إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل كرار وصلاة التراويح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة على خطى الأسلام
    صلاة التراويح عبارة عن صلاة تصلى من قبل أبناء السنة في شهر رمضان وعدد ركعاتها عشرين ركعة تهدى الى العشرة المبشرين في الجنة وذلك حسب أعتقادهم واختلف عنهم الوهابية بعدد الركعات والتي هي في حقيقتها صلاة قيام الليل والذي عددها أحدى عشرة ركعة ، فهي بدعة فكيف يصلي رسول الله في حياته ولمن ؟؟؟ أمثال أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وان كانت العدد أحدى عشر فهي صلاة قيام الليل وليست مقصورة على شهر رمضان ولكن هم ليس لهم نهج واضح فهم كما ابتدعوا المذاهب وخرجوا من الخط المحمدي فهم يدورون في دائرة الضلال
    نحن لا نهدي ثواب الصلاة لأحد ... من قال لك هذا الكلام ؟
    نحن نصلي لله سبحانه وتعالى ونقيم سنة سنها الرسول (ص) وثبتت عنه بالدليل الصحيح الصريح ... لا نهديها لا للصديق و لا لعمر ولا لطلحة ولا لغيرهم ..
    راجع معلوماتك عن التراويح يا أخي ...

    تعليق


    • #47
      [quote=كرار أحمد]طالب الكناني أ..
      أتعبت نفسك في جمع أقوال ولصقت ونسخت
      .
      هذه الاقوال حجة عليك ومن كتبك ايها الجاهل المعاند الانشائي
      ..
      وهذا كله لا طائل من ورائه فلو اجتمعت الدنيا كلها على رأي وثبتت السنة برواية صحيحة ما أخذنا إلا بالرواية
      ونحن نعلم بانه لاطائل من نصح امثالك من الطائفين الذي يأخذهم العزة بالاثم وكل ما اتيناك به من كتبك واتحداك ان تضعف رواية واحده يا ابو الانشاء
      ... أم عن تطاولاتك فلن أرد عليها لأنني مؤدب
      الانسان المؤدب لايكذب ولا يفتري والمؤدب من يعترف ويقر بخطائه فكيف وانت من يفتري ويكذب على افضل خلق الله الرسول محمد ا

      فانصحك عندما ترد رد بالدليل وفند وضعف بالدليل لا بالانشاء

      تعليق


      • #48
        [quote=كرار أحمد]
        ونقيم سنة سنها الرسول (ص) وثبتت عنه بالدليل الصحيح الصريح
        ...

        كذاب لم تكن سنة رسول الله فلا تفتري على رسول الله وقد بينا قول علمائك في ذلك بانها شرعت من قبل عمر

        وعمر اعترف برواية صحيحة اتحداك ان تنفيها حيث قال (نعم البدعة هذه)

        تعليق


        • #49
          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..

          سبحان الله..تمر الأشهر و السنين و كرار أحمد لا يتغير..كلام مرسل لا دليل به و لا عليه..

          على كل حال...المهم عندنا كلام رسول الله صلى الله عليه و آله فقد أمرنا الله بالأخذ به: "وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا"..

          فرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال:


          1- أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
          المصدر: صحيح مسلم:2/187ـ 188.

          2- أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
          المصدر: سنن أبي داود:2/69، حديث 1447.


          3- أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّىقام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.
          المصدر: سنن النسائي:3/198.


          4- أخرج ابن ماجة عن عبد اللّه بن سعد قال: سألت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) أيّما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ قال: ألا ترى إلى بيتي ما أقربه إلى المسجد؟! فلأن أُصلّي في بيتي أحبّ إليَّ من أن أُصلّي في المسجد إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة.
          المصدر: سنن ابن ماجة:1/439 برقم 1378.





