إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دفاعا عن السيد الحيدري والرد على الشيخ الوهابي لواثق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لا يوجد انتقائيه ولا يجزنون

    لا تقبل ان يبشرك الله بمن ينصر الدين وتقبل بان الله يؤيد دينه بالفاجر ؟؟

    هذا عجيب



    خاتمة المستدرك يذكر الروايه يستشهد عليها بالصحه لما حصل له

    شرح قوله (عليه السلام): إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر، بعد نقل: المؤلفة قلوبم، ما هذا الفظه: وقد وقع لي مثل ذلك، كنت في أيام شبابي أعقد المجلس في الخان المعروف بخان علان، وكان لي قبول عظيم، فحسدني جماعة من أصحابي، فسعوا بي إلى الوالي، فمنعني من عقد المجلس، وكان لي جار من أصحاب السلطان، وكان ذلك في أيام العيد، وكان قد عزم على أن يشتغل بالشرب على عادتهم، فلما سمع ذلك ترك ما كان عزم عليه، وركب وأعلم الوالي أن القوم حسدوني، وكذبوا علي، وجاء حتى أخرجني من داري وأعادني إلى المنبر، وجلس في المجلس.. إلى آخره، فقلت للناس: هذا ما قال النبي صلى الله عليه وآله. إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر

    =============

    فالذى يقول ان ابن تيميه يفضل يزيد كذب عليه واخذ مقطع ركب عليه فهمه

    بينما ابن تيميه يصرح بفضل الحسين

    ويلعن من قتله او رضى بقتله

    فهل يقال فى يزيد مثل قوله فى الحسين

    ويوضح انه ليس فى هذا ما يستوجب مدحه

    وانما يذكر منعة الاسلام وحصانته فى عهده

    =====

    فكل مافى الامر انه اجتهد برايه فى ان يزيد بينهم ليس لفضله
    بل
    لعهده الذى كان فيه الاسلام حصن منيع بالاضافه للفتوحات

    فقط

    ولكن الله يويد هذا الدين بالرجل الفاجر كما روي الخ

    وليس انه يفضل يزيد على الحسين رضي الله عنه
    يقول ابن تيميه
    "وأما الحسين : فهو ،وأخوه سيدا شباب أهل الجنة ،وهما ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدنيا – كما ثبت ذلك في الصحيح – ،وثبت في الصحيح "

    فاين قال عن يزيد ذلك

    بل ان كان يزيد مشترك فى دم الحسين فانه ملعون عند ابن تيميه حيث يقول

    لعن الله من قتل الحسين او رضى فقط رضي بقتله لعنه الله

    فانتم لا تاتون بقول ابن تيميه بفضله بل تستنتجون من لفظ وجمله مع انه يصرح فى المقابل بما لا مجال لشك بفضل الحسين سيد شباب اهل الجنه الخ

    تعليق


    • #17
      أولا : لا يلزم من أن تكون العظمة معنوية بل قد تكون مادية

      فهتلر من العظماء


      وكونهم مبشر به بهم بالتوراة لا يلزم أن يرجع ذلك لذواتهم بل لما يعود على الدين بسببهم من العزة والمنعة


      ثانيا : هل يلزم م زاأن الدين عزيزا في عصرهم أن يكونوا صالحين


      يقول ابن تيمية عن يزيد في مجموع الفتاوى : فلم يكن صالحا فنحبه .

      فدل ذلك أن العز و العظمة و المتعة إنما هي مادية وليست المعنوية

      تعليق


      • #18
        هذا كلام ابن تيمية كاملاً .. صديقك قال أن السيد الحيدري قلب الصفحة لأن فيها مدح لعلي وطوام ومادري شنو

