وما هو رأي اغلب المراجع؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هدانا و اياكم الله
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالموما هو رأي اغلب المراجع؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هدانا و اياكم الله
***روى الشيخ الكليني في الكافي عن عليّ بن الحَكَم عَن هشَام بن سَالم عَن أَبي عَبد اللَّه (عليه السلام) قَالَ إنَّ القرآنَ الَّذي جَاءَ به جَبرَئيل (عليه السلام) إلَى محَمَّد (صلى الله عليه وآله) سَبعَةَ عَشَرَ أَلَف آيَة .
ام تريد زيادة ؟
على كل حال هذا جزء من التساؤل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ركن الحطيم***روى الشيخ الكليني في الكافي عن عليّ بن الحَكَم عَن هشَام بن سَالم عَن أَبي عَبد اللَّه (عليه السلام) قَالَ إنَّ القرآنَ الَّذي جَاءَ به جَبرَئيل (عليه السلام) إلَى محَمَّد (صلى الله عليه وآله) سَبعَةَ عَشَرَ أَلَف آيَة .
ام تريد زيادة ؟
على كل حال هذا جزء من التساؤل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالماللهم صل على محمد وال محمد
صاحب الموضوع طرح فكره للنقاش(( لمذا لم يذكر على(رض)
في القران))
و الاصل (( قوله تعلى ** لم نفرط فى هذا القران من شيئ))
اي كل ما يهم هذه الامه موجود في القران ( من السابقين و اللحقين الا يوم الدين) ***--- وهذا السؤال يجب طرحه على المراجع ---***
لكي يتبين لزميلى سبب عدم الذكر
-- اما قول بتحريف او نقصان (( كما يرمي اليه بعض المدسين )) لا نعرف انتمائهم او اغراضهم ** فكلامهم يبقا في مهب الريح**
وقوله تعلى (( نحن نزلنا الذكر و نحن له حافضون ))
يلقم كل مدعي كذاب حجرا
و السلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136بسم الله الرحمان الرحيم
صاحب الموضوع طرح فكره للنقاش(( لمذا لم يذكر على(رض)
في القران))
و الاصل (( قوله تعلى ** لم نفرط فى هذا القران من شيئ))
اي كل ما يهم هذه الامه موجود في القران ( من السابقين و اللحقين الا يوم الدين) ***--- وهذا السؤال يجب طرحه على المراجع ---***
لكي يتبين لزميلى سبب عدم الذكر
-- اما قول بتحريف او نقصان (( كما يرمي اليه بعض المدسين )) لا نعرف انتمائهم او اغراضهم ** فكلامهم يبقا في مهب الريح**
وقوله تعلى (( نحن نزلنا الذكر و نحن له حافضون ))
يلقم كل مدعي كذاب حجرا
و السلام
لا تفسر على هواك.... ولا تحمل القران غير معانيه.... هل ذكر القران خلافة ابو بكر وعمر ... هل ذكر القران كيفية الصلاة... هل ذكر القران مقدار الزكاة.....هل ذكر القران انواع المفطرات في الصوم وغيرها كثير من المواضيع التي لم يذكرها القران.....اقصد ان فهمك خاطئ للاية (( ما فرطنا في الكتاب من شيء))
انقل لك تفسير الاية من تفسير الميزان.... قوله تعالى: «ما فرطنا في الكتاب من شيء» جملة معترضة، و ظاهرها أن المفرط فيه هو الكتاب، و لفظ «من شيء» بيان للفرط الذي يقع التفريط به، و المعنى لا يوجد شيء تجب رعاية حاله و القيام بواجب حقه و بيان نعته في الكتاب إلا و قد فعل من غير تفريط، فالكتاب تام كامل.
و المراد بالكتاب إن كان هو اللوح المحفوظ الذي يسميه الله سبحانه في موارد من كلامه كتابا مكتوبا فيه كل شيء مما كان و ما يكون و ما هو كائن، كان المعنى أن هذه النظامات الأممية المماثلة لنظام الإنسانية كان من الواجب في عناية الله سبحانه أن يبني عليها خلقة الأنواع الحيوانية فلا يعود خلقها عبثا و لا يذهب وجودها سدى، و لا تكون هذه الأنواع بمقدار ما لها من لياقة القبول ممنوعة من موهبة الكمال.
فالآية على هذا تفيد بنحو الخصوص ما يفيده بنحو العموم، قوله تعالى: «و ما كان عطاء ربك محظورا»: الإسراء: 20، و قوله: «ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم»: هود: 56.
و إن كان هو القرآن الكريم و قد سماه الله كتابا في مواضع من كلامه، كان المعنى أن القرآن المجيد لما كان كتاب هداية يهدي إلى صراط مستقيم على أساس بيان حقائق المعارف التي لا غنى عن بيانها في الإرشاد إلى صريح الحق و محض الحقيقة لم يفرط فيه في بيان كل ما يتوقف على معرفته سعادة الناس في دنياهم و آخرتهم كما قال تعالى: «و نزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء»: النحل: 89.
و مما يجب أن يعرفه الناس في سبيل تفقه أمر المعاد أن يتبينوا كيفية ارتباط الحشر و هو البعث يوم القيامة على نهج الاجتماع بالتشكل الأممي في الدنيا، و أن ذلك هو الذي يجدونه بين أنفسهم و يجدونه بين سائر الأنواع الحيوانية، و يترتب عليه دون ذلك فوائد أخرى كالتبصر في توحيد الله تعالى و لطيف قدرته و عنايته بأمر الخليقة و النظام العام الجاري في العالم، و من أهم فوائده معرفة أن الموجود آخذ في سلسلته من النقص إلى الكمال، و بعض قطعاتها المشتملة على حلقات الحيوان الشامل للإنسان و ما دونه مراتب مختلفة مترتبة آخذة من المراتب القاطنة في أفق النبات إلى المراتب المجاورة لمرتبة الإنسان ثم الإنسان.
و قد ندب الله سبحانه الناس إلى معرفة الحيوان و النظر في الآيات المودعة في وجوده أبلغ الندب، و عد ذلك موصلا إلى أفضل النتائج العلمية الملازمة للسعادة الإنسانية و هو اليقين بالله سبحانه حيث قال: «و في خلقكم و ما يبث من دابة آيات لقوم يوقنون»: الجاثية: 4، و الآيات في الحث على النظر في أمر الحيوان كثيرة في القرآن الكريم.
و من الممكن أن يشار في الآية إلى كلا المعنيين فيراد في الكتاب مطلق الكتاب، و يكون المعنى أن الله سبحانه لا يفرط فيما يكتب من شيء، أما في كتاب التكوين فإنه يقضي و يقدر لكل نوع ما في استحقاقه أن يناله من كمال الوجود كالأنواع الحيوانية هيأ لكل منها من سعادة الحياة الأممية الاجتماعية ما هيأه للإنسان لما رأى من صلوحها لذلك فلم يفرط في أمرها، و أما في كتابه الذي هو كلامه الموحى إلى الناس فإنه يبين فيه ما في معرفته خير الناس و سعادة عاجلهم و آجلهم و لا يفرط في ذلك، و من ذلك أنه لم يفرط في أمر الأمم الحيوانية، و بين في هذه الآية حقيقة ما وهبه لها من نوع السعادة الوجودية التي جعلتهم أمما حية سائرة بوجودها إلى الله سبحانه محشورة إليه كالإنسان.
و قوله تعالى: «ثم إلى ربهم يحشرون» بيان لعموم الحشر لهم و أن حياتهم الموهوبة نوع حياة تستتبع الحشر إلى الله كما أن الحياة الإنسانية كذلك، و لذلك أرجع الضمير المستعمل في أولي الشعور و العقل، فقال: «إلى ربهم يحشرون» إشارة إلى أن أصل الملاك و هو الأمر الذي يدور عليه الرضا و السخط و الإثابة و المؤاخذة موجود فيهم.
و قد وقع في الآية التفات من الغيبة إلى التكلم مع الغير ثم إلى الغيبة بالنسبة إليه تعالى، و التدبر فيها يعطي أن الأصل في السياق الغيبة و إنما تحول السياق في قوله: «ما فرطنا في الكتاب من شيء» إلى التكلم مع الغير لكون المعترضة خطابا خاصا بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلما فرغ منه رجع إلى أصل السياق.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136بسم الله الرحمان الرحيم
صاحب الموضوع طرح فكره للنقاش(( لمذا لم يذكر على(رض)
في القران))
و الاصل (( قوله تعلى ** لم نفرط فى هذا القران من شيئ))
اي كل ما يهم هذه الامه موجود في القران ( من السابقين و اللحقين الا يوم الدين) ***--- وهذا السؤال يجب طرحه على المراجع ---***
لكي يتبين لزميلى سبب عدم الذكر
-- اما قول بتحريف او نقصان (( كما يرمي اليه بعض المدسين )) لا نعرف انتمائهم او اغراضهم ** فكلامهم يبقا في مهب الريح**
وقوله تعلى (( نحن نزلنا الذكر و نحن له حافضون ))
يلقم كل مدعي كذاب حجرا
و السلام
خذ مثلا هذه الايات المباركة التي ذكرت اسم الامام علي بوضوح
يس ﴿36/1﴾ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ﴿36/2﴾ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿36/3﴾ عَلِيٌّ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ. إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ. وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَ عَلِيٌّ حَكِيمٌ. أَفَنَضْرِبُ عَنكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَن كُنتُمْ قَوْمًا مُّسْرِفِينَ.
﴿ وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِياً﴾التعديل الأخير تم بواسطة ايل ع; الساعة 15-11-2012, 11:20 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايل عمن قال لك ان الأمام علي عليه السلام لم يذكر في القران!!!
خذ مثلا هذه الايات المباركة التي ذكرت اسم الامام علي بوضوح
يس ﴿36/1﴾ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ﴿36/2﴾ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿36/3﴾ عَلِيٌّ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ. إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ. وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَ عَلِيٌّ حَكِيمٌ. أَفَنَضْرِبُ عَنكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَن كُنتُمْ قَوْمًا مُّسْرِفِينَ.
﴿ وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِياً﴾
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالماتفقت كلمة علماء الشيعة على ان الامام علي لم يذكر القران اسمه و ما ذكرته ليس له اي اعتبار فهو مرفوض جملة وتفصيلا ولا علاقة لنا بما يقوله بعض شواذ الشيعة
وماقيمتهم امام القران الكريم
القران واضح وضووح الشمس في رابعة النهار
ولا يحتاج اتفاقات لأن القران الكريم فيه تبيان كل شئ وهدى ورحمة للعالمين
الأيات واضحة لا تحتاج الى مفسرين ومدققين ووعاض سلاطين ولا بطيخ.
التعديل الأخير تم بواسطة ايل ع; الساعة 15-11-2012, 06:48 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق