إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما مفهوم لايه الكريمه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    سبحان الله تدعي العلم وان لك كلمات لا نفقه معناها وانت لا تفرق بين اللعن والسب وعلى منهجك تثبت السبب لله تعالى

    ما يهمنا اصل الموضوع ودع عنك الافترائات
    وتفسيرها كما افهمه أنا
    تفسيرك خاطا
    ان الله ورسوله أولياء المؤمنين وكذلك الذين آمنوا أولياء بعضهم البعض كما يتفق مع الآية الكريمة:
    لو كان الامر كذلك فمن المخاطب في الاية تابع معي
    انما وليكم الله هذا اولا ثم من( الرسول ) ثم من (الذين امنو ) هل كل من أمن كلا ما هي صفة الولي التي نزلت الاية بخصوص
    قائم للصلاة وتزكا وهو راكع
    ولربما تقول ان صفة الجمع تضحد بما تجعله منفرد في حق الامام
    اقول ان صفة الصلاة و الركوع والزكاة لا تتحقق بالجماع للمؤمنين وانما تنعقد لصفة الفرد
    وسبب نزول الاية مختصة بفرد وان كان الظاهر هو الاجامع لكن العلة لا تتحقق الا بالافراد ولا يقول عاقل ان جماعة من المصلين قد تزكوا وهم راكعين وهذا لا يتحقق ابداً ولم يوجد له شاهد من التأريخ فتدبر

    والقرائن كثر على ان الاية في امير المؤمنين فقد صح لديكم كما اشرت اعلاه ان النبي قال ص واله
    علي ولي كل مؤمن ومؤمنة من بعدي
    فلاحظ كيف جعل البعدية قرينة على الولاية كما هي الاية ورسوله والذين امنو

    وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ


    وهذه صفة النصرة وهي خلاف اية الولاية
    وهنا معرض الاية يتكلم عن نصرة المؤمنين بعضهم بعض
    بينما الاية في اصل الموضوع تتكلم عن ولاية الله سبحانه وتعالى وعن ولاية الرسول وامير المؤمنين فلا تصح القرينة
    وانا أكد لك ان صفة الولاية هي حق الطاعة والانقياذ كما هي للرسول والدليل هو قول زكريا
    وهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب وجعله ربي رضيا
    وهذه الاية مصداق كبير على مفهوم الولاية وما تعنيه هذه الكلمة وليس كما ذهبتم


    ومن صفات هؤلاء المؤمنين انهم يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ولربهم يركعون
    وهذا ايضا مفهوم خاطاً
    ولو كان الامر كذلك فمن هو المخاطب
    يعني علمنا ان الولي هو الله سبحانه وتعالى وثانيا الرسول وعلى مفهومك الطرف الثالثا المؤمنين عامة
    فمن هو المخاطب اليهود ام النصارى ومن هو الولي ممن هو غير الولي


    سبب نزولها عندنا في روايتين:
    1) في علي بن ابي طالب نقبلها لمكانة صاحبها عندنا ونقول إن هناك ضعفا في سندها فنتوقف عند ذلك
    2) في عبادة بن الصامت عندما تبرأ من حلفه مع اليهود
    وأنا أرى أن الرواية الثانية منسجمة مع سياق الآيات أكثر والله أعلم
    تقاقض كبير
    فتاراً لديك الاية في جملة من المؤمنين ونزولها فيهم وعرضت صفاتهم وهم قائمين الصلاة ومأدين الزكاة وهم من الراكعين
    والان تقول سبب نزول الاية في عبادة ابن الصامت
    فهي اما خصوص او عموم وليس التفسير على الاهواء

    هذا ما عندي في تفسير الآية التي طلبت وبلغتي الخاصة
    هو يخالف تماما ما تحفظ من كلمات لا تدرك معناها
    رجاء لا تعد علي تسميع هذه الكلمات
    اقرأ ما كتبت لك مرات كثيرة لعلك تفهمه
    ثم اكتب الرد بلغتك الخاصة بعيدة عن السب واللعن والخلط
    اكرر رجاء يكون الرد حول تفسيري للآية موضوع الحوار بعيدا عن السب واللعن والخلط
    وفقنا الله للخير


    سامحك الله


    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
      يا إبن عبد الله ،

      دع عنك إبن كثير وغيره .. فوالله إن كان هُناك عدل لسمّوه إبن قليل .. فهو قليل العِلم بكتاب الله .. فهو ليس مِن أهله وإن كان مِن أهل كِتاب ( أي أهل المعرفة والعِلم الدنيوي ) ؟؟ فهؤلاء مبلغهُم مِن العِلم ظاهرا مِن الحياة الدُنيا !!

      إسمع يا فاضل :

      لم يكُن سؤآلنا لك إلا لنُبيّن لك مَن هُم المقصودون بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وهُم راكِعون ؟؟

      لذلِك يجب أولاً أن تعلم ما هو معنى ( الإقامة ) .. وما هيَ ( الصلاة ) المقصودة مِن الله بإقامتها .. لنُعرِّفك بعدها مَن هُم المقصودون مِن الله في الآية .

      فتفضّل أجبنا بِما تعلم عن :

      ما هو معنى الإقامة ؟ وما هيَ الصلاة المأمورون بإقامتها حقّ إقامة ؟

      تفضّل ......
      ما زلنا ننتظرك يا إبن عبد الله .. فلِماذا لا تُجيب ؟!

      ننتظِر .......

