روى الحافظ سليمان القندوزي (الحنفي) في ينابيع المودة [باسناده المذكور] عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: دخل جندل بن جنادة بن جبير اليهودي على رسول الله صلى الله عليه وآله وسأله عن أشياء، وإسلامه على يد النبي صلى الله عليه وآله ـ في حديث طويل إلى أن قال ـ :
سئل النبي صلى الله عليه وآله عن أوصيائه، فعدهم النبي صلى الله عليه وآله له، إلى أن قال صلى الله عليه وآله:
«... فبعده ابنه محمد، يدعى بالمهدي، والقائم،والحجة، فيغيب، ثم يخرج، فاذا خرج يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً، طوبى للصابرين في غيبته، طوبى للمقيمين على محبتهم، أولئك الذين وصفهم الله في كتابه وقال:
﴿هدى للمتقين، الذين يؤمنون بالغيب﴾ إلى آخر الحديث.
(أقول) يعني: أن المتقين هم المؤمنون بالإمام المهدي عليه السلام ، ويعني بالغيب، هو نفس الإمام المهدي، فالغيب، ما غاب عن الحواس الخمس، وكما أن الله غيب، لأنه لا يدرك بالحواس الخمس، والآخرة غيب لغيبتها عن الحواس، كذلك الإمام المهدي عليه السلام غيب، لأنه لا يرى في زمن الغيب رؤية عمومية يعرف بها.
﴿وإذ ابتلى إبراهيم ربُّه بكلمات فأتمهن﴾ البقرة/ 124
روى الحافظ سليمان القندوزي (الحنفي) [بأسناده المذكور] عن المفضل بن عمر، قال: سألت جعفراً الصادق عن قوله عزّ وجلّ:
«واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات» الآية.
قال: هي الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه وهو انه قال:
(يا رب اسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين الا تبت عليّ)
«فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم»
فقلت له: يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله فما يعني بقوله:
«فاتمهن»؟ قال: يعني: اتمهن إلى القائم المهدي اثنى عشر إماماً تسعة من [ولد] الحسين عليه السلام.
(اقول) (ابتلى) بمعنى: الامتحان والاختبار، ومعنى الحديث أن الله تعالى اختبر نبيه الخليل عليه السلام ، وامتحنه باسماء رسول الله صلى الله عليه وآله والائمة الاثني عشر عليهم السلام. وأما حقيقة الاختبار ماذا كان فقد سكتت عنها هذه الآية الكريمة ولكن وضحتها أحاديث شريفة، وأنها كانت الخضوع لأفضليتهم والاعتقاد بمتابعته أياهم.
﴿بقيّة الله خير لكم إن كنتم مؤمنين...﴾ هود/ 86
أخرج العالم (الشافعي) السيد المؤمن الشبلنجي في (نور الأبصار) قال: عن أبي جعفر (رضي الله عنه) قال ـ في حديث طويل ذكره، وفيه:
(فاذا خرج [يعني: المهدي] أسند ظهره إلى الكعبة، واجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً من أتباعه، فأول ما ينطق به هذه الآية: «بقيّة الله خير لكم ان كنتم مؤمنين» ثم يقول أنا بقية الله، وخليفته، وحجته عليكم، فلا يسلم عليه أحد إلا قال: السلام عليك يا بقية الله في الأرض) إلخ.
وأخرجه العلّامة (المالكي) ابن الصبّاغ وغيره أيضاً.
(أقول) لا ينافي هذا التأويل نزول الآية نقلاً عن النبي شعيب عليه السلام لأن التنزيل، والتأويل شيئان، والقرآن له ظاهر، وله باطن، فلا ينافي قصد أحدهما، كون المراد من الآية الآخرأيضاً ـ كما عليه متواتر الروايات.
﴿ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون﴾ الانبياء/ 105
روى الحافظ القندوزي سليمان الحنفي، باسناده قال عن الباقر والصادق (رضي الله عنهما) في قوله تعالى: «ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون»
قالا: هم القائم وأصحابه. (أقول) لم يحدث إلى هذا التاريخ أن يرث الأرض ويحكمها حكم إلهي واحد شامل سلطانه لجميع بقاع الأرض. لا في عهد نبي الاسلام، ولا في عهد خلفائه، وإنما المدّخر لذلك هو الامام المهدي المنتظر سلام الله عليه.
(والزبور) هو الكتاب الذي نزل على (داود) عليه السلام.
(والذكر) يعني: التوراة التي نزلت على (موسى) عليه السلام.
