إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلى عُلماء الأرض مِن الأوّلين للآخرين .. نسأل : مَن هذا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    اللهُم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ...

    الأخ الدرويش ،

    أولاً ) ولأنه تكرّر مِنك .. فنقول :
    ونحن لا نسعى وربك لأن تهتمّ بنا أنت أو غيرك .. فمَن ومَا أنت لنا ومِنّا لنهتم بإهتمامه !!

    ثانياً ) لقد إنتهى الحِوار معك ( ولا تحشُر وتسترهِب أعيُن الناس ـ كعادتك بقولك : قال الإمام ) !!.. فهذا موضوعنا .. ونكتفي بالحِوار معك بعد ما بيّنا ما بيّناه وأبطلنا الأقوال الشاذة المُشركة ومِن كِتاب الله وبكِتابه والحمد لله .

    والآن للقاريء مِمّن كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد .. فله الحُكم .. وإنّا أو إياكُم لعلى هُدى أو في ضلال مُبين ؟؟

    ولكِن ولأننا نتّبِع هُدى الله .. فهُدى الله هو الهُدى لو كانوا يعلمون ؟؟

    ومَن يُحكِّم أي عِلم يظُنّه عِلم على كِتاب الله .. فكِتاب الله يحكُمه وكُل العلوم ولا تحكُمه أية علوم .. وكِتاب الله إن خالَف علومكُم .. فتبّا لتِلك العلوم وسيُقال لِمَن عبدها وأعلاها على كِتاب الله فأخذ يُحرِّف القول فيه لتوافِق علومه .. فسيُقال مِن الله له : أين شُركاؤكم الذي كُنتُم تزعمون ؟؟ وللعِلم سيتبرّءوا مِمَّن عبدوهُم أمام الله .

    والآن أيها القاريء العزيز ،

    لم يتبقى إلا أن نرُد ما قاله الطيب الكربلائي في قوله أنه يجوز أن يُقال مَن للمُخاطَب إذا كانت أنواع فيها عاقِل .. فيقال : مَن .. للتغليب !!

    وهذا طبعا قول باطِل ومردود عليه بقول الحقّ .. إذ يقول جل شأنه :

    ويعلم مَا في الأرحام .

    ومِن المعلوم أن هُناك في الأرحام ما هو يُخاطَب بمَن العاقِل وبها ما يكون غير عاقِل في الخِطاب .. فإن كان ذلِك كذلك على قوله .. فلِماذا قال الحقّ سُبحانه : ويعلَم ( ما ) في الأرحام ؟!

    ونصِل الآن أحبتنا لبدأ البيان للآية محل الموضوع .. فنقول :

    لقد قال جلّ شأنه : ( وجعلنا لكم فيها معايش ومَن لستم له برازقين ) .

    معلوم طبعاً أن كلِمة ( معايش ) تعنى ( كُل ) ما يلزم للعيش للإنسان مِن جماد ونبات ومأكل ومشرب .. فلقد خلق الله وجعل سُبحانه كُل ما في الأرض وما عليها للإنسان .. فقال :

    ( هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم ) .

    ومِن المعلوم طبعاً أن الحياة أصلاً بكُل ما فيها وما عليها والسماوات والأرض خُلِق وسُخِّر لبني آدم .. ليعبدوا الله .

    هذه هيَ المعايش التي جعلها الحقّ سُبحانه للإنسان .. ثُم عطف على الجعل قائلاً جل شأنه : ومَن لستُم له برازقين ؟؟

    ونبدأ على بركة الله بآيات المفتاح للبيان .. فقال جل وعلا :

    ( كُلّما دخل عليها زكريّا المِحراب وجد عِندها رزقا قال يا مريم أنّى لكِ هذا .. قالت هو مِن عِند الله ) .

    وقال سُبحانه :
    ( وآمُر أهلك بالصلاة و ـ إصطبِر ـ عليها لا نسألك رِزقا نحن نرزُقك ) .

    كما قال :
    ( ولا تحسبن الذين قُتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون ) .

    كما قال :
    ( ولا تقولوا لِمَن يُقتَل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكِن لا تشعرون ) .