          أقول أنا مالك: فإن ثبت لنا أن أداء الصلاة الغير مكتوبة في البيت أفضل، فعلام الإصرار على أداءها في المسجد جماعة؟؟


          أما التعلل بأن بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و آله يكون التشريع قد انتهى و بالتالي فلا خوف من أن تفرض صلاة التراويح علينا

          فمن ثم لا بأس من أن نعود لأمر نهانا عنه رسول الله فإنه مشاركة لرسول الله صلى الله عليه و آله في كونه مبلغا عن الله، و هذا لعمري من التكلف الذي نهينا عنه..

          الله سبحانه يقول: "وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا"...و لم يقل و ما نهاكم عنه خشية أن يفرض فعودوا له متى ما رأيتم أن الوقت صار مناسبا لذلك..

          و لا أدري من أين علم المفترون على رسول الله صلى الله عليه و آله أنه أنما فض جماعة صلاة التراويح بعلة أنها ستكتب عليهم أصلا؟

          بل هل دعى رسول الله صلى الله عليه و آله الناس ليصلوا التراويح خلفه في يوم من الأيام؟؟

          أم أن الناس هم من تجمعوا وراء رسول الله صلى الله عليه و آله من ذات أنفسهم؟؟

          الرواية تبين لنا أن تجمع الناس وراء رسول الله صلى الله عليه و آله كان من ذات أنفسهم و لم يدعهم رسول الله لذلك..

          إذن أداء صلاة التراويح جماعة ما كان من سنن رسول الله صلى الله عليه و آله يوما..

          و ما كذب عمر و لا كان مشتبها حين قال عن فعلته أنها بدعة..

          تعليق


          • #50
            اخي استاذي الفاضل

            نتشرف بمداخلتكم القيمة

            وهل ينصاع كرار للحق ويترك العناد لااظن ذلك

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..

              سبحان الله..تمر الأشهر و السنين و كرار أحمد لا يتغير..كلام مرسل لا دليل به و لا عليه..

              على كل حال...المهم عندنا كلام رسول الله صلى الله عليه و آله فقد أمرنا الله بالأخذ به: "وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا"..

              فرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال:


              1- أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
              المصدر: صحيح مسلم:2/187ـ 188.

              2- أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
              المصدر: سنن أبي داود:2/69، حديث 1447.


              3- أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّىقام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.
              المصدر: سنن النسائي:3/198.


              4- أخرج ابن ماجة عن عبد اللّه بن سعد قال: سألت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) أيّما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ قال: ألا ترى إلى بيتي ما أقربه إلى المسجد؟! فلأن أُصلّي في بيتي أحبّ إليَّ من أن أُصلّي في المسجد إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة.

              المصدر: سنن ابن ماجة:1/439 برقم 1378.




              أقول أنا مالك: فإن ثبت لنا أن أداء الصلاة الغير مكتوبة في البيت أفضل، فعلام الإصرار على أداءها في المسجد جماعة؟؟


              أما التعلل بأن بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و آله يكون التشريع قد انتهى و بالتالي فلا خوف من أن تفرض صلاة التراويح علينا

              فمن ثم لا بأس من أن نعود لأمر نهانا عنه رسول الله فإنه مشاركة لرسول الله صلى الله عليه و آله في كونه مبلغا عن الله، و هذا لعمري من التكلف الذي نهينا عنه..

              الله سبحانه يقول: "وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا"...و لم يقل و ما نهاكم عنه خشية أن يفرض فعودوا له متى ما رأيتم أن الوقت صار مناسبا لذلك..

              و لا أدري من أين علم المفترون على رسول الله صلى الله عليه و آله أنه أنما فض جماعة صلاة التراويح بعلة أنها ستكتب عليهم أصلا؟

              بل هل دعى رسول الله صلى الله عليه و آله الناس ليصلوا التراويح خلفه في يوم من الأيام؟؟

              أم أن الناس هم من تجمعوا وراء رسول الله صلى الله عليه و آله من ذات أنفسهم؟؟

              الرواية تبين لنا أن تجمع الناس وراء رسول الله صلى الله عليه و آله كان من ذات أنفسهم و لم يدعهم رسول الله لذلك..

