سبحان الله تدعي العلم وان لك كلمات لا نفقه معناها وانت لا تفرق بين اللعن والسب وعلى منهجك تثبت السبب لله تعالى
ما يهمنا اصل الموضوع ودع عنك الافترائات
تفسيرك خاطا
لو كان الامر كذلك فمن المخاطب في الاية تابع معي
انما وليكم الله هذا اولا ثم من( الرسول ) ثم من (الذين امنو ) هل كل من أمن كلا ما هي صفة الولي التي نزلت الاية بخصوص
قائم للصلاة وتزكا وهو راكع
ولربما تقول ان صفة الجمع تضحد بما تجعله منفرد في حق الامام
اقول ان صفة الصلاة و الركوع والزكاة لا تتحقق بالجماع للمؤمنين وانما تنعقد لصفة الفرد
وسبب نزول الاية مختصة بفرد وان كان الظاهر هو الاجامع لكن العلة لا تتحقق الا بالافراد ولا يقول عاقل ان جماعة من المصلين قد تزكوا وهم راكعين وهذا لا يتحقق ابداً ولم يوجد له شاهد من التأريخ فتدبر
والقرائن كثر على ان الاية في امير المؤمنين فقد صح لديكم كما اشرت اعلاه ان النبي قال ص واله
علي ولي كل مؤمن ومؤمنة من بعدي
فلاحظ كيف جعل البعدية قرينة على الولاية كما هي الاية ورسوله والذين امنو
وهذه صفة النصرة وهي خلاف اية الولاية
وهنا معرض الاية يتكلم عن نصرة المؤمنين بعضهم بعض
بينما الاية في اصل الموضوع تتكلم عن ولاية الله سبحانه وتعالى وعن ولاية الرسول وامير المؤمنين فلا تصح القرينة
وانا أكد لك ان صفة الولاية هي حق الطاعة والانقياذ كما هي للرسول والدليل هو قول زكريا
وهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب وجعله ربي رضيا
وهذه الاية مصداق كبير على مفهوم الولاية وما تعنيه هذه الكلمة وليس كما ذهبتم
وهذا ايضا مفهوم خاطاً
ولو كان الامر كذلك فمن هو المخاطب
يعني علمنا ان الولي هو الله سبحانه وتعالى وثانيا الرسول وعلى مفهومك الطرف الثالثا المؤمنين عامة
فمن هو المخاطب اليهود ام النصارى ومن هو الولي ممن هو غير الولي
تقاقض كبير
فتاراً لديك الاية في جملة من المؤمنين ونزولها فيهم وعرضت صفاتهم وهم قائمين الصلاة ومأدين الزكاة وهم من الراكعين
والان تقول سبب نزول الاية في عبادة ابن الصامت
فهي اما خصوص او عموم وليس التفسير على الاهواء
هذا ما عندي في تفسير الآية التي طلبت وبلغتي الخاصة
هو يخالف تماما ما تحفظ من كلمات لا تدرك معناها
رجاء لا تعد علي تسميع هذه الكلمات
اقرأ ما كتبت لك مرات كثيرة لعلك تفهمه
ثم اكتب الرد بلغتك الخاصة بعيدة عن السب واللعن والخلط
اكرر رجاء يكون الرد حول تفسيري للآية موضوع الحوار بعيدا عن السب واللعن والخلط
وفقنا الله للخير
سامحك الله
ما يهمنا اصل الموضوع ودع عنك الافترائات
وتفسيرها كما افهمه أنا
ان الله ورسوله أولياء المؤمنين وكذلك الذين آمنوا أولياء بعضهم البعض كما يتفق مع الآية الكريمة:
انما وليكم الله هذا اولا ثم من( الرسول ) ثم من (الذين امنو ) هل كل من أمن كلا ما هي صفة الولي التي نزلت الاية بخصوص
قائم للصلاة وتزكا وهو راكع
ولربما تقول ان صفة الجمع تضحد بما تجعله منفرد في حق الامام
اقول ان صفة الصلاة و الركوع والزكاة لا تتحقق بالجماع للمؤمنين وانما تنعقد لصفة الفرد
وسبب نزول الاية مختصة بفرد وان كان الظاهر هو الاجامع لكن العلة لا تتحقق الا بالافراد ولا يقول عاقل ان جماعة من المصلين قد تزكوا وهم راكعين وهذا لا يتحقق ابداً ولم يوجد له شاهد من التأريخ فتدبر
والقرائن كثر على ان الاية في امير المؤمنين فقد صح لديكم كما اشرت اعلاه ان النبي قال ص واله
علي ولي كل مؤمن ومؤمنة من بعدي
فلاحظ كيف جعل البعدية قرينة على الولاية كما هي الاية ورسوله والذين امنو
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
وهذه صفة النصرة وهي خلاف اية الولاية
وهنا معرض الاية يتكلم عن نصرة المؤمنين بعضهم بعض
بينما الاية في اصل الموضوع تتكلم عن ولاية الله سبحانه وتعالى وعن ولاية الرسول وامير المؤمنين فلا تصح القرينة
وانا أكد لك ان صفة الولاية هي حق الطاعة والانقياذ كما هي للرسول والدليل هو قول زكريا
وهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب وجعله ربي رضيا
وهذه الاية مصداق كبير على مفهوم الولاية وما تعنيه هذه الكلمة وليس كما ذهبتم
ومن صفات هؤلاء المؤمنين انهم يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ولربهم يركعون
ولو كان الامر كذلك فمن هو المخاطب
يعني علمنا ان الولي هو الله سبحانه وتعالى وثانيا الرسول وعلى مفهومك الطرف الثالثا المؤمنين عامة
فمن هو المخاطب اليهود ام النصارى ومن هو الولي ممن هو غير الولي
سبب نزولها عندنا في روايتين:
1) في علي بن ابي طالب نقبلها لمكانة صاحبها عندنا ونقول إن هناك ضعفا في سندها فنتوقف عند ذلك
2) في عبادة بن الصامت عندما تبرأ من حلفه مع اليهود
وأنا أرى أن الرواية الثانية منسجمة مع سياق الآيات أكثر والله أعلم
1) في علي بن ابي طالب نقبلها لمكانة صاحبها عندنا ونقول إن هناك ضعفا في سندها فنتوقف عند ذلك
2) في عبادة بن الصامت عندما تبرأ من حلفه مع اليهود
وأنا أرى أن الرواية الثانية منسجمة مع سياق الآيات أكثر والله أعلم
فتاراً لديك الاية في جملة من المؤمنين ونزولها فيهم وعرضت صفاتهم وهم قائمين الصلاة ومأدين الزكاة وهم من الراكعين
والان تقول سبب نزول الاية في عبادة ابن الصامت
فهي اما خصوص او عموم وليس التفسير على الاهواء
هذا ما عندي في تفسير الآية التي طلبت وبلغتي الخاصة
هو يخالف تماما ما تحفظ من كلمات لا تدرك معناها
رجاء لا تعد علي تسميع هذه الكلمات
اقرأ ما كتبت لك مرات كثيرة لعلك تفهمه
ثم اكتب الرد بلغتك الخاصة بعيدة عن السب واللعن والخلط
اكرر رجاء يكون الرد حول تفسيري للآية موضوع الحوار بعيدا عن السب واللعن والخلط
وفقنا الله للخير
سامحك الله
تعليق