انت من يماري
ماالذي تريد قوله او نثبت لك
هل تنكر ان عبد الله ابن اريقط صحب النبي صلى الله عليه وآله
هل تنكر ان ابابكر كان يردف عامر بن فهيرة في الهجرة المزعومة
اتنكر ان الذين صحبوا النبي كانوا ثلاثة وليس واحدا فنحن نقول هذا الواحد هو عبد الله ابن بكر ابن اريقط ومع النبي يكون المجموع اثنين فقط :
وهو ما اثبتته الاية واكدته (هما ) مثنى دل على اثنين ( ثاني ) دل على اثنين فقط (اثنين ) دل على عدد اثنين
بعض علماء الشيعة ذكروا ان صاحبه كان ابو بكر لكن بدون اعطاء ميزه لصاحبه لان الاية لم تعطي اية ميزة له وكثير غيرهم من المحقيين قالوا ان ابو بكر لم يكم معه في الغار.....
في صحيح البخاريّ: "استأجر رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وأبو بكر رجلاً مِن بني الدِّيل وهو مِن بني عَبدِ بن عَدِيٍّ هاديًا خِرِّيتًا -والخِرِّيتُ الماهرُ بالهداية- قد غَمَس حِلْفًا في آل العَاصِ بنِ وائلٍ السَّهميِّ وهو على دين كفَّار قريش فَأمِنَاه فدفعا إليه راحلتَيهما وواعداه غار ثَوْر بعدَ ثلاثِ ليالٍ براحِلَتيهما صُبْح ثلاثٍ وانطلَق معهما عامرُ بنُ فُهَيْرةَ والدَّليلُ فأخذَ بهم طريقَ السَّواحِل". وفق رواية البخاري يكون العدد اربعة بخلاف القران الذي ذكر العدد اثنين
قال الطبري في كتابه تاريخ الطبري : (( فاستأجرا عبدالله بن أرقد رجلا من بني الديل بن بكر وكانت أمه امرأة من بني سهم بن عمرو وكان مشركا يدلهما على الطريق ودفعا إليه راحلتيهما فكانتا عنده يرعاهما لميعادهما ))
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير عن عائشة رضي الله عنها (( واستأجر النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رجلا من بني الديل ثم من بني عبد بن عدي هاديًا خريتًا "الخريت الماهر بالهداية" قد غمس يمين حلف في آل العاص بن وائل وهو على دين كفار قريش فأمناه فدفعا إليه راحلتيهما وواعداه غار ثور بعد ثلاث ليال فأتاهما براحلتيهما صبيحة ليال ثلاث فارتحلا وانطلق معهما عامر بن فهيرة والدليل الديلي فأخذ بهم أسفل مكة وهو طريق الساحل))
من فتح الباري شرح صحيح البخاري
بعد محاصرة المشركين للرسول(ص)وخروجه من بيته تاركا علي(ع) في فراشه توجه الى جبل ثور حيث بنى غاراً ليسكن فيه بضعة ايام قبل توجهه الى المدينه.
وفي تلك الفتره كان(ص) بأمس الحاجه الى رجل امين يقوم بمساعدته في الطعام والشراب اولا..وايصال الاخبار لعلي وفاطمه و لمعرفة التطورات بعد هجومهم على الدار ثانيا...وانه بحاجه الى رجل دليل يوصله الى يثرب ثالثا..
فدعا(ص) الله سبحانه ان يهدي له من يكون اهلا لهذه المهمه ..
فأستجاب الله سبحانه لدعاء الرسول ص فأرسل اليه راعيا امينا مضحيا عارفا بكل طرق المدينه...
اذ التقى ص بشخص يدعى (عبد الله بن اريقط بن ابي بكر) في جبل ثور فقال له الرسول ص (اريد ان ائتمنك على دمي؟؟؟)...
فقال اذا والله احرسك واحفظك ولا ادلي عليك...فأين تريد يا محمد ص؟؟؟
فأجاب الرسول ص:- يثرب..
فقال:-لأسلكن بك مسلكا لا يهتدي فيه احد..
وازداد ايمانا مع حديث النبي ص فأصبح من المتقين بعد اذ كان من الجاهلين..
فأصبح عثور النبي ص عليه من المعاجز الالهيه وانما من اهم تلك
المعاحز..واعظم من معجزة العنكبوت والحمامه العاريه من الصحه!!!
فهو اعظم آيه للرسول ص كما نصت الآيه(انك لا تهدي من احببت لكن الله يهدي من يشاء وهو اعلم بالمهتدين)
ولقد كانت قريش تعرف عبد الله بن اريقط دليل ماهر على الطرق والشعاب ومن المتمسكين بعبادة الاوثان وبذلك لم توجه اليه اي شكوك وهذا ما مكنه من ان يكون خير دليل وواسطه في طعامه ورسائله وطريقه..فجاء الكفار وهو معه في الغار مفتديا الرسول بدمه مضحيا من اجل هذا الدين...
لكن زيف المنافقين غير اسمه ونسب اعماله لمن لا صلة له بالدين بل مات وهو كافربرسالة محمد ص!!!
فلا عجبا من قوم قالوا بالرسول انه يهجر...
من اي كتب التاريخ نسخت هذا الكلام
واضح ان من نقلت عنه هذا الكلام كذاب وكذاب اشر لايستحي من الكذب لانه لاتوجد هكذا معلومة في كتب التاريخ وللا في كتب السيرة
بل هذه كذبة كذبها هذا الكذاب واراد ان يصدقه الذين لايتعبون انفسهم بالتفكير
لايوجد دليل اسمه عبدالله بن اريقط بن بكر
ولايوجد دليل دخل مع رسول الله الى الغار لان الغار كان يعرفه الرسول فلا يحتاج الى الدليل انما كان الرسول يحتاج للدليل بعد خروجه من الغار فهات مصدر كلامك هذا بالجزء والصفحة
مصادر أهل السنة متفقة على أن أبابكر لم يكن عالماًًً بخروج النبي في تلك الليلة، بل فوجئ بمسألة الهجرة صباحاًً فطلب منه أن صحبه، فقبل النبي (ص). (تفسير القرطبي: ج 3 ص 21، تاريخ الطبري: ج 2 ص 102، البحر المحيط لأبي حيان: ج 2 ص 118)
( 2 ) - إن الرواية تتقاطع مع روايات أخرى، قد تبدو مضحكة بعض الشيء، حيث يُذكر أن النبي (ص) خرج من بيته متوجهاً مباشرة إلى غار ثور، وفي تلك الأثناء ذهب أبوبكر إلى بيته فلم يجده، فسأل علياً ((ع)) فأخبره الإمام بأن النبي في طريقه إلى خارج مكة، فإنطلق أبوبكر ليلحق بالنبي وقد كان يحمل جرساً معه، فعندما أدركه ظن النبي أن أبابكر من المشركين فأسرع في المشي حتى يبتعد عنه، ولكن الله جعل شسع نعله ينقطع فإنطلق إبهام رسول الله (ص) بالحجر وسالت منه الدماء، الأمر الذي أدى إلى توقف الرسول، عن المسير اضطراراً، وعندئذ وصل أبوبكر إليه فإجتمع معاًً وسارا خارج مكة! (تاريخ الطبري: ج2 ص 102).
أجمعت الروايات على أن النبي (ص)خرج وحيداً إلى الغار، وهناك سأل الله تعالى : إن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا إبن أريقط.. أأتمنك على دمي؟، فقال إبن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟، فقال (ص) : يثربقال إبن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). (المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135).
فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع إبن بكر - وليس أبابكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين إثنين فقط (الطبقات الكبرى لإبن سعد: ج 1 ص 230، سيرة إبن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248).
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير عن عائشة رضي الله عنها (( واستأجر النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رجلا من بني الديل ثم من بني عبد بن عدي هاديًا خريتًا "الخريت الماهر بالهداية" قد غمس يمين حلف في آل العاص بن وائل وهو على دين كفار قريش فأمناه فدفعا إليه راحلتيهما وواعداه غار ثور بعد ثلاث ليال فأتاهما براحلتيهما صبيحة ليال ثلاث فارتحلا وانطلق معهما عامر بن فهيرة والدليل الديلي فأخذ بهم أسفل مكة وهو طريق الساحل))
من فتح الباري شرح صحيح البخاري
ماهذا الافلاس ياعادل عباس تورد رواية صريحة تكذبك وتكذب ادعائك
هذه الرواية تثبت ان ابا بكر هومن كان مع الرسول في الغار وان الدليل مالتقى بهما الا بعد خروجهما من الغار
مصادر أهل السنة متفقة على أن أبابكر لم يكن عالماًًً بخروج النبي في تلك الليلة، بل فوجئ بمسألة الهجرة صباحاًً فطلب منه أن صحبه، فقبل النبي (ص). (تفسير القرطبي: ج 3 ص 21، تاريخ الطبري: ج 2 ص 102، البحر المحيط لأبي حيان: ج 2 ص 118)
( 2 ) - إن الرواية تتقاطع مع روايات أخرى، قد تبدو مضحكة بعض الشيء، حيث يُذكر أن النبي (ص) خرج من بيته متوجهاً مباشرة إلى غار ثور، وفي تلك الأثناء ذهب أبوبكر إلى بيته فلم يجده، فسأل علياً ((ع)) فأخبره الإمام بأن النبي في طريقه إلى خارج مكة، فإنطلق أبوبكر ليلحق بالنبي وقد كان يحمل جرساً معه، فعندما أدركه ظن النبي أن أبابكر من المشركين فأسرع في المشي حتى يبتعد عنه، ولكن الله جعل شسع نعله ينقطع فإنطلق إبهام رسول الله (ص) بالحجر وسالت منه الدماء، الأمر الذي أدى إلى توقف الرسول، عن المسير اضطراراً، وعندئذ وصل أبوبكر إليه فإجتمع معاًً وسارا خارج مكة! (تاريخ الطبري: ج2 ص 102).
