ذهبنا لجمع تبرعات لاخوتنا المسلمين في سوريا كي نبعثها لهم لقتال الكفار
والحمد لله تم جمع مبلغ لا باس به وسنبعثه مع اخوه لنا ذهبو لمشاركة اخوتهم لقتال الكفار
هل انت مسلم ام تدعي الاسلام اي مذهب يجيز ان تجمع اموال القتل المسلمين اين الاموال في نصرة فلسطين القتال امك اسرائيل قال تعالى: ((وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)) ولاغربة فيما تفعلوه بالناس فقد فعله اسالفكم من قبل ولعنة الله على من فرق شمل المسلمين وزرع الفتن في كل مكان سيرة امكم عائشة وخالكم معاوية لعنة الله عليهم عادة في نار جهنم وبئس المصير لكم والى اسالفكم
ابن طنجة عمر كافر ومنافق أن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) يعرف أن عمر منافق لأنه (صلى الله عليه وآله وسلم) كانت تنزل عليه آيات من السماء فلا شك أنه يعرف بحقيقة عمر أن الشيعة يعتقدون بأن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يعرف حقيقة الأشخاص ومن بينهم عمر فكان يعلم أن ابن الخطاب هو منافق وعدوالى الاسلام لكنه سكت عنه لأن الله تعالى أمره بالإعراض عن المنافقين في قوله تعالى: «أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّـهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا». (النساء: 64) أما دليل نفاقه فهو أنه اعترض على قضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أكثر من مرة، منها في صلح الحديبية حيث صرّح بشكّه في النبوة، ومنها في قضية رزية الخميس. ومن المعلوم أن الاعتراض على قضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يفعله إلا المنافق لأنه هو الاعتراض على قضاء الله تعالى، والمعترض يسلب منه الإيمان ويثبت باعتراضه على النبي أنه منافق لقوله تعالى: «فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا» (النساء: 66) إذاً عمر لم يكن مؤمناً لأنه اعترض بكل صراحة وعلانية على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في الحديبية ويوم الخميس وغيرهما. والمنافق كما قلنا لا شك أنه يكره الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وكيف لا يكون عمر كارها للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يتهمه صراحة بأنه فقد قواه العقلية وبأنه يهجر ويهذي ويطعن فيه بمنتهى الخسة قائلاً: «إن الرجل ليهجر»؟!! (راجع صحيح البخاري ج2 ص118 وصحيح مسلم ج3 ص125 ومسند أحمد ج1 ص222 وغيرها وغيرها)
هل انت مسلم ام تدعي الاسلام اي مذهب يجيز ان تجمع اموال القتل المسلمين اين الاموال في نصرة فلسطين القتال امك اسرائيل قال تعالى: ((وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)) ولاغربة فيما تفعلوه بالناس فقد فعله اسالفكم من قبل ولعنة الله على من فرق شمل المسلمين وزرع الفتن في كل مكان سيرة امكم عائشة وخالكم معاوية لعنة الله عليهم عادة في نار جهنم وبئس المصير لكم والى اسالفكم
لا يا اختنا نحن نجمع المال لقتال الكفار ولنصرة المسلمين؟
ابن طنجة عمر كافر ومنافق أن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) يعرف أن عمر منافق لأنه (صلى الله عليه وآله وسلم) كانت تنزل عليه آيات من السماء فلا شك أنه يعرف بحقيقة عمر أن الشيعة يعتقدون بأن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يعرف حقيقة الأشخاص ومن بينهم عمر فكان يعلم أن ابن الخطاب هو منافق وعدوالى الاسلام لكنه سكت عنه لأن الله تعالى أمره بالإعراض عن المنافقين في قوله تعالى: «أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّـهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا». (النساء: 64) أما دليل نفاقه فهو أنه اعترض على قضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أكثر من مرة، منها في صلح الحديبية حيث صرّح بشكّه في النبوة، ومنها في قضية رزية الخميس. ومن المعلوم أن الاعتراض على قضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يفعله إلا المنافق لأنه هو الاعتراض على قضاء الله تعالى، والمعترض يسلب منه الإيمان ويثبت باعتراضه على النبي أنه منافق لقوله تعالى: «فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا» (النساء: 66) إذاً عمر لم يكن مؤمناً لأنه اعترض بكل صراحة وعلانية على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في الحديبية ويوم الخميس وغيرهما. والمنافق كما قلنا لا شك أنه يكره الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وكيف لا يكون عمر كارها للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يتهمه صراحة بأنه فقد قواه العقلية وبأنه يهجر ويهذي ويطعن فيه بمنتهى الخسة قائلاً: «إن الرجل ليهجر»؟!! (راجع صحيح البخاري ج2 ص118 وصحيح مسلم ج3 ص125 ومسند أحمد ج1 ص222 وغيرها وغيرها)
انا قلت انكم تعتقدون بكفره ونصبه
اذاً انا صادق بما قلته ان الشيعه يبيحون زواج المسلمات من الكفار