    و لنا عودة معكم بإذن الله .....

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

      و لنا عودة معكم بإذن الله .....
      ننتظر

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
        اللهُم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ...

        الأخ الدرويش ،

        أولاً ) ولأنه تكرّر مِنك .. فنقول :
        ونحن لا نسعى وربك لأن تهتمّ بنا أنت أو غيرك .. فمَن ومَا أنت لنا ومِنّا لنهتم بإهتمامه !!

        ثانياً ) لقد إنتهى الحِوار معك ( ولا تحشُر وتسترهِب أعيُن الناس ـ كعادتك بقولك : قال الإمام ) !!.. فهذا موضوعنا .. ونكتفي بالحِوار معك بعد ما بيّنا ما بيّناه وأبطلنا الأقوال الشاذة المُشركة ومِن كِتاب الله وبكِتابه والحمد لله .

        والآن للقاريء مِمّن كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد .. فله الحُكم .. وإنّا أو إياكُم لعلى هُدى أو في ضلال مُبين ؟؟

        ولكِن ولأننا نتّبِع هُدى الله .. فهُدى الله هو الهُدى لو كانوا يعلمون ؟؟

        ومَن يُحكِّم أي عِلم يظُنّه عِلم على كِتاب الله .. فكِتاب الله يحكُمه وكُل العلوم ولا تحكُمه أية علوم .. وكِتاب الله إن خالَف علومكُم .. فتبّا لتِلك العلوم وسيُقال لِمَن عبدها وأعلاها على كِتاب الله فأخذ يُحرِّف القول فيه لتوافِق علومه .. فسيُقال مِن الله له : أين شُركاؤكم الذي كُنتُم تزعمون ؟؟ وللعِلم سيتبرّءوا مِمَّن عبدوهُم أمام الله .

        والآن أيها القاريء العزيز ،

        لم يتبقى إلا أن نرُد ما قاله الطيب الكربلائي في قوله أنه يجوز أن يُقال مَن للمُخاطَب إذا كانت أنواع فيها عاقِل .. فيقال : مَن .. للتغليب !!

        وهذا طبعا قول باطِل ومردود عليه بقول الحقّ .. إذ يقول جل شأنه :

        ويعلم مَا في الأرحام .

        ومِن المعلوم أن هُناك في الأرحام ما هو يُخاطَب بمَن العاقِل وبها ما يكون غير عاقِل في الخِطاب .. فإن كان ذلِك كذلك على قوله .. فلِماذا قال الحقّ سُبحانه : ويعلَم ( ما ) في الأرحام ؟!

        ونصِل الآن أحبتنا لبدأ البيان للآية محل الموضوع .. فنقول :

        لقد قال جلّ شأنه : ( وجعلنا لكم فيها معايش ومَن لستم له برازقين ) .

        معلوم طبعاً أن كلِمة ( معايش ) تعنى ( كُل ) ما يلزم للعيش للإنسان مِن جماد ونبات ومأكل ومشرب .. فلقد خلق الله وجعل سُبحانه كُل ما في الأرض وما عليها للإنسان .. فقال :

        ( هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم ) .

        ومِن المعلوم طبعاً أن الحياة أصلاً بكُل ما فيها وما عليها والسماوات والأرض خُلِق وسُخِّر لبني آدم .. ليعبدوا الله .

        هذه هيَ المعايش التي جعلها الحقّ سُبحانه للإنسان .. ثُم عطف على الجعل قائلاً جل شأنه : ومَن لستُم له برازقين ؟؟

        ونبدأ على بركة الله بآيات المفتاح للبيان .. فقال جل وعلا :

        ( كُلّما دخل عليها زكريّا المِحراب وجد عِندها رزقا قال يا مريم أنّى لكِ هذا .. قالت هو مِن عِند الله ) .

        وقال سُبحانه :
        ( وآمُر أهلك بالصلاة و ـ إصطبِر ـ عليها لا نسألك رِزقا نحن نرزُقك ) .

        كما قال :
        ( ولا تحسبن الذين قُتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون ) .

        كما قال :
        ( ولا تقولوا لِمَن يُقتَل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكِن لا تشعرون ) .

        و لنا عودة معكم بإذن الله .....
        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

        ونمضي معكم على بركة الله في البيان .. فنقول :

        أحبتنا في الله والولاية الصادقين المخلصين ( الحقّ ) .

        يجب أولاً أن نُبيّن لكُم أمرين في غاية الأهميّة للبيان للآية .. هُما :

        أولاً ) قول الحق جل وعلا :
        عِند الله .. ما معناها وما قصَد جل شأنه مِنها ؟؟

        ثانياً ) قوله سُبحانه :
        ( حقّ القول ) عليهم .. وكذلِك : و(حقّت كلِمة) ربّك .. وما في مجراها ؟؟

        فقوله سُبحانه : عِند الله .
        أي الأصل الربّاني الخالِص .. أو الشيء الربّاني .

        فيقول سُبحانه :
        ( ان عدة الشهور عِند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله ) .
        ويقول :
        ( يسالونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام واخراج اهله منه اكبر عِند الله والفتنة اكبر من القتل ) .
        ويقول :
        ( ان الدين عِند الله الاسلام ) .
        وقال :
        ( ان مثل عيسى عِند الله كمثل ادم ) .

        وهذه هامة جداً بمكان أن نفهمها ونفقهها في كِتاب الله .. فقوله سُبحانه عِند الله أي : الحقّ المُطلق .

        حتى في الأمور الأخرى المُستنكَرة ..

        مِثل قوله :
        ( ان شر الدواب عِند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ).
        وقوله :
        ( ان شر الدواب عِند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون ) .. وكذلِك: عِند ربهم .

        ولا يُفهَم مِن قوله عِند الله أي في مكان بجانِبه مثلاً أو عِنده مكانيّا !!

        فيجب ملاحظة ذلِك وفِقهه فيما سنُبيّنه بعد ذلِك في كِتاب الله .

        وأمّا قوله : ( لقد حق القول على اكثرهم فهم لا يؤمنون ) .

        وقال :
        ( لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين ) .

        وقال :
        ( ان الذين حقت عليهم كلمت ربك لا يؤمنون ) .

        وقال :
        ( وسيق الذين كفروا الى جهنم زمرا حتى اذا جاؤوها فتحت ابوابها وقال لهم خزنتها الم ياتكم رسل منكم يتلون عليكم ايات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين ) .

        ولنا عودة معكُم بإذن الله ،

        فتابعونا .......
        التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 02-09-2012, 09:35 PM.

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
          ولنا عودة معكُم بإذن الله ،

          فتابعونا .......
          ننتظر

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
            اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

            ونمضي معكم على بركة الله في البيان .. فنقول :

            أحبتنا في الله والولاية الصادقين المخلصين ( الحقّ ) .

            يجب أولاً أن نُبيّن لكُم أمرين في غاية الأهميّة للبيان للآية .. هُما :

            أولاً ) قول الحق جل وعلا :
            عِند الله .. ما معناها وما قصَد جل شأنه مِنها ؟؟

            ثانياً ) قوله سُبحانه :
            ( حقّ القول ) عليهم .. وكذلِك : و(حقّت كلِمة) ربّك .. وما في مجراها ؟؟

            فقوله سُبحانه : عِند الله .
            أي الأصل الربّاني الخالِص .. أو الشيء الربّاني .

            فيقول سُبحانه :
            ( ان عدة الشهور عِند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله ) .
            ويقول :
            ( يسالونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام واخراج اهله منه اكبر عِند الله والفتنة اكبر من القتل ) .
            ويقول :
            ( ان الدين عِند الله الاسلام ) .
            وقال :
            ( ان مثل عيسى عِند الله كمثل ادم ) .

            وهذه هامة جداً بمكان أن نفهمها ونفقهها في كِتاب الله .. فقوله سُبحانه عِند الله أي : الحقّ المُطلق .

            حتى في الأمور الأخرى المُستنكَرة ..

            مِثل قوله :
            ( ان شر الدواب عِند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ).
            وقوله :
            ( ان شر الدواب عِند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون ) .. وكذلِك: عِند ربهم .

