لا يوجد انتقائيه ولا يجزنون
لا تقبل ان يبشرك الله بمن ينصر الدين وتقبل بان الله يؤيد دينه بالفاجر ؟؟
هذا عجيب
خاتمة المستدرك يذكر الروايه يستشهد عليها بالصحه لما حصل له
شرح قوله (عليه السلام): إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر، بعد نقل: المؤلفة قلوبم، ما هذا الفظه: وقد وقع لي مثل ذلك، كنت في أيام شبابي أعقد المجلس في الخان المعروف بخان علان، وكان لي قبول عظيم، فحسدني جماعة من أصحابي، فسعوا بي إلى الوالي، فمنعني من عقد المجلس، وكان لي جار من أصحاب السلطان، وكان ذلك في أيام العيد، وكان قد عزم على أن يشتغل بالشرب على عادتهم، فلما سمع ذلك ترك ما كان عزم عليه، وركب وأعلم الوالي أن القوم حسدوني، وكذبوا علي، وجاء حتى أخرجني من داري وأعادني إلى المنبر، وجلس في المجلس.. إلى آخره، فقلت للناس: هذا ما قال النبي صلى الله عليه وآله. إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر
=============
فالذى يقول ان ابن تيميه يفضل يزيد كذب عليه واخذ مقطع ركب عليه فهمه
بينما ابن تيميه يصرح بفضل الحسين
ويلعن من قتله او رضى بقتله
فهل يقال فى يزيد مثل قوله فى الحسين
ويوضح انه ليس فى هذا ما يستوجب مدحه
وانما يذكر منعة الاسلام وحصانته فى عهده
=====
فكل مافى الامر انه اجتهد برايه فى ان يزيد بينهم ليس لفضله
بل
لعهده الذى كان فيه الاسلام حصن منيع بالاضافه للفتوحات
فقط
ولكن الله يويد هذا الدين بالرجل الفاجر كما روي الخ
وليس انه يفضل يزيد على الحسين رضي الله عنه
يقول ابن تيميه
"وأما الحسين : فهو ،وأخوه سيدا شباب أهل الجنة ،وهما ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدنيا – كما ثبت ذلك في الصحيح – ،وثبت في الصحيح "
فاين قال عن يزيد ذلك
بل ان كان يزيد مشترك فى دم الحسين فانه ملعون عند ابن تيميه حيث يقول
لعن الله من قتل الحسين او رضى فقط رضي بقتله لعنه الله
فانتم لا تاتون بقول ابن تيميه بفضله بل تستنتجون من لفظ وجمله مع انه يصرح فى المقابل بما لا مجال لشك بفضل الحسين سيد شباب اهل الجنه الخ
لا تقبل ان يبشرك الله بمن ينصر الدين وتقبل بان الله يؤيد دينه بالفاجر ؟؟
هذا عجيب
خاتمة المستدرك يذكر الروايه يستشهد عليها بالصحه لما حصل له
شرح قوله (عليه السلام): إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر، بعد نقل: المؤلفة قلوبم، ما هذا الفظه: وقد وقع لي مثل ذلك، كنت في أيام شبابي أعقد المجلس في الخان المعروف بخان علان، وكان لي قبول عظيم، فحسدني جماعة من أصحابي، فسعوا بي إلى الوالي، فمنعني من عقد المجلس، وكان لي جار من أصحاب السلطان، وكان ذلك في أيام العيد، وكان قد عزم على أن يشتغل بالشرب على عادتهم، فلما سمع ذلك ترك ما كان عزم عليه، وركب وأعلم الوالي أن القوم حسدوني، وكذبوا علي، وجاء حتى أخرجني من داري وأعادني إلى المنبر، وجلس في المجلس.. إلى آخره، فقلت للناس: هذا ما قال النبي صلى الله عليه وآله. إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر
=============
فالذى يقول ان ابن تيميه يفضل يزيد كذب عليه واخذ مقطع ركب عليه فهمه
بينما ابن تيميه يصرح بفضل الحسين
ويلعن من قتله او رضى بقتله
فهل يقال فى يزيد مثل قوله فى الحسين
ويوضح انه ليس فى هذا ما يستوجب مدحه
وانما يذكر منعة الاسلام وحصانته فى عهده
=====
فكل مافى الامر انه اجتهد برايه فى ان يزيد بينهم ليس لفضله
بل
لعهده الذى كان فيه الاسلام حصن منيع بالاضافه للفتوحات
فقط
ولكن الله يويد هذا الدين بالرجل الفاجر كما روي الخ
وليس انه يفضل يزيد على الحسين رضي الله عنه
يقول ابن تيميه
"وأما الحسين : فهو ،وأخوه سيدا شباب أهل الجنة ،وهما ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدنيا – كما ثبت ذلك في الصحيح – ،وثبت في الصحيح "
فاين قال عن يزيد ذلك
بل ان كان يزيد مشترك فى دم الحسين فانه ملعون عند ابن تيميه حيث يقول
لعن الله من قتل الحسين او رضى فقط رضي بقتله لعنه الله
فانتم لا تاتون بقول ابن تيميه بفضله بل تستنتجون من لفظ وجمله مع انه يصرح فى المقابل بما لا مجال لشك بفضل الحسين سيد شباب اهل الجنه الخ
تعليق