هههههه ليش النبي يبي يتخلص منهم شنو سوو .. هم ما اغتصب الخلافة بعد ولا كسر الضلع هههه



بسيطة .. النبي إذا ما يريد شخص يطرده .. يقوله لا تجالسنا ولا تطلع معانا الغزوات .. أو أرجع إلى مكه

النبي إذا ما يريد عائشة يطلقها بكل بساطة ههههه

هذا عندكم .. لكن عندنا حتى الأنصار لهم نفس الميزة


عن البَرَاءِ بْنِ عَازبٍ رضي اللَّهُ عنهما عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَنه قال في الأَنْصَار : « لا يُحِبُّهُمْ إِلاَّ مُؤمِنٌ ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلاَّ مُنَافِقٌ ، مَنْ أَحَبَّهُمْ أحبَّه اللَّهُ ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللَّه » متفقٌ عليه

المشاركة الأصلية بواسطة فداك أبا الحسنين

هههههه ليش النبي يبي يتخلص منهم شنو سوو .. هم ما اغتصب الخلافة بعد ولا كسر الضلع هههه
بسيطة .. النبي إذا ما يريد شخص يطرده .. يقوله لا تجالسنا ولا تطلع معانا الغزوات .. أو أرجع إلى مكه
النبي إذا ما يريد عائشة يطلقها بكل بساطة ههههه

سبحان الذي خلق العقل وحرمكم إياه
ألست تدعي ان عليا سلام الله عليه إنما قاتل للمفاخرة وللمديح؟؟؟
نحن قلنا لك بناءا على مبانيك فإن النبي صلى الله عليه واله وسلم دز بهما في خيبر ليتخلص منهما لأنهما لا يفلاحان في شيئ.....
فجبنا وفرا.
طبعا هذا تحليل بناءا على تحليلاتك...
.
.
ونحن نعرف مكانة ابي بكر وعمر قبل الإسلام وبعدها
قبل الإسلام كانوا من زمعات قريش وهذا ما أكده علماؤكم
وبعد الإسلام لبيان مكانتهم العظمى وضعهم النبي صلى الله عليه واله وسلم في حملة أسامة بن زيد فكان اميرا وأمرا عليهم وكانوا مأمورين وتحت قيادته
يعني خوش قادة كانوا وخوش مأمورين كانوا
تركوا الحملة وعادوا إلى المدينة المنورة واتهموا النبي صلى الله عليه واله وسلم بأنه يهذي ولا يدري ما يخرج من رأسه..
.
.
أنا لا اكره ابا بكر وعمر بسبب الهجوم على بيت الزهراء
انا اكرههما لأنهما كانوا ناكرين للجميل
شخص جاء وهداك إلى طريق النعيم
تقول عنه أنه يهذي يخرف لا يدري ما يخرج من رأسه
أكرههما لأنهم في كل موقف وقفوه بدل سنة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
حتى قال عبدالله بن عمر بن الخطاب وعبد الله بن عباس
أخاف ان تقع السماء عليكم
أقول لكم قال رسول الله
وتقولون قال ابو بكر وعمر.
لم يكن عند النبي صلى الله عليه واله وسلم اجتهد فأخطأ
بل
اللهم إني أبرأ إليك من فعل خالد بن الوليد.
المسألة ليست طائفيه
ليست الزهراء سلام الله عليها
المسألة في الأصل
هي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ولو كانوا يحترمون النبي صلى الله عليه واله وسلم
لأحترموا اهل بيته
فإذا كانوا يحاربون الأصل ولا يحترمونه فمن الطبيعي ان لا يحترموا الفرع
وهذه هي أم المصائب.
واعرف شخصا في منتدى الملحدين العرب
اصبح ملحدا وكفر بالله عز وجل بعدما تأكد وتبين له أن النبي صلى الله عليه واله وسلم فعلا قال من كنت مولاه فهذا علي مولاه
فسب أبا بكر والنبي واهل بيته والصحابة
فسأله سببتهم كلهم إلا عمر
فقال كلهم إلا عمر
حتى تعرف من أنتم
هذا انتم ملحدين عرب كلكم ما جاوز الإسلام حناجركم.

هههههههه هل كان سؤالي ليش انت تكره ابو بكر وعمر . حتى تخطب كل هذه الخطبة الطويلة الي كلها كذب

سؤالي ليش النبي حسب كلامك يكره ابو بكر وعمر . في خيبر . هو الى الان ام يفعل شي حتى يكرههما هههههه

لم يغتصب الخلافة . ولم يغتصب فدك. ولم يهجم عل الدار ههههه

بعدين ليش تفتري علي وتقول أن الإمام علي يقاتل علشان المديح ههههههه .هل قلت الحجة عندك علشان تكذب علي . هههههه

والله الحوار معكم غصب علي اضحك لأنه هو أصلا مضحك . هههه

أنا لم اقل هذا الشيئ يا ناصبي
هذا قولك انت
انت تقول ان عليا سلام الله عليه قاتل يوم خبير حبا بالمديح
وهذا هو نص كلامك يا ناصبي

ولكن حين أراد أن يفتح خيبر أعطاها لشباب .. والشاب في طبعه يحب الثناء ورفع المعنوات .. وعلي كان شاب في العشرين من عمره .. يحب أن يسمع المديح والثناء وخاصة من النبي ..

.
.
اضحك اضحك على كيفك
مش مشكلة
لأن وجودك هنا هو لتحوير المواضيع
المهم
قد اثبتنا أنه ليس لأربابكم من دون الله مقام يذكر خصوصا وان النبي صلى الله عليه واله وسلم امر عليهما أسامة بن زيد البالغ من العمر 16 سنة.
مقام شيخيك هو التالي مأمورين وليس أمراء
ومقامهم في خيبر
الفرار والهروب.
.
.
اما لماذا ذكرت لك كرهنا لهم
لأنك ذكرت الهجوم على بيت الزهراء وووووو.
النبي صلى الله عليه واله وسلم كذلك حذر عائشة أيكم صاحبة الجمل ...... لا تكونيها يا حميراء
فكانت هي صاحبته.
لو مات ابو بكر وعمر يوم خيبر لكان مشهود لهما بالجنة
ولكن لم يشهد النبي صلى الله عليه و اله وسلم لأبي بكر بالجنة
-------------------
أبي ذر رضي الله عنه قال : ما كنا نعرف المنافقين إلا بتكذيبهم الله و رسوله و التخلف عن الصلوات و البغض لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه "
وفال صحيح على شرط مسلم .
--------------------
المضحك المبكي ان هذا الرجل يفضل أبا فصيل وعمير بن صاهاك على من اذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيرا
أولا:
بالنصوص الصحيحة عليا سلام الله عليه هو نفس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ثانيا: الصحابة جميعا بمن فيهم ابا بكر وعمر وحتى إن كانوا منافقين مأمورين بالصلاة على علي سلام الله عليه
ثالثا: االصحابة جميعا حتى المنافقين منهم ك أبي بكر وعمر مأمورين بمودة وحب علي بن أبي طالب سلام الله عليه
رابعا: الصحابة جميعا حتى المنافقين منهم ك أبي بكر وعمر مأمورين بموالاة علي سلام الله عليه ونصرته.
خامسا: حتى الأنصار الذين حبهم من الأيمان مأمورين بحب وموالاة علي سلام الله عليه ونصرته.
سادسا: عليا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله - اين ابي بكر وعمر من هذا
سابعا: قد اخى النبي صلى الله عليه واله وسلم بين اصحابه فاختار عليا كأخ له ولم يختر ابا بكر او عمر والمؤاخاة حدثت مرتان
ثامنا: يا علي انت مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لا نبي بعدي فما هي منزلة ابي بكر وعمر (الفرار)
تاسعا: علي سلام الله عليه لم يكن مأمورا لاحد بعكس ابي بكر وعمر فكان امر النبي صلى الله عليه واله وسلم اكثر من مرة.
يعني قصة انهم تابعين غير أمرين متواترة...
بلاش فضايح يا زلمة
ول اش هاذ

