إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماصحة هذه المقولة : عدلت فأمنت فنمت يا عمر / من كتاب الوطنية ..للصف الخامس الابتدائي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    هههههههههههههههههههههههههه
    من اي دولة اخي من شكك به فقد كفر؟

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
      هههههههههههههههههههههههههه
      من اي دولة اخي من شكك به فقد كفر؟
      حياك الله أخي وحبيبي وتاج رأسي شيعي توب
      أنا من العراق من مدينة دكتور بغداد
      سررت بمرورك ياالطيب
      اللهم صلِّ على محمدٍ وآل محمد

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
        وأعتقد بأنني سألقم حجر لعمو الأثري بهذا التصريح والإعتراف من قبل شيخه كبير النواصب أبن تيمية
        حيث قال في مجموع فتاواه :
        ( وقتل علي رجلا من الأحزاب اسمه " عمرو بن عبد ود العامري " )

        وهنا ياطلابنا الحلوين شاهدوا معي عمو عايض القرني أيضاً كيف يعترف بتلك المبارزة :
        دروس للشيخ عائض القرني المؤلف : عائض بن عبد الله القرني مصدر الكتاب : دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islam* ؟* ؟* ؟.net (http://www.islam* ؟* ؟* ؟.net) [الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 398 درسا] - (75 / 17)شجاعة علي رضي الله عنه
        أما الشجاعة: فقد كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يبارز جيشه جيش الكفار، انتدب علي بن أبي طالب ، فحين أتى عمرو بن ود في الخندق وهو من أشجع الأبطال في العرب فقال: من يبارز؟ من يبارز؟ فسكت الصحابة، فقال علي : أنا يا رسول الله! و علي في تلك الفترة في الثانية والعشرين أو الثالثة والعشرين من عمره، فيلتفت عليه الصلاة والسلام ويقول: إنه عمرو بن ود ، قال: ولو كان عمرو بن ود ، وفي المرة الثانية قال: من يبارز؟ قال: أنا يا رسول الله! قال: إنه عمرو بن ود ، قال: ولو كان عمرو بن ود ، وفي الثالثة يخرجه عليه الصلاة والسلام فخرج يكبر، فلما التقيا قال عمرو بن ود : من أنت؟ قال: علي بن أبي طالب ، قال: حيهلاً بك يا بن شيخ الأباطح، لأن أباه أبا طالب شيخ مكة ، ثم بدأ الصراع، يقول عمرو بن ود قبل المبارزة: والله ما أريد أن أهريق دمك وحلف بلاته وعزاه، فقال علي : ولكني والله الذي لا إله إلا هو أريد أن أهريق دمك، فاختلفا ضربتين وخيم الغبار على البطلين ثم انكشف الغبار وإذا علي رضي الله عنه على صدر ذاك، وذبحه كما تذبح الشاة، وعاد إلى الرسول عليه الصلاة والسلام )

        دروس للشيخ عائض القرني - (79 / 7)علي وعمرو بن ود وفي معركة الخندق أتى عمرو بن ود ، وهو أشجع العرب على الإطلاق، يسمى: بيضة البلد، أي أنه كان الرجل الوحيد في الشجاعة بين العرب في الجاهلية، فأتى يقول: من يبارز؟ من يبارز؟، فدعي علي رضي الله عنه؛ فخرج له، فقال عمرو بن ود لـ علي : لا أريد أن أقتلك لأنك شاب صغير، وقال علي : [[ وأنا والله أريد أن أقتلك لأنك كافر ]] فأخذا يتصاولان حتى غطى الغبار عليهما، ثم انكشف الغبار فإذا علي على صدر ذاك الكافر قد قتله.
        وفي بدر يوم الفرقان يوم التقى الجمعان، يوم تجلى الله إلى أهل بدر قال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم، قال كفار قريش: أعطنا ثلاثة نبارزهم فكان منهم علي بن أبي طالب فإنه من أشجع الناس، وفي قلبه شجاعة الله بها عليم، يقولون: كان يخوض معارك العراق كما ذكر ذلك ابن جرير وغيره فكان يأتي في الضحى فيقول بالسيف هكذا فيتقاطر الدم على كفه، ويقول به هكذا فيلمع مع الشمس، وكان إذا بارز رجلاً خلع درعه ونازله بلا درع، وهو الذي يقول:
        أي يومي من الموت أفر يوم لا يقدر أم يوم قدر
        يوم لا يقدر لا أرهبه ومن المقدور لا ينجو الحذر
        جلس عند جدار يقضي بين رجلين وهو الحاكم، وكان أميراً للمؤمنين، وإذا بالجدار يريد أن ينقض عليهم، فمر رجل فقال: يا أمير المؤمنين! الجدار يريد أن ينقض عليكم، قال: حسبنا الله ونعم الوكيل، قالوا: فلما قضى بين الاثنين وقام انهد الجدار مكانهم).

        محاضرة في فضائل الوصي عليه السلام للشيخ السلفي محمد حسن عبد الغفار يعترف فيها بهذه الفضيلة المصدر موقع طريق الإسلام السلفي
        http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...series_id=2252 (http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...series_id=2252)

        موسوعة الخطب والدروس -جمعها ورتبها الشيخ علي بن نايف الشحود ( / 2)( وتتكرر المسألة مع علي بن أبي طالب في الأحزاب، فيحاصر الرسول عليه الصلاة والسلام حصاراً دامياً من مشركي العرب واليهود، والقوميين الخونة، والنصارى، والمنافقين، ويأتي بطل من أبطال الكفر، اسمه عمرو بن ود، فيدعو المسلمين للمبارزة، فيقول: من يبارز أيها المسلمون؟! فيسكتون، من يتقدم ليبارزني أمام الجماهير؟ فلا يبرز أحد، ولكن علياً لا يرضى بذلك، فيقول: أنا يا رسول الله، يحب المواجهة، دائماً روحه على كفه، يقدمها رخيصة لنصرة الدين، وإعلاء راية التوحيد.أرواحنا يا رب فوق أكفنا نرجو ثوابك مغنماً وجواراً فقال عليه الصلاة والسلام: إنه عمرو بن ود!! قال: ولو كان عمرو بن ود، فنزل له علي وتبارز البطلان، بطل الإسلام، وبطل الكفر، وبرقت السيوف، وارتفع الغبار، وكان عليه الصلاة والسلام يدعو الله لينصر علياً، وانجلى الغبار، وإذا بعلي واقف على صدر عمرو، وقد قطع رأسه، وسيفه يقطر دما، فكبر الرسول عليه الصلاة والسلام، الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. وكبر معه المسلمون، إنه بطل المواجهة ) و- ( / 13)

        موسوعة الخطب والدروس جمعها ورتبها الشيخ علي بن نايف الشحود - ( / 7)( قَالَ تَعَالَى [ هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُواْ زِلْزَالاً شَدِيْداً ] وَظَلَّ الْحِصَارُ شَهْراً لاَ يَصِلُ فَرِيقٌ إَلَى فَرِيْقٍ بِسَبَبِ الْخَنْدَق، وَلَمْ يَجْتَزْ الْخَنْدَقَ إِلاَّ الفَارِسُ عَمْرُو بْنُ ودّ، فَقَتَلَهُ عَلِيٌّ رضي الله عنه ).

        المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص- (3 / 35)ح4330 - حدثنا أبو بكر بن دارم الحافظ ثنا المنذر بن محمد اللخمي ثنا أبي ثنا يحيى بن محمد بن عباد بن هانىء عن محمد بن إسحاق بن يسار قال : حدثني عاصم بن عمر بن قتادة : قال : لما قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه عمرو بن عبد ود أنشأت أخته عمرة بنت عبد ود ترثيه فقالت :
        ( لو كان قاتل عمرو غير قاتله بكيته ما قام الروح في جسدي )
        ( لكن قاتله من لا يعاب به و كان يدعى قديما بيضة البلد )


        جزاك الله خير جزاء المحسنين
        بارك الله فيك اخي الكريم
        مع خالص الدعاء

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين القيسي
          جزاك الله خير جزاء المحسنين
          بارك الله فيك اخي الكريم
          مع خالص الدعاء
          حياك الله أخي وحبيبي ومولاي حسين القيسي
          الله يبارك فيك ويوفقك بحق المصطفى محمد وآله الأطهار

          اللهم صلِّ على محمدٍ وآل محمد

          تعليق


          • #50
            بسم الله الرحمن الرحيم

            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه أجمعين .