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985
        سبحان الله تدعي العلم وان لك كلمات لا نفقه معناها وانت لا تفرق بين اللعن والسب وعلى منهجك تثبت السبب لله تعالى

        ما يهمنا اصل الموضوع ودع عنك الافترائات


        تفسيرك خاطا

        لو كان الامر كذلك فمن المخاطب في الاية تابع معي
        انما وليكم الله هذا اولا ثم من( الرسول ) ثم من (الذين امنو ) هل كل من أمن كلا ما هي صفة الولي التي نزلت الاية بخصوص
        قائم للصلاة وتزكا وهو راكع
        ولربما تقول ان صفة الجمع تضحد بما تجعله منفرد في حق الامام
        اقول ان صفة الصلاة و الركوع والزكاة لا تتحقق بالجماع للمؤمنين وانما تنعقد لصفة الفرد
        وسبب نزول الاية مختصة بفرد وان كان الظاهر هو الاجامع لكن العلة لا تتحقق الا بالافراد ولا يقول عاقل ان جماعة من المصلين قد تزكوا وهم راكعين وهذا لا يتحقق ابداً ولم يوجد له شاهد من التأريخ فتدبر

        والقرائن كثر على ان الاية في امير المؤمنين فقد صح لديكم كما اشرت اعلاه ان النبي قال ص واله
        علي ولي كل مؤمن ومؤمنة من بعدي
        فلاحظ كيف جعل البعدية قرينة على الولاية كما هي الاية ورسوله والذين امنو



        وهذه صفة النصرة وهي خلاف اية الولاية
        وهنا معرض الاية يتكلم عن نصرة المؤمنين بعضهم بعض
        بينما الاية في اصل الموضوع تتكلم عن ولاية الله سبحانه وتعالى وعن ولاية الرسول وامير المؤمنين فلا تصح القرينة
        وانا أكد لك ان صفة الولاية هي حق الطاعة والانقياذ كما هي للرسول والدليل هو قول زكريا
        وهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب وجعله ربي رضيا
        وهذه الاية مصداق كبير على مفهوم الولاية وما تعنيه هذه الكلمة وليس كما ذهبتم




        وهذا ايضا مفهوم خاطاً
        ولو كان الامر كذلك فمن هو المخاطب
        يعني علمنا ان الولي هو الله سبحانه وتعالى وثانيا الرسول وعلى مفهومك الطرف الثالثا المؤمنين عامة
        فمن هو المخاطب اليهود ام النصارى ومن هو الولي ممن هو غير الولي




        تقاقض كبير
        فتاراً لديك الاية في جملة من المؤمنين ونزولها فيهم وعرضت صفاتهم وهم قائمين الصلاة ومأدين الزكاة وهم من الراكعين
        والان تقول سبب نزول الاية في عبادة ابن الصامت
        فهي اما خصوص او عموم وليس التفسير على الاهواء


        سامحك الله


        سامحني وسامحك الله
        اما طلبت منك عدم تكرار كلمات انت تحفظها دون ان تدرك معناها
        انما وليكم الله = انما ناصركم الله
        كما هي في
        وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ = المؤمنون والمؤمنات بعضهم ناصر بعض
        لماذا تقبلها في الثانية وترفضها في الاولى
        فكر قبل ان تجاوب
        لا تستعجل في اعادة كتابة كلمات تحفظها ولا تعرف معناها
        اللهم افتح على قلبه لينزاح ما تراكم على عقله من رواسب سنين عمره إنك على كل شيء قدير

        تعليق


        • #19
          حينما تتلقم الحجر فلا تدعي ان على عقولنا الرواسب
          تأدب وحاور بعقل

          وسؤالك قد تم كشفه وبيانه في المشاركة اعلاه

          وقد بينا عدم الربط بين الايتين

          فاما ان تحاور بعلم وأدلة او تترك الحوار لصاحب الموضوع لانك اصلا لا تجيد الحوار وانتقائي في الاسئلة

          ولا تملك سوى اكشف الرواسب وأقرأ ما كتبته لك مرات عديدة لعلك تفهم
          وانت فارغ من الاساس قشوري وهابي لا تفقه شيئ
          فلا تحشر انفك بما لم تحط به خبراً
          وخير لك ان تكمل الاعيبك



          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985
            حينما تتلقم الحجر فلا تدعي ان على عقولنا الرواسب
            تأدب وحاور بعقل

            وسؤالك قد تم كشفه وبيانه في المشاركة اعلاه

            وقد بينا عدم الربط بين الايتين

            فاما ان تحاور بعلم وأدلة او تترك الحوار لصاحب الموضوع لانك اصلا لا تجيد الحوار وانتقائي في الاسئلة

            ولا تملك سوى اكشف الرواسب وأقرأ ما كتبته لك مرات عديدة لعلك تفهم
            وانت فارغ من الاساس قشوري وهابي لا تفقه شيئ
            فلا تحشر انفك بما لم تحط به خبراً
            وخير لك ان تكمل الاعيبك



            ما أروعك محاوري العزيز
            شكرا على هذا المديح الذي أكرمتني به

            إليك عزيزي فهمنا لتفسير الآية كما نفهمها نحن العرب عندما نقرأ كتاب الله الذي قدر أن ينزل بلغتنا
            إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
            المائدة-55
            الحديث موجه إلى عبادة بن الصامت وقومه ويقول ما معناه:
            ان الله ورسوله والذين آمنوا أولياءكمم وناصريكم من بعد ما تخلصتم من حلفكم مع اليهود
            وان تساءلتم من هم المؤمنون فهم: الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ولربهم يركعون

            إن لم يعجبك هذا التفسير فلا يعني ذلك خطأه
            قد يكون أشكل عليك فهمه(أعد قراءته مرارا) وإن أشكل عليك شيء اسأل عنه

            أن كنت تعرف تفسيرا آخر هاته نتحاور به بلغة بسيطة واضحة مقنعة كما قدمت لك أعلاه
            فتح الله على عقلك وقلبك لتعرف الحق وتتبعه انه على كل شيء قدير

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
              ما أروعك محاوري العزيز
              شكرا على هذا المديح الذي أكرمتني به

              إليك عزيزي فهمنا لتفسير الآية كما نفهمها نحن العرب عندما نقرأ كتاب الله الذي قدر أن ينزل بلغتنا
              إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
              المائدة-55
              الحديث موجه إلى عبادة بن الصامت وقومه ويقول ما معناه:
              ان الله ورسوله والذين آمنوا أولياءكمم وناصريكم من بعد ما تخلصتم من حلفكم مع اليهود
              وان تساءلتم من هم المؤمنون فهم: الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ولربهم يركعون

              إن لم يعجبك هذا التفسير فلا يعني ذلك خطأه
              قد يكون أشكل عليك فهمه(أعد قراءته مرارا) وإن أشكل عليك شيء اسأل عنه

              أن كنت تعرف تفسيرا آخر هاته نتحاور به بلغة بسيطة واضحة مقنعة كما قدمت لك أعلاه
              فتح الله على عقلك وقلبك لتعرف الحق وتتبعه انه على كل شيء قدير
              يا مُحترم أجب عمّا سألناك عنه دون هروب أو إظهار باطِلكُم بغير دليل وهذا هو !!

              سألناك فقُلنا :

              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
              يا إبن عبد الله ،

              دع عنك إبن كثير وغيره .. فوالله إن كان هُناك عدل لسمّوه إبن قليل .. فهو قليل العِلم بكتاب الله .. فهو ليس مِن أهله وإن كان مِن أهل كِتاب ( أي أهل المعرفة والعِلم الدنيوي ) ؟؟ فهؤلاء مبلغهُم مِن العِلم ظاهرا مِن الحياة الدُنيا !!

              إسمع يا فاضل :

              لم يكُن سؤآلنا لك إلا لنُبيّن لك مَن هُم المقصودون بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وهُم راكِعون ؟؟

              لذلِك يجب أولاً أن تعلم ما هو معنى ( الإقامة ) .. وما هيَ ( الصلاة ) المقصودة مِن الله بإقامتها .. لنُعرِّفك بعدها مَن هُم المقصودون مِن الله في الآية .

              فتفضّل أجبنا بِما تعلم عن :

              ما هو معنى الإقامة ؟ وما هيَ الصلاة المأمورون بإقامتها حقّ إقامة ؟

              تفضّل ......
              فأجب لكي تعلم ان كان ما تقوله أنت وغيرك مِنكم هو باطِل أم حق ؟؟

              أم هو فِرار بإظهار أنفُسكم مِن الصائبين !!

              قول وتفسير عُلماؤكم تفسير وتأويل باطِل .. فأجب عمّا سألناك عنه ليظهر الحقّ مِن الباطِل .

              تعليق


              • #22
                قال اللباني في السلسلة الصحيحة
                عن حديث من كنت مولاه فعلي مولاه صحيح
                وهذا نص كلامه

                ( صحيح )
                [ من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ] . صحيح انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال : كأني دعيت فأجبت وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم إنه أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . صحيح ...
                وعلى هذا نقول ماهو حكم من حاربه
                ما هو حكم من عاداه
                ما هو حكم غصب حقه
                وووووووووووووو

                تعليق


                • #23
                  كما أن الوليّ .. ليس معناه ( الناصِر ) !! بل هي مِن ( ضِمن ) معانيه .. ولا يجوز أن يكون معناه الناصِر ( مُنفرِدا ) .

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    كما أن الوليّ .. ليس معناه ( الناصِر ) !! بل هي مِن ( ضِمن ) معانيه .. ولا يجوز أن يكون معناه الناصِر ( مُنفرِدا ) .
                    لو فرضنا أن معناه الناصر منحصر فماهو حكم من حاربه
                    وماهو حكم من لم ينصره

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                      يا مُحترم أجب عمّا سألناك عنه دون هروب أو إظهار باطِلكُم بغير دليل وهذا هو !!

                      سألناك فقُلنا :



                      فأجب لكي تعلم ان كان ما تقوله أنت وغيرك مِنكم هو باطِل أم حق ؟؟

                      أم هو فِرار بإظهار أنفُسكم مِن الصائبين !!

                      قول وتفسير عُلماؤكم تفسير وتأويل باطِل .. فأجب عمّا سألناك عنه ليظهر الحقّ مِن الباطِل .
                      ارجع ألى موضوعك الاساس
                      فوالله لو كان موضوعك عن الاقامة والصلاة ما ناقشتك فيه
                      موضوعك كان عن تفسير الآية موضوع الحوار
                      وقد قدمت لك التفسير بلغتي الخاصة فلم يعجبك
                      فطلبت منك تفسيرها الذي يعجبك بلغتك الخاصة ولا زلت انتظر

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
                        ارجع ألى موضوعك الاساس
                        فوالله لو كان موضوعك عن الاقامة والصلاة ما ناقشتك فيه
                        موضوعك كان عن تفسير الآية موضوع الحوار
                        وقد قدمت لك التفسير بلغتي الخاصة فلم يعجبك
                        فطلبت منك تفسيرها الذي يعجبك بلغتك الخاصة ولا زلت انتظر

                        يقول جل شأنه :

                        ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ .. فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ .. وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ .. إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .. وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ,

                        أولاً يجب أن نعلم ما معنى الوليّ ؟؟ وكيف يكون وليّ الله في أرضه ؟؟

                        الوليّ هو :

                        ولي الأمر .. والأمر هو أمر الله في كِتابه وفي كُل آياته وأوامِره ونواهيه و أحكامه .

                        وولي الشيء هو مَن يتولى أمر هذا الشيء في كُل مناحي الدين والمُعاملات .

                        ويجب أن يكون ولي أمر ( المُسلمين ) .. هو مَن يتولى أمرهم في دين الله .. لذلك نهى جل شأنه أن نتخِذ اليهود والنصارى أولياء .. لأن عِبادتهم ودينهم الذي إتخذوه ليس هو كما أنزله الله جل وعلا وبيّنه للذين آمنوا في كتابه العظيم .

                        ولأن اليهود والنصارى حرّفوا الكُتب التي أنزلت لهم وحرّفوا منهج الله .. فلا يجب أن نتولّاهُم أو نولّيهم أمر المُسلمين .

                        كذلك بيّن جل شأنه أنهُم والذين في قلوبهم مرض ( الذين يُسارعون فيهم ) .. فهُم يكونوا مِن الذين في قلوبهم مرض .. والذين في قلوبهم مرض مِن كِتاب الله هُم ( المُشركون ) .. وقي تبيان هذا مبحث آخر .

                        ثُم يُبيّن الله لنا بعد ذلك أن الذين في قلوبهم مرض ( المشركون ) هُم مِن اليهود والنصارى أقرب وهُم مِنهُم .. لقوله سُبحانه : ومن يتولّهم مِنكم فإنه منهم ) .

                        والمُشركون هُم الذين يُشركوا بالله ما لم يُنزِّل به سُلطانا ؟؟ فبُشركوا أنفُسهم مع الله في أمره .. فيقولون أن معنى أمرهُم شورى بينهم أنهم هم الذين يختاروا خليفة الله في أرضه .. فجعلوا أمر الله مِن أمرهم !!

                        وبعد ذلِك يُبيّن لنا جل شأنه أن الذين آمنوا يكون أولياؤهم أي مَن يتولّى أمرهُم هُم .. طبعا الله هو الوليّ وهو يتولّى الصالحين .. أي يولّيهم أمره .. ثُم رسول الله .. ثُم الذين آمنوا .

                        فمَن هُم الذين آمنوا يا رب العِزّة ؟؟

                        فيُبينهم الله لنا .. فيقول ويُخصِّصهُم بالتعريف والبيان والتفصيل .. فيقول مُبينا لهُم : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون .

                        فمَن هؤلاء وما معنى الإقامة وما هيَ الصلاة المطلوب إقامتها ؟؟

                        يُتبع إن شاء الله .......

                        إنتظر يا إبن عبد الله حتى نُكمِل الشرح والتفصيل والبيان .. وبعدها قُل لنا : أيُنا على هُدى وعُلماؤكم في ضلال مُبين !!!

                        يُتبع البيان ................

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                          يقول جل شأنه :

                          ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ .. فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ .. وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ .. إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .. وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ,

                          أولاً يجب أن نعلم ما معنى الوليّ ؟؟ وكيف يكون وليّ الله في أرضه ؟؟

                          الوليّ هو :

                          ولي الأمر .. والأمر هو أمر الله في كِتابه وفي كُل آياته وأوامِره ونواهيه و أحكامه .

                          وولي الشيء هو مَن يتولى أمر هذا الشيء في كُل مناحي الدين والمُعاملات .

                          ويجب أن يكون ولي أمر ( المُسلمين ) .. هو مَن يتولى أمرهم في دين الله .. لذلك نهى جل شأنه أن نتخِذ اليهود والنصارى أولياء .. لأن عِبادتهم ودينهم الذي إتخذوه ليس هو كما أنزله الله جل وعلا وبيّنه للذين آمنوا في كتابه العظيم .

                          ولأن اليهود والنصارى حرّفوا الكُتب التي أنزلت لهم وحرّفوا منهج الله .. فلا يجب أن نتولّاهُم أو نولّيهم أمر المُسلمين .

                          كذلك بيّن جل شأنه أنهُم والذين في قلوبهم مرض ( الذين يُسارعون فيهم ) .. فهُم يكونوا مِن الذين في قلوبهم مرض .. والذين في قلوبهم مرض مِن كِتاب الله هُم ( المُشركون ) .. وقي تبيان هذا مبحث آخر .

                          ثُم يُبيّن الله لنا بعد ذلك أن الذين في قلوبهم مرض ( المشركون ) هُم مِن اليهود والنصارى أقرب وهُم مِنهُم .. لقوله سُبحانه : ومن يتولّهم مِنكم فإنه منهم ) .

                          والمُشركون هُم الذين يُشركوا بالله ما لم يُنزِّل به سُلطانا ؟؟ فبُشركوا أنفُسهم مع الله في أمره .. فيقولون أن معنى أمرهُم شورى بينهم أنهم هم الذين يختاروا خليفة الله في أرضه .. فجعلوا أمر الله مِن أمرهم !!

                          وبعد ذلِك يُبيّن لنا جل شأنه أن الذين آمنوا يكون أولياؤهم أي مَن يتولّى أمرهُم هُم .. طبعا الله هو الوليّ وهو يتولّى الصالحين .. أي يولّيهم أمره .. ثُم رسول الله .. ثُم الذين آمنوا .

                          فمَن هُم الذين آمنوا يا رب العِزّة ؟؟

                          فيُبينهم الله لنا .. فيقول ويُخصِّصهُم بالتعريف والبيان والتفصيل .. فيقول مُبينا لهُم : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون .

                          فمَن هؤلاء وما معنى الإقامة وما هيَ الصلاة المطلوب إقامتها ؟؟

                          يُتبع إن شاء الله .......

                          إنتظر يا إبن عبد الله حتى نُكمِل الشرح والتفصيل والبيان .. وبعدها قُل لنا : أيُنا على هُدى وعُلماؤكم في ضلال مُبين !!!

