إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلى عُلماء الأرض مِن الأوّلين للآخرين .. نسأل : مَن هذا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
    [ بعض الألفاظ خارجة عن النقاش الهادف ، فلا أهتم ]
    قولك :
    والآن الأخ المحترم درويش يقول أن اللام هُنا في الآية محل البحث هيَ حرف جرّ وليست بلام ( تخصيص ) !!.
    تعليق : يرحمك الله ، إن كنت غير مهتم بأصول العربية وقواعدها ، فهذا لك ، شريطة أن لا تدون عبارة مغلوطة وتنسبها لي ، فتنبه يرحمك الله !
    (اللام) : حرف جر ، وهي عاملة للجر ،وهي لام مكسورة مع كل ظاهر ، إلا في مواضع معينة ، ومنها : تفتح لام الجر إذا اقترنت بالضمائر .
    اما عن الملكية والاختصاص و التعدية ... الخ ، فهذه معانيها ! ، بمعنى واضح : لام عاملة للجر
    تفيد التملك ، لام عاملة للجر تفيد الاستحقاق ، لام عاملة للجر تفيد التعليل ، وهكذا ...
    فإن كانت لام تمليك أو اختصاص أو استحقاق أو تعدية ، فهي لام عاملة للجر ، وقد وضح لك من استقراء اللغة و شواهد من كتاب الله جواز عطف الاسم الظاهر دون اعادة حرف الجر ، وفي الاية الشريفة : حرف الجر هو (اللام) .
    مختصر التعليقة :
    أ- اللام حرف جر ، (تمليك/ استحقاق / اختصاص / شبه ملك / شبه تمليك/ تعدية ...الخ)
    ب - حرف الجر في الاية محل البحث (اللام)
    ج- جواز عطف (من لستم ..) على الضمير المجرور في (لكم) بدون اعادة حرف الجر (اللام) .

    قولك :
    فهل الله ( حاشاه وجل وعلا ) يقول لنا شططا !! أو كلام زائِد لا سمح الله دون أن يكون له فائِدة في المعنى !!
    تعليق : ومن قال هذا ؟
    من صنف اللام ، وأخبرنا أن لها معان عدة بفائدة بينة وموضع معلوم ، هم النحاة ، وإلا كيف عرفت ما يسمى بالاختصاص والملكية ؟ اخبرني - بالله عليك - كيف عرفت ان معنى اللام في موضع ما يسمى بالاختصاص !؟
    قولك :
    أهكذا ( النُحاة والطُغاة والمُخرّفين ) يُقدِّرون الله حقّ قدره ؟؟

    أم يُعلِّمون الله القول !!

    تعليق : فمن قال انها (لام اختصاص) كان مؤمنا ، ومن قال انها (لام شبه تمليك) فقد كفر !!!
    هل الاختلاف بمعنى اللام قضية جنة ونار !! ، غفرانك ربي .
    اللام في الاية محل البحث ، هي : لام شبه التمليك ، بمعنى أنه شبه أن يكون ملكا لكم ، لا اختصاص لكم ، فالمعائش (أو المعايش) فيها ما لا يقتصر ويختص لبني آدم فقط ! ، وبالاساس أنها غير مختصة للآدمي حصرا فيكون هذا اسلوب اختصاص .
    فالاختصاص عرفناه بـ : الجنة للمؤمنين ، هذا اختصاص من غير ان يملكها المؤمن ، خلاف ما في الاية محل البحث .
    خلاصة مهمة :
    وإن كانت اللام بمعنى شبه التمليك أو غيره ، فهي عاملة للجر ، ونحن نقول : بجواز العطف على الضمير بدون اعادة اللام وهي حرف الجر .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

      ملحوظة هامة :

      إلى المستعجلين للمعرفة مِن المُتداخلين ؟؟ نقول :

      نحن لا نُلقي قول ومقصَد وهذا هو دون إحكَام ودليل !!

      فصبرا جميلا والله المُستعان على ما يصِفون .
      جيد الآن اطمأنيت انك لم تقل النتيجة
      ولذلك لا احتاج أن أقرأ الموضوع من أوله
      هل تخبرني متى أعود
      بعد شهر أم كم من الوقت
      بصراحة لانه شوية عندي شغل
      مجرد اقتراح: كان ممكن تقول النتيجة وتناقش دليلك
      لعله يمكن احنة هم نشارك بالحوار
      شنو رايك
      تحياتي
      اراكم لاحقا

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
        [ بعض الألفاظ خارجة عن النقاش الهادف ، فلا أهتم ]
        قولك :
        والآن الأخ المحترم درويش يقول أن اللام هُنا في الآية محل البحث هيَ حرف جرّ وليست بلام ( تخصيص ) !!.
        تعليق : يرحمك الله ، إن كنت غير مهتم بأصول العربية وقواعدها ، فهذا لك ، شريطة أن لا تدون عبارة مغلوطة وتنسبها لي ، فتنبه يرحمك الله !
        (اللام) : حرف جر ، وهي عاملة للجر ،وهي لام مكسورة مع كل ظاهر ، إلا في مواضع معينة ، ومنها : تفتح لام الجر إذا اقترنت بالضمائر .
        اما عن الملكية والاختصاص و التعدية ... الخ ، فهذه معانيها ! ، بمعنى واضح : لام عاملة للجر
        تفيد التملك ، لام عاملة للجر تفيد الاستحقاق ، لام عاملة للجر تفيد التعليل ، وهكذا ...
        فإن كانت لام تمليك أو اختصاص أو استحقاق أو تعدية ، فهي لام عاملة للجر ، وقد وضح لك من استقراء اللغة و شواهد من كتاب الله جواز عطف الاسم الظاهر دون اعادة حرف الجر ، وفي الاية الشريفة : حرف الجر هو (اللام) .
        مختصر التعليقة :
        أ- اللام حرف جر ، (تمليك/ استحقاق / اختصاص / شبه ملك / شبه تمليك/ تعدية ...الخ)
        ب - حرف الجر في الاية محل البحث (اللام)
        ج- جواز عطف (من لستم ..) على الضمير المجرور في (لكم) بدون اعادة حرف الجر (اللام) .

        قولك :
        فهل الله ( حاشاه وجل وعلا ) يقول لنا شططا !! أو كلام زائِد لا سمح الله دون أن يكون له فائِدة في المعنى !!
        تعليق : ومن قال هذا ؟
        من صنف اللام ، وأخبرنا أن لها معان عدة بفائدة بينة وموضع معلوم ، هم النحاة ، وإلا كيف عرفت ما يسمى بالاختصاص والملكية ؟ اخبرني - بالله عليك - كيف عرفت ان معنى اللام في موضع ما يسمى بالاختصاص !؟
        قولك :
        أهكذا ( النُحاة والطُغاة والمُخرّفين ) يُقدِّرون الله حقّ قدره ؟؟

        أم يُعلِّمون الله القول !!

        تعليق : فمن قال انها (لام اختصاص) كان مؤمنا ، ومن قال انها (لام شبه تمليك) فقد كفر !!!
        هل الاختلاف بمعنى اللام قضية جنة ونار !! ، غفرانك ربي .
        اللام في الاية محل البحث ، هي : لام شبه التمليك ، بمعنى أنه شبه أن يكون ملكا لكم ، لا اختصاص لكم ، فالمعائش (أو المعايش) فيها ما لا يقتصر ويختص لبني آدم فقط ! ، وبالاساس أنها غير مختصة للآدمي حصرا فيكون هذا اسلوب اختصاص .
        فالاختصاص عرفناه بـ : الجنة للمؤمنين ، هذا اختصاص من غير ان يملكها المؤمن ، خلاف ما في الاية محل البحث .
        خلاصة مهمة :
        وإن كانت اللام بمعنى شبه التمليك أو غيره ، فهي عاملة للجر ، ونحن نقول : بجواز العطف على الضمير بدون اعادة اللام وهي حرف الجر .

        لاااا ..... ؟؟

        مَن قال أنها لام ( تخصيص ) فهِم كلام الله فآمَن به بكِتابه الذي سُبحانه يسّره للذِكر .. ولم يجعله كلِمات مُتقاطِعة !!

        أمّا مَن يدخُل في المُسميات ( الخُزعبلاتية ) ويقول أنها شبه تمليك هذه !! أدخله الله في غياهِب الظُلمات .. وأسمع ماذا يقول ربّك : و أضلّه على ( عِلم ) .. أتعلم معناها هذه ؟؟

        فوربّك العظيم نضحك كثيرا عِندما تُكرِّر علينا قِصة شبه التمليك هذه !!!

        إلا قُل لنا يا درويش : كيف يفهم المرء موضوع شِبه التمليك هذه .. فالأمر لا يعدو إلا أن يكون : إمّا تخصيص و إمّا ملكية .. أما نصف التشطيب هذه فوربك العظيم الأعظم لتُضحِك الثكالى .

        كيف يعني تكون شِبه التمليك هذه ؟؟ هات لنا بعضا مِنها مِن كِتاب الله .. ننتظرك .

        أمّا وما قُلت أنت فيه اللام تكون سواء تخصيص أو غيره فتكون كحرف جر .. أليس كذلك ؟؟

        طيب .. طالبناك بواحِدة مِنها مِن كِتاب الله وتتماشى مع خرف النُحاة هؤلاء ( أضلّهُم ) الله على ( عِلم ) !!

        يعني يجب لكي نُصدِّق هذا القول ( الشاذ المُشرك ) لكي نُخرجه مِن الإشراك ونقبل به طبعا كقول شاذ .. وقد قُلنا أنه لا غضاضة أن يُقبل القول الشاذ شريطة أن يكون عليه دليل بـ ( مِثله ) في آية أخرى في كِتاب الله .

        ولعِلمك .. فإن لفظة شاذ في القول لا تؤخَذ بـ ( العدد ) أي عدد مَن يقولون به .. فالشذوذ في إنفراده كقول وليس في عدد مَن تبنّوه .. فربّك يقول أن أكثر الناس فاسقين .. فليست بالأكثرية !!

        والآن لنزداد مِن عِلمكم الوافِر أنت مُطالب تفضلا بأمرين :

        الأول ) هات لنا مِن كِتاب الله بمِثل أشباه التمليك هذه لنرى سويّا والقاريء والمُتابِع أنها مُسمّيات خُزعبلاتيّة للتعجيز في آيات الله وسنجد جميعا أنها لن تتعدّى لام ( التخصيص ) .. فلِماذا تُضيفون عليها أو يُضيف النُحاة الضالون الذين أضلهم الله بالرغم مِن أنهم على عِلم !! فلِماذا يتفنّنون في آيات الله ( مُعاجزين ) ؟؟

        يقول ربك العظيم :
        ( والذين يسعون في اياتنا مُعاجزين اولئك في العذاب محضرون ) .

        أتعلم أن هذه الآية كُرِّرت هكذا في كِتاب الله العظيم حصرا .. ثلاث مرّات مع إحتلاف لون العِقاب !!

        فهات لنا بشبه التمليك هذه لنرى والقاريء ماهيتها ؟؟

        الثاني ) هات لنا مِن كِتاب الله بلام تخصيص و ( حرف جرّ ) .. يُمكِن فيها أن يُنطّ الحَبل بمِثل القول الشاذ الذي جئتمونا به لنقبله مِنكُم ويكون ( دليل ) ؟؟ وإلا فلا دليل ولا بُرهان لقول شاذ .. فيُضرب به عرض الحائِط ولا يكون له وزن أمام كِتاب الله العظيم .

        وننوِّه للقاريء والمُتابِع أننا جئنا بالعديد مِن الآيات التي فيها لام التخصيص ولم نجد فيها أي شذوذ أو نشوذ في أيّا مِنها في إمكانية نط الحبل !!

        يقول سُبحانه : هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين ؟؟

        تفضّل .......

        المحترم اليتيم ،

        بعد إذنك يعني كُن خارج هذا الحِوار طالما تود أن تقفِز إلى النتائِج وهذا هوَ !! وأفعل ما تشاء مِن إنتظار أو صرف النظر كُليةً عن الموضوع .. فإن شئت الإنتظار مِن عدمه فلك ما تُريد .
        التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 26-08-2012, 09:25 PM.

        تعليق


        • #49
          اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
          ألا ما تتمناه ، أيها الأخ ، فبعيد !
          أن يتحول الموضوع إلى مشاجرة ، فيكون كمواضيعك السابقة ، والنتيجة معروفة ، فلن أُغلب على منهجي ، أتمسك بالمنهجية العلمية واللغة المهذبة .
          الطلب الأول :
          (وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً )
          اللام هنا شبه تمليك .
          الطلب الثاني :
          اللام حرف جر ، وموضوعنا هو جواز العطف بدون اعادة حرف الجر .
          فنحن نعامل اللام والباء وإلى و من وعلى ، معاملة حرف الجر ، والقاعدة هي : جواز عطف الاسم الظاهر على الضمير المجرور بدون اعادة حرف الجر .
          وكما ذكرنا لك ، قوله تعالى : (
          وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالمَسْجِدِ الحَرَامِ)
          هو عطف الاسم الظاهر على الضمير المجرور بدون اعادة حرف الجر .
          :
          انا اعرف انك لا تملك اي شيء تقدمه لنا ، سوى الوعود واسلوب التفخيم والسرد الخارج عن الموضوع ، و محاولة افتعال مشاجرة ، وجنبة متفرعة من الاخرى ، بيد أني لأنتظر ، وحمدا على نعمة الانتظار .

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
            المحترم اليتيم ،

            بعد إذنك يعني كُن خارج هذا الحِوار طالما تود أن تقفِز إلى النتائِج وهذا هوَ !! وأفعل ما تشاء مِن إنتظار أو صرف النظر كُليةً عن الموضوع .. فإن شئت الإنتظار مِن عدمه فلك ما تُريد .
            سأنتظر واتمنى أن لا يطول الانتظار
            حقيقة أنا متشوق للنتيجة
            التي ستظطرالى أمرين فيها
            إما تقولها
            أو تترك الموضوع ولن تخبرنا فيها
            لذلك استعجلتك
            وهذا هو السبب:
            المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
            اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
            ألا ما تتمناه ، أيها الأخ ، فبعيد !
            أن يتحول الموضوع إلى مشاجرة ، فيكون كمواضيعك السابقة ، والنتيجة معروفة ، فلن أُغلب على منهجي ، أتمسك بالمنهجية العلمية واللغة المهذبة .
            :

            :
            انا اعرف انك لا تملك اي شيء تقدمه لنا ، سوى الوعود واسلوب التفخيم والسرد الخارج عن الموضوع ، و محاولة افتعال مشاجرة ، وجنبة متفرعة من الاخرى ، بيد أني لأنتظر ، وحمدا على نعمة الانتظار .

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
              أن يتحول الموضوع إلى مشاجرة ، فيكون كمواضيعك السابقة ، والنتيجة معروفة ، فلن أُغلب على منهجي ، أتمسك بالمنهجية العلمية واللغة المهذبة .
              عجباً ..... !!!

              أهوَ إدعاء بالباطِل وغلبة بالصوت وكلام بالباطِل .. وهذا هوَ ؟؟

              والأعجب هو : لم يكُن بيننا وبينك إلا مواجهة واحِدة ( مُنفردين ) والموضوع والمُناظرة كانت مُثبّتة ونترك الحُكم لِمَن تابعة وقرأها فقد أنهينا على كُل أقوالك وأبطلناها بردّ الروايات ( المكذوبة ) التي جئتنا بها مُقابِل كِتاب الله نصّاً وتلاوة .. وبعد أن تمّ عرض رواياتك المكذوبة على كِتاب الله المجيد رددناها عليك وضُرب بها عرض الحائِط وكما أمرنا أئِمّتنا عليهم السلام .

              وأخرجناك مِن تِلك المُناظرة لكُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وكان شهيد فجعلناكُم تجرون خلفكم أذيال الخِزي والعار بِما كذبتُم به وتقوّلتُم به على أئِمتنا عليهم السلام .. وبؤتم بغضب على غضب .

              يا درويش قُلنا لك أننا حين نبفَض فنبغَض لله وما أنتُم بمُعجزين .

              يا درويش قُلنا لك حدّث العاقِل بما لا يُعقل فإن صدّق فلا عَقل له !!

              فمتى كان إدعاؤكم هذا علينا بالباطِل فيما ادعيت به علينا الآن .. عن أية مُشاجرة تتحدث يا .... مُحترم ؟؟

              وأمّا ما يُضحِك الثكالى والله هو ما قُلت أنت عنه أنك لن تُغلَب بمنهجيتك العِلميّة !!

              عن أية منهجية تتحدث يا رجُل ؟؟ ألم نقُل لك أن الله يُضِل على عِلم ؟؟

              يا درويشنا بالله عليك لا تُدخِلنا في أمور جانبية ليست صادقة ولا معقولة حتى لتُصدّق !!

              على كُل .. لا بأس كُل ما نطلُبه في هذا الشأن أن تجعلهم يُعيدون تِلك المُناظرة ويُثبتونها مرة أخرى .. ليعلم القاريء الآن أننا أبطلناكُم وما تعبدون مِن دون الله فكَذبوا على أئِمّة الهُدى والرشاد وقوّلوهم بِما ثبُت بُطلانه مِن كِتاب الله ومُخالفته له .

              فالحمد لله وسلام على عِباده الذين أصطفى .. آلله خير أمّا يُشركون ؟!


              المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
              الطلب الأول :
              (وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً )
              اللام هنا شبه تمليك .
              الطلب الثاني :
              اللام حرف جر ، وموضوعنا هو جواز العطف بدون اعادة حرف الجر .
              فنحن نعامل اللام والباء وإلى و من وعلى ، معاملة حرف الجر ، والقاعدة هي : جواز عطف الاسم الظاهر على الضمير المجرور بدون اعادة حرف الجر .
              وكما ذكرنا لك ، قوله تعالى :
              ( وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالمَسْجِدِ الحَرَامِ )
              هو عطف الاسم الظاهر على الضمير المجرور بدون اعادة حرف الجر .
              أمّا عن الطلب الأول وما جئتنا به فيه .. فنقول :

              الحمد لله ربّ العالمين .. ألم نقُل لكُم أيها القُرّاء والمُتابعين .. ولاحِظوا أننا قُلنا له مِن قبل ( لن ) تعدو إلا أن تكون تخصيصيّة .. فأي شِبه تمليك هذا يا عُقلاء يتحدث محاورنا عنه ؟؟

              فمنذ متى ( ملَّك ) الله الخلق لخلق ؟! حتى في مِلك اليمين ليست بمعنى مِلك للآخر على وجه الحقيقة !! فيؤخَذ لفظ مِلك اليمين بمدلوله وإلا كان العامة عِندهُم حقّ حين يقولون أن الله له يدين على وجه الحقيقة ولكِن ليست كأيدينا !!!

              أي تمليك هذا وأي شِبه تمليك هذا الذي تتحدّث عنه يا (( أستاذنا )) !!

              وبالله على أي عاقِل أن يسأل :

              ولِماذا سُمّي هذا التخصيص بـ ( شِبه ) تمليك !!!!!

              هو تخصيص لا أكثر ولا أقل .. فما فائِدة هذه التسمية الخُزعبلاتية ؟؟ ويقول لنا نُحااااة !!!

              ثُم نأتي الآن لِما جئتنا به في المطلب الثاني .. فنقول :

              وعلى الرغم مِن أنك لن تأتِنا بِما هو مطلوب كما ينبغي .. فقُلنا لك أن تأتي لنا بآية فيها لام ( التخصيص ) وليس أي حرف جرّ ؟؟ لأننا جئناك مِن كِتاب الله بآيات تُبيّن لنا كيف يتعامَل الخِطاب القُرآني مع ( اللام ) التخصيصية .. فلم نجد أن هُناك أي آية تم فيها نط الحَبل أبدا بل تأتي بشكل طبيعي جدا .

              فعلى الرغم أنك أيها المحترم لم تأتي بالمطلب بالدقّة التي طلبناها مِنك .. فنحن نتعامل مع كِتاب الله وقوله فيه وليس مع كِتاب أدبي مثلا ننتقده !! فالله هو أحسن القائلين وأصدق القائلين وأعلم القائلين .. ( يعلم القول في السماوات والأرض ) .

              وعلى الرغم أننا نعلم ( يقيناً ) أنه لو أخذ مُحاورنا طيلة عُمره .. أطال الله له فيه .. فلن يستطيع أن يأتي بِما طلبناه مِنه بدّقته لأنه غير صحيح وكُلّها أقوال ضالة مِمَّن أضلهُم الله على عِلم ؟؟

              وعلى الرغم مِن ذلك .. فقط نسأل في الآية التي جئتنا بها .. فنقول :

              هل المسجد الحرام هو المقصود في : الكُفر به .... أم : الصدّ عنه !!!

              تفضل ........

              نسألك بالله العظيم ألا تجرّنا إلى أمور ( شخصية ) سواء كانت أضغان سابِقة أو لاحِقة .. فلا تهتمّ بالقائِل وأنظُر فقط فيما ( يُقال ) .. ألست شيعي وتأتمِر بِما أمرنا به أئِمّتنا الأبرار عليهم السلام ؟!