        تفضل طلع لي أين مدح علي بن أبي طالب !؟!
        قال ابن تيمية :
        وهكذا كان، فكان الخلفاء: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة: معاوية، وابنه يزيد، ثم عبد الملك وأولاده الأربعة، وبينهم عمر بن عبد العزيز. وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ; فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة (3) ، والخليفة يدعى باسمه: عبد الملك، وسليمان، لا يعرفون عضد الدولة، ولا عز الدين، وبهاء الدين (4) ، وفلان الدين، وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات (5) الخمس، وفي المسجد يعقد الرايات ويؤمر الأمراء، وإنما يسكن داره، لا يسكنون الحصون، ولا يحتجبون عن (6) الرعية.
        وكان من أسباب ذلك أنهم كانوا في صدر الإسلام في القرون المفضلة: قرن الصحابة، والتابعين، وتابعيهم. وأعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان: أحدهما: تكلمهم في علي، والثاني: تأخير الصلاة عن وقتها.
        ولهذا رئي عمر بن مرة الجملي بعد موته، فقيل له: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي بمحافظتي على الصلوات في مواقيتها، وحبي (1) علي بن أبي طالب. فهذا حافظ على هاتين السنتين (2) حين ظهر خلافهما ; فغفر الله له بذلك. وهكذا شأن من تمسك (* بالسنة إذا ظهرت بدعة، مثل من تمسك *) (3) بحب الخلفاء الثلاثة ; حيث يظهر خلاف ذلك وما أشبهه.
        ثم كان من نعم الله سبحانه ورحمته بالإسلام أن الدولة لما انتقلت إلى بني هاشم صارت في بني العباس، فإن الدولة الهاشمية أول ما ظهرت (4) كانت الدعوة إلى الرضا من آل محمد، وكانت شيعة الدولة (5) محبين لبني هاشم، وكان الذي تولى الخلافة من بني هاشم يعرف قدر الخلفاء الراشدين والسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، فلم يظهر في دولتهم إلا تعظيم الخلفاء الراشدين، وذكرهم على المنابر، والثناء عليهم (6) ، وتعظيم الصحابة، وإلا فلو تولى - والعياذ بالله - رافضي يسب الخلفاء والسابقين الأولين لقلب الإسلام.
        ولكن دخل في غمار الدولة من كانوا لا يرضون باطنه، ومن كان لا يمكنهم دفعه، كما لم يمكن عليا قمع الأمراء الذين هم أكابر عسكره، كالأشعث بن قيس، والأشتر النخعي، وهاشم المرقال، وأمثالهم.
        ودخل من أبناء المجوس، ومن في قلبه غل على الإسلام من أهل البدع والزنادقة، وتتبعهم المهدي بقتلهم (1) ، حتى اندفع بذلك شر كبير (2) ، وكان من خيار خلفاء بني العباس.
        وكذلك الرشيد (3) ، كان فيه من تعظيم العلم والجهاد والدين ما كانت به دولته من خيار دول بني العباس، وكأنما كانت تمام سعادتهم، فلم ينتظم بعدها الأمر لهم، مع أن أحدا من العباسيين لم يستولوا على الأندلس، ولا على أكثر المغرب، وإنما غلب بعضهم على إفريقية مدة، ثم أخذت منهم.
        بخلاف أولئك، فإنهم استولوا على جميع المملكة الإسلامية، وقهروا جميع أعداء الدين، وكانت جيوشهم جيشا بالأندلس يفتحه، وجيشا ببلاد الترك يقاتل القان الكبير (4) ، وجيشا ببلاد العبيد (5) ، وجيشا بأرض الروم، وكان الإسلام في زيادة وقوة، عزيزا في جميع الأرض.
        وهذا تصديق ما أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: " «لا يزال هذا الدين عزيزا ما تولى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش» " (1) .
        وهؤلاء الاثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة ; حيث قال في بشارته بإسماعيل: " وسيلد اثني عشر عظيما ".
        ومن ظن أن هؤلاء الاثني عشر هم الذين تعتقد الرافضة إمامتهم فهو في غاية الجهل ; فإن هؤلاء ليس فيهم من كان له سيف إلا علي بن أبي طالب (2) ، ومع هذا فلم يتمكن في خلافته من غزو الكفار، ولا فتح مدينة، ولا قتل كافرا، بل كان المسلمون قد اشتغل بعضهم بقتال بعض، حتى طمع فيهم الكفار بالشرق والشام من المشركين وأهل الكتاب، حتى يقال إنهم أخذوا بعض بلاد المسلمين (3) ، وإن بعض الكفار كان يحمل إليه كلام حتى يكف عن المسلمين، فأي عز للإسلام في هذا، والسيف يعمل في المسلمين، وعدوهم قد طمع فيهم ونال منهم؟ !
        وأما سائر الأئمة غير علي، فلم يكن لأحد منهم سيف، لا سيما المنتظر، بل هو عند من يقول بإمامته: إما خائف عاجز، وإما هارب (4) مختف من أكثر من أربعمائة سنة، وهو لم يهد ضالا ولا أمر بمعروف، ولا نهى عن منكر، ولا نصر مظلوما، ولا أفتى أحدا في مسألة، ولا حكم في قضية، ولا يعرف له وجود، فأي فائدة حصلت من هذا لو كان موجودا، فضلا عن أن يكون الإسلام به عزيزا؟ !
        (* ثم إن النبي - صلى الله عليه وسلم - أخبر أن الإسلام لا يزال عزيزا *) (1) ، ولا يزال أمر هذه الأمة مستقيما (2) ، حتى يتولى اثنا عشر خليفة، [فلو كان المراد بهم هؤلاء الاثنا عشر] (3) وآخرهم المنتظر، وهو موجود الآن إلى أن يظهر عندهم، كان (4) الإسلام لم يزل عزيزا في الدولتين الأموية والعباسية، وكان عزيزا وقد خرج الكفار بالمشرق والمغرب، وفعلوا بالمسلمين ما يطول وصفه، وكان الإسلام لا يزال عزيزا إلى اليوم، وهذا خلاف ما دل عليه الحديث.
        وأيضا فالإسلام عند الإمامية هو ما هم عليه، وهم أذل فرق الأمة، فليس في أهل الأهواء أذل من الرافضة، ولا أكتم لقوله منهم، ولا أكثر استعمالا للتقية (5) منهم، وهم - على زعمهم - شيعة الاثني عشر، وهم في غاية الذل، فأي عز للإسلام بهؤلاء الاثني عشر على زعمهم؟ !
        وكثير من اليهود إذا أسلم يتشيع ; لأنه رأى في التوراة ذكر الاثني عشر ; (* فظن أن هؤلاء هم أولئك، وليس الأمر كذلك، بل الاثنا عشر هم *) (6) الذين ولوا على الأمة من قريش ولاية عامة، فكان الإسلام في زمنهم عزيزا، وهذا معروف. وقد تأول ابن هبيرة (1) الحديث على أن المراد أن قوانين المملكة باثني عشر، مثل الوزير والقاضي ونحو ذلك. وهذا ليس بشيء، بل الحديث على ظاهره لا يحتاج إلى تكلف.
        وآخرون قالوا فيه مقالة ضعيفة، كأبي الفرج بن الجوزي وغيره. ومنهم من قال: لا أفهم معناه كأبي بكر بن العربي.
        وأما مروان وابن الزبير فلم يكن لواحد (2) منهما ولاية عامة، بل كان زمنه زمن فتنة، لم يحصل فيها من عز الإسلام وجهاد أعدائه ما يتناوله الحديث.
        ولهذا جعل طائفة من الناس خلافة علي من هذا الباب. وقالوا: لم تثبت بنص ولا إجماع. وقد أنكر الإمام أحمد وغيره على هؤلاء، وقالوا: " من لم يربع بعلي في الخلافة فهو أضل من حمار أهله ". واستدل على ثبوت خلافته بحديث سفينة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " «تكون خلافة النبوة ثلاثين سنة ثم تكون ملكا» ". فقيل للراوي: إن بني أمية يقولون: إن عليا لم يكن خليفة. فقال: " كذبت أستاه بني الزرقاء " (3) ، والكلام على هذه المسألة لبسطه موضع آخر. والمقصود هنا أن الحديث الذي فيه ذكر الاثني عشر خليفة، سواء قدر أن عليا دخل فيه، أو قدر أنه لم يدخل، فالمراد بهم من تقدم من الخلفاء من قريش، وعلي أحق الناس بالخلافة في زمنه بلا ريب عند أحد من العلماء.

