اتعس التعاسة ان تحاور شخصا مغتر بنفسه ورأيه ويضرب بكلام من هو اعلم وافقه منه عرض الحائط ويعطي اراء لادليل عليها ويطلقها اطلاق المسلمات
يا اخ مختصر لاتنطق بكلمة الا وتأتينا عليها بدليل من كتاب او سنة او قول عالم يعتد بعلمه
لان كلامك الشخصي حجة على نفسك انت فقط ولايعتد به عن الاخرين
يا اخ مختصر لاتنطق بكلمة الا وتأتينا عليها بدليل من كتاب او سنة او قول عالم يعتد بعلمه
لان كلامك الشخصي حجة على نفسك انت فقط ولايعتد به عن الاخرين
المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
لم تبين لي كيف اني كذبت نفسي بنفسي
ام انك تطلق الكلام على عواهنه بلا دليل
وحاذر من حجرك لايعود اليك في بلعومك فيسد رمقك
ام انك تطلق الكلام على عواهنه بلا دليل
وحاذر من حجرك لايعود اليك في بلعومك فيسد رمقك
المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
بالرغم من قرانا في كتبكم ان بعض ائمتكم كانوا يذهبون الى الكتاب (( الملا )) ليتعلموا منه العلم الا ان هذه ليست هي النقطة محل البحث
بل محل البحث هل انتم تأخذون تفاسيركم ممن ادعيتم انهم معصومين ام انتم عيال في التفسير على كلام الحسن وقتادة والضحاك والسدي وابن جريج والجبائي والزجاج وابن زيد وأمثالهم ولم ينقل عن أحد من مفسري الإمامية ولم يذكر خبرا عن أحد من الأئمة عليهم السلام إلا قليلا في بعض المواضع"
وهذا الميدان يا حميدان فاثبت فيه انكم تفسرون كل ايات القران عن المعصومين وفي المشاركة القادمة ربما سأحرجك واورد لك ايات من كتاب الله واطلب منك تفسيرها باقوال المعصومين
بل محل البحث هل انتم تأخذون تفاسيركم ممن ادعيتم انهم معصومين ام انتم عيال في التفسير على كلام الحسن وقتادة والضحاك والسدي وابن جريج والجبائي والزجاج وابن زيد وأمثالهم ولم ينقل عن أحد من مفسري الإمامية ولم يذكر خبرا عن أحد من الأئمة عليهم السلام إلا قليلا في بعض المواضع"
وهذا الميدان يا حميدان فاثبت فيه انكم تفسرون كل ايات القران عن المعصومين وفي المشاركة القادمة ربما سأحرجك واورد لك ايات من كتاب الله واطلب منك تفسيرها باقوال المعصومين
المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
من انت يا مختصر لتطلق الكلام على عواهنه وترسله ارسال المسلمات
هات الادلة على كلامك حول منهجية التفسير عند علمائكم لان كلامك يجافي الواقع وهو لايعدو ان يكون سوى اماني وتخيلات
ثانيا علمائك لما يوردون كلام علمائنا ويردون او يصححونه كما تدعي انت هل يردونه برأيهم الشخصي ام بكلام المعصومين
ان كان بكلام المعصومين فهات ادلة على ذلك
وان كان برايهم الشخصي انتهى موضوعك وانتفى
هات الادلة على كلامك حول منهجية التفسير عند علمائكم لان كلامك يجافي الواقع وهو لايعدو ان يكون سوى اماني وتخيلات
ثانيا علمائك لما يوردون كلام علمائنا ويردون او يصححونه كما تدعي انت هل يردونه برأيهم الشخصي ام بكلام المعصومين
ان كان بكلام المعصومين فهات ادلة على ذلك
وان كان برايهم الشخصي انتهى موضوعك وانتفى
المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
قبل ان تبدأ وتتبع فرسول الله وائمتكم قالوا حدثوا على بني اسرائيل ولاحرج
فالتحديث والتفسير عن بني اسرائيل لا حرج فيه بشرط ان لانصدقهم الا فيما صدقه شرعنا ولانكذبهم الا فيما كذبه شرعنا ولاحرج بعد ذلك
فان كنت تدري يا مختصر مفيد فتلك مصيبة وان كنت لاتدري فالمصيبة اعظم
صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 145
حدثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد أخبرنا الأوزاعي حدثنا حسان بن عطية عن أبي كبشة عن عبد الله بن عمر وان النبي صلى الله عليه وسلم قال بلغوا عنى ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 260
19 ) حدثنا يعقوب بن يزيد عن الحسن بن علي الوشا عن محمد بن حمران قال حدثنا زرارة قال قال أبو جعفر عليه السلام حدث عن بني إسرائيل يا زرارة ولا حرج فقلت جعلت فداك ان في حديث الشيعة ما هو أعجب من أحاديثهم قال فأي شئ هو يا زرارة قال فاختلس في قلبي فمكثت ساعة لا أذكره ما أريد قال لعلك تريد التقية قال نعم قال صدق بها فإنها حق .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - هامش ص 159 - 160
( 1 ) المراد من الناس العامة ، أورد الحديث أبي داود في سننه باسناده عن أبي بكر بن أبي شيبة قال : حدثني علي بن مسهر ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج . قال الخطابي : ليس معناه إباحة الكذب في أخبار بني إسرائيل ورفع الحرج عمن نقل عنهم الكذب ولكن معناه الرخصة في الحديث عنهم على معنى البلاغ وان لم يتحقق صحة ذلك بنقل الاسناد ، وذلك لأنه أمر قد تعذر في أخبارهم لبعد المسافة وطول المدة ووقوع الفترة بين زماني النبوة ، وفيه دليل على أن الحديث لا يجوز عن النبي صلى الله عليه وآله الا بنقل الاسناد والتثبت فيه . وقد روى الدراوردي هذا الحديث عن محمد بن عمرو بزيادة لفظ دل بها على صحة هذا المعنى ليس في رواية علي بن مسهر الذي رواها أبو داود عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، حدثوا عنى ولا تكذبوا على . ومعلوم أن الكذب على بني إسرائيل لا يجوز بحال فإنما أراد بقوله : وحدثوا عنى ولا تكذبوا على أي تحرزوا من الكذب على بأن لا تحدثوا عنى الا بما يصح عندكم من جهة الاسناد والذي به يقع التحرز عن الكذب على .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 14 - 495
9 - بيان : قال الجزري : فيه : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، أي لا بأس ولا إثم عليكم أن تحدثوا عنهم ما سمعتم ، وإن استحال أن يكون في هذه الأمة ، مثل ما روي أن ثيابهم كانت تطول ، وأن النار كانت تنزل من السماء فتأكل القربان وغير ذلك ، لا أن يحدث عنهم بالكذب ، ويشهد لهذا التأويل ما جاء في بعض رواياته فإن فيهم العجائب . وقيل : معناه : إن الحديث عنهم إذا أديته كما سمعته حقا كان أو باطلا لم يكن عليك إثم لطول العهد ، ووقوع الفترة ، بخلاف الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله ، لأنه إنما يكون بعد العلم بصحة روايته وعدالة راويه . وقيل : معناه : إن الحديث عنهم ليس على الوجوب ، لان قوله صلى الله عليه وآله في أول الحديث " بلغوا عني " على الوجوب ، ثم أتبعه بقوله : " وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج " أي لا حرج عليكم إن لم تحدثوا عنهم .
النوادر - فضل الله الراوندي - ص 133
- قال عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، قال علي عليه السلام : ولا حرج أن تكفوا عن حديثهم ولا تحدثوا عنهم البتة
فالتحديث والتفسير عن بني اسرائيل لا حرج فيه بشرط ان لانصدقهم الا فيما صدقه شرعنا ولانكذبهم الا فيما كذبه شرعنا ولاحرج بعد ذلك
فان كنت تدري يا مختصر مفيد فتلك مصيبة وان كنت لاتدري فالمصيبة اعظم
صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 145
حدثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد أخبرنا الأوزاعي حدثنا حسان بن عطية عن أبي كبشة عن عبد الله بن عمر وان النبي صلى الله عليه وسلم قال بلغوا عنى ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 260
19 ) حدثنا يعقوب بن يزيد عن الحسن بن علي الوشا عن محمد بن حمران قال حدثنا زرارة قال قال أبو جعفر عليه السلام حدث عن بني إسرائيل يا زرارة ولا حرج فقلت جعلت فداك ان في حديث الشيعة ما هو أعجب من أحاديثهم قال فأي شئ هو يا زرارة قال فاختلس في قلبي فمكثت ساعة لا أذكره ما أريد قال لعلك تريد التقية قال نعم قال صدق بها فإنها حق .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - هامش ص 159 - 160
( 1 ) المراد من الناس العامة ، أورد الحديث أبي داود في سننه باسناده عن أبي بكر بن أبي شيبة قال : حدثني علي بن مسهر ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج . قال الخطابي : ليس معناه إباحة الكذب في أخبار بني إسرائيل ورفع الحرج عمن نقل عنهم الكذب ولكن معناه الرخصة في الحديث عنهم على معنى البلاغ وان لم يتحقق صحة ذلك بنقل الاسناد ، وذلك لأنه أمر قد تعذر في أخبارهم لبعد المسافة وطول المدة ووقوع الفترة بين زماني النبوة ، وفيه دليل على أن الحديث لا يجوز عن النبي صلى الله عليه وآله الا بنقل الاسناد والتثبت فيه . وقد روى الدراوردي هذا الحديث عن محمد بن عمرو بزيادة لفظ دل بها على صحة هذا المعنى ليس في رواية علي بن مسهر الذي رواها أبو داود عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، حدثوا عنى ولا تكذبوا على . ومعلوم أن الكذب على بني إسرائيل لا يجوز بحال فإنما أراد بقوله : وحدثوا عنى ولا تكذبوا على أي تحرزوا من الكذب على بأن لا تحدثوا عنى الا بما يصح عندكم من جهة الاسناد والذي به يقع التحرز عن الكذب على .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 14 - 495
9 - بيان : قال الجزري : فيه : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، أي لا بأس ولا إثم عليكم أن تحدثوا عنهم ما سمعتم ، وإن استحال أن يكون في هذه الأمة ، مثل ما روي أن ثيابهم كانت تطول ، وأن النار كانت تنزل من السماء فتأكل القربان وغير ذلك ، لا أن يحدث عنهم بالكذب ، ويشهد لهذا التأويل ما جاء في بعض رواياته فإن فيهم العجائب . وقيل : معناه : إن الحديث عنهم إذا أديته كما سمعته حقا كان أو باطلا لم يكن عليك إثم لطول العهد ، ووقوع الفترة ، بخلاف الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله ، لأنه إنما يكون بعد العلم بصحة روايته وعدالة راويه . وقيل : معناه : إن الحديث عنهم ليس على الوجوب ، لان قوله صلى الله عليه وآله في أول الحديث " بلغوا عني " على الوجوب ، ثم أتبعه بقوله : " وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج " أي لا حرج عليكم إن لم تحدثوا عنهم .
النوادر - فضل الله الراوندي - ص 133
- قال عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، قال علي عليه السلام : ولا حرج أن تكفوا عن حديثهم ولا تحدثوا عنهم البتة
تعليق