إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

.:. "الأمثال الدارجة وتأثيرها".:.[1].

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • .:. "الأمثال الدارجة وتأثيرها".:.[1].

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ؛



    ؛

    [ اُخطب لبنتك , ولا تخطب لإبنك ]



    ما رأيكم بهذه المَقولة وبمن يُنفذُّها ؟


    ؛

  • #2
    اللهم صلي على محمد وآل محمد
    يسعدني ان اكون اول من يعلق ع موضوعج
    انا مع هذه المقولة بشرط المهر ع العريس:d
    لان اني اعرف بنت هندية خطبت ابن جيرانهم بس المسكينة انكسر ظهرها لان المهر غالي
    شكرررررا خيتوو

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة انوار طيبه
      اللهم صلي على محمد وآل محمد
      يسعدني ان اكون اول من يعلق ع موضوعج
      انا مع هذه المقولة بشرط المهر ع العريس:d
      لان اني اعرف بنت هندية خطبت ابن جيرانهم بس المسكينة انكسر ظهرها لان المهر غالي
      شكرررررا خيتوو
      اللهم صل على محمد وآل محمد
      أنا الأسعد عيوني ..
      طيب أنت مع المقولة عزيزتي هل تعتقدين برضا الطرفين بعد ذلك ؟

      طبعاً الهنود والباكستانين أوفياء مع زوجاتهم على الرغم من أن المهر هي من تدفعه لكن سبحان الله

      على العموم :

      طبعاً رأيي بالمقولة مرفوض تماماً .. لكن هل الحل أن يعرض الأب\الأخ قربتهُ للزواج أمر مُرضٍ للنساء ؟

      وحيّاك الله


      اصحوا يا أسرتي النائمة

      تعليق


      • #4
        وعليكم السلام ,
        احسنت وبارك الله فيك ,,وخصوصا في هذا الوقت الحرج التعبان
        وتقبلي مني المرور...

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة غيوم
          وعليكم السلام ,
          احسنت وبارك الله فيك ,,وخصوصا في هذا الوقت الحرج التعبان
          وتقبلي مني المرور...

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          أحسن الله إليكم أخي العزيز أنرت الموضوع .. لم تخبرنا ما رأيك !

          فرأيكم مهم

          دُمت سالماً

          تعليق


          • #6
            مرررحبا أختي .....
            انا من وجهة نظري لاتنفع هذه المقولة في مجتمعاتنا العربية والاسلامية
            واعتقد ان لاالرجل الشرقي يرضى بذلك ولاالمرأة وذلك لالتزامنا بالعادات والتقاليد.....

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

              ؛



              ؛

              [ اُخطب لبنتك , ولا تخطب لإبنك ]



              ما رأيكم بهذه المَقولة وبمن يُنفذُّها ؟


              ؛


              اهلا وسهلا بالغالية، وبمواضيعك الراقية .

              اتفق مع المقولة

              لأني رأيت ومن خلال قصص واقعية صحتها

              فالفتيات الاتي تم اختيار ازواجهم ، من قبل الاخوة او الاباء ( طبعا العقلاء منهم ) عشن في حياة جيده في اغلب النواحي .
              لأن الرجل لا تأخذه العاطفه عن الاختيار ، ولأن الفتاة من السهوله ان ترضى عن اختيار والديها او اخوتها( اذا لم يوسوس شخصا آخر في رأسها ) .

              اما الابن ، فهو يرى ان له شخصية مستقله ، ويرفض التدخل في قراراته ،

              واذا لم تدخل المرأة في رأسه ، يقلب البيت الى جحيم لا يطاق
              فالرجل ليس من السهولة اقناعه .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة انوار طيبه
                مرررحبا أختي .....
                انا من وجهة نظري لاتنفع هذه المقولة في مجتمعاتنا العربية والاسلامية
                واعتقد ان لاالرجل الشرقي يرضى بذلك ولاالمرأة وذلك لالتزامنا بالعادات والتقاليد.....
                الله والنبيّ يحييك

                المجتمعات تختلف نظرتها للمرأة وكل مجتمع يعتقد بأنهُ يحترمها .. المجتمع الإسلامي يمكن تقبلها فيما لو كان إسلامي فعلاً !!