              تفضّل أجب وكأنك تُخاطِب ( الهواء ) مثلاً .. أي إجعل خِطابك للمجهول ؟؟

              تفضّل ......

              تعليق


              • #52
                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                ومن جملة ما دونه قلمك المعطاء :
                (
                وأخرجناك مِن تِلك المُناظرة لكُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وكان شهيد فجعلناكُم تجرون خلفكم أذيال الخِزي والعار بِما كذبتُم به وتقوّلتُم به على أئِمتنا عليهم السلام .. وبؤتم بغضب على غضب .)
                إن كان هذا حال ضعيف الحجة ، فالحمد لله على نعمة الولاية ، وأحمد الله إن جعلني إماميا ، ومن قولك أعلاه ، فوالله لا أغضب ، قل ما تشاء ، المهم أن اراك مرتاحا فحسب
                إلى موضوع ، عدنــــــــا :
                أ- قول الأخ إن اللام لا تعدو كونها : تمليك أو اختصاص ، فهو من الجهل باللغة ، فاللام له معان عديدة ، ومن تدبر كلام الله يعرف هذا .
                قوله تعالى : (كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى) .. هنا اللام لا تمليك ولا تخصيص ، بل بمعنى (إلى) ، وبمعنى (في) كقوله تعالى : (يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ) ، وبمعنى (على) في قوله : (يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً) ، وللتعليل أو السبب كقوله : (وَلاَ تَجْعَلُواْ اللّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ)...الخ
                [ النتيجة : صاحب الموضوع - وأعني الأخ الشاذلي- لا يعرف القليل من اللغة ، فاللام حرف جر ، ولها معانيها وفوائدها ، وهو القائل في الصفحة المتأخرة :
                (هُناك أمر هام جدا يجب أن تعلمه .. وهو أن هُناك ما يُسمى في اللُغة العربية لام ( الملكيّة والتخصيص ) )..
                فأين انت من اللغة العربية !!؟ وقد اتفق كل من نطق الضاد على هذه المعاني المتفرعة لحرف الجر (اللام) .]
                ب- قولك : (
                هل المسجد الحرام هو المقصود في : الكُفر به .... أم : الصدّ عنه !!!
                )
                جوابه : كما تقدم ،
                ليسَ العَطفُ علَى السَّبِيلِ؛ لأنَّهُ صِلَةُ المَصدَرِ, وقَد عُطِفَ علَيهِ (كُفْرٌ) ولا يُعطَفُ على المَصدَرِ حتَّى تَكمُلَ مَعمُولاتُهُ.
                :
                الى هنا ، اكون قد بينت ما في قولي من السلامة ، فانت الان مطالب :
                ان تشرح معنى الاية بالادلة التي تتذوقها ، كي نفصل قولك تفصيلا ..
                ننتظر !

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                  ومن جملة ما دونه قلمك المعطاء :
                  (
                  وأخرجناك مِن تِلك المُناظرة لكُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وكان شهيد فجعلناكُم تجرون خلفكم أذيال الخِزي والعار بِما كذبتُم به وتقوّلتُم به على أئِمتنا عليهم السلام .. وبؤتم بغضب على غضب .)
                  إن كان هذا حال ضعيف الحجة ، فالحمد لله على نعمة الولاية ، وأحمد الله إن جعلني إماميا ، ومن قولك أعلاه ، فوالله لا أغضب ، قل ما تشاء ، المهم أن اراك مرتاحا فحسب
                  إلى موضوع ، عدنــــــــا :
                  أ- قول الأخ إن اللام لا تعدو كونها : تمليك أو اختصاص ، فهو من الجهل باللغة ، فاللام له معان عديدة ، ومن تدبر كلام الله يعرف هذا .
                  قوله تعالى : (كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى) .. هنا اللام لا تمليك ولا تخصيص ، بل بمعنى (إلى) ، وبمعنى (في) كقوله تعالى : (يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ) ، وبمعنى (على) في قوله : (يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً) ، وللتعليل أو السبب كقوله : (وَلاَ تَجْعَلُواْ اللّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ)...الخ
                  [ النتيجة : صاحب الموضوع - وأعني الأخ الشاذلي- لا يعرف القليل من اللغة ، فاللام حرف جر ، ولها معانيها وفوائدها ، وهو القائل في الصفحة المتأخرة :
                  (هُناك أمر هام جدا يجب أن تعلمه .. وهو أن هُناك ما يُسمى في اللُغة العربية لام ( الملكيّة والتخصيص ) )..
                  فأين انت من اللغة العربية !!؟ وقد اتفق كل من نطق الضاد على هذه المعاني المتفرعة لحرف الجر (اللام) .]
                  ب- قولك : (
                  هل المسجد الحرام هو المقصود في : الكُفر به .... أم : الصدّ عنه !!!
                  )
                  جوابه : كما تقدم ،
                  ليسَ العَطفُ علَى السَّبِيلِ؛ لأنَّهُ صِلَةُ المَصدَرِ, وقَد عُطِفَ علَيهِ (كُفْرٌ) ولا يُعطَفُ على المَصدَرِ حتَّى تَكمُلَ مَعمُولاتُهُ.
                  :
                  الى هنا ، اكون قد بينت ما في قولي من السلامة ، فانت الان مطالب :
                  ان تشرح معنى الاية بالادلة التي تتذوقها ، كي نفصل قولك تفصيلا ..
                  ننتظر !
                  والله يا درويش أصبحنا لا نعرف كيف نتكلَّم معك وما الأسلوب الذي نتحدَّث معك به بعدما قرأنا في تفسيركُم لـ : والمسجد الحرام ؟؟

                  فقد علِمنا يقينا أنك مِسكين وتتبع ( أهل الكِتاب ) بل وتكاد تكون التبعيّة مِنك ( عِبادة ) لهُم ولِما سطروه في كُتب تفسيرهُم !!!! لذلِك يقول ربك ونسأل الله أن يُعافيك أن تكون مِنهُم .. فيُقال لهُم : إنكُم و ( ما ) تعبدون في جهنّم .

                  وسيأتي ربكم العظيم بالذين عبدتموهم ( كشخص وما كان يسطُر في كِتاب الله ) .. فقيل مِن الله إنكُم و ( ما ) تعبدون مِن دون الله .... ؟؟

                  مِسكين أنت والله يا درويشنا المحترم مِن الغافلين .. ونرجوا والله لك مِن الله ألا يجعلك مِن الغافلين .. اللهم آمين .

                  آ المسجد الحرام هو المقصود فيه : وكُفر به !!!!!!!

                  إنا لله وإنا إليه راجعون ......

                  أقواعِدكُم ونحوكُم يأمُركم بهذا ؟؟ والله إن هذا لإفك مُبين .

                  هيّا معنا أحبتنا الأعزاء يا كُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد لنُبيّن ونفهَم سويّا معنى الآية التي جاء بها الطيب الدرويش لنعلم ومع الدليل مِن كِتاب الله وبالعقل والقلب السليم ما هو بيان هذه الآية ضاربين عرض الحائِط وستعلمون بأنفسكم كيف هذا الخرِف المُسمى نُحاه أضلوا بعِلمهم الضال عِباد الله المُستضعفين .

