ما أحلى أن تكون شجاعاً هكذا يا نفيس
أنا من أصغر طلاب العلم هنا ... ولكن لا أقبل مثلك تلميذ عندي ...
فأنت تدلس ، وتكذب على مذاهب الآخرين ... وقد بينا ذلك واضحاً فيما سبق ...
إذن الشرك بالحي جائز ، والشرك بالميت غير جائز ..
أي إذا أشركت مع الله في العبادة حياً كان ذلك العمل جائزاً ، وإذا أشركت مع الله في العبادة ميتاً كان ذلك العمل غير جائز ....
طيب لماذا تجوزون الشرك بالله في العبادة ؟
وهل يدخل المشرك الذي يعبد مع الله عبداً صالحاً حياً الجنة ؟
أنت تعتقد أن الموتى لا ينفعون أبداً .....!!!
والآن الأsئلة المطلوب منك الإجابة عليها ...
هل تقر بأن توسل عمر بالنبي وعمه كان شركاً ؟ أو تتراجع عن قولك أن التوسل عبادة وشرك ؟
لماذا تجوزون الشرك بالحي ، وتحرمون الشرك بالميت ؟
وهل الأموات ينفعون أو لا ينفعون ؟ نعم أو لا .

أضحكتني .. أنا في كل حوار ، يتحول الحوار إلى تعليم ، حيث يكون الطرف الآخر مجرد تلميذ عندي أعلمه و أفيده .. فأحببت أن يتغير الوضع و أجعل الطرف الآخر يجيب على الأسئلة ، بدل أن يكون مجرد سائل كما في كل المرات ...
و لكن يبدو أنك تريد أن تكون كما يجب أن تكون ، مجرد سائل يسأل ليتعلم و يستفيد .. و عليه فلا بأس عندي
و لكن يبدو أنك تريد أن تكون كما يجب أن تكون ، مجرد سائل يسأل ليتعلم و يستفيد .. و عليه فلا بأس عندي
فأنت تدلس ، وتكذب على مذاهب الآخرين ... وقد بينا ذلك واضحاً فيما سبق ...
فالعبادة يجب أن تكون من العبد إلى الله مباشرة . و ليس أن العبادة من العبد إلى عبد آخر صالح ، ثم يقوم العبد الصالح بإرسال العبادة إلى الله ...!!!
فإشراك أحد في العبادة هو شرك ..
فإشراك أحد في العبادة هو شرك ..
أي إذا أشركت مع الله في العبادة حياً كان ذلك العمل جائزاً ، وإذا أشركت مع الله في العبادة ميتاً كان ذلك العمل غير جائز ....
طيب لماذا تجوزون الشرك بالله في العبادة ؟
وهل يدخل المشرك الذي يعبد مع الله عبداً صالحاً حياً الجنة ؟
أيضا لا بد من توضيح معنى التوسل .. و لكن وحيث أنك لم تسأل ، فسأفترض أنك تعلم معناه المقصود ..
الفرق يكمن في أن الحي مكلف بالعبادة و قادر على التعبد . فعندما يذهب مسلم مريض إلى رجل تقي و يطلب منه أن يدعو الله بأن يشفيه، فالرجل الصالح حينما يدعو الله بأن يشفي هذا المريض ، فإن عمله في حد ذاته عبادة يؤجر عليه العبد الصالح ، لأنه في دار التكليف ..
أما الميت فهو في دار الجزاء و ليس في دار التكليف و العمل و العبادة ..
الفرق يكمن في أن الحي مكلف بالعبادة و قادر على التعبد . فعندما يذهب مسلم مريض إلى رجل تقي و يطلب منه أن يدعو الله بأن يشفيه، فالرجل الصالح حينما يدعو الله بأن يشفي هذا المريض ، فإن عمله في حد ذاته عبادة يؤجر عليه العبد الصالح ، لأنه في دار التكليف ..
أما الميت فهو في دار الجزاء و ليس في دار التكليف و العمل و العبادة ..
والآن الأsئلة المطلوب منك الإجابة عليها ...
هل تقر بأن توسل عمر بالنبي وعمه كان شركاً ؟ أو تتراجع عن قولك أن التوسل عبادة وشرك ؟
لماذا تجوزون الشرك بالحي ، وتحرمون الشرك بالميت ؟
وهل الأموات ينفعون أو لا ينفعون ؟ نعم أو لا .
تعليق