أماماتعتقده الزميلة هو عقيدة الأباضية والخوارج في خلود مرتكب الكبائر في النار.
اعتقد انها لاتعتقد بمعتقد الاباضية في خلود مرتكب الكبيرة
بل تجاوزت ذلك
لان مرتكب الكبيرة عند الاباضية لو تاب فامره مختلف
واما عند صاحبة الموضوع .... حتى التوبة من المسلم لاتنفع ....
فربما الكافر لو ظلم الناس وقتل الانفس واسلم وتاب من فعله لاينفه اسلامه بحسب مستوى تفكيرها!!!!

تعليق