إعـــــــلان

**غدير الولاء** · 24-07-2012, 05:37 AM

[SIZE="4"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعال لما يريد
وماشاء الله كان ولم يشىء لم يكن[/SIZE

**نصرالشاذلى** · 24-07-2012, 11:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فعال لما يريد

وماشاء الله كان ولم يشىء لم يكن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،

نعم أيتها الفاضلة .. ما قُلتينه هو حقّ .. ولكِن :

سؤآلنا يبقى إلى الآن بلا إجابة .. فما مقصد الآية التي ذكرناها و أي المشيئتين..... أسبق ؟؟

تحياتنا .........

ومازلنا ننتظِر ،

**غدير الولاء** · 25-07-2012, 12:23 AM

المحترم نصر الشاذلي جوابي واضح إن مشيئة الله تسبق مشيئة العبد
ثم ماذا بعد ؟

**نصرالشاذلى** · 25-07-2012, 12:28 AM

المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء

المحترم نصر الشاذلي جوابي واضح إن مشيئة الله تسبق مشيئة العبد
ثم ماذا بعد ؟

مرحبا أيتها المُحترمة غدير الولاء .

لا يا فاضِلة إسمحي لي أن أختلِف معكِ .. فليس في ذلِك عدل أبدا ولا إختيار ولن يكون عِقاب .. لِماذا ؟

إن قولك هذا معناه أن العبد لا يكون مُختارا .. لأنه إن فعل سيئة فيكون الله هو الذي شاء له ذلك أولاً !!

فهل يجوز .... ؟؟

ننتظرك ......

**غدير الولاء** · 25-07-2012, 12:33 AM

أهلاً بك نصر الشاذلي

الإنسان مسير وليس مخير فمن شاء آمن ومن شاء كفر

ثم
كلها تعتمد على إرادة الله وليس المطالبِ تأتي بالتمني

فلا يمر أمراً إلاا بإذنه ولكن عندما ندعوا إن اراد الله أن يتم سوف يتم لامحالة ولكن وفق مايريده الله

**نصرالشاذلى** · 25-07-2012, 12:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء

أهلاً بك نصر الشاذلي

الإنسان مسير وليس مخير فمن شاء آمن ومن شاء كفر

ثم
كلها تعتمد على إرادة الله وليس المطالبِ تأتي بالتمني

فلا يمر أمراً إلاا بإذنه ولكن عندما ندعوا إن اراد الله أن يتم سوف يتم لامحالة ولكن وفق مايريده الله

أهاااا .....

حسنا و مرحبا بكِ وبارك الله لكِ وفيكِ وبكِ ومِنكِ ....

نقول :

أليس هُناك فارق بين : الإرادة والمشيئة ؟؟

فما الفارق بين : إرادة الله ومشيئته ؟

حوار رائِع مع مُكرّمة مِثلك .

ننتظِرك .. وإن غِبنا فأنتظرينا .

نرجوا مِن الأفاضل الأعضاء ( المُحترمين ) عدم التدخُّل في هذا الموضوع إلا بـ المُتابعة .. ليأتي ثِماره .

تحياتنا لك يا غدير الولاء .....

بالمناسبة يا غدير .. نقول :

هل قصدتي حقاً أن الإنسان مُسيّر .. أم خطأ مطبعي ؟

**غدير الولاء** · 25-07-2012, 04:27 AM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

أهاااا .....

حسنا و مرحبا بكِ وبارك الله لكِ وفيكِ وبكِ ومِنكِ ....

نقول :

أليس هُناك فارق بين : الإرادة والمشيئة ؟؟

فما الفارق بين : إرادة الله ومشيئته ؟

حوار رائِع مع مُكرّمة مِثلك .

ننتظِرك .. وإن غِبنا فأنتظرينا .

نرجوا مِن الأفاضل الأعضاء ( المُحترمين ) عدم التدخُّل في هذا الموضوع إلا بـ المُتابعة .. ليأتي ثِماره .

تحياتنا لك يا غدير الولاء .....

