المشاركة الأصلية بواسطة المعلق
«ويحكـم يـا شـيعة آل أبي سفيان! إنْ لـم يكـن لكـم ديـن وكـنـتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إنْ كنتم عُرباً كما تزعمون»
انظر: الفتوح ـ لابن أعثم ـ 5 / 134، مقتل الحسـين ـ للخوارزمي ـ 2 / 38، الكامل في التاريخ 3 / 431.
تعليق