            ولا يُفهَم مِن قوله عِند الله أي في مكان بجانِبه مثلاً أو عِنده مكانيّا !!

            فيجب ملاحظة ذلِك وفِقهه فيما سنُبيّنه بعد ذلِك في كِتاب الله .

            وأمّا قوله : ( لقد حق القول على اكثرهم فهم لا يؤمنون ) .

            وقال :
            ( لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين ) .

            وقال :
            ( ان الذين حقت عليهم كلمت ربك لا يؤمنون ) .

            وقال :
            ( وسيق الذين كفروا الى جهنم زمرا حتى اذا جاؤوها فتحت ابوابها وقال لهم خزنتها الم ياتكم رسل منكم يتلون عليكم ايات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين ) .

            ولنا عودة معكُم بإذن الله ،

            فتابعونا .......
            السلام عليكم ورحمة الله ،

            وقوله سُبحانه في حقّ القول وحقّت كلِمة ربِّك .. فهذا معناه هو :

            إن كِتاب الله العظيم هو كِتاب حِكَم وبيانات وصِفات ومُبيّنات .. فإذا وصف الله مثلاً الكافِر أو المُنافِق أو المؤمِن .. فهؤلاء لهُم صِفات في كِتاب الله العظيم وهو أي الكِتاب يعني بالصِفات فقط .

            فإن ( إستحقّ ) أي عبد وصف مِن تِلك الصِفات فيكون قد ( حقّ ) عليه القول في أنه إن حمِل تِلك الصِفات فهو بحُكم الله هو كافِر أو مُنافِق أو مؤمِن .. فمَن يحِق فيه القول ( الوصف ) .. فهو كذلِك .

            ولمّا كان الفاسِقون والمُداهِنون والجاهِلون الضالون أيضا يقولون : لا تُكفِّر أنت فُلان أو عِلان أو تقول أنه كذا وكذا !! فأنت تكفيري مثلاً وما إلى ذلك ؟؟

            فهذا هو الجهل والجهالة بعينها .. لِماذا ؟؟

            لأن ربّ العِزّة الذي يعلم القول في السماوات والأرض هو مَن يضع ( القول ) .. أي الوصف فإن ( حقّ ) القول هذا .. فيكون فُلان أو علان كافِر أو فاسِق أو ما حقّ فيه قول الله .. فيكون هو الكافِر بحقّ إن حقّ فيه قول ( وصف )الكافِر .. وكذلِك باقي المُسمّيات .

            فمَن يحِقّ فيه قول المُسمى .. حقّ به إسمه وأستحقّه .. لأن الله هو الذي قال إن فِعل كذا وكذا إن فعله أحد فهو يكون كذا .. ولا يكون أحد إلا الله هو الذي كفّر أو فسّق أو.... أو... ولذلِك يجب أن نعلم حقّ المُسمى فيكون الإسم .

            ونعود معكُم بعد ذلك إلى الآية محل الموضوع ،

            يقول جل شأنه :
            ( وَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ .. إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ .. أُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌ .. فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ ..فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ) .

            وفي قول للشيطان .. يقول سُبحانه :

            ( قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ .. إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ) .

            وهذه الآية هيَ مِن ( المثانِ ) .. فقد تكررت بحروفها في كِتاب الله (مرتين ).

            ونودّ أن نُبيّن أن لفظ ( المُخلَصين ) بفتح اللام .. وهيَ في معناها يختلِف عن ( المُخلِصين ) بكسر اللام .

            وكلِمة المُخلَصين بفتح اللام تكرّرت بألف ولام التعريف في كِتاب الله العظيم ( ثمان ) مرّات !!!

            أتعلمون مَن هؤلاء ؟؟

            يقول جلّ شأنه :
            ( ويحمِل عرش ربّك فوقهُم يومئذ ـ ثمانية ) !!!

            فهؤلاء هُم حملة عرش ( حُكم ) الله يوم القيامة .. فما لهُم لا يؤمنون وإذا قُريء عليهم القُرآن ..... لا يسجدون ؟!!