            الغريب أصلحك الله تعالى أنك أوردت ما نقلهُ إبن إسحاق في " ألمغازي " وأخرج الرواية فيه , وتقول أن الرواية ليست في المغازي وأن ما روي في المغازي هو للإستئناس عند أهل الحديث والمعرفة لا أدري توجه كلامك للطلاب وأيُ طلاب هؤلاء , أقولُ لك إن الرواية كما أوردتها انت وسأثبتُ لك أنها في المغازي , وما ورد في المغازي للإستئناس , والقصة لم تثبت بسند صحيح بل مضطربة , كما هو معروف عند أهل الحديث , ولعلني أبينُ لك أن القصتين للإستئناس وردتا .

            جميل أحسنت قولك هنا حجة عليك .
            إن تصحيح علمائكم لمتن رواية المبارزة يغنينا عن البحث في إسنادها


            إن كنت لا تدري فتلك مصيبةٌ وإن كنت تدري فالمصيبةُ أعظمُ , إليك الصواب أنت قلت أن علمائنا أطال الله عمر الباقين منهم ورحم من مات صححوا متن الرواية , أقولُ لك هل غفلت عن تصحيح متن نوم الفاروق عمر بن الخطاب في المغازي وتناقل العلماء لهذا وما ورد عن الإمام الواقدي , فكلا القصتين لا يبنى عليهما حكم شرعي .

            كذلك قصة نوم الفاروق عمر بن الخطاب بلغت من الشهرة ما بلغتها رواية قتال علي رضي الله عنهُ لعمرو بن ود أيها المكرم , ولهذا فإن كلامك حجة عليك في إثبات هذا الخبر والذي إدعيت ضعفهُ ولله الحمد فمما تكلمت رددتُ عليك وليتك تحريت ما تقول وما تنقل أيها الفاضل , فإن القصتين مشهورتين وقد وردتا في السير والمغازي .

            وأخرج ابن إسحاق في المغازي " أن عليا بارز يوم الخندق عمرو بن عبد ود . ووصله الحاكم من حديث أنس بنحوه . وأخرج ابن إسحاق أيضا في المغازي عن جابر قال :


            أخرجهُ إبن إسحاق في " المغازي " لهذا قلنا أن الرواية لم تكن إلا من باب الإستئناس ولا يبنى عليها حكم شرعي أو قضية دينية , أما ما أخرجه الحاكم ففيه ضعفاء ومتروكين كما ورد في رد الاخ الكريم عليك في بداية الموضوع , فالرواية وردت بأسانيد ضعيفة لا تصح بل إن صح التعبير فقد وردت في كتاب المغازي لأبن إسحاق وكتاب المغازي للواقدي والذي أورد قصة نوم الفاروق تحت الشجرة فتأمل .

            الرواية أوردها إبن إسحاق بدون إسناد في المغازي , ووصل الإسناد الحاكم في المستدرك , والسند ضعيف لا يصح هداك الله تعالى ويونس مجروح كما تبين في مشاركتنا السابقة ولو إطلعت عليها لوعيت ما نقول في هذا لحديث والله تعالى المستعان فتأمل أيها المكرم .

            ما نقلتهُ عن الشيخ عائض القرني هو إثبات صريح أن الأخبار هذه وردت للإستئناس وإستئنس بها علماء أهل السنة حفظهم الله تعالى وأطال أعمارهم , ولم نرى أحد صحح هذا الخبر إلا أن أخذوا من باب الإستئناس بما ورد في كتب المغازي أيها المكرم , لهذا قلنا لك أن القصتين أصلحك الله تعالى وردتا في كتب المغازي من باب الإستئناس .

            الحديث رواه الترمذي في سننه و هو ضعيف ، في سنده يحيى بن محمد بن عباد بن هانئ المدني قال الحافظ في التقريب ضعيف وكان ضريرا يتلقن و الله أعلم . فهذا تعليقنا على ما تفضلت به . والله الموفق.

            تعليق


            • #51
              وننتظر بإذن الله تعالى محاورنا الكريم ..

              تعليق


              • #52
                ياالأثري لماذا تغمض عيناك عن تصحيح الحاكم لسند رواية المبارزة
                ثم إن المقالة التي ذكرت بحق عمر لم تصح سنداً

                مالكم كيف تحكمون ,,

                تعليق


                • #53
                  الحاكم رحمه الله " متساهل جداً " في تصحيح الأحاديث .
                  وأما الخبرين فكلاهما للإستئناس ولم أغفل تصحيح أحد وأمامك الإلزامات فأجب عليها أيها المكرم , وهذا الصواب والصحيح .

