انا راح اكمل معك الى الاخر لو أمر الرسول ،عمر ابن الخطاب ان ينام في فراشه بدل امير المؤمنين علي، هل يطيع الامر ام لا،، ؟؟؟= لا ويقول له انى اخاف ان يقتلوني
يالله هات من الاخر
ليس لأحد من المؤمنين و المؤمنات إذا قضى الله و رسوله بالتصرف في أمر من أمورهم أن يثبت لهم الاختيار من جهته لانتسابه إليهم و كونه أمرا من أمورهم فيختاروا منه غير ما قضى الله و رسوله بل عليهم أن يتبعوا إرادة الله و رسوله.
ما انا جوبتك من الاول لكن انت مبرمج
هذا الكلام مجرد لو ليس صحيح طيب وين هذا الكلام من قولكم ان الرسول صلي الله عليه وسلم خاف وعصا الله مدة في تبليغ وصية علي رضي الله عنه ولم يبلغ حتي نزلت ايه فيها تحذير وتشديد
على التبليغ (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ) انتم تفسروها على ان الرسول لم يبلغ مده وجاء معها التحذير على حسب تفسيركم ( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ) ما قولك
هذا ليست لو ولا افتراض هذا موجود في كتبكم وتقرون به
عصا وخاف
ما انا جوبتك من الاول لكن انت مبرمج هذا الكلام مجرد لو ليس صحيح طيب وين هذا الكلام من قولكم ان الرسول صلي الله عليه وسلم خاف وعصا الله مدة في تبليغ وصية علي رضي الله عنه ولم يبلغ حتي نزلت ايه فيها تحذير وتشديد على التبليغ (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ) انتم تفسروها على ان الرسول لم يبلغ مده وجاء معها التحذير على حسب تفسيركم ( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ) ما قولك هذا ليست لو ولا افتراض هذا موجود في كتبكم وتقرون به عصا وخاف
لقد علمنا رايك والقول بان عمر يخاف ان يقتلوه اي انه جبن وهذا ما نعتقده نحن مشكور ولقد وصل ردك
ما انا جوبتك من الاول لكن انت مبرمج هذا الكلام مجرد لو ليس صحيح طيب وين هذا الكلام من قولكم ان الرسول صلي الله عليه وسلم خاف وعصا الله مدة في تبليغ وصية علي رضي الله عنه ولم يبلغ حتي نزلت ايه فيها تحذير وتشديد على التبليغ (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ) انتم تفسروها على ان الرسول لم يبلغ مده وجاء معها التحذير على حسب تفسيركم ( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ) ما قولك هذا ليست لو ولا افتراض هذا موجود في كتبكم وتقرون به عصا وخاف
هذا فهمك العقيم وجهلك للاية هل قلنا بان الرسول خاف على نفسه ؟ لالم نقل ذلك الآية تكشف عن أمر قد أنزل على النبي إما مجموع الدين أو بعض أجزائه و كان النبي يخاف الناس من تبليغه و يؤخره إلى حين يناسبه، و لو لا مخافته و إمساكه لم يحتج إلى تهديده بقوله: «و إن لم تفعل فما بلغت رسالته» كما وقع في آيات أول البعثة الخالية عن التهديد كقوله تعالى: «اقرأ باسم ربك الذي خلق» إلى آخر سورة العلق، و قوله: «يا أيها المدثر قم فأنذر»: «المدثر: 2»، و قوله: فاستقيموا إليه و استغفروه و ويل للمشركين»: «حم السجدة: 6»، إلى غير ذلك.
فهو كان يخافهم و لم يكن مخافته من نفسه في جنب الله سبحانه فهو أجل من أن يستنكف عن تفدية نفسه أو يبخل في شيء من أمر الله بمهجته فهذا شيء تكذبه سيرته الشريفة و مظاهر حياته، على أن الله شهد في رسله على خلاف ذلك كما قال تعالى: «ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل و كان أمر الله قدرا مقدورا الذين يبلغون رسالات الله و يخشونه و لا يخشون أحدا إلا الله و كفى بالله حسيبا»: «الأحزاب: 39» و قد قال تعالى في أمثال هذه الفروض: «فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين»: «آل عمران - 157»، و قد مدح الله سبحانه طائفة من عباده بأنهم لم يخشوا الناس في عين أن الناس خوفوهم فقال: «الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل»: «آل عمران: 137». و ليس من الجائز أن يقال: إنه كان يخاف على نفسه أن يقتلوه فيبطل بذلك أثر الدعوة و ينقطع دابرها فكان يعوقه إلى حين ليس فيه هذه المفسدة فإن الله سبحانه يقول له : «ليس لك من الأمر شيء»: «آل عمران: 182»، لم يكن الله سبحانه يعجزه لو قتلوا النبي أن يحيي دعوته بأي وسيلة من الوسائل شاء، و بأي سبب أراد. نعم من الممكن أن يقدر لمعنى قوله: «و الله يعصمك من الناس» أن يكون النبي يخاف الناس في أمر تبليغه أن يتهموه بما يفسد به الدعوة فسادا لا تنجح معه أبدا فقد كان أمثال هذا الرأي و الاجتهاد جائزا له مأذونا فيه من دون أن يرجع معنى الخوف إلى نفسه بشيء.
