أمّا النابل الآخر الذي أنت خلطته .. فكان ردا مِنا عليك في سؤالك فإن لم يوجد تفصيله في كتاب الله .. فقُلت لك ترتيبا إلى ماذا نرجع ( سُنّة ) نبينا
.. ويؤخذ بالمتواتر المُتفق فيها .. أما المُختلف فيه فيكون للعقل والقلب السليم وبالكِتاب العظيم أيضاً يكون المتوافق مع العقل والمنطق السليم وما عليه دليل هو الذي يؤخذ به .. والآخرون لا تكون لهم حُجّة ولا دليل فيما أختلفوا فيه .




تعليق