إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قلم حبر هنا لو سمحت والحوار حول آية إنما وليكم الله ورسوله واللذين آمنوا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    احسنتم اخي مختصر مفيد من المتابعين (اخوكم حسين )

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر


      الجملة صحيحة ...

      و لكنك لم تجب على سؤالي ...!!!

      ما الفرق بين قولي : من هو وليك يا مختصر ؟ و بين قولي : من هو ولي أمرك يا مختصر ؟

      هل هتين الجملتين متساويتين في المعنى أم بينهما فرق ؟؟
      .
      .
      .
      () .. قلم حبر .. ()




      كل ذلك يعتمد على من هو الولي

      وقد حاججتك بهذا المفهوم لتقريب المعنى وليس لحصره فيه
      فالخالق تبارك وتعالى
      عندما أقول ولي الله
      يختلف بالكليه عندما أقول ولي أبي
      هناك تشابه في الإطار العام
      ولكنه لا يحمل نفس المدلول والمضمون ,
      ـــــــ
      وقد وضحت لك الصوره في أنصع بيان فلم يرق لك ذلك
      وإني أعيدها عليك هاهنا ومن كتاب الله وليس بالأمثال الشعبيه
      التي راقت لك وقمت تمزمز عليها
      فأرني كيف ستتجاوب
      ـــــــــــــــــ
      أولاً
      قال تعالى
      الله ولي الذين امنوا يخرجهم من الظلمات الى النوروالذين كفروااولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النورالى الظلمات اولئك اصحاب النار هم فيهاخالدون*

      الخالق سبحانه وتعالى يخبرنا في هذهالآيه بأنه ولي اللذين آمنوا
      وبأنه يخرجهم من الظلمات للنور ,,
      فكيف يخرهم من الظلمات للنور؟!
      هكذا بشكل آلي يخرجهم؟!
      أم هناك منهج أمرونهي وطريق دلهم عليه فإن سلكوه سيخرجون من الظلمات للنور؟!
      من التابع ومن المتبوع في هذه الآية الكريمه ؟!
      ــــــــــــــــ
      ثانياً
      عندما يخاطبنا الخالق تبارك وتعالى بالقول
      ((إنما وليكم الله))
      مع ملاحظة بأن كاف الخطاب عائد للذين آمنوا
      وفي آية أخرى
      يُخبرنا بالقول
      ((الله ولي الذين امنوا))
      فهل هناك فـــــــــــرق ؟!
      وضحه للقاري فهو ينتظر

      تعليق


      • #63
        لماذا لم تجب على سؤالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        أعيده و أكرره : ما الفرق بين قولك : " من هو ولي أمرك يا أحمد " و بين قولك : " من هو وليك يا أحمد " ..؟؟

        أما بالنسبة لسؤالك القائل : كيف يخرج الله الذين آمنوا من الظلمات إلى النور ، هل بشكل آلي ؟
        فالجواب : لاحظ أنك تسأل عن كيفية قيام الله بعملية الإخراج ، فالسؤال هنا عن فعل الله .. فهل أنت تدرك عم تسأل أم لا ..! و مع ذلك ،، أجاب الله سؤالك قائلا : " أومن كان ميتا فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها " ، فإخراج الله المؤمن من الظلمات إلى النور يكون بهدايته إلى النور ...

        أما سؤالك القائل : ما الفرق بين " المؤمن ولي الله " و بين " الله ولي المؤمن " ؟؟
        فالجواب : أجاب الله سؤالك قائلا : " إن تنصروا الله ينصركم " .. فالمؤمن محب لله و ناصر له . و عليه ، فالله محب للمؤمن و ناصر له .

        و الآن ، تفضل و أجب على سؤالي أعلاه ..!
        .
        .
        .
        () .. قلم حبر .. ()

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
          لماذا لم تجب على سؤالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          أعيده و أكرره : ما الفرق بين قولك : " من هو ولي أمرك يا أحمد " و بين قولك : " من هو وليك يا أحمد " ..؟؟


          أجبتك !!!
          وسأزيدك
          ولي أمري = ولايه في جزء محدد من حياتي وهي مقيده بولاية أمري
          ولي الله = ولايه في كل تفاصيل حياتي .


