المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
X
-
- اقتباس
- تعليق
-
نائل الفردوسي لماذا كل مشاركاتك خارج الموضوع
في موضوعي عن تحريف القران ماوجدتك اتيت باي دليل سوى انك خالفت اجماع مذهبك وااتيت ببدعة انت ابتدعتها هو انه لا الصحابة ولا علي ولا الرسول ولا احد من الناس بل القران نزل مجموعا ومطبوعا من عند الله هكذا
كلامك هذا اظنك تقصد به التوراة لانها الكتاب الوحيد الذي كتبها الله بيده ومع ذلك حرفها اليهود
اما استشكالك عن موت القران بموت الصحابة فاسضع لك عليه ردا ملجما ان شاء الله تعالى في نفس الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 16-07-2012, 04:59 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
رضوان الله
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشيأقول لك أيها الوهابي الغبي حتى أطفال الشيعة يعرفون أن النوري شيخ وليس سيد
فأنت وهابي غبي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مؤمن
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيدنائل الفردوسي لماذا كل مشاركاتك خارج الموضوع
في موضوعي عن تحريف القران ماوجدتك اتيت باي دليل سوى انك خالفت اجماع مذهبك وااتيت ببدعة انت ابتدعتها هو انه لا الصحابة ولا علي ولا الرسول ولا احد من الناس بل القران نزل مجموعا ومطبوعا من عند الله هكذا
كلامك هذا اظنك تقصد به التوراة لانها الكتاب الوحيد الذي كتبها الله بيده ومع ذلك حرفها اليهود
اما استشكالك عن موت القران بموت الصحابة فاسضع لك عليه ردا ملجما ان شاء الله تعالى في نفس الموضوع
وهل تنكر أن ترتيب القرآن رتبه رسول الله صلى الله عليه وآله بهذا الشكل وبأمر من الله
فهل تقصد أن الرسول ما رتب القرآن أم أنه رتبه باجتهاده وهو الذي يقول ضعوا هذه الاية هنا ويحدد مكانها هذا بأمره أو بأمر الله .
وسأنتظرك على أحر من الجمر لتلجمني في مشاركتك الاخيره ( أن القرآن سيموت لو مات الصحابه ) أما التوراة فهذا موضوع آخر اتركه لوقته .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رضوان اللهيا أخواني أنا في هذه المسألة مثل العلامة المجلسي
أقول أما كلام
العلاّمة المجلسي في كتابه (مرآة العقول)، فإنه ينبغي الالتفات الى ان العلاّمة المجلسي نفسه في كتابه الموسوم (بحار الأنوار) ج89 ص75 قد أقر كلام الشيخ المفيد في كتابه (المسائل السروية) في معرض اجابته عن سؤال في دعوى النقصان والزيادة في القرآن، حيث قال المفيد ما نصه: (فإن قال قائل: كيف يصح القول بأنَّ الذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم ترون عن الأئمة(ع) أنهم قرأوا: كنتم خير أئمة أخرجت للناس، وكذلك جعلناكم ائمة وسطاً، وقرأوا ويسئلونك الأنفال، وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس؟
قيل له: قد مضى الجواب عن هذا، وهو إن الأخبار التي جاءت بذلك اخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها، فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه.
مع أنه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلين، أحدهما: ما تضمنه المصحف، والثاني: ما جاء به الخبر، كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى (انتهى).
فهذا الكلام الذي أورده العلامة المجلسي عن الشيخ المفيد وهو عالم الطائفة ومتكلمها ولم يعقّب عليه بشيء إنما جاء بعد ذكره لجملة من الأحاديث التي قد يستفاد من ظاهرها الزيادة أو النقيصة .. فهو اقرار منه بما ذكره الشيخ المفيد هنا.. وعليه فلا يمكن أن يكون ما ورد في (مرآة العقول) عقيدة صريحة للشيخ المجلسي في التحريف, بل يمكن التأمل كثيرا في هذه الدعوى.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 216 - 217
فظهر أن السبب الحامل لهم على تفويض جمع القرآن إليه أولا ، وجمع الناس على قراءته ثانيا تحريف الكلم عن مواضعه ، وإسقاط بعض الآيات الدالة على فضل أهل البيت عليهم السلام والنص عليهم ، كما يظهر من الاخبار المأثورة عن الأئمة الأطهار عليهم السلام ، ولو فوضوا إلى غيره لم يتيسر لهم ما حاولوا . ومن جملة القراءات التي حظرها وأحرق المصحف المطابق لها قراءة أبي بن كعب ومعاذ بن جبل ، وقد عرفت في بعض الروايات السابقة أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بالأخذ عنهما . هذا سوق الطعن على وجه الالزام وبناء الكلام على الروايات العامية ، وأما إذا بني الكلام على ما روي عن أهل البيت عليهم السلام فتوجه الطعن أظهر وأبين ، كما ستطلع عليه في كتاب القرآن إن شاء الله .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا هو رأي العلامة في كتابه البحار وفي مرآة العقول
أما نقله لكلام الشيخ المفيد فلا يلزم إقراره بل يكفي كلامه في البحار وفي مرآة العقول لنفي موافقته على كلام الشيخ المفيد
ثم عن القول :
فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه.
التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 16-07-2012, 08:35 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رضوان اللهبحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 216 - 217
فظهر أن السبب الحامل لهم على تفويض جمع القرآن إليه أولا ، وجمع الناس على قراءته ثانيا تحريف الكلم عن مواضعه ، وإسقاط بعض الآيات الدالة على فضل أهل البيت عليهم السلام والنص عليهم ، كما يظهر من الاخبار المأثورة عن الأئمة الأطهار عليهم السلام ، ولو فوضوا إلى غيره لم يتيسر لهم ما حاولوا . ومن جملة القراءات التي حظرها وأحرق المصحف المطابق لها قراءة أبي بن كعب ومعاذ بن جبل ، وقد عرفت في بعض الروايات السابقة أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بالأخذ عنهما . هذا سوق الطعن على وجه الالزام وبناء الكلام على الروايات العامية ، وأما إذا بني الكلام على ما روي عن أهل البيت عليهم السلام فتوجه الطعن أظهر وأبين ، كما ستطلع عليه في كتاب القرآن إن شاء الله .
فعلاً أنت أغبى وهابي شاهدته في عمري
يا وهابي نحن عندنا 14 معصوم
وليس كل الأمه كما يقول شيخكم الرازي في تفسره الكبير
فقول المجلسي ليس حجة الطائفة
فهو يمثل رأيه وكما بينت في المشاركة السابقة هو ييتبنا رأي الشيخ المفيد .
أما الروايات التي تنص على وقوع التحريف في القران الكريم فتحمل على أن المراد من التحريف هو حمل الآيات على غير معناها الصحيح, كما روي عن الإمام الباقر (عليه السلام) قوله: (وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه, وحرفوا حدوده)
هل تفقه
أو تصر على الجهل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
رد على كلامي السابق بخصوص طباعة القرآن بقراءات السنة
وأقول قضية التحريف خلافية بين علمائنا الكبار وأنا أؤيد رأي العلامة المجلسي والمحدث النوري الطبرسي وهو الرأي الأقوى والأصح بالمذهب والأليق بمذهب أهل البيت ع
أما القول بأن هذا يشين المذهب فأقول بأن السنة يقولون بأن الشيعة يقولون بالتحريف سواء نفوا أو أقروا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق