إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يمكن أن يتشارك السنة و الشيعة في المصير ..؟؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أتمنى ممن يرى أن السنة و الشيعة لا يتشاركان في المصير ، أن يوضح للقراء السبب الجوهري و الاختلاف الجذري الذي يؤدي في النهاية إلى فلاح أحدهمها دون الآخر ...
    في المقابل ، من يرى أن السنة و الشيعة يتشاركان في المصير ، أن يوضح للقراء السبب الجوهري و الاتفاق الجذري الذي يؤدي في النهاية إلى فلاح كليهما معا ..
    .
    .
    .
    () .. قلم حبر .. ()

    تعليق


    • #17
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
      أقول من يقول يرى أن مصير السنة والشيعة واحد يضحك على نفسه
      كيف يكون واحد وهم أحدهم يكفر الأخر سوى على مستوى التاريخ الماضي
      او في وقتنا الحالي
      وأما من هو الذي على الحق فقول بدون شك ولا ريب أن يتمسك بقول الرسول الأعظم
      حيث قال
      إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي


      وقال علي مع القرآن والقرأن علي
      وقال علي مع الحق والحق علي
      والبراهين أكثر من أن تعد وتحصى من الكتاب والسنة
      أما من يقولون سيدهم معاوية قاتل سيدهم علي
      وسيدهم يزيد قتل سيدهم الحسين
      من يتبعون من ينادي ليتني بعرة اليتني عذرة التني كنت شجرة
      من يتبعون جاهل غبي ينادي حتى ربات الجال أفقه منك يا عمر
      على كل حال من يركب سفينة آل محمد هو على الحق وهو من ينجوا
      ومن يركب سفينة آل أبي سفيان فهو هالك

      تعليق


      • #18
        اللهم صل على محمد وآل محمد

        سؤال وجيه من الزميل المحترم قلم حبر... بارك الله فيه

        أتفق مع الزميلة سالي الراوي رغم اختلافي معها في مشاركة رقم ١٢.
        والتوضيح الاكثر كان من الاستاذ اميري حسين مشاركة رقم ١٥.

        كما في الحديث الشريف تتفرق أمة محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الى ٧٣ فرقة.
        كل الفرق تشهد الشهادتين وتحج البيت وقبلتهم واحدة وصيام شهر رمضان وتصلي والخ.

        يعني هناك فرقة مميزة وهي الناجية تختلف عن ال ٧٢ فرقة.
        السؤال يطرح نفسه اخي الكريم قلم حبر...

        ماذا يميز هذه الفرقة التي تنجو؟
        ماذا لدى هذه الفرقة ما لا يوجد في ال ٧٢ فرقة؟
        وهل الرسول الأعظم صل الله عليه وآله وضح من هذه الفرقة المميزة؟
        وما هو؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
          أقول من يقول يرى أن مصير السنة والشيعة واحد يضحك على نفسه
          كيف يكون واحد وهم أحدهم يكفر الأخر سوى على مستوى التاريخ الماضي
          او في وقتنا الحالي
          وأما من هو الذي على الحق فقول بدون شك ولا ريب أن يتمسك بقول الرسول الأعظم
          حيث قال
          إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي


          وقال علي مع القرآن والقرأن علي
          وقال علي مع الحق والحق علي
          والبراهين أكثر من أن تعد وتحصى من الكتاب والسنة
          أما من يقولون سيدهم معاوية قاتل سيدهم علي
          وسيدهم يزيد قتل سيدهم الحسين
          من يتبعون من ينادي ليتني بعرة اليتني عذرة التني كنت شجرة
          من يتبعون جاهل غبي ينادي حتى ربات الجال أفقه منك يا عمر
          على كل حال من يركب سفينة آل محمد هو على الحق وهو من ينجوا
          ومن يركب سفينة آل أبي سفيان فهو هالك
          هل أستخلص من مشاركتك أيها الزميل أنك ترى أن الفرق الجوهري بين السنة و الشيعة الذي أدى إلى اختلاف المصير هو أن أحدهما راكب لسفينة النجاة و الآخر ليس راكبا لهذه السفينة ..؟؟
          فإن كان استخلاصي دقيقا .. فما هي السفينة بالضبط ، هل السفينة اعتقاد أن هناك 12 إمام بعد النبي ؟ أم السفينة لعن الخلفاء الثلاثة أم ماذا بالضبط ؟؟!!
          .
          .
          .
          () .. قلم حبر .. ()

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            سؤال وجيه من الزميل المحترم قلم حبر... بارك الله فيه
            أتفق مع الزميلة سالي الراوي رغم اختلافي معها في مشاركة رقم ١٢.
            والتوضيح الاكثر كان من الاستاذ اميري حسين مشاركة رقم ١٥.
            كما في الحديث الشريف تتفرق أمة محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الى ٧٣ فرقة.
            كل الفرق تشهد الشهادتين وتحج البيت وقبلتهم واحدة وصيام شهر رمضان وتصلي والخ.
            يعني هناك فرقة مميزة وهي الناجية تختلف عن ال ٧٢ فرقة.
            السؤال يطرح نفسه اخي الكريم قلم حبر...
            ماذا يميز هذه الفرقة التي تنجو؟
            ماذا لدى هذه الفرقة ما لا يوجد في ال ٧٢ فرقة؟
            وهل الرسول الأعظم صل الله عليه وآله وضح من هذه الفرقة المميزة؟
            وما هو؟
            من الواضح جدا أننا عندما نتحدث عن الإسلام ، سنجد أمامنا طريقان مختلفان تماما ، كل طريق يقول أنه يمثل الإسلام الحقيقي ، و هما : طريق أهل السنة و الجماعة . و طريق الشيعة .. و عندما ندخل إلى طريق السنة سنجد أنه يحوي على فرق كثيرة ، و عندما ندخل إلى طريق الشيعة سنجد أنهه يحوي على فرق كثيرة كذلك . و عليه ، فلو أردنا البحث عن الـ 72 فرقة ، فمن السهل إيجاد 72 فرقة مختلفة مناصفة بين المذهبين أو حتى في المذهب الواحد إن أردنا ذلك ...
            من أجل ذلك نسأل : هل يعقل أن يصل المسلم إلى الفرقة الناجية ، سواء لو دخل الإسلام من باب السنة أو دخله من باب الشيعة ؟؟ أم أن أحد البابين فقط يحوي على الفرقة الناجية ، بحيث يكون دخوله من الباب الخطأ مدعاة إلى عدم انضمامه إلى الفرقة الناجية في أي حال من الأحوال ؟؟؟

            هذا هو السؤال موضع البحث ..!
            .
            .
            .
            () .. قلم حبر .. ()

            التعديل الأخير تم بواسطة قلم حبر; الساعة 15-02-2012, 09:26 PM.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر فلاق الهام
              السلام عليكم
              الاخ ماوراء الحقيقة كلامك اجمالا لاغبار عليه
              ولكن استوقفتني هذه الكلمات

              الامثلة التي ضربتها اين تجد فيها الاسلام الواحد والحق الذي لايتعدد
              عند الامام علي والحسن عليهما السلام ام عند معاوية
              ويسامحنا صاحب الموضوع إن كان في مداخلتي تشتيت للموضوع
              انااعتبر معاويه لادخل له لافي الدين ولا الأتباع والأحداث السياسيه
              التى حصلت بما فيها الحروب لسنا المخولين بوضع محاكمه تاريخيه لها ولاشأن لنا في محاسبه الأجيال على فعله الخطء مع من كان وكان خطئه في التوريث ويكفي الإمه شهاده الحسين للحق ونحن
              الذين نستفيد من هذا الأستشهاد عضه ودرس يكفي ان نأخذ الدروس؟ ونقول دائما الحق مع علي وهوكفيل بالرد عليه وابنائه

              ولم تتفرق الأمه فما بالنا لانتبعهم في الوحده ؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
                أتمنى ممن يرى أن السنة و الشيعة لا يتشاركان في المصير ، أن يوضح للقراء السبب الجوهري و الاختلاف الجذري الذي يؤدي في النهاية إلى فلاح أحدهمها دون الآخر ...
                في المقابل ، من يرى أن السنة و الشيعة يتشاركان في المصير ، أن يوضح للقراء السبب الجوهري و الاتفاق الجذري الذي يؤدي في النهاية إلى فلاح كليهما معا ..
                .
                .
                .
                () .. قلم حبر .. ()





                الاخ الكريم

                صراع موجود ,, تكفير موجود ,, وهذا عند الشيعه والسنه والبراء عقيده واللعن للطرف الأخر وكلها تحتاج حل
                بالحوار والرجوع الى الأصل وحدث عند السنه تصحيح الرويات وعزل الضعيف منها بابواب وكذلك تصحيح للكافي
                عند الشيعه بقي الشىء الوحيد الذى يحتاج تصحيح المرويات التى تأسس للعداء بين الطرفين ومبدأ المخالفه للعامه
                (السنه ) وهذا لن يتحدو عليه ابدا مثل الأعياد والصوم واذا اتبع الشيعه الأمام علي تنتهى الفرقه والصراع, وحكم
                الإمام ولم يأسس لأي من الضرورات المتبعه الأن بل هو حجه وبيده حديث الثقلين واقرب الى الإسلام الصحيح

                اما الأشتراك في المصير والعمل له ياخذ الجانب السلبي اكثر من الإيجاني بسبب كثرت القنوات التى تأكد الصراع والفرقه وتحول العمل الإسلامى من الخارج الى الداخل وتحولت الطاقات والأموال والوقت الى صراع فكري مرجعه
                الأصلى خلاف سياسي و سوف ينتهى الصراع مع اسرائيل ويبدأ بيننا وهذا لانأمله ولانرضاه وظهرت بشائر
                المصلحين وعلماء همهم تصحيح المسار بالحوار وترك العداء وما يخالف القرآن والسنه تحياتي

                تعليق


                • #23
                  قلم حبر انا اخبرك عن التشابه في المجالات المهمة العقائد اي ان الطرفين يعبدون نفس المعبود ولهم نفس الرسول النصارى يعبدون الله والمسيح وروح القدس وليس لديهم رسول ة لايعترفون بالرسول . الشيعة والسنة يؤمنون بالمعاد و اليوم الاخر النصارى لايمنون بيوم المعاد و ليس لديهم حساب حسب اعتقادهم . اي الان العقائد الثلاثة الاصلية السنة والشيعة متفقين عليها ومختلفين مع النصارى . اضحكتني حول الاختلافات بين الشيعة والسنة حول التاريخ لان هذا الاختلاف ليس له دخل بالعقيدة ابدا ليس يوجد فيه حلال او حرام . يعني لو سألت مرجعك عنما هو الراي الواجب تصديقه في واقعةة تاريخية سيخبرك لا بجوز التقليد في الامور التاريخية انت تبحث و تصدق تصدق ما تشاء ابتشابهات التي اعطيتكياها هي اغلب اهم العبادات ربما الخمس هو الشي المختلف .الاختلافات التي ذكرتها غير مهمة .مثل راي الناس حول ما يحدث من احداث .اقبل يوم القيامة .. هذا ليس فيه شي يمنع الدخول للجنة يكفي ان تؤمن ان ما يحدث لاحقا هو في غيب الله وعلمه و ابوك الله يرحمة

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة سالي الراوي
                    قلم حبر انا اخبرك عن التشابه في المجالات المهمة العقائد اي ان الطرفين يعبدون نفس المعبود ولهم نفس الرسول النصارى يعبدون الله والمسيح وروح القدس وليس لديهم رسول ة لايعترفون بالرسول . الشيعة والسنة يؤمنون بالمعاد و اليوم الاخر النصارى لايمنون بيوم المعاد و ليس لديهم حساب حسب اعتقادهم . اي الان العقائد الثلاثة الاصلية السنة والشيعة متفقين عليها ومختلفين مع النصارى . اضحكتني حول الاختلافات بين الشيعة والسنة حول التاريخ لان هذا الاختلاف ليس له دخل بالعقيدة ابدا ليس يوجد فيه حلال او حرام . يعني لو سألت مرجعك عنما هو الراي الواجب تصديقه في واقعةة تاريخية سيخبرك لا بجوز التقليد في الامور التاريخية انت تبحث و تصدق تصدق ما تشاء ابتشابهات التي اعطيتكياها هي اغلب اهم العبادات ربما الخمس هو الشي المختلف .الاختلافات التي ذكرتها غير مهمة .مثل راي الناس حول ما يحدث من احداث .اقبل يوم القيامة .. هذا ليس فيه شي يمنع الدخول للجنة يكفي ان تؤمن ان ما يحدث لاحقا هو في غيب الله وعلمه و ابوك الله يرحمة
                    المشكلة تكمن في أنه يجب أن يكون هناك معيار نقيّم من خلاله ما لو كان الاختلاف بين الطرفين هام أو غير هام ، جذري أو غير جذري ...
                    فنسأل قائلا :
                    هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن الذبح لغير الله شرك من عدمه ؟!
                    هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن القرآن هو أعظم الكتب و يعتقد آخر بأن مصحف فاطمة أعظم من القرآن ؟!
                    هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن هناك معصوم بعد الرسول من عدمه ؟!
                    هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن الرسول سيرجع إلى الدنيا أو لن يرجع ؟!
                    هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن صحابة الرسول مرتدون إلا القليل من عدمه ؟!

                    هل هذه الاختلافات هي اختلافات سطحية لا تؤثر في مصير الإنسان الأخروى ، أم هذه الاختلافات جذرية و خطيرة قد تؤدي إلى هلاك صاحب العقيدة الخاطئة ؟؟؟
                    .
                    .
                    .
                    () .. قلم حبر .. ()

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر


                      ...
                      فنسأل قائلا :
                      هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن الذبح لغير الله شرك من عدمه ؟!
                      .
                      .

                      و الله ضحكتني
                      اخي الكريم حتى الشيعة يحرمون الذبح لغير الله
                      يمكن فقط انت من تعتقد بذلك
                      و على العموم ليس هذا الامر بالمسألة العظيمة





                      المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر


                      هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن القرآن هو أعظم الكتب و يعتقد آخر بأن مصحف فاطمة أعظم من القرآن ؟!


                      لا اعلم احد يقول ان هناك كلاما اعظم من كلام الله الا مجنون
                      يكفي ان جميع المسلمين شيعة و سنة يؤمنون بالقران الذي بين ايدينا و يعتبرونه حجة
                      و الباب مفتوح لمن يريد ان يؤمن بان هناك كتاب افضل من القران




                      المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر


                      هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن هناك معصوم بعد الرسول من عدمه ؟!


                      مسألة العصمة يا اخي الكريم ظهرت في زمن الثورة الفقهية و ظهور التيارات عام ١٠٠ هجرية
                      يعني المسلمين بعد وفاة الرسول لم يكن هناك من يعرف العصمة
                      و لذلك ارى ان ايمان او عدم الايمان بالعصمة من بعد الرسول ليس امرا ملزما و

                      يعني العصمة هي نتيجة وجود المذاهب
                      و في الوقت الحاضر ليس يوجد هناك من امام معصوم حتى نفترق
                      يعني ما فائدة ايمانك بالعصمة و المعصوم غائب عنك ؟؟؟




                      المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر


                      هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن الرسول سيرجع إلى الدنيا أو لن يرجع ؟!

                      يا اخي كل اشياء التي تسألني فيها عن الاختلاف كلها نظريات و افكار و اراء
                      غير ملزمة للانسان العادي

                      الانسان العادي البسيط ملزم بان يكون مؤمن بالله و الرسول و اليوم الاخر ( عقيدة )
                      ملزم بالعبادات ( صلاة زكاة صيام حج )
                      ملزم بالمعاملات : البيع الشراء الزواح الارث الصدق الامانة و غيرها

                      مسالة الرجعة العصمة تاريخ المسلمين امور الصحابة و حروبهم ( كلها اراء ليس فيها حتى اثم لو كنت تعتقد ان هذا هو ما حصل في التاريخ
                      و هي لا تدخل في اي باب من ابواب الدين و الحساب او العقاب
                      يعني هي ليست عقاءد ملزمة و ليست امور عبادية او معاملات
                      اذن المسلمين يستطيعون دحول الجنة حتى و ان لم يعرفوا شي عنها
                      و المسلمون الاوائل لم يعرفوا عن العصمة و الرجعة و غيرها

