إعـــــــلان

**ابراهام** · 19-01-2012, 05:39 AM

كان هذا القاتل "زانياً لـ99 إمرأة " كرم القاريء ,أو ساحراً لـ99 شخصاً , أو مُبيداً "كحاكم" لـ99 عائلة , وأعلن توبتهُ هل تُقبل ويتكفل الله برضا المزني بهن والمسحورون والمُباديون ؟

ايش المانع؟

اساسا الكثير ذنوب البشر من هذه الاصناف التي تتعلق بحقوق الاخرين.
فلو كانت التوبة لاتنزل على مثل هؤلاء .... لماجازت التوبة للمغتاب ولا السارق ولا النمام ولا الكذاب ولا ظالم ولا آكل مال غيره ولو يسيرا لا اي معصية تتعلق بحقوق الاخرين

**-أمةُ الزهراء-** · 20-01-2012, 02:44 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

ايش المانع؟

اساسا الكثير ذنوب البشر من هذه الاصناف التي تتعلق بحقوق الاخرين.
فلو كانت التوبة لاتنزل على مثل هؤلاء .... لماجازت التوبة للمغتاب ولا السارق ولا النمام ولا الكذاب ولا ظالم ولا آكل مال غيره ولو يسيرا لا اي معصية تتعلق بحقوق الاخرين

أحسنت ..!!

هذا ما كُنت أحب توضيحهُ للقاريء , الذنوب تتعلق بحقوق الآخرين ولكن ليس للآخرين حقوق يُطالبون بها ,, ونعم الإنصاف والعدالة التي تنسبونها لربِكم !

يُرفع الموضوع .. ولي عودة للتعليق على بعض النقاط ..
اللهم صل على محمد وىل محمد وعجل فرجهم

**علي الدرويش** · 20-01-2012, 03:07 AM

- عموما ، هذه الرواية ضرورية الوضع و الوجود ...
وهذا التمويه القائم من زمن وفاة الرسول الاعظم

الى يومنا هذا ،
في تبرير وتخريج وتحسين افعال القادة والشخصيات (الاسلامية) ..
:
قرأت الموضوع كقطعة كاملة .. و أعجبني الاستنتاج المنطقي لكم أختاه ..
(صناعة الرواية فن اتقنه الشحاذون على عتبات الحكام ...)
شكرا لكم اكثر مما ينبغي

**-أمةُ الزهراء-** · 20-01-2012, 05:03 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

عموما ، هذه الرواية ضرورية الوضع و الوجود

المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

وهذا التمويه القائم من زمن وفاة الرسول الاعظم

الى يومنا هذا ،
في تبرير وتخريج وتحسين افعال القادة والشخصيات (الاسلامية) ..
:
قرأت الموضوع كقطعة كاملة .. و أعجبني الاستنتاج المنطقي لكم أختاه ..
(صناعة الرواية فن اتقنه الشحاذون على عتبات الحكام ...)
شكرا لكم اكثر مما ينبغي

على الرحب مولانا .. ولا زال الشحاذون بجُهدٍ جهيد يستشهدونَ بها لكل صنمٍ أثكل الأرض ومن عليها ..
إليكم هذا النموذج الواقعي الذي يُثبت فن الشِحاذة في البَلاط :
http://www.s-oman.net/avb/showthread...=665823&page=4

كان ينبغي علي إنتظار حضوركم المهم حياكم الله أستاذي

**ابراهام** · 20-01-2012, 06:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

أحسنت ..!!

هذا ما كُنت أحب توضيحهُ للقاريء , الذنوب تتعلق بحقوق الآخرين ولكن ليس للآخرين حقوق يُطالبون بها ,, ونعم الإنصاف والعدالة التي تنسبونها لربِكم !

يُرفع الموضوع .. ولي عودة للتعليق على بعض النقاط ..
اللهم صل على محمد وىل محمد وعجل فرجهم

افهم من هذا ان اي ذنب يتعلق بحقوق الاخرين من المستحيل ان تقبل توبة التائب فيه؟

يعني لا مجال لذلك ابدا بأي حال من الاحوال؟؟؟؟

**أم غفران** · 20-01-2012, 07:07 AM

اللهم صلِ على محمد وآل محمد
السلام عليكم
أختي أمة الزهراء بارك الله بكِ وجعل الله هذا الموضوع في ميزان حسناتكِ

في صحيح البخاري:4/65:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي(ص)قال: من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاماً. ونحوه في:8 /47 وابن ماجة: 2/896 والترمذي: 2/429 والحاكم في: 2/126 والبيهقي في سننه:8/133 وج 9/205 والنسائى:8/24 وفيه ( وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاماً ) ورواه في مسند أحمد:2/186 وج 4/61 وص 237 وج 5/46 و50 و51 و369 و374 والهيثمي في مجمع الزوائد:6/293 .
من قتل مؤمنا متعمدا فجزائه جهنم )اما ان الايات التي تقول ان الله يتوب على القاتل نعم ان الله يغفر لمن يتوب من الذين يقتلون ولكن ليس الذين يقتلون مؤمنين قاتل المؤمن ليس له توبه لان الله لم بحدد توقيف العقاب بالتوبه (أنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17} وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} سورة النساء
(( واللذين لا يدعون مع الله الها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله الابالحق و لا يزنون و من يفعل ذلك يلقى اثاما , يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيه مهانا ))
والقرآن يكفي الرد على المكابرين الذين يريدون أن يبرءو أئمتهم من الدم الذي سفكوه ويبرءون عائشة من قتل المؤمنين الذين تسببت في قتلهم ومعاوية عليه لعنة الله ويزيد شارب الخمر

**ابراهام** · 20-01-2012, 07:43 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران

اللهم صلِ على محمد وآل محمد
السلام عليكم
أختي أمة الزهراء بارك الله بكِ وجعل الله هذا الموضوع في ميزان حسناتكِ

في صحيح البخاري:4/65:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي(ص)قال: من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاماً. ونحوه في:8 /47 وابن ماجة: 2/896 والترمذي: 2/429 والحاكم في: 2/126 والبيهقي في سننه:8/133 وج 9/205 والنسائى:8/24 وفيه ( وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاماً ) ورواه في مسند أحمد:2/186 وج 4/61 وص 237 وج 5/46 و50 و51 و369 و374 والهيثمي في مجمع الزوائد:6/293 .
من قتل مؤمنا متعمدا فجزائه جهنم )اما ان الايات التي تقول ان الله يتوب على القاتل نعم ان الله يغفر لمن يتوب من الذين يقتلون ولكن ليس الذين يقتلون مؤمنين قاتل المؤمن ليس له توبه لان الله لم بحدد توقيف العقاب بالتوبه (أنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17} وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} سورة النساء
(( واللذين لا يدعون مع الله الها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله الابالحق و لا يزنون و من يفعل ذلك يلقى اثاما , يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيه مهانا ))
والقرآن يكفي الرد على المكابرين الذين يريدون أن يبرءو أئمتهم من الدم الذي سفكوه ويبرءون عائشة من قتل المؤمنين الذين تسببت في قتلهم ومعاوية عليه لعنة الله ويزيد شارب الخمر

هل فهمتم ان القاتل لاتوبة له ابدا؟

**-أمةُ الزهراء-** · 20-01-2012, 08:08 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران

اللهم صلِ على محمد وآل محمد
السلام عليكم
أختي أمة الزهراء بارك الله بكِ وجعل الله هذا الموضوع في ميزان حسناتكِ

في صحيح البخاري:4/65:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي(ص)قال: من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاماً. ونحوه في:8 /47 وابن ماجة: 2/896 والترمذي: 2/429 والحاكم في: 2/126 والبيهقي في سننه:8/133 وج 9/205 والنسائى:8/24 وفيه ( وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاماً ) ورواه في مسند أحمد:2/186 وج 4/61 وص 237 وج 5/46 و50 و51 و369 و374 والهيثمي في مجمع الزوائد:6/293 .
من قتل مؤمنا متعمدا فجزائه جهنم )اما ان الايات التي تقول ان الله يتوب على القاتل نعم ان الله يغفر لمن يتوب من الذين يقتلون ولكن ليس الذين يقتلون مؤمنين قاتل المؤمن ليس له توبه لان الله لم بحدد توقيف العقاب بالتوبه (أنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17} وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} سورة النساء
(( واللذين لا يدعون مع الله الها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله الابالحق و لا يزنون و من يفعل ذلك يلقى اثاما , يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيه مهانا ))
والقرآن يكفي الرد على المكابرين الذين يريدون أن يبرءو أئمتهم من الدم الذي سفكوه ويبرءون عائشة من قتل المؤمنين الذين تسببت في قتلهم ومعاوية عليه لعنة الله ويزيد شارب الخمر

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

وعليكم السلام ورحم الله وبركاته

الله الله يا أُم غُفران حُضور يُثلج الصَدر كعادتك التمييز طبعك و فنك غاليتي ..

سدد الله رميك و حفظكِ من كل سُور .

**-أمةُ الزهراء-** · 20-01-2012, 08:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

افهم من هذا ان اي ذنب يتعلق بحقوق الاخرين من المستحيل ان تقبل توبة التائب فيه؟

يعني لا مجال لذلك ابدا بأي حال من الاحوال؟؟؟؟

في أي حالٍ تُقبل التُوبة ؟

هذا سؤال ينبغي عليكَ أنت أن تجيب نفسك عليه .. لأننا بصدد ما هو أكبر من ذلِك!

**ابراهام** · 20-01-2012, 09:57 AM

المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

في أي حالٍ تُقبل التُوبة ؟

هذا سؤال ينبغي عليكَ أنت أن تجيب نفسك عليه .. لأننا بصدد ما هو أكبر من ذلِك!

اذا كان هناك بعض الاحوال تقبل التوبة فيها
فلابد حمل ذلك على تلك الرواية لان النبي عليه الصلاة والسلام اخبر بان الله تاب عليه فبشكل ضمني يكون هو داخل في احدى الحالات التي يقبل الله توبة عباده فيها.

على سبيل المثال :
فلا يمكن ان يُتصور ان الرجل مات وهو مشرك لان المشرك لايقبل الله منه توبته عن القتل مثلا لان الشرك مانع.
وهكذا .....

واضح؟

**علي الظاهري** · 20-01-2012, 05:32 PM

ألا تعلم الزميلة أن الرافضة تقول بخروج مرتكب الكبيرة من النار إذا شاء الله وعذبه فلايعذب في النار خالدا فيها ؟

أماماتعتقده الزميلة هو عقيدة الأباضية والخوارج في خلود مرتكب الكبائر في النار.

**-أمةُ الزهراء-** · 21-01-2012, 04:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

اذا كان هناك بعض الاحوال تقبل التوبة فيها
فلابد حمل ذلك على تلك الرواية لان النبي عليه الصلاة والسلام اخبر بان الله تاب عليه فبشكل ضمني يكون هو داخل في احدى الحالات التي يقبل الله توبة عباده فيها.

على سبيل المثال :
فلا يمكن ان يُتصور ان الرجل مات وهو مشرك لان المشرك لايقبل الله منه توبته عن القتل مثلا لان الشرك مانع.
وهكذا .....

واضح؟

هذا من قِبل الله تبارك وتعالى . فما الذي يُنتظر من العبد لتُقبل توبتهُ ؟

أليس لها شُروط ؟

**-أمةُ الزهراء-** · 21-01-2012, 04:01 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الظاهري

ألا تعلم الزميلة أن الرافضة تقول بخروج مرتكب الكبيرة من النار إذا شاء الله وعذبه فلايعذب في النار خالدا فيها ؟

أماماتعتقده الزميلة هو عقيدة الأباضية والخوارج في خلود مرتكب الكبائر في النار.

ليس موضوعنا !

**ابراهام** · 21-01-2012, 09:30 AM

المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

هذا من قِبل الله تبارك وتعالى . فما الذي يُنتظر من العبد لتُقبل توبتهُ ؟

أليس لها شُروط ؟

لاحول ولاقوة الا بالله ... اعتقد اني قلت انه لو كانت هناك حالات يقبل الله فيها توبة القاتل
ففي تلك القصة تنطبق احدى تلك الحالات لان النص جاء في ان الله قبل توبته وهذا كافي لاثبات انطباق حالة على الاقل عليه مثل ان يعوض الله المظلومين في الاخرة او غير ذلك

وبما ان النص جاء بان الله تاب عنه فهذا يعني انطباق احدى الحالات عليه.

الا اذا قلتم مستحيل ان تكون هناك توبة للقاتل فعندها يكون الامر مختلف ...

**علي الظاهري** · 21-01-2012, 09:38 AM

مالذي خارج الموضوع أيتها الزميلة الرافضية؟

أقول: الرافضة يقولون بخروج الموحد مرتكب الكبيرة (الزاني والسارق والقاتل وال وال )! فقد أتيتي بعجيب بإستنكارك على غيرك ماهو فيكم.