إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التابعين خير من الصحابة بسند صحيح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ ؟؟؟ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ ؟؟؟ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ * إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

    يُرفَع
    هذا تهديد ولم يقع
    فلم ينزل الله عذابه عليهم
    بل ذكر الله تعالى انهم خير امة
    وايضا قال (لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)

    وهذا في آخر غزوة.
    قال الطبطبائي : فإن في الكلام مدحاً للمهاجرين والأنصار باتباع النبي صلى الله عليه وآله وسلم

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
      مسألة تكفير الصحابة موجوده في كتبكم بانهم ارتدوا الا ثلاثة او سبعة .. الخ
      وليس لدي الوقت لاضيعه معك في الرد على شبهاتك
      والا استطيع ان اضع عليك اشكالات كثيرة في علي بن ابي طالب حيث ثبت انه رفض امر النبي عليه الصلاة والسلام في الحديبية


      وقد ذكرت لك كيفية الجمع بين الادلة
      وظهر عجزك في الرد
      بانك غير ملزم

      انا اعلم انك غير ملزم بشيء ... حتى قول المعصوم لو عارض هواكم قلتم تقية.

      مسألة التكفير هذه شبهة في أذهان البسطاء فقط .... صدقني ..
      وأنا أجلك عنهم ، وأظنك أخبر بمعنى هذه الأحاديث وبرأي العلماء
      ثم إن البحث في مروياتكم كما لا يخفى ..
      أما عن كيفية الجمع بين الأدلة ، فاعذرني إذ لا أتذكر أنك تطرقت لطريقة الجمع بين الحديثين
      فإذا ما تكرّمت وذكّرتنا .. لعل الذكرى تنفع المؤمنين

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
        هذا تهديد ولم يقع
        فلم ينزل الله عذابه عليهم
        بل ذكر الله تعالى انهم خير امة
        وايضا قال (لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)

        وهذا في آخر غزوة.
        قال الطبطبائي : فإن في الكلام مدحاً للمهاجرين والأنصار باتباع النبي صلى الله عليه وآله وسلم
        أنا أوردت الآية لا على أنها دليل على أفضلية التابعين ... بل على ما فيها من خطاب موجّه للصحابة المتثاقلين عن القتال .. الراضين بالحياة الدنيا عن الآخرة .. وكيف أن مسألة استبدالهم مسألة بسيطة جداً ...كما لو لم يكونوا (أفضل ناس في العالم )

        أما الآية التي أوردتها .. فإن كان فيها مدحاً .. فللبعض ..
        وإن أوجب تقدّم بعض الصحابة على التابعين ، فلسنا نخالف هذا الرأي بتاتاً
        فكيف وليس فيها ما يدل على تقدم الصحابة على التابعين ؟!

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
          أنا أوردت الآية لا على أنها دليل على أفضلية التابعين ... بل على ما فيها من خطاب موجّه للصحابة المتثاقلين عن القتال .. الراضين بالحياة الدنيا عن الآخرة .. وكيف أن مسألة استبدالهم مسألة بسيطة جداً ...كما لو لم يكونوا (أفضل ناس في العالم )

          أما الآية التي أوردتها .. فإن كان فيها مدحاً .. فللبعض ..
          وإن أوجب تقدّم بعض الصحابة على التابعين ، فلسنا نخالف هذا الرأي بتاتاً
          فكيف وليس فيها ما يدل على تقدم الصحابة على التابعين ؟!
          لو كان تحقق ذلك لاستبدل ، فهذا تهديد ولايلزم تحققه

          قال تعالى في الرسول (ولو تقول علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين)
          قال الطبطبائي :
          هذا تهديد للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على تقدير أن يفتري على الله كذبا و ينسب إليه شيئا لم يقله.


          فلو كانوا ليسوا اهل بانهم خير امة لما وصفهم بانهم خير امة ولما قال
          (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا )

          فهل نتبعهم اذا كانوا ليسوا اهلا للاتباع؟

          وهذه الاية (محل النقاش) كانت في آخر غزوة من غزوات الرسول عليه الصلاة والسلام وفيها مدح وثناء.
          التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 24-08-2014, 12:33 AM.

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
            لو كان تحقق ذلك لاستبدل ، فهذا تهديد ولايلزم تحققه

            قال تعالى في الرسول (ولو تقول علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين)
            قال الطبطبائي :
            هذا تهديد للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على تقدير أن يفتري على الله كذبا و ينسب إليه شيئا لم يقله.


