إعـــــــلان

**موالي من الشام** · 29-07-2011, 06:21 PM

الشبهة قديمة فعلا وخوارج اليوم ورثوها عن خوارج الامس ,,,
وخير رد عليها ما روي عن أهل البيت عليهم السلام ,,,
روي أن سالما دخل على أبي جعفر عليه السلام فقال: جئت أكلمك في أمر هذا الرجل. قال: أيما رجل؟
قال: علي بن أبي طالب عليه السلام.
قال: في أي أموره؟
قال: في إحداثه.
قال أبو جعفر: أنظر ما استقر عندك مما جاءت به الرواة عن آبائهم.
قال: ثم نسبهم، ثم قال: يا سالم أبلغك أن رسول الله بعث سعد بن عبادة براية الأنصار إلى خيبر، فرجع منهزما، ثم بعث عمر بن الخطاب براية المهاجرين والأنصار، فأتى سعد جريحا وجاء عمر يجبن أصحابه ويجبنونه. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: (هكذا يفعل المهاجرون والأنصار) حتى قالها ثلاثا. ثم قال: (لأعطين الراية غدا رجلا كرار ليس بفرار، يحبه الله ورسوله، ويحب الله ورسوله).
قال: نعم. وقال القوم جميعا أيضا.
فقال أبو جعفر: يا سالم إن قلت إن الله عز وجل أحبه وهو لا يعلم ما هو صانع فقد كفرت، وإن قلت إن الله عز وجل أحبه وهو يعلم ما هو صانع، فأي حدث ترى له.
فقال أعد علي:
فأعاد عليه السلام عليه فقال سالم: عبدت الله على ضلالة سبعين سنة.
الاحتجاج 2

**الكمال977** · 29-07-2011, 10:42 PM

ياشك به كفر هذه الكتب والرواة ليست حجة ملزمة للخوارج
وسيقول لك ان هذه الروايات لاشك انها موضوعة لانها متعارضة مع حديث ضرب الرقاب اعلاه فهو حديث لا استثناء فيه موجه لكل الصحابة بما فيهم علي ان لايتقاتلوا بعده تنافسا على الخلافة لكن علي ومعاوية للاسف خالفوا هذا الامر من رسول الله وتقاتلوا على الخلافة وقتل بسبب ذلك من المسلمين كثير

وحتى حديث علي مع الحق والحق مع علي فانه لو صح وهو غير صحيح فانه لايعطي الاستمرارية انما هو حديث يتحدث عن حادثة معينة حصلت لعي كان الحق معه فيها فكأن الرسول قضى لعلي بها فقال الحق مع علي وعلي مع الحق
وهذا الحديث اذا صح فهو حديث مبهم لاتعلم مناسبته بينما حديث ضرب الرقاب فهو حديث واضح الامر فيه وفيه امر مطلق لكل الصحابة بما فيهم علي من غير تقييد

**من شك به فقد كفر** · 29-07-2011, 11:10 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

ياشك به كفر هذه الكتب والرواة ليست حجة ملزمة للخوارج
وسيقول لك ان هذه الروايات لاشك انها موضوعة لانها متعارضة مع حديث ضرب الرقاب اعلاه فهو حديث لا استثناء فيه موجه لكل الصحابة بما فيهم علي ان لايتقاتلوا بعده تنافسا على الخلافة لكن علي ومعاوية للاسف خالفوا هذا الامر من رسول الله وتقاتلوا على الخلافة وقتل بسبب ذلك من المسلمين كثير

وحتى حديث علي مع الحق والحق مع علي فانه لو صح وهو غير صحيح فانه لايعطي الاستمرارية انما هو حديث يتحدث عن حادثة معينة حصلت لعي كان الحق معه فيها فكأن الرسول قضى لعلي بها فقال الحق مع علي وعلي مع الحق
وهذا الحديث اذا صح فهو حديث مبهم لاتعلم مناسبته بينما حديث ضرب الرقاب فهو حديث واضح الامر فيه وفيه امر مطلق لكل الصحابة بما فيهم علي من غير تقييد

فلنترك الأسفار
ولننتقل للقرآن :
قال تبارك وتعالى في كتابه الكريم ( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )

هنا نفهم من هذه الآية الكريمة :
بأن أمير المؤمنين علي

هوّ نفس رسول الله محمد

1. الوسيط في تفسير القرآن المجيد للواحدي (ج1 / ص445) : نْ عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: لَمَّا نَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} [آل عمران: 61] دعا رسول اللَّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيًّا وَفَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا، وَقَالَ: «هَؤُلاءِ أَهْلِي» رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ قُتَيْبَةَ وأراد بالأنفس: بني العم..

قلتُ : ولم يكن من بني عم الرسول الا الامام علي !

2. السمعاني في تفسيره (ج1 / ص327) : فَقَوله: {نَدع أبناءنا} أَرَادَ بِهِ: الْحسن وَالْحُسَيْن، وَقَوله: {وَنِسَاءَنَا} يَعْنِي: فَاطِمَة، وأنفسنا يَعْنِي: نَفسه وعَلى..