                  تعليق


                  • #54
                    (إثنان من التابعين )) رواه البيهقي :
                    ( أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا احمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير ثنا ابن اسحاق حدثنى يزيد بن رومان عن عروة بن الزبير وقال وحدثني يزيد بن زياد عن محمد بن كعب القرظى وعثمان بن يهوذا عن رجال من قومه قالوا :
                    فذكر قصة الخندق وقتل على بن أبى طالب رضى الله عنه عمرو بن عبد ود ثم اقبل على رضى الله عنه نحو رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجهه يتهلل فقال عمربن الخطاب رضى الله عنه هلااستلبت درعه فانه ليس لعرب درع خير منها فقال ضربته فاتقاني بسواده فاستحييت ابن عمى ان استلبه )

                    أقول : هذا مرسل حسن الطريق عن عروة بن الزبير وكفاك به فإن مراسيل عروة قوية ، و كذلك حسن الطريق عن محمد بن كعب القرظي



                    وهنا ورد في كتاب المغني لإبن قدامة :

                    الكتب» المغني لابن قدامة» كتاب الجهاد» مسألة استئذان الأمير في الغزو في كل شيء» فصل الخدعة في الحرب للمبارز وغيره

                    ( 7445 ) فصل : وتجوز الخدعة في الحرب للمبارز ، وغيره ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { الحرب خدعة } . وهو حديث حسن صحيح . وروي أن عمرو بن عبد ود بارز عليا كرم الله وجهه ، فلما أقبل عليه ، قال علي : ما برزت لأقاتل اثنين . فالتفت عمرو فوثب عليه فضربه ، فقال عمرو : خدعتني . فقال علي : الحرب خدعة .

                    تعليق


                    • #55
                      أحسبكَ أكثر فهماً فلا تجعلني أغيرُ هذه النظرة أيها المكرم , الحديث ضعيف بيونس بن بكير فضلا عن الإرسال والمرسل عندنا ضعيف إلا ما سبره أهل العلم ونقحوا روايتهُ , والثاني لا يتكلم عن مبارزة علي رضي الله عنه لعمرو بن ود بل يتحدث عن الخبر الذي سبقهُ .

                      تعليق


                      • #56
                        قلتُ لك أن علمائنا أستدلوا بها للإستئناس هداك الله ولم أرمهم بالكذب فتأمل , فإن لم يكن لديك شيء يطرحُ بعلمية أخبرنا لنترك الموضوع .

                        تعليق


                        • #57
                          شاهدوا معي يا طلبتنا الأعزاء الحلوين
                          إن عمو الأثري يكذب كل هؤلاء العلماء والمفسرين
                          وإليكم ماذكره علمائكم السنة والجماعة :


                          1. القرطبي في تفسيره (ج14 / ص134) : وكان عمرو بن عبد ود قد أثبتته الجراح يوم بدر فلم يشهد أحدا، وأراد يوم الخندق أن يرى مكانه، فلما وقف هو وخيله، نادى: من يبارز؟ فبرز له علي بن أبي طالب وقال له: يا عمرو، إنك عاهدت الله فيما بلغنا أنك لا تدعى إلى إحدى خلتين إلا أخذت إحداهما؟ قال نعم. قال: فإني أدعوك إلى الله والإسلام. قال: لا حاجة لي بذلك. قال: فأدعوك إلى البراز. قال: يا بن أخي، والله ما أحب أن أقتلك لما كان بيني وبين أبيك. فقال له علي: أنا والله أحب أن أقتلك. فحمي عمرو بن عبد ود ونزل عن فرسه، فعقره وصار نحو علي، فتنازلا وتجاولا وثار النقع بينهما حتى حال دونهما، فما انجلى النقع حتى رئي علي على صدر عمرو يقطع رأسه

                          2. ابن كثير في تفسيره (ج6 / ص384) : إلا أن عمرو بن عبد ود العامري -وكان من الفرسان الشجعان المشهورين في الجاهلية -ركب ومعه فوارس فاقتحموا الخندق، وخلصوا إلى ناحية المسلمين، فندب رسول الله صلى الله عليه وسلم خيل المسلمين إليه، فلم يبرز إليه أحد، فأمر عليا فخرج إليه، فتجاولا ساعة، ثم قتله علي، رضي الله عنه، فكان علامة على النصر.