            فلو كانوا ليسوا اهل بانهم خير امة لما وصفهم بانهم خير امة ولما قال
            (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا )

            فهل نتبعهم اذا كانوا ليسوا اهلا للاتباع؟

            وهذه الاية (محل النقاش) كانت في آخر غزوة من غزوات الرسول عليه الصلاة والسلام وفيها مدح وثناء.

            التهديد للنبي ليس لإحتمال خطئه وزللـه كما هو الحال في الصحابة ..
            فالخطاب الموجه للنبي ليبيّن لهم أن النبي لم يخطئ .. وليبيّن لهم إن تنصيب أمير المؤمنين بأمر الله وليس من عند المصطفى (كما في آية التبليغ)
            أما تهديد الصحابة فهو واضح أنه من نوع آخر ... (إثّاقلتم .. ورضيتم بالحياة الدنيا ....الخ)
            وهذا التهديد ليرجعهم لجادة الصواب وينبههم من غفلتهم ..

            أما حديثك عن (السابقون الأولون) .. الذين سبقوا للإسلام من المهاجرين والأنصار ،
            فالآية لا تتكلم عن جميع الصحابة ، بل عن السابقين من المهاجرين والسابقين من الأنصار ..
            ومعلوم أن منهم سابق ومنهم لاحق .. ومنهم الطلقاء .. ومنهم من أسلم (بلسانه) ولم يتغلغل الإيمان في قلبه بعد
            ولما كان ذلك كذلك .. تحصّل أن الخلّص من الصحابة السابقين للإسلام ( من المهاجرين والأنصار ) هم الممدوحين ...
            وأخبرتك مراراً وتكراراً .. أننا لا نعارض تقدّم بعض الصحابة على التابعين ..
            وليس هذا يعارض حديث رسول الله الثابت عندكم ...
            هذا ما لزم .. والسلام

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
              التهديد للنبي ليس لإحتمال خطئه وزللـه كما هو الحال في الصحابة ..
              هذا لو تعمد
              فالرسول عليه الصلاة والسلام مخير وليس مجبر على افعاله بحيث يكون مسلوب القدرة.


              أما تهديد الصحابة فهو واضح أنه من نوع آخر ... (إثّاقلتم .. ورضيتم بالحياة الدنيا ....الخ)

              حتى نختصر ...
              سؤال ... هل وقع التهديد بانه عذبهم واستبدل قوما غيرهم؟
              ام مدحهم في آية اخرى في آخر غزوة مع الرسول عليه الصلاة والسلام؟

              الجواب : ..........................




              أما حديثك عن (السابقون الأولون) .. الذين سبقوا للإسلام من المهاجرين والأنصار ،
              فالآية لا تتكلم عن جميع الصحابة ، بل عن السابقين من المهاجرين والسابقين من الأنصار ..
              ومعلوم أن منهم سابق ومنهم لاحق .. ومنهم الطلقاء .. ومنهم من أسلم (بلسانه) ولم يتغلغل الإيمان في قلبه بعد
              ولما كان ذلك كذلك .. تحصّل أن الخلّص من الصحابة السابقين للإسلام ( من المهاجرين والأنصار ) هم الممدوحين ...
              وأخبرتك مراراً وتكراراً .. أننا لا نعارض تقدّم بعض الصحابة على التابعين ..
              وليس هذا يعارض حديث رسول الله الثابت عندكم ...
              هذا ما لزم .. والسلام
              ولكن وعد الله الحسنى للجميع
              قال تعالى( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير)

              تعليق


              • #37
                هذا لو تعمد
                فالرسول عليه الصلاة والسلام مخير وليس مجبر على افعاله بحيث يكون مسلوب القدرة.
                رسول الله مخيّر قطعاً .. وإلا فلم يكن يستحق الثواب والثناء ..
                لكن ... حجة الله البالغة على عباده .. من حيث هي حجة لله على العباد لا بد أن تكتسب كمالها من الله .. بمعنى لا بد أن يكون حجة كاملة لله على العباد .. فمن حيث ذلك لزم أن يكون معصوماً عن الزلل .. ولزم أن يكون مخيراً ... وإلا لم يكن حجة تامة لله ..
                فإن قلت كيف يكون مخيراً ونعرف أنه لا يمكن أن يخطئ ..
                فنقول إنه من حيث إكتمال عقله ، ومعرفته بحقائق الأمور .. فإنه يستقذر ويستقبح الأخطاء استقباحنا للروائح النتنة والطعام الفاسد ..