3. البغوي في معالم التنزيل (ج2 / ص48) : قِيلَ: أَبْنَاءَنَا أَرَادَ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ، وَنِسَاءَنَا فَاطِمَةَ. وَأَنْفُسَنَا عَنَى نَفْسَهُ وَعَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

4. أسباب نزول القرآن للواحدي (ج1 / ص108) : قَالَ جَابِرٌ: فَنَزَلَتْ فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَةُ: فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ) قَالَ الشَّعْبِيُّ: أَبْنَاءَنَا: الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ، وَنِسَاءَنَا: فَاطِمَةَ، وَأَنْفُسَنَا: عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ.

5. الشريعة للآجُرِّيُّ (ج4 / ص1756) : بَابُ ذِكْرِ خِلَافَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَعَنْ ذُرِّيَّتِهِ الطَّيِّبَةِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ رَحِمَهُ اللَّهُ: اعْلَمُوا رَحِمَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَعْدَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَحَدٌ أَحَقَّ بِالْخِلَافَةِ مِنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِمَا أَكْرَمَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مِنَ الْفَضَائِلِ الَّتِي خَصَّهُ اللَّهُ الْكَرِيمُ بِهَا , وَمَا شَرَّفَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مِنَ السَّوَابِقِ الشَّرِيفَةِ , وَعَظِيمِ الْقَدْرِ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَعِنْدَ رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعِنْدَ صَحَابَتِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعِنْدَ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ , قَدْ جُمِعَ لَهُ الشَّرَفُ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ , لَيْسَ مِنْ خَصْلَةٍ شَرِيفَةٍ إِلَّا وَقَدْ خَصَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا: ابْنُ عَمِّ الرَّسُولِ , وَأَخُو النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَزَوْجُ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَأَبُو الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ رَيْحَانَتَيِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَمَنْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ مُحِبًّا , وَفَارِسُ الْعَرَبِ وَمُفَرِّجُ الْكَرْبِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَأَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ بِالْمُبَاهَلَةِ لِأَهْلِ الْكِتَابِ لَمَّا دَعَوهُ إِلَى الْمُبَاهَلَةِ , فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {قُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} فَأَبْنَاؤُنَا وَأَبْنَاؤُكُمْ: فَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَنِسَاؤُنَا وَنِسَاؤُكُمْ: فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَأَنْفُسُنَا وَأَنْفُسُكُمْ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ..

6. الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة لابن قتيبة الدينوري ص56 : وكنت قد سلكت في ذلك سبيل المستسلم لأنت بذلك في علي عليه السلام أولى لسابقته وفضله وخاصيته وقرابته والدناوة التي جعلها الله بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عند المباهلة حين قال تعالى: {قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم} فدعا حسناً وحسيناً {ونساءنا ونساءكم} فدعا فاطمة عليها السلام {وأنفسنا وأنفسكم} فدعا علياً عليه السلام

7. مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح لعلي القاري (ج9 / ص3962) : نْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ) ، أَيِ: الْمُسَمَّاةُ بِآيَةِ الْمُبَاهَلَةِ {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} [آل عمران: 61] : أَوَّلُهَا: نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ (دَعَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلِيًّا) : فَنَزَّلَهُ مَنْزِلَةَ نَفْسِهِ لِمَا بَيْنَهُمَا مِنَ الْقَرَابَةِ وَالْأُخُوَّةِ (وَفَاطِمَةَ) ، أَيْ: لِأَنَّهَا أَخَصُّ النِّسَاءِ مِنْ أَقَارِبِهِ (وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا) : فَنَزَّلَهُمَا مَنْزِلَةَ ابْنَيْهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - (فَقَالَ: " «اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي» ") . أَيْ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا (رَوَاهُ مُسْلِمٌ) .

8. المباركفورى في تحفة الأحوذي (ج8 / ص 278) : هُوَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ قَوْلُهُ (قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ) أَيِ الْمُسَمَّاةُ بِآيَةِ الْمُبَاهَلَةِ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ إِلَخ الْآيَةِ بِتَمَامِهَا مَعَ تَفْسِيرِهَا هَكَذَا فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ أَيْ فَمَنْ جَادَلَكَ فِي عِيسَى وَقِيلَ فِي الْحَقِّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ يَعْنِي بِأَنَّ عِيسَى عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ فَقُلْ تَعَالَوْا أَيْ هَلُمُّوا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ أَيْ يَدْعُ كل منا ومنكم أبناءه وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلُ أَيْ نَتَضَرَّعُ فِي الدُّعَاءِ فَنَجْعَلُ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الكاذبين بأن تقول اللَّهُمَّ الْعَنِ اْلكَاذِبَ فِي شَأْنِ عِيسَى (دَعَا رسول الله عليا) فَنَزَّلَهُ مَنْزِلَةَ نَفْسِهِ لِمَا بَيْنَهُمَا مِنَ الْقَرَابَةِ وَالْأُخُوَّةِ (وَفَاطِمَةَ) أَيْ لِأَنَّهَا أَخَصُّ النِّسَاءِ مِنْ أقاربه (وحسنا وحسينا) فنزلهما بمنزلة ابنيه (فَقَالَ اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي)