                الرجل الشرقي مغرور ومضحك جداً .. أدري راح يكرهوني الشرقيون ..

                ما رأيك بان بعض أهل العادات والتقاليد يتبنون هذه الفكرة ؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


                  اهلا وسهلا بالغالية، وبمواضيعك الراقية .

                  اتفق مع المقولة

                  لأني رأيت ومن خلال قصص واقعية صحتها

                  فالفتيات الاتي تم اختيار ازواجهم ، من قبل الاخوة او الاباء ( طبعا العقلاء منهم ) عشن في حياة جيده في اغلب النواحي .
                  لأن الرجل لا تأخذه العاطفه عن الاختيار ، ولأن الفتاة من السهوله ان ترضى عن اختيار والديها او اخوتها( اذا لم يوسوس شخصا آخر في رأسها ) .

                  اما الابن ، فهو يرى ان له شخصية مستقله ، ويرفض التدخل في قراراته ،

                  واذا لم تدخل المرأة في رأسه ، يقلب البيت الى جحيم لا يطاق
                  فالرجل ليس من السهولة اقناعه .



                  الله محيّي طلتْكِ علينا ..

                  رُبما تنجح ولكن النسبة تبقى ضعيفة نوعاً ما , وما أدراها أي نوعية من الرجال اُختير لها اساساً ..

                  في الأزمان البعيدة قد و أقول قد لأن هناك نماذج مُحزنة قد تنجح في حياتها وتستمر !

                  لكن هل ف هذا الزمان , الذي فيه تتطلب الفتاة وتشترط وتختار ,, هل من الممكن أن تنجح هذه المقولة ؟


                  بالنسبة للشاب فأنا لا أؤمن اصلاً بإختيار الأم والأخت لمن يريدها وأبتعد عن ذلك فهم لا يُضمنون أبداً ..

                  دُمت متألقة

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                    حياكِ الله أختي,,
                    ما رأيك بان بعض أهل العادات والتقاليد يتبنون هذه الفكرة ؟
                    ممكن ...بس تختلف من مجتمع لآخر مثلا المجتمع العراقي لايتقبلها في الوقت الحاضر
                    بس ممكن تصير بين الاقارب سابقاً اما الان اتصور تلاشت ....

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
                      الله محيّي طلتْكِ علينا ..

                      رُبما تنجح ولكن النسبة تبقى ضعيفة نوعاً ما , وما أدراها أي نوعية من الرجال اُختير لها اساساً ..

                      في الأزمان البعيدة قد و أقول قد لأن هناك نماذج مُحزنة قد تنجح في حياتها وتستمر !

                      لكن هل ف هذا الزمان , الذي فيه تتطلب الفتاة وتشترط وتختار ,, هل من الممكن أن تنجح هذه المقولة ؟


                      بالنسبة للشاب فأنا لا أؤمن اصلاً بإختيار الأم والأخت لمن يريدها وأبتعد عن ذلك فهم لا يُضمنون أبداً ..

                      دُمت متألقة
                      ليس ( ربما ) انما يكتب لها النجاح ، عندما تتم ضمن ضوابط ( فعندما يرى الاب او الاخ شابا يريد الزواج فيخبره بوحود ابنه او اخت، لها من الصفات التي يرغبها ، ويتم اخبار الفتاة بصفات الشاب المتقدم للخطبه والسؤال عن رأيها من دون اكراه او اجبار )
                      فالنماذج التي رأيت نجاحهها ليست عائدة للازمنه البعيده بل هي حديثة العهد .
                      وتقبل الفتاة لهذه المقوله ليس له علاقة بالزمن الماضي والحاضر ، بل على طبيعة تربيتها وبيئتها والثقافة التي تتبناها العائلة
                      نعم يوجد صعوبة في تطبيقها بنسبة عالية في الوقت الحاضر بسبب الثقافة المستورده والتي تبث في الفضائيات ،من ان الفتاة هي التي تختار ، وكم من الجميل ان تتزوج بعد حب ، وغيرها من المفاهيم الغربية الدخيلة .