                حتى نختصر ...
                سؤال ... هل وقع التهديد بانه عذبهم واستبدل قوما غيرهم؟
                ام مدحهم في آية اخرى في آخر غزوة مع الرسول عليه الصلاة والسلام؟

                الجواب : ..........................
                لم يثبت أنه أنزل عليهم العذاب واستبدلهم ..

                السؤال : هل ثبت أنه ذمهم بالتثاقل عن القتال والتعلق بالحياة الدنيا ؟!

                ولكن وعد الله الحسنى للجميع
                قال تعالى( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير)
                أولاً : الأعمال بالنيات ( والله بما تعملون خبير )
                ثانياً : لا ينبغي أن يتبعوا إنفاقهم بالمن والأذى (الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما انفقوا منا ولا اذى لهم اجرهم عند ربهم)
                ثالثاً : إذا ثبت إن الذين ينفقون أموالهم بنيات صادقة ثم لا يتبعون ذلك مناً ولا أذىً فهم أفضل من التابعين ، فنحن لا ننكر تقدّم بعض الصحابة على التابعين .. وإنما زعمنا أن مجموع التابعين خير من مجموع الصحابة ..
                رابعاً : إلى الآن لم يثبت ان الذين أنفقوا في سبيل الله بنيات صادقة ولم يتبعوا ذلك مناً ولا أذىً - سواء من قبل الفتح أو من بعده - هم أفضل من التابعين ..
                هذا ما لزم والسلام .

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                  رسول الله مخيّر قطعاً .. وإلا فلم يكن يستحق الثواب والثناء ..
                  لكن ... حجة الله البالغة على عباده .. من حيث هي حجة لله على العباد لا بد أن تكتسب كمالها من الله .. بمعنى لا بد أن يكون حجة كاملة لله على العباد .. فمن حيث ذلك لزم أن يكون معصوماً عن الزلل .. ولزم أن يكون مخيراً ... وإلا لم يكن حجة تامة لله ..
                  فإن قلت كيف يكون مخيراً ونعرف أنه لا يمكن أن يخطئ ..
                  فنقول إنه من حيث إكتمال عقله ، ومعرفته بحقائق الأمور .. فإنه يستقذر ويستقبح الأخطاء استقباحنا للروائح النتنة والطعام الفاسد ..
                  .

                  بما انه مخير وليس مسير
                  فلا عبره عنئذ باستدلالك على الاية الاخرى في حق الصحابة لعدم وقوع ما هدد به.



                  لم يثبت أنه أنزل عليهم العذاب واستبدلهم ..

                  السؤال : هل ثبت أنه ذمهم بالتثاقل عن القتال والتعلق بالحياة الدنيا ؟!

                  بما انه لم يقع التهديد فلم يحصل الذنب

                  لو كانوا رضوا بالحياة لما خرجوا للقتال ...
                  فالله تعالى قد يهدد ويعلم الصحابة ... وقد يعاتب
                  كما عاتب الرسول عليه الصلاة والسلام في قوله { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِيۤ أَنعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لاَ يَكُونَ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِيۤ أَزْوَاجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْاْ مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ مَفْعُولاً }

                  قال الطبطبائي :

                  فقوله: { وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه } الظاهر في نوع من العتاب ردع عن نوع من خشية الله وهي خشيته عن طريق الناس وهداية إلى نوع آخر من خشيته تعالى وأنه كان من الحري أن يخشى الله دون الناس ولا يخفي ما في نفسه ما الله مبديه وهذا نعم الشاهد على أن الله كان قد فرض له أن يتزوج زوج زيد الذي كان تبناه ليرتفع بذلك الحرج عن المؤمنين في التزوج بأزواج الأدعياء وهو صلى الله عليه وآله وسلم كان يخفيه في نفسه إلى حين مخافة سوء أثره في الناس فأمنه الله ذلك بعتابه عليه .. الخ


                  فالعتاب يحصل حتى للنبي عليه الصلاة والسلام والا فقد مدح الله الصحابة في الخروج ونصرة الرسول عليه الصلاة والسلام في آخر غزوة.


                  تعليق


                  • #39
                    وكأن على قولبكم أقفال عن الحق ... تورد كلام الطباطبائي .. وتأخذ ما تريد وتترك ما تريد ..
                    انظر ( وهو صلى الله عليه وآله وسلم كان يخفيه في نفسه إلى حين مخافة سوء أثره في الناس فأمنه الله ذلك بعتابه عليه )

                    تنبّه يا مهتدي .. الله عاتبه ليس لتهاونه بل ليأمنه !!