9. بريقة محمودية لأبو سعيد الخادمى الحنفي (ج1 / ص211) : وَفَضَائِلِهِ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - عَلَى مَا فُهِمَ مِنْ الْمَوَاقِفِ بِوُجُوهٍ:
أَوَّلُهَا: آيَةُ الْمُبَاهَلَةِ {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} [آل عمران: 61] لِأَنَّ الْمُرَادَ بِالْأَنْفُسِ عَلِيٌّ لِأَنَّ الْأَخْبَارَ الصَّحِيحَةَ أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَعَا عَلِيًّا إلَى هَذَا الْمَقَامِ.
ثَانِيهَا: خَبَرُ الطَّيْرِ «حِينَ أُهْدِيَ إلَيْهِ طَائِرٌ مَشْوِيٌّ قَالَ - صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِك إلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي هَذَا الطَّيْرَ فَأَتَى عَلِيٌّ وَأَكَلَ مَعَهُ» ...

10. شرف المصطفى لابو سعد الخركوشي (ج5 / ص368) : مَنْ حَاجَّكَ فِيهِ في عيسى يا محمد من بعد هذا فقل: تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ إلى قوله: إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللَّهُ الاية، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي والحسن والحسين وجعلوا فاطمة قدامهم، ثم قال: هؤلاء أبناؤنا وأنفسنا ونساؤنا فهلموا أنفسكم وأبناءكم ونساءكم فنجعل لعنة الله على الكاذبين، فأبى السيد، وقالوا: نصالحك ،،

11. المصباح المضي في كتاب النبي جمال الدين ابن حديدة (ج2 / ص204) : ثمَّ قَالَ تَعَالَى {فَمن حاجك فِيهِ} أَي جادلك فِي عِيسَى {من بعد مَا جَاءَك من الْعلم} بِأَن عِيسَى عبد الله وَرَسُوله فَقل تَعَالَوْا نَدع أبناءنا وأبناءكم وَنِسَاءَنَا ونساءكم وأنفسنا وَأَنْفُسكُمْ ثمَّ نبتهل فَنَجْعَل لعنت الله على الكذبين أَرَادَ الْحسن وَالْحُسَيْن وَفَاطِمَة وعليا عَلَيْهِم السَّلَام

12. بهجة المحافل للعامري الحرضي (ج2 / ص15) : (أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ) قيل أراد بابنائنا الحسن والحسين ونسائنا فاطمة وأنفسنا يعني نفسه وعليا وقيل هو على العموم لجماعة أهل الدين (ثُمَّ نَبْتَهِلْ) أي نتضرع قاله ابن عباس..

**الكمال977** · 30-07-2011, 12:15 AM

المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

فلنترك الأسفار
ولننتقل للقرآن :
قال تبارك وتعالى في كتابه الكريم ( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )

هنا نفهم من هذه الآية الكريمة :
بأن أمير المؤمنين علي

هوّ نفس رسول الله محمد

1. الوسيط في تفسير القرآن المجيد للواحدي (ج1 / ص445) : نْ عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: لَمَّا نَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} [آل عمران: 61] دعا رسول اللَّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيًّا وَفَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا، وَقَالَ: «هَؤُلاءِ أَهْلِي» رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ قُتَيْبَةَ وأراد بالأنفس: بني العم..

قلتُ : ولم يكن من بني عم الرسول الا الامام علي !

2. السمعاني في تفسيره (ج1 / ص327) : فَقَوله: {نَدع أبناءنا} أَرَادَ بِهِ: الْحسن وَالْحُسَيْن، وَقَوله: {وَنِسَاءَنَا} يَعْنِي: فَاطِمَة، وأنفسنا يَعْنِي: نَفسه وعَلى..

3. البغوي في معالم التنزيل (ج2 / ص48) : قِيلَ: أَبْنَاءَنَا أَرَادَ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ، وَنِسَاءَنَا فَاطِمَةَ. وَأَنْفُسَنَا عَنَى نَفْسَهُ وَعَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

4. أسباب نزول القرآن للواحدي (ج1 / ص108) : قَالَ جَابِرٌ: فَنَزَلَتْ فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَةُ: فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ) قَالَ الشَّعْبِيُّ: أَبْنَاءَنَا: الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ، وَنِسَاءَنَا: فَاطِمَةَ، وَأَنْفُسَنَا: عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ.