حب علي (ع) إيمان وبغضه نفاق
م
صحيح البخاري - المغازي - بعث علي بن أبي طالب (ع) وخالد بن الوليد - رقم الحديث : ( 4003 )
‏- حدثني : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏روح بن عبادة ‏ ، حدثنا : ‏علي بن سويد بن منجوف ‏ ‏، عن ‏عبد الله بن بريدة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏(ر) ‏قال : ‏بعث النبي (ص) ‏علياًً ‏ ‏إلى ‏خالد ‏ ‏ليقبض ‏الخمس ‏‏وكنت أبغض ‏ ‏علياًً ‏ ‏وقد إغتسل فقلت ‏ ‏لخالد ‏: ‏ألا ترى إلى هذا فلما قدمنا على النبي ‏‏(ص) ‏ذكرت ذلك له ، فقال : ‏ ‏يا ‏ ‏بريدة ‏ ‏أتبغض ‏‏علياًً ‏ ‏فقلت : نعم ، قال : لا تبغضه فإن له في ‏ ‏الخمس ‏ ‏أكثر من ذلك. ‏
-----------------------------------------------
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي (ر) - رقم الحديث : ( 113 )
‏- حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏، عن ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : قال علي ‏: والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏(ص) ‏‏إلي ‏ ‏أن لا يحبني إلاّ مؤمن ، ولا يبغضني إلاّ منافق.

4751 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلْمٍ قَالَ: نَا أَبُو الْأَزْهَرِ النَّيْسَابُورِ يُّ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّزَّاقِ، وَحْدِي قَالَ: نَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: نَظَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَلِيٍّ، فَقَالَ: «لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يَبْغَضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ، مَنْ أَحَبَّكَ فَقَدْ أَحَبَّنِي، وَمَنْ أَبْغَضَكَ فَقَدْ أَبْغَضَنِي، وَحَبِيبِي حَبِيبُ اللَّهِ، وَبَغِيضِي بَغِيضُ اللَّهِ، وَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ بَعْدِي» - الأوسط للطبراني


والاسناد كله ثقات وابو الازهر هو احمد بن الازهر بن منيع وابن سلم هو عبد الرحمن بن محمد بن سلم الاصبهاني الرازي الحافظ
أين هذا بحق ابي بكر وعمر

هههه ليش تفتري علي

كلنا يحب المديح وكيف لو كان من النبي .. لكن علي لم يقاتل من أجل أن يمدحه أحد . هو قاتل لله .

نعم علي يحب أن يمدحه النبي لكن قتاله لله ههههه

فهمت ولا لا .


للعلم حتى ابو بكر وعمر حبهما من الإيمان نفس علي . هي ليست خاصية لعلي هههه


انا يقول الله تعالى . يحبون من هاجر إليهم. . ولا كلام الله عندكم ليس له قيمه ههههههه

يا فرخ إبليس
نقلت كلامك بالضبك مقتبسا
ثم تأتي يا فرخ ابليس وتقول أني اتقول عليك
ههههه
اتعرف
هذا يدلنا على فرخ ابليس اخر
الذي خرج ليقاتل عليا سلام الله عليه فادار ظهر وابرز سوأته عفوا عجيزته او مؤخرته مكشوفة ليهرب من سيف علي سلام الله عليه
وانا على يقين انكم يا فرخ ابليس تفعلونها.
.
.
طبعا يحبون من هاجر إليهم
وخصوصا أبن ابي سلول
يعني حبه للمهاجرين فاق كل التوقعات
تصور يا فرخ ابليس انه كان يخرج معهم للقتال
عجيب
شوف التضيحة إلى اين.
.
قل لا أسألكم عليه اجرا إلا المودة في القربى...
ترى هذه نازلة للمهاجرين ام للمهاجرين والأنصار
أم ان كلام الله عز وجل لا قيمة له عندكم
الصلاة على محمد وأل محمد فرض على المهاجرين أم المهاجرين والأنصار؟؟؟
أم ان كلام الله وكلام الرسول لا قيمة له عندكم
.
لكن السؤال الذي لم اجده عندك
هو حب ابي بكر وعمر
.
الأيات دائما تنزل بالعموم
والله عز وجل عندما قال يحبون من هاجر إليهم لم يقل انه فرضه عليهم بل من شدة إيمانهم أحبوا من هاجر إليهم ونصروهم.
ولذلك
ووفاءا للجميل الذي قدمه الأنصار لأربابكم من دون الله ابي بكر وعمر بن الخطاب
ماذا قال عمر بن الخطاب في حقهم وماذا قال الأنصار في حقهم
سنفردها في الرد القادم لما لها من المعاني السامية
والإخلاص والحب المتنافي بين الصحابة الأجلاء العظماء
خصوصا بين الأنصار وابي بكر وعمر