            ولنا عودة بإذن الله سيسجُد بعدها كُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وهو (( شهيد )) .. ألا تشهدون ما نقوله ونُبيّنه ؟؟

            ففي بيان الآية محل الموضوع سنجِد أنفُسنا نتطرّق إلى أسرار وأسرار في آيات الكِتاب العظيم المُبين .. فإيّاكُم أن تملّوا .. فإن الله لا يملّ حتى تملّوا !!

            يقول جل شأنه :
            ( لقد انزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم افلا تعقلون ) .

            أفلا يعقِلون ....... ؟!!

            ولنا عودة معكُم بإذن الله ،

            فتابِعونا ...........
            التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 03-09-2012, 02:10 PM.

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

              ولنا عودة معكُم بإذن الله ،

              فتابِعونا ...........
              متابعين

              وننتظر العودة

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                متابعين

                وننتظر العودة
                اليوم بإذن الله نأتيكُم مِن الله ( في كِتابه ) .. بكامِل تأويله .

                يقول ربك العظيم :

                إنّا ( كُل ) شيء خلقناه بـ قدر .. وما أمرُنا إلا واحِدة كلمح بالبصر .

                تحياتنا ........

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                  السلام عليكم ورحمة الله ،

                  وقوله سُبحانه في حقّ القول وحقّت كلِمة ربِّك .. فهذا معناه هو :

                  إن كِتاب الله العظيم هو كِتاب حِكَم وبيانات وصِفات ومُبيّنات .. فإذا وصف الله مثلاً الكافِر أو المُنافِق أو المؤمِن .. فهؤلاء لهُم صِفات في كِتاب الله العظيم وهو أي الكِتاب يعني بالصِفات فقط .

                  فإن ( إستحقّ ) أي عبد وصف مِن تِلك الصِفات فيكون قد ( حقّ ) عليه القول في أنه إن حمِل تِلك الصِفات فهو بحُكم الله هو كافِر أو مُنافِق أو مؤمِن .. فمَن يحِق فيه القول ( الوصف ) .. فهو كذلِك .

                  ولمّا كان الفاسِقون والمُداهِنون والجاهِلون الضالون أيضا يقولون : لا تُكفِّر أنت فُلان أو عِلان أو تقول أنه كذا وكذا !! فأنت تكفيري مثلاً وما إلى ذلك ؟؟

                  فهذا هو الجهل والجهالة بعينها .. لِماذا ؟؟

                  لأن ربّ العِزّة الذي يعلم القول في السماوات والأرض هو مَن يضع ( القول ) .. أي الوصف فإن ( حقّ ) القول هذا .. فيكون فُلان أو علان كافِر أو فاسِق أو ما حقّ فيه قول الله .. فيكون هو الكافِر بحقّ إن حقّ فيه قول ( وصف )الكافِر .. وكذلِك باقي المُسمّيات .

                  فمَن يحِقّ فيه قول المُسمى .. حقّ به إسمه وأستحقّه .. لأن الله هو الذي قال إن فِعل كذا وكذا إن فعله أحد فهو يكون كذا .. ولا يكون أحد إلا الله هو الذي كفّر أو فسّق أو.... أو... ولذلِك يجب أن نعلم حقّ المُسمى فيكون الإسم .

                  ونعود معكُم بعد ذلك إلى الآية محل الموضوع ،

                  يقول جل شأنه :
                  ( وَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ .. إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ .. أُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌ .. فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ ..فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ) .

                  وفي قول للشيطان .. يقول سُبحانه :

                  ( قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ .. إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ) .

                  وهذه الآية هيَ مِن ( المثانِ ) .. فقد تكررت بحروفها في كِتاب الله (مرتين ).

                  ونودّ أن نُبيّن أن لفظ ( المُخلَصين ) بفتح اللام .. وهيَ في معناها يختلِف عن ( المُخلِصين ) بكسر اللام .

                  وكلِمة المُخلَصين بفتح اللام تكرّرت بألف ولام التعريف في كِتاب الله العظيم ( ثمان ) مرّات !!!

                  أتعلمون مَن هؤلاء ؟؟

                  يقول جلّ شأنه :
                  ( ويحمِل عرش ربّك فوقهُم يومئذ ـ ثمانية ) !!!