5. الشريعة للآجُرِّيُّ (ج4 / ص1756) : بَابُ ذِكْرِ خِلَافَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَعَنْ ذُرِّيَّتِهِ الطَّيِّبَةِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ رَحِمَهُ اللَّهُ: اعْلَمُوا رَحِمَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَعْدَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَحَدٌ أَحَقَّ بِالْخِلَافَةِ مِنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِمَا أَكْرَمَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مِنَ الْفَضَائِلِ الَّتِي خَصَّهُ اللَّهُ الْكَرِيمُ بِهَا , وَمَا شَرَّفَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مِنَ السَّوَابِقِ الشَّرِيفَةِ , وَعَظِيمِ الْقَدْرِ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَعِنْدَ رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعِنْدَ صَحَابَتِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعِنْدَ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ , قَدْ جُمِعَ لَهُ الشَّرَفُ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ , لَيْسَ مِنْ خَصْلَةٍ شَرِيفَةٍ إِلَّا وَقَدْ خَصَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا: ابْنُ عَمِّ الرَّسُولِ , وَأَخُو النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَزَوْجُ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَأَبُو الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ رَيْحَانَتَيِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَمَنْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ مُحِبًّا , وَفَارِسُ الْعَرَبِ وَمُفَرِّجُ الْكَرْبِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَأَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ بِالْمُبَاهَلَةِ لِأَهْلِ الْكِتَابِ لَمَّا دَعَوهُ إِلَى الْمُبَاهَلَةِ , فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {قُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} فَأَبْنَاؤُنَا وَأَبْنَاؤُكُمْ: فَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَنِسَاؤُنَا وَنِسَاؤُكُمْ: فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَأَنْفُسُنَا وَأَنْفُسُكُمْ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ..

6. الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة لابن قتيبة الدينوري ص56 : وكنت قد سلكت في ذلك سبيل المستسلم لأنت بذلك في علي عليه السلام أولى لسابقته وفضله وخاصيته وقرابته والدناوة التي جعلها الله بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عند المباهلة حين قال تعالى: {قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم} فدعا حسناً وحسيناً {ونساءنا ونساءكم} فدعا فاطمة عليها السلام {وأنفسنا وأنفسكم} فدعا علياً عليه السلام

7. مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح لعلي القاري (ج9 / ص3962) : نْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ) ، أَيِ: الْمُسَمَّاةُ بِآيَةِ الْمُبَاهَلَةِ {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} [آل عمران: 61] : أَوَّلُهَا: نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ (دَعَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلِيًّا) : فَنَزَّلَهُ مَنْزِلَةَ نَفْسِهِ لِمَا بَيْنَهُمَا مِنَ الْقَرَابَةِ وَالْأُخُوَّةِ (وَفَاطِمَةَ) ، أَيْ: لِأَنَّهَا أَخَصُّ النِّسَاءِ مِنْ أَقَارِبِهِ (وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا) : فَنَزَّلَهُمَا مَنْزِلَةَ ابْنَيْهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - (فَقَالَ: " «اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي» ") . أَيْ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا (رَوَاهُ مُسْلِمٌ) .

8. المباركفورى في تحفة الأحوذي (ج8 / ص 278) : هُوَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ قَوْلُهُ (قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ) أَيِ الْمُسَمَّاةُ بِآيَةِ الْمُبَاهَلَةِ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ إِلَخ الْآيَةِ بِتَمَامِهَا مَعَ تَفْسِيرِهَا هَكَذَا فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ أَيْ فَمَنْ جَادَلَكَ فِي عِيسَى وَقِيلَ فِي الْحَقِّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ يَعْنِي بِأَنَّ عِيسَى عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ فَقُلْ تَعَالَوْا أَيْ هَلُمُّوا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ أَيْ يَدْعُ كل منا ومنكم أبناءه وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلُ أَيْ نَتَضَرَّعُ فِي الدُّعَاءِ فَنَجْعَلُ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الكاذبين بأن تقول اللَّهُمَّ الْعَنِ اْلكَاذِبَ فِي شَأْنِ عِيسَى (دَعَا رسول الله عليا) فَنَزَّلَهُ مَنْزِلَةَ نَفْسِهِ لِمَا بَيْنَهُمَا مِنَ الْقَرَابَةِ وَالْأُخُوَّةِ (وَفَاطِمَةَ) أَيْ لِأَنَّهَا أَخَصُّ النِّسَاءِ مِنْ أقاربه (وحسنا وحسينا) فنزلهما بمنزلة ابنيه (فَقَالَ اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي)

9. بريقة محمودية لأبو سعيد الخادمى الحنفي (ج1 / ص211) : وَفَضَائِلِهِ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - عَلَى مَا فُهِمَ مِنْ الْمَوَاقِفِ بِوُجُوهٍ:
أَوَّلُهَا: آيَةُ الْمُبَاهَلَةِ {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} [آل عمران: 61] لِأَنَّ الْمُرَادَ بِالْأَنْفُسِ عَلِيٌّ لِأَنَّ الْأَخْبَارَ الصَّحِيحَةَ أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَعَا عَلِيًّا إلَى هَذَا الْمَقَامِ.
ثَانِيهَا: خَبَرُ الطَّيْرِ «حِينَ أُهْدِيَ إلَيْهِ طَائِرٌ مَشْوِيٌّ قَالَ - صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِك إلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي هَذَا الطَّيْرَ فَأَتَى عَلِيٌّ وَأَكَلَ مَعَهُ» ...

