إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محمد الرطيان (موضوع متجدد)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متابعين ان شاء الله...

    وكلمة شكرا ما تكفي على كولة علاوي..

    بس ماعدنة غيرهة شنسوي!
    و ندري بيج قنوعة ...


    الشكر موصول للاخ البياتي..على ما وضعه...


    مشكورة علوية عالموضوع الحلو..

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة باسل الجبوري
      متابعين ان شاء الله...

      وكلمة شكرا ما تكفي على كولة علاوي..

      بس ماعدنة غيرهة شنسوي!
      و ندري بيج قنوعة ...


      الشكر موصول للاخ البياتي..على ما وضعه...


      مشكورة علوية عالموضوع الحلو..
      هلابك أخوي باسل من طول الغيبات جاب الغنايم

      أشكر متابعتك أكثر مماينبغي على قولة أخونا الدرويش

      أما أخوي البياتي ماقصر وضع رابط موقعه عشان تدخلون عليه وتتركون موضوعي

      طبعا شاكرة له جدا وأتمنى يعود للمتابعه

      تعليق


      • (40)

        خفة دم .. رئاسية !


        ظالم ، ومجحف ، من يقول أن الساسة والزعماء في العالم العربي لا يمتلكون روح الدعابة .

        فأعداء الأمة ، دائما ً ما يحاولون أن يروجوا أن الزعماء العرب أجلاف و ” ثقيلي دم ” .. مع أنهم على العكس من هذا :

        مرحون ، ويصنعون النكات السوداء التي ” تقتلك ” من الضحك !


        فالأخ ” معمر القذافي ” – مثلا ً – له الكثير من التصريحات التي جعلت العالم من شرقه إلى غربه يضحك عليه !

        نعم ، أنا لا أحب ثلاثة أشياء في الأخ العقيد ، وهي :

        تسريحة شعره

        وتصريحاته

        وكله على بعضه !

        ولكن ، هذا لن يمنعنا من الاشادة بخفة دم فخامته … فهو رجل يتميّز بــ ” الخفة ” !


        وجاره الكبير ” أبن نكته ” يستطيع أن ” يموّتك ” من الضحك .. إلى أن تصرخ في وجهه ” كفاية ” … ” كفاية ” … ” ح موت من الدحك يا ريّس ” !!


        و ” محمود عباس ” – رغم كل هذا الحصار والاحتلال – إلا أنه قبل أسابيع قليلة ، وفي أجتماع حضرته كافة القوى الفلسطينية ، قال ” أشياء تضحّك ” !… فكان خطابه فيه الكثير من السخرية .. و ” المسخره ” !


        والزعماء العرب هم أصحاب النكتة العالمية الشهيرة : الانتخابات التي لا يوجد فيها إلا ” متنافس ” واحد .. ينافس نفسه ( ولأنهم ديمقراطيون يجعلون ” أنفسهم ” تفوز عليهم !! )
        وهم أصحاب الاستفتاءات التي تنتهي بثلاث تسعات 9ر99 ( يعشقون الارقام المميزة ! )


        على العموم .. الذي ذكّرني بكل هذه ” النكات ” الرئاسية ، هي نكتة الرئيس اليمني ” علي عبدالله صالح ” الذي أخبر العالم أجمع بأنه لن يرشح نفسه للرئاسة … ولكن .. ” الرئاسة ” هي التي رشحته لنفسها !!


        في ” الخليج ” – وكالعادة – توجد الكثير من النكات … ولكن .. المساحة المخصصة للمقال أنتهت ، وهذا المقال بحاجة لأن يرى النور .



        وآخر دعوانا : اللهم أحفظ الزعماء العرب … أو كما يقول عادل امام ” اللهم بطّخهم ” !

        تعليق


        • (41)

          التباسـات الملابـس!!

          (1)

          الحريّـة : ليست ” عُري ” ..
          الحرية : أن ترتدي من الملابس ( والأفكار ) ما تشاء ..
          وعلى الآخرين احترام ذوقك فيما ترتديه.

          (2)

          هذه تتباهى بأنها ” تلبس ” بشكل رائع
          وهذه تتباهى بأنها ” تخلع ” بشكل رائع !

