إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا علي يا علي يا علي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    إِذَا فِي مَجْلِسٍ ذَكـَرُوا عَـلِيًّا
    وَسِبْـطَـيْـهِ وَفَاطِمَـةَ الزَّكِيَّــهْ
    فَأَجْــرَى بَعْضُهُـمْ ذِكْـرَى سِـوَاهُـمْ
    فَأَيْقَــنَ أَنَّهُ لَسْلَقْلَقِيَّـهْ
    إِذَا ذَكَـــرُوا عَـلِيًّا أَوْ بَنِيــهِ
    تَـشَـاغَـلَ بِالـرِّوَايَاتِ الدَّنِيَّـهْ
    وَقَالَ تَجَاوَزُوا يَا قَـوْمُ عَـنْهُ
    فَهَـذَا مِـنْ حَـدِيثِ الرَّافِضِيَّـهْ
    بَرِئْتُ إِلَى الْمُهَيْمِنِ مِنْ ُأَناٍس
    يَـرَوْنَ الرَّفْضَ حُـبَّ الْفَاطِمِيَّهْ
    عَـلَى آلِ الرَّسُـولِ صَـلاَةُ رَبِّـي
    وَلَعْـنَتُـهُ لِتِلْكَ الْجَاهِـلِيَّـهْ

    تعليق


    • #77
      شتم رجل الامام علي ابن أبي طالب (عليه السلام)
      فالتفت اليه و قال :
      ھي صحيفتك أملاها بما شئت

      تعليق


      • #78
        قال أمير المؤمنين عليه السلام :
        العلم ينجيك الجهل يرديك .

        تعليق


        • #79
          يا علياً بهِ العُلا قَدْ تَعَالى • وَ أميراً بهِ الوُجُود تسَامَى •
          • أنت للمُصْطَفى وزيرٌ وردء • وَوَصيٌّ وضلَّ مَنْ يتعامى •
          • خُضْتَ بدْراً وَخَيْبراً وحُنَيْناً • وسِوَاهُن لا تَهَابُ حِماما

          تعليق


          • #80
            السلام عليك يا ابا الاحرار
            السلام عليك ياحامي الجار
            السلام عليك ياحيدر الكرار
            أي والله(فزتَ ورب الكعبة)يا أمامي بس تجرح قلبي ضربة اللعين ابن ملجم ليتها بقلبي الضربة يا ليت !

            تعليق


            • #81
              أميرُ المؤمنين عليٌّ (عليه السلآم) في رثاء الزّهراء عليها السلام
              أرَى عِــلَـــلَ الـــدُّنيـــا عَـــلَيَّ كــثيرةً
              وَصَــــاحِـبـُ­ــها حــتَّى الـــمَمَاتِ عَليلُ
              وإنِّـــي لَمُـــشتَـــاق­ٌ إلـــى مَنْ أحِبـُّــهُ
              فَـــهَلْ لـــي إلى مَنْ قد هَوَيتُ سبيلُ؟
              وإنِّـــي وإنْ شَطَّـــتْ بــيَ الدّارُ نَازِحَاً
              وقد مَـــاتَ قـــبلي بـــالفرَاقِ جَـــمـيلُ
              فقد قالَ في الأمثالِ في الـــبَيْنِ
              قَـــائِلٌ أضَــــرَّ بـــهِ يَـــومَ الـــفراقِ قَـــليـــلُ
              لِـكُلِّ اجْـــتِمَاعٍ مِــنْ خَـــليلَينِ فرْقَـــةٌ
              وكُـــلُّ الـــذي دونَ الـــفـــرَاقِ رَحِـيلُ
              وإنَّ افْـــتِقَـــاد­ي فَـــاطِمَاً بَـــعْدَ أحْـمَدٍ
              دَلــــيـــلٌ عـــلـــى أنْ لا يـــدُومَ خَـليلُ
              وكـــيفَ هَنَّاكَ العَيشُ مِنْ بـعدِ فَقْدِهِم
              لَـــعَـــمْـــ­رُكَ شَـــيءٌ مـــا إليهِ سَـبيلُ

              تعليق


              • #82
                الشـــمـــعــة" إذا .. ذابــــت . . .
                أقـــدر" أشـــتــــري" .. غـــيــــرهـــا . . .
                ولــــكــــن ولاية عليـــــــــــــــــــــ اذا .. "غابت"
                مـــــــن يـــعـــوضـــنـــي ”بـــنـــورهـــآ .