10. شرف المصطفى لابو سعد الخركوشي (ج5 / ص368) : مَنْ حَاجَّكَ فِيهِ في عيسى يا محمد من بعد هذا فقل: تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ إلى قوله: إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللَّهُ الاية، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي والحسن والحسين وجعلوا فاطمة قدامهم، ثم قال: هؤلاء أبناؤنا وأنفسنا ونساؤنا فهلموا أنفسكم وأبناءكم ونساءكم فنجعل لعنة الله على الكاذبين، فأبى السيد، وقالوا: نصالحك ،،

11. المصباح المضي في كتاب النبي جمال الدين ابن حديدة (ج2 / ص204) : ثمَّ قَالَ تَعَالَى {فَمن حاجك فِيهِ} أَي جادلك فِي عِيسَى {من بعد مَا جَاءَك من الْعلم} بِأَن عِيسَى عبد الله وَرَسُوله فَقل تَعَالَوْا نَدع أبناءنا وأبناءكم وَنِسَاءَنَا ونساءكم وأنفسنا وَأَنْفُسكُمْ ثمَّ نبتهل فَنَجْعَل لعنت الله على الكذبين أَرَادَ الْحسن وَالْحُسَيْن وَفَاطِمَة وعليا عَلَيْهِم السَّلَام

12. بهجة المحافل للعامري الحرضي (ج2 / ص15) : (أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ) قيل أراد بابنائنا الحسن والحسين ونسائنا فاطمة وأنفسنا يعني نفسه وعليا وقيل هو على العموم لجماعة أهل الدين (ثُمَّ نَبْتَهِلْ) أي نتضرع قاله ابن عباس..

شك به من كفر
يبدو انك لم تستطع ان تفهم الموضوع
الموضوع ليس بين سني وشيعي حتى تستشهد على السني بمايلزمه
الموضوع بين خارجي وشيعي فلا يصح ان تستشهد على الخارجي الا بما الزم به نفسه
وهذا اروايات انت ترى انها في علي
والخارجي يرى انها موضوعة بدليل ان حديث ضرب الرقاب يكفر علي ابتداءا كونه اول من قاتل المسلمين ورفع السيف بوجوههم والرسول نهاه ونهى الصحابة ان يتقاتلوا
لكن عليا عصى هذا الامكر الواضح فقاتل الصحابة الموجه لهم خطاب لاترجعوا بعهدي كفارا
وبالتالي انت والخارجي الزمتما نفسيكما بصحة حديث لا ترجعوا كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض وما يلزم الطرفين هو ما اتفقا عليه فقط
وانتما اتفقتما على ان الحديث صحيح وان اول قتال بين المؤمنين حدث في زمن علي
وبالتالي فعند الخارجي وعندك ان الحديث لاشك انه منطبق تماما على علي والصحابة الذين قاتلهم

**لبيك يا شهيد** · 30-07-2011, 01:41 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلْ على محمدٍ وآلِ محمدٍ ..
سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته

الكمال حينما تحب أن تنشر موضوعاً فكر فيهِ قليلاً ثم أنشره ..

أفهمْ أن هذا الكلام أنتَ من يقولُ بهِ وأمثالكَ لا الخوارج !!

أتعرف لماذا ؟!

لأنَّ الخوارجَ قاتلوا مع الإمام علي عليهِ السلام في الجمل وصفينَ فكيف يحتجون على الإمام علي عليهِ السلام بهذا الحديث (( القاتل والمقتول في النار )) ؟!!

ثُمَّ ..

نحن عندنا نصٌ قرآنيٌّ كريمٌ يقول (( إنّما يريدُ الله ليذهب عنكم الرجسَ أهلَ البيت ويطهركم تطهيرا )) .

والإمام علي عليه السلام من أهلِ البيت عليهم السلام وأذهب اللهُ عنهم الرجس فهم معصومون .

فكيف لمعصومٍ أن يدخلَ النارَ ؟!

أسمحلي أن أقولَ لكَ أنَّكَ هذا ما تعتقده بالإمام علي عليه السلامُ من حيثُ لا تشعر ..

وإلا الخوارج لا يمكن أن يحتجوا على الإمام علي عليه السلام بذلك وهم من حارب عائشة ومعاوية مع الإمام علي عليه السلام .

وأما ما قلته هنا ..

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

ولسان حال الخوارج يقول لكم ان اول من شهر السيف وقاتل المسلمين هو علي وبذلك كفروا عليا لانه قاتل المسلمين في معركة الجمل لما لم يسمح لهم باغتنام اموال اهل الجمل وسبي نسائهم وقال لهم انهم مسلمين لايجوز سبيهم
فقالوا له اذا ماذاموا مسلمين فكيف سمحت لنفسك ان تقاتلهم
وكذلك الحال بالنسبة لاهل الشام في معركة صفين
فليكن جوابكم موجه للخارجي
وساجيبكم انا بلسان الخارجي لا بلساني انا
فيكن جوابكم نقول للخارجي الاتي : ((فتضعون الجواب))

فيقول لكم الخارجي انتظر دفاعكم عن امامكم

نعم الخوارج طلبوا - كما ينقل - أخذ الغنائم , فرفض الإمام علي عليهِ السلام قائلاً لهم ( الكلام بالمعنى ) ..

أن أمكم عائشة من الأسرى فمن منكم يقبل أن تكون سبيّة ؟!

فسكتوا الخوارج ولكنّكَ لم تسكت !!

فهمت ؟!

ثم حديث الثقلين نجيبُ بهِ الخوارج ..

(( أني تاركٌ فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدي وقد نبأني اللطيف الخبير أنّهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض )) .

هذا جوابي لهم ..

تحيّاتي ..

**لبيك يا شهيد** · 30-07-2011, 02:02 AM

نعم الخوارج طلبوا - كما ينقل - أخذ الغنائم , فرفض الإمام علي عليهِ السلام قائلاً لهم ( الكلام بالمعنى ) ..

أن أمكم عائشة من الأسرى فمن منكم يقبل أن تكون سبيّة ؟!

تصحيح ..

نعم الخوارج طلبوا - كما ينقل - أخذ النّساء والذرية ..
فأجابهم الإمام علي عليهِ السلامُ : لو أبحت لكم استرقاق النساء والذرية فأيكم يأخذ عائشة سهمه فخجل القوم من هذا ورجع معه كثير منهم كما قيل.

**المسيب** · 30-07-2011, 06:15 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. اولا يا أخي كمال أنت تقصد بكلمة الخوارج هم أهل النهروان هذا أعتقادك أنت ومن سار على دربك ولكن هل صحيح ما قيل عن أهل النهروان ؟ أولا حرب الجمل و صفين كانت حرب الإمام علي كان مصيبا فيها وأهل النهروان الذين تسميهم يا أخ كمال بأنهم خوارج كانو معه ولو طالب أهل النهروان بالسبي كانو أعتزلو الإمام علي قبل حرب صفين أي بعد حرب الجمل و أما حرب صفين لما خرجو من جيش الإمام علي كان السبب هو رفضهم للتحكيم الذي كان من نتائجه إنتهاء الخلافه الراشده .

**موالي من الشام** · 30-07-2011, 09:16 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

الشبهة قديمة فعلا وخوارج اليوم ورثوها عن خوارج الامس ,,,
وخير رد عليها ما روي عن أهل البيت عليهم السلام ,,,
روي أن سالما دخل على أبي جعفر عليه السلام فقال: جئت أكلمك في أمر هذا الرجل. قال: أيما رجل؟
قال: علي بن أبي طالب عليه السلام.
قال: في أي أموره؟
قال: في إحداثه.
قال أبو جعفر: أنظر ما استقر عندك مما جاءت به الرواة عن آبائهم.
قال: ثم نسبهم، ثم قال: يا سالم أبلغك أن رسول الله بعث سعد بن عبادة براية الأنصار إلى خيبر، فرجع منهزما، ثم بعث عمر بن الخطاب براية المهاجرين والأنصار، فأتى سعد جريحا وجاء عمر يجبن أصحابه ويجبنونه. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: (هكذا يفعل المهاجرون والأنصار) حتى قالها ثلاثا. ثم قال: (لأعطين الراية غدا رجلا كرار ليس بفرار، يحبه الله ورسوله، ويحب الله ورسوله).
قال: نعم. وقال القوم جميعا أيضا.
فقال أبو جعفر: يا سالم إن قلت إن الله عز وجل أحبه وهو لا يعلم ما هو صانع فقد كفرت، وإن قلت إن الله عز وجل أحبه وهو يعلم ما هو صانع، فأي حدث ترى له.
فقال أعد علي:
فأعاد عليه السلام عليه فقال سالم: عبدت الله على ضلالة سبعين سنة.
الاحتجاج 2

اصبحت كل فضائل الامام علي عليه السلام مؤقتة باحداث تنتهي بانتهائها ,,, تبا لكم يا نواصب ,,,
النبي صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ,, فلا يمكن أن يكون أي كلام له صلى الله عليه واله صادر بسبب حادثة مهما كانت أن يكون مغاير للحق والوحي الالهي ,,, اذن كل ما قاله الرسول صلى الله عليه واله بحق الامام علي عليه السلام هو واقعي وحق ولا يتوقف عند الحادثة التي تزعمون أنه متعلق بها فحسب والا فان قولكم هذا اتهام للنبي صلى الله عليه واله بقول ما هو ليس بحق والنطق بالهوى ,,

يرفع لصفع الوهابية يا استاذ كمال

**سيد نزار البحراني** · 30-07-2011, 01:33 PM

أين الكمال ؟

المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني

بماذا نحج الخوارج ؟
بالبخاري أم بالكافي ؟ أم ماذا ؟

**موالي علي 1985** · 30-07-2011, 02:15 PM

الى الوهابي الناصبي المدعو كمال
يكفي ان نرد عليك انهم خوارج
وانت على جهلك تعلم ما معنى خوارج
فمتى قامت الحجج بخصومة الخوارج مع الشيعة
ومتى قامت الحجج ان تلزمنا بقول الخوارج في صحيح البخاري
ومتى علمت انت ان الخوارج خلافهم مع الامام
قائم في الحديث الذي اورده البخاري المجوسي

حشرك الله مع ابن تيمية النجس الكافر

مفاجئة الى الناصبي الكمال

معاوية كافر بنص الحديث في مسلم والبخاري

صحيح مسلم - الإيمان - بيان قول النبي... - رقم الحديث : ( 97 )
‏سباب المسلم فسوق وقتاله كفر

الخلاصة
الخوارج و ومعاوية وعائشة وطلحة والزبير وكل من قاتل امير المؤمنين عليه السلام كفار

زنادقة مخلدين في النار

اقرأ توقيعي

جاء في صحيح مسلم
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه و سلم إلى أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق

انظرو الى الغبي الناصبي كمال كيف يرد على الموالي من شك به فقد كفر

والخارجي يرى انها موضوعة بدليل ان حديث ضرب الرقاب يكفر علي ابتداءا كونه اول من قاتل المسلمين ورفع السيف بوجوههم والرسول نهاه ونهى الصحابة ان يتقاتلوا
لكن عليا عصى هذا الامكر الواضح فقاتل الصحابة الموجه لهم خطاب لاترجعوا بعهدي كفارا
وبالتالي انت والخارجي الزمتما نفسيكما بصحة حديث لا ترجعوا كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض وما يلزم الطرفين هو ما اتفقا عليه فقط

وماذا عن الحديث الذي يقول سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
هل ترى ان علي عليه السلام كان يقتل المؤمنين
نحن لدينا الدليل ان كل من قاتله علي عليه السلام هم كفار امثال الخوارج ومعاوية الكافر وعائشة المرتدة التي قاتل الامام وقد نها النبي عن قتال المؤمنين ما هور رأيك
امن ان الحديث يلزم فقط الامام
فلماذا انت لم تكفر امك وخليفتك ابو بكر الذي قتل المؤمنين وحرقهم
وكذالك امك التي قتلت الالاف من المؤمنين
فهل سوف تطبق الحديث على امك الكافرة وابوها الكافر
ام فقط تأخذ بأحتجاج الخوارج الكفار على الامام عليه السلام

وانتما اتفقتما على ان الحديث صحيح وان اول قتال بين المؤمنين حدث في زمن علي
وبالتالي فعند الخارجي وعندك ان الحديث لاشك انه منطبق تماما على علي والصحابة الذين قاتلهم

كذاب اشر
ابو بكر قتل مانعي الزكاة
وقتاله كان من اجل انهم لم يعطوه الزكاة وهذا ما يثبت انهم مسلمين مؤمنين فكيف تقول انه اول من قاتل المؤمنين

لماذا تكذب
هل الان سوف ترد على الخوارج وتقول ان ابو بكر هو من قاتل المؤمنين

وهل الان الخوارج يرون ان ابو بكر كافر زنديق فاجر كاذب اثم غادر

**المسيب** · 30-07-2011, 02:49 PM

اولا هل ممكن أحد يجيب هل المقصود بكلمة الخوارج هم أهل النهروان ؟

**الكمال977** · 30-07-2011, 03:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد

تصحيح ..

نعم الخوارج طلبوا - كما ينقل - أخذ النّساء والذرية ..
فأجابهم الإمام علي عليهِ السلامُ : لو أبحت لكم استرقاق النساء والذرية فأيكم يأخذ عائشة سهمه فخجل القوم من هذا ورجع معه كثير منهم كما قيل.

الستم تدعون ان الله ورسوله وعلي عندهم ان عائشة كافرة
فلماذا اذا منع علي الخوارج من سبي واسترقاق عائشة
اليس القران ينص على استرقاق الكفار الحربيين ؟؟
فاين التناقض اذا في عقيدتكم انتم ام في عقيدة علي رض
الخوارج الذين كانوا يقاتلون مع علي وقبل ان يصبحوا خوارج كانوا يعتقدون بمثل اعتقاد الشيعة ان كل شخص يحارب عليا هو كافر لذلك اعتقدوا كفر اهل الجمل وارادوا استرقاق النساء والذرية

فان قلتم لا هم كانوا مسلمين لايستحل سبيهم
سيسألكم الخوارج اذا كيف استباح علي دمهم وهم مسلمين
وسيقول لكم الخوارج ان قتال المسلم كفر
وسيقول لكم الخوارج ان الرسول بشر علي والصحابة ان سيعودوا كفارا يضرب بعضهم رقاب بعض
وبالتالي عند الخوارج ان علي ومن قاتله من الصحابة كفار بنص حديث رسول الله
ان قلتم لا الحديث ليس هذا معناه
نقول لكم اذا لا يحق لكم تكفير الصحابة بهذا الحديث لمجرد قتالهم لعلي وبالتالي فعقيدتكم منهارة من هذا الجانب

**الكمال977** · 30-07-2011, 04:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد

تصحيح ..