        وإلى هنا انتهى الفصل الذي تكلم فيه ابن تيمية .. وإن كان يقصد صديقك موطناً آخر من الكتاب فأخبرني !
        أين مدح علي بن أبي طالب ؟! وأين الطوام التي تكلم عنها السيد الحيدري ؟!


        الكلام الذي في الصفحة و لم ينقله سيد كمال هذا هو :


        وأعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان: أحدهما: تكلمهم في علي، والثاني: تأخير الصلاة عن وقتها.
        ولهذا رئي عمر بن مرة الجملي بعد موته، فقيل له: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي بمحافظتي على الصلوات في مواقيتها، وحبي (1) علي بن أبي طالب. فهذا حافظ على هاتين السنتين (2) حين ظهر خلافهما ; فغفر الله له بذلك. وهكذا شأن من تمسك (* بالسنة إذا ظهرت بدعة، مثل من تمسك *) (3) بحب الخلفاء الثلاثة ; حيث يظهر خلاف ذلك وما أشبهه. انتهى.



        فهو ليس مدح لعلي بل فيه نقد لبني أمية من ابن تيمية وهذا ما أشار إليه الواثق




        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سيبويه

          الكلام الذي في الصفحة و لم ينقله سيد كمال هذا هو :


          وأعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان: أحدهما: تكلمهم في علي، والثاني: تأخير الصلاة عن وقتها.
          ولهذا رئي عمر بن مرة الجملي بعد موته، فقيل له: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي بمحافظتي على الصلوات في مواقيتها، وحبي (1) علي بن أبي طالب. فهذا حافظ على هاتين السنتين (2) حين ظهر خلافهما ; فغفر الله له بذلك. وهكذا شأن من تمسك (* بالسنة إذا ظهرت بدعة، مثل من تمسك *) (3) بحب الخلفاء الثلاثة ; حيث يظهر خلاف ذلك وما أشبهه. انتهى.



          فهو ليس مدح لعلي بل فيه نقد لبني أمية من ابن تيمية وهذا ما أشار إليه الواثق




          وهل هذه عند ابن تيمية مثلبة أو محلاً للذم ؟!
          ومن ثم هو لم يقول أنه ينقم عليهم .. وإنما الناس الذين نقموا !!
          ومن ثم متى كان بنو أمية في نظر ابن تيمية مذمومين لشيء فعلوه بل هم مؤيدون بنصر الله ..
          يقول ابن تيمية :
          ( وقوله: ((اللهم انصُر من نصره، واخذل من خذله)) خلاف الواقع؛ فإن الواقع ليس كذلك، بل قاتل معه أقوام يوم صفين فما انتصروا ، وأقوام لم يقاتلوا معه فما خذلوا كسعد ابن أبي وقاص الذي فتح العراق لم يقاتل معه، وكذلك أصحاب معاوية وبني أمية الذين قاتلوه فتحوا كثيرا من بلاد الكفار ونصرهم الله تعالى ).
          كتاب فضل أبي بكر الصديق - نُشر محققاً في مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة المجلد 13 ، العدد 22
          ص 1237 .


          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم

            قولوا للواثق .. إن لم تستحِ فاصنع ما شئت !
            تمسكون بمقطع لم يقرأه السيد كمال ، وهو مطلب لا يحتاج إليه لأنه لا يتعلق ببحثه وتقولون عنه بتر وفعل وفعل !! والأجمل أن الواثق يحاول أن يتقن التمثيل !
            هل نسيتم كتاب " لله ثم للتاريخ " وفضائحه ؟!
            هل نسيتم ضربات محامي أهل البيت عليهم السلام في الفيديوهات التي يصدرها وبيّن كذب علمائكم العرعور والزغبي وغيره ؟!
            هل نسيتم أكاذيب الدمشقية وتدليساته ؟!

            تعليق


            • #21
              هو قال لك ( أعظم )

              فهو يعتبر ذلك أعظم شئ نقمه الناس على بني أمية

              و لم يتعقب هذا النقم بل أكد ذمه له فقال في مجموع الفتاوى ( 4/437) :

              سَبُّ عَلِيٍّ وَلَعْنُهُ مِنْ الْبَغْيِ الَّذِي اسْتَحَقَّتْ بِهِ الطَّائِفَةُ أَنْ يُقَالَ لَهَا : الطَّائِفَةُ الْبَاغِيَةُ

              تعليق


              • #22
                ملاحظة :
                كنت قد أوقفت سلسلة كشف أكاذيب علماء السنة وتلاعبهم بالكتب .
                ولكن هناك هدية سأخرجها للواثق لنريه من الكذاب والمدلس ومن الصادق النزيه ؟!
                كمال الحيدري أم علماء السنة ؟!
                لكي يتأدب ويعرف كيف يتطاول على علماء الإمامية أنار الله برهانهم ..

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيبويه
                  هو قال لك ( أعظم )

                  فهو يعتبر ذلك أعظم شئ نقمه الناس على بني أمية

                  و لم يتعقب هذا النقم بل أكد ذمه له فقال في مجموع الفتاوى ( 4/437) :

                  سَبُّ عَلِيٍّ وَلَعْنُهُ مِنْ الْبَغْيِ الَّذِي اسْتَحَقَّتْ بِهِ الطَّائِفَةُ أَنْ يُقَالَ لَهَا : الطَّائِفَةُ الْبَاغِيَةُ

                  لا تهرج علينا بكلام شيخك المتناقض !
                  ما الفائدة إذا أعطاهم لقب الطائفة الباغية ومن ثم يقول أن الله ينصرهم ؟!
                  ومن ثم لا يترتب على هذا اللقب عند ابن تيمية أي تفسيق ولا تكفير ..
                  بل له نصوص أخرى تفيد تفضيله إياهم على شيعة الإمام علي عليه السلام

                  تعليق


                  • #24
                    التناقض في فهمك

                    فالنصر نوعان : نصر كوني ونصر شرعي .

                    فنصر الله لهم نصر كوني

                    و بذلك لا تناقض بين القولين

                    تعليق


                    • #25
                      أين قال ابن تيمية ما تدعيه أم هو من كيسك ؟!
                      فالذي يرى أن الدين قام على أيديهم وكان بهم عزيزاً وبشرت بهم التوراة .. هل هؤلاء سيكونون مذمومون عند ابن تيمية ؟!
                      ومن ثم قلنا لك النص الذي أتيت به ليس فيه أن ابن تيمية يخطئهم ، وإنما قال أعظم ما نقمه
                      الناس
                      ونحن لا نعرف هل أيد كلام هؤلاء الناس أم فقط نقل نقمتهم ؟!
                      بل ما يظهر أنه يلتمس لهم العذر ويقول أنهم ليس لهم غرض في تغيير السنة .
                      يقول - الفتاوى الكبرى 2/177 : ( وقد احتج أصحاب مالك على ترك الجهر بالعمل المستمر بالمدينة، فقالوا: هذا المحراب الذي كان يصلي فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم الأئمة، وهلم جرا. ونقلهم لصلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نقل متواتر، كلهم شهدوا صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم صلاة خلفائه، وكانوا أشد محافظة على السنة، وأشد إنكارا على من خالفها من غيرهم، فيمتنع أن يغيروا صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهذا العمل يقترن به عمل الخلفاء كلهم من بني أمية، وبني العباس، فإنهم كلهم لم يكونوا يجهرون، وليس لجميع هؤلاء غرض بالأطباق على تغيير السنة في مثل هذا)
                      فهو يقوي استدلاله بعملهم ومن ثم يقول أنهم ليس لهم غرض في تغيير السنة !