          أما بالنسبة لسؤالك القائل : كيف يخرج الله الذين آمنوا من الظلمات إلى النور ، هل بشكل آلي ؟
          فالجواب : لاحظ أنك تسأل عن كيفية قيام الله بعملية الإخراج ، فالسؤال هنا عن فعل الله .. فهل أنت تدرك عم تسأل أم لا ..! و مع ذلك ،، أجاب الله سؤالك قائلا : " أومن كان ميتا فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها " ، فإخراج الله المؤمن من الظلمات إلى النور يكون بهدايته إلى النور ...


          كيف يهديه للنور ؟!
          مزاجيه كما يقال أو خبط عشواء ؟!



          أما سؤالك القائل : ما الفرق بين " المؤمن ولي الله " و بين " الله ولي المؤمن " ؟؟
          فالجواب : أجاب الله سؤالك قائلا : " إن تنصروا الله ينصركم " .. فالمؤمن محب لله و ناصر له . و عليه ، فالله محب للمؤمن و ناصر له .

          و الآن ، تفضل و أجب على سؤالي أعلاه ..!
          .
          .
          .
          () .. قلم حبر .. ()



          تعليق


          • #65
            احسنت مولاي مختصر مفيد

            تعليق


            • #66
              ما شاء الله تبارك الله
              قلم حبر دائماً تثري المواضيع بمشاركات مفيدة ونافعة
              وفقك الله لما يحب ويرضى


              تعليق


              • #67
                أما بالنسبة لسؤالك القائل: كيف يخرج الله الذين آمنوا من الظلمات إلى النور ، هل بشكل آلي ؟



                فالجواب : لاحظ أنك تسأل عن كيفية قيام الله بعملية الإخراج، فالسؤال هنا عن فعل الله .. فهل أنت تدرك عم تسأل أم لا ..! و مع ذلك ،، أجابالله سؤالك قائلا : " أومن كان ميتا فأحييناه و جعلنا له نورايمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها" ، فإخراج الله المؤمن من الظلمات إلى النور يكون بهدايته إلى النور...



                كيف يهديه للنور ؟!
                مزاجيه كمايقال أو خبط عشواء ؟


                ــــــــــــــ
                ولا تنسى بأن الأصل في بحثنا هو
                قول الحق تبارك وتعالى
                الله ولي الذين امنوا يخرجهم من الظلمات الى النوروالذينكفروا اولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النورالى الظلمات اولئك اصحاب النار هم فيهاخالدون*
                الخالق سبحانه وتعالى يخبرنا في هذه الآيه بأنه ولي اللذين آمنوا
                وبأنه يخرجهم من الظلمات للنور ,,
                فكيف يخرهم من الظلمات للنور؟!
                هكذا بشكل آلي يخرجهم؟!
                أم هناك منهجأ مرونهي وطريق دلهم عليه فإن سلكوه سيخرجون من الظلمات للنور؟!
                من التابع ومن المتبوع في هذه الآيةالكريمه ؟!
                التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 25-03-2012, 08:28 PM.

                تعليق


                • #68
                  ما بك يا زميل ؟؟؟

                  نحن حوارنا يصب في مسألة : ما معنى كلمة " ولي " الو اردة في قوله تعالى :" إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا " ؟؟؟

                  فكانت إجابة قلم حبر : ولي من الولاية بفتح الواو أي المحب و الناصر .
                  و كانت إجابة المختصر المفيد : ولي من الولاية بكسر الواو أي الآمر الناهي .


                  فجاء السؤال الذي يواجه كلينا و هو : ما هو الدليل على هذا التفسير ؟؟

                  فكانت إجابة قلم حبر : الدليل هو سياق الآية الكريمة . فالآيات التي تسبق هذه الآية تنهى عن ولاية اليهود و النصاى ، في قوله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء بعضهم أولياء بعض و من يتولهم منكم فإنه منهم " .. و اتخاذ اليهود و النصارى أولياء يعني محبتهم و نصرتهم . و قد وضح الله ذلك في آية أخرى قائلا : " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي و عدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة " .. الممتحنة :1 .. و عليه ، فاتخاذ الكافرين أولياء يكون بمودتهم .. و هذا نص قطعي الدلالة على معنى ولاية الكافرين . و حيث أن الله نهى عن مودة الكافرين ثم جاء قائلا : " إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا " فمعناه أن المودة يجب أن تكون لله و رسوله و الذين آمنوا .. و قال في آية أخرى :" لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادون من حاد الله و رسوله و لو كانوا آباءهم " ..


                  أما إجابة المختصر المفيد : الدليل هو قول الله تعالى :" الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور " ، وحيث أن إخراج المؤمنين من الظلمات إلى النور لا يتم بشكل آلي ، و إنما يتم من خلال اتباع المؤمنين لله . و اتباع المؤمنين لله يعني أن الله آمرهم و ناهيهم ، فيكون معنى الولي في الآية هو الآمر الناهي . فيكون معنى الولي في قوله تعالى :" إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا " هو أيضا الآمر الناهي .


                  و لكي يكون الحوار علمي و منهجي ، فلا بد من تأمل أصل الاختلاف و التمعن في الإجابات المطروحة و معالجتها بشكل منهجي ،،

                  فنحن نتفق أن كلمة " ولي " لها أكثر من معنى ... أليس كذلك ؟؟!!

                  و عليه
                  ،، فلو كانت كلمة " ولي " في الآية ( أ ) تعني الآمر الناهي فليس بالضرورة أن يكون هو ذات المعنى في الآية التي نتباحث فيها . كما أنه لو كانت كلمة " ولي " في الآية ( ب ) تعني المحب و الناصر فليس بالضرورة أن يكون هو ذات المعنى في الآية التي نتباحث فيها ....

                  و بالتالي ،، فيجب البحث في سياق الآية نفسها قبل الانتقال إلى آيات أخرى ..
                  و قد أخبرتك أن الآية مسبوقة بآيات تنهى عن ولاية اليهود و النصارى ، و أخبرتك بأن الله فسر ولاية الكافرين بأنها عن طريق مودتهم ...

                  فما ردك على هذا ؟؟؟
                  .
                  .
                  .
                  () .. قلم حبر .. ()

                  تعليق


                  • #69
                    إسهاب ممتع وجميل
                    ولكن يا عزيزي لاتنسى بأنك أنت من رسم محاور الحوار والزمتنا بالوقوف عند كل مفرده لوحدها
                    وقد كنت القيت عليك مجموعة نقاط فآثرت البقاء في هذه المحاور ,
                    لاحظ أن المشاركات وصلت 68 مشاركه وأنت تتخبط بين السلب والإيجاب
                    حتى إستشهادي بالقرآن لم يرق لك وهو يصب في نفس المعنى للكلمه ( ولي)
                    عليه وبما أنك مُصر على تفسير الكلمة على هواك فلي سؤال واحد
                    في السياق

                    قال تعالى في سورةالمائده
                    إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ(55)وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)
                    ــــــــــــــ
                    ((وَمَن يَتَوَلَّ اللَّه))
                    هذا التخيير لمن ؟!
                    بمعنى من المعني بهذا التخيير ؟!
                    هل الله تبارك وتعالى داخل فيه ؟!!!!
                    هل رسول الله صلى الله عليه وآله داخل فيه ؟!!!!
                    منتظر منك رد على هذا السؤال
                    فقــــــــــــــــــــــــــط
                    دع البقيه


                    قال تعالى

                    الله ولي الذين امنوايخرجهم من الظلمات الى النوروالذين كفروااولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النورالى الظلمات اولئك اصحاب النار هم فيهاخالدون*

                    عندما يخاطبنا الخالق تبارك وتعالى بالقول

                    ((إنماوليكم الله))
                    مع ملاحظة بأن كاف الخطاب عائد للذين آمنوا
                    وفي آية أخرى
                    يُخبرنابالقول
                    ((الله ولي الذين امنوا))
                    فهل هناك فـــــــــــرق؟!
                    وضحه للقاري فهو ينتظر

                    قال تعالى
                    الم تر الى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون*
                    تولوا في هذه الآيه ماذا تعني
                    هل تعني الإتباع أم لا ؟
                    عندما تتولاهم هل تكون بهذا الفعل قد نفذت أمر الله وأتبعته أم خالفته ؟
                    ـــــــــــــــــ
                    قال تعالى
                    قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم*
                    وبما أنكم إختزلتم الولي في الحب والنصره
                    فماذا تقول في هذه الآيه ؟!

                    تعليق


                    • #70
                      أولا : أنت تطرح أسئلة كثيرة و لا تجيب على جوهر الطرح المطروح . فلقد اتفقنا أنه لفهم الآية فهما صحيحا لا بد من فهم سياقها . و حيث أن الله ينهى عن مولاة الكافرين ، فيجب معرفة معنى هذه الموالاة و الوقوف عندها بتمعن .

                      ثانيا : بالنسبة لسؤالك القائل : من المخاطب في قوله : " و من يتول الله و رسوله " ؟ فالمخاطب هم المؤمنون . و الله سبحانه غير مشمول بالخطاب و كذلك الرسول إلا أن تدرجه بكونه أحد المؤمنين .

                      ثالثا : بالنسبة لسؤالك القائل : مالفرق بين جملة " الله ولي المؤمن " و جملة " المؤمن ولي الله "؟ فقد أجبت عن هذا السؤال سابقا . فقلت لك أن هتين الجملتين تمثل قول الله تعالى :" إن تنصروا الله ينصركم " .. فالمؤمن محب لله و ناصر له ، و بالمثل ، فالله محب للمؤمن و ناصر له . فالمحبة و النصرة مشتركة ، لذلك الجملتين صحيحتين بلا إشكال .

                      رابعا : أما سؤالك القائل : ماذا تعني تولي الكافرين في قوله : " ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم " ؟ فالجواب قد بينه الله سبحانه و تعالى في قوله :"
                      يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي و عدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة " .. فتولي الكافرين يعني مودتهم . أما اتباعهم فهي نتيجة للمودة ، فحتى لو لم تتبعهم و أنت محب لهم فالآية تشملك . بينما من الممكن أن تستخدم التقية مع الكافرين فتتبعهم و أنت غير محب لهم فلا تشملك الآية . فمربط الفرس هو المودة .

                      خامسا : لم يتم اختزال الولاية في المحبة و النصرة فقط ، بل نقول أن الولاية في الآية الكريمة تعني المحبة و النصرة . و لا يعني أنه لا توجد آية في القرآن أوردت كلمة " ولي " بغير هذا المعنى .
                      .
                      .
                      .
                      () .. قلم حبر .. ()

                      تعليق


                      • #71


                        بالنسبة لسؤالك القائل : من المخاطب في قوله : " و من يتول الله و رسوله " ؟فالمخاطب هم المؤمنون . و الله سبحانه غير مشمول بالخطاب و كذلك الرسولإلا أن تدرجه بكونه أحد المؤمنين.


                        جميـــــــــــــــــــــــــل
                        إذاً الخالق تبارك وتعالى خارج عن التخيير
                        وهو صاحب الخطاب والمؤمنون هم أهل الخطاب
                        ولكن غاب عنك بأن هناك واو عطف
                        عطفت ما لله للرسول وليس هذا فحسب
                        بل اللذين آمنوا أيضاً
                        فكيف يستقيم المعنى إذا كانوا هم أهل الخطاب
                        وخارجين عنه في نفس الوقت ؟!!
                        ـــــــــــــ
                        ولا تنسى بأن واو العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص
                        قال تعالى
                        وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْفَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)

                        تعليق


                        • #72
                          ما المشكلة بالضبط ؟؟؟

                          يا أيها الذين آمنوا إنما المحبة و النصرة يجب أن تكون لله و للرسول و للمؤمنين .. و من يحب و ينصر الله و رسوله و المؤمنين فهو الغالب ...

                          فما مشكلتك بالضبط مع هذه الجملة ؟؟
                          .
                          .
                          .
                          () .. قلم حبر .. ()

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
                            ما المشكلة بالضبط ؟؟؟

                            يا أيها الذين آمنوا إنما المحبة و النصرة يجب أن تكون لله و للرسول و للمؤمنين .. و من يحب و ينصر الله و رسوله و المؤمنين فهو الغالب ...