                تعليق


                • #83
                  روى عن الامام علي بن أبي طالب(عليه السلام): قَدْرُ الرَّجُلِ عَلَى قَدْرِ هِمَّتِهِ وصِدْقُهُ عَلَى قَدْرِ مُرُوءَتِهِ وشَجَاعَتُهُ عَلَى قَدْرِ أَنَفَتِهِ وعِفَّتُهُ عَلَى
                  قَدْرِ غَيْرَتِهِ

                  تعليق


                  • #84
                    -وقال الشاعر المسيحي
                    بيني وبينك همسة وكلام ...يا امة ضاقت بها الايام
                    سكنت يداها واستكان حُسامها...والمجد اين المجد ؟ كيف ينام ؟
                    كم هامةٍ خرت على اقدامها...عبر الزمان ، وكم تهاوت هام
                    ما بالها رقدت على حقبٍ هوى ...اسيادها واستفحل الاجرام
                    فتقهقرت ، يا ويلها من امة...صرعت ائمتها وغاب إمام
                    هل يستوي في الحق من صاموا على ...ورع ومن هدروا الدماء وصاموا
                    ماذا جنى المتكابرون ومن جنوا...ظلماً على اهل النبي وهاموا
                    حملوا البيارق لا المجال مجالهم ...عند الجهاد ولا المقام مقامُ
                    يتوسلون النصر !كيف ؟ وتنطوي ...قمم الرجال وترفع الاقزامُ
                    يا (ابن ملجم )ان سيفك خاسئ ...ألسيف زيف والردى أوهام
                    ظفر العليُ ، وفاز يوم سقوطه ...وسما ورب الكعبة العلام
                    أم الصلاة مضرجاً بدم التُقى ...وكأنما الجرح المميت وسام
                    وكأن اهل البيت ما اشتاقوا سوى ...درب الشهادة والجهاد مرام
                    كُتبت لهم تلك الحياة وحسبهم ...عمراً وفي هذي الحياة لئام
                    لولاك يا يوم (السقيفة )ما التوت ...تلك الصفوف ونكست اعلام
                    ضلت بأحلام النفوس غرائز...فطغى الهوى واختلت الاحكام
                    وتبرمت روح الرسول على ونى ...والإحتضار تحثه الآلام
                    يطوي هنيات الوداع وهالهُ ...ان يستباح الوحي والالهام
                    فدعا الى التدوين الا انهم ...خطفوا الدواة وضاعت الاقلام
                    نقضوا(حديث الدار)و(الثقلين)هل...صدقوا ؟ وهل وحي الغدير غمام
                    فتجاذبت ارث النبي نوازع ...فكأنما ارث النبي حُطام
                    قضوا على رمق النبوة هجعة...لا الموت خشعهم ولا الاحلام
                    ووصيه الشرعي منسكبٌ ...نعش الرسول وفي الصميم ضرام
                    فتطيبت يمناه تغسل جسمه ...وشذا النفوس تبثه الاجسام
                    وسرت بأبناء العمومة رعشة...فتلقفت اوصالها الارحام
                    هو كالامير الظل مؤمن على ...ذخر التراث فيستقيم نظام
                    ويشد أزر (خلافتين )اذا بغى ...في الافق طيف سحابة وظلام
                    لولاه ما (الإقطاعُ )؟ …هدد امة...بالويل واستشرت بها الاقسام
                    وتقوضت يوم النفير وروعت ...أسوار يثرب والخطوب جسام
                    فتواه قاطعة وحد لسانه ...حكم وحد حسامه الاحكام
                    كم آلمت (عُثمان )طُغمة سلطةٍ...غنم الرعاع بها وجاع كرام
                    يشقى ابو ذر ويبتر الألى ...ظلموا الرعية والبريء يضام
                    وعطاء بيت المال أسلاب وقد...حُرم الفقير وشرد الايتام
                    فاذا المظالم تستغيث بثورة...لجت وما للجامحات لجام
                    ضاقت على(الحسنين)في غلوائها...فالجور كفر والفساد حرام
                    يا زاهداً بالحكم و (التحكيم )...ما(سلمت امور المسلمين )وقاموا
                    ما كان من شأن الرسالة ان غدت ...كالقيصرية حكمها هدام
                    تتغلل الفحشاء في طياتها...ويسود في تحريفها الظلام
                    صرعوا امير(شهادتين)وكفروا...طهر الحديث وحلل الاحرام
                    وتعقبوا(السبطين)كيف تدحرجت على ...هوج الرياح وقادها استزلام
                    أيزيد يكلأها ويفقهُ وحيها...وعلى براثنه دم ومدام
                    ما كان عهد أمية في الشام ؟ هل ...سرت على نهج النبي الشام
                    شتان بين الشام يصعقها الصدى ...والشام يزأر دونها الضرغام
                    لولاك لانكفأت ظلال جناحه ...وبها يفي العرب والاعجام
                    او لست رمزاً للصمود وصرخة...للحق ؟ انت الموعد البسام
                    إني ذكرتك في الشهادة والوغى ...وعلى يديك يزغردُ الصمصام

