إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

...من تخدم هذه الرواية الدموية؟...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46

    أماماتعتقده الزميلة هو عقيدة الأباضية والخوارج في خلود مرتكب الكبائر في النار.

    اعتقد انها لاتعتقد بمعتقد الاباضية في خلود مرتكب الكبيرة
    بل تجاوزت ذلك

    لان مرتكب الكبيرة عند الاباضية لو تاب فامره مختلف
    واما عند صاحبة الموضوع .... حتى التوبة من المسلم لاتنفع ....
    فربما الكافر لو ظلم الناس وقتل الانفس واسلم وتاب من فعله لاينفه اسلامه بحسب مستوى تفكيرها!!!!



    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام



      اعتقد انها لاتعتقد بمعتقد الاباضية في خلود مرتكب الكبيرة
      بل تجاوزت ذلك

      لان مرتكب الكبيرة عند الاباضية لو تاب فامره مختلف
      واما عند صاحبة الموضوع .... حتى التوبة من المسلم لاتنفع ....
      فربما الكافر لو ظلم الناس وقتل الانفس واسلم وتاب من فعله لاينفه اسلامه بحسب مستوى تفكيرها!!!!



      صدقت، كثير من الرافضة يجهلون عقائدهم في الأصول وتقول لنا الزميلة الرافضية "خارج الموضوع"!

      تعليق


      • #48
        - كلام الشيخ على حديث الرجل الذي قتل تسعة و تسعين نفسا
        وأوضح من ذلك تبياناً لأثر البيئة الفاسدة للناس المقيمين فيها، الحديث المعروف صحته برواية الشيخين البخاري ومسلم له، ألا وهو قوله عليه الصلاة والسلام: « كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً، ثم أراد أن يتوب، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فدُل على راهب، فجاء إليه وقال: أنا قتلت تسعة وتسعين نفساً، فهل لي من توبة؟ قال: لا، قتلت تسعة وتسعين نفساً ولك توبة! لا توبة لك، فقتله وأتم به المائة » ولكنه فيما يبدو من تمام القصة كان مخلصاً في قصده للتوبة، ولذلك فقد استمر يسأل عن أعلم أهل الأرض حتى دُلَّ على عالم، هو من قبل سأل نفس السؤال، لكن الدالَّ كان جاهلاً، فبدلاً من أن يدله على عالم دله على راهب، والراهب كناية عن عبادته مع جهله، وظهر جهله هذا في جوابه، حيث قال له: لا توبة لك، فقتله.
        أما في المرة الثانية فقد كان حظه طيباً حيث دُلَّ على عالم فآتاه ، فقال له: أنا قتلت مائة نفس، وأريد أن أتوب إلى الله عز وجل، فهل لي من توبة؟ قال: ومن يحول بينك وبين التوبة؟ ولكنك بأرض سوءٍ -هنا الشاهد- ولكنك بأرض سوءٍ فاخرج منها إلى القرية الفلانية الصالح أهلها » فانطلق يمشي إليها؛ لأنه كان مخلصاً في السؤال، وكان مستسلماً لجواب العالم، فلما أفهمه العالم بأنك ما شقيت هذه الشقوة حتى قتلت مائة نفس بغير حق إلا لأنك تعيش في جو موبوء فاسد، فاخرج من هذه البلدة إلى البلدة الصالح أهلها، وعينها له، فانطلق يمشي .
        « وفي الطريق جاءه الموت، فتنازعته ملائكة الرحمة وملائكة العذاب، كل يدعي بأنه من حقه أن يتولى نزع روحه، فأرسل الله إليهم حكماً أن قيسوا ما بينه وبين كل من القريتين؛ القرية التي خرج منها والتي خرج قاصداً إياها، فقاسوا فوجدوه أقرب إلى القرية الصالح أهلها بمقدار ميل الإنسان في مشيته، فتولته ملائكة الرحمة ».
        الشاهد من هذا الحديث: أن ذلك العالم حقاً قد عرف سبب شقاوة هذا الإنسان وإقدامه على قتل مائة نفس، وهو أنه كان يعيش في جو فاسد.
        فهذا الحديث وما سبق ذكره يدل على أن المسلم يجب أن يحيط نفسه ببيئة صالحة، وبرفقاء صالحين، وأن يبتعد عن رفقاء السوء وعن البيئة السيئة حتى لا يتأثر بها.
        فهذا هو السبب في انحراف بعض الناس، سواءً كانوا من الدعاة أو من عامتهم.
        محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله



        بسمه تعالى
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم
        ...
        طبعاً وجدت هذا الكلام حديثي سيكون عن مقاطع فيه ولكن من واجبي إحضار النص المنقول عن الألباني كما وجدته حتى لا نُتهم بالبتَر .


        النُقطة1-
        تبرير الألباني لقضية الرجل هو كلام عن مُبهمات في القضية , كأن يقول :
        أ-القاتل مُخلِصاً في تَوبتِهِ !
        ب-الدّال جاهلاً .
        ج-إستناجهُ لتعريف الراهِب اَنه يتعبّد عن جَهْل !!
        الرواية ليست معرضاً للإستنتاجات مالم يظهر ذلِك من خلال القاتِل ومُجريات صدرت منه بصورة واضحة وإظهار حاجتهِ للتوبة ,فقرارهِ بالتوبة يعني إقلاعَهُ عمّا كان عليه في الوقت السابق و سُؤالهِ عن أعلم أهل الأرض فعليه[علامة إستفهام كبيرة] .لذلِك الألباني لم يُوفَّق حتى في تبيان أن الدّال جاهلاً , وهَذهِ ليسَت حُجةً يتحجج بها لقتل الراهب الذي لم يتمكن من إصلاحِهِ لأن التوبة مُرادهُ كما هو متوَقّع فما الذي جعلهُ يعدُل عنها لِقْتُل الراهِب ومن ثُم يُطالبْ بالتوبة مرةً أُخرى وقد سَمِعَ الجَواب !!؟أليس من المفترض أنهُ عَرف كون لا تَوبةَ لهُ أن يَستمِر بالقَتل !
        فهذا لا يُعَد إصراراً على التوبة بل القاتِل يبحث عن إجابة تُرضيه !!!!!!

        النُقطة2-
        وَلَكِنْك بأرضِ سُوء! هل يُخوَلهُ قَتل 99 نَفساً لأنهُ بأرضِ سُوء؟ مالنا لا نرى نَبي الله لُوطاً على نبينا وآلهِ وعليهِ أفضلِ الصلاة والسَلام لم يَسْتَل سَيفَهُ على [قومِ السُوء] وهو المؤمن الوَحيد بنهم ! طبعاً تبريرهُ بأن الإنسان في بلد مشبوه وأنه قتل تلكَ الأنفس بغير حَق لأنكَ في بيِئةٍ مَشبُوهة !هذا هُراء وإلا ما نفع ذِكر قِصةِ قَابِيل الذي قتل أخاه بِدَمٍ بارد و وَارَى جَسدهُ تحت التُراب وقد تبينَ أنهُ مُصِرٌّ على ذلِك ,!؟
        والقاتل هُنا على الرغم من طلبهِ التَوبة إلا أنه قتل الراهب لجهالة لفظهِ وقتله بدمٍ بارد وذهب بتلك البرودة لِبحَث عن عالم آخر يُخبرهُ أن لهُ تَوبة !! وقصة موتهِ تطرقت لها في ردودي السابِقة لكن سَيرجع التفصيل فيها بصورة أوضح لأبين أنامل الأمويين في التلاعب بعقول الناس.

        النُقطة3-
        تأثير التَوبة على الدعاة والعوام يُسبب الإنحراف! أهلاً وسَهلاً ..قُلنا النبي لوط لم يتأثر بذلِك وهو في بيئةٍ خبيثة , ونقول إبراهيم لم يتأثر بذلِك وهو ببيئةٍ مُتعددةِ الأديان والأصنام!و نبي الله يُوسف لم يتأثر بذلك في بيئةٍ وثنية ,فلو العُذر أنهم أنبياء الله ومعصومون فلقد قِيل عن النبي الأكرم مالم يُقال في نبيٍّ قبلهِ بأنه سجدَ وذكر اللات والعُزة في سجودهِ . فأيها أعظم خَطراً عليكم !؟

        بعد التوضيح نكتشف أن الرواية التي وُضعت استخدمها الأمويّون فلنقل معاوية مثلاً ,ليَجد مُبرراً يُمكّنهُ من القَتل أو ليتستر بجريمة فعلها مُسبقاً ..أو من المتوقّع لإقناع الناس بأن الله توّاب وغفّار وهذا ما رأيناهُ في واقِعةِ الطَف حيثُ جيشَ العَدو وإمامهم عمرو بن سعد لعنه الله يُصلّي بهم بعد أن قَتل الصَلاة والصَلاح المُتمثلة بالحُسين !


        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

        تعليق


        • #49
          ليس في الموضوع جديد
          مورد الاشكال حول غفران الله لهذا القاتل 99 والسنة والشيعة متفقون على قبول توبة المذنب بل متفقون على ماهو ابعد من ذلك وهو غفران الله ان شاء للمذنب وان مات على الذنب مالم يكن شركا به سبحانه . وعليه فليس من المنطق والعقل ان تستشكلي علينا ما اتفقنا واياكم عليه مسبقا .
          اذن انت بين أمرين :
          اما قبول ما جاء به الاخوان وانتهاء الموضوع .
          او البحث عن موطن اشكال اخر








          .

          تعليق


          • #50
            المهم أننا لن نتفق على هذه الأكذوبة ...
            واللبيبُ بالإِشارةِ يَفهمُ !

            تعليق


            • #51
              بسم الله الرحمن الرحيم
              والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              أختي الكريمة -أمة الزهراء-

              مأجورة انشاء الله على الطرح المهم
              وكالعادة فمن واجبنا ان نتحمل مسؤولية طرحنا ومواضيعنا

              ومن اهم هذه المسؤوليات في المواضيع ان يكون لدينا الصبر لتحمل وسماع الكلام التافه
              والسعي لأخذ بعض الناس على قدر عقولهم
              ولكن مهما يكن فما دام في سبيل الله واحقاق الحق يكون عذبا حلوا كالعسل

              وإذا عدنا الى موضوعنا هنا
              نجد ان المتحاورين لم يفهمو مبدأ النزاع ولا كنهه وجوهره
              او انهم فهمو المغزى فبدأت عمليات التهريج

              ولنبسط الموضوع نقول
              ان مبدأ الكلام والإختلاف في الموضوع يجب ان يكون في نقطتين

              أولا: بالنسبة للأمر اللذي دار بين الملائكة
              وان الله تبارك وتعالى امر لواحدة فاقتربت والثانية فابتعدت

              فإننا حين نرى هذه الحادثة نظن ان الملائكة موكلة باعمال وهي تختار ما تفعل
              بينما الملائكة عباد الله يفعلون ما يؤمرون ولا يعصون الله طرفة عين كما يصرح القرآن الكريم
              وما كان هذا الكلام عن اختلاف الملائكة الا لجهل كاتب الرواية
              فكل ملاك مأمور بعمله ولا تضارب بينهم حيث ان الله يعطي الاوامر بالافعال لهم
              فهم لا يغيرون في افعالهم بامر من الله وبالتالي لن يكون في الامر تضارب

              وإذا نظرنا الى القرب والبعد نجد ان هناك نوع من الفن المسرحي
              كالذي يفك المتفجرات قبل ثانية من الإنفجار
              وهنا صار التقريب حتى اصبح الفارق شبرا بينهما
              وكأن الله يلعب مع الملائكة ويتلاعب بهم بالقياسات عبر تغيير المواقع

              فإن كانت فروقات المواقع مختلفة وكان الرجل اقرب للبلد السيء
              وكان العدل ان يدخله لأيهما اقرب اصبح الله غير عادل والعياذ بالله لان الرجل استحق العذاب