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة سالي الراوي
                        و الله ضحكتني
                        اخي الكريم حتى الشيعة يحرمون الذبح لغير الله
                        يمكن فقط انت من تعتقد بذلك
                        و على العموم ليس هذا الامر بالمسألة العظيمة
                        لا اعلم احد يقول ان هناك كلاما اعظم من كلام الله الا مجنون
                        يكفي ان جميع المسلمين شيعة و سنة يؤمنون بالقران الذي بين ايدينا و يعتبرونه حجة
                        و الباب مفتوح لمن يريد ان يؤمن بان هناك كتاب افضل من القران
                        مسألة العصمة يا اخي الكريم ظهرت في زمن الثورة الفقهية و ظهور التيارات عام ١٠٠ هجرية
                        يعني المسلمين بعد وفاة الرسول لم يكن هناك من يعرف العصمة
                        و لذلك ارى ان ايمان او عدم الايمان بالعصمة من بعد الرسول ليس امرا ملزما و
                        يعني العصمة هي نتيجة وجود المذاهب
                        و في الوقت الحاضر ليس يوجد هناك من امام معصوم حتى نفترق
                        يعني ما فائدة ايمانك بالعصمة و المعصوم غائب عنك ؟؟؟
                        يا اخي كل اشياء التي تسألني فيها عن الاختلاف كلها نظريات و افكار و اراء
                        غير ملزمة للانسان العادي
                        الانسان العادي البسيط ملزم بان يكون مؤمن بالله و الرسول و اليوم الاخر ( عقيدة )
                        ملزم بالعبادات ( صلاة زكاة صيام حج )
                        ملزم بالمعاملات : البيع الشراء الزواح الارث الصدق الامانة و غيرها
                        مسالة الرجعة العصمة تاريخ المسلمين امور الصحابة و حروبهم ( كلها اراء ليس فيها حتى اثم لو كنت تعتقد ان هذا هو ما حصل في التاريخ
                        و هي لا تدخل في اي باب من ابواب الدين و الحساب او العقاب
                        يعني هي ليست عقاءد ملزمة و ليست امور عبادية او معاملات
                        اذن المسلمين يستطيعون دحول الجنة حتى و ان لم يعرفوا شي عنها
                        و المسلمون الاوائل لم يعرفوا عن العصمة و الرجعة و غيرها
                        أولا : قد أوضحت في مشاركة سابقة أنه يجب أن نعرف المعيار الذي من خلاله نصف عقيدة ما بأنها عقيدة غير مهمة وغير مؤثرة في مصير الإنسان أو كونها كذلك . فعلى سبيل المثال ، اتهام زوجة الرسول بالزنى قد يحسبه الإنسان مجرد خطأ ، بينما قال الله عن ذلك (( يحسبونه هينا و هو عند الله عظيم )) .. فقد يعتقد الإنسان بعقيدة ما و تكون هذه العقيدة مهلكة له ، باعتقاده ما لا يجب اعتقاده أو إنكاره ما يجب اعتقاده ..
                        من أجل ذلك سألنا : هل الاعتقاد بأن علي بن أبي طالب أفضل من إبراهيم عليه السلام ، هل هو اعتقاد لا قيمة له ، و لا يعرض صاحب المعتقد للخطر في حال عدم صحة المعتقد ؟؟
                        و بالمثل ،، هل الاعتقاد بأن علي بن أبي طالب صحابي كباقي الصحابة لا عصمة له و ليست له إمامة سماوية ، هل هو اعتقاد لا خطر فيه ، ولا يعرض صاحب المعتقد للخطر في حال عدم صحة المعتقد ؟؟
                        و عليه ،، فلا بد من التريث في الحكم و الإجابة على سؤالنا ، فقد ننهون من عقائد هي عند الله عظيمة و خطيرة ، و قد نهول من عقائد هي عند الله هينة بسيطة ..
                        ثانيا : أريد أن أسألك سؤالا بسيطا : ما هي العقائد الهامة في نظرك و التي تعتقدين أن الإيمان بها مدعاة لدخول الجنة و إنكارها مدعاة لدخول النار ؟؟
                        ,
                        .
                        .
                        () .. قلم حبر .. ()
                        التعديل الأخير تم بواسطة قلم حبر; الساعة 16-02-2012, 04:26 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر

                          من الواضح جدا أننا عندما نتحدث عن الإسلام ، سنجد أمامنا طريقان مختلفان تماما ، كل طريق يقول أنه يمثل الإسلام الحقيقي ، و هما : طريق أهل السنة و الجماعة . و طريق الشيعة .. و عندما ندخل إلى طريق السنة سنجد أنه يحوي على فرق كثيرة ، و عندما ندخل إلى طريق الشيعة سنجد أنهه يحوي على فرق كثيرة كذلك . و عليه ، فلو أردنا البحث عن الـ 72 فرقة ، فمن السهل إيجاد 72 فرقة مختلفة مناصفة بين المذهبين أو حتى في المذهب الواحد إن أردنا ذلك ...
                          من أجل ذلك نسأل : هل يعقل أن يصل المسلم إلى الفرقة الناجية ، سواء لو دخل الإسلام من باب السنة أو دخله من باب الشيعة ؟؟ أم أن أحد البابين فقط يحوي على الفرقة الناجية ، بحيث يكون دخوله من الباب الخطأ مدعاة إلى عدم انضمامه إلى الفرقة الناجية في أي حال من الأحوال ؟؟؟