هذه الروايات بالرغم من انها ضعيفة وتتعارض مع الروايات الصحيحة التي تثبت ان الرسول توجه لبيت ابي بكر
وبالرغم من ذلك فهذه الروايات ايضا تكذب دعواك وتبين تناقضك باثباتها ان صاحب الغار هو ابو بكر وليس الدليل بن اريقط كما تدعي ويدعي الكذاب الذي اخبرك هذا الكلام
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
أجمعت الروايات على أن النبي (ص)خرج وحيداً إلى الغار
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
، وهناك سأل الله تعالى : إن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا إبن أريقط.. أأتمنك على دمي؟، فقال إبن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟، فقال (ص) : يثربقال إبن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). (المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135). فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع إبن بكر - وليس أبابكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين إثنين فقط (الطبقات الكبرى لإبن سعد: ج 1 ص 230، سيرة إبن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248).
صاحبك هذا الذي تنقل عنه هذا الكلام هو اكبر كذاب
واتحداك انت ان تثبت ان الدليل كان اسمه ابن بكر
ماهذا الافلاس ياعادل عباس تورد رواية صريحة تكذبك وتكذب ادعائك
هذه الرواية تثبت ان ابا بكر هومن كان مع الرسول في الغار وان الدليل مالتقى بهما الا بعد خروجهما من الغار
هذه الرواية وردت في كتب السنة وقد وردت ايظا في كتب السنة روايات اخرى مناقضة لها...اوردناها لكي نبين ان في رواياتكم العدد اربعة وليس اثنين بخلاف القران... هذه الرواية لم تبين انهم دخلوا الغار قبل اللقاء او بعد اللقاء....المهم عندنا ان نبين ان وضاع الحديث دسوا اسم ابو بكر في الهجرة و تناسوا العدد اثنان ورووا انهم كانوا ثلاثة في بعض الاحاديث واربعة في احاديث اخرى.... الشيء المهم الاخر ان الاية لم تبين اي فضل لصاحب الرسول في الغار بل ربما فيها شيء من الادانه له
هذه الرواية وردت في كتب السنة وقد وردت ايظا في كتب السنة روايات اخرى مناقضة لها...اوردناها لكي نبين ان في رواياتكم العدد اربعة وليس اثنين بخلاف القران... هذه الرواية لم تبين انهم دخلوا الغار قبل اللقاء او بعد اللقاء....المهم عندنا ان نبين ان وضاع الحديث دسوا اسم ابو بكر في الهجرة و تناسوا العدد اثنان ورووا انهم كانوا ثلاثة في بعض الاحاديث واربعة في احاديث اخرى.... الشيء المهم الاخر ان الاية لم تبين اي فضل لصاحب الرسول في الغار بل ربما فيها شيء من الادانه له
ياعادل تقول الرواية انهما واعداه بعد ثلاثة ايام
والنبي وصاحبه بقيا في الغار ثلاثة ايام
فان كان الدليل مع الرسول من اول الامر ودخل معه الغار فلماذا يواعده الرسول بعد ثلاثة ايام
والثلاثة ايام في الرواية دليل على انهما واعداه بعد خروجهما من الغار وليس قبل دخول الغار
ياعادل تقول الرواية انهما واعداه بعد ثلاثة ايام
والنبي وصاحبه بقيا في الغار ثلاثة ايام
فان كان الدليل مع الرسول من اول الامر ودخل معه الغار فلماذا يواعده الرسول بعد ثلاثة ايام
والثلاثة ايام في الرواية دليل على انهما واعداه بعد خروجهما من الغار وليس قبل دخول الغار
انا قلت هي رواية في كتبكم ويوجد ما يناقضها في كتبكم... انا ابحث عن العدد 2 او 3 او 4...... ارجو ان تبحث في جوجل فقط اكتب (عبدالله بن اريقط بن بكر) وستجد الكثير عن هذا الصحابي الذي تم طمس اسمه من اجل دس اسم ابو بكر....
انا قلت هي رواية في كتبكم ويوجد ما يناقضها في كتبكم... انا ابحث عن العدد 2 او 3 او 4...... ارجو ان تبحث في جوجل فقط اكتب (عبدالله بن اريقط بن بكر) وستجد الكثير عن هذا الصحابي الذي تم طمس اسمه من اجل دس اسم ابو بكر....
وهل اصبح الامام جوجل من ائمة علم الرجال ومصدر من مصادرها
وهل كان الامام جوجل حاضرا ايا الرسول ليعرف عبدالله بن اريقط بن بكر
كذاب من الكذابين في القرن العشرين اراد ان يغيير فضيلة اعطاها الله لابي بكر فادعى هذا الكذاب ان اسم الدليل كان ابن بكر واتباع هذا الكذاب صدقوه لانهم مثله لايفكرون ولايملكون ان يفكروا
فلا تكن من اتباع هذا الدجال
فانا ادعوك لان تفكر وتأـيني باسم الدليل من كتب الرجال التي تنقل عمن عاش في ذلك الزمان
تعليق