﴿وأن الساعة آتية لا ريب فيها﴾ الحج/ 7
روى الفقيه الشافعي عبد الرحمن بن أبي بكر (السيوطي) في تفسيره عن أبي داود ـ في سننه ـ عن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
«لا تقوم الساعة حتى يملك الأرض (المهدي) مني، أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، كما ملئت قبله ظلماً وجوراً، يكون سبع سنين»
قال: وأخرج أحمد [ابن حنبل] عن ابي سعيد الخدري (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
«ابشركم بالمهدي يبعثه الله في أمتي على اختلاف من الزمان وزلازل، فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً، ويرضى عنه ساكنوا السماء وساكنوا الأرض، ليقسم المال صحاحاً) فقال له رجل: ما صحاحاً؟ قال صلى الله عليه وآله: «بالسوية بين الناس ويملأ قلوب امة محمد غنى، ويسعهم عدله، حتى يأمر مناد ينادي يقول: من كانت له في مال حاجة؟ فما يقوم من المسلمين إلا رجل واحد، فيقول ائت السادن ـ يعني الخازن ـ فقل له: إن «المهدي» يأمرك أن تعطيني مالاً، فيقول له: احث حتى إذا جعله في حجره وابرزه ندم، فيقول: كنت أجشع امة محمد نفساً إذ عجز عني ما وسعهم.
قال صلى الله عليه وآله: فيرد فلا يقبل منه.
فيقال له: إنا لا نأخذ شيئاً أعطيناه.
(أقول) للساعة في اصطلاح الشرع اطلاقان ـ يظهر ذلك من تضاعيف الأحاديث الشريفة (أحدهما) يوم ظهور المهدي عليه السلام، (ثانيهما) يوم القيامة، لاشتراكهم في كونها للمؤمنين رحمة، وللكافرين والمنافقين نقمة.
كما أن (الحشر) له إطلاقان (أحدهما) يوم يحشر بعض الناس لقوله تعالى: «ويوم نحشر من كل امة فوجاً» وهو يوم ظهور المهدي عليه السلام (ثانيهما) يوم يحشر جميع الناس وهو يوم القيامة، لقوله تعالى:
«وحشرناهم فلم نغادر منهم أحداً»
فهذه الآية الكريمة (وان الساعة آتية لا ريب فيها) شاملة ومنطبقة ـ بقرينة الأحاديث الشريفة ـ على عهد (الرجعة) وظهور المهدي المنتظر ـ عليه السلام ـ .
﴿وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم، وليمكنَّن لهم دينهم الذي ارتضى لهم، وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً...﴾ النور/ 55
أخرج العلامة النيسابوري ـ في تفسيره ـ عند تفسير سورة البقرة، آية (الذين يؤمنون بالغيب) قال:
«المهدي المنتظر الذي وعد الله به في القرآن بقوله تعالى:
(وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض)
وما ورد عنه صلى الله عليه وآله:
(ولو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطوّل الله ذلك اليوم حتى يخرج رجل من امتي يواطىء اسمه اسمي، وكنيته كنيتي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً)
﴿ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين﴾
القصص/ 5
روى في تفسير (البرهان) عن العالم الحنفي (الشيباني) في كشف البيان، عن أبي جعفر وأبي عبد الله (رضي الله عنهما) أنهما قالا:
إن هذه الآية مخصوصة بصاحب الأمر الذي يظهر في آخر الزمان، ويبيد الجبابرة والفراعنة، ويملك الأرض شرقاً وغرباً، فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً.
وأخرج الحافظ سليمان القندوزي (الحنفي) قال: ـ في حديث ـ قال أبو محمد للمهدي في اليوم السابع من ولادته: تكلّم يا بني، فشهد الشهادتين، وصلى على آبائه واحداً بعد واحد، ثم تلا [قوله تعالى]: «ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين»
﴿ونمكن لهم في الأرض، ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون﴾
القصص/ 6
روى صاحب تفسير (البرهان) عن العالم الحنفي (الشيباني) أنه روى عن الباقر والصادق (رضي الله عنهما) أنهما قالا:
إن فرعون وهامان هنا شخصان من جبابرة قريش يحييهما الله تعالى عند قيام (القائم) من آل محمد في آخر الزمان فينتقم منهما بما أسفلنا.
(أقول) إذن تكون هذه الآية الكريمة محققة في عصر الامام المهدي عليه السلام ومن علامات ذلك العصر وسمات ذاك الزمان. ﴿... اولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون﴾ المجادلة/ 22
أخرج العلامة (الحنفي) الحافظ القندوزي في (ينابيعه) بسنده المذكور هناك قال: عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في حديث طويل وفيه:
(يدعى بـ (المهدي) و (القائم) و (الحجة) فيغيب ثم يخرج، فاذا خرج يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً.
طوبى للصابرين في غيبته، طوبى للمقيمين على محبته.
