إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا كان سيقول النبي الكريم في حديث (رزية يوم الخميس)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    من رخصة الأخوة الكرام أحب أبدي بعض الملاحظات
    1 ـ لو كتب النبي صلى الله عليه وآله بعد قول عمر أنه يهجر كان هذا يسري الى سنة النبي
    يدخل الشك في أي حديث من أحاديث النبي يعني يقولون هذا الحدبث قاله عندما غلبه الوجع
    ويمكن يسري الى القرآن الكريم
    ولهذا توقف النبي عن كتابة أي شي
    2 ـ أن الأمر الذي كان يريد يكتبه النبي ليس من صالح عمر
    يعني عمر علم أن هذا لشي الذي سوف يكتب ليس لمصلحته
    والهذا نادى حسبنا كتاب الله
    أتصور كل واحد يفكر بروية يتوصل الى هذه النتبجة



    اللهم صل على محمد وآل محمد والعن من ظلمهم
    اهلا بك محاورا باحثا عن الحقيقة
    قول عمر بأن النبي يهجر مردود في وجهه (إن كان بالمعنى الذي تفهمه)
    وما عمر سوى تابع لمحمد ، فكيف تكون كلمة قالها قانونا يحدد سنة محمد ويدخل الشك إليها
    ومن عمر هذا الذي يجعل محمد بن عبدالله المؤيد بوحي السماء يتوقف عن قيادة الأمة
    ولينادي عمر بذلك حتى ينفجر
    فهل نتبعه ونترك الاصل والأصل فينا تؤيده قوة السماء
    أن محمدا في أشد لحظات مرضه أقوى من عمر (فها هو يطرده ضمن من أثاروا الفوضى حين قال إليكم عني)
    وإن بني عبدالمطلب أقوى من بني الخطاب (فهيهات أن ينقادوا لكلمة قالها عمر)
    لا عمر كفء لمحمد ولا بني الخطاب كفء لبني عبدالمطلب (كلمة عمر لا يمكن أن تؤثر في سلوك محمد )
    كلمة عمر صدرت عن تابع للنبي نتج عنها فوضى حسمها الرسول بطرد أصحابها وانتهى الامر
    واكمل الرسول إدارة أمور الأمة إلى أن اختار الرفيق الأعلى على الدنيا
    الرسول يقول قدموا ابابكر للصلاة
    الناس يقولون بل عمر
    الرسول يصر بتقديم ابي بكر رغم انف من يعارض
    الرسول لا يتراجع أمام كلمة عمر أو غير عمر
    صلى الله على محمد وعلى آل محمد ولعن كل من ظلمهم أو آذاهم

    تعليق


    • #17
      [quote=احمد عبدالله]اللهم صل على محمد وآل محمد والعن من ظلمهم
      اهلا بك محاورا باحثا عن الحقيقة
      قول عمر بأن النبي يهجر مردود في وجهه (إن كان بالمعنى الذي تفهمه)
      وما عمر سوى تابع لمحمد ، فكيف تكون كلمة قالها قانونا يحدد سنة محمد
      التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 17-08-2011, 05:29 AM.

      تعليق


      • #18
        [QUOTE=عبد العباس الجياشي]
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
        اللهم صل على محمد وآل محمد والعن من ظلمهم
        اهلا بك محاورا باحثا عن الحقيقة
        قول عمر بأن النبي يهجر مردود في وجهه (إن كان بالمعنى الذي تفهمه)
        وما عمر سوى تابع لمحمد ، فكيف تكون كلمة قالها قانونا يحدد سنة محمد
        أين تعليقك على ما كتبت أنا
        أراك نسخت جزءا مما كتبت أنا ولصقته دون أن تعلق عليه، لماذا؟
        لعلك ترى أن فيه ذما لابن الخطاب رضي الله عنه
        لا، أخي الأمر ليس فيه ذم!
        الأمر فيه تقرير واقع ( نحن نرى عمر رضي الله عنه قزما أمام رسول الله )
        وكلمة عمر رضي الله عنه ليست سوى كلمة مسلم من اتباع محمد لا سلطة لها على محمد
        أنتم الذين تقدمون الروايات بإن عمر رضي الله عنه مارد أمام محمد وتقولون أن تصرفات محمد ردود أفعال على كلمات هذا المارد
        وأن عمر وأتباعه منعوا محمدا من كتابة وصيته ( نحن نقول هنا عمر واتباعه طردوا بقول الرسول إليكم عني)
        وتقولون ما عاد لكلام محمد معنى بعد أن وصف بالهجر ( فنقول لكم حاشاه ذلك بل كلامه مطاع في الصحة والمرض)
        وتغفلون ما فعل في الأيام الاربعة التالية للحادثة (وقد استمر في قيادة الأمة مطاعا إلى ان اختار هو الرفيق الأعلى)
        انتظر الرد والتوضيح
        هل ترى أنت عمرا رضي الله عنه (قزما أم ماردا) أمام محمد
        هل ترى لكلمة عمر رضي الله عنه سلطانا على محمد
        هل ترى أن تصرفات محمد كانت ردود أفعال انسحابية أمام كلمة عمر رضي الله عنه
        انا قلت لك رأيي وإجابتي على هذه الاسئلة، وانتظر رأيك وإجابتك عليها؟

        تعليق


        • #19
          [quote=احمد عبدالله]
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

          أين تعليقك على ما كتبت أنا
          أراك نسخت جزءا مما كتبت أنا ولصقته دون أن تعلق عليه، لماذا؟
          لعلك ترى أن فيه ذما لابن الخطاب رضي الله عنه
          لا، أخي الأمر ليس فيه ذم!
          الأمر فيه تقرير واقع ( نحن نرى عمر رضي الله عنه قزما أمام رسول الله )
          وكلمة عمر رضي الله عنه ليست سوى كلمة مسلم من اتباع محمد لا سلطة لها على محمد
          أنتم الذين تقدمون الروايات بإن عمر رضي الله عنه مارد أمام محمد وتقولون أن تصرفات محمد ردود أفعال على كلمات هذا المارد
          وأن عمر وأتباعه منعوا محمدا من كتابة وصيته ( نحن نقول هنا عمر واتباعه طردوا بقول الرسول إليكم عني)
          وتقولون ما عاد لكلام محمد معنى بعد أن وصف بالهجر ( فنقول لكم حاشاه ذلك بل كلامه مطاع في الصحة والمرض)
          وتغفلون ما فعل في الأيام الاربعة التالية للحادثة (وقد استمر في قيادة الأمة مطاعا إلى ان اختار هو الرفيق الأعلى)
          انتظر الرد والتوضيح
          هل ترى أنت عمرا رضي الله عنه (قزما أم ماردا) أمام محمد
          هل ترى لكلمة عمر رضي الله عنه سلطانا على محمد
          هل ترى أن تصرفات محمد كانت ردود أفعال انسحابية أمام كلمة عمر رضي الله عنه
          انا قلت لك رأيي وإجابتي على هذه الاسئلة، وانتظر رأيك وإجابتك عليها؟


          حبيبي القضية ليس كما في هذا الزمان دولة وفيها مباحث ومخابرات وشرطة وغير
          حتى بس يتكلم شخص يعتقل
          وعمر وأبي بكر هم من أقطاب النفاق وعندهم حزب قوي وهم من خطط الى قتل النبي في حادثة العقبة وتنفير الناقة
          والنبي صلى الله عليه وآله في مرض الموت وقد جهز جيش أسامة وجعلهم جنود في هذا الجيش
          وقد خالفوا ورجعوا الى المدينة
          وقال جهزوا جيش أسامة العن الله من تخلف عن جيش أسامة
          قلت كل أجرى يأخذه النبي صلى الله عليه وآله في حق عمر وعصابته هو أكثر ضرر
          على الدين عدم كتابة ذلك الكتاب
          أقول بعد قول عمر يهجر
          أو غلبه الوجع
          كل تصرف من قبل النبي هو لصالح عمر وأصحابه
          وأنت لم تعلق على قول عمر يهجر أو غلبه الوجع
          هل الكلام عندك طبيعي ولا ترتب عليه أثر

          تعليق


          • #20
            بسمه تعالى ,,

            تقول :

            لكن أحد منكم لم يستطع أن يفسر ( عدم مواجهة الرسول للباطل وأهله بالكتابة يوم الخميس أو الرجوع إليها في الأيام الأربعة التالية)
            ما تقدمونه في هذا الأمر ( رأي شخصي أحترمه لكنه غير ملزم )



            يا أخي ، أوردنا لك كلام البيهقي وابن تيمية ، فكن منصفاً قليلاً ...
            فأي قيمة تبقى لذلك الكتاب بعد التشكيك فيه !!
            ولو كتبه ،، لشككوا في كل ما قاله رسول الله ، وليس في تلك الحادثة فقط ،، فلاحظ كيف وصفتم رسول الله أنه مسحور والعياذ بالله ..
            فهل يقبل هذا الكلام عاقل ؟
            ووصفتموه بأنه يقرب النساء في فور حيضهن ،، والعياذ بالله ،، والله ينهى عن ذلك ...

            الرسول كان سيوصي لأبي بكر الصديق رضي الله عنه (ما يزال الامر مهما وان تغير الاسم)


            عجيب أمرك أخي الكريم ،،

            أين دليلك ، فإن استشهدت بحديث يتيم ، سنأتيك بحديث متواتر ، وأسانيد صحيحة ، اتفق عليها المخالف والمؤالف ،، فهل يصمد دليلك أمام دليلنا!؟

            عمر رضي الله عنه قال رأيا نتج عنه موقف خاطئ ( إن كان عمر مخطئا أمره إلى الله )


            طيب ، عصيان عمر لأمر النبي ، وحؤول بعض الصحابة بين النبي وبين ذلك الكتاب ، هل هذا عصيان للنبي أو لا ؟
            إذا قلت نعم ، فهل هم مخلدين في النار أو لا ؟
            لأن من يعص الله ورسوله جزاءه نار جهنم خالدا فيها وله عذاب أليم ،،، فإما أن تقول أن النبي ينطق عن هواه وتخرج عمر ،، وإما أن تقول أن عمر مشمول في من يعص الله ورسوله فهو مخلد في النار ...
            ولا بد من تحديد موقف ،، لأن التبري والتولي واجب ،،

            أضف إلى هذا ، أن 72 فرقة في النار ، بسبب عمر ...
            فهل ينال عمر بذلك الثواب على فعله ، أم ينال العقاب ؟

            ثم هل هذه المرة الأولى التي يتعدى فيها عمر على النبي صلى الله عليه وآله ؟

            الرسول لم يهمل الأمر حيث أنه كلف أبو بكر أن يؤم بالناس في الأيام التالية للحدث


            هذا الأمر غير ثابت ..

            أولاً : لماذا لم يستدل بها صاحبك على القوم في السقيفة ، ليكون الخليفة ؟؟؟
            أليس في هذا دليل على خلافته كما تقولون !!!
            بينما الإمام علي عليه السلام استشهد بحديث الغدير في الرحبة ،، وهذا الحديث ثابت عندكم .. مما يدل على أن حديث الغدير يدل على أن الإمام علي هو الخليفة ،، وحديث إمامة أبو بكر في الصلاة لا يدل على ذلك - إن ثبت - ( بل الظاهر أنه لم يوضع بعد في تلك الأيام ... فأغلب أحاديث فضائل عمر وأبو بكر جعلت في عهد الأمويين )
            فضلاً من أن الذي أمّ هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