                  فهؤلاء هُم حملة عرش ( حُكم ) الله يوم القيامة .. فما لهُم لا يؤمنون وإذا قُريء عليهم القُرآن ..... لا يسجدون ؟!!

                  ولنا عودة بإذن الله سيسجُد بعدها كُل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وهو (( شهيد )) .. ألا تشهدون ما نقوله ونُبيّنه ؟؟

                  ففي بيان الآية محل الموضوع سنجِد أنفُسنا نتطرّق إلى أسرار وأسرار في آيات الكِتاب العظيم المُبين .. فإيّاكُم أن تملّوا .. فإن الله لا يملّ حتى تملّوا !!

                  يقول جل شأنه :
                  ( لقد انزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم افلا تعقلون ) .

                  أفلا يعقِلون ....... ؟!!

                  ولنا عودة معكُم بإذن الله ،

                  فتابِعونا ...........

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
                  اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ...

                  الجعل الرباني .. قال جل شأنه : إني ( جاعِل ) في الأرض خليفة .

                  خليفة لله في أرضه .. فكيف هوَ يكون ؟!

                  صِفاتِه مِن صِفات مَن أخلفه ويالعظمة وشأن مَن أخلفه .. إنه الله ربّ العالمين .

                  قال جلّ شأنه عنهُم : بل عِباد مُكرمون لا يسبقونه القول وهُم بأمره ( كِتابه ) يعملون .

                  وقال عنهُم عليهم السلام :

                  وأوحينا إليهم فِعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لـ(نا) عابدين .. لربّهِم وحده لا شريك له .. مِلّة أبيهِم إبراهيم وما كان مِن المُشركين .. لا يُشرِك بالله شيئاً ولا يُشرك معه أحدا .. وهكذا اُمِروا جميعا عليهم السلام .

                  يقول سُبحانه :
                  ( وأسأل مَن أرسلنا مِن قبلك مِن رُسُلِنا أجعلنا مِن دون الرحمن آلِهة يُعبدون ) !!!

                  خليفته سُبحانه وخُلفاؤه .. قال فيهِم كذلِك : إلا عِباد الله ( المُخلَصين ) .
                  هُم خُلُص له .. إستخلصهم لنفسِه ليكونوا خُلفاؤه .. هُم الذين قال عنهُم لملائِكته : أنبئوني بأسماء ( هؤلاء ) إن كنتم صادقين ؟!

                  فهُم مِن الله في كِتابه هُم مَن رَحم ربي الذين ( لا ) يختلِفون في دين الله وكِتابه .. ولذلِك خلقهم .

                  والجعل الإلهي أحبتنا يتبيّن لنا مفهومه مِن قوله سُبحانه : وجعلنا مِن الماء كُل شيء حيّ . . هو تغيير النواميس .

                  فقال جلّ شأنه : وجعلنا لكُم فيها ( معايش و مَن لستُم له برازقين ) .. عليهم وعليه السلام .

                  فلِماذا هُم وهو عليه السلام مِنهُم في قوله سُبحانه : ومَن لستُم له برازقين ؟؟

                  رزقهُم عند الله ( معلوم ) وهُم وهو عليهم السلام متواجدين ( في ) الأرض بينكُم ولكِن لا تشعرون .. لا يذوقون الموت إلا الموتة الأولى .

                  لهُم مقام ( معلوم ) .. يقول جلّ شأنه :
                  ( وما اهلكنا مِن قرية الا ولها كِتاب معلوم ) .

                  والله بنصّ كِتابه العظيم يقول إن أراد أن يُهلِك قريّة .. فقال :
                  (
                  وما كان ربك مُهلك القرى حتى يبعث في امها رسولا يتلو عليهم اياتنا وما كنا مُهلكي القرى الا واهلها ظالِمون) .

                  وهو عليه السلام لن يقوم فيُطبطِب على الأكتاف ويُداهِن ويُهادِن .. لا والله .

                  هو عليه السلام سيكون مِثل ما قال ( ذو القرنين ) .. فماذا قال ؟؟

                  يقول سُبحانه :
                  (
                  قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا .. قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا .. وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا ) .