(اولئك وصفهم الله في كتابه وقال) :
«هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب»
وقال تعالى:
«اولئك حزب الله، ألا إن حزب الله هم المفلحون»
(أقول) يعني: إن الايمان بالإمام المهدي، والصبر في غيبته بانتظاره، والإقامة على محبته من شرائط الايمان بالله والرسول صلى الله عليه وآله وذلك لأن المؤمنين همالمفلحون.
روى الحافظ سليمان القندوزي (الحنفي) في ينابيع المودة [باسناده المذكور] عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: دخل جندل بن جنادة بن جبير اليهودي على رسول الله صلى الله عليه وآله وسأله عن أشياء، وإسلامه على يد النبي صلى الله عليه وآله ـ في حديث طويل إلى أن قال ـ :
سئل النبي صلى الله عليه وآله عن أوصيائه، فعدهم النبي صلى الله عليه وآله له، إلى أن قال صلى الله عليه وآله:
«... فبعده ابنه محمد، يدعى بالمهدي، والقائم،والحجة، فيغيب، ثم يخرج، فاذا خرج يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً، طوبى للصابرين في غيبته، طوبى للمقيمين على محبتهم، أولئك الذين وصفهم الله في كتابه وقال:
﴿هدى للمتقين، الذين يؤمنون بالغيب﴾ إلى آخر الحديث.
(أقول) يعني: أن المتقين هم المؤمنون بالإمام المهدي عليه السلام ، ويعني بالغيب، هو نفس الإمام المهدي، فالغيب، ما غاب عن الحواس الخمس، وكما أن الله غيب، لأنه لا يدرك بالحواس الخمس، والآخرة غيب لغيبتها عن الحواس، كذلك الإمام المهدي عليه السلام غيب، لأنه لا يرى في زمن الغيب رؤية عمومية يعرف بها.
اولا / قمة الافلاس لما تأتي بروايت عن النكرة القندوزي الحنفي وانت مطالب فقط بايات قرانية قطعية الدلالة
ثانيا / انت نقلت تدليسا ان القندوزي روى الرواية باسناده في حين ان القندوزي رواها عن كتاب المناقب للشيعي ابن شهر اشوب
ثالثا / ان قطعية الدلالة في الاية على انها تعني غيبة المهدي الشيعي
فمثلا
{
﴿وإذ ابتلى إبراهيم ربُّه بكلمات فأتمهن﴾ البقرة/ 124
روى الحافظ سليمان القندوزي (الحنفي) [بأسناده المذكور] عن المفضل بن عمر، قال: سألت جعفراً الصادق عن قوله عزّ وجلّ:
«واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات» الآية.
قال: هي الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه وهو انه قال:
(يا رب اسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين الا تبت عليّ)
«فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم»
فقلت له: يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله فما يعني بقوله:
«فاتمهن»؟ قال: يعني: اتمهن إلى القائم المهدي اثنى عشر إماماً تسعة من [ولد] الحسين عليه السلام.
(اقول) (ابتلى) بمعنى: الامتحان والاختبار، ومعنى الحديث أن الله تعالى اختبر نبيه الخليل عليه السلام ، وامتحنه باسماء رسول الله صلى الله عليه وآله والائمة الاثني عشر عليهم السلام. وأما حقيقة الاختبار ماذا كان فقد سكتت عنها هذه الآية الكريمة ولكن وضحتها أحاديث شريفة، وأنها كانت الخضوع لأفضليتهم والاعتقاد بمتابعته أياهم.
اين الدلالة القطعية في الاية على غيبة المهدي؟؟؟؟
هل نحن طلبنا منك اثبات وجود المهدي
ام نحن طالبناك باية قطعية الدلالة على غيبة المهدي
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
﴿بقيّة الله خير لكم إن كنتم مؤمنين...﴾ هود/ 86
أخرج العالم (الشافعي) السيد المؤمن الشبلنجي في (نور الأبصار) قال: عن أبي جعفر (رضي الله عنه) قال ـ في حديث طويل ذكره، وفيه:
(فاذا خرج [يعني: المهدي] أسند ظهره إلى الكعبة، واجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً من أتباعه، فأول ما ينطق به هذه الآية: «بقيّة الله خير لكم ان كنتم مؤمنين» ثم يقول أنا بقية الله، وخليفته، وحجته عليكم، فلا يسلم عليه أحد إلا قال: السلام عليك يا بقية الله في الأرض) إلخ.
وأخرجه العلّامة (المالكي) ابن الصبّاغ وغيره أيضاً.