بالمناسبة يا غدير .. نقول :

هل قصدتي حقاً أن الإنسان مُسيّر .. أم خطأ مطبعي ؟

حياكم الإله يانصر الشاذلي

إرادة الله كما في قوله تعالى

إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ

أما المشية فقوله تعالى

‏وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ

شكراً لكَ إن شآء الله يكون كذلك ويستمر كذلك ونخرج بنتيجة إيجابية

نعم الإنسان مخير فمن شاء آمن ومن شاء كفر
قال تعالى

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿19﴾

نجد أن الإنسان حراً في الإختيار كما قال تعالى

لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ

وقوله جل جلاله

{فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيُكَفِّرْ}

نصر الشاذلي لكَ الوقت كله إن كان للعمر بقية فلا بأس بالإنتظار لأنه الرسول الأكرم صل الله عليه وآله وسلم قال

أفضل أعمال أمتي إنتظار الفرج

**نصرالشاذلى** · 26-07-2012, 12:30 AM

المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء

حياكم الإله يانصر الشاذلي

إرادة الله كما في قوله تعالى

إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ

أما المشية فقوله تعالى

‏وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ

شكراً لكَ إن شآء الله يكون كذلك ويستمر كذلك ونخرج بنتيجة إيجابية

نعم الإنسان مخير فمن شاء آمن ومن شاء كفر
قال تعالى

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿19﴾

نجد أن الإنسان حراً في الإختيار كما قال تعالى

لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ

وقوله جل جلاله

{فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيُكَفِّرْ}

نصر الشاذلي لكَ الوقت كله إن كان للعمر بقية فلا بأس بالإنتظار لأنه الرسول الأكرم صل الله عليه وآله وسلم قال

أفضل أعمال أمتي إنتظار الفرج

وربكِ العظيم كم نحن سُعداء بكِ وبمحاورة أمثالكِ .. لكِ أزكى التحيّة وأطهَر السلام .

إسمعي يا غدير .. لكِ نقول :

بدايةَ نحمد الله أن علِمنا أن الآية التي إستشهدتي أنتِ بها في مَن شاء فليؤمن ومَن شاء فليكفُر أنها تعني أن الإنسان ( مُخيّر ) .

نعم يا غدير .. فالإنسان مُخيّر مِن فيما له أن يفعله .. وهذا هام جداً بمكان أن نعلمه .. هو مُخيّر في ( أفعاله ) .. فالمحيا والممات وأمور أخري لا يكون للإنسان فيها إختيار .. ولكِنه بالمُطلَق ( مُخيّر ) في ( أفعاله ) .. والمحيا والممات وبعض الأمور المُسيّر فيها ليست مِن أفعاله أبدا .. لذلِك نقول أن الإنسان ( مُخيّر ) في ( أفعاله ) .

ثُم نأتي للفارق بين : المشيئة والإرادة ؟؟

أولاً ) هل تعلمي أن الشيطان ليس له ( مشيئة ) ؟! ونتحدّى مَن يأتينا مِن كُل كِتاب الله قال عز وجل فيها عن الشيطان أنه ( يشاء ) .. الشيطان ليست له مشيئة إنما له ( إرادة ) .. فيقول جلّ شأنه : ( إنما يُريد الشيطان أن يوقِع بينكُم .... ) .

أمّا الإنسان .. فله مشيئة و إرادة .

كذلِك الحقّ جل شأنه .. له مشيئة و إرادة .

فهل هُناك فارق في المعنى بينهُما ؟؟ نعم .. هُناك فارق .

يتجلى لنا الفارق في قوله جل وعلا :

إنما أمره إذا ( أراد ) شيـ(ئا) أن يقول له كُن .. فيكون .

وقال : ( انما قولنا لـ شيء اذا اردناه ان نقول له كُن فيكون ).

مِن هُنا يا غدير يتبيّن لنا أن المشيئة مِن الله ( تسبِق ) الإرادة مِنه عز وجل .

يشاء الله شيئا .. فيقدِره ( يخلقه ) .. فإن ( أراد ) .. قضاه بقوله : كُن فيكون .

يقول عزّ وجل :
(هو الذي يُحيي ويميت فاذا قضى امرا فانما يقول له كُن فيكون ) .

فالخلق مشيئة فيكون ( شيء ) وهو ( القَدَر ) .. فإن أراده جل وعلا ( يُقضيه ) بأمره بالقول كُن .. فيُقضيه .. فيكون .

وهذا هو الفارق بين : القضاء و القدر .

يشاء فيقدِر ويُريد فيقضي .

فهل علِمت الفرق بين المشيئة والإرادة ؟

ثُم نأتي للإنسان .. هو وكما قُلنا في ( أفعاله ) .. مُخيّر .. أليس كذلِك ؟

ونُريد أن نسمع منكِ جواب طِبقا لأن الإنسان في أفعاله ( مُخيّر ) .. فهل مشيئته تسبِق مشيئة الله أم لا ؟؟ وهل المشيئة ( فِعل ) ؟؟

تفضلي أيتها المُكرّمة .. ننتظِر ردّكِ و تعليقك على ما بيّناه لكِ .

أمّا وأخيرا فلكِ نقول ردّا على الإنتظار .. فنعم مولاتنا صدق عظيمنا إذ قال : أفضل أعمال اُمّتي ( إنتظار ) الفرج .

اللهُم عجّل لنا الفرج برحمتك يا أرحم الراحمين .. فإن فرعون علا في الأرض .. ووعدك الحقّ والصِدق لنا بالتمكين لنُري فِرعون وهامان وجنودهما ما كانوا مِنه يحذرون ؟؟؟؟

تفضلي يا غدير .......

مع أطهر التحايا لكِ ،

**نصرالشاذلى** · 30-07-2012, 12:04 AM

يُرفع بحق محمد وآل محمد في الأولين والآخرين .....

يُرفع لغير الفاضلة المُكرّمة / غدير الولاء .. لحين عودتها بإذن الله .

ومايزال السؤال قائِم ......

**نصرالشاذلى** · 30-07-2012, 11:50 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

يُرفع بحق محمد وآل محمد في الأولين والآخرين .....

يُرفع لغير الفاضلة المُكرّمة / غدير الولاء .. لحين عودتها بإذن الله .

ومايزال السؤال قائِم ......

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ......

**فلاح المتقين** · 31-07-2012, 12:16 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال المفترض (فهل مشيئته تسبِق مشيئة الله أم لا ؟؟ وهل المشيئة ( فِعل ) ؟؟

الجواب البسيط من قال بتقدم مشيئة العبد على الرب فهو كافر ..

لان الامر لايخلوا من محورين

الاول : أن العبد لديه القدرة على قسر الله جل وعلا فيمضي ما شاء العبد .. دون ماشاء الله .. وهذا كفر

والثاني : ان المشيئة في ذات العبد (الهية) فيتورط السائل بالحلول .. وهذا كفر

الان .. قل لنا يانصر .. هل مشيئتك اقوى من مشيئة الله جل وعلا .. ام ان مشيئة الرب حلت بك ؟؟

بالله نستعين

**نصرالشاذلى** · 31-07-2012, 11:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح المتقين

الجواب البسيط من قال بتقدم مشيئة العبد على الرب
فهو كافر ..

لان الامر لايخلوا من محورين

الاول : أن العبد لديه القدرة على قسر الله جل وعلا فيمضي ما شاء العبد .. دون ماشاء الله .. وهذا كفر

والثاني : ان المشيئة في ذات العبد (الهية) فيتورط السائل بالحلول .. وهذا كفر

أي تقدُّم وأي تأخُّر يا فلاح ؟!

مِحوريك هاتين إذهب بِهما إلى قطيعكم الذين تُعلِّمون ؟؟

إسمع يا فلاح ،

إن جاءتك غانية وقالت لك أنها غانية لأن ( مشيئة ) الله فيها ذلِك .. ولا ذنب لها !! فماذا أنت قائِل لها طِبقاً لمحوريك ؟؟

وطِبقا لجهلك الذي قُلت به .. فهل يُحاسِبها الله على مشيئته هوَ فيها ؟؟ فقد تقول له جل وعلا أن مشيئتها لا ( تقسِر ) مشيئته !! فلِماذا سيُحاسِبها وعلى ماذا سيُحاسِبها ؟؟

ربكم بهذا الشكل لا يكون هو ربنا والله أبدا .. فربّنا ربٌّ عادِل .