                  والكافِرون هُم الظالِمون .. وإن الشِرك لظُلم عظيم .

                  فلعنة الله على الظالمين ؟؟

                  ولمّا كان الذين لهُم ( عِند ربهم ) رِزق ( معلوم ) .. ولمّا كانوا بينكُم أحياء ولكِن لا تشعرون .. ولمّا كان خليفة الله ( جعله ) الله في أرضِه لنا وله رِزق ( معلوم ) وما كُنّا له برازقين .. وله مقام ( معلوم ) عِند ربّه .. ولمّا كان عليه السلام هو رسول الله الذي سيقوم لـ ( يتلو ) .. أي يُبيّن ويوؤل ( حقّ ) تأويل آيات الله قبل الهلاك .. ولمّا كان قوله : وإن مِن قرية إلا نحن مُهلِكوها قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديد كان ذلك في الكِتاب (( مسطورا )) .

                  الله أكبر .. فبأي حديث بعده يؤمنون ؟!

                  فهل علِتُم الآن مَن الذي ( جعله ) الله في الأرض لنا ولسنا له بـرازقين ؟؟

                  أهُناك شيء ( غيره ) ( جعله ) الله لـ ( الناس ) وهُم ليسوا له برازقين !!

                  نعيد : جعله الله لـ ( الناس ) .. لهُم ( تخصيص ) ؟!

                  تحياتنا ........

                  اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ،
                  التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 04-09-2012, 09:48 PM.

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

                    نتحدّى .. ونُكرِّر .. نتحدّى أن يقول أحد مع ( الدليل ) .. مَن يكون هذا ؟؟

                    يقول جلّ شأنه :

                    ( وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين ) ؟؟

                    فمَن يكون هذا ؟؟

                    ربّ العِزّة قال وهو ( أحكَم ) القائِلين :

                    ومَن لستُم له .. ولم يقُل وما لستُم له !!

                    فمَن هذا ؟؟

                    ننتظِر العُلماء والكُبراء والمُفسّرين و....و... كُل لحن القول وزُخرفه !!

                    ننتظِر .........

                    و بعد 4 صفحات من التفلسف الذي لا معنى له....لا يزال نصر السامري لم يجب على سؤال الموضوع!!!

                    سؤاله هو:

                    =======================================
                    ( وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين ) ؟؟

                    فمَن يكون هذا ؟؟
                    =======================================


                    و الآن و بعد شخيره و زفيره على مدى أربع صفحات................هل عرف أحد "من يكون هذا" ؟؟؟؟؟؟



                    لم يعرف أحد...و لا حتى نصر يعرف..


                    موضوع "مفيد" و "قبسة نورانية" أخرى من قبسات نصر السامري

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                      و بعد 4 صفحات من التفلسف الذي لا معنى له....لا يزال نصر السامري لم يجب على سؤال الموضوع!!!

                      سؤاله هو:

                      =======================================
                      ( وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين ) ؟؟

                      فمَن يكون هذا ؟؟
                      =======================================


                      و الآن و بعد شخيره و زفيره على مدى أربع صفحات................هل عرف أحد "من يكون هذا" ؟؟؟؟؟؟



                      لم يعرف أحد...و لا حتى نصر يعرف..


                      موضوع "مفيد" و "قبسة نورانية" أخرى من قبسات نصر السامري



                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى


                      فهل علِمتُم الآن مَن الذي ( جعله ) الله في الأرض لنا ولسنا له بـرازقين ؟؟

                      أهُناك شيء ( غيره ) ( جعله ) الله لـ ( الناس ) وهُم ليسوا له برازقين !!



                      نعم .. علمنا .. هو سيدي ومولاي .. خليفة الله في أرضه .. وحجته على عباده .. فاللهم عجل له الفرج .. وسهل له المخرج .. وأجعلنا من انصاره وأعوانه .. والمستشهدين بين يديه .. وتحت لوائه ..