(أقول) لا ينافي هذا التأويل نزول الآية نقلاً عن النبي شعيب عليه السلام لأن التنزيل، والتأويل شيئان، والقرآن له ظاهر، وله باطن، فلا ينافي قصد أحدهما، كون المراد من الآية الآخرأيضاً ـ كما عليه متواتر الروايات.
مابك يارجل
طالبتك باية قطعية على الغيبة
فتأتيني باية حتة لاترقي ان تكون ظنية على وجود لامهدي
فهل نزاعنا في وجود المهدي ام في غيبته
وما بالك تذهب الى كتب النكرات لتنقل عنهم الروايات وانت تعلم ان هؤلاء النكرات اخذوا هذه الاحاديث من كتب الشيعة صراحة تذكر طلبنا هو اتيانك باية قطعية الدلالة على غيبة المهدي لا على وجوده
اكتفي بهذا القدر من الرد على مدى الافلاس والاحراج الذي فيه الاخ اميري حسين5 وحتى لايقول اني اكتب كثيرا لاسود الصفحات
اولا / قمة الافلاس لما تأتي بروايت عن النكرة القندوزي الحنفي وانت مطالب فقط بايات قرانية قطعية الدلالة
قندوزي خربوزي نكرة معرفة مغرفة لايهم فأنت تخلط بين الجمل والناقة لآني لما طالبتك بآية قطعية الدلالة على لفظ الفاحشة كونها زنا ولكونها تحمل عدة معاني ومن بعد الإثبات فلتأتي الروايات والسنة لتبينها
فماذا دهاك وأنت مازلت تزوبع في فنجان كلما جئتك بالبيان
وهل لما جاء ذكر القندوزي معناه إستدلال عليك بلزوم إيمانك بالغيبة هل ترجف وتنخض وتنكر ولسب الرجل
أي عقل هذا
ثانيا / انت نقلت تدليسا ان القندوزي روى الرواية باسناده في حين ان القندوزي رواها عن كتاب المناقب للشيعي ابن شهر اشوب
أنا نسخت لك مافي الرابط فلا تشطط ولا تتهم بالتدليس والتفليس وبالقول الناتج من رأسك فمثلك لايخاف الله يتهم ويفتري ويقسم كذبا ولا يملك دين ولا خلق
المهم هو يقين الشيعو و ماعند الشيعة وأنا نسخت لك الرابط يا حلو
]
ثالثا / ان قطعية الدلالة في الاية على انها تعني غيبة المهدي الشيعي فمثلا {
كما قلت أنت تخلط بين وبين وتتمسك بشئ وتترك شيئا أخر
أولا كنت تطالب بلفظ ومن بعد اللفظ صرت تطلب دليل إسما وبعدها صرت تطلب دليل قطعي وتحت كل طلباتك أنت تتسر بها ومازلت تعجز أن تجيب على سؤالي حول الفاحشة ومعناها في موضوعي فاي عجز وخوار هذا ومع ذلك أقول لك نفس السؤال سله لنفسك وعل تكرار رقم أربعة شهدا وأربعة من الطير وأربعة وأربعة ترى هل يعني دليلا على أن المراد منها فاحشة الزنا قال فخذ اربعة من الطير فصرهن اليك
فسيحوا في الارض اربعة اشهر والارض منها اربعة حرم
وقدر فيها اقواتها في اربعة ايام سواء للسائلين
هل نحن طلبنا منك اثبات وجود المهدي
ام نحن طالبناك باية قطعية الدلالة على غيبة المهدي
طلباتك لاتنتهي وتقفز من غصن الى غصن جئت أول ماجئت وأنت فرحان للثمالة لما فتحت موضوع وتتسائل عن الإمام والإمامة في القرآن فلما ألجمناك بها وبالدليل قفزت وتركت وفغر فاك وهرولت للغيبة وذكر المهدي في القرآن ولما جئت بها صرت تقول القندوزي نكرة وتدلس تملس
فقل ماذا فيك ومادهاك
مابك يارجل طالبتك باية قطعية على الغيبة فتأتيني باية حتة لاترقي ان تكون ظنية على وجود لامهدي فهل نزاعنا في وجود المهدي ام في غيبته وما بالك تذهب الى كتب النكرات لتنقل عنهم الروايات وانت تعلم ان هؤلاء النكرات اخذوا هذه الاحاديث من كتب الشيعة صراحة
