اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
لا عليك .. المهم الفكرة وصلت
:
الاخت امة الزهراء :
لا عليك .. المهم الفكرة وصلت

:
الاخت امة الزهراء :
أن الرد المذكور في الاية الاولى هو رد الحكم الشرعي المتنازع فيه، و لا صنع فيه لغير الله و رسوله.
و أما الرد المذكور في الاية الثانية فهو رد الخبر الشائع بين الناس من أمن أو خوف، و لا معنى لرده إلى الله و كتابه، بل الصنع فيه للرسول و لأولي الأمر منهم، لو رد إليهم أمكنهم أن يستنبطوه و يذكروا للرادين صحته أو سقمه و صدقه أو كذبه.
فالرد الأول : متعلق بحيثية التشريع بكتاب الله تعالى والتشريع بوحي الرسالة من غير كتاب ، فكان الرد فيه مخصص لله و رسوله .
والرد الثاني : في الولاية بالقضاء والحكم ، وهذا ما يفيد الرد به إلى الرسول وإلى الإمام .
وهنا : الخطب بين قولكم والسطور أعلاه قريب ، فهل توافقيني الرأي !؟
فالرد الأول : متعلق بحيثية التشريع بكتاب الله تعالى والتشريع بوحي الرسالة من غير كتاب ، فكان الرد فيه مخصص لله و رسوله .
والرد الثاني : في الولاية بالقضاء والحكم ، وهذا ما يفيد الرد به إلى الرسول وإلى الإمام .
وهنا : الخطب بين قولكم والسطور أعلاه قريب ، فهل توافقيني الرأي !؟
تعليق