الجواب على سؤالك الثاني : هذه الروايه تدخل الإمام الكاظم من الأئمه عليهم السلام في العتره الى المهدي عليه السلام من حديث المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وقد تحقق ماحدث به الصادق الأمين :
في سنن ابن ماجه :
4082 حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا معاوية بن هشام حدثنا علي بن صالح عن يزيد بن أبي زياد عن إبراهيم عن علقمة عن عبد اللهقال بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي صلى الله عليه وسلم اغرورقت عيناه وتغير لونه قال فقلت ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه فقال إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا وإن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاء وتشريدا وتطريدا حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود فيسألون الخير فلا يعطونه فيقاتلون فينصرون فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطا كما ملئوها جورا فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبوا على الثلج
ولم ينفرد بيزيد بن أبي زياد عن إبراهيم فقد رواه الحاكم في المستدرك من طريق عمر بن قيس عن الحكم عن إبراهيم
وفي كنز العمال :
31190 يجئ يوم القيامة المصحف والمسجد والعترة فيقول المصحف : يا رب ! حرقوني ومزقوني ، ويقول المسجد : يا رب ! خربوني وعطلوني وضيعوني ، وتقول العترة : يا رب ! طردونا وقتلونا وشردونا ، وأجثوا بركبتي للخصومة ، فيقول الله : ذلك إلي وأنا أولى بذلك.
(الديلمي - عن جابر ، حم ، طب ، ص - عن أبي أمامة).
لهذا لعن المصطفى صلى الله عليه وآله من إستحل حرمة عترته :
- ستة لعنتهم لعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله، والمكذب بقدر الله، والمتسلط بالجبروت فيعز بذلك من أذل الله ويذل من أعز الله، والمستحل لحرم الله، والمستحل من عترتي ما حرم الله، والتارك لسنتي
الراوي: عائشة وعبدالله بن عمر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4660
خلاصة حكم المحدث: صحيح
في سنن ابن ماجه :
4082 حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا معاوية بن هشام حدثنا علي بن صالح عن يزيد بن أبي زياد عن إبراهيم عن علقمة عن عبد اللهقال بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي صلى الله عليه وسلم اغرورقت عيناه وتغير لونه قال فقلت ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه فقال إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا وإن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاء وتشريدا وتطريدا حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود فيسألون الخير فلا يعطونه فيقاتلون فينصرون فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطا كما ملئوها جورا فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبوا على الثلج
ولم ينفرد بيزيد بن أبي زياد عن إبراهيم فقد رواه الحاكم في المستدرك من طريق عمر بن قيس عن الحكم عن إبراهيم
وفي كنز العمال :
31190 يجئ يوم القيامة المصحف والمسجد والعترة فيقول المصحف : يا رب ! حرقوني ومزقوني ، ويقول المسجد : يا رب ! خربوني وعطلوني وضيعوني ، وتقول العترة : يا رب ! طردونا وقتلونا وشردونا ، وأجثوا بركبتي للخصومة ، فيقول الله : ذلك إلي وأنا أولى بذلك.
(الديلمي - عن جابر ، حم ، طب ، ص - عن أبي أمامة).
لهذا لعن المصطفى صلى الله عليه وآله من إستحل حرمة عترته :
- ستة لعنتهم لعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله، والمكذب بقدر الله، والمتسلط بالجبروت فيعز بذلك من أذل الله ويذل من أعز الله، والمستحل لحرم الله، والمستحل من عترتي ما حرم الله، والتارك لسنتي
الراوي: عائشة وعبدالله بن عمر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4660
خلاصة حكم المحدث: صحيح
تعليق