فمَن ربكُم هذا ؟؟

أجبنا لنعلمه .....

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح المتقين

الان .. قل لنا يانصر ..
هل مشيئتك اقوى من مشيئة الله جل وعلا .. ام ان مشيئة الرب حلت بك ؟؟

قول جاهِل ناجِم عن جهل مُدّقع ؟!

يا فلاح ما مُناسبة قولك (( أقوى )) هُنا !!

والإحلال هذا قول (( المُشركين )) .. فهل أنت مِنهُم ؟؟

**فلاح المتقين** · 31-07-2012, 11:46 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

أي تقدُّم وأي تأخُّر يا فلاح ؟!

مِحوريك هاتين إذهب بِهما إلى قطيعكم الذين تُعلِّمون ؟؟

إسمع يا فلاح ،

إن جاءتك غانية وقالت لك أنها غانية لأن ( مشيئة ) الله فيها ذلِك .. ولا ذنب لها !! فماذا أنت قائِل لها طِبقاً لمحوريك ؟؟

وطِبقا لجهلك الذي قُلت به .. فهل يُحاسِبها الله على مشيئته هوَ فيها ؟؟ فقد تقول له جل وعلا أن مشيئتها لا ( تقسِر ) مشيئته !! فلِماذا سيُحاسِبها وعلى ماذا سيُحاسِبها ؟؟

ربكم بهذا الشكل لا يكون هو ربنا والله أبدا .. فربّنا ربٌّ عادِل .

فمَن ربكُم هذا ؟؟

أجبنا لنعلمه .....

قول جاهِل ناجِم عن جهل مُدّقع ؟!

يا فلاح ما مُناسبة قولك (( أقوى )) هُنا !!

والإحلال هذا قول (( المُشركين )) .. فهل أنت مِنهُم ؟؟

اتركني من تهريجك .. فما انت والعلم .. حتى يتكلم امثالك بالمشيئة والارادة

اسمع ياولدي

انت لاتفرق بين المشيئة والارادة .. وهذا بسبب جهلك بأسبط المعلومات التي يعرفها الصبيان

فأذا جاء مذنب ليسأل عن وقوع الذنب منه .. فنقول له بأنك فعلت الذنب بمشيئة الله سبحانه ... مخالفا ارادة الله ورضاه

وهذا الجواب هو من ائمتنا عليهم السلام .. ان لاجبر ولاتفويض .. بل أمر بين الامرين

فأن كنت لاتفقه الفرق بين المشيئة والارادة .. ومقدمات البحث العلمي .. فأذهب الى قطيعك .. حسن الروح والمتحدث بالحق .. ومن لف لفهم .. في جعلك تتكلم في هذا المنتدى أو ذاك

الان عد وأجب عن السؤال .. هل تقسر ربك مشيئتك .. ام يمضيها .. وهو يشاء ؟؟

وان كنت ادري .. بأن رواتب قناة صفا .. جيدة في جعلك .. تخرج بدعك هذه

**نصرالشاذلى** · 31-07-2012, 11:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح المتقين

انت لاتفرق بين المشيئة والارادة .. وهذا بسبب جهلك بأسبط المعلومات التي يعرفها الصبيان

سنترُك سفاهاتك وطول لِسانك .. فلن نلقي لها بالا .. فكُل إناء بِما فيه ينضح ؟؟

أمّا ما إقتبسناه مِن قولك .. فلك نقول :

وما الفارق بين المشيئة و الإرادة يا هذا .. هذا أولاً .

ثانيا ) ما جوابك عمّا سألناك عنه قبل هذه المُشاركة في الإمرأة الغانية .. أجبنا عمّا سألناك فيها عنه .

أجب على ما يُقال ونحيّ عنك دناءة اللِسان في مَن يقول .. ألم يأمُرك سيدنا ومولانا عليّ بذلك !!

أجِب على ما يُقال يا هذا ( فقط ) .. إن كُنت تستطيع الجواب .