                          3. إبراهيم القطان في تيسير التفسير (ج3 / ص101) : وجاء ابو سفيان يقود ذلك الجيشَ الجرار وأحاطوا بالمدينة. وفوجئوا بالخندق، فوقفوا من ورائه، وقفز احد أبطالهم وهو عمرو بن عبد ودٍّ العامري بحاصنه فاجتاز الخندقَ وطلب المبارزة. فبرز له عليّ بن ابي طالب كرم الله وجهه، وقتله

                          4. ابن تيمية في مجموع الفتاوي (ج4 / ص494) : وقتل علي رجلا من الأحزاب اسمه " عمرو بن عبد ود العامري "

                          5. الزركلي في الاعلام (ج5 / ص81) : عمرو بن عبد ود العامري، من بني لؤيّ، من قريش: فارس قريش وشجاعها في الجاهلية. أدرك الإسلام ولم يسلم، وعاش إلى أن كانت وقعة الخندق فحضرها وقد تجاوز الثمانين، فقتله علي بن أبي طالب

                          6. ابن عطية الأندلسي في المحرر الوجيز (ج4 / ص379) : وقتل علي رجلا من المشركين اسمه عمرو بن عبد ود، فكفاهم الله تعالى مداومة ذلك وعودته بأن هزم الأحزاب بالريح والملائكة وصنع ذلك بقوته وعزته.

                          7. شمس الدين الخطيب الشربيني في السراج المنير (ج3 / ص226) : وخرج عليّ رضي الله تعالى عنه في نفر من المسلمين حتى أخذوا عليهم الثغرة التي اقتحموا منها خيلهم، وأقبلت الفرسان تعنق نحوهم، وكان عمرو بن عبد ودَ قاتل يوم بدر حتى أثبتته الجراحة فلم يشهد أحداً، فلما كان يوم الخندق خرج معلماً ليرى مكانه، فلما وقف هو وخيله قال له علي: يا عمرو إنك كنت تعاهد الله تعالى لا يدعوك رجل من قريش إلى خصلتين إلا أخذت منه إحداهما، قال له: أجل قال له علي: فإني أدعوك إلى الله تعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم وإلى الإسلام قال: لا حاجة لي بذلك قال: فإني أدعوك إلى البراز قال: ولم يا ابن أخي فوالله ما أحب أن أقتلك. قال عليّ: ولكني والله أحب أن أقتلك، فحمي عمرو عند ذلك فاقتحم عن فرسه فنقره أو ضرب وجهه، ثم أقبل على عليّ فتنازلا وتجاولا فقتله عليّ، وخرجت خيله مهزومة حتى اقتحمت من الخندق هاربة

                          8. الآلوسي في روح المعاني (ج11 / ص172) : عمرو بن عبد ود نازله علي كرم الله تعالى وجهه كما علمت فقتله.

                          9. ابن حجر العسقلاني في فتح الباري (ج12 / ص83) : ومنه قول أخت عمرو بن عبد ود لما قتل علي أخاها يوم الخندق في مرثيتها له لكن قاتله من لا يعاب به من كان يدعى قديم بيضة البلد

                          10.ابن الأثير في جاع الاصول (ج12 / ص436) : وقتل حمزةُ يومئذ طُعَيْمَةَ، وقتل عليّ عمراً يوم الأحزاب. وكان يقال لسعد بن خَيْثَمَة: سَعَدِ الخير.

                          11. أبو الوليد بن رشد القرطبي في البيان والتحصيل (ج17 / ص440) : ، وخرج عمرو بن عبد ود في أصحاب له، فدعا إلى المبارزة، فخرج علي فقتله، وهرب أصحابه واقتحموا الثغرة التي كانوا أجازوا الخندق فيها فرجعوا

                          12. ابن قدامة في المغني (ج9 / ص216-217) : وأما المبارزة، فتجوز بإذن الأمير، في قول عامة أهل العلم، إلا الحسن، فإنه لم يعرفها، وكرهها. ولنا، أن حمزة، وعليا وعبيدة بن الحارث بارزوا يوم بدر، بإذن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وبارز علي عمرو بن عبد ود في غزوة الخندق فقتله. وبارز مرحبا يوم حنين. وقيل بارزه محمد بن مسلمة، وبارزه قبل ذلك عامر بن الأكوع فاستشهد.