                  الآية تقول :
                  ( يسالونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام واخراج اهله منه اكبر عند الله ...... ) الآية ،

                  البيان :
                  يقول جل شأنه : يسألونك عن الشهر الحرام قِتال فيه ( هل قِتال فيه ) ؟؟

                  فيقول جل شأنه لرسولنا الأكرم : قُل قِتال فيه و صد عن :

                  ( سبيل الله وكُفر به أي بالله ) و .... ( المسجد الحرام ) .


                  الدليل العقلي المنطقي السليم :
                  هل هُناك شيء موجود بالفعل أمام الأعيُن يُمكِن لأحد أن ( يكفُره ) ؟!

                  فإذا علِمنا أن معنى الكُفر هو : التغطية والستر .. وسُمّيَ مِنها الكَفَر و الكافرتة ( غِطاء السرير ) .

                  فهل يستطيع أحد أن يكفُر المسجد الحرام وهو قائِم أمام الأعيُن وموجود .. لا شيء إلا إزالته .. والإزالة للشيء تكون بمحوه ويُسمى إلحاد الشيء أي قبره نهائيّا ولا يُمكِن كفره أي تغطيته وستره .. لا عاقِل يقول ذلِك طبعا ؟!

                  والآن .. هيّا أحبتنا إلى الدليل الدامِغ .. قول الحقّ جل شأنه في كِتابه العظيم


                  الدليل القُرآني :

                  يقول الخبير العليم :
                  ( ولا يجرمنكم شنان قوم ان صدُّوكم عن المسجد الحرام ان تعتدوا .... ) .

                  وقال :
                  ( وما لهم الا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا اولياءه ان اولياؤه الا المتقون ولكن اكثرهم لا يعلمون .... ) .

                  وقال :
                  (هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي ......) .

                  وقال .. ونرجوا هُنا الإنتبااااه والتدبُّر :
                  ( ان الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس ..... ) .

                  وهذه هيَ الآيات حصرا التي ذكرها الله لنا في المسجد الحرام .. فلم يقُل عنه ( بديهيّا طبعا ) أنه يُكفَر به .. فالكُفر يكون للغائِب وليس لحاضِر أبدا !!!

                  فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا !!!!!!

                  نأتي الآن أيها الدرويش الطيب ومعنا القُراء الغير مُستغفلون في القول عن ( اللام ) .. فنقول :

                  يا طيب .. اللام تأتي : إما للإختصاص ( ومِنها الملكيّة فكُل مِلك يخُص وليس كُل ما يخُص يُملَك ) أو ( القسَم والعهد ) أو السببية .

                  أمّا ما جئتنا به مِن ( خرِف ) في الأنواع الخُزعبلاتيّة فهيَ أنواع لعدم الفِقه لكِتاب الله العظيم وكيف يُحرِّفون كلِماته وقوله فيقولون ما قالوه مِن خرِف واضِح للعيان أنه يُمكِن لللام أن تأتي بعنى حرف آخر .. فهذا خرِف مُبين .

                  وحيث أننا لسنا بصدد بيان هذا الخرِف الذي حرّفوا به معنى اللام لأنهُم لا يفقهون .. وحتى لا يُحرف موضوعنا ويأخُذ مسارات اُخرى يُريد الطيب الدرويش إعادتنا إلى متاهاته وتفريعاته .. فقد قُلنا لك أيها المُحترم أن كُل تفريعة ليس لها مقام في موضوعنا يُمكِنك أن تفتح بها موضوعا مُستقلا ؟!

                  وبالعودة إلى أصل موضوعنا ولمّا كُنا قد طالبنا الدرويش الطيب بأن يأتينا بآية مِن كِتاب الله فيها لام التخصيص ( ونعلم يقيناً أيضا أنها حرف جرّ ) .. ولكِن نودّ دليل بـ ( اللام ) كحرف جر و (( تخصيص )) .. فيأتي لنا بآية فيها لام التخصيص وقد قيل فيها هذا القول ( الشاذ والمُشرَك به ) فنط الحبل سُبحانه ( حاشاه ) كما يُريدون أن يُنطِطُننا حِبال النُحاة والمثخرّفين ؟؟

                  هيّا أيها الدرويش الطيب ،

                  هل لك دليل كما طالبناك بكُل ( دِقة ) لنُصدِّق قولكُم الشاذ هذا في أن الحقّ سُبحانه يُمكن أن يتكلّم به في قُرآنه ؟؟

                  بعد ذلك .. لا حيلة لك ولا قول مِنك يُعتَبر أو يؤخَذ به في عملية نطّ الحبل هذه والخافِض والرافِع و...و.... ؟!!

                  فهيّا بالدليل وإلا لا وزن ولا بُرهان يُقال في شذوذ قولكِم فيُضرب به عرض الحائِط .

                  تفضّل يا طيب ......
                  التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 28-08-2012, 08:35 PM.

                  تعليق


                  • #54
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    العضو ( نصر الشاذلي )
                    لن أتعب نفسي كثيرا بمتابعتك فتاريخك معروف لدينا , إذا إستمريت بنفس الأسلوب فسيكون مصيرك التجميد المباشر .
                    فإذا كانت مشاركة واحدة ( المشاركة رقم 53 ) فيها هذا القدر من الإساءات والتعرّض للأخ ( علي الدرويش ) فكيف الحال في مشاركاتك الأخرى :
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    فقد علِمنا يقينا أنك مِسكين.
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    مِسكين أنت والله يا درويشنا المحترم مِن الغافلين
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    أمّا ما جئتنا به مِن ( خرِف ) في الأنواع الخُزعبلاتيّة فهيَ أنواع لعدم الفِقه لكِتاب الله العظيم وكيف يُحرِّفون كلِماته وقوله فيقولون ما قالوه مِن خرِف واضِح للعيان أنه يُمكِن لللام أن تأتي بعنى حرف آخر .. فهذا خرِف مُبين .
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    وحتى لا يُحرف موضوعنا ويأخُذ مسارات اُخرى يُريد الطيب الدرويش إعادتنا إلى متاهاته وتفريعاته .. فقد قُلنا لك أيها المُحترم أن كُل تفريعة ليس لها مقام في موضوعنا يُمكِنك أن تفتح بها موضوعا مُستقلا ؟!
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    هل لك دليل كما طالبناك بكُل ( دِقة ) لنُصدِّق قولكُم الشاذ هذا في أن الحقّ سُبحانه يُمكن أن يتكلّم به في قُرآنه ؟؟
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    فهيّا بالدليل وإلا لا وزن ولا بُرهان يُقال في شذوذ قولكِم فيُضرب به عرض الحائِط .

                    تعليق


                    • #55
                      اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                      (( الألفاظ الخارجة عن روح النقاش ، فلا أهتم بها ))
                      :
                      التعليق :
                      إما أنك جاهل بالعربية ، فلا لوم عليك ولا عتب
                      (
                      وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالمَسْجِدِ الحَرَامِ )
                      ا-العطف على سبيل الله:
                      استلزامه العطف على الموصول وهو "الصد" قبل تمام الصلة،لأن " عن سبيل " صلة له،إذ هو متعلق به.والعطف على الموصول قبل تمام الصلة ممنوع بإجماع .

