لم افهم اين سند الحديث
فكيف يكون الحديث صحيحا بلا سند
اليست هذه هي قمة افلاس الحجج
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 121
وعن أبي الحمراء خادم النبي صلى الله عليه وسلم قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول لما أسرى بي إلى السماء دخلت الجنة فرأيت في ساق العرش مكتوبا لا أله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته . رواه الطبراني وفيه عمرو بن ثابت وهو متروك
ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 3 - ص 249
6340 - عمرو بن ثابت أبي المقدام بن هرمز الكوفي . يكنى أبا ثابت . قال ابن معين : ليس بشئ . وقال - مرة : ليس بثقة ولا مأمون . وقال النسائي : متروك الحديث . وقال ابن حبان : يروى الموضوعات . وقال أبو داود : رافضي . وقال البخاري : ليس بالقوي عندهم . وقال هناد : كتبت عنه كثيرا ، فبلغني أنه كان عند حبان بن علي ، فأخبرني من سمعه يقول : كفر الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أربعة . فقيل لحبان : ألا تنكر عليه ؟ فقال حبان : هو جليسنا . ولما تكلم عمرو بهذا أخذ يتنادم - يعنى حبان . وقال ابن المبارك : لا تحدثوا عن عمرو بن ثابت ، فإنه يسب السلف . وقال الفلاس : سألت عبد الرحمن عن حديث لعمرو بن ثابت ، فأبى أن يحدث عنه . وروى معاوية بن صالح ، عن يحيى ، قال : عمرو بن ثابت لا يكذب في حديثه . قلت : يروى عن أبيه ، وميمون بن مهران ، والمنهال بن عمرو ، وحبيب بن أبي ثابت ، والطبقة . وقد روى عباد بن يعقوب الرواجني عنه أنه قال : رأيت راعيا للنبي صلى الله عليه وسلم . وممن حدث عنه سعيد بن محمد الجرمي ، وسويد بن سعيد ، وعلي بن حكيم الأودي ، ويحيى بن آدم ، وخلق . في سؤالات الآجري : أخبرنا داود عنه ، قال : رافضي خبيث . وقد روى إسماعيل بن أبي خالد ، وسفيان عنه ، كذا قال أبو داود ، ثم قال : وهو المشئوم ، ليس يشبه حديثه أحاديث الشيعة - يعنى أنها مستقيمة . وقال ابن حبان : مات سنة اثنتين وسبعين ومائة .
تقريب التهذيب - ابن حجر - ج 1 - ص 730
5011 - عمرو بن ثابت وهو ابن أبي المقدام الكوفي مولى بكر بن وائل ضعيف رمي بالرفض من الثامنة مات سنة اثنتين وسبعين . / فق د
تهذيب التهذيب - ابن حجر - ج 8 - ص 9
11 - د فق ( أبي داود وابن ماجة في التفسير ) عمرو بن ثابت بن هرمز البكري أبو محمد ويقال أبو ثابت الكوفي وهو عمرو بن أبي المقدام الحداد مولى بكر بن وائل . . وقال الدوري عن ابن معين هو غير ثقة وقال معاوية ابن صالح عن يحيى ضعيف وقال أبو زرعة ضعيف الحديث وكذا قال أبو حاتم وزاد يكتب حديثه كان ردئ الرأي شديد التشيع وقال البخاري ليس بالقوي عندهم . وقال الآجري عن أبي داود رافضي خبيث وقال في موضع آخر رجل سوء قال لما مات النبي صلى الله عليه وسلم كفر الناس إلا خمسة وجعل أبو داود يذمه ويقول قد روى عنه سفيان وهو المشوم ليس يشبه حديثه أحاديث الشيعة وجعل يقول ويعنى ان أحاديثه مستقيمة وقال في موضع آخر كان من شرار الناس وقال في موضع آخر ليس في حديثه نكارة وقال النسائي متروك الحديث وقال مرة ليس بثقة ولا مأمون . وقال ابن حبان يروي الموضوعات عن الاثبات وقال ابن عدي الضعف على رواياته بين . قلت : وقال أبو داود في السنن أثر حديث في الاستحاضة ورواه عمرو بن ثابت عن ابن عقيل وهو رافضي خبيث وكان رجل سوء . زاد في رواية ابن الأعرابي ولكنه كان صدوقا في الحديث ومن عادة المؤلف أن من علق له أبو داود رقم له رقمه وهذا منه فأغفله وقال ابن سعد كان متشيعا مفرطا ليس هو بشئ في الحديث ومنهم من لا يكتب حديثه لضعفه ورأيه وتوفي في خلافة هارون وقال ابن قانع مات سنة اثنتين وسبعين ومائة وكذا قال البخاري عن عباد بن يعقوب وقال أبو أحمد الحاكم حديثه ليس بالمستقيم وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه كان يشتم عثمان ترك ابن المبارك حديثه وقال الساجي مذموم وكان ينال من عثمان ويقدم عليا على الشيخين وقال العجلي شديد التشيع غال فيه واهي الحديث وقال البزار كان يتشيع ولم يترك .
