163) [حديث] لما عرج بي رأيت على ساق العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أيدته بعلي نصرته بعلي (عد) من حديث أنس من طريق الحسين بن إبراهيم البابي، وقال: باطل والحسين مجهول.
وقال الحافظ في اللسان موضوع بلا ريب لكن لا أدري من وضعه.
(قلت) وجاء من حديث أبي هريرة أورده الذهبي في ترجمة العباس ابن بكار في الميزان فقال ومن أباطيله عن خالد بن أبي عمرو الأزدي عن الكلبي عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: مكتوب على العرش لا إله إلا أنا وحدي محمد عبدي ورسولي أيدته بعلي، ومن العجيب أن السيوطي نقل في حديث أنس ما تقدم وذكره في كتابه في الخصائص والمعجزات مع قوله في خطبته انه نزهه عن الأخبار الموضوعة والله أعلم.
الرد:
الحافظ لا يدري و لكن الاخرين من الائمة عرفو و لذلك صرحو بمن وضعه و يكفي ان الحسين مجهول لبيان ضعف السند
السيوطي اخطا في هذا و خاه علماؤنا و ذلك لان في الاسناد محمد بن السائب الكلبي و هو من اضعف الضعفاء و اكذب الكذابين و لذلك تعجب الكاتب
أقول (اليتيم) : انظروا ابن حجر في لسان الميزان ج2 ص 268، يقول: وهو موضوع لا ريب فيه لكني لا أدري من وضعه.
فهل هذا كلام صحيح؟!! يعني المهم أن يكون الحديث عنده موضوع حتى وإن لم يعلم من وضعه!!!!
ثم على الرغم من أن العالم المعروف السيوطي في كتابه الخصائص والمعجزات يروي الحديث، ويذكر هو في مقدمة كتابه أنه يخلو من الموضوعات، وهذا هو الذي دعى الكناني أن يتعجب!!! فلماذا العجب يا كناني والأمر واضح!!
نعم نفهم المطلوب وهو قولك: رافضي ليس بثقة!!!!
اي لا يدري من وضعه ممن في الاسناد و كما قلت يكفي ان هؤلاء ضعيفين حتى عند بن حجر
و قد تقدمت ترجمة ابو حمزة و ليس تضعيفه على مجرد غلوه في التشيع و لكن من اجل كذبه و انه ليس بثقة و لا بمامون فلا تاخذ نصف الكلام و تترك بقية ما ذكر
ثم ان الذهبي في ميزان الاعتدال ج1 ص269:
1006 - أشعث ابن عم الحسن بن صالح بن حي. روى عن مسعر. شيعي جلد. تكلم فيه. قال العقيلي: ليس ممن يضبط الحديث.
حدثنا محمد بن عثمان، حدثنا زكريا بن يحيى / الكسائي، حدثنا يحيى بن سالم، حدثنا أشعث ابن عم الحسن بن صالح، حدثنا مسعر، عن عطية العوفي، عن جابر - مرفوعا: مكتوب على باب الجنة: لا إله إلا الله محمد رسول الله، أيدته بعلي قبل خلق
السماوات بألفي سنة.
الرد: يا رجل هذا الاسناد ليس ضعيفا لمجرد وجود اشعث بن عم الحسن و لكن لوجود عطية العوفي ايضا !!! فالاسناد متهالك
وهذه المبالغة من ابن معين في ذمه ليست الا لروايته في حق أمير المؤمنين علي ع ما لا يقبله عقله ولا يرى أن عليا اهلا له لجهله بقدره ومقامه فجعله رجل سوء لأنه يحدث بأحاديث سوء في نظره.
وقد ذكر الذهبي تلك الأحاديث فروى عن أبي يعلى الموصلي عن
زكريا بن يحيى الكسائي عن علي بن القاسم عن معلى بن عرفان عن شقيق عن عبد الله، قال: رأيت النبي ص اخذ بيد علي وهو يقول الله وليي وانا وليك ومعاد من عاداك ومسالم من سالمك.
ثم قال الذهبي: علي بن القاسم كوفي يحدث عنه زكريا وغيره ومعلى أسند أقل من عشرة أحاديث.
وروى الذهبي أيضا بسند فيه زكريا هذا عن جابر مرفوعا مكتوب على باب الجنة محمد رسول الله أيدته بعلي ثم حكى عن الحافظ أبي نعيم انه روى بأسانيده عن محمد بن عثمان ابن أبي شيبة فساقه بنحوه لكن لفظه على باب الجنة لا إله إلا الله محمد رسول الله علي أخو رسول الله قبل ان يخلق الله السماوات بألفي عام ساقه الخطيب عن أبي نعيم في ترجمة الحسن بن علي ابن خطاب اه .
وفي لسان الميزان ج 4 ص 249 في ترجمة علي بن القاسم الكندي قال ابن عدي في حديث أورده في ترجمة المعلى بن عرفان عن أبي يعلى عن زكريا بن يحيى الكسائي في ذكر علي: رواة هذا الحديث متهمون المعلى وعلي وزكريا كلهم غلاة في التشيع اه
الرد:هذه تهمة مبنية على الظن و دون دليل فقد تم تضعيف اناس مع انهم روو فضائل لابو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم
و هذا كلام لا يخرج عن العقل بنما عن الغيظ فقط فنعم هذا الحديث ضعيف و هؤلاء ضعفاء و كذابون و بن معين شاهد على هذا
فكل هذا الكلام محاولة تلميع و ترقيع فقط
ونلاحظ ضعف تضعيفهم لهذه الأحاديث مما كتبه اثنان من أكبر علمائهم المتخصصين في الجرح والتعديل! فقد كتب الذهبي (ميزان الإعتدال: 1 / 530) : «الحسين بن إبراهيم البابي . . وله حديث آخر واه: ابن عدي، عن عيسى بن محمد، عنه، عن حميد، عن أنس، قال: قال رسول الله (ص) : لما عرج بي رأيت على ساق العرش لا إله إلا الله محمد رسول الله، أيدته بعلي ونصرته بعلي. وهذا اختلاق».
وروى الذهبي نحوه في: 2 / 76، عن أشعث ابن عم الحسن بن صالح . . « قال أبو نعيم الحافظ: أخبرنا أبو علي بن الصواف... حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة فساقه بنحوه ... ساقه الخطيب عن أبي نعيم في ترجمة الحسن هذا. وقد روى الكسائي عن ابن فضيل وجماعة. وقال النسائي والدارقطني: متروك». انتهى.
وقال ابن حجر في لسان الميزان: 2 / 268: «عن أنس قال قال رسول الله (ص) : لما عُرج بي رأيت على ساق العرش لا إله إلا الله محمد رسول الله، أيدته بعلي ونصرته بعلي. وهذا اختلاق بيِّن .. ورواه ابن عساكر في ترجمة الحسن بن أحمد ابن هشام السلمي بسنده إليه عن أبي جعفر محمد بن عبد الله البغدادي، حدثني محمد بن الحسن بباب الأبواب ثنا حميد الطويل فذكر مثله، وهو موضوع لا ريب فيه، لكني لا أدري من وضعه! وقال ابن عدي لما أخرجه: هذا حديث باطل والحسين مجهول. وقد ذكره عياض من وجه آخر رواه عن أبي الحمراء». انتهى.
أقول: رأيت أنهما ضعفا طريقاً أو طريقين للحديث، وغيَّبا الطرق العديدة الأخرى له، وهي لا تخفى على المتخصص أمثالهما!
على أن تضعيفهما لأشعث ابن عم صالح بن حي لا وجه له عندهما لأنه صحابي، وابن عمه الحسن بن حي إمام عندهما، وقد شهد الطبراني وأبو نعيم بأنه كان يفضل على ابن عمه الحسن بن صالح! (المعجم الأوسط: 5 / 343، وحلية الأولياء: 7 / 256).
ثم لم يكتفوا برد الحديث بالإستنكار والحيلة، حتى وضعوا أحاديث تزعم أن النبي «صلى الله عليه وآله» رأى في معراجه أسماء أبي بكر وعمر وعثمان مقرونة بإسمه الشريف!
الرد :اي طرق اخرى !!!
فان الطرق الاخرى ضعيفة و لم تصل حد التواتر
و اما حديث اشعث فاولا قولك انه صحابي خطا !!!! الا تتقي الله :اين يكون صحابي و قد كان يروي عمن يروي عن الصحابي !!!
ثم ان الحديث لا يصح لوجود عطية العوفي في الاسناد ايضا !!!
لماذا تبتر لم لا تذكر بقية الحقائق !!!!
ثم قلت ان النبي صلى اللله عليه وسلم راى اسماء ابو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم في المعراج و من قال لك ان هذا ثبت باسناد صحيح !!!
اتقي الله عز وجل و لا تفتري على الناس
قال في ميزان الإعتدال: 3 / 117: «وروى علي بن جميل عن جرير... عن ابن عباس عن النبي (ص) قال: لما عرج بي إلى السماء رأيت على ساق العرش مكتوباً: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، أبو بكر الصديق، عمر الفاروق، عثمان ذو النورين. تابعه شيخ مجهول يقال له معروف بن أبي معروف البلخي، عن جرير».
ونقل ابن حجر في لسان الميزان: 4 / 209، عن ابن عدي وغيره أن هذا الحديث موضوع أو مسروق! قال: «حدث بالبواطيل عن ثقات الناس ويسرق الحديث. وقال الحاكم وأبو سعيد النقاش: روى عن عيسى بن يونس وجرير بن عبد الحميد بأحاديث موضوعة. وقال أبو نعيم: روى عن جرير وغيره المناكير». انتهى.
