كونه يفضل يزيد على الإمام الحسين فهذا لا يسلم به و لي موضوع أن كون يزيد عنده من الخلفاء الإثنى عشر لا يلزم التفضيل المطلق و العزة التي عناها ابن تيمية هي العزة السياسية و العسكرية
وحكم الفارح عند ابن تيمية أنه مبتدع
وحكم الفارح عند ابن تيمية أنه مبتدع
تعليق