فكيف يكون الحديث صحيحا بلا سند
اليست هذه هي قمة افلاس الحجج
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 121
وعن أبي الحمراء خادم النبي صلى الله عليه وسلم قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول لما أسرى بي إلى السماء دخلت الجنة فرأيت في ساق العرش مكتوبا لا أله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته . رواه الطبراني وفيه عمرو بن ثابت وهو متروك
ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 3 - ص 249
6340 - عمرو بن ثابت أبي المقدام بن هرمز الكوفي . يكنى أبا ثابت . قال ابن معين : ليس بشئ . وقال - مرة : ليس بثقة ولا مأمون . وقال النسائي : متروك الحديث . وقال ابن حبان : يروى الموضوعات . وقال أبو داود : رافضي . وقال البخاري : ليس بالقوي عندهم . وقال هناد : كتبت عنه كثيرا ، فبلغني أنه كان عند حبان بن علي ، فأخبرني من سمعه يقول : كفر الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أربعة . فقيل لحبان : ألا تنكر عليه ؟ فقال حبان : هو جليسنا . ولما تكلم عمرو بهذا أخذ يتنادم - يعنى حبان . وقال ابن المبارك : لا تحدثوا عن عمرو بن ثابت ، فإنه يسب السلف . وقال الفلاس : سألت عبد الرحمن عن حديث لعمرو بن ثابت ، فأبى أن يحدث عنه . وروى معاوية بن صالح ، عن يحيى ، قال : عمرو بن ثابت لا يكذب في حديثه . قلت : يروى عن أبيه ، وميمون بن مهران ، والمنهال بن عمرو ، وحبيب بن أبي ثابت ، والطبقة . وقد روى عباد بن يعقوب الرواجني عنه أنه قال : رأيت راعيا للنبي صلى الله عليه وسلم . وممن حدث عنه سعيد بن محمد الجرمي ، وسويد بن سعيد ، وعلي بن حكيم الأودي ، ويحيى بن آدم ، وخلق . في سؤالات الآجري : أخبرنا داود عنه ، قال : رافضي خبيث . وقد روى إسماعيل بن أبي خالد ، وسفيان عنه ، كذا قال أبو داود ، ثم قال : وهو المشئوم ، ليس يشبه حديثه أحاديث الشيعة - يعنى أنها مستقيمة . وقال ابن حبان : مات سنة اثنتين وسبعين ومائة .
تقريب التهذيب - ابن حجر - ج 1 - ص 730
5011 - عمرو بن ثابت وهو ابن أبي المقدام الكوفي مولى بكر بن وائل ضعيف رمي بالرفض من الثامنة مات سنة اثنتين وسبعين . / فق د
تهذيب التهذيب - ابن حجر - ج 8 - ص 9
11 - د فق ( أبي داود وابن ماجة في التفسير ) عمرو بن ثابت بن هرمز البكري أبو محمد ويقال أبو ثابت الكوفي وهو عمرو بن أبي المقدام الحداد مولى بكر بن وائل . . وقال الدوري عن ابن معين هو غير ثقة وقال معاوية ابن صالح عن يحيى ضعيف وقال أبو زرعة ضعيف الحديث وكذا قال أبو حاتم وزاد يكتب حديثه كان ردئ الرأي شديد التشيع وقال البخاري ليس بالقوي عندهم . وقال الآجري عن أبي داود رافضي خبيث وقال في موضع آخر رجل سوء قال لما مات النبي صلى الله عليه وسلم كفر الناس إلا خمسة وجعل أبو داود يذمه ويقول قد روى عنه سفيان وهو المشوم ليس يشبه حديثه أحاديث الشيعة وجعل يقول ويعنى ان أحاديثه مستقيمة وقال في موضع آخر كان من شرار الناس وقال في موضع آخر ليس في حديثه نكارة وقال النسائي متروك الحديث وقال مرة ليس بثقة ولا مأمون . وقال ابن حبان يروي الموضوعات عن الاثبات وقال ابن عدي الضعف على رواياته بين . قلت : وقال أبو داود في السنن أثر حديث في الاستحاضة ورواه عمرو بن ثابت عن ابن عقيل وهو رافضي خبيث وكان رجل سوء . زاد في رواية ابن الأعرابي ولكنه كان صدوقا في الحديث ومن عادة المؤلف أن من علق له أبو داود رقم له رقمه وهذا منه فأغفله وقال ابن سعد كان متشيعا مفرطا ليس هو بشئ في الحديث ومنهم من لا يكتب حديثه لضعفه ورأيه وتوفي في خلافة هارون وقال ابن قانع مات سنة اثنتين وسبعين ومائة وكذا قال البخاري عن عباد بن يعقوب وقال أبو أحمد الحاكم حديثه ليس بالمستقيم وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه كان يشتم عثمان ترك ابن المبارك حديثه وقال الساجي مذموم وكان ينال من عثمان ويقدم عليا على الشيخين وقال العجلي شديد التشيع غال فيه واهي الحديث وقال البزار كان يتشيع ولم يترك .
تعليق