وهذا من تغطيتهم لبطلان تكذيبهم لحديث (أيدته بعلي..) فهم يأتون بحديث موضوع في مدح خلفائهم الثلاثة ويردونه، ليردوا معه الأحاديث في حق علي «عليه السلام» أو يجعلوه مساوياً لحديثهم المكذوب! راجع: نفحات الأزهار: 5 / 234، و 240، والشهادة بالولاية في الأذان / 29، وتراثنا: 59 / 19، والصحيح من السيرة: 3 / 15، والمراجعات / 249.
يا رجل اين الدليل على هذا الكلام هؤلاء الرجال ضعيفون عندنا و ثبت ضعفهم فليس الامر متعلق بمفاضلة صحابي فوق صحابي
كل هذا الكلام لا دليل عليه و تهم مبنية على افكارا اعاذنا الله منها
لف و دوران من اجل اثبات احاديث ضعيفة
كل هذا الكلام يمثل راي الكاتب فقط
سبحان الله نضعف احاديث في ابو بكر حتى نضعف احاديث في علي !!!!
بالله عليك هل هذا كلام رجل عاقل !!!!
تاريخ دمشق (47 /344) : عيسى بن محمد بن عبد الله بن الشهريج أبو موسى مولى بني هاشم البغدادي حدث بدمشق عن الحسين بن ابراهيم البابي ومحفوظ بن بحر الانطاكي ومحمد بن سهل بن عسكر روى عنه أبو احمد بن عدي وابو علي بن شعيب واحمد بن عبد الله بن الفرج بن البرامي اخبرنا أبو الحسن بن قبيس حدثنا وابو منصور بن خيرون انبأنا أبو بكر الخطيب انبأنا أبو سعد الماليني قراءة عليه حدثنا عبد الله بن عدي الحافظ بجرجان حدثنا عيسى بن محمد بن عبد الله أبو موسى البغدادي بدمشق حدثنا الحسين بن ابراهيم البابي حدثنا حميد الطويل عن انس بن مالك قال قال النبي (صلى الله عليه وسلم) لما عرج بي رأيت على ساق العرش مكتوبا لا اله الا الله محمد رسول الله ايدته بعلي نصرته.
الرد:
ضعيف لوجود الحسين بن ابراهيم
لسان الميزان (1 /457) : 1412 - أشعث بن عم الحسن بن صالح بن حي روى عن مسعر شيعى جلد تكلم فيه قال العقيلي ليس ممن يضبط الحديث حدثنا محمد بن عثمان ثنا زكريا بن يحيى الكسائي ثنا يحيى بن سالم ثنا أشعث بن عم الحسن بن صالح ثنا مسعر عن عطية العوفي عن جابر رضي الله عنه مرفوعا مكتوب على باب الجنة لا اله الا الله محمد رسول الله ايدته بعلي قبل خلق السماوات بالفي سنة انتهى وبقية كلام العقيلي وليس زكريا بن يحيى ويحيى بن سالم بدون أشعث في هذا المذهب.
الرد: ضعيف لوجود عطية العوفي و اشعث بن عم الحسن
تاريخ دمشق (42 /336) : أخبرنا أبو الفرج عبد الخالق بن أحمد بن عبد القادر أنا أبو نصر الزينبي أنا أبو بكر محمد بن عمر بن علي بن خلف الوراق نا أبو بكر محمد بن السري بن عثمان نا إبراهيم بن هانئ النيسابوري نا عبادة بن زياد الأسدي ناعمرو بن ثابت بن أبي المقدام عن أبي حمزة الثمالي عن سعيد بن جبير عن أبي الحمراء خادم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول لما أسري بي رأيت في ساق العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله صفوتي من خلقي أيدته بعلي ونصرته به.
الرد: ضعيف لوجود عمرو بن ثابت و ابو حمزة الثمالي و عبادة بن زياد الاسدي
تاريخ دمشق (42 /360) : أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الشافعي أنا أبو القاسم بن أبي العلاء أنا أبو بكر محمد بن عمر بن سليمان العوفي النصيبي نا أبو بكر أحمد بن يوسف بن خلاد نا أبو عبد الله الحسين بن إسماعيل المهري نا عباس بن بكار نا خالد بن أبي عمرو الأسدي عن الكلبي عن أبي صالح عن أبي هريرة قال مكتوب على العرش لا إله إلا الله وحدي لا شريك لي ومحمد عبدي ورسولي أيدته بعلي وذلك قوله في كتابه "هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين"
الرد: ضعيف لوجود الكلبي فيه
ذكر العلامة الاميني في الغدير: ج 2 ص 51: وروى السيد الهمداني في (مودة القربى) في المودة الثامنة عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إني رأيت اسمك مقرونا باسمي في أربعة مواطن: فلما بلغت البيت المقدس في معراجي إلى السماء وجدت على صخرة بها: لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي وزيره. ولما انتهيت إلى سدرة المنتهى وجدت عليها: إني أنا الله لا آله إلا أنا وحدي، محمد صفوتي من خلقي أيدته بعلي وزيره ونصرته به. ولما انتهيت إلى عرش رب العالمين فوجدت مكتوبا على قوائمه: إني أنا الله لا إله إلا أنا، محمد حبيبي من خلقي، أيدته بعلي وزيره ونصرته به، فلما وصلت الجنة وجدت مكتوبا على باب الجنة: لا إله إلا أنا، ومحمد حبيبي من خلقي أيدته بعلي وزيره ونصرته به.
مسكين تحتج علي بمصادرك و لا تذكر اسنادا حتى !!!
تاريخ دمشق (14 /170) : أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الحسن علي بن أحمد قالا نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر أحمد بن علي أنا أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر الحفار حدثني أبو الحسن علي بن أحمد بن مموية الحلواني المؤدب حدثني محمد بن إسحاق المقرئ يعني أبا بكر المعروف بشاموخ نا علي بن حماد الخشاب نا علي بن المديني نا وكيع بن الجراح نا سليمان بن مهران نا جابر عن مجاهد عن ابن عباس قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ليلة عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله علي حب الله الحسن والحسين صفوة الله فاطمة أمة الله على باغضهم لعنة الله.
الرد: ضعيف لوجود محمد بن اسحاق شاموخ و هو كثير المناكير
قَالَ الْخَطِيبُ : هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَعَلِيُّ بْنُ حَمَّادٍ مُسْتَقِيمُ الرِّوَايَاتِ لا يَحْتَمِلُ مِثْلَ هَذَا ، وَحَدِيثُهُ يَعْنِي شَامُوخًا كَثِيرَ الْمَنَاكِيرِ .
الرابط :http://www.islamweb.net/hadith/displ...679&pid=605679
فرائد السمطين للحمويني (1 /238-241) : عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: «لما أسري بي إلى السماء، أمر الله بعرض الجنة والنار علي، فرأيتهما جميعاً، رأيت الجنة وألوان نعيمها، ورأيت النار وألوان عذابها، فلما رجعت قال لي جبرئيل: هل قرأت يا رسول الله ما كان مكتوباً على أبواب الجنة، وما كان مكتوباً على أبواب النار؟ فقلت: لا يا جبرئيل، قال: انّ للجنة ثمانية أبواب، على كل باب منها أربع كلمات، كلّ كلمة منها خيرٌ من الدنيا وما فيها لمن تعلّمها واستعملها، وانّ للنار سبعة أبواب على كل باب منها ثلاث كلمات، كلّ كلمة منها خيرٌ من الدنيا وما فيها لمن تعلّمها واستعملها.
مسكين هذا الكتاب هو من كتبكم و ليس من كتبنا و لم تذكر اسنادا حتى
منقول من موقع الدفاع عن السنة :
مجمع الفكر الإسلامي يصنف كتاب فرائد السمطين ضمن كتب الإثني عشرية :
إبراهيم بن محمد الحموي الجويني (644 - 722 هـ) عالم بالحديث . من شيوخ خراسان . لقب بصدر الدين رحل متقصيا للحديث إلى : العراق الشام الحجاز تبريز آمل بطبرستان القدس كربلاء قزوين وغيرها.
من مشايخه : الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي المحقق الحلي ابنا طاووس الخواجة نصير الدين الطوسي إضافة إلى مشايخه من العامة . من تلاميذه شمس الدين الذهبي . أسلم على يديه غازان الملك . توفي بالعراق، الآثار : فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين (عربي / سيرة المعصومين ع زيارات) يتكون من سمطين : أحدهما في فضائل أمير المؤمنين (ع) موزعة على (70) بابا وخاتمة والآخر في فضائل المرتضى والبتول والحسنين (ع) بـ (72) بابا كما ذكر فيه الزيارة الجامعة الكبيرة. فرغ منه سنة (716 هـ) [موسوعة مؤلفي الإمامية - مجمع الفكر الإسلامي الجزء1 صفحة379]
الرابط :http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134981
.
قال الالباني في إرواء الغليل (6 /95) :
ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف لأن ثبوته إنما هو بمجموعها لا بالفرد منها كما هو مشروح في "المصطلح"
وهذا الحديث متواتر حيث اجزم ابن تيمية على حديث مروي عن 7 صحابة :
(مجموع الفتاوى الجزء 22 صفحة 237) : وقد ثبت بالنقل المتواتر واجماع المسلمين ان النبي صلى اللّه عليه وسلم والصحابة كانوا يفتتحون الصلاة بالتكبير.
اولا هذا الحديث لم يجزم بصح بنقله عن سبعة انما لانه نقل في مسلم :
إذا قمت إلى الصلاة فكبر ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن }
و قد ذكره بن تيمية في كتابه :
الرابط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=22&startno=81
ثانيا ابن تيمية لم يذكر ثبوته بسبب التواتر انما بسبب صحته و الاجماع ايضا فهو لم يتكلم عن تواتر في الاحاديث و الا فلكان ذكرها
ثالثا : هذا الحديث ليس مرويا بسبعة طرق
اذ ان اثنان منها كما ذكرنا في الاعلى هو من مصاركم ففي الحقيقة هذه الرواية مروية في مصادرنا بخمسة طرق كلها ضعيفة
وقال الحافظ في اللسان موضوع بلا ريب لكن لا أدري من وضعه.
