إعـــــــلان

**فداء علي** · 17-12-2011, 12:51 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علوية الهوا

والله والله لن تفلح الشعوب العربيه والأسلاميه إن إتخذت من الدين نظام للحكم وأني والله أجد الحل في الليبراليه لتعيش جميع القوميات والأديان والمذاهب بسلام محفوظة الحقوق في أوطانها ولكن مع الأسف التجربه المصريه والتونسيه لاتبشر بخير فقد سيطر حزب النهضه في تونس وحزب الحريه والعداله في مصر ولا أريد لسوريا هذا المصير أرفضه كرفضي لنظام الأسد ولله المشتكى..

هذا مفتاح كل العقد في العالم العربي والاسلامي

ماشاء الله على الشباب العربي الواعي...احترامي

**~علوية الهوى~** · 17-12-2011, 12:53 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فداء علي

هذا مفتاح كل العقد في العالم العربي والاسلامي

ماشاء الله على الشباب العربي الواعي...احترامي

ياأخي تمهل الحوار أخذ وعطا

ممكن تعطيني تجربه إسلاميه واحده ناجحه؟؟

**علي الدرويش** · 17-12-2011, 12:55 AM

اللهم صلِّ على محمد وال محمد .،
:
أذكر حوار رائع للسيد فضل الله (قدس) مناظرا فيه احد العلمانيين أو الليبرالية -كما يعبرون
أحرجهم أكثر من مرة ..وأن تسنى لي نقل اللقاء هنا أن شاء الله ..
:
الاسئلة لك أختي العلوية الهوى :
- هل العلمانية هي الطريق لمعرفة (الصالح وتمييزه عن الطالح ) !؟
فما نعانيه نحن هو الاستبداد الدكتاتوري للحكام ..
فهل (الديمقراطي ) هو خليق النتاج العلماني ؟
فما هي آليات الحكم العلماني الجديرة بأنتقاء الرجل المناسب ؟
وكيف للعلمانية أن تحجب الدكتاتورية عن سلم المناصب ؟

**فداء علي** · 17-12-2011, 01:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علوية الهوا

ياأخي تمهل الحوار أخذ وعطا

ممكن تعطيني تجربه إسلاميه واحده ناجحه؟؟

ههههههههه

لا والله اختي كنت احييك

**~علوية الهوى~** · 17-12-2011, 01:25 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فداء علي

ههههههههه

لا والله اختي كنت احييك

يبدو اني فهمت مشاركتك بشكل خاطئ حصل خير
أشكرك على المرور وإحترامي لك

**alyatem** · 17-12-2011, 01:34 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

الفكرة من الموضوع بقطع النظر عن عنوانه ومحتوى اللقاء هو التالي:

لن تفلح الشعوب العربيه والأسلاميه إن إتخذت من الدين نظام للحكم وأني والله أجد الحل في الليبراليه لتعيش جميع القوميات والأديان والمذاهب بسلام محفوظة الحقوق في أوطانها

ثم أضفت له اختنا نقاط :

بالنسبه "لنظام الملالي" فهو قائم في السعوديه كما هو قائم في إيران تماماً على إختلاف الطريقه والتوجه وكلا النظامين فاشلين على صعيد السياسيه الداخليه ..

التعبير بنظام الملالي قد يصح على النظام في السعودية لانهم حفنة ملالي مرتزقة وجهلة وتوابع لليهود الخ..
لكن التعبير بذلك مع مقايسته بالنظام السعودي الناصبي وثم مقارنته بالنظام الديني (الشيعي) المبتني على رأي علماء الدين ومبدأ ولاية الفقيه ويحكم فيه الدين الاسلامي بكل مرافق الحياة أمر غير صحيح وخصوصا من شخص شيعي!
وهذا لم أكن أتوقعه منكم!
الفشل الداخلي موجود في أذهانكم وليس له في الحقيقة والواقع أي وجود!
ما من فشل داخلي والحمد لله! نعم هناك صراعات مع الاجنبي والمستعمر والاستكبار العالمي! تنعكس في بعض ارهاصاتها على الوضع الداخلي بطبيعة الحال!
لكن رغم ذلك نجد التطور العمراني والاقتصادي والتسليحي والعلمي والديني والمعيشي ووو في كل مرافق الحياة وبقفزات نوعية مشهودة عالميا!
والتصويت على النظام وقوة الداخل نجدها دائما كل يوم جمعة عندما تمتليء المساجد في كل بقعة من بقاع ايران الكبيرة !
وقطعا تشاهدونها في كل مسيرة يوم 22 بهمن ذكرى انتصار الثورة الاسلامية المباركة! ويوم القدس العالمي آخر شهر رمضان! وبكل مناسبة يقتضي فيها نزول الشعب في الشارع ينزل دون أي تردد كما رأينا في أحداث الشغب الاعوام المنصرمة!
وبحكم معايشتي فهذه الملايين التي تخرج ليس المحرك لها أيا كان سوى حبهم لبلدهم ووطنهم وايمانهم بحكومتهم وقوانينهم الاسلامية الحاكمة!
نعم نسمع بعض تلك الاصوات العفنة التي تصدر من هنا وهناك في الداخل لتنادي بالحرية!
اقسم بالله ما من شعب يتمتع بالحرية بحكم طبيعة مشاهداتي ومعلوماتي عن باقي الشعوب مثل الشعب الايراني المسلم!
ببركة الاسلام ووبركة أهل البيت أصبح هذا البلد منار العلم والولاء والتضحية والسلام والقوة الاسلامية البارزة ضد الاستكبار العالمي واذنابه من نواصب ووهابية ويهود!
فلن يضرنا تلك الاصوات المنكرة التي تحاول جرنا الى احضان الغرب وتعيد عقارب الساعة الى عصور الشاه المظلمة وتصدير ثروات الشعوب الى ايدي الامريكان والاوروبيين! وتنادي بحرية الفريند بوي والكاوبوي!
لذلك إن الحكم على تجربة ما بالفشل يجب أن يكون ناظرا الى مقدار ما للشعب من مساهمة في تلك التجربة!
ومقولة ان الحكم يجب ان يكون للبراليين او العلمانيين او العبرانيين مقولة غريبة!
قال تعالى: إن الحكم الا الله!
ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الظالمون!
ذلك الدين القيم!
وما من اله الا الله!
إن مقولة فصل الدين عن السياسة مقولة جاهلية وهل الدين الا السياسة!
للاسف اتيت اختاه بما لم ينزل به حكما الله في كتابه ولم يقل به نبي مرسل ولا امام وصي ولا عالم من علماء المسلمين وشيعة امير المؤمنين!
وبكلامك هذا لا تعطين أي أهمية لجهاد العلماء وتضحياتهم وجهاد رسول الله من أجل اقامة الحكومة الاسلامية التي اضاعها بنو امية وحرفوا مسيرتها حتى أن قيض الله من يعيد الامور في دولة ممهدة لدولة الحق دولة الامام صاحب العصر والزمان!
فهل هذا هو الاحسان!
وهل جزاء الاحسان الا الاحسان!
والسلام!

**~علوية الهوى~** · 17-12-2011, 02:02 AM

أخي اليتيم الموضوع لايتحدث عن نظام إيران نهائي وماهي إلا نقطه كتبت ملاحظة عليها فقط ولن نختلف كثيراً في تعبير
(ملالي) لأني نوهت وقلت مع إختلاف الطريقه والتوجه ففي السعوديه وهابيه وفي إيران شيعه ولكن السياسه واحده في الداخل وأشدد على كلمة في الداخل أما بالنسبه للعلمانيه (الليبراليه) اللتي ينعم بهالغرب وبكل مميزاتها ويحاول بعد الربيع العربي دعم وتقوية الأحزاب الدينيه عندنا فهذا يدل أنهم لايريدوننا أن نهدأ ونعيش بسلام فالحكم الأسلامي غير قابل
للتطبيق في هذا الوقت ليس لقصور في الشرعيه بل القصور فينا نحن المطبقين أصبح الحكم الأسلامي عباره عن قمع وتطرف وطائفيه وظلم وكبت وقهر وإرهاب ....الخ نحن لسنا مؤهلين لتطبيق الشريعه في السياسه.وهذا رأيي ونظرتي الشخصيه وأعرف جيداً مدى إعجابك بنظام إيران وأحترامك له ولكنها بالنهايه ملاحظه جانبيه ليست هي أصل الموضوع والحوار

**-أمةُ الزهراء-** · 17-12-2011, 02:16 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله

المدعو لؤي يبدو منمقاً جداً , ويُعطي لصورة السلفية برواز من ذهب خصوصاً إشارتهُ أنهم في لُبنان وسوريا

قمعهم [ لا لتشددهم وليس لفكرهم ] عجيب يا لؤي ؟

أكثر من يخرج على السُلطة هم السلفيون لوجهة نظرهم المنحرفة وأفغانستان أقوى دليل على حمكهم القمعي

والخارج عن حدود العدل !!

والمضحك جداً لدرجة أنني اشتهيت كوب قهوة ساخنة حينما قال : ( نحن سننتخب [لحكومة سوريا الجديدة] رئيسا

من أي طائفة )!!

والآن أغرب بكوبٍ آخر ..

:

بالمناسبة تطرق المُذيعة لنظام إيران وحزب الله كان عن معرفة أن لا أمان للسلفية على المسيح طالما لا يأمنهم [طوائ المسلمين ] !! كذلك سألتهُ عن لما لا ينظر إليها لإعتقادها بأن من الحتمي ما جرى في أفغانستان سيُطبق على
المسيحيات وأعتبر ذلك ذكاء منها !

**~علوية الهوى~** · 17-12-2011, 02:26 AM

أخي علي الدرويش مشاركتك غنيه ولكنها تحتاج لذهن صافي أفتقر إليه الآن إنتظرني بكره

**alyatem** · 17-12-2011, 02:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علوية الهوا

أخي اليتيم الموضوع لايتحدث عن نظام إيران نهائي وماهي إلا نقطه كتبت ملاحظة عليها فقط ولن نختلف كثيراً في تعبير
(ملالي) لأني نوهت وقلت مع إختلاف الطريقه والتوجه ففي السعوديه وهابيه وفي إيران شيعه ولكن السياسه واحده في الداخل وأشدد على كلمة في الداخل أما بالنسبه للعلمانيه (الليبراليه) اللتي ينعم بهالغرب وبكل مميزاتها ويحاول بعد الربيع العربي دعم وتقوية الأحزاب الدينيه عندنا فهذا يدل أنهم لايريدوننا أن نهدأ ونعيش بسلام فالحكم الأسلامي غير قابل
للتطبيق في هذا الوقت ليس لقصور في الشرعيه بل القصور فينا نحن المطبقين أصبح الحكم الأسلامي عباره عن قمع وتطرف وطائفيه وظلم وكبت وقهر وإرهاب ....الخ نحن لسنا مؤهلين لتطبيق الشريعه في السياسه.وهذا رأيي ونظرتي الشخصيه وأعرف جيداً مدى إعجابك بنظام إيران وأحترامك له ولكنها بالنهايه ملاحظه جانبيه ليست هي أصل الموضوع والحوار

اولا: التعبير بالملالي تعبير استخدمه البعثيون فيما سبق ولذلك هذا التعبير له حساسية في الموضوع، ومهما كان فما يصح وصفهم بالملالي في بلد لا يصح وصفهم في بلد مثل ايران لان الملالي الحاكمين هم علماء دين وليسو حفنة من المنتفعين او علماء البلاط فتأملي!
ثانيا:مرة اخرى تقولين ان السياسة واحدة بين الوهابية في السعودية والشيعة في ايران؟ كيف هي السياسة الواحدة بينهم؟! ألأنهم الاثنان رجال دين؟! أم هناك أمر آخر!
وأظن أن هذا الامر هو ما نوهتم له من رفضكم لحكم الدين من المبررات التي أتيتم بها!
ومن قال أنه لا تعايش بين القوميات والاديان والمذاهب بسلام محفوظة الحقوق في ايران؟!
اما بالنسبة لتطبيق الدين لم نجد مشكلة في ذلك في ايران فهو مطبق والكل متعايش والحرية التي تملكها المرأءة في ايران على سبيل المثال لم ولن تتمتع بها حتى المراءة الغربية ولا أي امراءة في كل العالم وهذا من أوضح الواضحات والاخوة الذين زاروا ايران او يعيشون فيها يعرفون ما اقول!
ثالثا: الشعوب في مصر وتونس هم من اختار الاسلام وركض وراء الاحزاب الدينية وهذا ما وجدناه في العراق ايضا!
على ان فوز الاسلاميين لا يعني ان الغرب هو من نصبه!
واوهام انهم سيطبقون الشريعة فلا اعتقد ذلك لانهم ابعد الناس عن الشريعة!
فإن طبقوها فخير على خير على الاقل سيجدون المعارض وسيفتحون عقولهم ويعرفون ان المراءة المتحضرة مثلا تستطيع ان تلبس حجابها وتعمل وتقود سيارة وتصبح وزيرة وعضوة برلمان وتناقش وتنافس الرجال في التجارة الخ
رابعا : سوء تطبيق الشريعة من قبل المتشرعين لا يعني ان نرفضها من اساسها ولا يعني أن يسكت المشرعين ولا يبينوا احكامهم لانه لا يوجد هناك مقلدين!
وهذا الفكر هو الفكر التعطيلي الذي يسعى زرعه المتحجرين فكريا في عقولنا ممن ابهرهم مظاهر زرق وبرق الغرب الفاشل المنخور داخليا خلقيا واقتصاديا واسريا واجتماعيا!
مقولة الديمقراطية الخادعة التي يعزف عليها الغرب رأينها في ابو غريب وصدقتها ملايين الشهداء والقتلى والجرحى والايتام في العراق وافغانستان وفييتنام وغيرها ممن اوغل فيهم الغربي الكافر قتلا وظلما بحجة تطبيق الديمقراطية!
وما البحرين عنا وعنكم ببعيد!
خامسا: ليست ايران محور الموضوع مع ان ادخالها فيه يشركها!
المحور الذي اناقشه ومثلت له بمثال هو هذا الكلام:

لن تفلح الشعوب العربيه والأسلاميه إن إتخذت من الدين نظام للحكم وأني والله أجد الحل في الليبراليه لتعيش جميع القوميات والأديان والمذاهب بسلام محفوظة الحقوق في أوطانها

تحياتي!

**أبو حسين الحر** · 17-12-2011, 02:38 AM

الصراحة... كلام هذا السلفي مغوش... رصاصي/رمادي...
يعني نص نص... يغطي بعض الحقائق ومنها...

السلفي:هذا من لايعرف الأسلام واحد من إثنين أما من لم يعرف الأسلام أو الذي أراد أن يشوه الأسلام لذالك أنا جالس مع حضرتك أنا لم أخرج لأعطي ضمانات أنا هنا لأكذب وأمزق تلك الصورة اللتي حاول النظام أن يلصقها بالمسلمين عامه
وبالسلفيين خاصة لم نطرح ولا نطرح ولن نطرح مايقرب من هذا الفكر مايقرب إليه قرب فقط

لماذا لم ينتقد قناة الوصال التي لعبت دور مهم لتشويه الاسلام كما يزعم وعلى رأسهم الملازم العرعور؟؟
هنا التساؤل !!

**alyatem** · 17-12-2011, 02:39 AM

المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله

المدعو لؤي يبدو منمقاً جداً , ويُعطي لصورة السلفية برواز من ذهب خصوصاً إشارتهُ أنهم في لُبنان وسوريا

قمعهم [ لا لتشددهم وليس لفكرهم ] عجيب يا لؤي ؟

أكثر من يخرج على السُلطة هم السلفيون لوجهة نظرهم المنحرفة وأفغانستان أقوى دليل على حمكهم القمعي

والخارج عن حدود العدل !!

والمضحك جداً لدرجة أنني اشتهيت كوب قهوة ساخنة حينما قال : ( نحن سننتخب [لحكومة سوريا الجديدة] رئيسا

من أي طائفة )!!

والآن أغرب بكوبٍ آخر ..

:

بالمناسبة تطرق المُذيعة لنظام إيران وحزب الله كان عن معرفة أن لا أمان للسلفية على المسيح طالما لا يأمنهم [طوائف المسلمين ] !! كذلك سألتهُ عن لما لا ينظر إليها لإعتقادها بأن من الحتمي ما جرى في أفغانستان سيُطبق على
المسيحيات وأعتبر ذلك ذكاء منها !

التفاتة جيدة
وجزيل خوري معروفة بالذكاء وتصيد المحاورين في كل كلمة او حركة
بالتوفيق

**alyatem** · 17-12-2011, 02:42 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر

لماذا لم ينتقد قناة الوصال التي لعبت دور مهم لتشويه الاسلام كما يزعم وعلى رأسهم الملازم العرعور؟؟
هنا التساؤل !!

عزيزي ابو الحر
اعكس مشاركتك هي الجواب

المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر

الصراحة... كلام هذا السلفي مغوش... رصاصي/رمادي...
يعني نص نص... يغطي بعض الحقائق ومنها...

**-أمةُ الزهراء-** · 17-12-2011, 02:46 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر

الصراحة... كلام هذا السلفي مغوش... رصاصي/رمادي...
يعني نص نص... يغطي بعض الحقائق ومنها...

لماذا لم ينتقد قناة الوصال التي لعبت دور مهم لتشويه الاسلام كما يزعم وعلى رأسهم الملازم العرعور؟؟
هنا التساؤل !!

وعليكم السلام أخوتي الأعزاء

لؤي يقول ببداية حواره أنا [لؤي العرعور] يعني معارض معرعر من أولها !

