إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما تفسير النبي أو أهل البيت أو الصحابة لهاتين الآيتين ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
    رأي أهل البيت ع تجده في أحاديثهم ويمكنك مراجعة كتاب فصل الخطاب لمحدثنا النوري الطبرسي
    والله أنا متشيع
    قسمك وحِلفانك يعلمه الله وحده .. والحنث باليمين يُعاقِبك عليه الله وحده .

    على أية حال .. وبِما أنك مُتشيّع ( على قسمك ) .. فلك نقول :

    نتحدّى .. ونُكرِّر : نتحدّى أن يكون هُناك حديث أو رواية واحِدة ( صحيحة ) لآل البيت عليهم السلام تقول بخِلاف ما قُلناه عن كِتاب الله .. فلا خِلاف ولا إختلاف فيه وحوله أبدا .

    كِتاب الله تم تحريف ( تأويله وبيانه ) .. عدا ذلك فهو مُحصّن ومُنزّه مِن الزيادة أو النُقصان .

    وبدلا مِن أن تحيلنا لكِتاب بعينه فيه أحاديث وروايات عن آل البيت عليهم السلام .. فتفضّل .. اذكُر لنا بعضا مِنها هُنا .

    فماذا قالوا عليهم السلام عنه ؟؟

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

      إذا سلمنا أن معنى( الذكر) القرآن، وليس النبي ص، وإذا سلمنا أن الظمير في ( له) عائد للذكر، الذي فرضنا أنه القرآن؛ فأقول القرآن محفوظ عند المهدي عج، ويمكن أن يكون المصود أنه في اللوح المحفوظ .
      أما الآية الثانية؛ فقد جاء في تفاسيرنا الشيعية روايات عن الأئمة، أن القرآن لا ينسخه كتاب قبله أو بعده .

      وهذا ينطبق على القرآن الحقيقي الذي لم يفترق عن أهل البيت ع، وهو عند الإمام .

      سؤال لخصوص الشيعة :
      هل تؤمنون حقيقة بالقراءات السبع أو العشر ؟
      والسؤال الآخر :
      إذا طبع القرآن، وتداوله الناس بإحدى هذه القراءات بغير رواية حفص المعروفة ، هل سنقول عندها نعم حرف القرآن، أم سنؤمن عندها بالقراءات ؟
      أخيرا أقول :
      قولنا بالتحريف بمعنى النقص وتبديل مواضع الآيات وزيادات طفيفة، مثل الخلافات بين القراءات .
      هذا النقص حاصل في أسماء أهل البيت ع وأعدائهم والفضائل والذم وليس في الأحكام، وهذا يفهم من روايات التحريف عندنا .
      ثم بالجمع بين حديث الثقلين وأحاديث الحض على تلاوة القرآن الموجود العرض عليه، وبين روايات التحريف، نستنتج أن التحريف لم يضر كثيرا بالموجود، كما حصل في التوراة والإنجيل .
      بإختصار؛ قولنا بالتحريف أم عدم قولنا لن يكون له تأثير عملي على الأخذ بالموجود من القرآن؛ فإننا مؤمورون بقراءة الموجود وعدم تعديه حتى ظهور مولانا المهدي عج ،
      وعقيدة النقص من الناحية العملية نفس عقيدة نسخ التلاوة
      أما تغيير ترتيب الآيات؛ فكير من علمائنا الذين لا يقولون بالنقص، وكثير من علماء السنة، لا يؤمنون بأن هذا الترتيب من الله ورسوله، بل اجتهاد من الصحابة .
      أما القول بأن التصريح بعقيدة النقص أو الإيمان بها يشين المذهب، فمردود؛ لأن أهل السنة يتهمون الشيعة بالتحريف سواء نفوا ذلك، أو أقروه !!
      أما الزيادات الطفيفة فهي مثل الزيادات في قراءات السنة المختلفة.

      أنا برأيي أن عقيدة النقص من حقائق مذهب أهل البيت ع، وأن إنكارها طعن في المذهب، وفي كتب المذهب ،
      وعقيدة النقص لا تطعن بالقرآن الحقيقي، وتقر بالموجود من القرآن، فلا مشكلة بالقول بالنقص.
      ثم إن أدلة النقص من كتب السنة كثيرة جدا !
      أختم بقول علامتنا المجلسي رحمه الله، وهو باقر علوم الأئمة في مرآة العقول :
      لا يخفى أن هذا الخبر وكثيراً من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر، فإن قيل أنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك، وتجويزهم (أي الأئمة) عملنا بهذا القرآن ثبت بالآحاد فيكون القرآن بمنزلة خبر واحد في العمل، قلنا ليس كذلك إذ تقريرهم على قراءة هذا القرآن والعمل به متواتر معلوم إذا لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحداً من أئمتنا أعطاه قرآناً أو علمه قراءة وهذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، ولعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر أن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزئة بالآيات أكثر وفي خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير
      بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 216 - 217
      فظهر أن السبب الحامل لهم على تفويض جمع القرآن إليه أولا ، وجمع الناس على قراءته ثانيا تحريف الكلم عن مواضعه ، وإسقاط بعض الآيات الدالة على فضل أهل البيت عليهم السلام والنص عليهم ، كما يظهر من الاخبار المأثورة عن الأئمة الأطهار عليهم السلام ، ولو فوضوا إلى غيره لم يتيسر لهم ما حاولوا . ومن جملة القراءات التي حظرها وأحرق المصحف المطابق لها قراءة أبي بن كعب ومعاذ بن جبل ، وقد عرفت في بعض الروايات السابقة أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بالأخذ عنهما . هذا سوق الطعن على وجه الالزام وبناء الكلام على الروايات العامية ، وأما إذا بني الكلام على ما روي عن أهل البيت عليهم السلام فتوجه الطعن أظهر وأبين ، كما ستطلع عليه في كتاب القرآن إن شاء الله
      أفيدكم علما أن القرآن مطبوع بمختلف القراءات السنية، وفيها خلافات كثيرة ، وأحيانا تزيد كلمة، وأحيانا تنقص كلمة !
      وهناك أمثلة كثيرة أذكر منها أنه في قرآن حفص قوله ( سلام على إل ياسين ) وفي قرآن ورش المطبوع المتداول ( سلام على آل ياسين ) نلاحظ أن الآية في قرآن ورش غير محرفة .

      وهناك أمثلة كثيرة .
      ويمكنكم تنزيل مختلف طبعات القرآن بصيغة بي دي إف من النت
      رحم الله المحدث النوري الطبرسي ، هذا المحدث البارع الذي دافع عن الحق، وأثبت الحقيقة في كتابه (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب) وهو كتاب شامل رائع .

      .

      تعليق


      • #63
        هل من مجيب على الكلام الذي ذكرناه ؟؟
        أرجو أن تكون الإجابة في الصميم

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
          هل من مجيب على الكلام الذي ذكرناه ؟؟
          أرجو أن تكون الإجابة في الصميم
          ما هذا ؟؟ ألا تستحي !! ألم نُجيبك ؟!

          أي صميم وأي إجابة تُريد ؟؟

          كِتاب الله العظيم محفوظ ومُنزّه عن التحريف ( ترتيبا أوزيادة ونُقصانا ).

          ومَن يقول غير ذلِك : إمّا جاهِل أو متقوّل أو كافِر .. بنصّ كِتاب الله العظيم .

          فما لهم لا يؤمنون وإذا قُريء عليهم القُرآن لا يسجدون ؟!

          تعليق


          • #65
            أعطني فتاوى مراجعنا في القائل بنقص القرآن ؟

            تعليق


            • #66
              قال العلامة المجلسي رح :
              ولعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                أعطني فتاوى مراجعنا في القائل بنقص القرآن ؟

                أي قول ( يُخالِف ) قول الله في كتابه العزيز .. فهو مردود على قائِله .

                فلا تعرِف الحقّ بالرجال .. إعرف الحقّ تعرف رجاله .. وكِتاب ربّك هو الحقّ المُبين .


                لا حُجّة إلا لكِتاب الله العظيم وآل بيته الطيبين عليهم السلام .

                تعليق


                • #68
                  إذا سلمنا أن معنى( الذكر) القرآن، وليس النبي ص، وإذا سلمنا أن الظمير في ( له) عائد للذكر، الذي فرضنا أنه القرآن؛ فأقول القرآن محفوظ عند المهدي عج، ويمكن أن يكون المصود أنه في اللوح المحفوظ .
                  أما الآية الثانية؛ فقد جاء في تفاسيرنا الشيعية روايات عن الأئمة، أن القرآن لا ينسخه كتاب قبله أو بعده .
                  وهذا ينطبق على القرآن الحقيقي الذي لم يفترق عن أهل البيت ع، وهو عند الإمام .

                  تعليق


                  • #69
                    طيب سؤال
                    هل يوجد أحد من الأخوة هنا قرأ كتاب فصل الخطاب كاملا ؟

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X