مشاركة تنتظر منذ زمن ان يجيب عنها النصراني
فهل من مجيب يانصارى
ما لي لا ارى نصراني منصف اجاب او رد على هذه المشاركة
فهل بهت الذي كفر يا نصراني
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
والدليل عند العقلاء انها هي من روت الحديث وغايتها منه تعليم الناس ان الغيبة لاتجوز فلو انها لم استمرت في اغتياب الناس لما روت ينهى عن الغيبة وفيه من التنبيه لها مافيه
فكيف عائشة يطيب لعائشة نفسا ان تروي حديث فيه ذما لها ان لم تكن هي من يلتزم به
فالواجب عليك يانصراني ((ياشيعي منصف )) ان تثبتا بحسب عقيدتكما الواحدة ان عائشة عادت لنغتاب احدا بعد ان نهاها رسول الله وبين لها معنى الغيبة لانه لاعقوبة ولا ذم على الانسان الا بعد التشريع ولا ذنب على المرء قبل التشريع
[/size][/font][/size][/font][/size][/color][/font]
واضيف سؤالا لنصراني منصف فاقول:
بشكل انساني ايهما اعظم ظلما ان يحمل الرجل زوجته وطفله الرضيع تبعا لغيرة ضرتها ويرميه في صحراء في وادي لا زرع فيه ولا ضرع ولا ماء والحر شديد
ام ان رجلا يسمع كلمة من زوجته في حق ضرتها نابعة من الغيرة فينبهها ان هذا ظلم واثم لاتفعليه ثانيا
فاي الرجلين اظلم؟؟ يانصراني
اجب ان استطعت
[/FONT]
فهل من مجيب يانصارى
ما لي لا ارى نصراني منصف اجاب او رد على هذه المشاركة
فهل بهت الذي كفر يا نصراني
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
ثابت عندي وعند المسلمين في صحاحهم
فعائشة اغتابت صفية وعندها فقط نبهها رسول الله ان مافعلته غيبة لاتجوز شرعا فماعادت عادت عائشة لغيبة احد بعد ان نبهها رسول الله 
فكيف عائشة يطيب لعائشة نفسا ان تروي حديث فيه ذما لها ان لم تكن هي من يلتزم به
فالواجب عليك يانصراني ((ياشيعي منصف )) ان تثبتا بحسب عقيدتكما الواحدة ان عائشة عادت لنغتاب احدا بعد ان نهاها رسول الله وبين لها معنى الغيبة لانه لاعقوبة ولا ذم على الانسان الا بعد التشريع ولا ذنب على المرء قبل التشريع
[/size][/font][/size][/font][/size][/color][/font]
نلاحظ ان غيبة عائشة التي نبهها عليها رسول الله وانتهت عنها كلها كانت نابعة من غيرة الزوج على زوجها واي زوج زوجها رسول الله الذي تتمنى كل امرأة ان يكون لها وحدها
والغيرة في المرأة طبع وضعه الله فيها
فانت ان كنت نصراني فبالتأكيد انك تؤمن بنبوة ابراهيم وتدعي ان ابراهيم كان نصرانيا مثلك
فان كانت عائشة وصقفت صفية بانها قصيرة الطول فكانت تلك غيبة منها بدافع الغيرة فان جدتكم سارة ام ابيكم اسحق زوجة ابونا ابراهيم
دفعتها غيرتها الى فعل ماهو اشد واشنع مما فعلته عائشة ومع ذلك لم يكفرها الله بل مدحها
فسارة لشدة غيرتها من هاجر دفعت نبي الله ابراهيم ان يخرج بنبي الله اسماعيل وهو نبي مع امه سارة ويسكنهم في واد غير ذي زرع ليس فيه لا ماء ولا ظل من شمس الصحراء الحارة وقصة عذاب سارة وابنها اسماعيل من الجوع والعطش مشهورة بحيث انها اصبحت من شعائر الله فيما بعد
فان كنت يانصراني تعتبر محمدا
غير عادل لمجرد انه زوجته خرجت من فمهما كلمة وصف تصف به زوجته الاخرى بدافع الغيرة
فان كنت لمجرد كلمة اعتبرت محمدا
غير عادل
فالاولى بك ان تعتبر ابوك ابراهيم وجدتك سارة ظالمين كافرين لانه فضل زوجته سارة على هاجر ودفته سارة بغيرتها ان يخرج امرأة مسكينة وطفل رضيع وكأنه دفنهما بالصحراء كالاحياء كل هذا بدافع الغيرة
فهل ستجرأ على وصف ابوك ابراهيم وجدتك سارة بانهما ظالمين غير عادلين الى حد الكفر مقارنة بما فعله رسول الله محمد
فمحمد ما اطاع زوجته عائشة في غيرتها على زوجته صفية بل نبهها الى سوء قولها
بينما ابوك ابراهيم اطاع جدتك سارة في غيرتها علة جدتنا هاجر وابنها النبي الى حد انه اخرجهما الى صحراء قاحلة كفيلة بقتلهما ودفنهما حيين لو رحمة الله ولطفه بهما
[SIZE=20px][color=darkred][color=#74540f]
والرسول امر المسلمين المسلمين ان لايختاروا الزوجات لجمالهن او مالهن او حسبهن بل ان يختاروهن لدينهن
فقال
تنكح المرأة لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك
والنبي من خلال التاريخ ومن خلا من عاش معه وشهد لنا باخلاقه ان ماكان ينهى الناس عن شيء الا كان اول المنتهين عنه وماكان يأمر الناس بشيء الا كان اول العاملين به
وبالتالي فان الرسول اول الناس وافضلهم في اختيار زوجاته لنفسه فاختار عائشة رض الله عنها ولم يطلقها لانه كان يراها طيبة مؤمنة غير كافرة بحسب القران وذات دين بحسب الحديث
فهل فهمت يازنديق ماهو الرابط بين السنة والقران وانهما يفسر بعضهما بعضا
وهذه الزوجة كانت افضل نسائه رض عنهن ولم تكن مغتابة ولاتسمى مغتابة لانه لاعقوبة بلا تشريع عما اسلفنا
فانه تحاسب عائشة وتوصف بانها مغتابة الا اذا استمرت في الغيبة ولم تنته حيث نهاها رسول الله
ستقول انها اغتابت صفية وبعد ان نهاها رسول الله اغتابت خديجة وبعدها اغتابت ام سلمة
اذا قلت ذلك ساقول لك ياغبي وما ادراك ان ذلك حصل بعد حادثة صفية رض ؟ ما دليلك ؟
بل الدليل ضدك لانه في حالة خديجة لو كان قول عائشة غيبة وكان ذم الغيبة مشرعا لكان الرسول نبهها كما نبهها في قصة صفية مما يدل على ان قصة ام المؤمنين خديجة كانت قبل قصة ام المؤمنين صفية لانه لم يحصل فيها تنبيه على غيبة
وفي قصة خديجة ان عائشة بعد رؤية غضب النبي قالت في نفسها انها سوف لن تذكر خديجة بسوء ابدا مما يدل على انه لاذنب عليها في هذه القصة لانه في شرع الله التائب من الذنب لا ذنب عليه
أسد الغابة - ابن الأثير - ج 5 - ص 438
وروى مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحس الثناء عليها فذكرها يوما من الأيام فأدركتني الغيرة فقلت هل كانت الا عجوز فقد أبدلك الله خير منها فغضب حتى اهتز مقدم شعره من الغضب ثم قال لا والله ما أبدلني الله خيرا منها آمنت إذ كفر الناس وصدقتني وكذبني الناس وواستني في مالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها أولاد إذ حرمني أولاد النساء قالت عائشة فقلت في نفسي لا أذكرها بسيئة أبدا...انتهى
وقصة ام سلمة فكذلك ... ولا تعليق عليها الا اذا اتيتنا بمستندها
والان هل ستجرأ على التطاول على سيد البشر ثانية بعد ان القمناك كالكلب حجرا
والغيرة في المرأة طبع وضعه الله فيها
فانت ان كنت نصراني فبالتأكيد انك تؤمن بنبوة ابراهيم وتدعي ان ابراهيم كان نصرانيا مثلك
فان كانت عائشة وصقفت صفية بانها قصيرة الطول فكانت تلك غيبة منها بدافع الغيرة فان جدتكم سارة ام ابيكم اسحق زوجة ابونا ابراهيم

فسارة لشدة غيرتها من هاجر دفعت نبي الله ابراهيم ان يخرج بنبي الله اسماعيل وهو نبي مع امه سارة ويسكنهم في واد غير ذي زرع ليس فيه لا ماء ولا ظل من شمس الصحراء الحارة وقصة عذاب سارة وابنها اسماعيل من الجوع والعطش مشهورة بحيث انها اصبحت من شعائر الله فيما بعد
فان كنت يانصراني تعتبر محمدا

فان كنت لمجرد كلمة اعتبرت محمدا

فالاولى بك ان تعتبر ابوك ابراهيم وجدتك سارة ظالمين كافرين لانه فضل زوجته سارة على هاجر ودفته سارة بغيرتها ان يخرج امرأة مسكينة وطفل رضيع وكأنه دفنهما بالصحراء كالاحياء كل هذا بدافع الغيرة
فهل ستجرأ على وصف ابوك ابراهيم وجدتك سارة بانهما ظالمين غير عادلين الى حد الكفر مقارنة بما فعله رسول الله محمد

فمحمد ما اطاع زوجته عائشة في غيرتها على زوجته صفية بل نبهها الى سوء قولها
بينما ابوك ابراهيم اطاع جدتك سارة في غيرتها علة جدتنا هاجر وابنها النبي الى حد انه اخرجهما الى صحراء قاحلة كفيلة بقتلهما ودفنهما حيين لو رحمة الله ولطفه بهما
[SIZE=20px][color=darkred][color=#74540f]
يا زنديق انا مافسرت القران بهواي بل مافعلته هو انني فسرت القران بسنة رسول الله وهذا هو شرعنا وهو ملزم لنا ان نفسر القران بالقران او بسنة الرسول لان الرسول محمد
هو من نزل عليه القران وكلامه مفسر للقران
فنفسر القران بالقران حيث الله امر الرسول فقال له لاتمسكوا بعصم الكوافر ورسول تمسك بزوجته عائشة ولم يطلقها مما تبين انها ليست كافرة
والرسول امر المسلمين المسلمين ان لايختاروا الزوجات لجمالهن او مالهن او حسبهن بل ان يختاروهن لدينهن
فقال

والنبي من خلال التاريخ ومن خلا من عاش معه وشهد لنا باخلاقه ان ماكان ينهى الناس عن شيء الا كان اول المنتهين عنه وماكان يأمر الناس بشيء الا كان اول العاملين به
وبالتالي فان الرسول اول الناس وافضلهم في اختيار زوجاته لنفسه فاختار عائشة رض الله عنها ولم يطلقها لانه كان يراها طيبة مؤمنة غير كافرة بحسب القران وذات دين بحسب الحديث
فهل فهمت يازنديق ماهو الرابط بين السنة والقران وانهما يفسر بعضهما بعضا
وهذه الزوجة كانت افضل نسائه رض عنهن ولم تكن مغتابة ولاتسمى مغتابة لانه لاعقوبة بلا تشريع عما اسلفنا
فانه تحاسب عائشة وتوصف بانها مغتابة الا اذا استمرت في الغيبة ولم تنته حيث نهاها رسول الله

ستقول انها اغتابت صفية وبعد ان نهاها رسول الله اغتابت خديجة وبعدها اغتابت ام سلمة
اذا قلت ذلك ساقول لك ياغبي وما ادراك ان ذلك حصل بعد حادثة صفية رض ؟ ما دليلك ؟
بل الدليل ضدك لانه في حالة خديجة لو كان قول عائشة غيبة وكان ذم الغيبة مشرعا لكان الرسول نبهها كما نبهها في قصة صفية مما يدل على ان قصة ام المؤمنين خديجة كانت قبل قصة ام المؤمنين صفية لانه لم يحصل فيها تنبيه على غيبة
وفي قصة خديجة ان عائشة بعد رؤية غضب النبي قالت في نفسها انها سوف لن تذكر خديجة بسوء ابدا مما يدل على انه لاذنب عليها في هذه القصة لانه في شرع الله التائب من الذنب لا ذنب عليه
أسد الغابة - ابن الأثير - ج 5 - ص 438
وروى مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحس الثناء عليها فذكرها يوما من الأيام فأدركتني الغيرة فقلت هل كانت الا عجوز فقد أبدلك الله خير منها فغضب حتى اهتز مقدم شعره من الغضب ثم قال لا والله ما أبدلني الله خيرا منها آمنت إذ كفر الناس وصدقتني وكذبني الناس وواستني في مالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها أولاد إذ حرمني أولاد النساء قالت عائشة فقلت في نفسي لا أذكرها بسيئة أبدا...انتهى
وقصة ام سلمة فكذلك ... ولا تعليق عليها الا اذا اتيتنا بمستندها
والان هل ستجرأ على التطاول على سيد البشر ثانية بعد ان القمناك كالكلب حجرا
واضيف سؤالا لنصراني منصف فاقول:
بشكل انساني ايهما اعظم ظلما ان يحمل الرجل زوجته وطفله الرضيع تبعا لغيرة ضرتها ويرميه في صحراء في وادي لا زرع فيه ولا ضرع ولا ماء والحر شديد
ام ان رجلا يسمع كلمة من زوجته في حق ضرتها نابعة من الغيرة فينبهها ان هذا ظلم واثم لاتفعليه ثانيا
فاي الرجلين اظلم؟؟ يانصراني
اجب ان استطعت
تعليق