(قلت) وجاء من حديث أبي هريرة أورده الذهبي في ترجمة العباس ابن بكار في الميزان فقال ومن أباطيله عن خالد بن أبي عمرو الأزدي عن الكلبي عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: مكتوب على العرش لا إله إلا أنا وحدي محمد عبدي ورسولي أيدته بعلي، ومن العجيب أن السيوطي نقل في حديث أنس ما تقدم وذكره في كتابه في الخصائص والمعجزات مع قوله في خطبته انه نزهه عن الأخبار الموضوعة والله أعلم.
الرد:
الحافظ لا يدري و لكن الاخرين من الائمة عرفو و لذلك صرحو بمن وضعه و يكفي ان الحسين مجهول لبيان ضعف السند
السيوطي اخطا في هذا و خاه علماؤنا و ذلك لان في الاسناد محمد بن السائب الكلبي و هو من اضعف الضعفاء و اكذب الكذابين و لذلك تعجب الكاتب
أقول (اليتيم) : انظروا ابن حجر في لسان الميزان ج2 ص 268، يقول: وهو موضوع لا ريب فيه لكني لا أدري من وضعه.
فهل هذا كلام صحيح؟!! يعني المهم أن يكون الحديث عنده موضوع حتى وإن لم يعلم من وضعه!!!!
ثم على الرغم من أن العالم المعروف السيوطي في كتابه الخصائص والمعجزات يروي الحديث، ويذكر هو في مقدمة كتابه أنه يخلو من الموضوعات، وهذا هو الذي دعى الكناني أن يتعجب!!! فلماذا العجب يا كناني والأمر واضح!!
نعم نفهم المطلوب وهو قولك: رافضي ليس بثقة!!!!
اي لا يدري من وضعه ممن في الاسناد و كما قلت يكفي ان هؤلاء ضعيفين حتى عند بن حجر
و قد تقدمت ترجمة ابو حمزة و ليس تضعيفه على مجرد غلوه في التشيع و لكن من اجل كذبه و انه ليس بثقة و لا بمامون فلا تاخذ نصف الكلام و تترك بقية ما ذكر
ثم ان الذهبي في ميزان الاعتدال ج1 ص269:
1006 - أشعث ابن عم الحسن بن صالح بن حي. روى عن مسعر. شيعي جلد. تكلم فيه. قال العقيلي: ليس ممن يضبط الحديث.
حدثنا محمد بن عثمان، حدثنا زكريا بن يحيى / الكسائي، حدثنا يحيى بن سالم، حدثنا أشعث ابن عم الحسن بن صالح، حدثنا مسعر، عن عطية العوفي، عن جابر - مرفوعا: مكتوب على باب الجنة: لا إله إلا الله محمد رسول الله، أيدته بعلي قبل خلق
السماوات بألفي سنة.
الرد: يا رجل هذا الاسناد ليس ضعيفا لمجرد وجود اشعث بن عم الحسن و لكن لوجود عطية العوفي ايضا !!! فالاسناد متهالك
وهذه المبالغة من ابن معين في ذمه ليست الا لروايته في حق أمير المؤمنين علي ع ما لا يقبله عقله ولا يرى أن عليا اهلا له لجهله بقدره ومقامه فجعله رجل سوء لأنه يحدث بأحاديث سوء في نظره.
وقد ذكر الذهبي تلك الأحاديث فروى عن أبي يعلى الموصلي عن
زكريا بن يحيى الكسائي عن علي بن القاسم عن معلى بن عرفان عن شقيق عن عبد الله، قال: رأيت النبي ص اخذ بيد علي وهو يقول الله وليي وانا وليك ومعاد من عاداك ومسالم من سالمك.
ثم قال الذهبي: علي بن القاسم كوفي يحدث عنه زكريا وغيره ومعلى أسند أقل من عشرة أحاديث.
وروى الذهبي أيضا بسند فيه زكريا هذا عن جابر مرفوعا مكتوب على باب الجنة محمد رسول الله أيدته بعلي ثم حكى عن الحافظ أبي نعيم انه روى بأسانيده عن محمد بن عثمان ابن أبي شيبة فساقه بنحوه لكن لفظه على باب الجنة لا إله إلا الله محمد رسول الله علي أخو رسول الله قبل ان يخلق الله السماوات بألفي عام ساقه الخطيب عن أبي نعيم في ترجمة الحسن بن علي ابن خطاب اه .