وهم كإبليس الجد الأول للسلفية

يأتون بلباس الدين وهم عنه غافلون

**~علوية الهوى~** · 17-12-2011, 02:53 AM

المشاركة الأصلية بواسطة alyatem

اولا: التعبير بالملالي تعبير استخدمه البعثيون فيما سبق ولذلك هذا التعبير له حساسية في الموضوع، ومهما كان فما يصح وصفهم بالملالي في بلد لا يصح وصفهم في بلد مثل ايران لان الملالي الحاكمين هم علماء دين وليسو حفنة من المنتفعين او علماء البلاط فتأملي!
ثانيا:مرة اخرى تقولين ان السياسة واحدة بين الوهابية في السعودية والشيعة في ايران؟ كيف هي السياسة الواحدة بينهم؟! ألأنهم الاثنان رجال دين؟! أم هناك أمر آخر!
وأظن أن هذا الامر هو ما نوهتم له من رفضكم لحكم الدين من المبررات التي أتيتم بها!
ومن قال أنه لا تعايش بين القوميات والاديان والمذاهب بسلام محفوظة الحقوق في ايران؟!
اما بالنسبة لتطبيق الدين لم نجد مشكلة في ذلك في ايران فهو مطبق والكل متعايش والحرية التي تملكها المرأءة في ايران على سبيل المثال لم ولن تتمتع بها حتى المراءة الغربية ولا أي امراءة في كل العالم وهذا من أوضح الواضحات والاخوة الذين زاروا ايران او يعيشون فيها يعرفون ما اقول!
ثالثا: الشعوب في مصر وتونس هم من اختار الاسلام وركض وراء الاحزاب الدينية وهذا ما وجدناه في العراق ايضا!
على ان فوز الاسلاميين لا يعني ان الغرب هو من نصبه!
واوهام انهم سيطبقون الشريعة فلا اعتقد ذلك لانهم ابعد الناس عن الشريعة!
فإن طبقوها فخير على خير على الاقل سيجدون المعارض وسيفتحون عقولهم ويعرفون ان المراءة المتحضرة مثلا تستطيع ان تلبس حجابها وتعمل وتقود سيارة وتصبح وزيرة وعضوة برلمان وتناقش وتنافس الرجال في التجارة الخ
رابعا : سوء تطبيق الشريعة من قبل المتشرعين لا يعني ان نرفضها من اساسها ولا يعني أن يسكت المشرعين ولا يبينوا احكامهم لانه لا يوجد هناك مقلدين!
وهذا الفكر هو الفكر التعطيلي الذي يسعى زرعه المتحجرين فكريا في عقولنا ممن ابهرهم مظاهر زرق وبرق الغرب الفاشل المنخور داخليا خلقيا واقتصاديا واسريا واجتماعيا!
مقولة الديمقراطية الخادعة التي يعزف عليها الغرب رأينها في ابو غريب وصدقتها ملايين الشهداء والقتلى والجرحى والايتام في العراق وافغانستان وفييتنام وغيرها ممن اوغل فيهم الغربي الكافر قتلا وظلما بحجة تطبيق الديمقراطية!
وما البحرين عنا وعنكم ببعيد!
خامسا: ليست ايران محور الموضوع مع ان ادخالها فيه يشركها!
المحور الذي اناقشه ومثلت له بمثال هو هذا الكلام:

تحياتي!

أخي اليتيم لن أدخل مرة أخرى في حوار بخصوص إيران فالحكم الأسلامي في إيران لايختلف عن السعوديه مع الوضع بعين الأعتبار إختلاف المذهب وغيرها من الفوارق والقمع وإنعدام الحريه في إيران أوضح من عين الشمس هذا رأيي مع أحترامي وتقديري لوجهة نظرك ..
أما بالنسبه للدول العربيه صحيح أنها هي من إختارت الأحزاب الأسلاميه ولكن الكل يشعر بدعم أمريكا لها وإن كان بشكل خفي أو غير مباشر..
أنا أعتقد أنه لايمكن لأي بشر وإن كان في افضل العصور وأكثرها تدين أن يطبق شرع الله في الناس وهذا لن يتم إلا في دولة العدل الألهي أما الآن فالحكم الأسلامي يعني مزيد من الفتن والطائفيه والقوميه والقمع والقهر وكل هذا بأسم الدين الأسلاميين يتفنون في تشويه الدين الأسلامي بفهمهم للدين وطريقة تطبيقهم له لذا أجد الليبراليه هي الحل
ولك في تجربة الدول الأوربيه خير مثال بعد ثورتها على الكنيسه وتطبيق الليبراليه أما الديمقراطيه هم لايطبقونها على معتقلين أبو غريب أو غيرهم هي فقط لمواطنيهم الذين ينعمون بكامل حقوق المواطنه والكرامه اللتي نتفقد لها نحن كشعوب إسلاميه وعربيه بفضل الليبراليه..