                      إذن يلزمك العطف على الضمير المضمر في جملة : وصد عن سبيل الله ، فتقديره : وصد عن سبيل الله وكفر بالله وصد عن المسجد الحرام .
                      وها انت يا حبيبي ، تكون قد عطفت الاسم الظاهر بدون أعادة الخافض ( حرف الجر عن )
                      طبعا ، ولا نقول : هذا نط بالحبل وما إلى غيره من كلامك غير الأنيق !!
                      ب-العطف على الضمير المجرور في (به) :
                      وهذا يؤيد مذهب من قال : جواز العطف مطلقا .
                      [[ إذن فإن كان الأول أو الثاني ، فالعطف في الحالتين ، هو العطف بدون اعادة الخافض ، وهو المطلوب ! ]]
                      :
                      يقول الأخ الشاذلي :
                      اللام تأتي : إما للإختصاص ( ومِنها الملكيّة فكُل مِلك يخُص وليس كُل ما يخُص يُملَك ) أو ( القسَم والعهد ) أو السببية .
                      جعلتني ابتسم ، ها انت تتدرج رويدا لمعاني حرف اللام بالنص والحرف من متن شروحات الاجرومية
                      اخبرني فقط : (
                      يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً) ، ما معنى اللام هنا !؟
                      قولك :
                      هل لك دليل كما طالبناك بكُل ( دِقة ) لنُصدِّق قولكُم الشاذ هذا في أن الحقّ سُبحانه يُمكن أن يتكلّم به في قُرآنه ؟؟
                      .
                      جوابه كما تقدم ،
                      اللام حرف جر ، وموضوعنا هو جواز العطف بدون اعادة حرف الجر .
                      فنحن نعامل اللام والباء وإلى و من وعلى ، معاملة حرف الجر ، والقاعدة هي : جواز عطف الاسم الظاهر على الضمير المجرور بدون اعادة حرف الجر .
                      :
                      هل تتفضل الان وتشرح الاية !!؟

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                        (( الألفاظ الخارجة عن روح النقاش ، فلا أهتم بها ))
                        :
                        التعليق :
                        إما أنك جاهل بالعربية ، فلا لوم عليك ولا عتب
                        (
                        وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالمَسْجِدِ الحَرَامِ )
                        ا-العطف على سبيل الله:
                        استلزامه العطف على الموصول وهو "الصد" قبل تمام الصلة،لأن " عن سبيل " صلة له،إذ هو متعلق به.والعطف على الموصول قبل تمام الصلة ممنوع بإجماع .
                        إذن يلزمك العطف على الضمير المضمر في جملة : وصد عن سبيل الله ، فتقديره : وصد عن سبيل الله وكفر بالله وصد عن المسجد الحرام .
                        وها انت يا حبيبي ، تكون قد عطفت الاسم الظاهر بدون أعادة الخافض ( حرف الجر عن )
                        طبعا ، ولا نقول : هذا نط بالحبل وما إلى غيره من كلامك غير الأنيق !!
                        ب-العطف على الضمير المجرور في (به) :
                        وهذا يؤيد مذهب من قال : جواز العطف مطلقا .
                        [[ إذن فإن كان الأول أو الثاني ، فالعطف في الحالتين ، هو العطف بدون اعادة الخافض ، وهو المطلوب ! ]]
                        :
                        يقول الأخ الشاذلي :
                        اللام تأتي : إما للإختصاص ( ومِنها الملكيّة فكُل مِلك يخُص وليس كُل ما يخُص يُملَك ) أو ( القسَم والعهد ) أو السببية .
                        جعلتني ابتسم ، ها انت تتدرج رويدا لمعاني حرف اللام بالنص والحرف من متن شروحات الاجرومية
                        اخبرني فقط : (
                        يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً) ، ما معنى اللام هنا !؟
                        قولك :
                        هل لك دليل كما طالبناك بكُل ( دِقة ) لنُصدِّق قولكُم الشاذ هذا في أن الحقّ سُبحانه يُمكن أن يتكلّم به في قُرآنه ؟؟
                        .
                        جوابه كما تقدم ،
                        اللام حرف جر ، وموضوعنا هو جواز العطف بدون اعادة حرف الجر .
                        فنحن نعامل اللام والباء وإلى و من وعلى ، معاملة حرف الجر ، والقاعدة هي : جواز عطف الاسم الظاهر على الضمير المجرور بدون اعادة حرف الجر .
                        :
                        هل تتفضل الان وتشرح الاية !!؟
                        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ،

                        أولاً ) عن قولك في أنك تقول أن المسجد الحرام معطوف على وكُفر به .. وجوّزتُم ذلك .. فنحمد الله أننا أبطلنا ذلِك عقلا ومنطِقا سليما كما دمغنا الإبطال بقول الله في كِتابه الكريم .. ومِنه أبطلنا ما تُجوّزونه .

                        ثانيا ) نأتي إلى قولك أن المسجد الحرام لم يُستخدَم فيه ( وعن ) .. فقال سُبحانه والمسجد الحرام فيكون معطوف على وصدّ ( عن ) !!!

                        أتظُن أنك أمسكَت بثمين ؟!

                        نحن إن كُنّا قد قبِلنا مِنك القول بحروف جرّ اُخرى .. فنحن تحفّظنا على ( اللام ) .. لام التخصيص .. فلِماذا آتيتنا بحرف غيره وتقول أنه مِن نوعه ؟!

                        مالنا نحن والأنواع نحن نتكلّم عن حرف بعينه ( اللام .. لام التخصيص ) ورأينا وسمِعنا كيف الله جل شأنه يتكلّم بها في كِتابه الكريم فلم نجده سُبحانه وتعالى إستخدمها إلا في قولها الطبيعي والصحيح المقصود مِنه ولم ينُط معنا الحِبال !!

                        وقُلنا ولأن الله تكلّم كثيرا في كِتابه بلام التخصيص .. فلم نجِده في أيّ مِنها فعل ما تقولون به وبجوازه .

                        والسؤال هُنا :

                        هل الحق جل وعلا لم يستخدم لام التخصيص والتي هيَ حرف جرّ في كِتابه العزيز ؟؟

                        الجواب وبكُل يقين .. لقد إستخدمها كثيرا في آيات عديدة .

                        والسؤآل :

                        لِماذا لم يتكلَّم الله ولو في آية واحِدة مِمّا قاله مِن آيات بإستخدام لام ( التخصيص ) بمِثل ما جوّزتموه عليه بغير بُرهان أو دليل ؟؟

                        وأمّا عن ما قُلت فيه أننا لو أخذنا بالقول الحقّ أو البيان الحقّ وكما أثبتنا أن المسجد الحرام المقصود فيه هو صدّ عن .. وبهذا فهذا إثبات لِما جوزتموه مِن خافِض ورافِع وباسِط !!!! فهذا لا محل له هنا مِن الإعراب لأن البيان الصحيح والمُثبت مِن كِتاب الله بأن المسجد الحرام هو المقصود فيه وصدّ عن .. فهذا لا يكون لكُم بدليل .. لِما يلي :

                        1) المعنى المأخوذ في آية المسجد الحرام هو في : الصدّ عن .. دون الإهتمام بحرف جرّ أو غيره لأنه لا معنى آخر يؤخَذ به فيه إلا ما تبيّن لنا مِن كِتاب الله .. وكِتاب الله ( أهم ) ما فيه هو : ((( المعنى ))) .. ماذا يقصِد جل شأنه و يعني .

                        2) مِن المُمكِن أن يُعطف دون (( بُعد )) على إسم مجرور بدون إعادة حرف الجرّ .. مِثل أن نقول لك :
                        نقول لك و غيرك كذا .......

                        فلا يكون هُناك ( بُعد ) للمعطوف .

                        مِثل قوله سُبحانه :
                        قُل لـأزواجك وبناتك و نساء المؤمنين .. فلا ( بُعد ) .

                        وفي نهاية هذا المقام .. نقول :

                        المطلوب مِنك ولم تأتِنا به حتى الآن أن الحقّ جل وعلا قد إستخدم هذا الذي قُلتم به في الآية أصل الموضوع و ( خاصةً ) ولأن الله جل شأنه تحدث معنا في آيات كثيرة إستخدم فيها لام ( التخصيص ) والتي هيَ حرف جرّ فلم يقُل بمِثل ما قُلتُم به عنه !!

                        وليس لك أن تأتي بحرف آخر وتقول لنا هذا أيضا حرف جر ( خاصةً ) ونُكرِّر أن الله إستخدم كثيرا لام التخصيص والتي هي حرف جرّ .. فلِماذا لم يتكلّم بِها بمِثل ما قُوّلتموه إياه ؟!

                        أمّا وأخيرا فيما قُلت أنت به ( وتظُن أنك على شيء ) في الآية التي تقول : يخرّون للأذقان سُجدا !! وعلى الرغم مِن أنها تفريعة خارج الموضوع !!

                        فلك نقول :

                        فارِق كبير هو أن يكون ( أصل ) اللام هو : إلى .. وبين ما قُلتم به أن مِن معاني اللام أن يكون إلى !!!

                        هذا جهل واضِح طبعاً .. فلِماذا وما البيان ؟؟

                        نقول :
                        إن أصل اللام في آية الأذقان هو : ويخرّون إلى الأذقان .. وللتخفيف والإيجاز وعدم تغير المعنى فتُحذف الألف القائِمة والمكسورة ( ى ) .. وتوجزّ كُلها لـ ( اللام ) مِن حروف إ لـ ى .. فيُقال : لــــــلأذقان .

                        أما مَن يقول أن اللام نفسها هيَ التي قد تأتي بمعنى كذا أو كذا بغيرها مِن الحروف .. فهؤلاء قوم لا يفقهون حديثا .

                        ننتظرك لـ ( آخر ) مرّة بأن تأتينا بدِقة وبالحرف فيما طالبناك به ؟؟

                        وإن لم تأت به .. فلا قول في هذا الشأن يُسمع أويُعتَبر مِن جنابكم .

                        تفضّل .......

                        ملحوظة لك يا محترم ،

                        لا يصِح أنه عِندما تشعُر بأنك قد حُصِرت وأبطلنا لك أقوال كثيرة ويشهد القاريء بهذا ( ويكفينا ) .. فلا تكُن كعادتك ولأنك تُريد ( الإفلات ) مِنّا أن تستنجِد بِمَن ينجدك مِنّا بأن يوقِفنا .. وتظهر أنت وكأنك على شيء !! فوربك لن يكون إلا زائِفا وغُرورا ؟؟

                        يا م8 ،
                        إتقِ الله يجعل لك مِن أمرك يُسرا .. ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدِلوا ؟؟ أعدِلوا هو أقرب للتقوى .. فأتقِ الله !!!

                        أليس مِن التقوى أن تعرف على الأقل لِماذا قيل مِنا هذا الكلام الذي إعتبرته أنت ( إساءة ) ؟؟

                        وهل لفظ مسكين به أي إساءة .. فنحن مساكين ولكِن لا نستكين إلا لله .. أمّا غيرنا فليقُل لنا : لِمَن هوَ يستكين ؟؟

                        وهل لفظ قول شاذ فيه إساءة ؟؟ القول الشاذ إن لم تكُن تعلم ( حقّ ) معناه .. فأعلم أولاً ثُم أحكُم على حقّ معنى اللفظ إن كان به إساءة مِن عدمه !!

                        لن نقول لك في النهاية إلا قولين :

                        حسبُنا الله ونِعم الوكيل
                        و
                        إنّا لله وإنّا إليه راجعون .

                        نرجوا مِن أحبتنا القُراء الإنتباه لِما بدأ القوم أن يفعلوه في الحشد ضِدنا حشدا حين يُعصروا عصرا بكِتاب الله العظيم .. وهُم هكذا ( دائِماً ) يفعلون .. ولكِن والله لن نقول إلا :

                        حسبُنا الله ونعم الوكيل .......

                        تعليق


                        • #57
                          اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                          ملاحظة مهمة :
                          أنا لا اهتم بك ، عنايتي بالموضوع نفسه ، فالتشعيبات التي تسردها ، هي لك فقط
                          :
                          قولك :
                          إن أصل اللام في آية الأذقان هو : ويخرّون إلى الأذقان .. وللتخفيف والإيجاز وعدم تغير المعنى فتُحذف الألف القائِمة والمكسورة ( ى ) .. وتوجزّ كُلها لـ ( اللام ) مِن حروف إ لـ ى .. فيُقال : لــــــلأذقان.
                          تعليق :
                          أحيطك علما ،
                          الخرور للأذقان السقوط على الأرض على أذقانهم للسجدة .
                          أتسقط أنت على وجهك أم تسقط إلى وجهك !!؟؟
                          اللام بمعنى (على) .. ركز في الموضوع ، لم العجلة !!؟
                          :
                          قولك :
                          نحن إن كُنّا قد قبِلنا مِنك القول بحروف جرّ اُخرى .. فنحن تحفّظنا على ( اللام ) .. لام التخصيص .. فلِماذا آتيتنا بحرف غيره وتقول أنه مِن نوعه ؟!.
                          تعليق : لا يحق لك ان تتحفظ !
                          فمن انت كي تتحفظ الرأي من موافقته ؟
                          لست بعربي فصيح ، ولا من اهل الحرفة والنحو ، وهذا التحفظ اقبله ممن يحسن الكلام الفصيح بالدليل والبرهان فقط .
                          في العربية :
                          حروف الجر هي :
                          (من / إلى / على / عن / في / من / الباء / اللام / الكاف )
                          تنقسم اللام من حيث العمل إلى قسمين : عاملة وغير عاملة .
                          وتنقسم العاملة إلى : العاملة للجر ، العاملة للنصب ، العاملة للجزم .
                          واللام الجارة للاسماء والضمائر ، من معانيها :
                          الملكية / الاختصاص / التعدية / السببية / ......... الخ !