              ولكن من هو الملك الأبيض الذي جعلوه يحل الخلاف
              اوليسو كلهم أوامرهم من عند الله ام ان عندهم محكمة خاصة وتفويض بالامور
              والله انه كلام عجيب ومفترى

              ثانيا: بالنسبة لما ذكر وطال الحديث فيه عن التوبة
              فأمر بسيط ولا يحتاج كل هذا النقاش
              لا اختلاف ان الله غفور رحيم بل وانه ارحم الراحمين

              ولكن المشكلة كيف يتم تحديد من تشمله التوبة ام لا
              فليست كل الذنوب تغفر وليس كل من تاب تقبل توبته

              فلو سلمنا ان هذا الذنب مما تقبل توبته
              وان شروط التوبة متوفرة في هذه الحادثة
              ودون الخوض في تفاصيل القبول والشروط
              تبقى نقطة مهمة وهي حق المظلوم او المقتول في هذه الرواية

              فكما نعلم ان الذنب انواع
              فمنه بين العبد وربه ومنه بين العبد والعبد الآخر
              فأما ما بين الله وعبده يغفره كما يريد
              واما ما بين العبد والعبد فلا يغفره الله الا ان يسامح المظلوم الظالم

              وإلا
              فإن لم يسامح المظلوم الظالم لا يجوز لنا ان نقول بأن الله يغفر له ذلك الذنب بينه وبين المظلوم
              بغض النظر ان مجرد الظلم لشخص ما فيه ايضا معصية وذنب باتجاه الله وهو المعصية للأوامر
              فأما معصية الامر فيغفرها الله دون مغفرة ظلم القاتل للمقتول

              وإلا فإن غفره فإين عدل الله ان لم يسترد المقتول حقه من الظالم ؟!


              آجركم الله أختي الكريمة
              موفقين جميعا اخوتي الكرام

              لاتنسونا من الدعاء

              أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

              استغفر الله لي ولكم
              و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              تعليق


              • #52
                تدري وين المشكلة ؟؟؟
                المشكلة هو عندك ديسك دير صغير جداااا لا يستوعب هذا الامور وضيفى الى ذالك الفيرس فايخليك تتغبطي في مكان غير المكان

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة فارس حيدر
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  أختي الكريمة -أمة الزهراء-

                  مأجورة انشاء الله على الطرح المهم
                  وكالعادة فمن واجبنا ان نتحمل مسؤولية طرحنا ومواضيعنا

                  ومن اهم هذه المسؤوليات في المواضيع ان يكون لدينا الصبر لتحمل وسماع الكلام التافه
                  والسعي لأخذ بعض الناس على قدر عقولهم
                  ولكن مهما يكن فما دام في سبيل الله واحقاق الحق يكون عذبا حلوا كالعسل

                  وإذا عدنا الى موضوعنا هنا
                  نجد ان المتحاورين لم يفهمو مبدأ النزاع ولا كنهه وجوهره
                  او انهم فهمو المغزى فبدأت عمليات التهريج

                  ولنبسط الموضوع نقول
                  ان مبدأ الكلام والإختلاف في الموضوع يجب ان يكون في نقطتين

                  أولا: بالنسبة للأمر اللذي دار بين الملائكة
                  وان الله تبارك وتعالى امر لواحدة فاقتربت والثانية فابتعدت

                  فإننا حين نرى هذه الحادثة نظن ان الملائكة موكلة باعمال وهي تختار ما تفعل
                  بينما الملائكة عباد الله يفعلون ما يؤمرون ولا يعصون الله طرفة عين كما يصرح القرآن الكريم
                  وما كان هذا الكلام عن اختلاف الملائكة الا لجهل كاتب الرواية
                  فكل ملاك مأمور بعمله ولا تضارب بينهم حيث ان الله يعطي الاوامر بالافعال لهم
                  فهم لا يغيرون في افعالهم بامر من الله وبالتالي لن يكون في الامر تضارب

                  وإذا نظرنا الى القرب والبعد نجد ان هناك نوع من الفن المسرحي
                  كالذي يفك المتفجرات قبل ثانية من الإنفجار
                  وهنا صار التقريب حتى اصبح الفارق شبرا بينهما
                  وكأن الله يلعب مع الملائكة ويتلاعب بهم بالقياسات عبر تغيير المواقع