                      تعليق


                      • #26
                        هل ما لم يقرأه السيد كمال "طوام " يا همج الأمة ؟!
                        هل قول ابن تيمية أن الناس انتقدوا بني أمية يعني أنه يذمهم ؟! أم أن شيخكم أموي يقدسهم حتى النخاع ؟!
                        يقول ابن تيمية عن بني أمية في الفتاوى الكبرى 3/491 :
                        ( فكيف تكون العصمة في ذرية " عبد الله بن ميمون القداح " مع شهرة النفاق والكذب والضلال؟ ، وهب أن الأمر ليس كذلك: فلا ريب أن سيرتهم من سيرة الملوك، وأكثرها ظلما وانتهاكا للمحرمات، وأبعدها عن إقامة الأمور والواجبات، وأعظم إظهارا للبدع المخالفة للكتاب والسنة، وإعانة لأهل النفاق والبدعة.
                        وقد اتفق أهل العلم على أن دولة بني أمية وبني العباس أقرب إلى الله ورسوله من دولتهم، وأعظم علما وإيمانا من دولتهم، وأقل بدعا وفجورا من بدعتهم، وأن خليفة الدولتين أطوع لله ورسوله من خلفاء دولتهم ).
                        من أين يكون هؤلاء أقرب إلى الله ورسوله وكلهم نواصب ؟!

                        تعليق


                        • #27
                          يقول ابن تيمية في جامع المسائل 5/357 :
                          ( وكان عمر مَنْ يسأله عن أفضل الأعمال إنما يَدُلُّه على الرباط والجهاد، كما سأله عن ذلك من سأله، كالحارث بن هشام وعكرمة بن أبي جهل وصفوان بن أمية وسهيل بن عمرو وأمثالهم، ثم كان بعد هؤلاء إلى خلافة بني أمية وبني العباس. ولهذا يُذْكَرُ من فضائلهم وأخبارهم في الرباط أُمُور كثيرة )
                          هل عمل فاسد العقيدة مقبول كي يعدها ابن تيمية فضيلة ؟! إنه يرى قبول عملهم فهو يرى صلاح عقيدتهم !
                          يعني هم في نظره ليسوا أهلاً للذم ..
                          ومن ثم يأتي الواثق ليتبجح بكلمة لشيخه المشرك لا تدل على أنه انتقد بني أمية ، ويأتي هذا الواثق المهرج ليقول عنها طوام

                          تعليق


                          • #28
                            يقول ابن تيمية أن جهاد + صوم + صلاة بني أمية متواتر !! فهل بعد هذا مدح ؟!
                            يقول في منهاج السنة 2/62 :
                            ( فإن احتجوا بما تواتر من إسلامه وهجرته وجهاده، فقد تواتر ذلك عن هؤلاء، بل تواتر إسلام معاوية ويزيد وخلفاء بني أمية وبني العباس، وصلاتهم وصيامهم وجهادهم للكفار، فإن ادعوا في واحد من هؤلاء النفاق أمكن الخارجي أن يدعي النفاق، وإذا ذكروا شبهة ذكر ما هو أعظم منها )

                            تعليق


                            • #29
                              وهنا ابن تيمية يرقع لملوك بني أمية ذنوبهم ومعاصيهم بأن ربما تابوا وربما وانها تمحى بحسناتهم !
                              يقول في منهاج السنة 4/113 :
                              ( وأكثرهم لم يكن مظهرا لهذه المنكرات من خلفاء بني أمية، وبني العباس، وإن كان أحدهم قد يبتلى ببعض الذنوب، وقد يكون تاب منها، وقد يكون له حسنات كثيرة تمحو تلك السيئات، وقد يبتلى بمصائب تكفر عنه خطاياه . ففي الجملة الملوك حسناتهم كبار وسيئاتهم كبار، والواحد من هؤلاء وإن كان له ذنوب ومعاص لا تكون لآحاد المؤمنين، فلهم من الحسنات ما ليس لآحاد المسلمين من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإقامة الحدود وجهاد العدو وإيصال كثير من الحقوق إلى مستحقيها ومنع كثير من الظلم وإقامة كثير من العدل )

                              تعليق


                              • #30
                                ابن تيمية يقول أن بغض بني أمية لأجل أنههم يسبون علياً تعصب وجهل !!
                                في منهاج السنة 4/144 :
                                ( ومن تعصبهم وجهلهم أنهم يبغضون بني أمية كلهم لكون بعضهم كان ممن يبغض علياً ).

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X