انا لا اتكلم عن اثبات اسلام عمر رضي الله عنه بل اتكلم عن زواج الكافر عمر كما تعتقدون انتم من المسلمه ام كلثوم ابنة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه
اذاً انا صادق بما قلته ان الشيعه يبيحون زواج المسلمات من الكفار
انا لا اتكلم عن اثبات اسلام عمر رضي الله عنه بل اتكلم عن زواج الكافر عمر كما تعتقدون انتم من المسلمه ام كلثوم ابنة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه
اريدك تثبت أن الامام علي عليه السلام زوج ابنته لعمر
ولا أدل على بطلان هذه القضية من مطالعة الروايات الواهنة الواردة حولها في كتبكم ومنها ما ذكره ابن عبد البر: "أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنهما. ولدت قبل وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلّم، أمّها فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلّم. خطبها عمر بن الخطاب إلى عليّ بن أبي طالب فقال: إنها صغيرة. فقال له عمر: زوجنيها يا أبا الحسن، فإني أرصد من كرامتها ما لا يرصده أحد. فقال له علي رضي الله عنه: أنا أبعثها إليك فإن رضيتها فقد زوجتكها. فبعثها إليه ببرد وقال لها: قولي له: هذا البرد الذي قلت لك. فقالت ذلك لعمر. فقال: قولي له: قد رضيت رضي الله عنك. ووضع يده على ساقها فكشفها. فقالت: أتفعل هذا؟! لولا أنك أمير المؤمنين لكسرت أنفك، ثم خرجت حتى جاءت أباها فأخبرته الخبر وقالت: بعثتني إلى شيخ سوء! فقال: يا بنية إنه زوجك. فجاء عمر إلى مجلس المهاجرين في الروضة - وكان يجلس فيها المهاجرون الأولون - فجلس إليهم فقال لهم: رفئوني. فقالوا: بماذا يا أمير المؤمنين؟ قال: تزوجت أم كلثوم بنت عليّ بن أبي طالب، سمعت رسول الله صل الله عليه وسلّم يقول: كل نسب وسبب وصهر منقطع يوم القيامة إلا نسبي وسببي وصهري. فكان لي به عليه السلام النسب والسبب، فأردت أن أجمع إليه الصهر. فرفّئوه". (الاستيعاب ج4 ح1954). وغيرها من الرويات وأزيدك ليس في جميع الروايات الموضوعة حول هذه القضية رواية واحدة صحيحة السند عندكم أن هذه الروايات وحتى في رويتنا لم تثبت عندنا ومعظمها منقول من كتب العامة كما صرّح مصنّفو المصادر أنفسهم - كالعلامة المجلسي في البحار مثلا – وفي متونها فضلا عن أسنادها اضطراب واضح، وبإعمال قاعدة المخالفة التي مضمونها مخالفة ما تسالم عند العامة تكون هذه الروايات ساقطة وغير معتبرة. فالحاصل أن قضية زواج أم كلثوم من عمر إنما هي من المخترعات والأباطيل الموضوعة التي لا أساس لها".
اريدك تثبت أن الامام علي عليه السلام زوج ابنته لعمر
ولا أدل على بطلان هذه القضية من مطالعة الروايات الواهنة الواردة حولها في كتبكم ومنها ما ذكره ابن عبد البر: "أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنهما. ولدت قبل وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلّم، أمّها فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلّم. خطبها عمر بن الخطاب إلى عليّ بن أبي طالب فقال: إنها صغيرة. فقال له عمر: زوجنيها يا أبا الحسن، فإني أرصد من كرامتها ما لا يرصده أحد. فقال له علي رضي الله عنه: أنا أبعثها إليك فإن رضيتها فقد زوجتكها. فبعثها إليه ببرد وقال لها: قولي له: هذا البرد الذي قلت لك. فقالت ذلك لعمر. فقال: قولي له: قد رضيت رضي الله عنك. ووضع يده على ساقها فكشفها. فقالت: أتفعل هذا؟! لولا أنك أمير المؤمنين لكسرت أنفك، ثم خرجت حتى جاءت أباها فأخبرته الخبر وقالت: بعثتني إلى شيخ سوء! فقال: يا بنية إنه زوجك. فجاء عمر إلى مجلس المهاجرين في الروضة - وكان يجلس فيها المهاجرون الأولون - فجلس إليهم فقال لهم: رفئوني. فقالوا: بماذا يا أمير المؤمنين؟ قال: تزوجت أم كلثوم بنت عليّ بن أبي طالب، سمعت رسول الله صل الله عليه وسلّم يقول: كل نسب وسبب وصهر منقطع يوم القيامة إلا نسبي وسببي وصهري. فكان لي به عليه السلام النسب والسبب، فأردت أن أجمع إليه الصهر. فرفّئوه". (الاستيعاب ج4 ح1954). وغيرها من الرويات وأزيدك ليس في جميع الروايات الموضوعة حول هذه القضية رواية واحدة صحيحة السند عندكم أن هذه الروايات وحتى في رويتنا لم تثبت عندنا ومعظمها منقول من كتب العامة كما صرّح مصنّفو المصادر أنفسهم - كالعلامة المجلسي في البحار مثلا – وفي متونها فضلا عن أسنادها اضطراب واضح، وبإعمال قاعدة المخالفة التي مضمونها مخالفة ما تسالم عند العامة تكون هذه الروايات ساقطة وغير معتبرة. فالحاصل أن قضية زواج أم كلثوم من عمر إنما هي من المخترعات والأباطيل الموضوعة التي لا أساس لها".
وضعت لكم اكثر من 10 من علمائكم يؤكدون الخبر وما زال عندي المئات
يا زميلى الرجل يقول عمر رضى الله عنه تزوج من بنت على رضى الله عنه ....
اذا كان هناك اقرار منكم هذه يعنى يجوز عندكم زواج الشيعيه من الكافر لان عمر رضى الله عنه كافر عندكم فى المذهب الاثنا عشريه ....
سوف اجاوب انا عنكم اذا سمحلى الاخ ا بن طنجه ....
التعديل الأخير تم بواسطة المستعرب; الساعة 03-06-2012, 04:24 AM.
تعليق