ما تفسير النبي أو أهل البيت أو الصحابة لهاتين الآيتين ؟ من أول من قال أن هاتين الآيتين تدلان على عدم التحريف ؟ أريد تبيين النبي أو الصحابة أو أهل البيت لهاتين الآيتين ولو بحديث ضعيف !
والطلب موجه للسنة والشيعة !
إن شاء الله معرفك يدل على رضا الله عنك لم لا تبحث أنت كذلك في هذا الأمر جيدا فقد ينتفع بك رواد هذا المنتدى ولا أظنك وانت في هذا المقام إلا وتتحدى الأعضاء أن يجدوا ولو حديث ضعيف فهذا يدل على سعة علمك أو تكاسل منك .
هههههههههههههههههه عجز السنة والشيعة عن الإجابة لأن هاتين الآيتين لا تدلان على عدم التحريف وأن القول بعدم التحريف قول مبتدع أنا أقول بتحريف النقص و تغيير المواضع وزيادات بسيطة مثل الإختلاف في بعض القراءات
هههههههههههههههههه عجز السنة والشيعة عن الإجابة لأن هاتين الآيتين لا تدلان على عدم التحريف وأن القول بعدم التحريف قول مبتدع أنا أقول بتحريف النقص و تغيير المواضع وزيادات بسيطة مثل الإختلاف في بعض القراءات
التحريف وشرب الخمر سواء فصغيره وقليله ككثيره على السواء
انا نحن نزلنا الذكر وانا لها لحافظون
حافظون مماذا يا اخ رضوان؟
الجواب / حافظون له مما جرى للكتب السماوية السابقة المماثلة له
فما جرى للكتب السماوية السابقة له كالتوراة والانجيل ؟
الجواب / تم تحريفها وتبديل مواضع الايات والكلمات عن مواضعها
اذا القران محفوظ من ان تتغير فيه اياة واحدة عن مواضعها
واللطيف في الاية ان كل كلماتها تدل على التوكيد اللفظي والمعنوي في لغة العرب وكأنها حوت كل انواع التوكيد في لغة العرب إِنَّاتوكيد نَحْنُ توكيد نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا توكيد لَهُ لَـ توكيد ـحَافِظُونَ }الحجر9 والسؤال لماذا حوت الاية كل هذه التوكيد
الجواب للتأكيد ان هذا القران لايمكن تحريف حرف واحد فيه
الاية الثانية لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ }فصلت42
اليس وضع الشيء محل شيء اخر يا اخ رضوان هو تعريف لعين الظلم اي وضع الشيء في غير محله
فوضع اية بدل اية بغير ارادة الله هو عين الظلم
اوليس الظلم هو عين الباطل يا اخ رضوان
اليس قولك بامكانية هذا الباطل في القران هو تكذيب لله وكلام الله في الاية؟؟؟
إذا سلمنا أن معنى( الذكر) القرآن، وليس النبي ص، وإذا سلمنا أن الظمير في ( له) عائد للذكر، الذي فرضنا أنه القرآن؛ فأقول القرآن محفوظ عند المهدي عج، ويمكن أن يكون المصود أنه في اللوح المحفوظ . أما الآية الثانية؛ فقد جاء في تفاسيرنا الشيعية روايات عن الأئمة، أن القرآن لا ينسخه كتاب قبله أو بعده . وهذا ينطبق على القرآن الحقيقي الذي لم يفترق عن أهل البيت ع، وهو عند الإمام .
سؤال لخصوص الشيعة : هل تؤمنون حقيقة بالقراءات السبع أو العشر ؟ والسؤال الآخر : إذا طبع القرآن، وتداوله الناس بإحدى هذه القراءات بغير رواية حفص المعروفة ، هل سنقول عندها نعم حرف القرآن، أم سنؤمن عندها بالقراءات ؟ أخيرا أقول : قولنا بالتحريف بمعنى النقص وتبديل مواضع الآيات وزيادات طفيفة، مثل الخلافات بين القراءات . هذا النقص حاصل في أسماء أهل البيت ع وأعدائهم والفضائل والذم وليس في الأحكام، وهذا يفهم من روايات التحريف عندنا . ثم بالجمع بين حديث الثقلين وأحاديث الحض على تلاوة القرآن الموجود العرض عليه، وبين روايات التحريف، نستنتج أن التحريف لم يضر كثيرا بالموجود، كما حصل في التوراة والإنجيل . بإختصار؛ قولنا بالتحريف أم عدم قولنا لن يكون له تأثير عملي على الأخذ بالموجود من القرآن؛ فإننا مؤمورون بقراءة الموجود وعدم تعديه حتى ظهور مولانا المهدي عج ، وعقيدة النقص من الناحية العملية نفس عقيدة نسخ التلاوة أما تغيير ترتيب الآيات؛ فكير من علمائنا الذين لا يقولون بالنقص، وكثير من علماء السنة، لا يؤمنون بأن هذا الترتيب من الله ورسوله، بل اجتهاد من الصحابة . أما القول بأن التصريح بعقيدة النقص أو الإيمان بها يشين المذهب، فمردود؛ لأن أهل السنة يتهمون الشيعة بالتحريف سواء نفوا ذلك، أو أقروه !! أما الزيادات الطفيفة فهي مثل الزيادات في قراءات السنة المختلفة.
التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 15-07-2012, 10:54 PM.
تعليق