كلامك هذا نابع من رأيك ورأيك لا يرقى للمستوى الذي يؤخذ به فالذي يعجز عن تبيان معنى الفاحشة بدليل قرآني مرادها زنا كيف يمكن الأخذ بقوله ورأيه والذي يكذب ويفتري ويقسم كذبا ولادين ولاخلق عنده كيف له أن يقول كلمة حق
تذكر طلبنا هو اتيانك باية قطعية الدلالة على غيبة المهدي لا على وجوده
لنقف على طلبك مومن السيد المتقلب والمنقلب على عقيبه ديما متعودة ديما
صفحة أولى والمشاركة الأولى لفتح الموضوع كان طلب مومن السيد
هذا
وانا هنا اطالب الاخوين شيعي منصف ات يبينا لي من القران كيف هما يؤمنان بامامة علي وهي غير موجودة في القران
ورددناها له وبات صاغرا وهل قبل وقنع وإرتضى أم كابر تعنت وقلت له بشكل دقيق
أما إن كنت تريد أن تقول لماذا لم يذكر إسم الإمام علي بالنص أقول لماذا لم يذكر إسم ابو بكر بآية الغار بالنص كما زعمتموها ونسبتموها له
وهنا سيبدأ السجال لآن إستدلائك قبيح من أوله إنتهى
ولما وجد قد إنهالت عليه الأدلة من كل حدب وصوب تغير مراده فصار يغرد على أمر أخر معتقدا أنه سوف يلزم ويقلب الأمر وخصوصا لما
قلت له
وإنقلب السحر على الساحر خلاصة المقال نحن الشيعة لدينا آيات قرآنية نثبت بها الإمامة وتعضدها السنة الشريفة وتفسرها وتبينها وبالمقابل جماعة مومن السيد ليس لهم أيات تبين الرجم في القرآن وجائوا بالسنة حسب زعمهم ليستدلوا بالرجم فهل وجدت ضالتك يامومن السيد وهل عرفت كم أنت ذكي وعبقري فأنت المدان هنا وليس نحن
وقال بكل خنوع
فانا لم اجد لك ردا هنا يستحق الرد لارد عليه
وقال
لايوجد في القران ولا اية واحدة على امامة علي رض لكن توجد ايات تثبت امامة ابراهيم وولده وامامة انبياء بني اسرائيل وعليه فلا علاقة لايات القران بامامة علي بل هي تتكلم عن امامة غيره
ولاأدري لماذا لايجد ردا يستحق الجواب وكيف بات فجأة يجد الجواب على الردود
وقال هو صاحب القفزات والطفر العريض وترك موضوع الإمامة إمامة علي عليه السلام وهرول للغيبة
لذا سأسالك عن امر علم من الدين بالضرورة كالرجم ولايعلم له اصل في القران الغيبة الكبرى والصغرى للامام الحجة هذه علمت من الدين بالضرورة وهي من ضروريات الايمان بالمذهب من انكرها كافر واذا تساهلتم تقية جعلتموه غير شيعي فاين نجد في كتاب الله اية تتحدث تحديدا عن غيبة الامام المهدي وضرورة الايمان بها؟؟؟
هل وجدتم كيف يتقلب هذا المتلون فجوهر موضوعه وسؤاله كان الإمام والإماة ولما رددناها عليه قفز سبع قفزات
وقد بينت تناقضاته في المشاركة رقم 15
وجئته بروابط وبات يخيط ويخربط ويشخبط والموضوع أمامكم
ومن بعدها بدأ السجال وتلحف بموضوعه هذا دون أن يجد جوابا في موضوعي في أن يأتيني بمعنى الفاحشة كونها زنا عله يجد متنفسا هنا
اكتفي بهذا القدر من الرد على مدى الافلاس والاحراج الذي فيه الاخ اميري حسين5 وحتى لايقول اني اكتب كثيرا لاسود الصفحات
خلاصة القول هناك لدينا آيات تم ذكرها عن المهدي وغيبته تعتبرها صحيحة أم نطيحة فهذا أمر يخصنا لاعلاقة لك به فقد جائك الرد على قدر تسائلك المتقلب وحتى لو جاء على لسان الغير فلدينا مزيد ومتين وعتيد والخلاصة
أنت سألت وأنا رددتها عليك والباقي عليك أنت أن تجيب وأنى لك الإجابة
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
والآن هات نص صريح للرجم في القرآن وينتهي الموضوع وتصبح بطل
التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 29-06-2012, 03:38 PM.
انكار ماعلم من الدين بالضرورة بين امامة علي ورجم الزاني في القران شيعي منصف اميري حسي ///////////////////////////// هذا هو عنوان موضوع مومن السيد
فياترى لماذا قفز الى الغيبة والمهدي عليه السلام
فهل وجد مادة دسمة أم كونه ظن أنه معضل وحسب فنتزته ولايمكن إثبات الغيبة والمهدي في القرآن وإستبدلها بالإمامة منقلبا على ذافته ومفهومه وتسائله لما جسب أن الإمامة ممكن إثباتها من القرآن ففقز قفز عريض وعويص من إمامة الإما علي عليه السلام الى الغيبة على كل انت مطلوب بهذا الأمر ويجب عليك تنفيذه ودونك خرط القتاد
والآن هات نص صريح للرجم في القرآن وينتهي الموضوع وتصبح بطل
وهل هناك فارق بين غيبة المهدي وامامة علي رض
اليست الغيبة والامامة متساويتان بالحجية
فمن ينكر الغيبة فلا قيمة لايمانه بالامامة
ومن ينكر الامامة فلا قيمة لايمانه بالغيبة
فما يثبنت في الامامة يجبان يثبتايضا مثل حجيته في الغيبة
فما يثبنت في الامامة يجبان يثبتايضا مثل حجيته في الغيبة
رجاء ترقيعات لا نريد هات ما أمرتك به فهل عندك ما تجيب ام سوف تتلحف وتغطي رأسك
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
خلاصة القول هناك لدينا آيات تم ذكرها عن المهدي وغيبته تعتبرها صحيحة أم نطيحة فهذا أمر يخصنا لاعلاقة لك به فقد جائك الرد على قدر تسائلك المتقلب وحتى لو جاء على لسان الغير فلدينا مزيد ومتين وعتيد والخلاصة
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
أنت سألت وأنا رددتها عليك والباقي عليك أنت أن تجيب وأنى لك الإجابة
أميري حسين-5والآن هات نص صريح للرجم في القرآن وينتهي الموضوع وتصبح بطل
والآن هات نص صريح للرجم في القرآن وينتهي الموضوع وتصبح بطل
ردها علي أن أستطعت هههههههههههههههههههههههههههههه دخلنا في شغل المراهقين
نحن اهل السنة والشيعة باتفاق العلماء السنةوالعلماء الشيعة علمنا حكم الرجم للمحصن من خلال سنة الرسول بالتواتر والاجماع عن الرسول والائمة (المعصومين)
فموضوعنا هنا ليس اثبات رجم المحصن في القران بل موضوعنا هل تستطيع انت اثبات الامامة والغيبة من القران باية قطعية الدلالة كما تطالب انت في اثبات الفاحشة والرجم باية قطعية الدلالة نت القران
فان كنت انت تشعر انك فشلت في اثبات الامامة والغيبة من القران باية قطعية الدلالة فاعلن من جانبك هذا الفشل
ولا تعود لتطالب باثبات كل شيء من القران باية قطعية الدلالة واعلم ان الاصول من الدين وليس الفروع هي فقط المطلوب فيها ايات قطعية الدلالة غير متشابهة
نحن اهل السنة والشيعة باتفاق العلماء السنةوالعلماء الشيعة علمنا حكم الرجم للمحصن من خلال سنة الرسول بالتواتر والاجماع عن الرسول والائمة (المعصومين)
فموضوعنا هنا ليس اثبات رجم المحصن في القران بل موضوعنا هل تستطيع انت اثبات الامامة والغيبة من القران باية قطعية الدلالة كما تطالب انت في اثبات الفاحشة والرجم باية قطعية الدلالة نت القران
فان كنت انت تشعر انك فشلت في اثبات الامامة والغيبة من القران باية قطعية الدلالة فاعلن من جانبك هذا الفشل
ولا تعود لتطالب باثبات كل شيء من القران باية قطعية الدلالة واعلم ان الاصول من الدين وليس الفروع هي فقط المطلوب فيها ايات قطعية الدلالة غير متشابهة
فإعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير
ههههههههههههههههههههههه
هذا هو عناونك ومن خلال بان تقلبك وحتى من خلال تقلبك رددناك
انكار ماعلم من الدين بالضرورة بين امامة علي ورجم الزاني في القران شيعي منصف اميري حسي
///////////////////////////// هذا هو عنوان موضوع مومن السيد
فياترى لماذا قفز الى الغيبة والمهدي عليه السلام