وفي لسان الميزان ج 4 ص 249 في ترجمة علي بن القاسم الكندي قال ابن عدي في حديث أورده في ترجمة المعلى بن عرفان عن أبي يعلى عن زكريا بن يحيى الكسائي في ذكر علي: رواة هذا الحديث متهمون المعلى وعلي وزكريا كلهم غلاة في التشيع اه
الرد:هذه تهمة مبنية على الظن و دون دليل فقد تم تضعيف اناس مع انهم روو فضائل لابو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم
و هذا كلام لا يخرج عن العقل بنما عن الغيظ فقط فنعم هذا الحديث ضعيف و هؤلاء ضعفاء و كذابون و بن معين شاهد على هذا
فكل هذا الكلام محاولة تلميع و ترقيع فقط
ونلاحظ ضعف تضعيفهم لهذه الأحاديث مما كتبه اثنان من أكبر علمائهم المتخصصين في الجرح والتعديل! فقد كتب الذهبي (ميزان الإعتدال: 1 / 530) : «الحسين بن إبراهيم البابي . . وله حديث آخر واه: ابن عدي، عن عيسى بن محمد، عنه، عن حميد، عن أنس، قال: قال رسول الله (ص) : لما عرج بي رأيت على ساق العرش لا إله إلا الله محمد رسول الله، أيدته بعلي ونصرته بعلي. وهذا اختلاق».
وروى الذهبي نحوه في: 2 / 76، عن أشعث ابن عم الحسن بن صالح . . « قال أبو نعيم الحافظ: أخبرنا أبو علي بن الصواف... حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة فساقه بنحوه ... ساقه الخطيب عن أبي نعيم في ترجمة الحسن هذا. وقد روى الكسائي عن ابن فضيل وجماعة. وقال النسائي والدارقطني: متروك». انتهى.
وقال ابن حجر في لسان الميزان: 2 / 268: «عن أنس قال قال رسول الله (ص) : لما عُرج بي رأيت على ساق العرش لا إله إلا الله محمد رسول الله، أيدته بعلي ونصرته بعلي. وهذا اختلاق بيِّن .. ورواه ابن عساكر في ترجمة الحسن بن أحمد ابن هشام السلمي بسنده إليه عن أبي جعفر محمد بن عبد الله البغدادي، حدثني محمد بن الحسن بباب الأبواب ثنا حميد الطويل فذكر مثله، وهو موضوع لا ريب فيه، لكني لا أدري من وضعه! وقال ابن عدي لما أخرجه: هذا حديث باطل والحسين مجهول. وقد ذكره عياض من وجه آخر رواه عن أبي الحمراء». انتهى.
أقول: رأيت أنهما ضعفا طريقاً أو طريقين للحديث، وغيَّبا الطرق العديدة الأخرى له، وهي لا تخفى على المتخصص أمثالهما!
على أن تضعيفهما لأشعث ابن عم صالح بن حي لا وجه له عندهما لأنه صحابي، وابن عمه الحسن بن حي إمام عندهما، وقد شهد الطبراني وأبو نعيم بأنه كان يفضل على ابن عمه الحسن بن صالح! (المعجم الأوسط: 5 / 343، وحلية الأولياء: 7 / 256).
ثم لم يكتفوا برد الحديث بالإستنكار والحيلة، حتى وضعوا أحاديث تزعم أن النبي «صلى الله عليه وآله» رأى في معراجه أسماء أبي بكر وعمر وعثمان مقرونة بإسمه الشريف!
الرد :اي طرق اخرى !!!
فان الطرق الاخرى ضعيفة و لم تصل حد التواتر
و اما حديث اشعث فاولا قولك انه صحابي خطا !!!! الا تتقي الله :اين يكون صحابي و قد كان يروي عمن يروي عن الصحابي !!!
ثم ان الحديث لا يصح لوجود عطية العوفي في الاسناد ايضا !!!
لماذا تبتر لم لا تذكر بقية الحقائق !!!!
ثم قلت ان النبي صلى اللله عليه وسلم راى اسماء ابو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم في المعراج و من قال لك ان هذا ثبت باسناد صحيح !!!
اتقي الله عز وجل و لا تفتري على الناس
قال في ميزان الإعتدال: 3 / 117: «وروى علي بن جميل عن جرير... عن ابن عباس عن النبي (ص) قال: لما عرج بي إلى السماء رأيت على ساق العرش مكتوباً: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، أبو بكر الصديق، عمر الفاروق، عثمان ذو النورين. تابعه شيخ مجهول يقال له معروف بن أبي معروف البلخي، عن جرير».
ونقل ابن حجر في لسان الميزان: 4 / 209، عن ابن عدي وغيره أن هذا الحديث موضوع أو مسروق! قال: «حدث بالبواطيل عن ثقات الناس ويسرق الحديث. وقال الحاكم وأبو سعيد النقاش: روى عن عيسى بن يونس وجرير بن عبد الحميد بأحاديث موضوعة. وقال أبو نعيم: روى عن جرير وغيره المناكير». انتهى.
وهذا من تغطيتهم لبطلان تكذيبهم لحديث (أيدته بعلي..) فهم يأتون بحديث موضوع في مدح خلفائهم الثلاثة ويردونه، ليردوا معه الأحاديث في حق علي «عليه السلام» أو يجعلوه مساوياً لحديثهم المكذوب! راجع: نفحات الأزهار: 5 / 234، و 240، والشهادة بالولاية في الأذان / 29، وتراثنا: 59 / 19، والصحيح من السيرة: 3 / 15، والمراجعات / 249.