                          يُتبع البيان ................
                          لقد اطلت من غير داع
                          شكرا لك
                          وانا لك من المنتظرين

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                            يقول جل شأنه :

                            ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ .. فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ .. وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ .. إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .. وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ,

                            أولاً يجب أن نعلم ما معنى الوليّ ؟؟ وكيف يكون وليّ الله في أرضه ؟؟

                            الوليّ هو :

                            ولي الأمر .. والأمر هو أمر الله في كِتابه وفي كُل آياته وأوامِره ونواهيه و أحكامه .

                            وولي الشيء هو مَن يتولى أمر هذا الشيء في كُل مناحي الدين والمُعاملات .

                            ويجب أن يكون ولي أمر ( المُسلمين ) .. هو مَن يتولى أمرهم في دين الله .. لذلك نهى جل شأنه أن نتخِذ اليهود والنصارى أولياء .. لأن عِبادتهم ودينهم الذي إتخذوه ليس هو كما أنزله الله جل وعلا وبيّنه للذين آمنوا في كتابه العظيم .

                            ولأن اليهود والنصارى حرّفوا الكُتب التي أنزلت لهم وحرّفوا منهج الله .. فلا يجب أن نتولّاهُم أو نولّيهم أمر المُسلمين .

                            كذلك بيّن جل شأنه أنهُم والذين في قلوبهم مرض ( الذين يُسارعون فيهم ) .. فهُم يكونوا مِن الذين في قلوبهم مرض .. والذين في قلوبهم مرض مِن كِتاب الله هُم ( المُشركون ) .. وقي تبيان هذا مبحث آخر .

                            ثُم يُبيّن الله لنا بعد ذلك أن الذين في قلوبهم مرض ( المشركون ) هُم مِن اليهود والنصارى أقرب وهُم مِنهُم .. لقوله سُبحانه : ومن يتولّهم مِنكم فإنه منهم ) .

                            والمُشركون هُم الذين يُشركوا بالله ما لم يُنزِّل به سُلطانا ؟؟ فبُشركوا أنفُسهم مع الله في أمره .. فيقولون أن معنى أمرهُم شورى بينهم أنهم هم الذين يختاروا خليفة الله في أرضه .. فجعلوا أمر الله مِن أمرهم !!

                            وبعد ذلِك يُبيّن لنا جل شأنه أن الذين آمنوا يكون أولياؤهم أي مَن يتولّى أمرهُم هُم .. طبعا الله هو الوليّ وهو يتولّى الصالحين .. أي يولّيهم أمره .. ثُم رسول الله .. ثُم الذين آمنوا .

                            فمَن هُم الذين آمنوا يا رب العِزّة ؟؟

                            فيُبينهم الله لنا .. فيقول ويُخصِّصهُم بالتعريف والبيان والتفصيل .. فيقول مُبينا لهُم : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون .

                            فمَن هؤلاء وما معنى الإقامة وما هيَ الصلاة المطلوب إقامتها ؟؟

                            يُتبع إن شاء الله .......

                            إنتظر يا إبن عبد الله حتى نُكمِل الشرح والتفصيل والبيان .. وبعدها قُل لنا : أيُنا على هُدى وعُلماؤكم في ضلال مُبين !!!

                            يُتبع البيان ................
                            ونُكمِل بإذن الله .. فنقول :

                            ولمّأ كُنا قد توقفنا عِند ما معنى : إقام الصلاة وإيتاء الزكاة .

                            بداية يُخطيء كثيرا الكثير مِن الخواص وكُل عوام الشيعة أن يتمسّكوا في هذه الآية بـ ( خصوص ) التنزيل !!

                            وعلى الرغم مِن أن آيات الله يؤخَذ العِبرة والتأويل مِنها في ( عموم ) المعنى وليس بخصوص التنزيل .. فليست العِبرة بخصوص التنزيل .. وهذه قاعِدة فقهيّة في كُل آيات كِتاب الله المُبيّنات .

                            وعلى الرغم مِن ذلك كما قُلنا .. فإن التمسُّك بخصوص التنزيل يكون مِن السهل واليسير جدا على المُخالفين أن يُبطِلوا العِبرة مِن آيات الله المُبيّنات .. فيقولون : إن كان كما يقول الشيعة أن هذه الآية يتمسّكون بها في الولاية لأنها نزلت في سيدنا ومولانا عليّ عليه السلام في واقِعة الخاتِم !! فيقول المُخالِفون : لا بأس إذا الولاية تقِف عِند سيدنا عليّ عليه السلام لتمسُّككُم بـ ( خصوص ) التنزيل !!!

                            وهذا قول (( باطِل )) والله .. لذلِك نحن نقول لهُم ( جميعا ) لا .. ليس الأمر هكذا .. ولا يهمّنا كثيرا خصوص التنزيل .. لأن العِبرة في آيات الله المُبينات تكون بـ ( عموم ) المعنى .. ولا نقول أنها تخُصّ سيدنا عليّ عليه السلام (( فقط )) فلا تمكروا .. بل خصوص تنزيلها لا يكون له حُجّة ولا بُرهان لأن آية الولاية تتحدّث عن (( كُل )) الأئِمّة وآل البيت عليهم السلام دون غيرهِم

                            لِماذا ؟؟

                            نأتي الآن إلى معنى الآية التي يقول الحقّ سُبحانه وتعالى فيها ويُبين لنا مَن هُم هؤلاء الأولياء وهُم ( الأئِمّة ) عليهم السلام .. فما الدليل ؟؟

                            نقول لهُم الدليل هو : ما معنى الإقامة ؟ وما هيَ الصلاة هُنا في الآية المطلوب إقامتها ؟ وما معنى يؤتون الزكاة !! فما هيَ الزكاة المقصودة في هذه الآية ؟؟

                            ولِماذا الأئِمّة وأهل البيت عليهم السلام لِماذا يكونوا هُم دون غيرهِم المقصودون في التخصيص في الآية ؟؟

                            الإقامة في أصول اللغة في معناها هيَ أن تجعل الشيء المُقام دائِما ومُستمِرا ديمومة مُستمِرة .. فيُقال : فلان مُقيم هُنا .. أي دائِم المعيشة في هذا المكان .

                            فهل الصلاة المعروفة المؤدّاه بعددها ومواقيتها المعروفة هيَ المقصودة والمقصود إقامتها ؟!!

                            بالطبع لاااا .. لِماذا ؟؟

                            أولاً يقول جل شأنه : ليس البِر أن تولّوا وجوهكُم قِبل المشرق والمغرب ......

                            إذا الصلاة ليست بالركوع والسجود والقيام بمفهومه الجسدي المعروف .. فالكثير مِن الذين يُصلّون تأدية لا تُقبَل صلاتهم لأسباب كثيرة وأحاديث كثيرة مِن رسولنا الأكرم تُبيّن ذلِك .. كما أن الله ذاته قال أنها ليست هيَ البِر .

                            كما أن ليس مِن المعقول أن تكون الصلاة والزكاة واللذان هُما مِن أركان الإسلام أن يكونا هُما ويُذكرا فقط في تعريف الذين آمنوا في الآية .. لأنه : أين الصوم والحجّ وبقيّة الأركان إن كانت الصلاة والزكاة المذكورتان هُما المعروفتان مِن الأركان ؟!

                            كما أنه ليس مِن المنطِق أو المعقول كذلك أن تكون الصلاة المؤدّاة هيَ المقصودة أيضا إقامتها !! لأن معنى الإقامة في الآية ليس الآذان المعروف لتأدية الصلاة ؟؟ ولا يُمكِن أيضا أن نُقيم هذه الصلاة المؤدّاة إقامة دائِمة ومُستمِرّة .. فالصلاة المؤدّاة لها أوقات معروفة فقط .

                            إذاً الصلاة المطلوب إقامتها .. مِثل قوله : فأقِم وجهك للدين حنيفا . وقوله وأقيموا وجوهكم .. أي إجعلوها صِراطا مُستقيما .. والإقامة هيَ الديمومة .

                            إذا هُناك الصلاة التي هيَ بين العِباد وربهم العظيم .. وهيَ الصِلة الدائِمة معه .. ولقد جعل الله الصِلة بينه وبين العِباد هُم حبله المتين الممدود مِن السماء إلى الأرض .. كما أن الصِلة بالله دائِما تجعل وتوجِب أن يكون كُل الأمر لله .. فقال : قُل إن صلاتي ونُسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلِك أومرت ....

                            فيجِب على هؤلاء أن يُقيموا كُل الحياة لله وحده .. وذلِك يتطلّب أن يكون هؤلاء يُرجعون كُل الأمر لله .. ويجب أن يكون هؤلاء غير مُختلفين في كِتاب الله ودينه ويفقهون كِتابه ويؤتيهم الله مِنه الحِكمة دائِماً فيستمِر وحيه وإلهامه لهُم .. فيوحي لهم فِعل الخيرات وإقام الصلاة .. فمَن هؤلاء ؟؟

                            يقول سُبحانه :
                            ( ولا يزالون مُختلفين إلا مَن رحِم ربي ولذلِك خلقهُم ) .

                            إذا المُستثنون مِن الخِلاف والإختلاف في كتاب الله هُم مَن عرّفهُم الله لنا وقال أنهُم مَن رحم ربي .. ويُضيف فيقول : ولِذلِك خلقهم .. أي ولِذلِك خلق الله مَن رحِمهُم الذين لا يكونوا مُختلفين .. فمَن هُم الذين رحِم ربي ؟؟

                            مِن كِتاب الله نُبيّنهُم في قوله سُبحانه :( رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت ) .

                            وهؤلاء هُم فقط دون غيرهِم الذين يستطيعون أن : يُقيموا الصلاة بين الأرض والسماء .. وهُم المُتّقون .. هُم البِرّ لقوله سُبحانه : ولكِن البِرّ مَن إتقى .. وليست بالصلاة المؤدّاة المعروفة .

                            ويؤتون الزكاة ؟؟

                            يؤت أي يُعطي .. وكُل آيات الكِتاب العظيم تُبيّن ذلِك .. فلا مجال لذِكر معنى يؤت .. وللمثال فقط .. يقول :

                            يؤتي الحِكمة مَن يشاء .. أي يُعطي الحِكمة مَن يشاء .

                            الزكاة .. ما معنى الزكاة ؟؟ وهل تصلُح منفرِدة لبيان المقصود مِنها ؟؟ بالقطع لا .

                            فالزكاة المعروفة بين المُسلمين والمفروضة هيَ إسمها : زكاة ( المال ) .. فلفظ الزكاة وحده معناه : الطُهر والطهارة والصلاح .. والزكاة مُنفردة معناها : صفوة الشيء .

                            هؤلاء يؤتون الزكاة وهُم راكِعون .. هُم عليهم السلام أعطاهُم الله الطُهر وطهّرهم تطهيرا .. فقال سُبحانه :

                            ( إنما يُريد الله ليُذهِب عنكم الرجز ـ آل البيت ويُطهِّركم تطهيرا ) .

                            فالتطهير والتزكية مِن الله لهُم عليهم السلام وهُم راكِعون .