نعم الخوارج طلبوا - كما ينقل - أخذ النّساء والذرية ..
فأجابهم الإمام علي عليهِ السلامُ :لو أبحت لكم استرقاق النساء والذرية فأيكم يأخذ عائشة سهمه

الستم تدعون ان الله ورسوله وعلي عندهم ان عائشة كافرة
فلماذا اذا منع علي الخوارج من سبي واسترقاق عائشة
اليس القران ينص على استرقاق الكفار الحربيين ؟؟
فاين التناقض اذا في عقيدتكم انتم ام في عقيدة علي رض
الخوارج الذين كانوا يقاتلون مع علي وقبل ان يصبحوا خوارج كانوا يعتقدون بمثل اعتقاد الشيعة ان كل شخص يحارب عليا هو كافر لذلك اعتقدوا كفر اهل الجمل وارادوا استرقاق النساء والذرية

فان قلتم لا هم كانوا مسلمين لايستحل سبيهم
سيسألكم الخوارج اذا كيف استباح علي دمهم وهم مسلمين
وسيقول لكم الخوارج ان قتال المسلم كفر
وسيقول لكم الخوارج ان الرسول بشر علي والصحابة ان سيعودوا كفارا يضرب بعضهم رقاب بعض
وبالتالي عند الخوارج ان علي ومن قاتله من الصحابة كفار بنص حديث رسول الله
ان قلتم لا الحديث ليس هذا معناه
نقول لكم اذا لا يحق لكم تكفير الصحابة بهذا الحديث لمجرد قتالهم لعلي وبالتالي فعقيدتكم منهارة من هذا الجانب

المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد

فخجل القوم من هذا ورجع معه كثير منهم كما قيل.

اذا خجل القوم بسبب ذكر علي لعائشة
اذا لماذا لاتتعظون من ذلك وتخجلون من عائشة وتعاملونها باحترام كما عاملها علي

**موالي من الشام** · 30-07-2011, 08:40 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

[/size][/font][/color][/size][/color][/font]
الستم تدعون ان الله ورسوله وعلي عندهم ان عائشة كافرة
فلماذا اذا منع علي الخوارج من سبي واسترقاق عائشة
اليس القران ينص على استرقاق الكفار الحربيين ؟؟
فاين التناقض اذا في عقيدتكم انتم ام في عقيدة علي رض
الخوارج الذين كانوا يقاتلون مع علي وقبل ان يصبحوا خوارج كانوا يعتقدون بمثل اعتقاد الشيعة ان كل شخص يحارب عليا هو كافر لذلك اعتقدوا كفر اهل الجمل وارادوا استرقاق النساء والذرية

فان قلتم لا هم كانوا مسلمين لايستحل سبيهم
سيسألكم الخوارج اذا كيف استباح علي دمهم وهم مسلمين
وسيقول لكم الخوارج ان قتال المسلم كفر
وسيقول لكم الخوارج ان الرسول بشر علي والصحابة ان سيعودوا كفارا يضرب بعضهم رقاب بعض
وبالتالي عند الخوارج ان علي ومن قاتله من الصحابة كفار بنص حديث رسول الله
ان قلتم لا الحديث ليس هذا معناه
نقول لكم اذا لا يحق لكم تكفير الصحابة بهذا الحديث لمجرد قتالهم لعلي وبالتالي فعقيدتكم منهارة من هذا الجانب
[font=Courier New][color=darkgreen][SIZE=20px][font=MS Sans Serif][size=2][color=#74540f]
اذا خجل القوم بسبب ذكر علي لعائشة
اذا لماذا لاتتعظون من ذلك وتخجلون من عائشة وتعاملونها باحترام كما عاملها علي

كلامك مليء بالمغالطات التاريخية والتحليلية فمثلا الخوارج ظهروا بعد صفين وليس في حرب الجمل ,, وشبهتك تم الرد عليها بحديث لأعطين الراية غداً رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله ,,, ولم تحرك شفة في الرد على جوابي وتجاهلت المشاركة كلياً ,,, هذا فضلاً عن عشرات الروايات التي تنص أن الامام علي عليه السلام بأنه ميزان الحق ومعرفة المؤمن من المنافق وأنه ولي كل مؤمن بعد النبي صلى الله عليه وآله ,,, وغير ذلك من فضائله وخصائصه عليه السلام ,,,

أفلس الوهابية ولم يجدوا بداً من الافصاح عن نصبهم وبغضهم للامام علي عليه السلام متسترين باسم الخوارج ,,, أليست التقية معيبة ومحرمة عندكم يا بني وهبون ؟ ,,,

**لبيك يا شهيد** · 30-07-2011, 09:15 PM

الكمال ..

عائشة ليست كافرة وإنما منافقة ..

ثم ..

هؤلاءِ الّذين حاربوا الإمام علي عليه السلام ما المانع من قتالهم أن كانوا يصلون ويصومون ؟!

ألم يكن النبيَّ صلى الله عليه وآله يقيم الحدود على المسلمين رجم وقطع للأيادي وغيرها ؟!

ثم أجابوك عن هذا السؤال بالآية الكريمة فقاتلوا التي تبغي ..

بأختصار موضوعٌ سخيف ورتيب ..

الإمام علي عليه السلام خليفة المسلمين وهو عديل القرآن لا يفارق القرآن ولا يفارقه القرآن أن اعجبكَ فبها ونعمت وأن لم يعجبكَ فهذا شأنُكَ ..

حتى الخوارج أشرف منكم ..

قاتلوا معاوية في بدأ أمرهم أما أنتم فإلى الآن تسبغون المشروعية على غدره ونفاقه ..

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

ياشيعة كيف ستحاججون الخوارج اذا استدلوا على تكفيرهم ومعاوية بهذا الحديث

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين