هلّا سألتي نفسك يا رعاكِّ الله لماذا كانت ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها تمد رجليها في قبلة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
وهل انكر عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فعل ذلك ؟؟
وشكرا
ممكن تقول لي هل فعل عائشة صحيح أو غير صحيح وهل يقبل عقلك بهذا الحديث وهل عائشة صغيرة تمد رجلها بوجه رسول الله وهل تصدق أن الرسول صل الله عليه واله وسلم يعبث في صلاة ويكون همه مجرد الغمز الى عائشة في كل مره وهل تقبلها انت على أن زوجتك تمد رجلها بوجهك اثناء الصلاة والمشكلة الثانية ان عائشة تأخدون منها نصف دينكم فكيف يكون فعلها هكذا والنهي ورد في احاديثكم حدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا المخزومي حدثنا عبد الواحد وهو بن زياد حدثنا عبيد الله بن عبد الله حدثنا يزيد عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل..
مسلم ج 1 ص 365 قرص 1300 كتاب فكيف جلوس عائشة امام رسول الله ومتد رجلها لايقطع الصلاة
لم اقصد من طرح السؤالين في مشاركتي السابقة هو تشتيت الموضوع او الخروج عنه او السعي الى تسويد الصفحة بطرح اسئلة الهدف منها تعجيز الأخ المحاور او ما شابه ذلك
وانما كان الهدف من وراء هذين السؤالين هو اعطاء الأخ المحاور فسحة من الوقت للبحث والتحري من اجل ايجاد حل لهذا الأمر الذي أُشكِل عليه
اختي الفاضلة
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -وَرِجْلايَ فِي قِبْلَتِهِ- فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي , فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ ، وإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا ، وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ
===
قبل ان اجيب اود التنبيه الى ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يصلي الفريضة في بيته وانما كان يصلي النوافل فقط دون الفرائض
اما الرد على اشكالاتك فهي كالآتي
١- كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش مع زوجته في الدنيا والآخرة عائشة رضي الله عنها في حُجرة ضيقة صغيرة بحيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يجد متسعاً لسجوده إلا في حال قبضت عائشة ام المؤمنين رجليها، فإذا انهى سجوده وقام مدت رجليها
٢- ان عدم انكار رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله تعالى عنها هو اقرار لفعلها ولو لم يكن كذلك لنهاها عن فعل ذلك وهذا مالم يحصل منه عليه الصلاة والسلام
٣- صرّحت ام المؤمنين عائشة ان البيوت في تلك الأثناء لم يكن فيها مصابيح وهذا يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى عائشة ويعني ذلك انه كان يتحسس رجلها ثم يغمزها
٤- اوردت ام المؤمنين عائشة ان الذي يكون بين يديّ النبي صلى الله عليه وسلم جزءاً منها بدليل ( رجلاي ) وليس جزء الشيء كالشيء
ولو أردتي اي شيء من التفصيل في ذلك فأنا على أتم الاستعداد لذلك
١- كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش مع زوجته في الدنيا والآخرة عائشة رضي الله عنها في حُجرة ضيقة صغيرة بحيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يجد متسعاً لسجوده إلا في حال قبضت عائشة ام المؤمنين رجليها، فإذا انهى سجوده وقام مدت رجليها
٣- صرّحت ام المؤمنين عائشة ان البيوت في تلك الأثناء لم يكن فيها مصابيح وهذا يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى عائشة ويعني ذلك انه كان يتحسس رجلها ثم يغمزها
ولو أردتي اي شيء من التفصيل في ذلك فأنا على أتم الاستعداد لذلك
ههههـ .....
حقا ورب الكعبة إن /ِن شرّ البليّة ما يُضحِك حتى البُكاء !!!!
أنبي هذا يا رجُل أم شحّات يسكُن في مقبرة ؟؟
ما هذا يا رجُل ؟؟ ألا تتقون الله في أقوالكم على خير خلق الله ؟!
ألهذه الدرجة أضلكم الضالون ؟!
يقول جل شأنه : ( قل مَن حرّم زينة الله التي اخرج لعباده والطيبات مِن الرزق قُل هيَ للذين امنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نُفصل الايات لقوم يعلمون )
لم اقصد من طرح السؤالين في مشاركتي السابقة هو تشتيت الموضوع او الخروج عنه او السعي الى تسويد الصفحة بطرح اسئلة الهدف منها تعجيز الأخ المحاور او ما شابه ذلك
وانما كان الهدف من وراء هذين السؤالين هو اعطاء الأخ المحاور فسحة من الوقت للبحث والتحري من اجل ايجاد حل لهذا الأمر الذي أُشكِل عليه
اختي الفاضلة
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -وَرِجْلايَ فِي قِبْلَتِهِ- فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي , فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ ، وإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا ، وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ
===
قبل ان اجيب اود التنبيه الى ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يصلي الفريضة في بيته وانما كان يصلي النوافل فقط دون الفرائض
اما الرد على اشكالاتك فهي كالآتي
١- كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش مع زوجته في الدنيا والآخرة عائشة رضي الله عنها في حُجرة ضيقة صغيرة بحيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يجد متسعاً لسجوده إلا في حال قبضت عائشة ام المؤمنين رجليها، فإذا انهى سجوده وقام مدت رجليها
٢- ان عدم انكار رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله تعالى عنها هو اقرار لفعلها ولو لم يكن كذلك لنهاها عن فعل ذلك وهذا مالم يحصل منه عليه الصلاة والسلام
٣- صرّحت ام المؤمنين عائشة ان البيوت في تلك الأثناء لم يكن فيها مصابيح وهذا يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى عائشة ويعني ذلك انه كان يتحسس رجلها ثم يغمزها
٤- اوردت ام المؤمنين عائشة ان الذي يكون بين يديّ النبي صلى الله عليه وسلم جزءاً منها بدليل ( رجلاي ) وليس جزء الشيء كالشيء
ولو أردتي اي شيء من التفصيل في ذلك فأنا على أتم الاستعداد لذلك
وشكرا لك
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمَّد وآل محمَّد
الأخ الكريم (المتحدّث بالحقّ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألفتُ نظرك إلى أنّ ما ذكرته أعلاه فيه إشكال بحسب ما هو مرويّ عندكم.
أولاً: الحديث الّذي أتيت به هو حديث مرفوع من طرف عائشة، وعائشة متّهمة عندنا؛ لذلك لا قيمة له، وعليه: فما نَسَبَتْهُ عائشة إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله هو من كيسها.
ثانياً: ما حاولت إضاحَهُ بنقاطك الأربع من تفسير وتبرير لفعل عائشة هو أيضاً من كيسك أيضاً، وفيه غرابة وتعجُّب ومخالفة لما تروونه في كتبكم وتدّعون صحّته.
أنتم تقولون أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله دفن في حجرة عائشة، فكان قبره في جنوب الحجرة، وبقيت عائشة تسكن في شمال الحجرة دون ساتر بينها وبين القبر الشّريف.
ولمّا توفي أبو بكر دفن أيضاً في الحجرة، وقبره خلف قبر رسول الله صلّى الله عليه وآله بذراع، وبقيت عائشة تسكن شمال الحجرة وليس بينها وبين القبرين ساتر.
ولمّا توفي عمر دفن خلف قبر أبي بكر بذراع، وبقيت عائشة تسكن في الحجرة لكن هنا وضعت ساتراً بينها وبين القبور الثلاثة بسبب عمر !!
فلذلك ما قلتَهُ وحاولت أن تبرّر به:
حُجرة ضيقة صغيرة بحيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يجد متسعاً لسجوده إلا في حال قبضت عائشة ام المؤمنين رجليها، فإذا انهى سجوده وقام مدت رجليها
ليس بصحيح، وهو من كيسك.
المتحدث بالحق
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش مع زوجته في الدنيا والآخرة عائشة
إثبات ما تحته خطٌّ .. دونه خرط القتاد.
والله الموفّق
اما قولك ان ام المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها متهمة عندكم فهي ليست كذلك عندنا
واما قولك ان النقاط التي تم ذكرها من قبلي في مشاركتي السابقة من كيسي فهذا ليس صحيح اخي الكريم وكنت امني النفس حقيقة ان تراجع اقوال علماء اهل السنة وشرّاح الاحاديث في ذلك لتتأكد بنفسك اني لم اخرج عن اقولهم قيد أنملة
واخيراً اخي الكريم ( سيد وجدي رسول الله ) واختي الكريمة ( ام غفران ) اود ان ألفت انتباهكم الى ان هذا الأمر مثبتٌ عندكم في كتبكم وقد صححه كبار علمائكم
لذلك اعجب - والله - حقيقة كل العجب - وليّ الحق في ذلك - ممن ينكر شيئا على غيره وهي في الأصل موجودة فيه
اليكم روايات أئمة اهل البيت عليهم السلام ، واقوال علمائكم في الحكم عليها ؛ أأمل ان تمعنوا النظر فيها ، وتمحصوها ، ثم ان تقولوا كلمة حق حول هذا الموضوع ، ترضون فيه ربكم عز وجل ، فليس العيب ان تخطئ ، ولكن العيب ان تستمر على الخطأ
فائدة (18) [حديث محاذاة المرءة]
في كتاب من لا يحضره الفقيه روى جميل عن ابى عبد اللّه عليه السّلام انه قال لا بأس بأن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلى فإن النبي صلى اللّه عليه و آله كان يصلى و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان إذا أراد ان يسجد غمز رجليها فرفعت حتى يسجد «1».أقول: هذا الحديث صحيح السند على اصطلاح المتأخرين
الفوائد الطوسية
المؤلف: الحرّ العاملي، محمد بن الحسن بن علي
تاريخ وفاة المؤلف: 1104 ه ق
الناشر: المطبعة العلمية
تاريخ الطبع: 1403 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد مهدي اللاجوردي الحسيني- الشيخ محمد الدرودي
ملاحظات: حوى الكتاب مائة و فائدتين في حل مشكلات الأحاديث و الجواب عن الأسئلة الفقهية و غيرها
ص: 62 - ص: 64
فمن أخبار المسألة ما رواه الصدوق في الصحيح عن جميل عن ابي عبد الله (عليه السلام) «1» قال: «لا بأس ان تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي فإن النبي (صلى الله عليه و آله) كان يصلي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان إذا أراد ان يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد». الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة ج7
المؤلف: صاحب الحدائق،( المحدث البحراني) يوسف بن أحمد بن إبراهيم
تاريخ وفاة المؤلف: 1186 ه ق
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
تاريخ الطبع: 1405 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: الشيخ محمد تقي الإيرواني- السيد عبد الرزاق المقرم
ملاحظات: طبعت هذه النسخة طبقا لنسخة دار الكتب الإسلامية المطبوعة في النجف الأشرف
[فوائد]
بقي في المقام فوائد يحسن التنبيه عليها
(المسألة الثانية) [الخلاف في جواز تساوي الرجل و المرأة في موقف الصلاة و تقدمها عليه]
ص: 178 - ص: 186
أمّا الجواز: فللأصل، و المستفيضة من الصحاح و غيرها المصرّحة بعدم المنع.إمّا مطلقا، كصحيحة جميل، و روايته:الاولى: «لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلّي، فإنّ النبي صلّى اللّه عليه و آله كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد»
مستند الشيعة في أحكام الشريعة، ج4
المؤلف: النراقي، المولى أحمد بن محمد مهدي
تاريخ وفاة المؤلف: 1245 ه ق
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث
تاريخ الطبع: 1415 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
ردمك( شابك): 0- 76- 5503- 964
المحقق / المصحح: لجنة التحقيق في مؤسسة آل البيت عليهم السلام
المسألة الثانية:
ص: 411 - ص: 413
مضافا إلى قول الصادق (عليه السلام) في صحيح جميل «6»: «لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي، فإن النبي (صلى الله عليه و آله) كان يصلي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد» و في خبر ابن فضال عمن أخبره عن جميل «7» عن الصادق (عليه السلام) «في الرجل يصلي و المرأة تصلي بحذاه فقال:لا بأس» و إرساله- بعد انجباره بالعمل ممن عرفت، خصوصا و فيهم من لا يعمل إلا بالقطعيات كالسيد و ابن إدريس- غير قادح، على أن المظنون اتحاد هذا الخبر مع الصحيح السابق و ان اختلف في التأدية للنقل بالمعنى فيه، فلا بأس حينئذ بالإرسال فيه بعد روايته بطريق صحيح في الفقيه، و لا يقدح في دلالته التعليل المحتمل إرادة الاستدلال به بطريق الأولوية: أي إذا جازت الصلاة مع اضطجاعها بين يديه و هي حائض فبالأولى الجواز حال صلاتها محاذية له، أو بطريق عدم التفصيل بين المسلمين، أو بغير ذلك، فاحتمال تصحيف «تصلي» فيه بتضطجع لا داعي اليه و لا شاهد عليه، و فتح مثله في النصوص يرفع الوثوق في كثير منها.
جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، ج8،
المؤلف: صاحب الجواهر( النجفي)، محمد حسن بن باقر بن عبد الرحيم
تاريخ وفاة المؤلف: 1266 ه ق
الناشر: دار إحياء التراث العربي
الطبعة: السابعة
مكان الطبع: بيروت- لبنان
المحقق / المصحح: الشيخ عباس القوچاني
[في حكم تقدم المرأة على الرجل في الصلاة]
ص: 303 - ص: 311
و منها: ما رواه الصدوق بإسناده عن جميل، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام أنّه قال: «لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلّي، فإنّ النبي صلّى اللّه عليه و آله كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان صلّى اللّه عليه و آله إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتّى يسجد» «1». نهاية التقرير، ج1
المؤلف: الطباطبائي البروجردي، آغا حسين
تاريخ وفاة المؤلف: 1380 ه ق
المقرر: الشيخ محمد فاضل اللنكراني
ص: 446 - ص: 447
أما الجواز: فلصحيح جميل عن أبي عبد اللّه (ع):«لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي فإن النبي (ص) كان يصلي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتى يسجد» «5»، و خبر الحسن بن فضال عمن أخبره عن جميل عن أبي عبد اللّه (ع): «في الرجل يصلي و المرأة تصلي بحذاه. قال (ع): لا بأس»
مستمسك العروة الوثقى، ج5
المؤلف: الطباطبائي الحكيم، السيد محسن
تاريخ وفاة المؤلف: 1390 ه ق
الناشر: مؤسسة دار التفسير
تاريخ الطبع: 1416 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
ملاحظات: صورت هذه النسخة طبقا لنسخة مطبعة الآداب في النجف الأشرف المطبوعة سنة 1388 ه ق
ص: 469 - ص: 471
و بإزاء هذه الأخبار: أخبار أخرى ظاهرة، بل صريحة في الجواز، كصحيح جميل عن أبي عبد اللّه (عليه السلام): «لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلّي، فإنّ النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتّى يسجد»
مهذّب الأحكام في بيان الحلال و الحرام ج5
المؤلف: السبزواري، السيد عبد الأعلى
تاريخ وفاة المؤلف: 1414 ه ق
الناشر: مكتب آية الله السيد السبزواري
تاريخ الطبع: 1413 ه ق
الطبعة: الرابعة
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: مؤسسة المنار
ص: 420 - ص: 421
و كصحيحة جميل عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام أنّه «قال: لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلّي، فإنّ النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان صلّى اللَّه عليه و آله إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتّى يسجد» «2».و التعليل بفعل النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و إن لم نفهم وجه مناسبته لا يمنعنا عن استفادة أصل الحكم من صدرها، فإنّها صريحة في جواز محاذاتهما حال الصلاة، أو نقول: إنّ وجه المناسبة أنّ وجه توهّم المنع عن المحاذاة أو تقدّم المرأة على الرجل توجّه حواسّ الرجل إلى جانب المرأة، و هذا المعنى لا تفاوت فيه بين اشتغال المرأة بالصلاة و عدمه، فلو كان مانعا عن صحّة الصلاة لما كان النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله مصلّيا
مع اضطجاع عائشة أمامه.
كتاب الصلاة (للأراكي)، ج1،
المؤلف: الشيخ محمد علي الأراكي
تاريخ وفاة المؤلف: 1415 ه ق
ص: 317 - ص: 318
(و القائلون بالجواز) استدلّوا بجملة من الأخبار: منها صحيح جميل عن أبي عبد اللَّه (عليه السّلام) أنّه قال لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلّي؛ فإنّ النبي (صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم) كان يصلّي و عايشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتّى يسجد «2»، و في «الجواهر»: و لا يقدح في دلالته التعليل المحتمل إرادة الاستدلال به بطريق الأولوية؛ أي إذا جازت الصلاة مع اضطجاعها بين يديه و هي حائض فبالأولى الجواز حال صلاتها محاذية له «3»، انتهى.
مدارك تحرير الوسيلة، ج1،
مدارك تحرير الوسيلة
المؤلف / آية اللَّه الشيخ مرتضى بني فضل
ص: 250 - ص: 253
و من طريق الخاصة: ما رواه ابن بابويه «1» عن جميل عن أبي عبد الله عليه السلام انه قال: «لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي، فإن النبي صلى الله عليه و آله [كان يصلي] «2» و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، فكان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد» «3».
منتهى المطلب في تحقيق المذهب (ط-الحديثة)، ج4
المؤلف: العلامة الحلي، الحسن بن يوسف بن المطهر الأسدي
تاريخ وفاة المؤلف: 726 ه ق
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
تاريخ الطبع: 1412 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: مشهد المقدسة
المحقق / المصحح: قسم الفقه في مجمع البحوث الإسلامية
ص: 346 - ص: 347
و استدل عليه أيضا بما رواه ابن بابويه في الصّحيح عن جميل عن أبي عبد اللَّه ع أنه قال لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرّجل و هو يصلّي فإن النّبي ص كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتى يسجد ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد، ج2
المؤلف: السبزواري، المحقق محمد باقر بن محمد المؤمن
تاريخ وفاة المؤلف: 1090 ه ق
ص: 243 - ص: 244
أما الجواز: فلصحيح جميل عن أبي عبد اللّه (ع): «لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي فإن النبي (ص) كان يصلي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتى يسجد» «5»، و خبر الحسن بن فضال عمن أخبره عن جميل عن أبي عبد اللّه (ع): «في الرجل يصلي و المرأة تصلي بحذاه. قال (ع): لا بأس»
مستمسك العروة الوثقى، ج5
المؤلف: الطباطبائي الحكيم، السيد محسن
تاريخ وفاة المؤلف: 1390 ه ق
الناشر: مؤسسة دار التفسير
تاريخ الطبع: 1416 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
ملاحظات: صورت هذه النسخة طبقا لنسخة مطبعة الآداب في النجف الأشرف المطبوعة سنة 1388 ه ق
[ (العاشر): أن لا يصلي الرجل و المرأة في مكان واحد]
ص: 469 - ص: 471
و يدلّ عليه صحيحة جميل عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: «لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرّجل و هو يصلّي فإنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتّى يسجد» جامع المدارك في شرح مختصر النافع، ج1
آية الله عظمى حاج سيد احمد بن يوسف خوانسارى قده( م 1405 ق).
تاريخ وفاة المؤلف: 1405 ه ق
الناشر: مؤسسة إسماعيليان للطباعة و النشر
تاريخ الطبع: 1405 ه ق
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: علي أكبر الغفاري
ملاحظات: صور هذا الكتاب من نسخة طبعت سنة 1398 ه ق في مكتبة الصدوق
[الخامسة في مكان المصلّي]
ص: 290 - ص: 291
(و منها) صحيح جميل «1» عن أبي عبد اللَّه (عليه السلام) أنه «قال: لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي، فإن النبي (صلى اللَّه عليه و آله) كان يصلي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد»
موسوعة الإمام الخوئي، ج13
المؤلف: الخوئي، السيد أبو القاسم الموسوي
تاريخ وفاة المؤلف: 1413 ه ق
ملاحظات: شرح العروة الوثقى
ص: 108 - ص: 110
لم اقصد من طرح السؤالين في مشاركتي السابقة هو تشتيت الموضوع او الخروج عنه او السعي الى تسويد الصفحة بطرح اسئلة الهدف منها تعجيز الأخ المحاور او ما شابه ذلك
وانما كان الهدف من وراء هذين السؤالين هو اعطاء الأخ المحاور فسحة من الوقت للبحث والتحري من اجل ايجاد حل لهذا الأمر الذي أُشكِل عليه
اختي الفاضلة
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -وَرِجْلايَ فِي قِبْلَتِهِ- فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي , فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ ، وإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا ، وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ
===
قبل ان اجيب اود التنبيه الى ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يصلي الفريضة في بيته وانما كان يصلي النوافل فقط دون الفرائض
اما الرد على اشكالاتك فهي كالآتي
١- كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش مع زوجته في الدنيا والآخرة عائشة رضي الله عنها في حُجرة ضيقة صغيرة بحيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يجد متسعاً لسجوده إلا في حال قبضت عائشة ام المؤمنين رجليها، فإذا انهى سجوده وقام مدت رجليها
٢- ان عدم انكار رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله تعالى عنها هو اقرار لفعلها ولو لم يكن كذلك لنهاها عن فعل ذلك وهذا مالم يحصل منه عليه الصلاة والسلام
٣- صرّحت ام المؤمنين عائشة ان البيوت في تلك الأثناء لم يكن فيها مصابيح وهذا يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى عائشة ويعني ذلك انه كان يتحسس رجلها ثم يغمزها
٤- اوردت ام المؤمنين عائشة ان الذي يكون بين يديّ النبي صلى الله عليه وسلم جزءاً منها بدليل ( رجلاي ) وليس جزء الشيء كالشيء
ولو أردتي اي شيء من التفصيل في ذلك فأنا على أتم الاستعداد لذلك
وشكرا لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكرك كل الشكر لكن اريد تتجرد من العاطفة وتحكم عقلك هل فعل عائشة صحيح وهل من الادب عائشة تمد رجليها في قبلة الرسول صل الله عليه وآله وسلم والثانية كيف يكون بيت عائشة ضيق الى هاي الدرجة ويسع ثلاث قبور واكثر ومالفرق بين الوقوف والخشوع أن كانت الصلاة واجبة أو نافلة كلها صلاة وخشوع وخضوع لله ومن أين اتيت بأن الغرفة مظلمة وأين التصريح اريد حديث يثبت ذلك
وبنسبة الى تعليقك على الروايات الموجودة في كتبنا كل يوم اردد لكم
عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ص) يقول : كل شئ مردود إلى كتاب الله والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف . عن أبي عبد الله (ص) قال : ما أتاكم عنا من حديث لا يصدقه كتاب الله فهو باطل.
- سن : أبو أيوب ، عن إبن أبي عمير ، عن الهشامين جميعا وغيرهما قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاءكم عني فوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف القرآن فلم أقله .
المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )
عن سدير قال : قال أبو جعفر وأبو عبد الله (ع) : لا تصدق علينا إلا بما يوافق كتاب الله وسنة نبيه (صل الله عليه وآله وسلم ومعناها مستحيل أن يكون الرسول صلِ الله عليه وآله وسلم يغمز عائشة اين الخشوع في الصلاة ولكن هذه الروايات هي من وضع عائشة التي كانت لا تجد شيئاً تفتخر به إلاّ الأساطير التي يخلقها خيالهاأو أنها من وضع بني أمية على لسانها ليرفعوا من شأنها عند بسطاء العقول فإذا كانت الحميراء التي يؤخذ عنها نصف الدّين تتهأون في الصلاة وتمد رجلها في قبلة الرسول صل الله عليه وآله وسلم فلا أعتقد بأن رسول الله (صل الله عليه وآله وسلم يرضى منها هذا ويأمر النّاس بالإقتداء به
قال الله -عز وجل-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (1-2) سورة المؤمنون. والخشوع هو الخضوع لله والإقبال على الصلاة وترك العبث ومعنى عائشة ان تمد
رجلها من عدم الاحترام الى الرسول صل الله عليه وآله وسلم والرسول صل الله عليه وآله وسلم يوصي للمؤمن أن يقبل على صلاته ويخشع فيها بقلبه وبدنه سواء كانت فريضة أو نافلة فكيف يكون فعله هكذا الغمز والعبث في الصلاة يقول تعالى: {وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ} [البقرة:45 تعرف بحداء الرجل يعني جنبه وأتمنى لكم التوفيق والهداية
التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 14-01-2012, 02:44 AM.
اختي الكريمة هلّا قرأتي مشاركتي السابقة بشكل جيد ؟؟؟ لقد اوردت فيها احاديث لأئمة اهل البيت عليهم السلام كتلك الموجودة عندنا
وقد صححها علماء الشيعة وفقهائهم واستنبطوا منها بعض الأحكام !
ام انك ترين ان اقوال علمائك غير ملزمة لكِّ ؟
ام ان علماء مذهبك قاموا بتصحيح روايات تعارض كتاب الله حسب اقوالك !
اختي الفاضلة
بالنسبة لسؤالك ان كان فعل ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها صحيح ام لا ، فأقول انه بلا ادنى ريب انه صحيح
اختي الفاضلة
السنة عندنا هي كل ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير او صفة خلقية او خُلقية
ولقد بيّنت لك في احدى مشاركاتي السابقة من هذا الموضوع ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أقرَّ فعل عائشة ولم ينكر عليها
فلو رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلها هذا غير لائق لاستنكر عليها ذلك
وهذا مالم يفعله صلوات الله وسلامه عليه
اما تساؤلك حول ضيق الحُجرة التي كانت تسكن فيها ام المؤمنين عائشة فأقول لك
نعم كانت حُجرتها ضيقة وصغيرة
فبيتها عبارة عن غرفة صغيرة
- ولك اختي الفاضلة ان تتصوري المشهد-
فهذه الحجرة فيها كل شيء من مستلزمات أي بيت آخر ( اواني وأباريق ) ( ملابس ) وامور اخرى
بالإضافة الى المكان الذي ينامون فيه
( كل ذلك في حجرة واحدة )
بمعنى آخر : بيت بأكمله في غرفة واحدة
عقلاً ألا يكون المكان ضيق يا اختاه ؟؟
اما الدليل على عدم وجود مصابيح فقد صرّحت فيه ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها في الحديث الذي اوردته اليكِّ في مشاركتي السابقة ولا بأس ان اعيده مرة اخرى
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -وَرِجْلايَ فِي قِبْلَتِهِ- فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي , فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ ، وإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا ، وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ
اختي الكريمة هلّا قرأتي مشاركتي السابقة بشكل جيد ؟؟؟ لقد اوردت فيها احاديث لأئمة اهل البيت عليهم السلام كتلك الموجودة عندنا
وقد صححها علماء الشيعة وفقهائهم واستنبطوا منها بعض الأحكام !
ام انك ترين ان اقوال علمائك غير ملزمة لكِّ ؟
ام ان علماء مذهبك قاموا بتصحيح روايات تعارض كتاب الله حسب اقوالك !
اختي الفاضلة
بالنسبة لسؤالك ان كان فعل ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها صحيح ام لا ، فأقول انه بلا ادنى ريب انه صحيح
اختي الفاضلة
السنة عندنا هي كل ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير او صفة خلقية او خُلقية
ولقد بيّنت لك في احدى مشاركاتي السابقة من هذا الموضوع ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أقرَّ فعل عائشة ولم ينكر عليها
فلو رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلها هذا غير لائق لاستنكر عليها ذلك
وهذا مالم يفعله صلوات الله وسلامه عليه
اما تساؤلك حول ضيق الحُجرة التي كانت تسكن فيها ام المؤمنين عائشة فأقول لك
نعم كانت حُجرتها ضيقة وصغيرة
فبيتها عبارة عن غرفة صغيرة
- ولك اختي الفاضلة ان تتصوري المشهد-
فهذه الحجرة فيها كل شيء من مستلزمات أي بيت آخر ( اواني وأباريق ) ( ملابس ) وامور اخرى
بالإضافة الى المكان الذي ينامون فيه
( كل ذلك في حجرة واحدة )
بمعنى آخر : بيت بأكمله في غرفة واحدة
عقلاً ألا يكون المكان ضيق يا اختاه ؟؟
اما الدليل على عدم وجود مصابيح فقد صرّحت فيه ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها في الحديث الذي اوردته اليكِّ في مشاركتي السابقة ولا بأس ان اعيده مرة اخرى
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -وَرِجْلايَ فِي قِبْلَتِهِ- فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي , فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ ، وإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا ، وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ
وتوجد روايات بطرق اخرى تؤيد كل مشاركاتي
وشكرا
وعليكم السلام
نقول لك الرواية تخالف القرآن الرسول صل الله عليه وآله وسلم في حالة خشوع كيف يغمز لعائشة و هو في حال صلاة ؟
وقولي لك من المستحيل تصديقه اصلا أن هذا الفعل صدر من رسول الله صل الله عليه وآله وسلم الذي قالته عائشة يا انه افتراء على النبي صل الله عليه وآله وسلم منها و تريد ان تخترع احاديث او كتبكم تنقل على الكيف و و تطعن في عرض الرسول صل الله عليه وآله وسلم و تتحدث عن خصوصيات منزله
و قول علمائنا هو استدلال من يجوز هذا الشي
و ليكن في معلومكم ذكرت كلمة صحيح الجميل في عدة موارد و هذا يتبين لنا بان العلماء ينقلونه من مصدر غير شيعي لان ليس للشيعه شي اسمه صحيح غير القرآن
واكرر لك نحن لا نعترف بهذه الروايه و نقول انها اصلا لم تحدث فنحن امام خيارين يا قلة ادب عائشة و هي زوجة الرسول صل الله عليه وآله وسلم او كتبكم تشوه صورة الرسول صل الله عليه وآله وسلم فهل تستطيع نكران الحديث وتبرئة الرسول صل الله عليه وآله وسلم من هذا الفعل واريد اسألك كيف أصبحت حجرة عائشة الصغيرة بهذه الوسعة التي نراها الآن بحيث ضمت ثلاثة قبور مع فسحة إضافية تكفي لقبر رابع أو أكثر؟
المكان ظلمة أوكي يعني عائشة لاتستطيع ان تحترم الرسول صل الله عليه وآله وسلم وأن تضم رجلها حتى الرسول صل الله عليه وآله وسلم ينتهي من الصلاة رجاء ارحمو عقولنا والرجاء منك وضع مصدر الحديث وَالْبُيُوتُ يَوْمَئِذٍ لَيْسَ فِيهَا مَصَابِيحُ حدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا المخزومي حدثنا عبد الواحد وهو بن زياد حدثنا عبيد الله بن عبد الله حدثنا يزيد عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل..
مسلم ج 1 ص 365 قرص 1300 كتاب ومارأئيك في حديث الرسول صل الله عليه وآله وسلم فكيف ينهي عن شي ويفعله
تعليق