                            فهؤلاء يُطهِّرهم الله وهُم راكِعون له خاشِعون خاضعين له وحده لا شريك له .. لا يسبقونه القول وهُم بأمره ( وحيه ) يعملون .. أليسوا عِباد مُكرمون ؟! فيوحي لهُم فِعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة .. هُم عُلماء الله الربّانيون .. هُم الدين القيّم هُم عِدّة الشهور ( العُلماء الربّانيون ) .. إثنا عشر عالِما ربّانيا .. هُم سُنّة الله في كُل دين وفي كُل مِلّة مُنذ خلق السماوات والأرض .. ولا تجد لسُنّة الله تبديلا ولن تجد عنها تحويلا .

                            مِما سبق ومِمّا بيّنا مِن ( كِتاب الله ) العظيم .. يتبيّن ويتّضِح لكُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .. يتبيّن له مَن هُم المقصودون مِن الله في التخصيص والتعريف بأنهُم هُم :

                            الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم ...... راكِعون .

                            فما لكُم لا تؤمنون وإذا قُريء عليكُم القُرآن لا تسجدون !!!

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                              ونُكمِل بإذن الله .. فنقول :

                              ولمّأ كُنا قد توقفنا عِند ما معنى : إقام الصلاة وإيتاء الزكاة .

                              بداية يُخطيء كثيرا الكثير مِن الخواص وكُل عوام الشيعة أن يتمسّكوا في هذه الآية بـ ( خصوص ) التنزيل !!

                              وعلى الرغم مِن أن آيات الله يؤخَذ العِبرة والتأويل مِنها في ( عموم ) المعنى وليس بخصوص التنزيل .. فليست العِبرة بخصوص التنزيل .. وهذه قاعِدة فقهيّة في كُل آيات كِتاب الله المُبيّنات .

                              وعلى الرغم مِن ذلك كما قُلنا .. فإن التمسُّك بخصوص التنزيل يكون مِن السهل واليسير جدا على المُخالفين أن يُبطِلوا العِبرة مِن آيات الله المُبيّنات .. فيقولون : إن كان كما يقول الشيعة أن هذه الآية يتمسّكون بها في الولاية لأنها نزلت في سيدنا ومولانا عليّ عليه السلام في واقِعة الخاتِم !! فيقول المُخالِفون : لا بأس إذا الولاية تقِف عِند سيدنا عليّ عليه السلام لتمسُّككُم بـ ( خصوص ) التنزيل !!!

                              وهذا قول (( باطِل )) والله .. لذلِك نحن نقول لهُم ( جميعا ) لا .. ليس الأمر هكذا .. ولا يهمّنا كثيرا خصوص التنزيل .. لأن العِبرة في آيات الله المُبينات تكون بـ ( عموم ) المعنى .. ولا نقول أنها تخُصّ سيدنا عليّ عليه السلام (( فقط )) فلا تمكروا .. بل خصوص تنزيلها لا يكون له حُجّة ولا بُرهان لأن آية الولاية تتحدّث عن (( كُل )) الأئِمّة وآل البيت عليهم السلام دون غيرهِم

                              لِماذا ؟؟

                              نأتي الآن إلى معنى الآية التي يقول الحقّ سُبحانه وتعالى فيها ويُبين لنا مَن هُم هؤلاء الأولياء وهُم ( الأئِمّة ) عليهم السلام .. فما الدليل ؟؟

                              نقول لهُم الدليل هو : ما معنى الإقامة ؟ وما هيَ الصلاة هُنا في الآية المطلوب إقامتها ؟ وما معنى يؤتون الزكاة !! فما هيَ الزكاة المقصودة في هذه الآية ؟؟

                              ولِماذا الأئِمّة وأهل البيت عليهم السلام لِماذا يكونوا هُم دون غيرهِم المقصودون في التخصيص في الآية ؟؟

                              الإقامة في أصول اللغة في معناها هيَ أن تجعل الشيء المُقام دائِما ومُستمِرا ديمومة مُستمِرة .. فيُقال : فلان مُقيم هُنا .. أي دائِم المعيشة في هذا المكان .

                              فهل الصلاة المعروفة المؤدّاه بعددها ومواقيتها المعروفة هيَ المقصودة والمقصود إقامتها ؟!!

                              بالطبع لاااا .. لِماذا ؟؟

                              أولاً يقول جل شأنه : ليس البِر أن تولّوا وجوهكُم قِبل المشرق والمغرب ......

                              إذا الصلاة ليست بالركوع والسجود والقيام بمفهومه الجسدي المعروف .. فالكثير مِن الذين يُصلّون تأدية لا تُقبَل صلاتهم لأسباب كثيرة وأحاديث كثيرة مِن رسولنا الأكرم تُبيّن ذلِك .. كما أن الله ذاته قال أنها ليست هيَ البِر .

                              كما أن ليس مِن المعقول أن تكون الصلاة والزكاة واللذان هُما مِن أركان الإسلام أن يكونا هُما ويُذكرا فقط في تعريف الذين آمنوا في الآية .. لأنه : أين الصوم والحجّ وبقيّة الأركان إن كانت الصلاة والزكاة المذكورتان هُما المعروفتان مِن الأركان ؟!

                              كما أنه ليس مِن المنطِق أو المعقول كذلك أن تكون الصلاة المؤدّاة هيَ المقصودة أيضا إقامتها !! لأن معنى الإقامة في الآية ليس الآذان المعروف لتأدية الصلاة ؟؟ ولا يُمكِن أيضا أن نُقيم هذه الصلاة المؤدّاة إقامة دائِمة ومُستمِرّة .. فالصلاة المؤدّاة لها أوقات معروفة فقط .

                              إذاً الصلاة المطلوب إقامتها .. مِثل قوله : فأقِم وجهك للدين حنيفا . وقوله وأقيموا وجوهكم .. أي إجعلوها صِراطا مُستقيما .. والإقامة هيَ الديمومة .

                              إذا هُناك الصلاة التي هيَ بين العِباد وربهم العظيم .. وهيَ الصِلة الدائِمة معه .. ولقد جعل الله الصِلة بينه وبين العِباد هُم حبله المتين الممدود مِن السماء إلى الأرض .. كما أن الصِلة بالله دائِما تجعل وتوجِب أن يكون كُل الأمر لله .. فقال : قُل إن صلاتي ونُسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلِك أومرت ....

                              فيجِب على هؤلاء أن يُقيموا كُل الحياة لله وحده .. وذلِك يتطلّب أن يكون هؤلاء يُرجعون كُل الأمر لله .. ويجب أن يكون هؤلاء غير مُختلفين في كِتاب الله ودينه ويفقهون كِتابه ويؤتيهم الله مِنه الحِكمة دائِماً فيستمِر وحيه وإلهامه لهُم .. فيوحي لهم فِعل الخيرات وإقام الصلاة .. فمَن هؤلاء ؟؟

                              يقول سُبحانه :
                              ( ولا يزالون مُختلفين إلا مَن رحِم ربي ولذلِك خلقهُم ) .

                              إذا المُستثنون مِن الخِلاف والإختلاف في كتاب الله هُم مَن عرّفهُم الله لنا وقال أنهُم مَن رحم ربي .. ويُضيف فيقول : ولِذلِك خلقهم .. أي ولِذلِك خلق الله مَن رحِمهُم الذين لا يكونوا مُختلفين .. فمَن هُم الذين رحِم ربي ؟؟

                              مِن كِتاب الله نُبيّنهُم في قوله سُبحانه :( رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت ) .

                              وهؤلاء هُم فقط دون غيرهِم الذين يستطيعون أن : يُقيموا الصلاة بين الأرض والسماء .. وهُم المُتّقون .. هُم البِرّ لقوله سُبحانه : ولكِن البِرّ مَن إتقى .. وليست بالصلاة المؤدّاة المعروفة .

                              ويؤتون الزكاة ؟؟

                              يؤت أي يُعطي .. وكُل آيات الكِتاب العظيم تُبيّن ذلِك .. فلا مجال لذِكر معنى يؤت .. وللمثال فقط .. يقول :

                              يؤتي الحِكمة مَن يشاء .. أي يُعطي الحِكمة مَن يشاء .

                              الزكاة .. ما معنى الزكاة ؟؟ وهل تصلُح منفرِدة لبيان المقصود مِنها ؟؟ بالقطع لا .

                              فالزكاة المعروفة بين المُسلمين والمفروضة هيَ إسمها : زكاة ( المال ) .. فلفظ الزكاة وحده معناه : الطُهر والطهارة والصلاح .. والزكاة مُنفردة معناها : صفوة الشيء .

                              هؤلاء يؤتون الزكاة وهُم راكِعون .. هُم عليهم السلام أعطاهُم الله الطُهر وطهّرهم تطهيرا .. فقال سُبحانه :

                              ( إنما يُريد الله ليُذهِب عنكم الرجز ـ آل البيت ويُطهِّركم تطهيرا ) .

                              فالتطهير والتزكية مِن الله لهُم عليهم السلام وهُم راكِعون .

                              فهؤلاء يُطهِّرهم الله وهُم راكِعون له خاشِعون خاضعين له وحده لا شريك له .. لا يسبقونه القول وهُم بأمره ( وحيه ) يعملون .. أليسوا عِباد مُكرمون ؟! فيوحي لهُم فِعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة .. هُم عُلماء الله الربّانيون .. هُم الدين القيّم هُم عِدّة الشهور ( العُلماء الربّانيون ) .. إثنا عشر عالِما ربّانيا .. هُم سُنّة الله في كُل دين وفي كُل مِلّة مُنذ خلق السماوات والأرض .. ولا تجد لسُنّة الله تبديلا ولن تجد عنها تحويلا .

                              مِما سبق ومِمّا بيّنا مِن ( كِتاب الله ) العظيم .. يتبيّن ويتّضِح لكُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .. يتبيّن له مَن هُم المقصودون مِن الله في التخصيص والتعريف بأنهُم هُم :

                              الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم ...... راكِعون .

                              فما لكُم لا تؤمنون وإذا قُريء عليكُم القُرآن لا تسجدون !!!
                              هذا القص واللصق أنا لا أحبه
                              هذا الخلط في الآيات لا يصلح لتوضيح موقف
                              الآية سهلة وواضحة
                              اين تفسيرك أنت لها؟
                              إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
                              إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ: من المقصود بها؟
                              اللَّهُ (ليست بحاجة لتفسير)
                              وَرَسُولُهُ(ليست بحاجة لتفسير)
                              وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ( من هم)؟

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
                                هذا القص واللصق أنا لا أحبه
                                هذا الخلط في الآيات لا يصلح لتوضيح موقف
                                الآية سهلة وواضحة
                                اين تفسيرك أنت لها؟
                                إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
                                إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ: من المقصود بها؟
                                اللَّهُ (ليست بحاجة لتفسير)
                                وَرَسُولُهُ(ليست بحاجة لتفسير)
                                وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ( من هم)؟
                                قصّ ولصقّ !!!!

                                مِمَّن ؟؟ مِن مَن نقُص ونلصق ؟؟

                                يقول سُبحانه :
                                ( ان الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله ولهم عذاب اليم ).

                                ومَن أنت حتى تُحِب أو لا تُحِب ؟!

                                الله هو الذي لا يُحِب الكافرين يا إبن عبد الله !!

                                ألا إنا لله وإنّا إليه راجعون ......

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X