                          13. ابن قيم الجوزية في زاد المعاد (ج3 / ص243) : وأقام المشركون محاصرين رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا، ولم يكن بينهم قتال لأجل ما حال الله به من الخندق بينهم وبين المسلمين، إلا أن فوارس من قريش منهم عمرو بن عبد ود، وجماعة معه أقبلوا نحو الخندق، فلما وقفوا عليه قالوا: إن هذه مكيدة ما كانت العرب تعرفها، ثم تيمموا مكانا ضيقا من الخندق، فاقتحموه، وجالت بهم خيلهم في السبخة بين الخندق وسلع، ودعوا إلى البراز، فانتدب لعمرو علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فبارزه، فقتله الله على يديه، وكان من شجعان المشركين وأبطالهم، وانهزم الباقون إلى أصحابهم

                          14. أبو سعد الخركوشي في شرف المصطفى (ج3 / ص47) : فنزل المشركون المذاد، ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم قريبا من سلع، فخندق على نفسه، فأقام أبو سفيان أربع عشرة ليلة، ثم إن عمرو بن عبد ود بارز عليّا رضي الله عنه فقتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وبعث الله عليهم ريحا وبردا شديدا.

                          15. محمد بن عبد الوهاب في ختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم 174 : وأقام المشركون محاصرين رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم - شهرا. ولم يكن بينهم قتال لأجل الخندق، إلا أن فوارس من قريش - منهم عمرو بن عبد ود - أقبلوا نحو الخندق. فلما وقفوا عليه قالوا: إن هذه مكيدة ما كانت العرب تعرفها. ثم تيمموا مكانا ضيقا منه وجالت بهم خيلهم في السبخة ودعوا إلى البراز. فانتدب لعمرو: علي بن أبي طالب، فبارزه. فقتله اللَّه على يدي علي. وكان من أبطال المشركين

                          16. ابن قَايْماز الذهبي في العبر في خبر من غبر (ج1 / ص7) : سنة خمس : غزوة الخندق- في شوال غزوة الخندق. وهي غزوة الأحزاب. ولم يكن فيها إلا رمي بالنبل ومصابرة أكثر من عشرين يوماً. وخرج للمبارزة عمرو بن عبد ود. فبارزه علي رضي الله عنه وقتله

                          17. ابن سعد في الطبقات الكبرى (ج4 / ص135) : وهي أخت عمرو بن عبد ود الذي قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم الخندق

                          18. ابو بكر دريد الأزدي في الاشتقاق ص110 : بني عامر بن لؤي- عمرو بن عبد ود بن أبي قيس، كان فارس قريش في الجاهلية، بل فارس كنانة، قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم الخندق

                          19. ابن عبد البر في الاستيعاب في معرفة الأصحاب (ج2 / ص558) : قال أبو عمر: قتله طعيمة بن عدي. وقيل: بل قتله عمرو بن عبد ود، وقتل حمزة يومئذ طعيمة، وقتل علي عمرا يوم الأحزاب

                          20. أبو عبد الله الحِميرى في الروض المعطار ص304 : السبخة-: موضع بالمدينة، بين موضع الخندق وبين سلع، وبها جالت خيل المشركين وقد اقتحمت من مكان ضيق في الخندق منهم عمرو بن عبد ود، فقتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه.

                          تعليق


                          • #58
                            قلتُ لك أن علمائنا أستدلوا بها للإستئناس هداك الله ولم أرمهم بالكذب فتأمل , فإن لم يكن لديك شيء يطرحُ بعلمية أخبرنا لنترك الموضوع .

                            تعليق


                            • #59
                              فتعالوا ياطلبتنا الأعزاء الحلوين لنسأل عمو أبوعبيدة الأثري :
                              هل كل هؤلاء العلماء والمفسرون السنة كاذبين ويعتمدون على روايات كاذبة وحوادث وهمية لم تحدث بتفسيرهم للقرآن الكريم ..؟؟

                              وحتى عمو أبن تيمية الناصبي قد صرح بقتل أمير المؤمنين علي صلوات الله وسلامه عليه لعمرو بن ود الملعون

                              فهل هوّ كذاب
                              فللنتظر معاً طلبتنا الأعزاء الحلوين الجواب من عمو الأثري ....

                              تعليق


                              • #60
                                قد أجبتك وأن العلماء أوردهُ للإسئناس وهذا معروف عند أهل الحديث .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,137 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X