يا رجل اين الدليل على هذا الكلام هؤلاء الرجال ضعيفون عندنا و ثبت ضعفهم فليس الامر متعلق بمفاضلة صحابي فوق صحابي
كل هذا الكلام لا دليل عليه و تهم مبنية على افكارا اعاذنا الله منها
لف و دوران من اجل اثبات احاديث ضعيفة
كل هذا الكلام يمثل راي الكاتب فقط
سبحان الله نضعف احاديث في ابو بكر حتى نضعف احاديث في علي !!!!
بالله عليك هل هذا كلام رجل عاقل !!!!
تاريخ دمشق (47 /344) : عيسى بن محمد بن عبد الله بن الشهريج أبو موسى مولى بني هاشم البغدادي حدث بدمشق عن الحسين بن ابراهيم البابي ومحفوظ بن بحر الانطاكي ومحمد بن سهل بن عسكر روى عنه أبو احمد بن عدي وابو علي بن شعيب واحمد بن عبد الله بن الفرج بن البرامي اخبرنا أبو الحسن بن قبيس حدثنا وابو منصور بن خيرون انبأنا أبو بكر الخطيب انبأنا أبو سعد الماليني قراءة عليه حدثنا عبد الله بن عدي الحافظ بجرجان حدثنا عيسى بن محمد بن عبد الله أبو موسى البغدادي بدمشق حدثنا الحسين بن ابراهيم البابي حدثنا حميد الطويل عن انس بن مالك قال قال النبي (صلى الله عليه وسلم) لما عرج بي رأيت على ساق العرش مكتوبا لا اله الا الله محمد رسول الله ايدته بعلي نصرته.
الرد:
ضعيف لوجود الحسين بن ابراهيم
لسان الميزان (1 /457) : 1412 - أشعث بن عم الحسن بن صالح بن حي روى عن مسعر شيعى جلد تكلم فيه قال العقيلي ليس ممن يضبط الحديث حدثنا محمد بن عثمان ثنا زكريا بن يحيى الكسائي ثنا يحيى بن سالم ثنا أشعث بن عم الحسن بن صالح ثنا مسعر عن عطية العوفي عن جابر رضي الله عنه مرفوعا مكتوب على باب الجنة لا اله الا الله محمد رسول الله ايدته بعلي قبل خلق السماوات بالفي سنة انتهى وبقية كلام العقيلي وليس زكريا بن يحيى ويحيى بن سالم بدون أشعث في هذا المذهب.
الرد: ضعيف لوجود عطية العوفي و اشعث بن عم الحسن
تاريخ دمشق (42 /336) : أخبرنا أبو الفرج عبد الخالق بن أحمد بن عبد القادر أنا أبو نصر الزينبي أنا أبو بكر محمد بن عمر بن علي بن خلف الوراق نا أبو بكر محمد بن السري بن عثمان نا إبراهيم بن هانئ النيسابوري نا عبادة بن زياد الأسدي ناعمرو بن ثابت بن أبي المقدام عن أبي حمزة الثمالي عن سعيد بن جبير عن أبي الحمراء خادم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول لما أسري بي رأيت في ساق العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله صفوتي من خلقي أيدته بعلي ونصرته به.
الرد: ضعيف لوجود عمرو بن ثابت و ابو حمزة الثمالي و عبادة بن زياد الاسدي
تاريخ دمشق (42 /360) : أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الشافعي أنا أبو القاسم بن أبي العلاء أنا أبو بكر محمد بن عمر بن سليمان العوفي النصيبي نا أبو بكر أحمد بن يوسف بن خلاد نا أبو عبد الله الحسين بن إسماعيل المهري نا عباس بن بكار نا خالد بن أبي عمرو الأسدي عن الكلبي عن أبي صالح عن أبي هريرة قال مكتوب على العرش لا إله إلا الله وحدي لا شريك لي ومحمد عبدي ورسولي أيدته بعلي وذلك قوله في كتابه "هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين"
الرد: ضعيف لوجود الكلبي فيه
ذكر العلامة الاميني في الغدير: ج 2 ص 51: وروى السيد الهمداني في (مودة القربى) في المودة الثامنة عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إني رأيت اسمك مقرونا باسمي في أربعة مواطن: فلما بلغت البيت المقدس في معراجي إلى السماء وجدت على صخرة بها: لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي وزيره. ولما انتهيت إلى سدرة المنتهى وجدت عليها: إني أنا الله لا آله إلا أنا وحدي، محمد صفوتي من خلقي أيدته بعلي وزيره ونصرته به. ولما انتهيت إلى عرش رب العالمين فوجدت مكتوبا على قوائمه: إني أنا الله لا إله إلا أنا، محمد حبيبي من خلقي، أيدته بعلي وزيره ونصرته به، فلما وصلت الجنة وجدت مكتوبا على باب الجنة: لا إله إلا أنا، ومحمد حبيبي من خلقي أيدته بعلي وزيره ونصرته به.