                  فإن كانت فروقات المواقع مختلفة وكان الرجل اقرب للبلد السيء
                  وكان العدل ان يدخله لأيهما اقرب اصبح الله غير عادل والعياذ بالله لان الرجل استحق العذاب

                  ولكن من هو الملك الأبيض الذي جعلوه يحل الخلاف
                  اوليسو كلهم أوامرهم من عند الله ام ان عندهم محكمة خاصة وتفويض بالامور
                  والله انه كلام عجيب ومفترى

                  ثانيا: بالنسبة لما ذكر وطال الحديث فيه عن التوبة
                  فأمر بسيط ولا يحتاج كل هذا النقاش
                  لا اختلاف ان الله غفور رحيم بل وانه ارحم الراحمين

                  ولكن المشكلة كيف يتم تحديد من تشمله التوبة ام لا
                  فليست كل الذنوب تغفر وليس كل من تاب تقبل توبته

                  فلو سلمنا ان هذا الذنب مما تقبل توبته
                  وان شروط التوبة متوفرة في هذه الحادثة
                  ودون الخوض في تفاصيل القبول والشروط
                  تبقى نقطة مهمة وهي حق المظلوم او المقتول في هذه الرواية

                  فكما نعلم ان الذنب انواع
                  فمنه بين العبد وربه ومنه بين العبد والعبد الآخر
                  فأما ما بين الله وعبده يغفره كما يريد
                  واما ما بين العبد والعبد فلا يغفره الله الا ان يسامح المظلوم الظالم

                  وإلا
                  فإن لم يسامح المظلوم الظالم لا يجوز لنا ان نقول بأن الله يغفر له ذلك الذنب بينه وبين المظلوم
                  بغض النظر ان مجرد الظلم لشخص ما فيه ايضا معصية وذنب باتجاه الله وهو المعصية للأوامر
                  فأما معصية الامر فيغفرها الله دون مغفرة ظلم القاتل للمقتول

                  وإلا فإن غفره فإين عدل الله ان لم يسترد المقتول حقه من الظالم ؟!


                  آجركم الله أختي الكريمة
                  موفقين جميعا اخوتي الكرام

                  لاتنسونا من الدعاء

                  أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

                  استغفر الله لي ولكم
                  و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوّهم
                  وعليكم السلام ورحمة الله تعالى بركاته
                  :

                  غفر الله لكَ مولانا وبارك الله أياديك الكريمة , وحيّاك الله بعد طول غياب افتقدنا جودَ قلمك ونصرتكم بحلتها المميزة ..
                  أحسنت وأجدت في كل كلمة و حرف , لعلهم بعد ردّك المُثمر أن يفهموا شيئاً لكنني أعلم أن القاريء الكريم قد استفاد أكثر ..
                  كما استفدت من حضرتكم ,, أشرقت وأنرت صفحتي المتواضعه جعلك الله دائماً وأبداً من الناصرين للنبي للآل الرسول .
                  وفقك الله وإياكم لما يُحبه ويرضاه .

                  تعليق


                  • #54
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    دمتم موفقين اختي الكريمة -أمة الزهراء-

                    ومشكورين على المدح الذي لا استحقه
                    وانه واجبنا ان نظهر ما نعلمه حين نجد الفرصة المناسبة
                    ولكن المشكلة اننا قلما نجد الأذن الواعية التي تعي ما نقول
                    ومهما يكن فعلينا اظهار الحجة

                    آجركم الله أختي الكريمة
                    موفقين جميعا اخوتي الكرام

                    لاتنسونا من الدعاء

                    أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

                    استغفر الله لي ولكم
                    و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    تعليق


                    • #55
                      وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
                      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم

                      :

                      ليس مدحاً سيدي أنها الحقيقة .. تشرفت بحضورك المباركـ ..

                      يُرفع للآذانِ الواعية

                      تعليق


                      • #56
                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم

                        يُرفع ..

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X