                    أما الصحابة
                    فالعتاب بعد التهاون من الصحابة .. ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ ؟؟ ) فتأمّل ..

                    فالعتاب يحصل حتى للنبي عليه الصلاة والسلام والا فقد مدح الله الصحابة في الخروج ونصرة الرسول عليه الصلاة والسلام في آخر غزوة.
                    يا إلهي .. ما لك استصعبتها ..؟
                    أظنها سهلة على الأطفال الصغار أخينا ..!

                    أنا لا أنكر أن في القرآن مدح للصحابة ..
                    لكن هذا جاء لبعض دون الكل ..
                    فإن لزم أن يتقدموا به على التابعين فنحن لا ننكر تقدم بعض الصحابة على التابعين ... ولكن مجموع هؤلاء خير من مجموع هؤلاء
                    فكيف وفي أغلبها لا يوجب تقدّم الصحابي - الذي ثبت له المدح - على التابعي ؟؟؟

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                      وكأن على قولبكم أقفال عن الحق ... تورد كلام الطباطبائي .. وتأخذ ما تريد وتترك ما تريد ..
                      انظر ( وهو صلى الله عليه وآله وسلم كان يخفيه في نفسه إلى حين مخافة سوء أثره في الناس فأمنه الله ذلك بعتابه عليه )

                      تنبّه يا مهتدي .. الله عاتبه ليس لتهاونه بل ليأمنه !!
                      هذا اثبات للعتاب
                      لانه الله امنه

                      انت تثبت العتاب.


                      فالعتاب بعد التهاون من الصحابة .. ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ ؟؟ ) فتأمّل ..
                      هذا من باب العتاب ..
                      فالاشكال في ترك الخروج وقد خرجوا
                      ولم يقع التهديد

                      فقد عاتب الله النبي عليه الصلاة والسلام كما ذكر الطبطبائي.




                      أنا لا أنكر أن في القرآن مدح للصحابة ..
                      لكن هذا جاء لبعض دون الكل ..
                      فإن لزم أن يتقدموا به على التابعين فنحن لا ننكر تقدم بعض الصحابة على التابعين ... ولكن مجموع هؤلاء خير من مجموع هؤلاء
                      فكيف وفي أغلبها لا يوجب تقدّم الصحابي - الذي ثبت له المدح - على التابعي ؟؟؟


                      بل مدح الجميع
                      وقد ذكرت ذلك في قوله تعالى (كنتم خير امة)
                      وقوله عليه الصلاة والسلام (خير الناس قرني)

                      التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 24-08-2014, 11:29 AM.

                      تعليق


                      • #41
                        هذا اثبات للعتاب
                        لانه الله امنه

                        انت تثبت العتاب.
                        هذا العتاب لرفع الحرج ... سبحان الله
                        ثم إنه لم يهدد النبي .. كما فعل مع غيره

                        هذا من باب العتاب ..
                        فالاشكال في ترك الخروج وقد خرجوا
                        ولم يقع التهديد
                        نعم لكن بعد أن عنّفهم ... المتثاقلين عن القتال ...

                        بل مدح الجميع
                        وقد ذكرت ذلك في قوله تعالى (كنتم خير امة)
                        وأخبرتك أننا من نفس الأمة .... واندفع الإشكال .. فأرجوا أن لا تكرره ..

                        وقوله عليه الصلاة والسلام (خير الناس قرني)
                        بينا أنها مخصصة ..
                        فلا تكرر الإشكالات القديمة المردود عليها ..إلا أن ترد على ردنا .. والسلام

                        تعليق


                        • #42
                          صحيح ابن حبان : الحديث: 7278
                          أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو طَاهِرٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ ، عَنِ الْعَلاءِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلا هَذِهِ الآيَةَ : وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالُكُمْ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ هَؤُلاءِ الَّذِينَ إِنْ تَوَلَّيْنَا اسْتُبْدِلُوا بِنَا ، ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَنَا ؟ فَضَرَبَ عَلَى فَخِذِ سَلْمَانَ الْفَارِسَيِّ ، ثُمَّ قَالَ : " هَذَا وَقَوْمُهُ لَوْ كَانَ الدِّينُ عِنْدَ الثُّرَيَّا ، لَتَنَاوَلَهُ رِجَالٌ مِنْ فَارِسٍ " . صحيح


                          يعني روافض إيران خير من الصحابة ...؟!!!!

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X