                          هذا هو السؤال موضع البحث ..!
                          .
                          .
                          .
                          () .. قلم حبر .. ()

                          نعم بكل تأكيد فعلى الباحث على الحق يجب ان يبحث عن الفرقة التي تميز نفسها من الفرق الأخرى وان يتبع كلام الله ورسوله عن هذه الفرقة الناجية لانهم وضحوها جيداً.
                          والشئ الاخر في حديث ال ٧٣ فرقة ان الرسول الاعظم وضح ايضاً ان اليهود تفرقت الى ٧١ فرقة والنصارى ال ٧٢ فرقة.
                          نستطيع كمساعدة للبحث عن الفرقة الناجية هو ان نفكر ما هي الفرقة الناجية بعد النبي موسى عليه السلام؟ وكيف تلك الفرقة تميز نفسها عن ال ٧٠ فرقة؟

                          هناك شئ واحد... الله ورسوله وصوا وإشاروا عليه والفرقة الناجية تمسكت في هذا الشئ ولن تضل أبداً وال ٧٢ فرقة ضربت هذا الشئ عرض الحائط....

                          فتأمل !

                          هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن الذبح لغير الله شرك من عدمه ؟!
                          هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن القرآن هو أعظم الكتب و يعتقد آخر بأن مصحف فاطمة أعظم من القرآن ؟!
                          هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن هناك معصوم بعد الرسول من عدمه ؟!
                          هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن الرسول سيرجع إلى الدنيا أو لن يرجع ؟!
                          هل يصح أن يختلف مسلمان في حقيقة أن صحابة الرسول مرتدون إلا القليل من عدمه ؟!

                          ادعات كاذبة... فاثبت كلامك اولاً ! البينة على من ادعى !

                          لنرجع الى صلب الموضوع ونبحث عن الخلاف الجوهري بين الفرق ال ٧٣.

                          واسالك:

                          ما هو جوهر الخلاف العقائدي؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر

                            أولا : قد أوضحت في مشاركة سابقة أنه يجب أن نعرف المعيار الذي من خلاله نصف عقيدة ما بأنها عقيدة غير مهمة وغير مؤثرة في مصير الإنسان أو كونها كذلك . فعلى سبيل المثال ، اتهام زوجة الرسول بالزنى قد يحسبه الإنسان مجرد خطأ ، بينما قال الله عن ذلك (( يحسبونه هينا و هو عند الله عظيم )) .. فقد يعتقد الإنسان بعقيدة ما و تكون هذه العقيدة مهلكة له ، باعتقاده ما لا يجب اعتقاده أو إنكاره ما يجب اعتقاده ..

                            مرة اخرى... ادعاء كاذب واطالبك باثباتها.

                            من أجل ذلك سألنا : هل الاعتقاد بأن علي بن أبي طالب أفضل من إبراهيم عليه السلام ، هل هو اعتقاد لا قيمة له ، و لا يعرض صاحب المعتقد للخطر في حال عدم صحة المعتقد ؟؟
                            و بالمثل ،، هل الاعتقاد بأن علي بن أبي طالب صحابي كباقي الصحابة لا عصمة له و ليست له إمامة سماوية ، هل هو اعتقاد لا خطر فيه ، ولا يعرض صاحب المعتقد للخطر في حال عدم صحة المعتقد ؟؟
                            و عليه ،، فلا بد من التريث في الحكم و الإجابة على سؤالنا ، فقد ننهون من عقائد هي عند الله عظيمة و خطيرة ، و قد نهول من عقائد هي عند الله هينة بسيطة ..


                            يتضح هذا بعد ان تكشف الفرقة الناجية

                            تعليق


                            • #29
                              المسلم لا يعبد الله على وفق اي مذهب بل يعبده على مذهب واحد وهو أصل الاسلام، ولكن أخذ الأحكام الشرعية يكون على وفق ما يعتقده المسلم انه صحيح، وهذا تابع للعقيدة التي يعتنقها بعقله النظيف، وهذا لا اشكال فيه بعد قيام الدليل والحجة عنده، لأنه بعيد عن عصر التشريع فالكل عمله مبرء للذمة اذا كان على مذهب سليم من المذاهب الاسلامية المعتبرة.

                              تعليق


                              • #30
                                الزميل الكربلائي
                                وماهي المذاهب الإسلامية المعتبرة التي إذا مات عليها الفرد سيكون ناجيا ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X