إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زوجِك على ما تَعوديه , وإبنِك على ما تربيه!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    السلام عليكم وحيا الله أمة الزهراء من جديد .. اعتذر للـتأخير

    فلقد كنت امر بوعكه صحيه ..
    وهل تعتبر هذه السلبيات وليدة اللحظه .. ام ان سبقها زمن من التراكم وحدوث الفجوه تلو الأخرى بين الزوجين وصار ضحيتها الأبناء ..بل الأزواج انفسهم اذا مانظرنا بعين العداله في حق انفسهم ..
    فمثلا عمل المرأه يكون شاق وطويل ويأخذ منها الشئ الكثير من صحتها ومزاجها وهمّتها وهذا يضعف

    من التفرغ لدورها كمربية اجيال .. (الأم مدرسه...)، فإذا لم يكن لديها زوج يقّدس الحياه الزوجيه ويعمل بتذليل الصعاب وبينهما إلفه ومحبه وتعاون لم تسير السفينه كماينبغي.. وللنقطه التي ذكرتيها اخت امة الزهراء بوادر من الخطوره بمكان على النشئ والأبناء فترك الحبل على القارب يجّر الويلات عليهم وعلى الأسره بشكل عام..
    وماسردتيه من امثله فعلا له .. واقع مرير يعاني منه المجتمع
    -[عيش الزوجين معاً كصديقين والظهور أمام الناس كزوجين] وسنتطرق لهذه النقطة فذكّروني بها إن شاء الله
    ان شاء الله اذكرك وان كنت اشكو من ضعف الذاكره .. لكن من اجل معرفه وجهة نظرك هنا فمااتشيلين هم ...


    من خلال عرضك القّيم وتقييمك لبعض الأمثله الواقعيه لحياه بعض الأسر يجعلني اوسع دائره شكي اكثر بأن قدرة الاسّرالخليجيه بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام في مد المجتّمع بجسور من الإصلاح والتربيه الصالحه بات صعب المنال
    بصراحه هكذا اسر ومافيها من خلل يجعلني اترّحم على الأجيال القادمه .. فأين حق التربيه وأين حقهم في تربيه صالحه؟ .. ليكونوا منتجين صالحين .. ايعقل ان يكون جّل هؤلاء الأزواج بهذه الوضعيه من انحطاط خُلقي بإستغلاليه كل طرف على حساب الطرف الآخر يُفترض من البدايه اذا لم يكن هناك استعداد لإداره اسره ناجحه عدم الإقدام على التأسيس اذا هي ستصبح بهذا المستوى.. وبهذه البنيه الركيكه.. وعدم الإتزان في التصرفات والتخلي عن ادوارهم التي اودعها الله في ايديهم ليصونوا الأمانه "قوانفسكم وأهليكم نارا" .. تزيد الأمور سوءاً..
    ]وبالنسبه لنقطه الحياء من الزوجه .. هاي لم اسمع بيها من قبل؟؟ معقوله؟ ؟ وكيف يتعاطى معها في باقي الامور اذاً.. وقضيه السفر هاي نقطه فعلا تساهم كثيراً في زياده الفجوه بينهما .. وتزيد من فسادهما اذا مااقترن هذا السفر بشله الانس.. الله يعين اطفال في هكذا أسّر..

    في هذه النقطه اوؤيدك تماماً ... فهذا الغياب من " الوعظ" .. جاء إثر ابتعاد الأزواج عن منهج اهل البيت عليهم السلام والتي ذوبته القنوات الفضائيه والشبكه العنكبوتيه .. فباتت النفوس تذوب مياعاً وتكتسيها


    الغفله واللا مبالاه .. وماانكسار شموخ الأطفال والنشئ إلا من هذا الجانب .. فمثل ماتفضلتي التحقير والتعنيف وعدم الإكتراث بمواهبهم يجعلهم يأخذون منحى آخر غير السليم .. وقد يؤدي هذا الشي بالطبع الى انحرافهم سلوكياً.. ربما!
    تقسيم الأدوار رائع وفهم كل انسان لدوره يسّهل امور كثيره غالباً ماتصُب في نجاح الأسره
    وبالتالي المجتمع .. وللصبر احدود مثل مايقال ربما ينفذ صبر احدهما وقد يصاب بعقد نفسيه

    على كل حال قلتي واجدتي تحليل رائع ..
    شكراً لفيضكم ..اخت امة الزهراء



    نعم هو هذا المطلوب .. توافق دائم لكل الأطراف وإن تخلله بعض الجموح
    واشكرك ايضاً اختنا "أمة الزهراء" ..
    لااعتبرها "ثرثره" بقدر ماهي إثراء للموضوع
    وتوطئه لفيض قاااادم ...
    وبكل تأكيد عمت الفائده على الأقل بالنسبه إلـّـي..
    نوّركم الله بنور الإيمان ..
    ياوجهه الخير






    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة:feras


      السلام عليكم وحيا الله أمة الزهراء من جديد .. اعتذر للـتأخير


      فلقد كنت امر بوعكه صحيه ..

      وعليكم السلام ورحمة الله ., حياكم الله أخي الكريم فراس وألف لا بأس عليكِ والحمد لله على سلامتكم .,
      ..::..::..::..
      وهل تعتبر هذه السلبيات وليدة اللحظه .. ام ان سبقها زمن من التراكم وحدوث الفجوه تلو الأخرى بين الزوجين وصار ضحيتها الأبناء ..بل الأزواج انفسهم اذا مانظرنا بعين العداله في حق انفسهم ..

      كُل افعالناا موروثات او مُكتسبات من آباءنا بالطبع,بالنسبة لما هو سلبي من سلوكنا فعلي أو قولي فهو نتيجة لإعتماد "الأسّين" عليه ألا وهما الأبوين !
      يعني أن اللإنسان قابل للتغير إلا أن الكثير لا يأبه بتغير نفسه غير مهتم بسلبيته أو إجابيتهِ!!
      الموروث المتبلد لديه قد يكون موجود في اجداده أو قد يكون إكتساب من الوالدين ولم يجتهدوا على تغييرها فيهم أو عدم انتقالها إلى ابناءهم وهذه نقطة مهمه..
      ..::..::..::..
      فمثلا عمل المرأه يكون شاق وطويل ويأخذ منها الشئ الكثير من صحتها ومزاجها وهمّتها وهذا يضعف من التفرغ لدورها كمربية اجيال .. (الأم مدرسه...)، فإذا لم يكن لديها زوج يقّدس الحياه الزوجيه ويعمل بتذليل الصعاب وبينهما إلفه ومحبه وتعاون لم تسير السفينه كماينبغي..

      بارك الله فيك هنا ذكرتني بأمر عند المرأة العاملة وهي:
      سبب العمل هل "أنتقائي " حُباً , أو جُبلت عليه؟
      هل عمل المرأة نابع من استقلالية مادية ؟
      هل العمل محفز للمرأة ودورها كـ"نصفاً للمجتمع" أم هو تسلّح خوفاً من القادم

      سأعود بحول الله وقوتهِ لأُكمل النقاط والأجوبة على الأسئلة برد مستقل .
      خروج طاريء ولي عودة بحول الله وقوته.





      تعليق


      • #33
        تتمةً

        وللنقطه التي ذكرتيها اخت امة الزهراء بوادر من الخطوره بمكان على النشئ والأبناء فترك الحبل على القارب يجّر الويلات عليهم وعلى الأسره بشكل عام..
        وماسردتيه من امثله فعلا له .. واقع مرير يعاني منه المجتمع
        -[عيش الزوجين معاً كصديقين والظهور أمام الناس كزوجين] وسنتطرق لهذه النقطة فذكّروني بها إن شاء الله
        ان شاء الله اذكرك وان كنت اشكو من ضعف الذاكره .. لكن من اجل معرفه وجهة نظرك هنا فمااتشيلين هم ...

        كفو والله بس نتوصل لإكتمال الصورة لبعض ملامح الحياة الأسرية المهضومة سنُعرّج إلى حياة" الزوجين "فبعد الله الإعتماد عليكم تذكرني
        ..::..::..::..



        من خلال عرضك القّيم وتقييمك لبعض الأمثله الواقعيه لحياه بعض الأسر يجعلني اوسع دائره شكي اكثر بأن قدرة الاسّرالخليجيه بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام في مد المجتّمع بجسور من الإصلاح والتربيه الصالحه بات صعب المنال

        بصراحه هكذا اسر ومافيها من خلل يجعلني اترّحم على الأجيال القادمه ..

        والله أخي الطيب بملاحظاتك المفيدة اثرت نقاط جمّة وحسب ظني سيتوسع المبحث بشكل عام وأرجو من الله أن أوفق ليكون مفيد للجميع :
        في وضعنا الإجتماعي أجد أن التوجيه الديني بصورة غير مُشددة أمر مُجدي , والنصيحة ليست لأن الكبير عاش أثر من الصغير ولكن لأن الصغير بحاجة لتجارب الكبير . للإرشاد والتوجيه السليم.

        ..::..::..::..
        فأين حق التربيه وأين حقهم في تربيه صالحه؟ .. ليكونوا منتجين صالحين .. ايعقل ان يكون جّل هؤلاء الأزواج بهذه الوضعيه من انحطاط خُلقي بإستغلاليه كل طرف على حساب الطرف الآخر يُفترض من البدايه اذا لم يكن هناك استعداد لإداره اسره ناجحه عدم الإقدام على التأسيس اذا هي ستصبح بهذا المستوى.. وبهذه البنيه الركيكه.. وعدم الإتزان في التصرفات والتخلي عن ادوارهم التي اودعها الله في ايديهم ليصونوا الأمانه "قوانفسكم وأهليكم نارا" .. تزيد الأمور سوءاً..

        عليكم بتوقع الأدهى من ذلك ! أحياناً مجال الأعمال ببعض الدوائر الحُكومية له منفعة بنوعية بعض الأسر "الإعرابية" وطريقة التفكير و الدين الذي يحملونهُ والعقيدة المُلتوية كيف أنها سبب تعاستهم وفقدهم حتى لأجلّ عاداتهم وتقاليدهم فيما لو اُعدّوا عَرباً دون اصحاب دين!
        ..::..::..::..

        ]وبالنسبه لنقطه الحياء من الزوجه .. هاي لم اسمع بيها من قبل؟؟ معقوله؟ ؟ وكيف يتعاطى معها في باقي الامور اذاً..

        هم قلة ,بعض الرجال يخجل من حديث زوجته إليه أمام أسرتهِ ,لأنه في واقع الأمر لا يستطيع الصمود أمامها فهناك من النساء من تملك لساناً عذباً فلهذا تجدهُ يحذرها في البيت بعدم التحدث معه أمام عائلته خصوصاً أمام والدهُ و إخوتِه!
        نوعية أُخرى هي التي تفتقر لإحترام المرأة بصورة عامة فيخجل من المشي معها أو أن تتحدث بحضور إخوتِه ,خجله منها لأنها إمرأة وليس لما يصدر منها .
        هذه علاجها نفسي لأنها صعبة المِراس.
        ..::..::..::..

        وقضيه السفر هاي نقطه فعلا تساهم كثيراً في زياده الفجوه بينهما .. وتزيد من فسادهما اذا مااقترن هذا السفر بشله الانس.. الله يعين اطفال في هكذا أسّر..
        في هذه النقطه اوؤيدك تماماً ... فهذا الغياب من " الوعظ" .. جاء إثر ابتعاد الأزواج عن منهج اهل البيت عليهم السلام والتي ذوبته القنوات الفضائيه والشبكه العنكبوتيه .. فباتت النفوس تذوب مياعاً وتكتسيها
        الغفله واللا مبالاه .. وماانكسار شموخ الأطفال والنشئ إلا من هذا الجانب .. فمثل ماتفضلتي التحقير والتعنيف وعدم الإكتراث بمواهبهم يجعلهم يأخذون منحى آخر غير السليم .. وقد يؤدي هذا الشي بالطبع الى انحرافهم سلوكياً.. ربما!

        جميل جداً من هنا اريد أن اسالك مولانا فراس سؤال ولكل للرجل كزوج وأب:
        هل حينما تُفكر بالسفر تفكر بالجانب " السياحي الديني" أم "الديني" أم "السياحي
        فيما لو اخترت واحدة مما سبق ايها تفضل :لك ولزوجك وايها لك ولأسرتك وأيها تفضلها لك بدونهم ؟
        ..::..::..::..


        تقسيم الأدوار رائع وفهم كل انسان لدوره يسّهل امور كثيره غالباً ماتصُب في نجاح الأسره
        وبالتالي المجتمع .. وللصبر احدود مثل مايقال ربما ينفذ صبر احدهما وقد يصاب بعقد نفسيه

        أحسنتم هذا ما أشد ايدي الأباء عليه وكذلك الأبناء فيما بينهم إبتعاداً عن الأنانيةِ والتهميش.
        ..::..::..::..

        على كل حال قلتي واجدتي تحليل رائع ..
        شكراً لفيضكم ..اخت امة الزهراء
        نعم هو هذا المطلوب .. توافق دائم لكل الأطراف وإن تخلله بعض الجموح
        واشكرك ايضاً اختنا "أمة الزهراء" ..

        لااعتبرها "ثرثره" بقدر ماهي إثراء للموضوع
        وتوطئه لفيض قاااادم ...
        وبكل تأكيد عمت الفائده على الأقل بالنسبه إلـّـي..
        نوّركم الله بنور الإيمان ..
        ياوجهه الخير
        رحم الله والديك بل شُكراً لإضافاتِك وحضورك المميز ومداخلاتك الرائعه
        لا عَدم مولانا .
        وهذه غايتي بالموضوع الفائدة وكُلّه بعين الله والله وحده يشهد على ما في قلبي وما في نيتي .
        أجلّ التراحيب والتحايا. أنتم أهل الخير مولانا ومن تشرف بكم نالهُ وافر الخير.عساك سالم.
        ::..::..::..::

        تعليق


        • #34
          وعليكم السلام ورحمة الله ., حياكم الله أخي الكريم فراس وألف لا بأس عليكِ والحمد لله على سلامتكم .,
          وعليكم افضل التحايا واعطرها اخت امة الزهراء واشكركم على دعواتكم ولايحرمنا من تواجدنا بينكم.

          كُل افعالناا موروثات او مُكتسبات من آباءنا بالطبع,بالنسبة لما هو سلبي من سلوكنا فعلي أو قولي فهو نتيجة لإعتماد "الأسّين" عليه ألا وهما الأبوين !
          يعني أن اللإنسان قابل للتغير إلا أن الكثير لا يأبه بتغير نفسه غير مهتم بسلبيته أو إجابيتهِ!!

          الموروث المتبلد لديه قد يكون موجود في اجداده أو قد يكون إكتساب من الوالدين ولم يجتهدوا على تغييرها فيهم أو عدم انتقالها إلى ابناءهم وهذه نقطة مهمه..


          لاشك اختنا امة الزهراء ان الاسره هي كيان مقدس ورابط سامي يجمع بين قلبين يتلمسان فيه الإلفه والطمأنينه والسكن .. وبالتالي التفرغ لعماره الأرض بمد جذورهما الى باقي اعضاء الأسره وهكذا دواليك ليصبحا كالشجره المورقه لــ يستظل بها الجميع .. فإذا تأطرا الأبويين بــ هذه المورثات ولم يتخلصا منها سواء بالحّد منها او بالتخلص منها نهائيا كل على حسب تطويره الذاتي والشخصي او من خلال دعمهما للآخر .. وإن لم يحققا هذا الإنجاز ولو بشكل جزئي سوف يكون له بالغ الأثر على مسيرتهما في دعم هذا الكيان وديمومته .. فدوام هذا الرابط لايستمر فقط بالمنحى الإقتصادي وتوفير سُبل العيش الكريم بل لابد ان يتخلله ايضاَ صحه نفسيه دائمه .. لجميع افراد الأسره..

          بارك الله فيك هنا ذكرتني بأمر عند المرأة العاملة وهي:
          سبب العمل هل "أنتقائي " حُباً , أو جُبلت عليه؟

          هل عمل المرأة نابع من استقلالية مادية ؟
          هل العمل محفز للمرأة ودورها كـ"نصفاً للمجتمع" أم هو تسلّح خوفاً من القادم

          وبارك الله في روحك المقدسه ..
          في ظني تعددّت الأسباب ..! والهدف هو مناقشه كل ماهو مُرتبط بماُيعيق السير الصحيح والوضع الاجتماعي الصحي لكل اسره .. وعمل المرأه هو احد العوامل التي قد تهَدم كيان اسره اذا لم يكن هناك تنِسيق وتوافق ومضاعفة جهود لتذليل فقد الأم لأكثر من 6 ساعات في اليوم .. وهي الحاضره الغائبه
          وإن كان التسّلح لما هو قادم الأكثر والأرجح كفةً..
          ولكِ الخيار في ان تشرحي لنا ماهي الأسباب الحقيقه .. وهذا قد لايتأتى إلا بإستبيان عام في ظني..
          اتمنى ان اكون على خط النقاش .. !!

          سأعود بحول الله وقوتهِ لأُكمل النقاط والأجوبة على الأسئلة برد مستقل .
          خروج طاريء ولي عودة بحول الله وقوته.

          عدتتي واجدتي .. أيما اجاده!!.؟
          سأستمتع بباقي النقاش قريباً .. فلاتسّتعجلي عليّ فكيان الأسره يُقَيدني احياناَ..
          وسلامتك من كل طارئ..
          سأعود..
          كوني بالجوار...!


          تعليق


          • #35
            بارك الله فيك هنا ذكرتني بأمر عند المرأة العاملة وهي:






            سبب العمل هل "أنتقائي " حُباً , أو جُبلت عليه؟
            إن كان عمل المرأة رغبةً منها فبالتأكيد سيكون الأداء التوفيقي فيما بينه وبين عملها كزوجة و والدة يحتمل النجاح و يحتمل الفشل ,وذلِك إعتماداً على نوعية مجال عملها. فنجد زوجة تحاول أن توفق بين بيتها وزوجها وابناءها فتقسم العمل على قدر الإمكان بالتساوي فوقت العمل على الأغلب صباحي و وقت الظهيرة هذا مخصص للعمل على راحة الزوج وما بعد الظهر الإهتمام بالأطفال إذا ماكانوا يدرسون فسوف تقضي الوقت معهم لإتمام فروضهم المدرسية.من الأفضل هنا أن تهتم الزوجة بالأبناء من ناحية مهملة عندنا وهي القراءة ؛
            في ليلة كُنت ابحث عن فلم لمشاهدتهِ وإهتمامي دائماً بالدرامة الأمريكية فلا أحب الأفلام العربي"واقعاً" لاأجدها هادفة إلا أفلام المغرب العربي غذا توفرت المهم وجدت فلم جداً رائع يحي قصة أول طبيب قام بفصل طفلي"سونامي"التوأم الملتصق,لكن "شاهد الكلام" أن هذا الطبيب كان ذو عرق"أسود" وكانت فترة طفولته تشهد بعض دمجاً فيما بين السود والبيض المهم أن والدته كانت تهتم بثقافته هو وأخيه فراحت تسمح لهما بمشاهدة التلفزيون مدة ساعتين فقط وقت العصر , وبحكم عملها عند رجل "دبلوماسي" استأذنتهُ لتستلف كُتباً من عنده فوافق وغذت ابناءها على القراءة كُلما وجدتهم في فراغ!
            هنا أتمنى من كُل أم تهتم بهذه الناحية فالقراءة لها ثمرة يانعة وسرّ النجاح في جميع المجالات. قد يقول قائل "التجربة خير برهان"فمالم تجربي لن يكون كما تقولين !!
            لكنني اقول بالتجربة يثبت البرهان لأن الإنسان إذا استعان استطاع وإذا توكل كوفيء وما التوفيق إلا بالله وهكذا نساء كُثر وإن لم نسمع بهم أو لا يُذكر فضلهم .
            بالنسبة لم تُجبر على الوظيفة فهي لحاجة وعوز أو لفقدها وحرمانها .فلا يُمكن إجبار المرأة على شيء تكرهه إلا بهذه النقاط بينما المرأة تتكيف في اي بيئة تعيشها ولربما تعتاد عليها ولا يُمكن تغير مفهومها وطبيعة معايشتها لهذه البيئة كيفما حاولوا.فلو أن لها زوج أمّن لها حياةً تُغنيها عن العمل لتركت ما جُبلت عليه لتنعم بما لقيت لكن للأسف نسمع الآن أنها مطلوبة أكثر من أي إمرأة أخرى ,والغاية منها (معاونة الزوج,الزوج ستر,ماللمرأة غلا بيتها, وقربة لله تعالى) بدون وجود أي إعتبار للحالة التي تشعرها أو الحاجة التي تصبو لها.وهي صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة فيما لو شعرت بإنتهازها والإسترزاق من وراء ظهرها.
            ..::,,::,,::,,::..

            هل عمل المرأة نابع من استقلالية مادية ؟

            في بعض الأحيان نعم هو كذلك ! وأحياناً كثيرة يُسبب لها الكثير من المشاكل خاصةً لو عرفنا أن لهذه المرأة "تعصب" لأراءهاو فقدان للرشد في إتخاذ القرار السليم وغيره , الإستعجال من بعض النساء سببه الإعتيادية على الإستقلالية الفردية في التعامل مع الأمور كزيارة الدوائر الحكومية واتخاذ قرارتها التي قد تضر بعملها ., غالباً ما تكون نوعية كهذه تستقل لمعاناتها في السابق !فرغبة المرأة بالإستقلال نبع عن عدم ثقة عندها بمن حولها لنجد بعض الزوجات تتخذ بيتها الزوجي "سكن مُشترك" فهي تجمع مالها وتدخله البنك وتبقي راتبها دون مساسه لكن تصرف مما يُعطيها زوجها ولا تسمح بخلط ماليهما معاً لأن واجبه النفقة ولا يوجد ما يُوجب عليها الإنفاق ,لذلك ترى أن الواجب عليه يقتضي الدفع وليس لأنهُ يُحبها أو يسكن معها بإسم ما يجمعهما ,ولأنه مضطر فعل ذلك !
            أمر آخر البقاء على الوظيفة وعلى راس عملها حتى لا تحتاجهُ يوماً ولا لماله ولا يكون له الفضل عليها ., وسواءً رغب بذلك أم لا فكيف ما نوى هي حقها محفوظ وحالتها المادية تُعوضها ما ستفقدهُ إذا افترقا!!
            أغلب هذه النوعية لا تستقر بزواجها وفكرة الإنجاب إختيارية عندها والتعامل صعب جدا صعب لأن "العند طبع" باقي وتغييرهُ يحتاج لقُدرة الله جل إسمه, والإعتماد على العنيد في التربية والوعية لا ينم إلا عن اراء هو يراها ومسيرة الحياة مع تلكم النوعية يحتاج قلب كبيرو صبور .
            ..::,,::,,::,,::..



            هل العمل محفز للمرأة ودورها كـ"نصفاً للمجتمع" أم هو تسلّح خوفاً من القادم ؟





            التشجيع والعمل عليه من متطلبات المجتمع الواعي وغالباً النساء ينخرطن في ميادين الوعي الثقافي بشكل كبير لأن إهتمامات المرأة هي التمييز بما قدمت يديها لذلك المجتمع بمختلف مسمياته, فنحن نرى المرأة تفتخر بوظيفة زوجها وتعتز بمجالات ابناءها ودراساتهم و علومهم , لأن هذا النتاج الكبير من صُنع يديها الكريمتين .
            فللعلم أكثر القضايا التي تشهد جدلاً واسع في دول العالم سببها المرأة كقضية "سياقة السيارة" بالنسبة للسعودية نجد الفتيات يتحدين بالظهور أمام الكامرات وهي أمام مقود السيارة كتشجيع للنساء وهذه مأساة للمرأة كونها محرومة من حق مشروع لها , كذلك قضية نادية التي أنجبت 8 أطفال توأم وهي أم مستقلة لـ14 طفل ,مع تحفظنا لعقليتها و تشخيصها فهي تفكر بالبقاء صغيرة وجميلة وتعتقد بأنها إذا أنجبت الكثير من الأطفال فهذا يكفل لها حُرية العيش كأم عزباء حفاظاً على قوامها !! وقضايا عديدة غير أن هذه القضيتين تخدم الموضوع !
            لو عرفنا أن النساء يتحمسن لمثيلاتهن في الدول الأخرى فسيكون هناك خوف من قِبل الأخريات على أعمالهن وخبراتهن فسنجد أكثرهن يحافظن على صحتهن للبقاء على الوظيفة التي هن عليها وكذلك من ناحية التمييز الذي تشهده بعض الدول كإعتماد الموسسات على " اللّوك" دون " الخبرة" فالإستعاضة بالشكل بدلاً من الخبرات وهذه حتى الرجال يعانونها لكن لأن النساء متطلبات الجمال لديهن بنسبة كبيرة.
            نجاح هكذا أمهات وزوجات يعتمد على مقدرة الزوج و من أي صنفٍ , يتفقن على عدم الإنجاب في مراحل زواجهما الأولى لأن النشاط في بداية الحياة العملية يتطلب تفرغ والأطفال إنشغال فلو وُفقوا وأنجبوا فسوف يتربى الأطفال تربية عملية يتطلب فيها جُهد و وقت وقلق ملازم لكلا الزوجين أو أنهُ يخلق توتر لا منقطع فيما بين الزوجين .فنصف المجتمع لا يعني الإهتمام بالمجتمع أو إكمال الصورة فالحياة ليست اُحجية تتطلب التفكير الطويل ولكنها تتطلب الدقة بالتفكير .
            للجزء الأخر من السؤال , نسمع دائماً "سلاح الفتاة علمها أو شهادتها" لأن الخوف من شبح المستقبل يركض وراء النساء كذلك الأمان المسلوب من قلوبهن ففي الماضي لها قصة جعلت شهادتها سلاحها ,الشهادة تعني العمل بفضل هذه الشهادة لأن العمل يضمن الكثير لها مستقبل لها ولأبناءها"إذا كانت منفصلة" إنقطاع الحاجة للغير خصوصاً اصحاب المطامع , كذلك عن الأهل لأن بعض الأسر تأسر بناتها المطلقات وبعضها تحكم عليها بالموت البطيء وتجبرها بتربية الأبناء وأن تنسى الرغبة بالزواج . وغيرها من الأمور فلهذا تبقى المرأة كريمة وعزيزة بعملها و شهادتها ,لطرد الخوف من حياتها.
            زوجةً كهذه حتماً ستُربي ابناءها على الصبر والجلد وغالباً ما يكونوا متفوقين ,ولكن ليس كل النساء كبعضهن فهناك من تُريد شراء الأسرة وهذا مستحيل وليس بطويل.


            :,,:..:,,:..:,,:
            ,,:..:,,:..:,,

            تعليق


            • #36
              [quote=feras]

              وعليكم افضل التحايا واعطرها اخت امة الزهراء واشكركم على دعواتكم ولايحرمنا من تواجدنا بينكم.
              الله والنبي يحييك أجر وعافية يارب.


              لاشك اختنا امة الزهراء ان الاسره هي كيان مقدس ورابط سامي يجمع بين قلبين يتلمسان فيه الإلفه والطمأنينه والسكن .. وبالتالي التفرغ لعماره الأرض بمد جذورهما الى باقي اعضاء الأسره وهكذا دواليك ليصبحا كالشجره المورقه لــ يستظل بها الجميع .. فإذا تأطرا الأبويين بــ هذه المورثات ولم يتخلصا منها سواء بالحّد منها او بالتخلص منها نهائيا كل على حسب تطويره الذاتي والشخصي او من خلال دعمهما للآخر .. وإن لم يحققا هذا الإنجاز ولو بشكل جزئي سوف يكون له بالغ الأثر على مسيرتهما في دعم هذا الكيان وديمومته .. فدوام هذا الرابط لايستمر فقط بالمنحى الإقتصادي وتوفير سُبل العيش الكريم بل لابد ان يتخلله ايضاَ صحه نفسيه دائمه .. لجميع افراد الأسره..
              هذا هو المطلوب وإلا لماذا خلق البشر من "جنسين" لأنهما مكملان لبعضهما والأمور تسير بإزدواجية إيجابية و أما السلبية فهي ما يخالف العادة تماماً بل ويقلب الموازين!
              كلام جميل ,وآخر سطرين نقطة الوصول


              وبارك الله في روحك المقدسه ..
              اللهم لا تؤاخذني بما يقولون ,الله يحميكم مولاي ويَذكرك في الملأ الأعلى.

              في ظني تعددّت الأسباب ..! والهدف هو مناقشه كل ماهو مُرتبط بماُيعيق السير الصحيح والوضع الاجتماعي الصحي لكل اسره .. وعمل المرأه هو احد العوامل التي قد تهَدم كيان اسره اذا لم يكن هناك تنِسيق وتوافق ومضاعفة جهود لتذليل فقد الأم لأكثر من 6 ساعات في اليوم .. وهي الحاضره الغائبه
              وإن كان التسّلح لما هو قادم الأكثر والأرجح كفةً..
              ولكِ الخيار في ان تشرحي لنا ماهي الأسباب الحقيقه .. وهذا قد لايتأتى إلا بإستبيان عام في ظني..

              هناك مثل معروف"صاحب بالين كذاب" بس عندنا يقولون صاحب شغلتين كذاب والثالثة حرامي ,لا شك أن المراة طموحة وطموحاته تصل للخُرق أيحاناً ولكنها هذا الشيء يعتمد على ذكاءها "أي مسألة التوفيق بين الوقت والجهد والآداء" لكن حتى بالرغم من وجود المقدرة لا بد من خلل يحصل فلا يمكن الإطلاق على كل النساء هناك من نجحن نعم ! لكن العمل كنوعية كشغف به كتكريس معظم ايامها وحياتها فيه ولكن عل حساب الأسرة فهذا عليه لفت نظر .وقد ذكرت في ردي السابق بعض النقاط فمعذرةً عل ما سقطط سهواً فذكّر إن الذكرى تنفع المؤمنين.

              اتمنى ان اكون على خط النقاش .. !!

              بل إزداد تالقاً , وكل نقطة تكشف لنا مخبوءات "نغطي "اعيننا عليها قد تداولنا الكثير منها من خلال مداخلاتك المباركة .

              سأستمتع بباقي النقاش قريباً .. فلاتسّتعجلي عليّ فكيان الأسره يُقَيدني احياناَ..
              وسلامتك من كل طارئ..
              سأعود..
              كوني بالجوار...!
              حياك الله سعيدة بحضورك و نهل الموضوع بحوارك القيّم
              أسال الله لك التوفيق ولأسرتكم الطيبة
              تسلم بإنتظار حضوركم المميز.



              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
                وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته


                حيّكِ الله عزيزتي أسعدني نورك غاليتي حماكِ الله وكل عام وانتِ بالف خير

                متابعتك شرفٌ لنا ولكن بصمتكِ حتماً تهمّني وتهم الجميع

                لا حرمني الله تواجدك



                بل لي كل الشرف أن أتابع حواركِ يا أختي الطيبة أمة الزهراء
                مع كل الاخوة و الاخوات وبالخصوص مع أخينا الطيب فراس.
                هكذا حوار يجعلنا نستمتع بالآراء المطروحة ونتمعن في معانيها الرائعة (عن طيب خاطر) لذا اكتفي هذه المرة بالمتابعة
                ولأن العين لاتعلو على الحاجب ايضا

                دمتِ لنا بالف خير يارب


                أختكِ بان
                التعديل الأخير تم بواسطة baan; الساعة 16-09-2011, 08:59 PM.

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة baan
                  بل لي كل الشرف أن أتابع حواركِ يا أختي الطيبة أمة الزهراء
                  مع كل الاخوة و الاخوات وبالخصوص مع أخينا الطيب فراس.
                  هكذا حوار يجعلنا نستمتع بالآراء المطروحة ونتمعن في معانيها الرائعة (عن طيب خاطر) لذا اكتفي هذه المرة بالمتابعة
                  ولأن العين لاتعلو على الحاجب ايضا

                  دمتِ لنا بالف خير يارب


                  أختكِ بان

                  حيّاك الله غاليتي الشرف لي بأن أرى إستحسانكِ لما كُتب

                  أفخر بحضورك وتعليقك بل بشخصكِ الغالي

                  فأنا أطمع بإضافتك وأستفيد بل نستفيد جميعاً بوجهة نظركِ خصوصاً

                  أن مادار حتى الان من وجهة نظر وطننا العربي فكيف ببقية الدول هل من الممكن أن تنج مقولة كهذه في الأوساط الغربية ؟

                  تعليق


                  • #39
                    سلامٌ عليكم ورحمه منه وبركاات.. اخت امه الزهراء

                    وهذا انا عند وعدي..

                    واذكرك بـــ بالحديث عن هذا المقطع ..

                    كفو والله بس نتوصل لإكتمال الصورة لبعض ملامح الحياة الأسرية المهضومة سنُعرّج إلى حياة" الزوجين "فبعد الله الإعتماد عليكم تذكرني
                    -[عيش الزوجين معاً كصديقين والظهور أمام الناس كزوجين] وسنتطرق لهذه النقطة فذكّروني بها إن شاء الله

                    في انتظارك .. وفي انتطار اضافتكم لهذا الموضوع
                    وفقك المولى تعالى
                    التعديل الأخير تم بواسطة feras; الساعة 19-09-2011, 07:39 PM.

                    تعليق


                    • #40
                      والله أخي الطيب بملاحظاتك المفيدة اثرت نقاط جمّة وحسب ظني سيتوسع المبحث بشكل عام وأرجو من الله أن أوفق ليكون مفيد للجميع :
                      في وضعنا الإجتماعي أجد أن التوجيه الديني بصورة غير مُشددة أمر مُجدي , والنصيحة ليست لأن الكبير عاش أثر من الصغير ولكن لأن الصغير بحاجة لتجارب الكبير . للإرشاد والتوجيه السليم.


                      لم لا مولاتي..؟
                      ولــــيتوسع ولنحظى بفرصه العطاء من فيضكم .. والتوفيق حليفكم دوماً..

                      احسنتم .. اختيار الأسلوب الأمثل البعيد عن التعنيف وكثرة العتاب يؤدي دوره ويكون انجع الطرق لحل المشاكل الأسريه بشكل مثالي..

                      فلو فهِم الكبير وتلمس حاجات الصغير .. لــ عاش الجميع في وئاااام ..

                      عليكم بتوقع الأدهى من ذلك ! أحياناً مجال الأعمال ببعض الدوائر الحُكومية له منفعة بنوعية بعض الأسر "الإعرابية" وطريقة التفكير و الدين الذي يحملونهُ والعقيدة المُلتوية كيف أنها سبب تعاستهم وفقدهم حتى لأجلّ عاداتهم وتقاليدهم فيما لو اُعدّوا عَرباً دون اصحاب دين!
                      الله يعين..
                      كثير من الأمور في هاي الزمن متوقعه .. وتوقع الادهى يكون فيه مراره وأسى وحسره على هكذا جيل
                      الذي يفتقد لــمقومات روح المسأوليه .. والتي تسئ للآخرين وليس لهم فقط ..


                      لي عوده....

                      تعليق


                      • #41
                        هم قلة ,بعض الرجال يخجل من حديث زوجته إليه أمام أسرتهِ ,لأنه في واقع الأمر لا يستطيع الصمود أمامها فهناك من النساء من تملك لساناً عذباً فلهذا تجدهُ يحذرها في البيت بعدم التحدث معه أمام عائلته خصوصاً أمام والدهُ و إخوتِه!
                        نوعية أُخرى هي التي تفتقر لإحترام المرأة بصورة عامة فيخجل من المشي معها أو أن تتحدث بحضور إخوتِه ,خجله منها لأنها إمرأة وليس لما يصدر منها .

                        هذه علاجها نفسي لأنها صعبة المِراس.

                        ***
                        امممم .. واي لساناً عذب..!! ولِم يحذره؟؟ نبره اللسان المكسوه بالحنان يُفترض ان تزيد من احترامه لها حتى وان استسلم لـ بعض مقاصدها .. امام اسرته..
                        على العموم النساء ليس من السهل التعامل معّهن فيما لو لم يكن الرجل ذو صراحه ووضوح معّهن ..
                        ويزداد صعوبه مراسّهن اذا تم عنادهن.. اكثر واكثر ..
                        هي تتعرف انها بحاجه الى علاج نفسي في قراره نفسها لكن لاتقر بذلك وتفضل ان تكون هي سيده الموقف والكلمه على كل الاحوال ..
                        الله يعينك يارجل على هيك امرأه ...






                        تعليق


                        • #42
                          جميل جداً من هنا اريد أن اسالك مولانا فراس سؤال ولكل للرجل كزوج وأب:

                          هل حينما تُفكر بالسفر تفكر بالجانب " السياحي الديني" أم "الديني" أم "السياحي "؟

                          فيما لو اخترت واحدة مما سبق ايها تفضل :لك ولزوجك وايها لك ولأسرتك وأيها تفضلها لك بدونهم ؟
                          شكراً لكم على طرح هذا السؤال.. مولاتي
                          موضوع السفر له سلبياته وإيجابياته على الاسره وان ورد.. "سافروا ففي الأسفارِ ......"
                          بالنسبه لي: "السياحي الديني"
                          بالنسبه لي ولهم هم "السياحي الديني" ..
                          الى هذا اليوم لم اسافر غير هذا السفر..
                          ارجوا اني وفقت في الإجابه..

                          أحسنتم هذا ما أشد ايدي الأباء عليه وكذلك الأبناء فيما بينهم إبتعاداً عن الأنانيةِ والتهميش
                          الله يوفق الآباء لأداء رسالتهم في تربيه صالحه مسؤله وواعيه
                          تقوم على اساس من الصلاح والخير..
                          ليحظوا بأبناء صالحون يدعون لهم..

                          رحم الله والديك بل شُكراً لإضافاتِك وحضورك المميز ومداخلاتك الرائعه

                          لا عَدم مولانا .
                          وهذه غايتي بالموضوع الفائدة وكُلّه بعين الله والله وحده يشهد على ما في قلبي وما في نيتي .
                          أجلّ التراحيب والتحايا. أنتم أهل الخير مولانا ومن تشرف بكم نالهُ وافر الخير.عساك سالم
                          ووالديك ومن وجب حقه عليكِ..
                          كانت ستكون اروع ولكن...!؟
                          لاعدمناكِ بيننا
                          ان شاء الله تعم الفائده بعودتك لـــ تكمله باقي النقاط
                          ولنعّرج فيها على دور المعلم وعلاقته بالأبناء..
                          ودوره ايضاً كمربي مكّمل لدور الاسره ..
                          اغلى التحايا
                          واصدق التمنيات
                          وخالص الدعوات
                          التعديل الأخير تم بواسطة feras; الساعة 19-09-2011, 09:55 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            سبب العمل هل "أنتقائي " حُباً , أو جُبلت عليه؟
                            إن كان عمل المرأة رغبةً منها فبالتأكيد سيكون الأداء التوفيقي فيما بينه وبين عملها كزوجة و والدة يحتمل النجاح و يحتمل الفشل ,وذلِك إعتماداً على نوعية مجال عملها. فنجد زوجة تحاول أن توفق بين بيتها وزوجها وابناءها فتقسم العمل على قدر الإمكان بالتساوي فوقت العمل على الأغلب صباحي و وقت الظهيرة هذا مخصص للعمل على راحة الزوج وما بعد الظهر الإهتمام بالأطفال إذا ماكانوا يدرسون فسوف تقضي الوقت معهم لإتمام فروضهم المدرسية.من الأفضل هنا أن تهتم الزوجة بالأبناء من ناحية مهملة عندنا وهي القراءة ؛

                            هكذا امرأه لابد وان تكون المرأه الحديديه .. والحال ان اكثر النساء تُستهلك كل طاقتها في اداء الأعمال واكثر مايشكوا الرجل .. من اكل المطاعم .. لعدم تمكنها من التوفيق بين الأداء الوظيفي واداء دورها كأم ومربيه.. وادائها لتكمله مابقي من اعمالها خارج الدوام وفي منزلها..
                            في اعتقادي لم ارى مثل هذه المرأه الخياليه ... ياريت اكثر العاملات يتمتّعن بهذه الروح وبهذا التوافق التربوي والأسري .. الواعي..
                            وموضوع القراءه هذا مايعانيه الكبار في الأصل دون الصغار .. حلو ان اوردتي هذه النقطه ..
                            دعيني استمتع بفحوى هذه القصه..

                            في ليلة كُنت ابحث عن فلم لمشاهدتهِ وإهتمامي دائماً بالدرامة الأمريكية فلا أحب الأفلام العربي"واقعاً" لاأجدها هادفة إلا أفلام المغرب العربي غذا توفرت المهم وجدت فلم جداً رائع يحي قصة أول طبيب قام بفصل طفلي"سونامي"التوأم الملتصق,لكن "شاهد الكلام" أن هذا الطبيب كان ذو عرق"أسود" وكانت فترة طفولته تشهد بعض دمجاً فيما بين السود والبيض المهم أن والدته كانت تهتم بثقافته هو وأخيه فراحت تسمح لهما بمشاهدة التلفزيون مدة ساعتين فقط وقت العصر , وبحكم عملها عند رجل "دبلوماسي" استأذنتهُ لتستلف كُتباً من عنده فوافق وغذت ابناءها على القراءة كُلما وجدتهم في فراغ!
                            هنا أتمنى من كُل أم تهتم بهذه الناحية فالقراءة لها ثمرة يانعة وسرّ النجاح في جميع المجالات. قد يقول قائل "التجربة خير برهان"فمالم تجربي لن يكون كما تقولين !!
                            لكنني اقول بالتجربة يثبت البرهان لأن الإنسان إذا استعان استطاع وإذا توكل كوفيء وما التوفيق إلا بالله وهكذا نساء كُثر وإن لم نسمع بهم أو لا يُذكر فضلهم .

                            انا كما انتي..!! لااطيق متابعة الأفلام العربيه المستخفه بعقل المشاهد ..والتي لم تنتج إلا بهدف الربحيه البحته .. بعيده عن محاكات فكر المشاهد العربي ومشاركته همومه ومشاكله.. وماعدى افلام المغرب العربي.. حسب رأيك.. لأني لم اوفق في مشاهدة او متابعة أي منها..
                            ام كهذه التي اوردتيها كمثال في هذه القصه.. تعتبر امرأه
                            unique
                            تعتبر امرأه ولااتخطر ان المرأه في بيئتنا تكون بهذا القدر من المسؤليه فإهتماماتها بإتجاهات اخرى كالإهتمام بالموضه والبرستييج.. والكماليات اتمنى ان اكون مخطأً وانسف كل الأمثله الحيه التي اشهادها .. بمحيطي الخارجي..! واكيد لو(خليت لـــ غلبت) اليس كذلك؟
                            ان شاء الله يأتي ذلك اليوم وتتحقق امنيتك ..وتكون القراءه هي الغذاء الحقيقي ..وليس شئ اخر

                            بالنسبة لم تُجبر على الوظيفة فهي لحاجة وعوز أو لفقدها وحرمانها .فلا يُمكن إجبار المرأة على شيء تكرهه إلا بهذه النقاط بينما المرأة تتكيف في اي بيئة تعيشها ولربما تعتاد عليها ولا يُمكن تغير مفهومها وطبيعة معايشتها لهذه البيئة كيفما حاولوا.فلو أن لها زوج أمّن لها حياةً تُغنيها عن العمل لتركت ما جُبلت عليه لتنعم بما لقيت لكن للأسف نسمع الآن أنها مطلوبة أكثر من أي إمرأة أخرى ,والغاية منها (معاونة الزوج,الزوج ستر,ماللمرأة غلا بيتها, وقربة لله تعالى) بدون وجود أي إعتبار للحالة التي تشعرها أو الحاجة التي تصبو لها.وهي صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة فيما لو شعرت بإنتهازها والإسترزاق من وراء ظهرها

                            اتفق معكِ الى حد كبير في هذه النقطه.. فإكراه المرأه على امر ما؟؟ لاتريده قد تكون اثاره سلبيه على باقي افراد الاسره.. لــ هي كذلك تتكّيف حسب البيئه التي توجد فيها واحياناً تصمد لتحقق ذاتها وطموحها..
                            وأي زوج ؟؟ خصوصا في هاي الأيام يفّرط في فرصه مردود ودخل مزدوج .. لكي يؤمن لها طريقة ما؟ لترك عملها .؟ اشك في ذلك .. فبعض الأزواج يملأ قلوبهم الجشع والطمع ويكبلها بديون وقروض لتحقيق امراضه النفسيه الوهميه .. وهي التي امدت له جسور الثقه والرضا لتعيش حياه هادئه وياريت يتحقق لها هاي الشئ؟؟

                            هل عمل المرأة نابع من استقلالية مادية ؟

                            في بعض الأحيان نعم هو كذلك ! وأحياناً كثيرة يُسبب لها الكثير من المشاكل خاصةً لو عرفنا أن لهذه المرأة "تعصب" لأراءهاو فقدان للرشد في إتخاذ القرار السليم وغيره , الإستعجال من بعض النساء سببه الإعتيادية على الإستقلالية الفردية في التعامل مع الأمور كزيارة الدوائر الحكومية واتخاذ قرارتها التي قد تضر بعملها ., غالباً ما تكون نوعية كهذه تستقل لمعاناتها في السابق !فرغبة المرأة بالإستقلال نبع عن عدم ثقة عندها بمن حولها لنجد بعض الزوجات تتخذ بيتها الزوجي "سكن مُشترك" فهي تجمع مالها وتدخله البنك وتبقي راتبها دون مساسه لكن تصرف مما يُعطيها زوجها ولا تسمح بخلط ماليهما معاً لأن واجبه النفقة ولا يوجد ما يُوجب عليها الإنفاق ,لذلك ترى أن الواجب عليه يقتضي الدفع وليس لأنهُ يُحبها أو يسكن معها بإسم ما يجمعهما ,ولأنه مضطر فعل ذلك !

                            أمر آخر البقاء على الوظيفة وعلى راس عملها حتى لا تحتاجهُ يوماً ولا لماله ولا يكون له الفضل عليها ., وسواءً رغب بذلك أم لا فكيف ما نوى هي حقها محفوظ وحالتها المادية تُعوضها ما ستفقدهُ إذا افترقا!!
                            أغلب هذه النوعية لا تستقر بزواجها وفكرة الإنجاب إختيارية عندها والتعامل صعب جدا صعب لأن "العند طبع" باقي وتغييرهُ يحتاج لقُدرة الله جل إسمه, والإعتماد على العنيد في التربية والوعية لا ينم إلا عن اراء هو يراها ومسيرة الحياة مع تلكم النوعية يحتاج قلب كبيرو صبور

                            ماشاء الله ... عليك
                            مناصره للمرأه من الطراز الأول.. شكلك معايشه الوضع عن قرب..
                            انا معك في ان المرأه تميل للإستقلاليه عن الزوج بشكل تلقائي نظرا لما تعانيه من فقد للثقه وتأمين حياه مستقبليه آمنه على اقل التقادير لنفسها .. فيما لو غدرت بها أيامها..
                            المرأه هي نصف المجتمع ولعملها بالغ الأثر في الإنتاجيه على كافه المستويات هذا لاشك فيه والمردود المالي من حقها كأمرأه لها تطلعاتها في الحصول على الرفاهيه والإستقلاليه كما اسلفت ولكن بعضّهن يخضعن لأزواج قد يستغّلون ضعفهن وطيبتهن .. واستقطاع مجهودهن بشكل تاام سواء رضّين ام لا؟
                            وهذا الصنف مثل ماتفضلتي يخسّرن الشئ الكثير خصوصا اذا لم يحصّلن على دعم من اطراف اخرى
                            ومن تمتع بالعند ربما لما رأته من امثله حيه امامها.. قد تبقيها متمسكه بهذا الرأي .. وان كان فيه مصلحتها احياناً..
                            على العموم المرأه مكفوله الحقوق من قِبل الشرع ومشاركتها الرجل في العمل والمردود المادي امر حسن اذا ماتم التوافق على حياه مليئه بالحب والموده ..

                            التشجيع والعمل عليه من متطلبات المجتمع الواعي وغالباً النساء ينخرطن في ميادين الوعي الثقافي بشكل كبير لأن إهتمامات المرأة هي التمييز بما قدمت يديها لذلك المجتمع بمختلف مسمياته, فنحن نرى المرأة تفتخر بوظيفة زوجها وتعتز بمجالات ابناءها ودراساتهم و علومهم , لأن هذا النتاج الكبير من صُنع يديها الكريمتين .

                            فللعلم أكثر القضايا التي تشهد جدلاً واسع في دول العالم سببها المرأة كقضية "سياقة السيارة" بالنسبة للسعودية نجد الفتيات يتحدين بالظهور أمام الكامرات وهي أمام مقود السيارة كتشجيع للنساء وهذه مأساة للمرأة كونها محرومة من حق مشروع لها , كذلك قضية نادية التي أنجبت 8 أطفال توأم وهي أم مستقلة لـ14 طفل ,مع تحفظنا لعقليتها و تشخيصها فهي تفكر بالبقاء صغيرة وجميلة وتعتقد بأنها إذا أنجبت الكثير من الأطفال فهذا يكفل لها حُرية العيش كأم عزباء حفاظاً على قوامها !! وقضايا عديدة غير أن هذه القضيتين تخدم الموضوع !

                            المرأه نصف المجتمع وهي اللبنه الأولى اكيد لتقدم الرجل ونجاح الأبناء ..
                            مو يقولون "وراء كل رجل عظيم امرأه"
                            بشرط الا يفكر في الزواج عليها ههههه امزح طبعا
                            بالرغم من مشاركه المرأه السعوديه في كثير من المجالات إلا انها تفتقر لكثير من الأمور ومحرومه من اشياء كثيره .. ليس فقط القياده التي بات حلم قريب المنال من يدها .. لابد لها من الاصرار على التخلص من ظلم الأعراف والتقاليد ومسميات هي بعيده عن الاعتراف بحقوقها كأمرأه..
                            وقضيه ناديه هاي بحالها كوم .. واحسنتي لإيرادها هنا كمثال..

                            لو عرفنا أن النساء يتحمسن لمثيلاتهن في الدول الأخرى فسيكون هناك خوف من قِبل الأخريات على أعمالهن وخبراتهن فسنجد أكثرهن يحافظن على صحتهن للبقاء على الوظيفة التي هن عليها وكذلك من ناحية التمييز الذي تشهده بعض الدول كإعتماد الموسسات على " اللّوك" دون " الخبرة" فالإستعاضة بالشكل بدلاً من الخبرات وهذه حتى الرجال يعانونها لكن لأن النساء متطلبات الجمال لديهن بنسبة كبيرة.
                            نجاح هكذا أمهات وزوجات يعتمد على مقدرة الزوج و من أي صنفٍ , يتفقن على عدم الإنجاب في مراحل زواجهما الأولى لأن النشاط في بداية الحياة العملية يتطلب تفرغ والأطفال إنشغال فلو وُفقوا وأنجبوا فسوف يتربى الأطفال تربية عملية يتطلب فيها جُهد و وقت وقلق ملازم لكلا الزوجين أو أنهُ يخلق توتر لا منقطع فيما بين الزوجين .فنصف المجتمع لا يعني الإهتمام بالمجتمع أو إكمال الصورة فالحياة ليست اُحجية تتطلب التفكير الطويل ولكنها تتطلب الدقة بالتفكير .

                            لااحد ينكر ان بعض التغييرات التي طرأت على بعض المجتمعات اتاح للمرأه الفرصه للعمل في كثير من المجالات .. ومن خلال هذه الفرص لايمنع ان تكسب ماديا حتى ولو بشكل ضيق لان هذا يعتبر كتحدي يواجه خطط التنميه لأي دوله وإن غاب عن المرأه بشكل خاص
                            من خلال .. معرفتي بالدوائر القريبه من عملي والتي يعمل فيها نساء اجد ان المرأه جديره بتولي اعلى سلم وظيفي وبشكل متقن ومتميّز .. ويظل التوافق بينها وبين زوجها هو السبيل الوحيد لإعطائها فرص اكثر لتبدع في مجالات عده في هذه الحياه .. لتكتمل المسيره ..!




                            للجزء الأخر من السؤال , نسمع دائماً "سلاح الفتاة علمها أو شهادتها" لأن الخوف من شبح المستقبل يركض وراء النساء كذلك الأمان المسلوب من قلوبهن ففي الماضي لها قصة جعلت شهادتها سلاحها ,الشهادة تعني العمل بفضل هذه الشهادة لأن العمل يضمن الكثير لها مستقبل لها ولأبناءها"إذا كانت منفصلة" إنقطاع الحاجة للغير خصوصاً اصحاب المطامع , كذلك عن الأهل لأن بعض الأسر تأسر بناتها المطلقات وبعضها تحكم عليها بالموت البطيء وتجبرها بتربية الأبناء وأن تنسى الرغبة بالزواج . وغيرها من الأمور فلهذا تبقى المرأة كريمة وعزيزة بعملها و شهادتها ,لطرد الخوف من حياتها.

                            زوجةً كهذه حتماً ستُربي ابناءها على الصبر والجلد وغالباً ما يكونوا متفوقين ,ولكن ليس كل النساء كبعضهن فهناك من تُريد شراء الأسرة وهذا مستحيل وليس بطويل.

                            ***
                            هل في رأيك مازالت هذه المقوله قائمه وساريه المفعول في هذه الأيام؟؟
                            احتياج المرأه لعملها ليس حاجه مسليه او تمضيه وقت او تمرد على اعراف بيئتها .. في ظني هو لا ..! فهو في الأساس مطلب اساسي لسد رمق وحاجات وعوز اسره بكاملها هي تقوم بإعالتها وهذا مع الاسف مايعارضه بعض الانتهازيون .. ويرون في عملها سلبيات اكثر من ايجابيات
                            كما اوردتيهم كأمثله بعاليه اخت امه الزهراء
                            اتمنى باقي اشراقاتك على اشرافات نهايه الموضوع ..
                            في انتظاركم قريباً
                            خالص الدعاء

                            :,,:..:,,:..:,,:
                            ,,:..:,,:..:,,

                            التعديل الأخير تم بواسطة feras; الساعة 19-09-2011, 11:30 PM.

                            تعليق


                            • #44

                              الله والنبي يحييك أجر وعافية يارب.
                              والله يوفقك لكل خير ويحقق امنياتك.. اين ماكنتِ
                              سأكمل مابقي من ردود فاتتني ان شاء الله .. مع خوفي ان لا الاقي ردود عليها..!

                              هذا هو المطلوب وإلا لماذا خلق البشر من "جنسين" لأنهما مكملان لبعضهما والأمور تسير بإزدواجية إيجابية و أما السلبية فهي ما يخالف العادة تماماً بل ويقلب الموازين!
                              كلام جميل ,وآخر سطرين نقطة الوصول

                              كلام جميل جداً .. وهذه قد تكون الخلاصه التي نص عليها القرآن "وجعلنا بينكم مودة ورحمه"
                              فكم هو التخلص على السلبيات وتطوير الإيجابيات .. امر حسن وجميل لسير دفة وعجلة الحياه
                              وتكوين اسره جميله .. معطائه .. واخيراً تم الوصول.. بشكل نظري ..


                              اللهم لا تؤاخذني بما يقولون ,الله يحميكم مولاي ويَذكرك في الملأ الأعلى.
                              اللهم آمين .. وسوف لن انساكم من الدعاء في رحلتي الى "ارض الطفوف"
                              نسأل الله التوفيق والوصول ..




                              هناك مثل معروف"صاحب بالين كذاب" بس عندنا يقولون صاحب شغلتين كذاب والثالثة حرامي ,لا شك أن المراة طموحة وطموحاته تصل للخُرق أيحاناً ولكنها هذا الشيء يعتمد على ذكاءها "أي مسألة التوفيق بين الوقت والجهد والآداء" لكن حتى بالرغم من وجود المقدرة لا بد من خلل يحصل فلا يمكن الإطلاق على كل النساء هناك من نجحن نعم ! لكن العمل كنوعية كشغف به كتكريس معظم ايامها وحياتها فيه ولكن عل حساب الأسرة فهذا عليه لفت نظر .وقد ذكرت في ردي السابق بعض النقاط فمعذرةً عل ما سقطط سهواً فذكّر إن الذكرى تنفع المؤمنين.
                              خوش مثل ...
                              الامثال تضرب ولاتعارض اكيد ..يعني ان تمسك رمانتين بيد صعب مو؟
                              اظن ان هذه النقطه قد تم تغطيها بشكل افضل ..في الردود السابقه
                              نسأل خلاص النيه والتوفيق لكل النساء العاملات وحسن التبعل
                              وفقكِ الله تعالى




                              بل إزداد تالقاً , وكل نقطة تكشف لنا مخبوءات "نغطي "اعيننا عليها قد تداولنا الكثير منها من خلال مداخلاتك المباركة .
                              وبعد كل هذا التألق يتوقف القلم ويجف حبره ؟؟!!
                              اتمنى العوده .. على اقل التقادير الى الحد الذي يسمح به النقاش
                              فكلنا راحلون ..
                              حياك الله سعيدة بحضورك و نهل الموضوع بحوارك القيّم
                              أسال الله لك التوفيق ولأسرتكم الطيبة
                              تسلم بإنتظار حضوركم المميز.

                              الله محي اصلك .. وروحك بأدائكم الاروع
                              كم كنت اتمنى ان تُثرى نقاط اكثر متعلقه فيه وتصب في صلب الموضوع
                              هاقد حضرت وافتقدتكم وتواجدكم النّير.. واسال الله تعالى ان يحفظكم
                              خالص الدعاء

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

                                حيّاك الله غاليتي الشرف لي بأن أرى إستحسانكِ لما كُتب

                                أفخر بحضورك وتعليقك بل بشخصكِ الغالي

                                فأنا أطمع بإضافتك وأستفيد بل نستفيد جميعاً بوجهة نظركِ خصوصاً

                                أن مادار حتى الان من وجهة نظر وطننا العربي فكيف ببقية الدول هل من الممكن أن تنج مقولة كهذه في الأوساط الغربية ؟

                                تسلميلي يا أختي الطيبة أمة الزهراء ..
                                بعد كتابتكِ لتعليقكِ الرائع أعلاه كنتُ قد غبتُ عن المنتدى أياما معدودات واذا بي بعد العودة أراكِ قد أعلنتِ براءة الذمة والرحيل
                                فلم تستطع يدي على طباعة كلمة واحدة للمداخلة..ولكن لم يبق سوى أن ندعو الباري عز وجل أن يحفظكِ أينما كنتِ وتعودي كي
                                نتفاعل جميعا مع طرحكِ القيّم..

                                سلمتِ من كل شر بجاه حبيبنا محمد وآل بيته الطاهرين ..عليهم السلام اجمعين

                                أختكِ بان

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X