                      وارى ان العائلة عندما تشترك على نوع من الرؤى والمفاهيم فمن السهل ان تشارك الام والاخت في اختيار فتاة للشاب .

                      تعليق


                      • #12
                        احببت ان اضيف قصة النبي موسى وزواجه

                        لأنها جمعت بين اختيار المرأة ، وخطبة الوالد لأبنته


                        اقتبست النص من كتاب ( زواج بغير اعوجاج ) لـ حسين هادي الشامي .

                        زواج النبي « موسى » : لما تآمر زبانية فرعون على قتل « موسى » ، خرج متوجها تلقاء أرض « مدين » داعيا الله أن ينجيه من القوم الظالمين ، وأن يهديه سواء السبيل. فلما ورد ماء مدين وجد جماعة من الناس يسقون مواشيهم من البئر ، ووجد من دونهم امرأتين تمنعان غنمهما. فسألهما عن ذلك ، فأخبرتاه بأنهما تنتظران حتى يفرغ الرعاء من السقي لأنهما لا تقويان على المزاحمة ، ووالدهما كبير السن لا يستطيع الحضور للسقي. فرق قلبه لهما فأسرع إلى بئر كان على رأسها صخرة عظيمة ، وكان النفر من الرجال يجتمعون إليها حتى يرفعوها ، فرفع « موسى » الصخرة ، وأخذ دلوا لهما وقال لهما : قدما غنمكما. فسقى لهما الأغنام حتى أرواها ، فرجعتا إلى أبيهما سريعا قبل الناس. فقال لهما : ما أعجلكما وأسرع رجوعكما. قالتا : وجدنا رجلا صالحا فرحمنا فسقى لنا أغنامنا. فقال لإحداهما : اذهبي فادعيه إليّ. فجاءته إحداهما وهي تمشي على استحياء قالت له : إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا. فقام موسى ، فتقدمته وهو وراءها ، فهبت ريح فألصقت ثوب المرأة بردفها. فكره موسى أن ير ذلك منها ، فقال لها موسى : امشي خلفي ودليني على الطريق. فإذا أخطأت فارمي قدامي بحصاة حتى أنهج نهجا ، فإنا بني يعقوب لا ننظر إلى أعجاز النساء ( تدبر هذا المشهد أيها القارئ العزيز ـ وخذ منه درسا رائعا للعفة والفضيلة الجنسية ) فنعتت المرأه الطريق لموسى إلى منزل أبيها ومشت خلفه ، حتى دخل على أبيها « شعيب » بناء على المشهور.



                        وهناك من خالف هذا المشهور ورفض أن يكون « شعيب » والد الامرأتين ، بل هو شخصية أخرى . فسأل الوالد موسى عن حاله وقصته فأخبره الخبر. فقال له : لا تخف نجوت من القوم الظالمين. فقالت إحداهما وهي التي كانت الرسول إلى موسى : يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوى الأمين. فقال لها أبوها : إنك عرفت قوته من رفع الصخرة على البئر ، فكيف عرفت أمانته ؟ فأخبرته بما أمرها موسى من استدبارها إياه في الطريق. فازداد فيه الأب رغبة فزوّجه ابنته التي جرت قصة الطريق منها. ورعى له موسى عشر سنين.
                        ذكرى لأولى القلوب الواعية : أختي العزيزة : هكذا انتخبي الزوج ومحصى واختبري السلامتين في بدنه وروحه ، واحذري الاقتصار على اختيار صحة بدنه وجمال صورته.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة انوار طيبه
                          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                          حياكِ الله أختي,,
                          ما رأيك بان بعض أهل العادات والتقاليد يتبنون هذه الفكرة ؟
                          ممكن ...بس تختلف من مجتمع لآخر مثلا المجتمع العراقي لايتقبلها في الوقت الحاضر
                          بس ممكن تصير بين الاقارب سابقاً اما الان اتصور تلاشت ....
                          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                          أحياناً عزيزتي لا تظهر بوادر [الإستياء]أو أن الأمر تم بطريقة العرض إلا بعد الحياة الزوجية التي يعيشها الزوجين ..