            لما مرض النبي صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه ، أتاه يؤذنه بالصلاة ، فقال : مروا أبا بكر فليصل . قلت : إن أبا بكر رجل أسيف ، إن يقم مقامك يبك ، فلا يقدر على القراءة ، قال : مروا أبا بكر فليصل . فقلت مثله ، فقال في الثالثة أو الرابعة : إنكن صواحب يوسف ، مروا أبا بكر فليصل . فصلى ، وخرج النبي صلى الله عليه وسلم يهادى بين رجلين ، كأني أنظر إليه يخط برجليه الأرض ، فلما رآه أبو بكر ذهب يتأخر ، فأشار إليه : أن صل . فتأخر أبو بكر رضي الله عنه ، وقعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى جنبه ، وأبو بكر يسمع الناس التكبير .
            الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 712
            خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

            بغض النظر عن وضع الحديث ،، إلا أن الذي أم هو رسول الله
            والحديث متهافت ،، فالعجز لا يطابق الصدر ... فبينا يصر على إمامة أبي بكر للصلاة ، وإذا به هو بنفسه يقوم فيصلي بهم ....!

            ثم العجيب ،، أن أبا بكر كان مأموراً أن يخرج في جيش أسامة بن زيد في ذلك الوقت .... فكيف يكون في المدينة ،، وفي جيش أسامة في نفس الوقت ،، إلا أن تقول أنه لم يمتثل لأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..

            ثم إن عبد الرحمن بن عوف أم المسلمين من قبل ، فهل هو إمام أبو بكر !!!

            كنا عند المغيرة فقيل هل أم النبي صلى الله عليه وسلم أحد غير أبي بكر قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر ثم ركبنا فأدركنا الناس وقد أقيمت فتقدم عبد الرحمن بن عوف وصلى بهم ركعة وهم في الثانية فذهبت أؤذنه فنهاني فصلينا الركعة التي أدركنا وقضينا الركعة التي سبقنا
            الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2/260
            خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


            بل أكثر من ذلك ،، رسول الله يقول صلوا خلف كل بر وفاجر عندكم ...!

            صلوا خلف كل بر وفاجر ، وصلوا على كل بر وفاجر ، وجاهدوا مع كل بر وفاجر
            الراوي: أبو هريرة المحدث: النووي - المصدر: المجموع - الصفحة أو الرقم: 5/268
            خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح إلى مكحول عن أبي هريرة


            فهل الفاجر ، يكون مستحقاً لخلافة المسلمين مثلاً !!

            ثم إن رواياتكم تضاربت أيما تضارب في مسألة وفاة النبي ....
            وليس هنا محل التفصيل ... ولكن نموذج بسيط
            عائشة تقول أن النبي مات في حجرها ، وأم سلمة تقول أن النبي مات وهو يسر علي ويناجيه ...

            عن أم سلمة قالت والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم قالت عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول جاء علي مرارا قالت وأظنه كان بعثه في حاجة قالت فجاء بعد فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند البيت وكنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك وكان أقرب الناس به عهدا
            الراوي: أم سلمة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/115
            خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح غير أم موسى وهي ثقة‏‏


            تعذر البعض (قدموا عذرا) لتقديم أبوبكر للإمامة
            الرسول أصر على ذلك ثلاثا ونسب الإصرار لله .
            الصورة هكذا متكاملة متوافقة مع ما تلاها من أحداث


            فلم تخبرنا لماذا لم يكتب الرسول ذلك الكتاب في وجهة نظرك ؟
            وأثبتنا لك أن النبي هو من أم ، وليس أبو بكر ،،
            وإن جاء في الروايات ما يدل على أن أبو بكر هو من أمّ ، فتلك من رواياتكم المتضاربة ... التي لا يكاد تخلوا مسألة عندكم من التضارب ...

            لم يكن محمد بن عبدالله ضعيفا في مرضه ينسحب أمام كلمة قالها رجل من أتباعه (عنفهم جميعا دون استثناء)


            سبحان الله .... وهل هذا إلا دهاءً منه ، وحكمة منه صلى الله عليه وآله وسلم !!!

            لم يهمل محمد بن عبدالله تحديد من يخلفه ( أوكل إليه الإمامة ثلاثة أيام وأصر على تكليفه رغم الاعذار التي قدمت)


            بل أبو بكر كان في جيش أسامة في مثل هذا الوقت ، إلا أن يكون عصا رسول الله هو الآخر ..
            ورسول الله هو الذي أمّ كما بينا ..
            وإمامة الصلاة لا تعني شيء أساساً ... وإلا فعبد الرحمن بن عوف أولى بالخلافة من أبي بكر . بل يكون الفاجر مستحقاً للخلافة ...

            هذه الصورة كما أراها متكاملة (إن سلمنا بأن الرسول كان سيسمي خليفته في حديث رزية يوم الخميس) والله أعلم.

            أخي الكريم ،، كن صادقاً مع نفسك ...
            هل الكتاب الذي كان سيكتبه رسول الله ينجي من الضلال ؟

            إذا قلت لا ، فهذا فراق بيني وبينك .
            وإن قلت نعم . فأقول لك : هل الأمان من الضلال بتنفيذ ما في الكتاب أم بكتابته فقط ؟

            فإن كان بكتابة الكتاب ، دون تنفيذه ، فكان يستطيع رسول الله كتابة الكتاب بنفسه في حجرته دون أن يقول لأحد قرب لي دواة وكتف ... لأن المهم هو أن تكتب تلك الحروف المعجزة ... والتي ستأمن الأمة من الضلال ... بل حتى بعد التشكيك فيه .. ومنه تأمن الأمة من الضلال ....
            أو أن تقول أن الأمان بتنفيذ ما في ذلك الكتاب ... فأقول لك هل أصبح أبو بكر خليفة المسلمين أم لم يصبح ؟
            فإن قلت لا . فقد تركت التسنن .
            وإن قلت نعم . فالكتاب قد نفّذ .

            فإذا نفذ الكتاب ، فهل أمنت الأمة من الضلال أم لا ؟

            إن قلت نعم ، فقد كذبت ، والحال أننا على 73 فرقة أو ما يقارب ذلك .
            وإن قلت لا . فقد كذّبت رسول الله بقول لن تضلوا بعده . وكذّبت الله ( وما ينطق عن الهوى ) وكفرت بقوله ( وما آتاكم الرسول فخذوه )


            فهل كان سيكتب رسول الله عن خلافة أبي بكر ؟
            أم خلافة أمير المؤمنين علي عليه السلام ؟

            كن منصفاً يا أخي الكريم ..

            وإن أردت أن أناقش معك أمر خلافة أمير المؤمنين علي عليه السلام .. ومناقشة الأدلة ،، فحاضرون ....
            أنت من سيقرر مصيره ،، إما الضلال ، وإما طريق الرشاد ..
            والسلام عليكم ..







            تعليق


            • #21
              [QUOTE=عبد العباس الجياشي]
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
              حبيبي القضية ليس كما في هذا الزمان دولة وفيها مباحث ومخابرات وشرطة وغير
              حتى بس يتكلم شخص يعتقل
              وعمر وأبي بكر هم من أقطاب النفاق وعندهم حزب قوي وهم من خطط الى قتل النبي في حادثة العقبة وتنفير الناقة
              والنبي صلى الله عليه وآله في مرض الموت وقد جهز جيش أسامة وجعلهم جنود في هذا الجيش
              وقد خالفوا ورجعوا الى المدينة
              وقال جهزوا جيش أسامة العن الله من تخلف عن جيش أسامة
              قلت كل أجرى يأخذه النبي صلى الله عليه وآله في حق عمر وعصابته هو أكثر ضرر
              على الدين عدم كتابة ذلك الكتاب
              أقول بعد قول عمر يهجر
              أو غلبه الوجع
              كل تصرف من قبل النبي هو لصالح عمر وأصحابه
              وأنت لم تعلق على قول عمر يهجر أو غلبه الوجع
              هل الكلام عندك طبيعي ولا ترتب عليه أثر
              عذرا
              أثرتم أكثر من موضوع
              ردي عليها سيشتت موضوع البحث
              نحن وصلنا إلى التساؤلات التالية:
              عمر رضي الله عنه أمام رسول الله ( قزم أم عملاق)، أنا أقول قزم فماذا تقول أنت؟
              عمر قال رأيا نتج عنه موقف خاطئ،
              رسول الله صلى الله عليه وسلم قدر عقوبة الموقف الخاطئ طرد المسببين له بما فيهم عمر، ولم يخص عمر بعقوبة أكبر وهو قادر على ذلك، وبالتالي أنا أرى رأي رسول الله بأن هذه العقوبة كافية،
              أنت ترى أن عمر خالف أمر رسول الله، إذن عمر كافر، وبالتالي فإن عمر في النار أنت حر، تتمسك برأي تم تلقينك إياه صغيرا فحسبته حقيقة، فيصعب عليك تغييره.
              أنا أقول لك محمد بن عبدالله رأى أن عقوبة هذا الموقف طرد من شاركوا فيه وكفى، وأنت ترى غير ذلك؟
              أنت تصر على القول أن لكلام عمر قوة كافية لتقييد الرسول والتحكم في قراراته
              وأنا أقول لك ما عمر إلا واحد من المسلمين رأيه مردود عليه إن خالف رأي الرسول صلى الله عليه وسلم
              وهكذا كان حين قال الرسول (إليكم عني) شمل الأمر عمرا فلم يعترض
              انا اتفق معك أن الأحاديث التي تستشهدون بها قبل حديث رزية الخميس تدعم أن عليا رضي الله عنه خليفة رسول الله
              لكن الأيام الاربعة التالية لحديث رزية يوم الخميس تؤكد أن الأمر كان مقصودا به أبو بكر اوالله أعلم.
              القص واللصق الذي تمارسه يشتت الموضوع ولا يحل الاشكال الذي وصلنا له والمتمثل بالاجابة على اسئلة محددة:
              1) عمر رضي الله عنه أمام رسول الله ( قزم أم عملاق)، أنا أقول قزم فماذا تقول أنت؟
              2) لكلام عمر القدرة على تقييد قرارات رسول الله ؟ أنا أقول لا، فماذا تقول أنت؟
              3) الرسول انسحب في الأيام الأربعة التالية لحديث رزية يوم الخميس أمام المد العمري؟ أنا أقول لا، فماذا أنت تقول؟
              4) هل يوجد من يعلم على وجه اليقين بماذا كان سيوصي لنا رسول الله في ذلك اليوم؟ انا أقول لا، فماذا أنت تقول؟
              أنتظر إجابات محددة بعيدة عن القص واالصق الذي يشتت الموضوع، ولكم تحيتي.

              تعليق


              • #22
                [quote=احمد عبدالله]
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                عذرا
                أثرتم أكثر من موضوع
                ردي عليها سيشتت موضوع البحث
                نحن وصلنا إلى التساؤلات التالية:
                عمر رضي الله عنه أمام رسول الله ( قزم أم عملاق)، أنا أقول قزم فماذا تقول أنت؟
                عمر قال رأيا نتج عنه موقف خاطئ،
                .
                مشكلتك تكتب من باب ما حفظت و لاتتامل و لاتتعقل في كتابتك

                حاول لاتكتب كثيرا ما لاينفعك


                السوال بكل بساطة:

                هل الرسول طلب من عمر الراى؟

                او الرسول امر و خالف عمر؟

                تعليق


                • #23
                  [QUOTE=مالك الأشتر123]
                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
                  مشكلتك تكتب من باب ما حفظت و لاتتامل و لاتتعقل في كتابتك
                  حاول لاتكتب كثيرا ما لاينفعك
                  السوال بكل بساطة:
                  هل الرسول طلب من عمر الراى؟
                  او الرسول امر و خالف عمر؟
                  أسلوب رائع
                  لم تجب على أي سؤال لكنك سألت سؤالا محددا وإليك الجواب مع احتفاظي بحق تلقي الرد على اسئلتي السابقة!
                  الرسول لم يطلب من عمر الرأي
                  عمر أخطأ وقال رأيا نتج عنه مشكلة
                  الرسول يقرر عقوبة عمر واصحاب المشكلة ( إليكم عني ) وهو قادر على أكثر من ذلك بكثير
                  الجمع يستجيب بما فيهم عمر (كلام الرسول مطاع بلا تردد)
                  الرسول أمر وما خالف عمر
                  عمر قال رأيا
                  الرسول لم يقدر أن عمر خالف
                  الرسول لم يخص عمر بعقاب خاص باعتباره مخالف
                  الرسول طرد الجميع بما فيهم عمر ولم يرى في قول عمر الجريمة التي تنسبونها إليه
                  أنتم ترون عمر مخالف ويستحق النار، (وهذا ما لم يراه الرسول )
                  أنظر الحوار محدد، فلا تشتته!

                  تعليق


                  • #24
                    لعلكم لم تروا هذه

                    المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                    بسمه تعالى ,,

                    تقول :



                    يا أخي ، أوردنا لك كلام البيهقي وابن تيمية ، فكن منصفاً قليلاً ...
                    فأي قيمة تبقى لذلك الكتاب بعد التشكيك فيه !!
                    ولو كتبه ،، لشككوا في كل ما قاله رسول الله ، وليس في تلك الحادثة فقط ،، فلاحظ كيف وصفتم رسول الله أنه مسحور والعياذ بالله ..
                    فهل يقبل هذا الكلام عاقل ؟
                    ووصفتموه بأنه يقرب النساء في فور حيضهن ،، والعياذ بالله ،، والله ينهى عن ذلك ...



                    عجيب أمرك أخي الكريم ،،

                    أين دليلك ، فإن استشهدت بحديث يتيم ، سنأتيك بحديث متواتر ، وأسانيد صحيحة ، اتفق عليها المخالف والمؤالف ،، فهل يصمد دليلك أمام دليلنا!؟



                    طيب ، عصيان عمر لأمر النبي ، وحؤول بعض الصحابة بين النبي وبين ذلك الكتاب ، هل هذا عصيان للنبي أو لا ؟
                    إذا قلت نعم ، فهل هم مخلدين في النار أو لا ؟
                    لأن من يعص الله ورسوله جزاءه نار جهنم خالدا فيها وله عذاب أليم ،،، فإما أن تقول أن النبي ينطق عن هواه وتخرج عمر ،، وإما أن تقول أن عمر مشمول في من يعص الله ورسوله فهو مخلد في النار ...
                    ولا بد من تحديد موقف ،، لأن التبري والتولي واجب ،،

                    أضف إلى هذا ، أن 72 فرقة في النار ، بسبب عمر ...
                    فهل ينال عمر بذلك الثواب على فعله ، أم ينال العقاب ؟

                    ثم هل هذه المرة الأولى التي يتعدى فيها عمر على النبي صلى الله عليه وآله ؟



                    هذا الأمر غير ثابت ..

                    أولاً : لماذا لم يستدل بها صاحبك على القوم في السقيفة ، ليكون الخليفة ؟؟؟
                    أليس في هذا دليل على خلافته كما تقولون !!!
                    بينما الإمام علي عليه السلام استشهد بحديث الغدير في الرحبة ،، وهذا الحديث ثابت عندكم .. مما يدل على أن حديث الغدير يدل على أن الإمام علي هو الخليفة ،، وحديث إمامة أبو بكر في الصلاة لا يدل على ذلك - إن ثبت - ( بل الظاهر أنه لم يوضع بعد في تلك الأيام ... فأغلب أحاديث فضائل عمر وأبو بكر جعلت في عهد الأمويين )
                    فضلاً من أن الذي أمّ هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

                    لما مرض النبي صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه ، أتاه يؤذنه بالصلاة ، فقال : مروا أبا بكر فليصل . قلت : إن أبا بكر رجل أسيف ، إن يقم مقامك يبك ، فلا يقدر على القراءة ، قال : مروا أبا بكر فليصل . فقلت مثله ، فقال في الثالثة أو الرابعة : إنكن صواحب يوسف ، مروا أبا بكر فليصل . فصلى ، وخرج النبي صلى الله عليه وسلم يهادى بين رجلين ، كأني أنظر إليه يخط برجليه الأرض ، فلما رآه أبو بكر ذهب يتأخر ، فأشار إليه : أن صل . فتأخر أبو بكر رضي الله عنه ، وقعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى جنبه ، وأبو بكر يسمع الناس التكبير .
                    الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 712
                    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                    بغض النظر عن وضع الحديث ،، إلا أن الذي أم هو رسول الله
                    والحديث متهافت ،، فالعجز لا يطابق الصدر ... فبينا يصر على إمامة أبي بكر للصلاة ، وإذا به هو بنفسه يقوم فيصلي بهم ....!

                    ثم العجيب ،، أن أبا بكر كان مأموراً أن يخرج في جيش أسامة بن زيد في ذلك الوقت .... فكيف يكون في المدينة ،، وفي جيش أسامة في نفس الوقت ،، إلا أن تقول أنه لم يمتثل لأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..

                    ثم إن عبد الرحمن بن عوف أم المسلمين من قبل ، فهل هو إمام أبو بكر !!!

                    كنا عند المغيرة فقيل هل أم النبي صلى الله عليه وسلم أحد غير أبي بكر قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر ثم ركبنا فأدركنا الناس وقد أقيمت فتقدم عبد الرحمن بن عوف وصلى بهم ركعة وهم في الثانية فذهبت أؤذنه فنهاني فصلينا الركعة التي أدركنا وقضينا الركعة التي سبقنا
                    الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2/260
                    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


                    بل أكثر من ذلك ،، رسول الله يقول صلوا خلف كل بر وفاجر عندكم ...!

                    صلوا خلف كل بر وفاجر ، وصلوا على كل بر وفاجر ، وجاهدوا مع كل بر وفاجر
                    الراوي: أبو هريرة المحدث: النووي - المصدر: المجموع - الصفحة أو الرقم: 5/268
                    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح إلى مكحول عن أبي هريرة


                    فهل الفاجر ، يكون مستحقاً لخلافة المسلمين مثلاً !!

                    ثم إن رواياتكم تضاربت أيما تضارب في مسألة وفاة النبي ....
                    وليس هنا محل التفصيل ... ولكن نموذج بسيط
                    عائشة تقول أن النبي مات في حجرها ، وأم سلمة تقول أن النبي مات وهو يسر علي ويناجيه ...

                    عن أم سلمة قالت والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم قالت عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول جاء علي مرارا قالت وأظنه كان بعثه في حاجة قالت فجاء بعد فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند البيت وكنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك وكان أقرب الناس به عهدا
                    الراوي: أم سلمة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/115
                    خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح غير أم موسى وهي ثقة‏‏




                    فلم تخبرنا لماذا لم يكتب الرسول ذلك الكتاب في وجهة نظرك ؟
                    وأثبتنا لك أن النبي هو من أم ، وليس أبو بكر ،،
                    وإن جاء في الروايات ما يدل على أن أبو بكر هو من أمّ ، فتلك من رواياتكم المتضاربة ... التي لا يكاد تخلوا مسألة عندكم من التضارب ...



                    سبحان الله .... وهل هذا إلا دهاءً منه ، وحكمة منه صلى الله عليه وآله وسلم !!!



                    بل أبو بكر كان في جيش أسامة في مثل هذا الوقت ، إلا أن يكون عصا رسول الله هو الآخر ..
                    ورسول الله هو الذي أمّ كما بينا ..
                    وإمامة الصلاة لا تعني شيء أساساً ... وإلا فعبد الرحمن بن عوف أولى بالخلافة من أبي بكر . بل يكون الفاجر مستحقاً للخلافة ...



                    أخي الكريم ،، كن صادقاً مع نفسك ...
                    هل الكتاب الذي كان سيكتبه رسول الله ينجي من الضلال ؟

                    إذا قلت لا ، فهذا فراق بيني وبينك .
                    وإن قلت نعم . فأقول لك : هل الأمان من الضلال بتنفيذ ما في الكتاب أم بكتابته فقط ؟

                    فإن كان بكتابة الكتاب ، دون تنفيذه ، فكان يستطيع رسول الله كتابة الكتاب بنفسه في حجرته دون أن يقول لأحد قرب لي دواة وكتف ... لأن المهم هو أن تكتب تلك الحروف المعجزة ... والتي ستأمن الأمة من الضلال ... بل حتى بعد التشكيك فيه .. ومنه تأمن الأمة من الضلال ....
                    أو أن تقول أن الأمان بتنفيذ ما في ذلك الكتاب ... فأقول لك هل أصبح أبو بكر خليفة المسلمين أم لم يصبح ؟
                    فإن قلت لا . فقد تركت التسنن .
                    وإن قلت نعم . فالكتاب قد نفّذ .

                    فإذا نفذ الكتاب ، فهل أمنت الأمة من الضلال أم لا ؟

                    إن قلت نعم ، فقد كذبت ، والحال أننا على 73 فرقة أو ما يقارب ذلك .
                    وإن قلت لا . فقد كذّبت رسول الله بقول لن تضلوا بعده . وكذّبت الله ( وما ينطق عن الهوى ) وكفرت بقوله ( وما آتاكم الرسول فخذوه )


                    فهل كان سيكتب رسول الله عن خلافة أبي بكر ؟
                    أم خلافة أمير المؤمنين علي عليه السلام ؟

                    كن منصفاً يا أخي الكريم ..

                    وإن أردت أن أناقش معك أمر خلافة أمير المؤمنين علي عليه السلام .. ومناقشة الأدلة ،، فحاضرون ....
                    أنت من سيقرر مصيره ،، إما الضلال ، وإما طريق الرشاد ..
                    والسلام عليكم ..








                    تعليق


                    • #25
                      السؤال الجوهري في موضوعك هذا
                      لماذا ابدى عمر رايه الذي ظاهره معارضة امر الرسول
                      حينما قال " حسبنا كتاب الله " ومعناها ( دعوكم من رسول ) وقال ايضا غلبه
                      الوجع او اشتد به الوجع او ما له اهجر
                      ??? لماذا اصلا المعارضة ???
                      وهل قال رسول الله ائتوني بوزن ثقيل لكي ارفعه امامكم واريكم قوتي ??
                      ما قاله الرجل هو : اكتب لكم كتاب لن تضلوا من بعده !
                      اين الصعوبة في ذلك حتى لو اشتد به الوجع ?
                      ما علاقة ما قاله عمر بما قاله الرسول
                      ولماذا لم يطع عمر الرسول ?

                      وافتعل كل تلك الضجة بل وتجرا على الرسول وسنته وقال " حسبنا كتاب الله "
                      يا اخي الموضوع اكبر بكثير مما تتصور
                      فعمر بمخالفته امر الرسول اثبت لنا ان الكتاب كان فيه ما لا يماشي هوى عمر
                      وقد علم ما سيكون في ذلك الكتاب

                      لان " لا تضلوا من بعده " جائت حينما ذكر الرسول القران وعترته الطاهرة كما ذكر الاخ نزار
                      والا لكان عمر بن الخطاب ذهب الى الرسول في الايام الاربعة التالية قبل وفاته وقال له :
                      يا رسول الله رايتك غضبت من كلامي وقد تجاوزت عليك في حضرتك ورفعت صوتي فوق صوتك وقلت حسبنا كتاب الله ونسيت انه علينا اتباع سنتك ايضا وكنت انا سببا في خلاف المسلمين وغضبك فطردتني والمسلمين خارجا فعلمت انني مخطئ فهل ممكن ان تخبرني ما ذلك الكتاب الذي لن نضل من بعده لكي انقله للمسلمين ?

                      لكن هل فعل ذلك عمر ??
                      لا بل فرح لانه كان سببا في منع كتابة ذلك الكتاب وتضليل المسلمين
                      وحقيقة هذه نقطة من بحر فيما فعل عمر بن الخطاب ولكن لن اطيل واضع فضائحه في هذا الموضوع
                      لو تاملت قليلا وسالت نفسك لماذا قال عمر " دعوه وحسبنا كتاب الله " مع العلم بان الرسول ما قال الا ائتوني بكتاب ستعرف ان عمر لم يرد لذلك الكتاب ان يكتب
                      واما قولك ان عمر اطاع الرسول وخرج من البيت حين طردهم الرسول فهذا كلام ساذج مع فائق احترامي لك
                      لان عمر فعل ما اراد ومنع كتابة الكتاب واحدث الضجة والفرقة بين المسلمين فلماذا يبقى اصلا في البيت بعد ان حقق مراده ?

                      اللهم صل على محمد وال محمد
                      رمضان كريم

                      تعليق


                      • #26
                        اللهم صل على محمد وال محمد
                        شيعي منصف
                        وتسلم على هذا الشرح المفصل الصراحه كيفيت وفيت والله روووووووعه
                        أحسنت ... أحسنت يا أخي ووانا اشهد بما تقووول ....

                        لحمد الله رب العالمين .

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة هادي شعبان
                          اللهم صل على محمد وال محمد
                          شيعي منصف
                          وتسلم على هذا الشرح المفصل الصراحه كيفيت وفيت والله روووووووعه
                          أحسنت ... أحسنت يا أخي ووانا اشهد بما تقووول ....

                          لحمد الله رب العالمين .
                          بسم الله
                          والصلاة والسلام على رسول الله
                          سأرد ردا موحدا على المداخلات الثلاث
                          موضوع حوارنا ليس تحديد من أحق بالخلافة أبو بكر او علي رضي الله عنهما
                          حديث السقيفة يقول أن أبا بكر نفسه قدم عمر وأبا عبيدة للمبايعة على نفسه (هو لم يكن يطمع فيها)
                          نحن نتحدث عما كان سيكتبه الرسول لنا في هذا الكتاب
                          أنا أقول : لا إحد يعلم على وجه اليقين ماذا كان سيكتب الرسول في هذا الكتاب (أين الخطأ هنا؟)
                          اتفقنا على أن أغلب الظن أنه كان سيحدد من يلي أمور المسلمين من بعده(موافقون ام انا افتري عليكم؟)
                          تقولون أن عمر كان يعلم ان الرسول سيوصي لعلي بن ابي طالب بالخلافة(من أين جاءكم اليقين بأن عمر كان يعلم بما سيكتبه رسول الله؟)
                          تقولون أن عمر افتعل المشكلة ليمنع الرسول من تحقيق هدفه
                          أقول لكم إن الرسول صلى الله عليه وسلم قدر عقوبة اصحاب المشكلة (الطرد = إليكم عني)
                          تصرون أن كلمة عمر سبب مأساة البشرية ( سبحان الله، ترون ما لا يراه رسول الله )
                          تقولون أن كلمة عمر قيدت قرارات الرسول فلم يعد قادرا أن يقول ما يريد. (ترضون لرسول الله صفة العجز، اتقوا الله)
                          أقول لكم: رواياتكم قبل حديث رزية يوم الخميس تشير إلى أن عليا رضي الله عنه سيخلف محمدا (فتذكروني بها)
                          أقول لكم إن سير الأحداث بعد حديث رزية يوم الخميس كان يقول بتولية الامر لأبي بكر وإلى ذلك أنتهى الامر
                          فتعودون لقصة جيش أسامة بن زيد رضي الله عنه
                          محور الحديث واضح، فلا داعي لخلط الأوراق
                          إن لم يعجبك هذا المحور فلا يعني خطأه
                          بينك وبين نفسك (إن كنت تراه صحيحا فلا تأخذك العزة بالاثم وان كنت تراه خاطئا فلا تأس علي ولا تحزن)
                          أنا أرى أنني أقمت عليك الحجة أمام الله، والله سبحانه وتعالى يجازي كل منا بعمله وقوله وهو أعدل الحاكمين)
                          مع الدعاء أن يفتح الله علينا من أبواب العلم ما يوصلنا إلى السعادة في الدارين
                          سأقدم تفسيرا لماذا قال عمر رضي الله عنه ( غلبه الوجع، أهجر، ......) في موضوع مستقل بإذن الله

                          تعليق


                          • #28
                            [quote=مالك الأشتر123]
                            المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله

                            مشكلتك تكتب من باب ما حفظت و لاتتامل و لاتتعقل في كتابتك

                            حاول لاتكتب كثيرا ما لاينفعك


                            السوال بكل بساطة:

                            هل الرسول طلب من عمر الراى؟

                            او الرسول امر و خالف عمر؟


                            ير-فع

                            تعليق


                            • #29
                              الأخ الكريم ، أحمد عبد الله ...

                              أولاً :
                              اتفقنا على أن أغلب الظن أنه كان سيحدد من يلي أمور المسلمين من بعده
                              ممتاز . نحن متفقين على هذه .

                              ثانياً :
                              أنا أرى أنني أقمت عليك الحجة أمام الله، والله سبحانه وتعالى يجازي كل منا بعمله وقوله وهو أعدل الحاكمين)


                              استغفر الله ،،
                              عزيزي ، نحن نناقش كتبكم الآن ،، فكيف أقمت علينا الحجة ؟
                              كتبكم لا تلزمنا ، وإنما منها نلزمك ...
                              وتلزمنا وتحجنا من كتبنا ...!

                              ثالثاً :
                              تصرون أن كلمة عمر سبب مأساة البشرية ( سبحان الله، ترون ما لا يراه رسول الله )


                              وما رأيك في ضلال 72 فرقة ؟؟
                              أليست هذه مأساة ؟؟
                              أين الإنصاف ...!

                              رابعاً :
                              تقولون أن كلمة عمر قيدت قرارات الرسول فلم يعد قادرا أن يقول ما يريد. (ترضون لرسول الله صفة العجز، اتقوا الله)

                              هذا خطأ في فهمك أخينا ..
                              فرسول الله لم يعجز أبداً ،، ولكن هناك خيارين .
                              إما أن يكتب الكتاب ، ويُطعن في نبوته بالكامل ،، فيقولون أن رسول الله كان يهجر ، وأنه مسحور ،، يتوهم أشياء ،، ويهذي .... فيطعنون في كل السنة ، كل ما جاء به الخاتم ..... 1
                              أو أن يطردهم ، ويترك ذلك الكتاب ... ويبقى ما قاله رسول الله قبل هذا المجلس حجة .... وفيه ما يكفي لهداية المنصفين الباحثين عن الحق .... بدل من أن يكون رسول الله مسحوراً ، ينطق عن هواه ، وغيرها من الافتراءات ... 2
                              فأي الضررين أكبر ؟
                              وعمر لم يقيّد قرار رسول الله لأن له سلطة عليه ،، بل باتفاق العلماء أن رسول الله ترك الكتاب للتشكيك فيه ،، ولطعنهم فيه .. فقد وضعت لك كلام ابن تيمية والبيهقي ... وليس هذا من جيب الإمامية .

                              خامساً :
                              أقول لكم: رواياتكم قبل حديث رزية يوم الخميس تشير إلى أن عليا رضي الله عنه سيخلف محمدا (فتذكروني بها)


                              لم أفهم كلامك .. رواياتنا أم رواياتكم ؟
                              إذا كانت رواياتنا فهي كثيرة .. وجاء الدليل على تخليف الإمام علي عليه السلام بأكثر من لفظ ...
                              أما إذا قلت رواياتكم ... فحسبك حديث الغدير .

                              سادساً :
                              أقول لكم إن سير الأحداث بعد حديث رزية يوم الخميس كان يقول بتولية الامر لأبي بكر وإلى ذلك أنتهى الامر
                              فتعودون لقصة جيش أسامة بن زيد رضي الله عنه
                              محور الحديث واضح، فلا داعي لخلط الأوراق
                              إن لم يعجبك هذا المحور فلا يعني خطأه
                              بينك وبين نفسك (إن كنت تراه صحيحا فلا تأخذك العزة بالاثم وان كنت تراه خاطئا فلا تأس علي ولا تحزن)
                              رددنا على هذه النقطة ،، وسأرد عليها من وجهين ... وأريد منك ( وإن تركت كل المشاركة أن لا تغفل هاتين النقطتين وترد عليهما ) .

                              الوجه الأول : بأن إمام الصلاة لا يساوي الخليفة ...!
                              ورسول الله كان يقول ( يؤمكم أقرؤكم ) ... وهل أقرأ المسلمين أولاهم بالخلافة ؟
                              هكذا الإنصاف عزيزي ؟

                              كنا بحاضر يمر بنا الناس إذا أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فكانوا إذا رجعوا مروا بنا فأخبرونا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا وكنت غلاما حافظا فحفظت من ذلك قرآنا كثيرا فانطلق أبي وافدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من قومه فعلمهم الصلاة فقال يؤمكم أقرؤكم وكنت أقرأهم لما كنت أحفظ فقدموني فكنت أؤمهم وعلي بردة لي صغيرة صفراء فكنت إذا سجدت تكشفت عني فقالت امرأة من النساء واروا عنا عورة قارئكم فاشتروا لي قميصا عمانيا فما فرحت بشيء بعد الإسلام فرحي به فكنت أؤمهم وأنا ابن سبع سنين أو ثمان سنين
                              الراوي: عمرو بن سلمة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 585
                              خلاصة حكم المحدث: صحيح


                              الوجه الثاني : أن الأمان من الضلال إما بتنفيذ الكتاب أو بكتابته فقط ( أي القيمة في الحبر الذي على الورق ، والحروف المكتوبة !! )
                              ولا سبيل للقول بأن الأمان بكتابة تلك الحروف ...
                              فعرفنا أن الأمان بتنفيذ الكتاب .
                              فإذا كان الكتاب عن تخليف أبي بكر ... فهل نُفّذ الكتاب ؟
                              إما أن تكذب على نفسك وتقول لا .
                              وإما أن تقول نعم ، خلف أبو بكر رسولَ الله . ونُفّذ الكتاب .

                              فإذا نفذ الكتاب ، ما بال الناس ضلوا بعد رسول الله ، وباتوا 73 فرقة ؟

                              فهل كان رسول الله يهجر ؟

                              أم أن الكتاب لم يكن عن خلافة أبي بكر ؟

                              أنت من يختار بين الجنة والنار .....
                              والسلام

                              تعليق


                              • #30
                                [quote=احمد عبدالله]
                                المشاركة الأصلية بواسطة مالك الأشتر123
                                عمر أخطأ وقال رأيا نتج عنه مشكلة
                                الجمع يستجيب بما فيهم عمر (كلام الرسول مطاع بلا تردد)
                                الرسول أمر وما خالف عمر
                                عمر قال رأيا
                                أنظر الحوار محدد، فلا تشتته!
                                حاول لاتكن ناقل القصص

                                خير الكلام قل و دل

                                فعمر خالف الرسول ام اطاع الرسول حين قال الرسول ايتوني؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X