          (3)

          في زمن العري لا نهتم كثيرا بنوع أو شكل أو لون الملابس
          المهم أن نلبس أي شيء يستر عورتنا أمام التاريخ !

          (4)

          ” الهوية ” حتى في الملابس ..
          فحافظ على هويتك بكافة أشكالها .

          (5)

          إنهم يلبسون ” الحرير ” .. و” دودة القز ” عارية !



          (6)

          لا أحب ” ربطة العنق ” .. تذكّرني بالمشنقة !


          (7)

          في الألفية الثالثة ( ولأسباب كثيرة ) باع العرب الكثير من ملابسهم
          لدكاكين ” الملابس المستعملة ” في السوق السياسي !

          (8)

          ” الحجاب ” : فكرة .. قبل أن يكون قطعة قماش .


          (9)

          لبس العرب ” العقال ” الأسود فوق رؤوسهم حزنا على سقوط الأندلس
          ومنذ ذلك التاريخ :
          و ” العِـقل ” تتراكم فوق رؤوسهم .. و” العَـقل ” يخرج من رؤوسهم !!
          وذلك بسبب وفرة النكسات والهزائم .


          (10)

          في بلادنا :
          هناك وزارات بـ ” عقال ” ووزارات بدون ” عقال ” ..
          لذا عليك قبل أن تفكر بنقد أي وزارة أن تعرف حجم ” الفولتات ”
          المنبعثة من أي ” عقال ” وزاري .


          (11)

          الجمهور أصابه اللَـبس من ملابس هذا الكاتب :
          ينظرون إلى ” قبعة الكابوي ” فوق رأسه ، ويقولون : إنه ليبرالي .
          ينظرون إلى ” البشت ” فوق كتفيه ، ويقولون : إنه خوي .
          لا يعلمون ، هل هو ” خوي ” منفتح على الآخَــر
          أم ليبرالي منفتح على الآخِـــر ؟!!


          (12)

          احترف التعرّي ، حتى إنه لم يكتف بنزع ملابسه فقط
          بل قام بنزع جلده أيضا !


          (13)

          يقول الناطق الرسمي : هذا الخبر ( عاري ) من الصحة .
          ولا تدري أيهما أكثر عريا ً : الخبر ، أم الناطق الرسمي ؟!

          تعليق


          • 11)

            الجمهور أصابه اللَـبس من ملابس هذا الكاتب :
            ينظرون إلى ” قبعة الكابوي ” فوق رأسه ، ويقولون : إنه ليبرالي .
            ينظرون إلى ” البشت ” فوق كتفيه ، ويقولون : إنه خوي .
            لا يعلمون ، هل هو ” خوي ” منفتح على الآخَــر
            أم ليبرالي منفتح على الآخِـــر ؟!!




            جميل..

            تعليق






            • اخترت من مقالاته ، ما تعلق بالمرأة ، وان كانت هناك واحدة لم اعلق عليها ، لأنه استخدم ( سياسة العرب ) في مقطعه الاخير ، من

              ( كأنه مقال جنسي ) .



              بالمناسبة أنا اُفكر بكتابة موضوع عن ما تتناوله الدراما التركية وتتبناه المجتمعات الإسلامية كعلاج..
              فإن شا الله قريباً سأنزلهُ [بما أنني ليبرالية بمتابعة ثقافة الآخَرين]
              :

              لا احبذ للرجل ، اذا لم يكن عالم ديني ، يحمل نهج وفكر الشهيد مرتضى المطهري ، ان يتكلم في قضايا النساء ، لأنهم ما بين ذات اليمين او الشمال في مختلف قضاياها ؟!

              من المُفترض على النساء كذلِك ايضاًعلى الرغم من أنني لم أوفق لقراءة فكرهِ !


              اتفق معك ، حتى مع وجود لكن ! فلا نستطيع ان ننكر الاعمال الانسانية والعلمية والتي يقدمها الناس ( ذكر وانثى)بمختلف شرائحهم واطيافهم ، وانتمائهم ، ودياناتهم ،حتى قرأت في كتاب ( العدل الالهي ) للشهيد مرتضى المطهري ، ان هولاء وان كانوا غير مسلمين ، لعدله سبحانه يجعل لهم قصور في النار ، وحرارة النار اخف عليهم من غيرهم ـ بما هو مضمونه ـ لما قدموه من اعمال انسانية .

