[quote]
الاية تقول ((ثاني اثنين)) في اشارة للعدد فقط وليس للميزة..فلو كانت للتميز لقالت ( اول اثنين)
اما صاحب الرسول ص فلم يثت انه ابو بكر ابدا بل مختلف في شخصه... وايا كان هو فالسكينة لم تنزل عليه وهذا دليل على ضعف ايمانه او عدم ايمانه ... لان السكينة حيثما وردت في القران فقد ورد نزولها على المؤمنين
هذه المواضيع تم الكلام عنها سابقا فلا داعي للتكرار
المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
اما صاحب الرسول ص فلم يثت انه ابو بكر ابدا بل مختلف في شخصه... وايا كان هو فالسكينة لم تنزل عليه وهذا دليل على ضعف ايمانه او عدم ايمانه ... لان السكينة حيثما وردت في القران فقد ورد نزولها على المؤمنين
وليس عن أبو بكر فقول الرسول عليه الصلاة والسلام لصاحبه لأبو بكر لا تحزن لإنه جزع عندما رأى أقدام المشركين فوق ارؤوسهم في الغار لو رفع أحدهم قدمه لرآهم وهذا شيء طبيعي أن يخاف المرء فرد عليه الرسول بقول الواثق من ربه
ما ظنك بإثنين الله ثالثهما فأنزل الله سكينته عليه والمرجح عندي أنها شملتهم الإثنين لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن خائفا لأن الله معه وألهمه القول عند جزع أبوبكر اي أنزل الله السكينه على النبي بأن الهمه بذلك القول و على ابوبكر بقول النبي ما ظنك بإثنين الله ثالثهما؟
مثلا عندما تكون خائفا ويأتي صديقك ليخفف عنك فعندما يقول لك الله معنا فهو بهذا قد شملته السكينه لينطق بالقول
وأنت تاتيك السكينة ويهدأ روعك عندما يكر لك أن ربنا معك لن يتركك وهذا شيء واضح والتفسير الحرفي الذي ذكرتموه هنا لا يصح في القرآن أن السكينه لم تشمل أبو بكر ثم ثانيا أبو بكر رحمه الله و رضي عنه الي تسبونه لم يفعل ما قلتم ولا شيء يجبره على ذلك فلقد كان صديق النبي قبل الإسلام و من أفضلهم وما كان الله ليجعل للنبي صديقا خائنا
أو منافقا بل ويتزوج إبنته بالله عليكم هذا قول لا يقبله المنطق ولا العقل قبل أن نتحدث عن الدين
ودعوا سب أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده
و إذا كان القرآن قد حرف فما قولك بقوله تعالى : " إنا نحن نزلنا الذكر الذكر وإنا له لحافظون " يعني ربنا قال إنه حافظه
فكل من يحرف سيكتشف ولن يقبل منه قول فيه وتصبح المشكله كلها فيكم ايها الشيعه المسلمون أنتم إخواننا نحبكم ونسأل الله لنا ولكم الهدايه و أن يحشرنا معا في الجنه
ولكن للتوضيح أنتم من يحرف ولا يثق لا بكتاب ولا بسنه والسنه أيضا محفوظه لإنها تفصيل للدين فالقرآن لم يذكر فيه كيفيه الصلاه
لكنها في السنه موضحه و عائشه رضي الله عنها كانت زوجه النبي عليه الصلاة والسلام و هي تسكن معه فعلمها بالسنه أكبر من أي راوي آخر لأنها رأت ذلك عيانا فإن كنتم لا تصدقونها فمن باب أولى ان لا تصدقوا غيرها من الرواة لأنهم لم يعيشوا مع النبي عليه الصلاه و السلام في بيته و كانت معه في أسفاره و أما عن إبنته فاطمة رضي الله عنها فهي سيده نساء الجنه و لكنها رغم ذلك كانت تعيش مع زوجها علي فلم تعرف كل التفاصيل كعائشة وذلك لا ينقص من فضلها لأنها من تربية الرسول صلى الله عليه وسلم و مجبوله على الفطره وهي بالتأكيد تعلم بأمور حياة النبي عليه الصلاة والسلام لأنها تزوره ويزورها كل ليلة لكن هنا يجب الإنصاف و عدم تحريف الأمور بصورة لا يقبلها لا العقل ولا المنطق و الساعه إقتربت والموت قريب فليكن همنا أن نهتدي ونتوب قبل فوات الأوان وليس الجدال والتخاصم
و علي نحبه مثلكم بل أكثر منكم وللعلم أيضا لم يكن هناك شيعه في عصر النبي بل بعد وفاته و هذا يدل على أن الصحابه الكرام كانوا متوحدين ويحبون بعضهم و لا يكنون أحقادا ولا غيره بل كانوا إخوانا مجتمعين لم يحدث في عهد النبي عليه الصلاة والسلام أن تشيع أحد لعلي وأحد لأبو بكر لأنهما في الأساس كانا كالإخوة يحبون بعضهم ويحترمون بعضهم وبغض النظر عن الخلافه ما كان ذلك الحب ليتغير فقط لأن النبي توفي عليه الصلاة والسلام
لأن النبي علمهم الحب والرحمه التي هي إبتغاء رضوان الله وليس رضوان الناس فمن باب أولى أن نتخلق بصفاتهم لا أن نتجادل ونفترق الروايات وكتاب التاريخ ليسوا كالقرآن الذي يريك كيف صبروا جميعا وأحبووا بعضهم لتصل هذه الرساله إلينا ولولا ذلك ما وصلت فلو كانوا متفرقين لما وصل لنا الإسلام فعلينا أن أن نؤمن دون إنكار و إصرار بأن ابو بكر وعلي صحابيان لهما من الفضل ما لو وضعت أمه محمد كلها ووضعا هما لرجحا و كفاكم غلوا في علي و أهل بيته
لأنه وإن كان أولى بالخلافه فهو لم يأخذها من ابي بكر و لم يثر عليه يوما و هذا يدل على حبه له ومكانه أبي بكر في قلبه و ما كان علي يخاف أحدا فلو لم يستحق أبو بكر الخلافه لأنه ليس حسن الإسلام وفيه صفات سيئه لما رضي علي ولا رضي به الصحابه ناهيك أن ترضوا به أنتم فهم أصحاب عقول و فكر أيضا لذا بعض ما كتبت من وجهة نظري الشخصية والله تعالى أعلم فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان و من وجد في قولي خطأ فليصححه بما يتناسب مع قولي المقصود دون أخذ جزء وبتره حتى يستقيم المعنى وأكون له شاكرة
ما ظنك بإثنين الله ثالثهما فأنزل الله سكينته عليه والمرجح عندي أنها شملتهم الإثنين لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن خائفا لأن الله معه وألهمه القول عند جزع أبوبكر اي أنزل الله السكينه على النبي بأن الهمه بذلك القول و على ابوبكر بقول النبي ما ظنك بإثنين الله ثالثهما؟
مثلا عندما تكون خائفا ويأتي صديقك ليخفف عنك فعندما يقول لك الله معنا فهو بهذا قد شملته السكينه لينطق بالقول
وأنت تاتيك السكينة ويهدأ روعك عندما يكر لك أن ربنا معك لن يتركك وهذا شيء واضح والتفسير الحرفي الذي ذكرتموه هنا لا يصح في القرآن أن السكينه لم تشمل أبو بكر ثم ثانيا أبو بكر رحمه الله و رضي عنه الي تسبونه لم يفعل ما قلتم ولا شيء يجبره على ذلك فلقد كان صديق النبي قبل الإسلام و من أفضلهم وما كان الله ليجعل للنبي صديقا خائنا
أو منافقا بل ويتزوج إبنته بالله عليكم هذا قول لا يقبله المنطق ولا العقل قبل أن نتحدث عن الدين
ودعوا سب أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده
و إذا كان القرآن قد حرف فما قولك بقوله تعالى : " إنا نحن نزلنا الذكر الذكر وإنا له لحافظون " يعني ربنا قال إنه حافظه
فكل من يحرف سيكتشف ولن يقبل منه قول فيه وتصبح المشكله كلها فيكم ايها الشيعه المسلمون أنتم إخواننا نحبكم ونسأل الله لنا ولكم الهدايه و أن يحشرنا معا في الجنه
ولكن للتوضيح أنتم من يحرف ولا يثق لا بكتاب ولا بسنه والسنه أيضا محفوظه لإنها تفصيل للدين فالقرآن لم يذكر فيه كيفيه الصلاه
لكنها في السنه موضحه و عائشه رضي الله عنها كانت زوجه النبي عليه الصلاة والسلام و هي تسكن معه فعلمها بالسنه أكبر من أي راوي آخر لأنها رأت ذلك عيانا فإن كنتم لا تصدقونها فمن باب أولى ان لا تصدقوا غيرها من الرواة لأنهم لم يعيشوا مع النبي عليه الصلاه و السلام في بيته و كانت معه في أسفاره و أما عن إبنته فاطمة رضي الله عنها فهي سيده نساء الجنه و لكنها رغم ذلك كانت تعيش مع زوجها علي فلم تعرف كل التفاصيل كعائشة وذلك لا ينقص من فضلها لأنها من تربية الرسول صلى الله عليه وسلم و مجبوله على الفطره وهي بالتأكيد تعلم بأمور حياة النبي عليه الصلاة والسلام لأنها تزوره ويزورها كل ليلة لكن هنا يجب الإنصاف و عدم تحريف الأمور بصورة لا يقبلها لا العقل ولا المنطق و الساعه إقتربت والموت قريب فليكن همنا أن نهتدي ونتوب قبل فوات الأوان وليس الجدال والتخاصم
و علي نحبه مثلكم بل أكثر منكم وللعلم أيضا لم يكن هناك شيعه في عصر النبي بل بعد وفاته و هذا يدل على أن الصحابه الكرام كانوا متوحدين ويحبون بعضهم و لا يكنون أحقادا ولا غيره بل كانوا إخوانا مجتمعين لم يحدث في عهد النبي عليه الصلاة والسلام أن تشيع أحد لعلي وأحد لأبو بكر لأنهما في الأساس كانا كالإخوة يحبون بعضهم ويحترمون بعضهم وبغض النظر عن الخلافه ما كان ذلك الحب ليتغير فقط لأن النبي توفي عليه الصلاة والسلام
لأن النبي علمهم الحب والرحمه التي هي إبتغاء رضوان الله وليس رضوان الناس فمن باب أولى أن نتخلق بصفاتهم لا أن نتجادل ونفترق الروايات وكتاب التاريخ ليسوا كالقرآن الذي يريك كيف صبروا جميعا وأحبووا بعضهم لتصل هذه الرساله إلينا ولولا ذلك ما وصلت فلو كانوا متفرقين لما وصل لنا الإسلام فعلينا أن أن نؤمن دون إنكار و إصرار بأن ابو بكر وعلي صحابيان لهما من الفضل ما لو وضعت أمه محمد كلها ووضعا هما لرجحا و كفاكم غلوا في علي و أهل بيته
لأنه وإن كان أولى بالخلافه فهو لم يأخذها من ابي بكر و لم يثر عليه يوما و هذا يدل على حبه له ومكانه أبي بكر في قلبه و ما كان علي يخاف أحدا فلو لم يستحق أبو بكر الخلافه لأنه ليس حسن الإسلام وفيه صفات سيئه لما رضي علي ولا رضي به الصحابه ناهيك أن ترضوا به أنتم فهم أصحاب عقول و فكر أيضا لذا بعض ما كتبت من وجهة نظري الشخصية والله تعالى أعلم فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان و من وجد في قولي خطأ فليصححه بما يتناسب مع قولي المقصود دون أخذ جزء وبتره حتى يستقيم المعنى وأكون له شاكرة
تعليق