                          فمعاملة اللام الجارة للأسماء والضمائر ، معاملة واحدة ، من حيث التركيب والبناء والنحو ، فالقاعدة النحوية واحدة ، وأختلاف معانيها لا يخل بهذا النظام والبناء .
                          فلام التعدية حكمها حكم لام شبه التمليك ، حكم اللام المتضمن فيها معنى (على) ، من توجيه الاعراب والنحو .

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                            تعليق :
                            أحيطك علما ،
                            الخرور للأذقان السقوط على الأرض على أذقانهم للسجدة .

                            أتسقط أنت على وجهك أم تسقط إلى وجهك !!؟؟

                            اللام بمعنى (على) .. ركز في الموضوع ، لم العجلة !!؟

                            هههههه........ شر بليّة والله !!!

                            لا يا رااااجل !!!

                            لا والأغرب والأعجب أحبتنا القُراء أنه ( يضحك ) !! لا وسؤاله الأوّل يضحَك فيه (( ثلاث )) !!!

                            والله وبعقد الهاء هذه وحدها كافية ألا يكون لـ ( قولك ) بعد الآن أي وزن يُقام ؟؟

                            هيّا أحبتنا القُرآء الكرام وكما قُلنا للكثيرين مِنكُم هاتفيّا أن :

                            مُحاوِرنا لا يعلم ولا يعلم أنه لا يعلم .. صدقت والله مولانا عليّ .

                            فنقول له :

                            لا يا (( أستاذنا )) .. طبعاً نحن نخِرّ في السجود (( إلى )) الأذقان .. فننتقِل مِن حالة الوقوف ( إلى ) السجود للأذقان على الأرض .. نعلوها ولا تعلونا!!

                            أليس يا جهبذ العربية نسجُد (( على )) الأرض .. فنعلوها .. فذقوننا تكون ( أعلاها ) .

                            وعِندما نسقُط نقول نسقُط حتى وجهنا . وفي قوله سُبحانه إلى ( الأذقان ) لفيه تشبيه بليغ بوضعهم ,. ليس مجال لذِكره الآن .

                            وكذا يفعل الأشخاص الطبيعيون وليس ( القرود ) طبعا ؟!!

                            أحبتنا القُراء ،

                            معنى حرف ( إلى ) هو أن يذهَب الشيء إلى شيء آخر .. سواء صعودا أو هبوطا .

                            فيقول سُبحانه : ( إليـه يصعد الكلِم الطيب ) .

                            فإنتقال شيء مِن مكان لغيره يكون : إلى .. صعودا أو هبوطا .

                            وأمّا السجود ،
                            فالسجود يكون ( على ) طبعا .. فعلو شيء عن شيء آخر يُسمى هذا الشيء ( على ) الشيء الآخر .. أي يعلوه .

                            وعِندما نسجُد ( إلى ) الأرض .. نسجد ( على ) الأرض .. لأننا ننتقل مِن الوقوف ( إلى ) السجود .. ونسجُد ( على ) الأرض طبعا لأن الذقون تعلوها .

                            والآن .. نسألكُم بالله العظيم .. فنقول :

                            أبعد هذا يكون لـ (( أستاذنا )) قول يؤخَذ مِنه في ( الإعتبار ) بعد ذلك ؟!

                            لأ .. والمُشكلة العُظمى أن ( أستاذنا ) .... يضحَك !!!

                            وفي بيان ما قاله مِن جهل مُدقع وظُلمات بعضها فوق بعض ضحَك ..... (( ثلاث )) !!!

                            فوالله لا نقول ولن نقول إلا : إنّا لله وإنّا إليه راجعون .....

                            لنا عودة قريبة معكُم بإذن الله في ( إكمال ) بيان آية الموضوع بعد أن ألقى فيها مَن ألقى .. فنسخ الله ما ألقى وأحكَم الله آياته .

                            تحياتنا للقُرآء الأعزاء ..

                            ونقول لكُم : قولنا وبياننا بإذن الله سيكون بـ (( الدليل )) العقلي والنقلي .

                            يقول جلّ شأنه :

                            هاتوا ( بُرهانكم ) إن كُنتم صادقين ؟؟

                            تعليق


                            • #59
                              ويستمر نصر الشاذلي او النبي ن
                              ويطلق آخر مشاركاته وما حوته من اسائة
                              وقد هيأ نفسه للتجميد ووضع هاتفه
                              في تطور نوعي يتصاعد يوميا
                              فبعد الصورة وجدنا الهاتف
                              يا ترى هل تغير الوضع بعد زوال مبارك
                              أم أنه أمن الطلب فشهر نفسه من دون تعب؟!!
                              عموما
                              لولا كلام الاخ الدرويش
                              أنا لا اهتم بك ، عنايتي بالموضوع نفسه ، فالتشعيبات التي تسردها ، هي لك فقط
                              لكان لنا حديث آخر
                              وننتظر قرار المشرف المحترم

                              نرجوا مِن أحبتنا القُراء الإنتباه لِما بدأ القوم أن يفعلوه في الحشد ضِدنا حشدا حين يُعصروا عصرا بكِتاب الله العظيم .. وهُم هكذا ( دائِماً ) يفعلون ..

                              والله وبعقد الهاء هذه وحدها كافية ألا يكون لـ ( قولك ) بعد الآن أي وزن يُقام ؟؟

                              مُحاوِرنا لا يعلم ولا يعلم أنه لا يعلم .

                              وكذا يفعل الأشخاص الطبيعيون وليس ( القرود ) طبعا ؟!! [كان يفترض أن يقول حاشاكم]

                              وفي بيان ما قاله مِن جهل مُدقع وظُلمات بعضها فوق بعض ضحَك ..... (( ثلاث ))

                              تعليق


                              • #60
                                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                                الأخ الشاذلي :
                                بك لا أهتم ، أهتم بالموضوع فقط .
                                قولك :
                                لا يا (( أستاذنا )) .. طبعاً نحن نخِرّ في السجود (( إلى )) الأذقان .. فننتقِل مِن حالة الوقوف ( إلى ) السجود للأذقان على الأرض .. نعلوها ولا تعلونا!!.
                                تعليق :
                                استعار امرؤ القيس في معلقته الشهيرة مفردة الاذقان ، منشدا :
                                وأَضْحَى يَسُحُّ الماءَ عن كل فِيقةٍ ـــ يَكُبُّ على الأَذقانِ دَوْحَ الكَنَهْبل
                                ونحن نسجد على الأرض ، لا نسجد إلى الأرض ، وأترك التعليق بجنبة فقهية فهو مزلق خطير !
                                علي بن محمد بإسناد له قال : سئل أبو عبد الله (عليه السلام) عمن بجبهته علة لا يقدر على السجود عليها ، قال : يضع ذقنه على الأرض إن الله عزوجل يقول : (ويخرون للأذقان سجدا) .
                                قولك : ونقول لكُم : قولنا وبياننا بإذن الله سيكون بـ (( الدليل )) العقلي والنقلي .

                                يقول جلّ شأنه :


                                هاتوا ( بُرهانكم ) إن كُنتم صادقين ؟؟
                                تعليق : الحمد لله ، ننتظر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X