إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا كان سيقول النبي الكريم في حديث (رزية يوم الخميس)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا كان سيقول النبي الكريم في حديث (رزية يوم الخميس)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على سيد المرسلين
    لفت نظري موضوع النقاش عن رزية يوم الخميس وطرح السؤال:
    لو قدر لك ان تكون هناك: مع أي الرأيين ستكون؟
    اقول وبالله التوفيق: انا كنت سأقوم وآتي الرسول بما طلب.
    تبادر إلى ذهني السؤال التالي:
    برأيكم, ما الذي كان رسول الله سيكتبه في هذا الكتاب؟؟

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على سيد المرسلين
    لفت نظري موضوع النقاش عن رزية يوم الخميس وطرح السؤال:
    لو قدر لك ان تكون هناك: مع أي الرأيين ستكون؟
    اقول وبالله التوفيق: انا كنت سأقوم وآتي الرسول بما طلب.
    تبادر إلى ذهني السؤال التالي:
    برأيكم, ما الذي كان رسول الله سيكتبه في هذا الكتاب؟؟
    لعله سيوثق مسألة الخلافة من بعده ...
    وربما من الإمام علي عليه السلام ( أول الخلفاء ) حتى الإمام المهدي عليه السلام ( آخر الخلفاء ) .

    أي تأكيد حديث الغدير .... لأن الصيغة متشابهة ..
    قوله : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً( كتاب الله وعترتي أهل بيتي ) .. فخلف أمرين ، إتباعهما يخرجك من الضلال إلى الهدى ... ثم نصب الخليفة الأول من بعده ... من ( العترة ) ... فقال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ من كنت مولاه فعلي مولاه .....


    وأنت ما تقول أخي الكريم ؟
    ماذا كان سيكتب حتى لا نضل بعده ؟
    عن الحج ؟ أم الصلاة ؟ أم الزكاة ؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
      بسم الله الرحمن الرحيم
      والصلاة والسلام على سيد المرسلين
      لفت نظري موضوع النقاش عن رزية يوم الخميس وطرح السؤال:
      لو قدر لك ان تكون هناك: مع أي الرأيين ستكون؟
      اقول وبالله التوفيق: انا كنت سأقوم وآتي الرسول بما طلب.
      تبادر إلى ذهني السؤال التالي:
      برأيكم, ما الذي كان رسول الله سيكتبه في هذا الكتاب؟؟
      فتعترف ان عمر خالف الرسول و القران؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
        لعله سيوثق مسألة الخلافة من بعده ...
        وربما من الإمام علي عليه السلام ( أول الخلفاء ) حتى الإمام المهدي عليه السلام ( آخر الخلفاء ) .

        أي تأكيد حديث الغدير .... لأن الصيغة متشابهة ..
        قوله : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً( كتاب الله وعترتي أهل بيتي ) .. فخلف أمرين ، إتباعهما يخرجك من الضلال إلى الهدى ... ثم نصب الخليفة الأول من بعده ... من ( العترة ) ... فقال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ من كنت مولاه فعلي مولاه .....


        وأنت ما تقول أخي الكريم ؟
        ماذا كان سيكتب حتى لا نضل بعده ؟
        عن الحج ؟ أم الصلاة ؟ أم الزكاة ؟
        أمر ظني محتمل واستدلالك علية بحديث الغدير يزيد من احتماليته
        لكن تراجع الرسول عنه لوجود جدل لا ينسجم مع الموقف
        اوضح لك اكثر
        الرسول يريد تسمية الخليفة من بعده ليحق الحق ويمنع الفتنة والشقاق
        ترتب على هذا الطلب فتنة وشقاق
        هذا أمر يدعو الرسول أن يتم الأمر لا أن يتراجع عنه (ليتم وئد الفتنة في مهدها)
        توضيح آخر:
        أنتم تصورون ابن الخطاب رأس الفتنة
        الرسول يريد منع فتنة محتملة
        ابن الخطاب يثير فتنة في حضرة الرسول
        الرسول يتراجع ويترك باب الفتنة مفتوح ولا يعاقب محركها الاساسي كما تدعون
        أرى الأمر فيه تناقض