              لكن النار لا أحد يعرف إلى ما تنظر أللشكل أم للمضمون !
              إنها تطلّع على الأفئدة وهناكمن لهن غيرة على الدين أكثر مما يملك بعض الرجال ..فمن المُقدر أن تقتنع في آخر ساعة من حياتها بالإلتزام و تلقى ربها وهي مُخلصة , أليس كذلِك؟

              المشكلة ، اننا نفكر في ابداعها، وما قدمته للمجتمع ، ونقدرها لأن علمها فيها صلاحنا ومصالحنا ، مما يجعل البعض ، غير آبه بمصير هذه الفتاة المسلمة التي قدمت لهم خدمة جليلة ( ان كانت في الجنة ام في النار !) ، غير آبه ان يوقض فيها فطرتها ؟! غير آبه ان يبرز حقيقة مهمة ، في انها مراعتها لحجابها ، وحصولها على هذه المكانة ، نموذج حي في الرد على شبهات الحجاب ، الذي يحاولون ان يبينوا منها،
              ان الحجاب حجرة عثر في طريق تقدم المرأة! وسفورها سببا لعلومها ؟! فذات اليمين يشجعونها على ما هي عليه ! وذات اليسار ينتقدونها ليس غيرة على الدين ، بل لأنها خرجت عن تقليد لهم ، كان من رحمة السماء ان بعض ملامحه له جذور في تعاليم الدين ؟!

              هي من تُحدْد ذلك !
              فالله جعل الدين المُعاملة , فالإنسان بجنسييهِ يُحب أن يُعامل بإحترام فعليه ألا يفقد إحترامهُ لنفسهِ أولاً حتى لا تكن عبثاً للآخرين!

              فقضايا المرأة ( فاكهة الفصول ، يستطيع الكتّاب اذا ما انتهوا من فاكهة الموسم ، ان يرجعوا اليها ) !

              فكلا منهم يُغني لليلاه ؟!
              اما انشودة الدين ، ترنيمة يحلم بها من يقضم كسرة من الليل ، في الدعاء لمن يُحييها في نقده ، وكتاباته ، وصوته ، وفكره ؟
              ؛
              اقول له : جدتي ، لم تعلمني اللغة الفصحى ، ولم تعلمني زخرفة الحروف وتنميقها ؟!
              وجدي ، لا يعرف المصطلحات السياسية ، ولا تزين مقالاته ، بكلمات عصرية ،او كلمات ساخرة
              حتى يبنوا لحفيدتهم ، كم هما مثقفِين ؟!
              بل كانت لغتهم معي ... لغة الفطرة
              لغة ، واضحة ، نقية ، طاهرة
              لا ينتظران من يمتدحهم ، او يستقبلهم في بلدان آخرى ؟!
              لهذا اخذت صداها في نفسي ، واظن نفس الشيء في تأثير
              كلمات جدك وجدتك في نفسك ؟!
              لهذا لتكن لغتنا مثل لغتهم ، على الاقل في صفائها ، حتى نؤثر بمختلف كتاباتنا ، ويعمل لها السيد على رؤسنا الف حساب .

              الدين يُعرف عند البلاء غاليتي , فكثير من المُتدينيين فقدوا دينهم والسبب أنهم فشلوا بما اُبتليوا بهِ ..فصرخةُ في وجه الحق تحبط تلك الليالي التي لن تعود !
              بالنسبة للأجداد حفظ الله الباقين ورحم الماضين منهم , فأنا وبصراحة لا أُحب أكون كجدتي بل أريد أن أكون أفضل منها ..لأنني لن اُمثلها في يوم نُبعث فيه فُرادى كما خُلقنا أول مرة ..




              التعديل الأخير تم بواسطة -أمةُ الزهراء-; الساعة 17-05-2012, 09:58 PM.

              تعليق


              • (41)

                التباسـات الملابـس!!

                (8)

                ” الحجاب ” : فكرة .. قبل أن يكون قطعة قماش .

                كأنك تقول :
                (1)

                الموزة ... لب ... قبل ان يكون غلاف اصفر ؟!

                وكلنا يعرف ، كما ان اللب يفسد بالهواء ،

                فالفكرة سوف تُفسدها الاهواء !

                (2)

                الحجاب عندما يكون فكرة ... يعني

                ( فك) معانيه و ( كره ) الاجتماع ... على فكره .

                (3)

                الحجاب عندما يكون فكرة ...يعني
                وضعه على طاولة النقد والقناعات !

                ومن الممكن ان تدخل كلمة الحجاب ، كتاب قنس

                لقدرة هذه الكلمة على حمل الف معنى ومعنى !

                (4)

                لكل شيء ظاهر وباطن

                فباطن الصلاة لا يأتي الا بعد التمسك بظاهره ..

                لهذا قبل ان تسبقنا عجلة الموت
                لنتمس بقطعة القماش ...
                ثم نعقد القمة العربية ، ومن يدري قد نجتمع في البيت الابيض !

                لنتفق ( ومن عادة الشعوب ان لا تتفق ) على فكرة .

                همسة / ثم قالوا ... الحجاب ثورة ...

                الى متى ... نجعل حبل الكلمات على القارب ؟!










                تعليق


                • بالمناسبة أنا اُفكر بكتابة موضوع عن ما تتناوله الدراما التركية وتتبناه المجتمعات الإسلامية كعلاج..
                  فإن شا الله قريباً سأنزلهُ [بما أنني ليبرالية بمتابعة ثقافة الآخَرين]

                  لأصداركم ... من المتابعين ...


                  من المُفترض على النساء كذلِك ايضاًعلى الرغم من أنني لم أوفق لقراءة فكرهِ !


                  هن ... بغبغاء .. لهم .. لدعاة التحرر !

                  اتمنى ان تطلعي على كتاباته ( انسان عجيب يتكلم بلغتين )

                  عندما يتكلم مع العلماء ، له لغة ، وعندما يتكلم مع الناس يتكلم بلغة أخرى

                  وكلتا اللغتين تكشف عن فكره .


                  لكن النار لا أحد يعرف إلى ما تنظر أللشكل أم للمضمون !
                  إنها تطلّع على الأفئدة وهناكمن لهن غيرة على الدين أكثر مما يملك بعض الرجال ..فمن المُقدر أن تقتنع في آخر ساعة من حياتها بالإلتزام و تلقى ربها وهي مُخلصة , أليس كذلِك؟

                  وقد يكون من المقدر ... ان لا تبقى لأخر ساعة ؟!
                  فلماذا ... نخُضع مصيرنا للعبة القدر ؟!

                  هي من تُحدْد ذلك !
                  فالله جعل الدين المُعاملة , فالإنسان بجنسييهِ يُحب أن يُعامل بإحترام فعليه ألا يفقد إحترامهُ لنفسهِ أولاً حتى لا تكن عبثاً للآخرين!
                  ما فسد الدين ... الا بهوى ( نحن من يحدد ) !
                  وليس فطرة الله ( تُحدد ) .

                  بالنسبة للأجداد حفظ الله الباقين ورحم الماضين منهم , فأنا وبصراحة لا أُحب أكون كجدتي بل أريد أن أكون أفضل منها ..لأنني لن اُمثلها في يوم نُبعث فيه فُرادى كما خُلقنا أول مرة .
                  القصد في طهر الكلمات من عدمها ( فزمانهم زمن نقي ... عندما نمرض ... تضع يدها وتجمع فيها خشوعها ، وفطرتها في معرفة الله ... ثم تدعو ... ببراءة يا رب شافها ... فنقوم من المرض وكأن شيئا لم يكن)
                  في مختلف الشعوب ...

                  كلمتهم ... عصى ... احيت مثلا في عشرينيات العراق ثورة ؟!

                  في زمن التلوث ... انعدمت هذه البركة !

                  وانعدم .. تأثير الكلمة !

                  ؛

                  صحيح ان خُلقنا في زمان غير زمانهم

                  وانّا سوف نبعث في الاخرة فرادى ؟

                  ولكن كلمات جداتنا هي قبس من كلمات جداتهن ...

                  وفي كلمتهن ... قبس من نور لا يخبو بتغير الزمن ... لأنه مستمد من الماضي البعيد ... من نهج فاطمة الزهراء .

                  تعليق


                  • (8)

                    ” الحجاب ” : فكرة .. قبل أن يكون قطعة قماش .
                    رُبما يقصد المرأة التي تخلعه بعد فترة وتقول :
                    أنا لم ارتدي الحِجاب مقتنعةً بهِ ولكن لأن العادات الواتقاليد أجبرتني على ذلك !
                    في الآونة الأخيرة كثير من الفتيات هذه الجملة يرددنها حتى أن بعض العلماء أفتوا
                    بجواز ارتداء الشعر المُستعار أو [الباروكة] للمحجبة لأنها ليست شعرها الحقيقي
                    فلا يترتب عليها حكم الكاشفة!!!

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-


                      رُبما يقصد المرأة التي تخلعه بعد فترة وتقول :
                      أنا لم ارتدي الحِجاب مقتنعةً بهِ ولكن لأن العادات الواتقاليد أجبرتني على ذلك !
                      في الآونة الأخيرة كثير من الفتيات هذه الجملة يرددنها حتى أن بعض العلماء أفتوا
                      بجواز ارتداء الشعر المُستعار أو [الباروكة] للمحجبة لأنها ليست شعرها الحقيقي
                      فلا يترتب عليها حكم الكاشفة!!!
                      غاليتي الحجاب هو حجاب داخلي قبل أن يكون ربطة قماش توضع على الشعر كم من فتاة محجبه ظاهريا
                      وهي تحمل من العهر والقذاره الداخليه ماالله به عليم وكم من فتاه لم تغطي شعرها ولكنها طاهره ونقيه
                      ومحجبه من الداخل أقول هذا عن تجربه و نماذج رأيتها بالواقع قبل أن تلبس الفتاة الحجاب الخارجي
                      يجب أن تحجب نفسها من الداخل فأذا إكتمل وضعت الحجاب على رأسها..
                      الحجاب قناعه ودين وحاله معينه يجب أن تتوفر في الفتاة

                      تعليق



                      • لأصداركم ... من المتابعين ...

                        ولنا الشَرف عزيزتي




                        هن ... بغبغاء .. لهم .. لدعاة التحرر !

                        اتمنى ان تطلعي على كتاباته ( انسان عجيب يتكلم بلغتين )

                        عندما يتكلم مع العلماء ، له لغة ، وعندما يتكلم مع الناس يتكلم بلغة أخرى

                        وكلتا اللغتين تكشف عن فكره .

                        سأحاول إن شاء الله تحميل مُؤلفاتهِ .





                        وقد يكون من المقدر ... ان لا تبقى لأخر ساعة ؟!
                        فلماذا ... نخُضع مصيرنا للعبة القدر ؟!

                        القدر وضع غيبي سنراه ما حيَينا .

                        اللُعبة هي الحياة التي نعيشها ,, فنحن ما بين الركض وراءها أو ركضها وراءنا
                        وشتان ما بين الحاليتن..حتى في المصير ..

                        لذلِكَ كل ذِي لُب يُحدد مَصيرهُ ولا أعتقد بأن الحلال والحرام عند من يعرفه يحتاج للنُصح والواعِظ يكون من النفس. .




                        ما فسد الدين ... الا بهوى ( نحن من يحدد ) !
                        وليس فطرة الله ( تُحدد ) .

                        نعم نحن من يُحدد فالخيَار بأيدينا والقرار بايدينا ورغم ذلك ..
                        إلى الله يرجع الأمر كُلهُ.



                        في زمن التلوث ... انعدمت هذه البركة !

                        اِنهم البَركة التي لا غِنى عنها..بالتأكيد.
                        وشكراً لجميع الآباء والأمهات.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة ~علوية الهوى~
                          غاليتي الحجاب هو حجاب داخلي قبل أن يكون ربطة قماش توضع على الشعر كم من فتاة محجبه ظاهريا
                          وهي تحمل من العهر والقذاره الداخليه ماالله به عليم وكم من فتاه لم تغطي شعرها ولكنها طاهره ونقيه
                          ومحجبه من الداخل أقول هذا عن تجربه و نماذج رأيتها بالواقع قبل أن تلبس الفتاة الحجاب الخارجي
                          يجب أن تحجب نفسها من الداخل فأذا إكتمل وضعت الحجاب على رأسها..
                          الحجاب قناعه ودين وحاله معينه يجب أن تتوفر في الفتاة

                          من خلال مطالعتي لثقافات المجتمعات وجدتْ أن ثقافتنا مسلوبة منا . نحن فقط نفخر [بثقافة إسلامية] لكن

                          كشكل والمضمون عند الآخرين بدون مُزاح ولا رياء ولا سُمعة ..!

                          أحياناً أسأل نفسي لو سافرت واستقريت بأحد الدول المختلفة عن ثقافتها وعادتها عنا هل سأبدل نفسي لأجل المجتمع أم بعد إقتناع أم من باب التدين ؟

                          كذلِك هو الحِجاب بالنسبة لغير المتحجبات واللاتي كُن كذلك !
                          ورغم ذلك التي لم تكن محجبة هي عندي أفضل ممن خلعتهلأي سبب كان ؟

                          تعليق


                          • (42)

                            الحــــــــــــــــــــــــــــــــرب


                            (1)

                            الحـرب :

                            العالم أكثر بشاعة .. أقل جمالا .

                            (2)

                            الحـرب :

                            الشيء الوحيد الذي يجعلني أتمنى أن في فمي ماء المحيط ..

                            لكي ( أبصق ) على كل العسكر !

                            (3)

                            الحـرب :

                            العالم ينزع رأسه ، ويستبدله بحذاء عسكري !

                            (4)

                            الحـرب :

                            رجلٌ عجوز ، يمرغ رأسه ووجهه بالتراب .

                            عاد إليه ولده الوحيد …

                            ……………………….

                            يتذكّر فرحته الاولى ، عندما قالت له زوجته : انها حامل .

                            يتذكّر خوفه عليها / عليه ، قبل ان يولد ..

                            يتذكّر صرخته الاولى ..

                            يتذكّر أول ( بابا .. تاتا .. أغا ..) ..

                            يتذكّر بكاءه عليه عندما مرض لاول مره .

                            يتذكّر لون قميصه المدرسي ، في اول يوم دراسي .

                            يتذكّر تأنقه ، عندما اصبح مراهقا ..

                            يتذكّر كتبه / ألعابه / اصدقاءه / احلامه / اشياءه / …. / …

                            صار شابا ، وينتظر ان يزوّجه لكي يرى حفيده .


                            الحـرب :

                            هذا الرجل العجوز ، يمرغ رأسه ووجهه بالتراب .. ويصيح .

                            عاد إليه ولده الوحيد ..

                            في تابوت !

                            …………………..

                            عزيزي القاريء / الانسان :

                            هل يهم بعد هذا ان تعرف جنسية ، او دين ، او لون وجه هذا الرجل

                            العجوز .. لكي تحزن قليلا ؟!

                            تعليق


                            • الحـرب :
                              العالم ينزع رأسه ، ويستبدله بحذاء عسكري !
                              ممممم متأكد الرطيان أن الحِذاء عسكري ..وليس
                              [إعلامي سياسي!].

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
                                من خلال مطالعتي لثقافات المجتمعات وجدتْ أن ثقافتنا مسلوبة منا . نحن فقط نفخر [بثقافة إسلامية] لكن

                                كشكل والمضمون عند الآخرين بدون مُزاح ولا رياء ولا سُمعة ..!

                                أحياناً أسأل نفسي لو سافرت واستقريت بأحد الدول المختلفة عن ثقافتها وعادتها عنا هل سأبدل نفسي لأجل المجتمع أم بعد إقتناع أم من باب التدين ؟

                                كذلِك هو الحِجاب بالنسبة لغير المتحجبات واللاتي كُن كذلك !
                                ورغم ذلك التي لم تكن محجبة هي عندي أفضل ممن خلعتهلأي سبب كان ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X