هذا جزء من الحوار ونهاية مطافه وقد دار بيني وبين الفاضل
قلم حبر وهو حول الآيتين اللتين تُثبت ولاية أئمتنا على الأمه .
قال تعالى في سورةالمائده
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ(55)وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)
ــــــــــــــ
فكان هذا سؤالي الذي وجهته له
((وَمَن يَتَوَلَّ اللَّه))
هذا التخيير لمن ؟!
بمعنى من المعني بهذا التخيير ؟!
هل الله تبارك وتعالى داخل فيه ؟!!!!
هل رسول الله صلى الله عليه وآله داخل فيه ؟!!!!
منتظر منك رد على هذا السؤال
فقــــــــــــــــــــــــــط
دع البقيه
فكان جوابه
وكان ردي التالي
جميـــــــــــــــــــــــــل
إذاً الخالق تبارك وتعالى خارج عن التخيير
وهو صاحب الخطاب والمؤمنون هم أهل الخطاب
ولكن غاب عنك بأن هناك واو عطف
عطفت ما لله للرسول وليس هذا فحسب
بل اللذين آمنوا أيضاً
فكيف يستقيم المعنى إذا كان المؤمنين هم أهل الخطاب
وخارجين عنه في نفس الوقت ؟!!
أم أن هناك مؤمنون آخرون غير أهل الخطاب أُمرنا بموالاتهم وتوليهم,
فالخطاب موجه لي ولك ولكل الأمه بما فيهم الصحابه
((إذاً هي موالاة طاعه وإتباع بين تابع ومتبوع وآمر ومأمور))
ـــــــــــــ
ولا تنسى بأن واو العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص وتُشركه في نفس الحكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعدها آثر الإنسحاب من الحوار .
فهل من محاور يحل لنا هذه العقدة !
منتظر

قلم حبر وهو حول الآيتين اللتين تُثبت ولاية أئمتنا على الأمه .
قال تعالى في سورةالمائده
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ(55)وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)
ــــــــــــــ
فكان هذا سؤالي الذي وجهته له
((وَمَن يَتَوَلَّ اللَّه))
هذا التخيير لمن ؟!
بمعنى من المعني بهذا التخيير ؟!
هل الله تبارك وتعالى داخل فيه ؟!!!!
هل رسول الله صلى الله عليه وآله داخل فيه ؟!!!!
منتظر منك رد على هذا السؤال
فقــــــــــــــــــــــــــط
دع البقيه
فكان جوابه
بالنسبة لسؤالك القائل : من المخاطب في قوله : " و من يتول الله و رسوله " ؟ فالمخاطب هم المؤمنون . و الله سبحانه غير مشمول بالخطاب و كذلك الرسول إلا أن تدرجه بكونه أحد المؤمنين .
وكان ردي التالي
جميـــــــــــــــــــــــــل
إذاً الخالق تبارك وتعالى خارج عن التخيير
وهو صاحب الخطاب والمؤمنون هم أهل الخطاب
ولكن غاب عنك بأن هناك واو عطف
عطفت ما لله للرسول وليس هذا فحسب
بل اللذين آمنوا أيضاً
فكيف يستقيم المعنى إذا كان المؤمنين هم أهل الخطاب
وخارجين عنه في نفس الوقت ؟!!
أم أن هناك مؤمنون آخرون غير أهل الخطاب أُمرنا بموالاتهم وتوليهم,
فالخطاب موجه لي ولك ولكل الأمه بما فيهم الصحابه
((إذاً هي موالاة طاعه وإتباع بين تابع ومتبوع وآمر ومأمور))
ـــــــــــــ
ولا تنسى بأن واو العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص وتُشركه في نفس الحكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعدها آثر الإنسحاب من الحوار .
فهل من محاور يحل لنا هذه العقدة !
منتظر

تعليق