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
          أمر ظني محتمل واستدلالك علية بحديث الغدير يزيد من احتماليته
          لكن تراجع الرسول عنه لوجود جدل لا ينسجم مع الموقف
          اوضح لك اكثر
          الرسول يريد تسمية الخليفة من بعده ليحق الحق ويمنع الفتنة والشقاق
          ترتب على هذا الطلب فتنة وشقاق
          هذا أمر يدعو الرسول أن يتم الأمر لا أن يتراجع عنه (ليتم وئد الفتنة في مهدها)
          توضيح آخر:
          أنتم تصورون ابن الخطاب رأس الفتنة
          الرسول يريد منع فتنة محتملة
          ابن الخطاب يثير فتنة في حضرة الرسول
          الرسول يتراجع ويترك باب الفتنة مفتوح ولا يعاقب محركها الاساسي كما تدعون
          أرى الأمر فيه تناقض
          وهل تعتقد أن هناك أي قيمة للكتاب ؟

          بل هل بقت أي قيمة لكلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ...
          بعد إذ وصفوه بأنه يهجر ؟ أي يهذي ؟ والعياذ بالله !!!

          فلو قال ما قال .... فالرسول يهذي ، غلبه الوجع ... لا يدري ما يقول ...
          وأي فائدة ترتجى من هذا الكتاب ...
          فضلاً من أنهم حالوا بينه وبين كتابة ذلك الكتاب ، كما تذكر الروايات ....

          وهناك فائدة عظيمة من هذه الحادثة ....
          فالأولى : أن كل الضلال بسبب عمر ( 72 فرقة في النار بسببه )
          والثانية : أن الذين خالفوا النبي وعصوه ( لهم عذاب أليم ومخلدون في النار ومطرودين من رحمة الله )


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
            وهل تعتقد أن هناك أي قيمة للكتاب ؟

            بل هل بقت أي قيمة لكلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ...
            بعد إذ وصفوه بأنه يهجر ؟ أي يهذي ؟ والعياذ بالله !!!

            فلو قال ما قال .... فالرسول يهذي ، غلبه الوجع ... لا يدري ما يقول ...
            وأي فائدة ترتجى من هذا الكتاب ...
            فضلاً من أنهم حالوا بينه وبين كتابة ذلك الكتاب ، كما تذكر الروايات ....

            وهناك فائدة عظيمة من هذه الحادثة ....
            فالأولى : أن كل الضلال بسبب عمر ( 72 فرقة في النار بسببه )
            والثانية : أن الذين خالفوا النبي وعصوه ( لهم عذاب أليم ومخلدون في النار ومطرودين من رحمة الله )

            إذا كان الرسول أراد أن يوثق أمر الخلافة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه من بعده في كتاب لن نضل بعده
            الموقف يستلزم أن يلجم رأس الفساد ويعنفه ويحقره ( كما تفعلون)
            ويقضي على الفتنة في مهدها
            وهو قادر على ذلك بأمر الله وعونه
            وليس رسول الله الذي ينفعل لكلمة قيلت ويترك بذور الفتنة تنمو وتكبر
            وليس رسول الله الذي يترك رأس الفتنة يعيث بمجلسه فسادا دون زجر أو تقريع
            رسول الله حريص على أمته حرصا نحن نعرفه وأنتم تعرفونه
            ولا يتفق هذا الحرص مع انسحابه من مجابهة رأس النفاق (كما تقولون) لكلمة قالها
            لا سيما أن العمر امتد به 4 أيام بعد الحادثة
            وأذكرك بشيء مشابه:
            تقول روايات التاريخ أن أمنا عائشة رضي الله عنها تعذرت (أبدت عذرا) لأمر الرسول بتقديم أباها للصلاة في الناس في يوم لاحق لهذه الحادثة فأصر الرسول على ما يريد.
            الامران متلازمان زمنا:
            الاول في غاية الاهمية(وئد فتنة اختلاف الأمة )، الرسول ينسحب منه
            الثاني يمكن أن يكون عاديا ( رجل يؤم المسلمين في إحدى الصلوات) الرسول يصر عليه

            لنبقى في هذه النقطة بلا تفريع للنقاش
            الامر المتوقع: توثيق ولاية أمير المؤمنين رضي الله عنه
            حادث طارئ: رأس الفساد (كما تحبون أن تصفوه ) يثير فتنة مصغرة لما يريد الرسول أن يحمينا منه
            الرسول ينسحب ويترك رأس الفساد ( كما تقولون ) يعيث في أمة الاسلام فسادا
            الصورة تبدو مهزوزة قليلا ويعارضها إصراره على أمر أقل أهمية.
            فكر بقولي بعيدا عن العواطف والانفعالات
            انتظر منك الرد

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
              إذا كان الرسول أراد أن يوثق أمر الخلافة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه من بعده في كتاب لن نضل بعده
              الموقف يستلزم أن يلجم رأس الفساد ويعنفه ويحقره ( كما تفعلون)
              ويقضي على الفتنة في مهدها
              وهو قادر على ذلك بأمر الله وعونه
              وليس رسول الله الذي ينفعل لكلمة قيلت ويترك بذور الفتنة تنمو وتكبر
              وليس رسول الله الذي يترك رأس الفتنة يعيث بمجلسه فسادا دون زجر أو تقريع
              رسول الله حريص على أمته حرصا نحن نعرفه وأنتم تعرفونه
              ولا يتفق هذا الحرص مع انسحابه من مجابهة رأس النفاق (كما تقولون) لكلمة قالها
              لا سيما أن العمر امتد به 4 أيام بعد الحادثة
              وأذكرك بشيء مشابه:
              تقول روايات التاريخ أن أمنا عائشة رضي الله عنها تعذرت (أبدت عذرا) لأمر الرسول بتقديم أباها للصلاة في الناس في يوم لاحق لهذه الحادثة فأصر الرسول على ما يريد.
              الامران متلازمان زمنا:
              الاول في غاية الاهمية(وئد فتنة اختلاف الأمة )، الرسول ينسحب منه
              الثاني يمكن أن يكون عاديا ( رجل يؤم المسلمين في إحدى الصلوات) الرسول يصر عليه

              لنبقى في هذه النقطة بلا تفريع للنقاش
              الامر المتوقع: توثيق ولاية أمير المؤمنين رضي الله عنه
              حادث طارئ: رأس الفساد (كما تحبون أن تصفوه ) يثير فتنة مصغرة لما يريد الرسول أن يحمينا منه
              الرسول ينسحب ويترك رأس الفساد ( كما تقولون ) يعيث في أمة الاسلام فسادا
              الصورة تبدو مهزوزة قليلا ويعارضها إصراره على أمر أقل أهمية.
              فكر بقولي بعيدا عن العواطف والانفعالات
              انتظر منك الرد

              في عرض الإجابة .. يجب ان تعلم أننا لا نؤمن بأن أبا بكر أم المسلمين ، في الحادثة التي ذكرتها .
              وحلي بك أن تراجع هذا الموضوع لأحد الاخوة الموالين .
              http://www.yahosain.org/vb/showthread.php?t=155789

              بالنسبة لرزية يوم الخميس ...

              أسألك بالله عليك ، هل تريد الحق أم تريد أن تبقى على ما عليه آباؤك ؟

              فإن قلت تريد الحق .. فأنا مستعد للنقاش إلى أبعد الحدود ......

              * * * * * * * *

              لماذا لم يفضح النبي عمر - المنافق كما تسميه الشيعة - ؟

              أولاً : لأن عمر فضح نفسه بنفسه ، بمخالفة رسول الله ، وإتهامه إياه بالهجر ، فهذا أمر بيّن لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .
              ثانياً : إن كلام رسول الله في تلك الحالة كان بلا فائدة ، فكل ما سيقوله مطعون فيه ، مشكوك فيه ... فمثلاً لو قال إن عمر هذا رأس النفاق ... فلن يتغير شيء ... لأن المؤمنين الحاضرين في الحادثة عرفوا المنافق من المؤمن ، ومن جهة أخرى فكلام النبي في حالة هجرانه لا تقدم ولا تؤخر ... عن البقية - ممن لم يشهد الحادثة -
              فلو أراد المؤمنون أن ينقلوا ما قاله النبي ، لن يجدوا معارضة من المنافقين ، بل سيقولوا بلى ، قال رسول الله ذلك ، وهو في حالة الهذيان ... وأنتم تقولون - أن رسول الله مسحور - فلن تكون أي فائدة ترتجى للكلام في شأن عمر ، ويكفي الحر ، فضح عمر لنفسه ... بل هناك شواهد قوية عندكم ، تدل على نفاق عمر .

              لماذا لم يذكر النبي الوصية أو الكتاب في الأربعة أيام اللاحقة قبل وفاته ؟

              لا فائدة ، لا في كتابة الكتاب ولا في تبيان شيء في هذا الوقت ، لأن رسول الله ( يهذي - والعياذ بالله ) على حسب ما ادعته تلك الفئة .

              والآن أنا اطلب منك الرد ، إن كنت تريد الحق .

              هل من يعص رسول الله ، مخلد في النار بنص القرآن أو لا ؟ طبعاً نعم ( ومن يعص الله ورسوله فان له نار جهنم خالدين فيها ابدا ) الجن / 23

              س 1 : هل الذين خالفوا رسول الله ومنعوه من كتابة ذلك الكتاب وحالوا بينه وبين ذلك الكتاب مشمولين بالآية ؟ كن منصفاً ،، واترك عنك العواطف ، ودين الآباء والأجداد .

              س 2 : أليس ضلال ( 72 ) فرقة من المسلمين بسبب عمر ومن معه ،، لأنهم منعوا رسول الله من كتابة الكتاب الذي لن نضل بعده أبداً ؟

              س 3 : هل ذلك الكتاب يتعلق بأمور تشريعية ؟ أم بأمر التخليف ؟
              إذا قلت تشريعية ، فيلزمك أن تكفر بإحدى هاتين الآيتين ( وما ينطق عن الهوى ) أو ( اليوم أكملت لكم دينكم ) .

              أجب بارك الله فيك على الأسئلة الملونة بالأخضر .


              تعليق


              • #8
                جوابي قد يكون مغايرا لما تريد اخي الكريم لكن فيه نصح واجابه
                ليس المهم عندي ما كان سيكتب الرسول في ذلك الكتاب
                لكن المهم جدا هو ان ذلك الكتاب لو كتب لما ضل مؤمن بعده
                فقد قال رسولنا الكريم " اكتب لكم كتاب لا تضلوا من بعده "


                فبغض النظر عن محتوى الكتاب وتحديده
                فاننا علمنا ان هذا الكتاب كان من المفروض ان يكون كتابا لن نظل من بعده
                ولكن عمر بن الخطاب لم يعجبه هذا الكلام
                لانه اراد ان يضل اكثرهم مع كل الاسف
                وانت بنفسك قلت انا كنت ساذهب واحضر الكتاب للرسول
                ولكن عمر بن الخاطب لم يفعل ذلك
                بل قال دعونا من رسول الله وحسبنا كتاب الله
                دعوه فقد غلبه الوجع او قال يهجر او قال اشتد عليه الوجع
                واشتد الخلاف ذلك اليوم بين المسلمين وانت وانا لا ندري الى درجة وصل الخلاف بينهم
                فلو كنت انت هناك فهناك احتمال قوي انك ما كنت لتستطيع الوصول الى الكتاب او احضاره
                ولكان مثلا دفعك فلان وفلان و تعارك معك ودفعك بعيدا لكي لا تقوم باحضار الكتاب
                فالاحاديث بينت لنا ان الخلاف اشتد وتنازع المسلمون فيما بينهم وقد يكون الموضوع وصل الى التدافع بين بعضهم البعض ولنعود مرة اخرى الى السبب الرئيسي الى كل هذا الخلاف والمشاكل في حضرة الرسول الذي لا يجوز رفع صوت فوق صوته في وجوده
                السبب هو عمر بن الخطاب
                سبب كل هذه المصائب
                الله صل على محمد وال محمد
                رمضان كريم



                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني

                  في عرض الإجابة .. يجب ان تعلم أننا لا نؤمن بأن أبا بكر أم المسلمين ، في الحادثة التي ذكرتها .
                  وحلي بك أن تراجع هذا الموضوع لأحد الاخوة الموالين .
                  http://www.yahosain.org/vb/showthread.php?t=155789

                  بالنسبة لرزية يوم الخميس ...

                  أسألك بالله عليك ، هل تريد الحق أم تريد أن تبقى على ما عليه آباؤك ؟

                  فإن قلت تريد الحق .. فأنا مستعد للنقاش إلى أبعد الحدود ......

                  * * * * * * * *

                  لماذا لم يفضح النبي عمر - المنافق كما تسميه الشيعة - ؟

                  أولاً : لأن عمر فضح نفسه بنفسه ، بمخالفة رسول الله ، وإتهامه إياه بالهجر ، فهذا أمر بيّن لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .
                  ثانياً : إن كلام رسول الله في تلك الحالة كان بلا فائدة ، فكل ما سيقوله مطعون فيه ، مشكوك فيه ... فمثلاً لو قال إن عمر هذا رأس النفاق ... فلن يتغير شيء ... لأن المؤمنين الحاضرين في الحادثة عرفوا المنافق من المؤمن ، ومن جهة أخرى فكلام النبي في حالة هجرانه لا تقدم ولا تؤخر ... عن البقية - ممن لم يشهد الحادثة -
                  فلو أراد المؤمنون أن ينقلوا ما قاله النبي ، لن يجدوا معارضة من المنافقين ، بل سيقولوا بلى ، قال رسول الله ذلك ، وهو في حالة الهذيان ... وأنتم تقولون - أن رسول الله مسحور - فلن تكون أي فائدة ترتجى للكلام في شأن عمر ، ويكفي الحر ، فضح عمر لنفسه ... بل هناك شواهد قوية عندكم ، تدل على نفاق عمر .

                  لماذا لم يذكر النبي الوصية أو الكتاب في الأربعة أيام اللاحقة قبل وفاته ؟

                  لا فائدة ، لا في كتابة الكتاب ولا في تبيان شيء في هذا الوقت ، لأن رسول الله ( يهذي - والعياذ بالله ) على حسب ما ادعته تلك الفئة .

                  والآن أنا اطلب منك الرد ، إن كنت تريد الحق .

                  هل من يعص رسول الله ، مخلد في النار بنص القرآن أو لا ؟ طبعاً نعم ( ومن يعص الله ورسوله فان له نار جهنم خالدين فيها ابدا ) الجن / 23

                  س 1 : هل الذين خالفوا رسول الله ومنعوه من كتابة ذلك الكتاب وحالوا بينه وبين ذلك الكتاب مشمولين بالآية ؟ كن منصفاً ،، واترك عنك العواطف ، ودين الآباء والأجداد .

                  س 2 : أليس ضلال ( 72 ) فرقة من المسلمين بسبب عمر ومن معه ،، لأنهم منعوا رسول الله من كتابة الكتاب الذي لن نضل بعده أبداً ؟

                  س 3 : هل ذلك الكتاب يتعلق بأمور تشريعية ؟ أم بأمر التخليف ؟
                  إذا قلت تشريعية ، فيلزمك أن تكفر بإحدى هاتين الآيتين ( وما ينطق عن الهوى ) أو ( اليوم أكملت لكم دينكم ) .

                  أجب بارك الله فيك على الأسئلة الملونة بالأخضر .


                  أقسم بالله غير حانث أنني باحث عن الحقيقة متجرد من الهوى الشخصي لأنني على يقين بأنني سأقف يوما مسؤولا امام رب العالمين عن كل ما قدمت في هذه الحياة الدنيا
                  هدئ من روعك عزيزي فكلانا مسؤول أمام رب العالمين والفوز برضى رب العالمين هدفنا
                  لنبقى في محور النقاش
                  الرسول يريد أن يكتب لنا كتابا لا نضل بعده أبدا
                  لا أحد منا يعلم ماذا كان سيكتب الرسول في هذا الكتاب على وجه التحديد
                  نتوقع أن أهم أمر يمكن أن يحتويه هذا الكتاب هو "تحديد من يخلف رسول الله في إدارة شؤون المسلمين
                  عمر بن الخطاب رضي الله عنه (لك أنت ان تسب وتلعن كما تشاء) يعارض الرسول (كما ترى أنت)
                  تظهر فتنة في حضرة الرسول سببها عمر رضي الله عنه ( كما ترى أنت)
                  الصورة حتى هذه اللحظة متكاملة
                  الرسول ينسحب من المواجهة تاركا رأس الفساد دون عقاب (لا تنسجم مع القصة)
                  الرسول يعيش 4 أيام ولا يعود لحل هذه القضية الهامة جدا ( لا ينسجم أيضا مع القصة)
                  إكمالك للقصة بالمقاطع التي حفظنها طفلا صغيرا فارتسمت في عقلك خط معلومات تحسبه حقيقة غير مقبول عندي
                  انسحاب الرسول من المواجهة وبقاءه 4 أيام بعد الحادثة دون العودة لمعالجتها لا يفسره ما تقدمت به (تذكر الامر جدا خطير) فتنة تغشى الأمة كلما أسرعنا بحلها قل ضررها والله أعلم
                  ما يحتاج لتفسير الآن (الانسحاب من المواجهة) و (عدم العودة لحل القضية)
                  أنتظر تفسيرا منسجما مع الأحداث بعيدا عن الروايات التي نختلف عليها

                  تعليق


                  • #10
                    أقسم بالله غير حانث أنني باحث عن الحقيقة متجرد من الهوى الشخصي لأنني على يقين بأنني سأقف يوما مسؤولا امام رب العالمين عن كل ما قدمت في هذه الحياة الدنيا
                    وانا احسست بذلك اخي الكريم
                    واتمنى ان يكون ردي السابق منطقيا بالنسبة لك



                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
                      وانا احسست بذلك اخي الكريم
                      واتمنى ان يكون ردي السابق منطقيا بالنسبة لك


                      أشكرك على حسن طنك بي (إحساسك بصدق بحثي عن الحقيقة)
                      أشكرك على هدوء ردك
                      المشكلة في حوارنا أن كل واحد منا يرى الصورة من زاويته
                      فما أراه أنا منطقيا أنت تستنكره والعكس صحيح
                      أنت ترى أن عمر رضي الله عليه قد أخطأ بكلمته فتبني عليها مواقفا كثيرة لا أوافقك عليه
                      أنا أرى أن عمر رضي الله عنه قال رأيا (له تفسير عندي) نتج عنه موقف خاطئ
                      لن أتوسع في الرد هنا لكي لا يتشعب البحث
                      انتظر رد سيد نزار البحراني لأقدم تفسيرا أراه مقنعا لما حدث في رزية يوم الخميس وبعدها يمكن أن نكمل الحوار وإن تشعب.

                      تعليق


                      • #12
                        لقد وضحها رسول الله صلى الله عليه واله في عدة مناسبات قبل رزية يوم الخميس وهو يعلم ان هناك من المسلمين من كتبها ودونها ولكنه اراد ان يكشف للمسلمين قبل وفاته عن نفاق المنافقين

                        وصل اللهم على محمد وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين

                        تعليق


                        • #13
                          أخي الكريم ، السلام عليكم

                          ما يحتاج لتفسير الآن (الانسحاب من المواجهة) و (عدم العودة لحل القضية)
                          أنتظر تفسيرا منسجما مع الأحداث بعيدا عن الروايات التي نختلف عليها
                          عزيزي ، أولاً : الجماعة منعت الرسول من كتابة ذلك الكتاب ،
                          ثانياً : رسول الله لم يكتب ذلك الكتاب لأنه بلا قيمة ، بعد التشكيك .. فأي قيمة لكتاب كتبه شخص يهذي ؟؟
                          ثالثاً : القيمة لتلك الحادثة بكشف عورة المنافقين
                          رابعاً : لم يعد رسول الله لكتابة ذلك الكتاب لأن كما بينا ، أصبح بلا قيمة بعد الطعن في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .

                          طبعاً الكلام ليس من جيبي ....
                          نورد قول البيهقي :
                          ثم قال بعضهم هاتوا كتابا، وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب، فرأى النبي صلى الله عليه وسلم أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة؛ لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك، فلا يرفع النزاع فتركه، ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت، إذ لو كان كذلك لما ترك صلى الله عليه وسلم ما أمره الله به، لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر .
                          دلائل النبوة (7/184)

                          وكلام ابن تيمية :
                          وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال: ماله أهجر؟ فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض، كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات، والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة، فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك، فلم يبق فيه فائدة .
                          منهاج السنة النبوية ( 3 / 533 )

                          ولا أراك إلا أن تسلّم ،، أن ترك الكتاب ، لفقد قيمته .... حتى بعد تلك المدة .. فتدبر ، وانصف حتى تُنصَف .

                          لننظر نظرة بسيطة للحديث ... وتجد تعليقي بالأزرق

                          قال ابن عباس يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ! ( يبدوا أن تلك الحادثة غير مسرّة على الإطلاق ،، بل موجعة لابن عباس ) اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه ، فقال :( ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه ، أهجر ( أي يهذي ؟ ) ، استفهموه ؟ فذهبوا يردون عليه ( يردون على رسول الله ) ، فقال : ( دعوني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ) ( فطردهم ، ولم يثني على من اتهمه بالهجران ، أو قال له : خيراً صنعت .... وجملته الأخيرة دليل على طعن الجماعة في النبي ) . وأوصاهم بثلاث ، قال : ( أخرجوا المشركين من الجزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . وسكت عن الثالثة ، أو قال : فنسيتها . ( بذمتك الوصيتين نفذتا حسب ما تزعمون - فما هي الوصية الثالثة التي لم تنفذ ، والتي بسببها ضلت الأمة ؟؟ فكّر وتذكّر التاريخ .... رسول الله أوصى بأمر ، لم ينفذه المسلمون ، فضلّوا )
                          الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4431
                          خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



                          نأخذ هذا الحديث ، وسأعلق على هذه الألفاظ الأخرى بالأزرق أيضاً

                          يوم الخميس وما يوم الخميس ، ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ( ابن عباس يبكي لهذه الحادثة ، من شدة الفرح لما فعلوه برسول الله ؟ أم لمخالفة رسول الله وعصيان أمره ؟ ) ، قلت يا أبا عباس : ما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه ، فقال : ( ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له أهجر استفهموه ؟ فقال : ( ذروني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ) . فأمرهم بثلاث ، قال : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . والثالثة خير ( من الذي لم يذكر الثالثة ؟؟ النبي ؟ أم ابن عباس ؟ أم أحد الرواة ؟ ولماذا يا ترى ؟ ) ، إما أن سكتن عنها ، وإما أن قالها فنسيتها . قال سفيان : هذا من قول سليمان .
                          الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3168
                          خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



                          أما حان الوقت لتجيبني على أسئلتي ...؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                            أخي الكريم ، السلام عليكم
                            عزيزي ، أولاً : الجماعة منعت الرسول من كتابة ذلك الكتاب ،
                            ثانياً : رسول الله لم يكتب ذلك الكتاب لأنه بلا قيمة ، بعد التشكيك .. فأي قيمة لكتاب كتبه شخص يهذي ؟؟
                            ثالثاً : القيمة لتلك الحادثة بكشف عورة المنافقين
                            رابعاً : لم يعد رسول الله لكتابة ذلك الكتاب لأن كما بينا ، أصبح بلا قيمة بعد الطعن في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
                            طبعاً الكلام ليس من جيبي ....
                            نورد قول البيهقي :
                            ثم قال بعضهم هاتوا كتابا، وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب، فرأى النبي صلى الله عليه وسلم أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة؛ لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك، فلا يرفع النزاع فتركه، ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت، إذ لو كان كذلك لما ترك صلى الله عليه وسلم ما أمره الله به، لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر .
                            دلائل النبوة (7/184)
                            وكلام ابن تيمية :
                            وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال: ماله أهجر؟ فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض، كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات، والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة، فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك، فلم يبق فيه فائدة .
                            منهاج السنة النبوية ( 3 / 533 )
                            ولا أراك إلا أن تسلّم ،، أن ترك الكتاب ، لفقد قيمته .... حتى بعد تلك المدة .. فتدبر ، وانصف حتى تُنصَف .
                            لننظر نظرة بسيطة للحديث ... وتجد تعليقي بالأزرق
                            قال ابن عباس يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ! ( يبدوا أن تلك الحادثة غير مسرّة على الإطلاق ،، بل موجعة لابن عباس ) اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه ، فقال :( ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه ، أهجر ( أي يهذي ؟ ) ، استفهموه ؟ فذهبوا يردون عليه ( يردون على رسول الله ) ، فقال : ( دعوني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ) ( فطردهم ، ولم يثني على من اتهمه بالهجران ، أو قال له : خيراً صنعت .... وجملته الأخيرة دليل على طعن الجماعة في النبي ) . وأوصاهم بثلاث ، قال : ( أخرجوا المشركين من الجزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . وسكت عن الثالثة ، أو قال : فنسيتها . ( بذمتك الوصيتين نفذتا حسب ما تزعمون - فما هي الوصية الثالثة التي لم تنفذ ، والتي بسببها ضلت الأمة ؟؟ فكّر وتذكّر التاريخ .... رسول الله أوصى بأمر ، لم ينفذه المسلمون ، فضلّوا )
                            الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4431
                            خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                            نأخذ هذا الحديث ، وسأعلق على هذه الألفاظ الأخرى بالأزرق أيضاً
                            يوم الخميس وما يوم الخميس ، ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ( ابن عباس يبكي لهذه الحادثة ، من شدة الفرح لما فعلوه برسول الله ؟ أم لمخالفة رسول الله وعصيان أمره ؟ ) ، قلت يا أبا عباس : ما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه ، فقال : ( ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له أهجر استفهموه ؟ فقال : ( ذروني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ) . فأمرهم بثلاث ، قال : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . والثالثة خير ( من الذي لم يذكر الثالثة ؟؟ النبي ؟ أم ابن عباس ؟ أم أحد الرواة ؟ ولماذا يا ترى ؟ ) ، إما أن سكتن عنها ، وإما أن قالها فنسيتها . قال سفيان : هذا من قول سليمان .
                            الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3168
                            خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                            أما حان الوقت لتجيبني على أسئلتي ...؟
                            بسم الله
                            والصلاة والسلام على رسول الله
                            اشكر كل من شارك في الكتابة حول هذا الموضوع
                            أرجو التجرد من كل تعصب عند قراءة ما سأكتب
                            أرجو عدم التجريح والامتناع عن السب والتحقير احتراما لمشاعر الآخرين
                            أبدأ تلخيصي للقصة كما يلي:
                            1) لا أحد منا يعلم على حد اليقين ماذا كان يمكن أن يكتب لنا رسول الله في حديث رزية يوم الخميس
                            2) منا من يتوقع أنه كان سيحدد للأمة منهجها من بعده وأهم عنصر في هذا المنهج تسمية من سيخلفه على أمور المسلمين بعد أن يلتحق بالرفيق الأعلى
                            3) أنتم تجزمون أنه كان سيوصي بها لعلي بن إبي طالب رضي الله عنه مستشهدين بأحاديث سابقة
                            لكن أحد منكم لم يستطع أن يفسر ( عدم مواجهة الرسول للباطل وأهله بالكتابة يوم الخميس أو الرجوع إليها في الأيام الأربعة التالية)
                            ما تقدمونه في هذا الأمر ( رأي شخصي أحترمه لكنه غير ملزم )
                            4) تعالو نكمل القصة معا (كما أراها أنا ):
                            الرسول كان سيوصي لأبي بكر الصديق رضي الله عنه (ما يزال الامر مهما وان تغير الاسم)
                            عمر رضي الله عنه قال رأيا نتج عنه موقف خاطئ ( إن كان عمر مخطئا أمره إلى الله )
                            حصل هرج ومرج عند رسول الله
                            رسول الله عنف الجميع بما فيهم عمر حين قال (إليكم عني) أي أنه بلغة عصرنا (طردهم)
                            الرسول لا يزال وسيظل ممسكا بزمام الامور بتوفيق الله وتأييده
                            الرسول لم يهمل الأمر حيث أنه كلف أبو بكر أن يؤم بالناس في الأيام التالية للحدث
                            تعذر البعض (قدموا عذرا) لتقديم أبوبكر للإمامة
                            الرسول أصر على ذلك ثلاثا ونسب الإصرار لله .
                            الصورة هكذا متكاملة متوافقة مع ما تلاها من أحداث
                            لم يكن محمد بن عبدالله ضعيفا في مرضه ينسحب أمام كلمة قالها رجل من أتباعه (عنفهم جميعا دون استثناء)
                            لم يهمل محمد بن عبدالله تحديد من يخلفه ( أوكل إليه الإمامة ثلاثة أيام وأصر على تكليفه رغم الاعذار التي قدمت)
                            هذه الصورة كما أراها متكاملة (إن سلمنا بأن الرسول كان سيسمي خليفته في حديث رزية يوم الخميس) والله أعلم.

                            تعليق


                            • #15
                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              من رخصة الأخوة الكرام أحب أبدي بعض الملاحظات
                              1 ـ لو كتب النبي صلى الله عليه وآله بعد قول عمر أنه يهجر كان هذا يسري الى سنة النبي
                              يدخل الشك في أي حديث من أحاديث النبي يعني يقولون هذا الحدبث قاله عندما غلبه الوجع
                              ويمكن يسري الى القرآن الكريم
                              ولهذا توقف النبي عن كتابة أي شي
                              2 ـ أن الأمر الذي كان يريد يكتبه النبي ليس من صالح عمر
                              يعني عمر علم أن هذا لشي الذي سوف يكتب ليس لمصلحته
                              والهذا نادى حسبنا كتاب الله
                              أتصور كل واحد يفكر بروية يتوصل الى هذه النتبجة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X