مسكين تحتج علي بمصادرك و لا تذكر اسنادا حتى !!!
تاريخ دمشق (14 /170) : أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الحسن علي بن أحمد قالا نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر أحمد بن علي أنا أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر الحفار حدثني أبو الحسن علي بن أحمد بن مموية الحلواني المؤدب حدثني محمد بن إسحاق المقرئ يعني أبا بكر المعروف بشاموخ نا علي بن حماد الخشاب نا علي بن المديني نا وكيع بن الجراح نا سليمان بن مهران نا جابر عن مجاهد عن ابن عباس قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ليلة عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله علي حب الله الحسن والحسين صفوة الله فاطمة أمة الله على باغضهم لعنة الله.
الرد: ضعيف لوجود محمد بن اسحاق شاموخ و هو كثير المناكير
قَالَ الْخَطِيبُ : هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَعَلِيُّ بْنُ حَمَّادٍ مُسْتَقِيمُ الرِّوَايَاتِ لا يَحْتَمِلُ مِثْلَ هَذَا ، وَحَدِيثُهُ يَعْنِي شَامُوخًا كَثِيرَ الْمَنَاكِيرِ .
الرابط :http://www.islamweb.net/hadith/displ...679&pid=605679
فرائد السمطين للحمويني (1 /238-241) : عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: «لما أسري بي إلى السماء، أمر الله بعرض الجنة والنار علي، فرأيتهما جميعاً، رأيت الجنة وألوان نعيمها، ورأيت النار وألوان عذابها، فلما رجعت قال لي جبرئيل: هل قرأت يا رسول الله ما كان مكتوباً على أبواب الجنة، وما كان مكتوباً على أبواب النار؟ فقلت: لا يا جبرئيل، قال: انّ للجنة ثمانية أبواب، على كل باب منها أربع كلمات، كلّ كلمة منها خيرٌ من الدنيا وما فيها لمن تعلّمها واستعملها، وانّ للنار سبعة أبواب على كل باب منها ثلاث كلمات، كلّ كلمة منها خيرٌ من الدنيا وما فيها لمن تعلّمها واستعملها.
مسكين هذا الكتاب هو من كتبكم و ليس من كتبنا و لم تذكر اسنادا حتى
منقول من موقع الدفاع عن السنة :
مجمع الفكر الإسلامي يصنف كتاب فرائد السمطين ضمن كتب الإثني عشرية :
إبراهيم بن محمد الحموي الجويني (644 - 722 هـ) عالم بالحديث . من شيوخ خراسان . لقب بصدر الدين رحل متقصيا للحديث إلى : العراق الشام الحجاز تبريز آمل بطبرستان القدس كربلاء قزوين وغيرها.
من مشايخه : الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي المحقق الحلي ابنا طاووس الخواجة نصير الدين الطوسي إضافة إلى مشايخه من العامة . من تلاميذه شمس الدين الذهبي . أسلم على يديه غازان الملك . توفي بالعراق، الآثار : فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين (عربي / سيرة المعصومين ع زيارات) يتكون من سمطين : أحدهما في فضائل أمير المؤمنين (ع) موزعة على (70) بابا وخاتمة والآخر في فضائل المرتضى والبتول والحسنين (ع) بـ (72) بابا كما ذكر فيه الزيارة الجامعة الكبيرة. فرغ منه سنة (716 هـ) [موسوعة مؤلفي الإمامية - مجمع الفكر الإسلامي الجزء1 صفحة379]
الرابط :http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134981
.
قال الالباني في إرواء الغليل (6 /95) :
ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف لأن ثبوته إنما هو بمجموعها لا بالفرد منها كما هو مشروح في "المصطلح"
وهذا الحديث متواتر حيث اجزم ابن تيمية على حديث مروي عن 7 صحابة :
(مجموع الفتاوى الجزء 22 صفحة 237) : وقد ثبت بالنقل المتواتر واجماع المسلمين ان النبي صلى اللّه عليه وسلم والصحابة كانوا يفتتحون الصلاة بالتكبير.
اولا هذا الحديث لم يجزم بصح بنقله عن سبعة انما لانه نقل في مسلم :
إذا قمت إلى الصلاة فكبر ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن }
و قد ذكره بن تيمية في كتابه :
الرابط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=22&startno=81
ثانيا ابن تيمية لم يذكر ثبوته بسبب التواتر انما بسبب صحته و الاجماع ايضا فهو لم يتكلم عن تواتر في الاحاديث و الا فلكان ذكرها
ثالثا : هذا الحديث ليس مرويا بسبعة طرق
اذ ان اثنان منها كما ذكرنا في الاعلى هو من مصاركم ففي الحقيقة هذه الرواية مروية في مصادرنا بخمسة طرق كلها ضعيفة
تعليق