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                        نعم .. علمنا .. هو سيدي ومولاي .. خليفة الله في أرضه .. وحجته على عباده .. فاللهم عجل له الفرج .. وسهل له المخرج .. وأجعلنا من انصاره وأعوانه .. والمستشهدين بين يديه .. وتحت لوائه ..

                        بالله عليك؟؟

                        طيب و ما هو الدليل على هذا التأويل الباطني؟؟

                        هل هناك مرجع نحتكم إليه للتأكد من صحة هذا الكلام؟؟

                        أم أن المفروض أن نسلم عقولنا لهذا الذي لا عقل له و خلاص؟؟

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                          بالله عليك؟؟

                          طيب و ما هو الدليل على هذا التأويل الباطني؟؟

                          هل هناك مرجع نحتكم إليه للتأكد من صحة هذا الكلام؟؟

                          أم أن المفروض أن نسلم عقولنا لهذا الذي لا عقل له و خلاص؟؟
                          أقرأ الموضوع كاملا .. سوف تجد الدليل

                          والمرجع الذي تحتكم اليه .. هو كتاب الله .. فهل هناك أصدق من الله قيلا ؟؟!!

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                            أقرأ الموضوع كاملا .. سوف تجد الدليل

                            والمرجع الذي تحتكم اليه .. هو كتاب الله .. فهل هناك أصدق من الله قيلا ؟؟!!

                            قد قرأته والله و ليس فيه نصف دليل على أن المقصود بهذه الآية الكريمة هو الإمام الحجة عليه السلام..

                            و إلا فأتحداك أن تقتبس من كلام نصر السامري الدليل الذي أنشده..

                            أما أن المرجع الذي نحتكم إليه هو كتاب الله فكلام غريب لأن الجدل أصلا هو حول تأويل كلمة في كتاب الله..


                            صاحبك ألقى بتأويل باطني و لم يأت عليه بشبهة دليل حتى..

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                              أقرأ الموضوع كاملا .. سوف تجد الدليل

                              والمرجع الذي تحتكم اليه .. هو كتاب الله ..

                              فهل هناك أصدق من الله قيلا ؟؟!!
                              يا حبيبنا ربك العظيم يقول :

                              انها لا تعمى الأبصار ولكِن تعمى ( القلوب ) التي في الصدور !!

                              وقال :
                              ( ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ) .

                              فيا حسن لك عِندنا نصيحة لوجه الله .. فلك نقول :

                              ولمّا بدأ الزبد يهُب .. فأعلم يقينا أنه سيذهب جفاء .. ولن يبقى في الأرض إلا ما ينفع الناس .. وهذا وعد الله وقوله .

                              وأعلم أنه ليس كُل مَن يدخُل إلى موضوع يكون له وزن ليُرد عليه .

                              فدعهُم ينبحون ويلهثون .. فهذا هو دائِما دأبهم .. سواء ان حملت عليهم أم لم تحمِل عليهم !!

                              تحياتنا ولا داعي للهو الحديث ؟!

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                                يا حبيبنا ربك العظيم يقول :

                                انها لا تعمى الأبصار ولكِن تعمى ( القلوب ) التي في الصدور !!

                                وقال :
                                ( ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ) .

                                فيا حسن لك عِندنا نصيحة لوجه الله .. فلك نقول :

                                ولمّا بدأ الزبد يهُب .. فأعلم يقينا أنه سيذهب جفاء .. ولن يبقى في الأرض إلا ما ينفع الناس .. وهذا وعد الله وقوله .

                                وأعلم أنه ليس كُل مَن يدخُل إلى موضوع يكون له وزن ليُرد عليه .

                                فدعهُم ينبحون ويلهثون .. فهذا هو دائِما دأبهم .. سواء ان حملت عليهم أم لم تحمِل عليهم !!

                                تحياتنا ولا داعي للهو الحديث ؟!

                                إن كان هناك من ينبح فهو أنت يا أيها الكاذب على الله و الأئمة عليهم السلام..

                                أصلا والله ما يهمني رددت أم لم ترد فكلتا الحالتين سيان...

                                فإن سكت فأنت أصلا عاجز و خوّار و حامل أسفار..و إن تكلمت فلا تأتي إلا بخرافة لا تنطلي إلا على السذج..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X