صحيح البخاري
عفوا
فضيحة سلالة إبليس
باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت
6442 حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس قال كنت أقرئ رجالا من المهاجرين منهم عبد الرحمن بن عوف فبينما أنا في منزله بمنى وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم فقال يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت فغضب عمر ثم قال - ص 2504 - إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم قال عبد الرحمن فقلت يا أمير المؤمنين لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغاءهم فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم في الناس وأنا أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطيرها عنك كل مطير وأن لا يعوها وأن لا يضعوها على مواضعها فأمهل حتى تقدم المدينة فإنها دار الهجرة والسنة فتخلص بأهل الفقه وأشراف الناس فتقول ما قلت متمكنا فيعي أهل العلم مقالتك ويضعونها على مواضعها فقال عمر أما والله إن شاء الله لأقومن بذلك أول مقام أقومه بالمدينة قال ابن عباس فقدمنا المدينة في عقب ذي الحجة فلما كان يوم الجمعة عجلت الرواح حين زاغت الشمس حتى أجد سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل جالسا إلى ركن المنبر فجلست حوله تمس ركبتي ركبته فلم أنشب أن خرج عمر بن الخطاب فلما رأيته مقبلا قلت لسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ليقولن العشية مقالة لم يقلها منذ استخلف فأنكر علي وقال ما عسيت أن يقول ما لم يقل قبله فجلس عمر على المنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فإني قائل لكم مقالة قد قدر لي أن أقولها لا أدري لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحل لأحد أن يكذب علي إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله - ص 2505 - والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ألا ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تطروني كما أطري عيسى ابن مريم وقولوا عبد الله ورسوله ثم إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو قد مات عمر بايعت فلانا فلا يغترن امرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها وليس منكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر من بايع رجلا عن غير مشورة من المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا وإنه قد كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا علي والزبير ومن معهما واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر فقلت لأبي بكر يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار فانطلقنا نريدهم فلما دنونا منهم لقينا منهم رجلان صالحان فذكرا ما تمالأ عليه القوم فقالا أين تريدون يا معشر المهاجرين فقلنا نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار فقالا لا عليكم أن لا تقربوهم اقضوا أمركم فقلت والله لنأتينهم فانطلقنا حتى أتيناهم في سقيفة بني ساعدة فإذا رجل مزمل بين ظهرانيهم فقلت من هذا فقالوا هذا سعد بن عبادة فقلت ما له قالوا يوعك - ص 2506 - فلما جلسنا قليلا تشهد خطيبهم فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام وأنتم معشر المهاجرين رهط وقد دفت دافة من قومكم فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا وأن يحضنونا من الأمر فلما سكت أردت أن أتكلم وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أريد أن أقدمها بين يدي أبي بكر وكنت أداري منه بعض الحد فلما أردت أن أتكلم قال أبو بكر على رسلك فكرهت أن أغضبه فتكلم أبو بكر فكان هو أحلم مني وأوقر والله ما ترك من كلمة أعجبتني في تزويري إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل منها حتى سكت فقال ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش هم أوسط العرب نسبا ودارا وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين فبايعوا أيهما شئتم فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح وهو جالس بيننا فلم أكره مما قال غيرها كان والله أن أقدم فتضرب عنقي لا يقربني ذلك من إثم أحب إلي من أن أتأمر على قوم فيهم أبو بكر اللهم إلا أن تسول إلي نفسي عند الموت شيئا لا أجده الآن فقال قائل من الأنصار أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش فكثر اللغط وارتفعت الأصوات - ص 2507 - حتى فرقت من الاختلاف فقلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم قتلتم سعد بن عبادة فقلت قتل الله سعد بن عبادة قال عمر وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يبايعوا رجلا منهم بعدنا فإما بايعناهم على ما لا نرضى وإما نخالفهم فيكون فساد فمن بايع رجلا على غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا
.
.
فقه البطيخ
عفوا الحديث
1- الصحابة كانوا مستائين من عمر
ليش يا رجل
هم اشداء على الكفار رحماء بينهم
اي
باين وواضح وبالأدلة
2- بيعة ابي بكر كانت فلته عن غير مشورة فمن فعل مثله فاقتلوه
يا رجل
قل كلام غير ده.
3- ان القرآن محرف وناقص
ههههههههههههههههههههههههه
بتقول ايه يا عمي الحج
اقول الواضح من فقه البطيخ ان عمر يقول ان هناك عدة أيات محذوفة من كتاب الله
ده ده
أزافة (اضافة) إلى زالك (ذلك) ابو النبي صلى الله عليه واله وسلم مشرك
ولكن انه كفر بكم ان ترغبوا انتم عن ابائكم
النبي يرغب عن ابائه مش مشكلة
لكن انتم لا ترغبون عن ابائكم
يا راجل
ودي نصرفها فين
سأقول واشرح وابسطها لك
تصرفها عند
مرسي الزناتي
اه
يا خيبتك يا بت يا عنيات
نصرفها عند مرسي الزناتي.
ماشي
4- الحب الموفور والإحترام للأنصار الذين حبهم إيمان
الذي قال عمر بن الخطاب ان سعدا قال ان المهاجرين ارادوا القضاء على الأنصار برمتهم وحضنهم من الأمر
يعني إيه
ممكن تفسر شويه يا بش مهندس
اه افسر وما افسرش ليه
المهاجرين اجتمعوا في مكان يتباحثون امرهم بينهم
علمت الأنصار
فاجتمعوا ليتباحثوا امرهم بينهم.
يعني من الذي اجتمع إبتداءا
المهاجرين
لماذا اجتمعوا
ليختزلوا الأنصار عن اخرهم
ويحتضنونهم من الأمر
وبعدين جري ايه
لا بعدين ولا ابلين
تغدى بهم المهاجرين قبل ان يتعشى بهم الأنصار
يا راجل
قول كلام غير ده
حاضر
اراد المهاجرين أن يقتلوا الأنصار
هههههههههههههههههه
5-عمر بن الخطاب يقول مادحا النزو
لا ادري لماذا
يقول عمر ثم نزونا على سعد... هذا في سقيفة بني ساعدة
ويقول عمر قبلها يوم احد...: ولقد رأيتني أنزو كاني اروى
لم نجد افضل من هذا لقبا لعمير بن صاهاك
هو اروى
ال أروى عمير بن صاهاك
.
.
المصيبة أين
ابو بكر وعمر المفروض ان يكونوا في حملة أسامة بن زيد تحت إمرته مطيعين لأمره
فرجعوا إلى المدينة
يريدون أن يتأمروا على الناس...
أينك يا علي سلام الله عليه
بناءا على مباني فرخ إبليس
كان عليا يحب ان يسمع مدح الناس له
ولذلك اعتزلهم وذهب وغسل وكفن وصلى على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ودفنه ليلا لم يشهد احد دفنهم
الله اكبر من هذه الظلمة والظلامه
يا أولاد الأفاعي
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يدفن وانتم لا تعلمون بدفنه
لعائن الله عليكم وعلى اصلكم الأعرابي النجس
.
ثم يقول لك فضائل ابي بكر لا تحصى
نعم نعم نعم
لا تحصى
وهذه منها
ومنها فضيلة الفروخ عمير بن صاهاك
إذا كنت جنبا ولم تجد ماءا فلا تصلي
بتقول ايه يا عمي الجح
رفعت عنك الصلاة يا راجل
ده ده
احنا بنهزر
ده علم وفقه وإيمان وتقوى
وإن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا
اه
هي موقوته عليك عندما تجد ماءا
طيب
والتيمم
نعمل بيه اي
بلو
وشرب ميتوه
طيب
وده ابلو الزاي
خذ لك حبتين من الدود
وحبتين صراصير
وعليك بلبن اجمل ناقة
اخلطه مع لبن اجمل سخله
ودقهم دقا دقا
حتى يحصل عندك خليطا مرقا
واغتسل ببول البعير
وضع ذبابة في الخليط ولا تنسى ان تغمس جناحيها
فلو غمست جناحا واحد لروحت فيها
واشربه قبل النوم
فإن فيه شفاء من الهبل
ههههههههههههههههههههههههههههههه
اعتقد كافي ضحك
.
.
لكن هذا يريك مدى الحب بين المهاجرين والأنصار