              إذن أداء صلاة التراويح جماعة ما كان من سنن رسول الله صلى الله عليه و آله يوما..

              و ما كذب عمر و لا كان مشتبها حين قال عن فعلته أنها بدعة..
              هذا كلام جيد وصحيح .. لكن هذا ليس في شأن رمضان ...
              في شأن قيام رمضان خصص رسول الله الأمر بصلاته بالناس كما أوردنا في الأحاديث الموجودة في صدر الموضوع أرجو أن يكون الأمر وااضحاً .

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                هذا كلام جيد وصحيح .. لكن هذا ليس في شأن رمضان ...
                في شأن قيام رمضان خصص رسول الله الأمر بصلاته بالناس كما أوردنا في الأحاديث الموجودة في صدر الموضوع أرجو أن يكون الأمر وااضحاً .
                نحن اهل دليل وليس انشاء نوضح مايلي :

                روى عن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنه قال : (أيها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة بدعة , فلا تجمعوا ليلاً في شهر رمضان في النافلة ولا تصلوا صلاة الضحى , فإن قليلاً في سنّة خير من كثير في بدعة , ألا وإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة سبيلها إلى النار) . المصدر: (نصّ الباجي والسيوطي، والسكتواري على أن أول من سن التراويح عمر بن الخطاب، كما في محاضرات الأوائل، ص149، في طبع 1311هـ وفي ص98، طبع سنة 1300هـ. وفي شرح المواهب للزرقاني، ج7، ص149 وجاء في الشافي، ج4، ص219، وسنن أبي داود، ج2، ص261، ومقدمة سنن ابن ماجة، ص46). وروى ابن الأثير في (جامع الأصول) عن زيد بن ثابت قال : احتجر النبي صلى الله عليه [ وآله ] حجيرة بخصفه أو حصير، قال عفاف في المجد وقال عبد الأعلى في رمضان، فخرج رسول الله صلى الله عليه [وآله] يصلي فيها، قال: فتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا إليه فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه [وآله] عنهم فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] مغضباً، فقال لهم: ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه ستكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة . المصدر: (جامع الأصول لابن الأثير، الحديث 4218، الجزء 6، ص118-119. سنن أبي داود 2/ 69). كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يصلي في رمضان، فجئت فقمت إلى جنبه وجاء رجل فقام أيضا، حتى كنا رهط، فلما أحس النبي (صلى الله عليه وآله) أنّا خلفه جعل يتجوز في الصلاة، ثم دخل رحله فصلى صلاة لا يصليها عندنا، قال قلنا له حين خرج: أفطنت بنا الليلة؟ قال: نعم، ذلك الذي حملني على ما صنعت . المصدر: (أورده مسلم في صحيحه كتاب الاعتصام باب النهي عن الوصال في الصوم حديث 1104، وأخرجه ابن الأثير في جامع الأصول الحديث 4216 ومعنى قوله جعل يتجوز في الصلاة، أي خففها (صلى الله عليه وآله)). في (جامع الأصول) عن أبي سلمة أنه سأل عائشة: كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه [وآله] في رمضان؟ فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيرها على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسألوا عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاً، فقلت يا رسول الله! أتنام قبل أن توتر؟ قال: يا عائشة أن عيني تنامان ولا ينام قلبي . المصدر: (وكذلك في البخاري 1/ 343 ـ مسلم 1/ 524 ح177). وجاء في (كنز العمال) : (سئل عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : الفريضة في المسجد ، والتطوّع في البيت). المصدر : (كنز العمّال ، لعلاء الدين الهندي 8 : 384 | 23363 ). ومثل هذه الأحاديث الصحيحة كثيرة جداً في كتب أرباب الحديث، ولكن الغريب أن بعضهم قال أن النبي (صلى الله عليه وآله) أتى بها ثم تركها من غير نسخ، وهو يتعارض مع قوله عليكم بالصلاة في بيوتكم، وقوله (صلى الله عليه وآله) ذلك الذي حملني على ما صنعت، وغضبه لاجتماعهم في النافلة، لا يعني مطلقاً أن التراويح كانت عملاً جائزاً.
                والأغرب من هذا كله أن كل كتب الحديث وكتب التاريخ على الإطلاق تقول أن صلاة التراويح من مبدعات عمر بن الخطاب.. فلماذا هذه الدعاوى وهذه التعاليل؟!
                ولذا فإن صلاة التراويح لم يشرعها الشارع المقدس، بل هي بدعة.. وقد روى البخاري ومسلم عنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال: (من رغب عن سنتي فليس مني ).

                تعليق


                • #53
                  وبما نحن اهل دليل ننقل لكرار بعض اقوال علمائه بان صلاة التراويح هي من فعل عمر عسى ان يترك عناده ويستخدم عقله ويترك التعصب الاعمى ويتبع سنة رسول الله لا سنة ابن صهاك

                  ومن أقول علماء أهل السنة والجماعة بأن صلاة التراويح هي من فعل عمر بن الخطاب وليس من عمل بها رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : قال العلامة: القسطلاني في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من (إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري) عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث: نعمت البدعة هذه، هذا لفظه: سماها بدعة لأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسن لهم الاجتماع لها، ولا كانت في زمن الصديق. ولا أول الليل، ولا هذا العدد الخ. وفي (تحفة الباري) وغيره من شروح البخاري مثله، فراجع. وقال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 33 من (تاريخه روضة المناظر): هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح. الخ. ولما ذكر السيوطي في كتابه (تاريخ الخلفاء) أوليات عمر نقلاً عن العسكري، قال: هو أول من سمي أمير المؤمنين، وأول من سن قيام شهر رمضان – بالتراويح - وأول من حرم المتعة، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات. الخ. وقال محمد بن سعد – حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات-: وهو أول من سن قيام شهر رمضان – بالتراويح - وجمع الناس على ذلك، وكتب به إلى البلدان، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئاً يصلي التراويح بالرجال وقارئاً يصلي بالنساء. الخ. قال الزهري: فتوفي رسول الله(صلى الله عليه وآله) والأمر على ذلك أنّ كلّ أحد يصلّي قيام رمضان في بيته منفرداً حتى جمع عمر الناس على أبيّ بن كعب، فصلّى بهم جماعة واستمرّ العمل على ذلك. الشوكاني: قال مالك وأبو يوسف وبعض الشافعية وغيرهم، الأفضل فرادى في البيت لقوله(صلى الله عليه وآله): افضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة. متفق عليه. وقالت العترة: إنّ التجمّع فيها بدعة». أضف إلى هذا أن إعفاء النافلة من الجماعة يمسك على البيوت حظها من البركة والشرف بالصلاة فيها، ويمسك عليها حظها من تربية الناشئة على حبها والنشاط لها، ذلك لمكان القدوة في عمل الآباء والأمهات والأجداد والجدات، وتأثيره في شد الأبناء إليها شداً يرسخها في عقولهم وقلوبهم، وقد سأل عبد الله بن مسعود رسول الله (صلى الله عليه وآله) أيما أفضل: الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ فقال (صلى الله عليه وآله): ألا ترى إلى بيتي ما أقربه من المسجد فلأن أصلي في بيتي أحب إلي من أن أصلي في المسجد إلا أن تكون صلاة مكتوبة. رواه أحمد وابن ماجة وابن خزيمة في صحيحه كما في باب الترغيب في صلاة النافلة من كتاب الترغيب والترهيب للإمام زكي الدين عبد العظيم بن عبد القوي المنذري . وعن زيد بن ثابت أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: صلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة. (رواه النسائي وابن خزيمة في صحيحه). وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) أكرموا بيوتكم ببعض صلاتكم. وعنه (صلى الله عليه وآله) قال: مثل الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت. (أخرجه البخاري ومسلم). وعن جابر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قضى أحد الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيباً من صلاته، وإن الله جاعل في بيته من صلاته خيراً. (رواه مسلم وغيره ورواه ابن خزيمة في صحيحه بالإسناد إلى أبي سعيد). والسنن في هذا المعنى لا يسعها هذا الإملاء. وما روي عن ابن أبي الحديد أنَّ الإمام(عليه السلام) بعث الحسن(عليه السلام) ليفرّقهم عن الجماعة في نافلة رمضان. ففي شرح النهج: روي أنَّ أمير المؤمنين(عليه السلام) لمّا اجتمعوا إليه بالكوفة فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلّي بهم نافلة شهر رمضان، زجرهم وعرّفهم أنّ ذلك خلاف السنة، فتركوه واجتمعوا لأنفسهم وقدّموا بعضهم، فبعث إليهم إبنه الحسن(عليه السلام)، فدخل عليهم المسجد ومعه الدرّة، فلمّا رأوه تبادروا الأبواب، وصاحوا: وا عمراه. ومن خلال التأمل في الروايات المتقدمة تراها أجمعت على النهي عن أداء صلاة التراويح جماعة ، غاية الاَمر أنَّ بعض الروايات أرجعت النهي إلى أسباب خشية رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن (تكتب عليهم) أي أنْ تفرض عليهم فتكون جزءاً من التشريع بتلك الكيفية .
                  فأعترف بأنّها بدعة وخلاف السنّة وهم يروون عن النبي(صلى الله عليه وآله) أنّه قال: (كلّ بدعة ضلالة وكلّ ضلالة في النار).

                  تعليق


                  • #54
                    أحسنت وجزاك الله خير الأولين والآخرين

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      هذا كلام جيد وصحيح .. لكن هذا ليس في شأن رمضان ...
                      في شأن قيام رمضان خصص رسول الله الأمر بصلاته بالناس كما أوردنا في الأحاديث الموجودة في صدر الموضوع أرجو أن يكون الأمر وااضحاً .

                      حديث رسول الله واضح بأفضلية جميع الصلوات بالمنزل إلا الصلاة المكتوبة ..

                      تمعن بكلام رسول الله جيدا و لا تعمي عينيك بوهج التعصب المذهبي:

                      أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
                      المصدر: صحيح مسلم:2/187ـ 188.



                      السؤال الآن: سواء في رمضان أو في شعبان..و سواء التروايح أم صلاة الليل..أي مكان هو خير للصلاة إن لم تكن مكتوبة؟ في البيت أم جماعة في المسجد؟؟


                      تعليق


                      • #56
                        يرفع لكرار أحمد

                        تعليق


                        • #57
                          وماذا عن ركعتي تحية المسجد؟ فهذه ليست من الصلاة المكتوبة؟

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                            وماذا عن ركعتي تحية المسجد؟ فهذه ليست من الصلاة المكتوبة؟
                            أفهم من كلامك إن حديث رسول الله المروي في صحيح مسلم ليس صحيحا؟

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                              أفهم من كلامك إن حديث رسول الله المروي في صحيح مسلم ليس صحيحا؟
                              لا, لا تفهم مني هذا الكلام. ولكن حتى لا نتسرع بالحكم في تفسير الحديث والافتاء بغير علم, علينا النظر فيما قاله الشارحون, فإن تسنى لي في هذا اليوم أن أجد الاجابة سأكتبها هنا ان شاء الله.

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                                لا, لا تفهم مني هذا الكلام. ولكن حتى لا نتسرع بالحكم في تفسير الحديث والافتاء بغير علم, علينا النظر فيما قاله الشارحون, فإن تسنى لي في هذا اليوم أن أجد الاجابة سأكتبها هنا ان شاء الله.

                                صرنا كاليهود و النصارى لا نتفكر في النصوص الدينية إلا بما يقوله أحبارنا..إنا لله و إنا إليه راجعون..

                                أنا ما أوردت آية متشابهة من كتاب الله..بل هو نص واضح جلي من حديث رسول الله ..

                                فلماذا و أنت مأمور بإعمال العقل، تريد تعطيل عقلك حتى في أبسط المساءل و الاتكاء على عقل غيرك؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X