                          فرب كلمة قالت لصاحبها[أي الزوج] دعني وفضح الأمر وخلق توتر كبير بين علاقته بزوجتهِ وعلاقة زوجتهِ بأهلها !!

                          لذلِك المثل يُطبقّ بسرية أحياناً أو بمعنى أصحّ [بدون علم الفتاة أنها قُدمت لهُ هدية أو تعبير عن عرفانٍ ما !!]..

                          دمتِ مُشرقة

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


                            ليس ( ربما ) انما يكتب لها النجاح ، عندما تتم ضمن ضوابط ( فعندما يرى الاب او الاخ شابا يريد الزواج فيخبره بوحود ابنه او اخت، لها من الصفات التي يرغبها ، ويتم اخبار الفتاة بصفات الشاب المتقدم للخطبه والسؤال عن رأيها من دون اكراه او اجبار )
                            فالنماذج التي رأيت نجاحهها ليست عائدة للازمنه البعيده بل هي حديثة العهد .
                            وتقبل الفتاة لهذه المقوله ليس له علاقة بالزمن الماضي والحاضر ، بل على طبيعة تربيتها وبيئتها والثقافة التي تتبناها العائلة
                            نعم يوجد صعوبة في تطبيقها بنسبة عالية في الوقت الحاضر بسبب الثقافة المستورده والتي تبث في الفضائيات ،من ان الفتاة هي التي تختار ، وكم من الجميل ان تتزوج بعد حب ، وغيرها من المفاهيم الغربية الدخيلة .

                            وارى ان العائلة عندما تشترك على نوع من الرؤى والمفاهيم فمن السهل ان تشارك الام والاخت في اختيار فتاة للشاب .
                            الله حيّهم





                            لا يضع ضوابط للعلاقة الزوجية بنظري سوى الزوجين في حالة التوكّل , نجد الشاب احياناً يَرضى ويقبل الزواج بفتاة لا تشترط عليه مهر لكنْهُ يضع حاجز أمامه ويقول [لكن] ماذا عن السكن والعمل الأبناء...,..., إلخِ!

                            فهل برأيك عزيزتي يتم بهذه الطريقة العقلانية ؟
                            المقولة محمولة على وجه [الملل من الإبنة] و الخوف من التعيير بها أو شفقةً بحالها ,وإلا فما الفرق بينها وبين فتاة تتقدم لخطبة شاب طبعاً الفوارق [في المصير] وليس في الإقدام لطلب يدهُ

                            ولكن مسألة الحُب ليست دخيلة عزيزتي وإلا الحُب حكاياتنا نحن [العرب] وقصصهُ أكثر النهايات كآئبة وحُزن لكن لا زالت القُلوب تُفكر بتحصيل ذلِك الحُب . ليس العلاقة المحرمة أو غيرها شرط من الشروط لمسألة الحُب ..!!!!!
                            ليتهم اساساً يفهمون هذا المعنى بوجههِ السامِي ..!!
                            لذلِك غاليتي ومع صعوبة هذا الأمر ليسَ من الأمور المُحببة في بعض الأحيان بالنسبة لي ولا أرى من وجهة نظري أن الفتاة بحاجة لتكون معروضة لهكذا زواج سواءً طال عُمرها أو قصر ..فمن يُريدها يدل بيتها !!
                            وأتمنى لمن وُفقوا النجاح في حياتهم عسى الله أن يملأها سعادة ويغمرها سروراً

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
                              احببت ان اضيف قصة النبي موسى وزواجه

                              لأنها جمعت بين اختيار المرأة ، وخطبة الوالد لأبنته


                              اقتبست النص من كتاب ( زواج بغير اعوجاج ) لـ حسين هادي الشامي .

                              زواج النبي « موسى » : لما تآمر زبانية فرعون على قتل « موسى » ، خرج متوجها تلقاء أرض « مدين » داعيا الله أن ينجيه من القوم الظالمين ، وأن يهديه سواء السبيل. فلما ورد ماء مدين وجد جماعة من الناس يسقون مواشيهم من البئر ، ووجد من دونهم امرأتين تمنعان غنمهما. فسألهما عن ذلك ، فأخبرتاه بأنهما تنتظران حتى يفرغ الرعاء من السقي لأنهما لا تقويان على المزاحمة ، ووالدهما كبير السن لا يستطيع الحضور للسقي. فرق قلبه لهما فأسرع إلى بئر كان على رأسها صخرة عظيمة ، وكان النفر من الرجال يجتمعون إليها حتى يرفعوها ، فرفع « موسى » الصخرة ، وأخذ دلوا لهما وقال لهما : قدما غنمكما. فسقى لهما الأغنام حتى أرواها ، فرجعتا إلى أبيهما سريعا قبل الناس. فقال لهما : ما أعجلكما وأسرع رجوعكما. قالتا : وجدنا رجلا صالحا فرحمنا فسقى لنا أغنامنا. فقال لإحداهما : اذهبي فادعيه إليّ. فجاءته إحداهما وهي تمشي على استحياء قالت له : إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا. فقام موسى ، فتقدمته وهو وراءها ، فهبت ريح فألصقت ثوب المرأة بردفها. فكره موسى أن ير ذلك منها ، فقال لها موسى : امشي خلفي ودليني على الطريق. فإذا أخطأت فارمي قدامي بحصاة حتى أنهج نهجا ، فإنا بني يعقوب لا ننظر إلى أعجاز النساء ( تدبر هذا المشهد أيها القارئ العزيز ـ وخذ منه درسا رائعا للعفة والفضيلة الجنسية ) فنعتت المرأه الطريق لموسى إلى منزل أبيها ومشت خلفه ، حتى دخل على أبيها « شعيب » بناء على المشهور.



                              وهناك من خالف هذا المشهور ورفض أن يكون « شعيب » والد الامرأتين ، بل هو شخصية أخرى . فسأل الوالد موسى عن حاله وقصته فأخبره الخبر. فقال له : لا تخف نجوت من القوم الظالمين. فقالت إحداهما وهي التي كانت الرسول إلى موسى : يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوى الأمين. فقال لها أبوها : إنك عرفت قوته من رفع الصخرة على البئر ، فكيف عرفت أمانته ؟ فأخبرته بما أمرها موسى من استدبارها إياه في الطريق. فازداد فيه الأب رغبة فزوّجه ابنته التي جرت قصة الطريق منها. ورعى له موسى عشر سنين.
                              ذكرى لأولى القلوب الواعية : أختي العزيزة : هكذا انتخبي الزوج ومحصى واختبري السلامتين في بدنه وروحه ، واحذري الاقتصار على اختيار صحة بدنه وجمال صورته.


                              هذه آمال الفتيات "خير الأزواج القوي الأمين" ..
                              [هل يَراهم من أحدٍ] ؟
                              إنهم كالحُلم عزيزتي بل أصبحوا كِذبة !
                              اُعذريني لستُ مُعقدة ,,,, رُبما مغرورة !!

                              ؛

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X