فهل وجد مادة دسمة أم كونه ظن أنه معضل وحسب فنتزته ولايمكن إثبات الغيبة والمهدي في القرآن وإستبدلها بالإمامة منقلبا على ذافته ومفهومه وتسائله لما جسب أن الإمامة ممكن إثباتها من القرآن ففقز قفز عريض وعويص من إمامة الإما علي عليه السلام الى الغيبة على كل انت مطلوب بهذا الأمر ويجب عليك تنفيذه ودونك خرط القتاد
لاتتلحف ولاتدس رأسك كما تفعل مرارا
فجوابك هذا
نحن اهل السنة والشيعة باتفاق العلماء السنةوالعلماء الشيعة علمنا حكم الرجم للمحصن من خلال سنة الرسول بالتواتر والاجماع عن الرسول والائمة (المعصومين)
تقصد سنة اليهود والجاهلية والقردة
ههههههههههههههههههه
كما قلت جوابك ذاك يدل على كونك تقر لاتملك دليلا قرآنيا وإنتهى الموضوع
ولا عزاء للجهلاء
سلاما
ليس الموضوع عن اثبات الرجم في القران فافهم
الموضوع عن انكار ماعلم من الدين بالضرورة
ماعلم في الدين بالضرورة
هل تعرف معنى هذه العبارة
فانت اشترطت في الفروع ان تاتي بايات قرانية قطعية الدلالة
ونحن اردنا اثبات بطلان وعوران ما اشترطت
فانت ان كنت عاجزا عن اثبات اصول دينك كالامامة والغيبة بايات قطعية الدلالة (بحسب شرطك) فلا يمكنك ان تطلب من غيرك ما انت عاجز كل العجز عن اثباته
والان تعال لنثبت لك الرجم من القران بنفس طريقتك في اثبات الامامة وغيبة المهدي
{وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَـئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ }المائدة43
هذه الاية تثبت ان الرجم هو حكم الله لان السنة والتاريخ اخبرنا ان هذه الاية نزلت في اليهود لما تحاكموا الى رسول الله في شأن رجم الزاني وانكروا رجم الزاني كما تفعل انت الان فجائتهم هذه الاية لتخبرهم ان الرجم هو حكم الله
من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 4 - ص 31 - 32
5017 وروى سعد بن طريف ، عن الأصبغ بن نباتة قال : " أتى رجل أمير - المؤمنين ( عليه السلام ) فقال : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني فأعرض أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بوجهه عنه ، ثم قال له : اجلس قأقبل على ( عليه السلام ) على القوم فقال : أيعجز أحدكم إذا قارف هذه السيئة أن يستر على نفسه كما ستر الله عليه ، فقام الرجل فقال : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني ، فقال : وما دعاك إلى ما قلت ؟ قال : طلب الطهارة ، قال : وأي الطهارة أفضل من التوبة ، ثم أقبل على أصحابه يحدثهم فقام الرجل فقال : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني فقال له : أتقرأ شيئا من القرآن ؟ قال : نعم ، فقال : إقرأ فقرأ فأصاب فقال له : أتعرف ما يلزمك من حقوق الله عز وجل في صلاتك و زكاتك فقال : نعم فسأله فأصاب ، فقال له : هل بك من مرض يعروك أو تجد وجعا في رأسك أو شيئا في بدنك أو غما في صدرك ؟ فقال : يا أمير المؤمنين لا ، فقال : ويحك اذهب حتى نسأل عنك في السر كما سألناك في العلانية ، فإن لم تعد إلينا لم نطلبك ، قال : فسأل عنه فأخبر أنه سالم الحال وأنه ليس هناك شئ يدخل عليه به الظن ، قال : ثم عاد الرجل إليه فقال له : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني ، فقال له : لو إنك لم تأتنا لم نطلبك ولسنا بتاركيك إذا لزمك حكم الله عز وجل ، ثم قال : يا معشر الناس إنه يجزى من حضر منكم رجمه عمن غاب ، فنشدت الله رجلا منكم يحضر غدا لما تلثم بعمامته حتى لا يعرف بعضكم بعضا وأتوني بغلس حتى لا ينظر بعضكم بعضا فإنا لا ننظر في وجه رجل ونحن نرجمه بالحجارة ، قال : فغدا الناس كما أمرهم قبل أسفار الصبح ، فاقبل على ( عليه السلام ) عليهم ، ثم قال : نشدت الله رجلا منكم لله عليه مثل هذا الحق أن يأخذ لله به فإنه لا يأخذ لله عز وجل بحق من يطلبه الله بمثله ، قال : فانصرف والله قوم ما ندري من هم حتى الساعة ، ثم رماه بأربعة أحجار ورماه الناس " .