                            فما مشكلتك بالضبط مع هذه الجملة ؟؟
                            .
                            .
                            .
                            () .. قلم حبر .. ()



                            ربما هذه آيه في مصحف عائشه أو عمر فلا تُلزمنا بها !!
                            ــــــــــــ

                            ثبت بأن الخالق تبارك وتعالى خارج عن التخيير
                            وهو صاحب الخطاب والمؤمنون هم أهل الخطاب
                            وبما أن هناك واو عطف
                            عطفت ما لله للرسول وأشركته في نفس الحكم
                            فهو خارج عن الخطاب كذلك وليس هذا فحسب
                            بل اللذين آمنوا أيضاً كذلك ,
                            فكيف يستقيم المعنى إذا كان المؤمنون هم أهل الخطاب
                            وخارجين عنه في نفس الوقت ؟!!
                            ـــــــــــــــــــــــ
                            أم أن هناك مـــــــؤمنون آخرون قد أُمرنا بتوليهم !!!
                            وقد ورد ذكرهم في صدر الآية الأولى لهم ما لله ورسوله
                            وبواو العطف كذلك !!
                            أرني كيف ستحل هذه العُقده ؟
                            ـــــــــــــ
                            وللتذكير فإن واو العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص وتُشركه في نفس الحكم
                            قال تعالى
                            وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْفَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)

                            تعليق


                            • #74
                              السلام عليكم

                              حوار شيق ومفيد بارك الله في الجميع

                              تسجيل متابعة

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

                                ربما هذه آيه في مصحف عائشه أو عمر فلا تُلزمنا بها !!
                                ــــــــــــ

                                ثبت بأن الخالق تبارك وتعالى خارج عن التخيير
                                وهو صاحب الخطاب والمؤمنون هم أهل الخطاب
                                وبما أن هناك واو عطف
                                عطفت ما لله للرسول وأشركته في نفس الحكم
                                فهو خارج عن الخطاب كذلك وليس هذا فحسب
                                بل اللذين آمنوا أيضاً كذلك ,
                                فكيف يستقيم المعنى إذا كان المؤمنون هم أهل الخطاب
                                وخارجين عنه في نفس الوقت ؟!!
                                ـــــــــــــــــــــــ
                                أم أن هناك مـــــــؤمنون آخرون قد أُمرنا بتوليهم !!!
                                وقد ورد ذكرهم في صدر الآية الأولى لهم ما لله ورسوله
                                وبواو العطف كذلك !!
                                أرني كيف ستحل هذه العُقده ؟
                                ـــــــــــــ
                                وللتذكير فإن واو العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص وتُشركه في نفس الحكم
                                قال تعالى
                                وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْفَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)
                                ليس هناك عقدة و لا هم يحزنون ...

                                امش معي خطوة خطوة حتى نرى مشكلتك بالضبط ..!

                                1- الخطاب موجه للمؤمنين .. هل هناك مشكلة في ذلك ؟!


                                2- الله يخبر المؤمنين بأمر ... هل هناك مشكلة عندك في ذلك ؟!

                                3- الأمر الذي يخبره الله للمؤمنين هو : " أن الولاية يجب أن تكون لله و للرسول و للمؤمنين " ... هل عندك مشكلة في الخبر ؟؟



                                فلماذا تريد أن تخرج المؤمنين من الولاية ؟؟؟ ألم تقرأ قول الله تعالى : " و المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض " ؟؟

                                و عليه ،، فالمؤمن أخو المؤمن .. فلو قال الله : يا أيها المؤمنون إنما الولاية للمؤمنين ... فلا يعني أن المؤمنين المخاطبين ليسوا هم المؤمنون المشملون بالخبر ... فتأمل !!

                                و أما بالنسبة لقولك بأن العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص وتُشركه في نفس الحكم... فمن أين لك هذا ؟؟

                                إذا كنت تقصد أن واو العطف تسبغ ما للمعطوف عليه من إعراب ، فترفعه إذا كان مرفوعا و تنصبه إذا كان منصوبا و تجره إذا كان مجرورا .. فكلامك سليم ....

                                أما إذا كان قصدك غير ذلك ، فقد جانبت الصواب .. فتأمل !
                                .
                                .
                                .
                                () .. قلم حبر .. ()

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X