و عليكم السلام ..
ورد المفهوم بصياغة البارع الفذ الشهيد الثاني قدس :
الأصل فيه ما روي عنهن من التعيير بما آثره من الفقر والصبر عليه ، وطلب زينة الحياة الدنيا منه مع كراهته لذلك.
أولا- ليس في الاية طرفان ، بل خياران .
ثانيا - الخيار الأول زينة الحياة الدنيا ، و طلب سعة العيش ليس بالكفر الصريح ولا يوجب خسران الاخرة ، ولو كان بهذا المفهوم لكان ذيل الاية بتحذير واضح كما في قوله تعالى : (وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ) .
ثالثا - لا يكلف الله زوجات نبيه الكريم
بما لا طاقة لواحدة منهن على حمله ، من الصبر المترافق للضنك ، وتسريحها بجو من الالفة والمحبة لهو خير لها ولرسول الله
من البقاء على الزوجية .
رابعا - لو كان اختيار زينة الدنيا هو الكفر بعينه ، وجب ان يكون اختيار الله و رسوله هو الايمان بعينه دون قيد ، وهذا خلاف ما في النص من تقييد وشرط .
خامسا - المبحث الروائي واضح في فهم القضية وهي طلب الصلاح المعيشي للحادثة المشهورة .
ورد المفهوم بصياغة البارع الفذ الشهيد الثاني قدس :
الأصل فيه ما روي عنهن من التعيير بما آثره من الفقر والصبر عليه ، وطلب زينة الحياة الدنيا منه مع كراهته لذلك.
أولا- ليس في الاية طرفان ، بل خياران .
ثانيا - الخيار الأول زينة الحياة الدنيا ، و طلب سعة العيش ليس بالكفر الصريح ولا يوجب خسران الاخرة ، ولو كان بهذا المفهوم لكان ذيل الاية بتحذير واضح كما في قوله تعالى : (وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ) .
ثالثا - لا يكلف الله زوجات نبيه الكريم


رابعا - لو كان اختيار زينة الدنيا هو الكفر بعينه ، وجب ان يكون اختيار الله و رسوله هو الايمان بعينه دون قيد ، وهذا خلاف ما في النص من تقييد وشرط .
خامسا - المبحث الروائي واضح في فهم القضية وهي طلب الصلاح المعيشي للحادثة المشهورة .
تعليق