مومن السيد]ليس الموضوع عن اثبات الرجم في القران فافهم الموضوع عن انكار ماعلم من الدين بالضرورة ماعلم في الدين بالضرورة هل تعرف معنى هذه العبارة فانت اشترطت في الفروع ان تاتي بايات قرانية قطعية الدلالة ونحن اردنا اثبات بطلان وعوران ما اشترطت فانت ان كنت عاجزا عن اثبات اصول دينك كالامامة والغيبة بايات قطعية الدلالة (بحسب شرطك) فلا يمكنك ان تطلب من غيرك ما انت عاجز كل العجز عن اثباته
لماذا تكرر نفس الجواب فكل تلك الصفحات ماذا عنها طلبت بالبداية الإمامة اثبتنهاها لك وأسكتناك ولكنك كالعادة تنقلب على عقبيك قلت أين اجد الغيبة فالغية والإمامة هي واحد
وأجبناك ومع ذلك تقول من كان عاجدزا من إثبات أصل من أصول الدين فلا يمكنك أن تسال غيرك
[لانه اعجزك منك ومتورط حتى أذنيه ههههههههههههههههههههههه] ولكن ومع كل ذلك يعود ويقول تعال لنبثت لك آية الرجم من القرآن
والان تعال لنثبت لك الرجم من القران بنفس طريقتك في اثبات الامامة وغيبة المهدي
طريقتي هو أن تكون هناك لفظ للإمامة والغيب ومنه جئتك بالروايات
وأنت هنا تأتيني بالتوارة بكتاب كامل وتريد أن تثبت منه الرجم مجنون يتكلم وعاقل يسمع
وهل جئتني بآية فيها لفظ للرجم
أما تأويل أو روايات تشرح وتبين فحالها هي حال ماعندنا وعندكم إفهم سؤالي
جئتك بلفظ إمام وجئتك بلفظ الغيب ومن بعد جئ بالتفاسير والروايات تخوض غمار ذلك اللفظ
هل عندك شئ هاته أو أصمت حتى لو لو لم يكن مقنعا عندي أو عندك من رواية أو قصة أو حكاية
هذه الاية تثبت ان الرجم هو حكم الله لان السنة والتاريخ اخبرنا ان هذه الاية نزلت في اليهود لما تحاكموا الى رسول الله في شأن رجم الزاني وانكروا رجم الزاني كما تفعل انت الان فجائتهم هذه الاية لتخبرهم ان الرجم هو حكم الله
كيف ومن خلال الرواية تريد أن تثبت الرجم في القرآن مازلت تتجال قصدي ومطلبي العرش قبل النقش
من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 4 - ص 31 - 32 5017 وروى سعد بن طريف ، عن الأصبغ بن نباتة قال : " أتى رجل أمير - المؤمنين ( عليه السلام ) فقال : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني فأعرض أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بوجهه عنه ، ثم قال له : اجلس قأقبل على ( عليه السلام ) على القوم فقال : أيعجز أحدكم إذا قارف هذه السيئة أن يستر على نفسه كما ستر الله عليه ، فقام الرجل فقال : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني ، فقال : وما دعاك إلى ما قلت ؟ قال : طلب الطهارة ، قال : وأي الطهارة أفضل من التوبة ، ثم أقبل على أصحابه يحدثهم فقام الرجل فقال : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني فقال له : أتقرأ شيئا من القرآن ؟ قال : نعم ، فقال : إقرأ فقرأ فأصاب فقال له : أتعرف ما يلزمك من حقوق الله عز وجل في صلاتك و زكاتك فقال : نعم فسأله فأصاب ، فقال له : هل بك من مرض يعروك أو تجد وجعا في رأسك أو شيئا في بدنك أو غما في صدرك ؟ فقال : يا أمير المؤمنين لا ، فقال : ويحك اذهب حتى نسأل عنك في السر كما سألناك في العلانية ، فإن لم تعد إلينا لم نطلبك ، قال : فسأل عنه فأخبر أنه سالم الحال وأنه ليس هناك شئ يدخل عليه به الظن ، قال : ثم عاد الرجل إليه فقال له : يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني ، فقال له : لو إنك لم تأتنا لم نطلبك ولسنا بتاركيك إذا لزمك حكم الله عز وجل ، ثم قال : يا معشر الناس إنه يجزى من حضر منكم رجمه عمن غاب ، فنشدت الله رجلا منكم يحضر غدا لما تلثم بعمامته حتى لا يعرف بعضكم بعضا وأتوني بغلس حتى لا ينظر بعضكم بعضا فإنا لا ننظر في وجه رجل ونحن نرجمه بالحجارة ، قال : فغدا الناس كما أمرهم قبل أسفار الصبح ، فاقبل على ( عليه السلام ) عليهم ، ثم قال : نشدت الله رجلا منكم لله عليه مثل هذا الحق أن يأخذ لله به فإنه لا يأخذ لله عز وجل بحق من يطلبه الله بمثله ، قال : فانصرف والله قوم ما ندري من هم حتى الساعة ، ثم رماه بأربعة أحجار ورماه الناس
رواية تثبت الرجم وبعد
ماذا
***
وتسائلي عن آية في القرآن وليس رواية
هل تفهم
تسائلي عن آية الرجم في القرآن
هل تعرف مامعنى العبارة والتسائل
اية الرجم في القرآن صريحة وليس من خلال روايات
يعني إثبت العرش .......... فمتى ما أثبت ماهو مطلوب منك ومن بعد يحق لك أن تقول إنكار وبدونه دونك خرط القتاد
تعليق