هذا فهمك العقيم وجهلك للاية هل قلنا بان الرسول خاف على نفسه ؟ لالم نقل ذلك الآية تكشف عن أمر قد أنزل على النبي إما مجموع الدين أو بعض أجزائه و كان النبي يخاف الناس من تبليغه و يؤخره إلى حين يناسبه، و لو لا مخافته و إمساكه لم يحتج إلى تهديده بقوله: «و إن لم تفعل فما بلغت رسالته» كما وقع في آيات أول البعثة الخالية عن التهديد كقوله تعالى: «اقرأ باسم ربك الذي خلق» إلى آخر سورة العلق، و قوله: «يا أيها المدثر قم فأنذر»: «المدثر: 2»، و قوله: فاستقيموا إليه و استغفروه و ويل للمشركين»: «حم السجدة: 6»، إلى غير ذلك.
فهو كان يخافهم و لم يكن مخافته من نفسه في جنب الله سبحانه فهو أجل من أن يستنكف عن تفدية نفسه أو يبخل في شيء من أمر الله بمهجته فهذا شيء تكذبه سيرته الشريفة و مظاهر حياته، على أن الله شهد في رسله على خلاف ذلك كما قال تعالى: «ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل و كان أمر الله قدرا مقدورا الذين يبلغون رسالات الله و يخشونه و لا يخشون أحدا إلا الله و كفى بالله حسيبا»: «الأحزاب: 39» و قد قال تعالى في أمثال هذه الفروض: «فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين»: «آل عمران - 157»، و قد مدح الله سبحانه طائفة من عباده بأنهم لم يخشوا الناس في عين أن الناس خوفوهم فقال: «الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل»: «آل عمران: 137». و ليس من الجائز أن يقال: إنه كان يخاف على نفسه أن يقتلوه فيبطل بذلك أثر الدعوة و ينقطع دابرها فكان يعوقه إلى حين ليس فيه هذه المفسدة فإن الله سبحانه يقول له : «ليس لك من الأمر شيء»: «آل عمران: 182»، لم يكن الله سبحانه يعجزه لو قتلوا النبي أن يحيي دعوته بأي وسيلة من الوسائل شاء، و بأي سبب أراد. نعم من الممكن أن يقدر لمعنى قوله: «و الله يعصمك من الناس» أن يكون النبي يخاف الناس في أمر تبليغه أن يتهموه بما يفسد به الدعوة فسادا لا تنجح معه أبدا فقد كان أمثال هذا الرأي و الاجتهاد جائزا له مأذونا فيه من دون أن يرجع معنى الخوف إلى نفسه بشيء.
يعني على حسبك فهمك ان الله امره بتبليغ رساله والرسول رد عليه وقال له ان ليس وقتها
فنزل التهديدوهذا يدل على الامر صدر والرسول خاف والله طمعنه (والله يعمك من الناس)
يخاف الناس من تبليغه و يؤخره إلى حين يناسبه
و بذالك ان الله لا يعلم متى يصدر الامر ويترك للرسول ذالك هكذا ؟
صحح لي ان كنت مخطاء
اما قولك هل قلنا بان الرسول خاف على نفسه ؟ انتم تقولون ان الله خاف كي لا اشتت موضوعك فقط لم اود ان اذكر ذالك
التعديل الأخير تم بواسطة algeria; الساعة 30-12-2011, 09:57 PM.
يعني على حسبك فهمك ان الله امره بتبليغ رساله والرسول رد عليه وقال له ان ليس وقتها فنزل التهديدوهذا يدل على الامر صدر والرسول خاف والله طمعنه (والله يعمك من الناس) و بذالك ان الله لا يعلم متى يصدر الامر ويترك للرسول ذالك هكذا ؟ صحح لي ان كنت مخطاء اما قولك هل قلنا بان الرسول خاف على نفسه ؟ انتم تقولون ان الله خاف كي لا اشتت موضوعك فقط لم اود ان اذكر ذالك
الرد واضح واذا لم تفهم فهذه مشكلتك واذا عندك اشكال افتح موضوع باشكالك النتيجة انك اعترفت بان عمر يخاف ان يقتل وهذا جبن وعصيان لامر رسول الله
يفترض بعمر الذي تقولون بان الاسلام اعز به لايخاف القتل لان قتله في سبيل الله شهادة وهذا مبتغى المسلم
ولكنك قلت يخاف القتل يدل على جبنه او انه من الذين في قلوبهم مرض الذي دخلوا الاسلام
تعليق