                    تعليق


                    • #85
                      -القصيدة الكـوثريّة للسيد رضا الهندي
                      أمُفَلَّجُ ثَغرِك أم جوهرْورحيقُ رِضابِك أم سُكَّرْ
                      قد قال لِثَغركِ صانِعُه:إنَّا أعطيناكَ الكَوثَر
                      والخالُ بِخدِّكِ أم مسكٌنَقَّطْتَ به الوردَ الأحمر
                      أم ذاك الخالُ بِذاك الخدِّفَتيتُ النَّدِّ على مِجمر
                      عجباً مِن جمرته تذْكو وبها لا يحترقُ العَنْبر
                      يا مَنْ تبدو لي وَفرتُهفي صبحِ مُحيَّاهُ الأزهَر
                      فأُجَنُّ به بـ الليلِ إذايغْشىوالصُبح إذا أَسفَر
                      إرحم أَرِقاًلَوْ لمْ يمرضْبِنُعاسِ جُفُونِك لم يَسهر
                      تَبْيضُّ لهجرك عيناهُحُزناً ومدامِعُهُ تحمر
                      يا لِلعشَّاقِ لِمَفتونبهوى رشاء أحوى أحوَر
                      إن يَبْدُ لذي طربغنّىأو لاحَ لِـذي نُسُـككَـبّرْ
                      آمنْتُ هوىً بنبوّتِهوبعَينيهِ سِحرٌ يُؤثر
                      أصفيتُالوِدَّلذي مَللعيشي بقطيعتهِ كدَّر
                      يا مَنْ قد آثرهِجرانيعليَّ بِلُقياهُ استأثرْ
                      أقسمتُ عليكَ بما أولتــكَ النُظْرةُ مِن حُسن المنظر
                      وَبوجهكَ إذ يحمَرُّ حَياًوبوجهِ مُحِبّك إذ يَصْفَرْ
                      وبلُؤْلُؤمَبْسمكالمنظوم ولُؤْلُؤ دمعيَ إذ يُنثر
                      أن تَترُكَ هذا الهُجْرَ فليــسَ يَليقُبمثليَ أن يُهْجَرْ
                      فاجْلُالأقداحَ بِصِرْفِالراحِ عسى الأفراحُ بها تُنْشَر
                      وَاشغِلْ يُمناكَ بصبِّ الكأْسِ وخلِّ يَسارَكَ لِلمِزهَر
                      فَدَمُ العُنقُودِولحنُ العُودِ يُعيدُ الخير وينفي الشَّر
                      بَكِّرْلِلَّهْوِوَنَيْلِ الصَفْــوِ فَصَفْوُ العَيْشِ لِمَنْ بَكَّرْ
                      وِانْظُرْ لِلزَّهْرِ بشَطِّ النَّهـْـرِ فَوَجْهُ الدَّهْرِ بِهِ أزْهَرْ
                      هذا عَمَلي فاسلُكْ سُبُليإنْ كُنتَ تُقِرُّ على المُنكر
                      فَلقَدْ أسرفْتُوما أسلَفْـتُ لنَفْسي ما فِيهِ أُعْذَرْ
                      سَوَّدتُ صَحيفةَ أعماليوَوَكلتُ الأمرَ إلى حيدر
                      هُوَ كَهْفي من نُوَبِالدُّنياوشفيعي في يومِ المحشَرِ
                      قَدْ تَمَّتْ لي بولايتهِنِعمٌ جَمَّتْ عَنْ أنْ تُشكَر
                      لأُصيبَ بِها الحظَّ الأَوفىوَأُخَصَّصَ بالسَّهمِالأَوْفَرِ
                      بالحِفظِ مِنَ النّارِ الكُبرىوالأمنِ مِنَ الفَزَعِ الأَكْبَرِ
                      هلْ يَمنَعُني وَهوَ السَّاقِيأَنْ أَشربَ منَ حَوضِ الكَوثرِ
                      أمْ يَطْرُدُني عنْ مائِدَةوُضِعَتْ للقانِعِوالمُعْتَرْ
                      يَا مَنْ قَدْ أَنكَرَ مِنْ آيَاتِأبي حسن مَا لا يُنْكَرْ
                      إنْ كُنْتَ، لِجَهلِكَ بالأيّامِ، جَحَدْتَ مَقامَ أبي شُبَّرْ
                      فاْسألْ بدراً واْسألْ أُحُداًوَسَلِ الأحزابَ وسَلْ خيبر
                      منْ دَبَّرَ فِيها الأمْرَ وَمَنْأرْدى الأَبْطَالَ وَمَنْ دَمَّرْ
                      مَنْ هَدَّحُصُونَ الشِّركِ وَمَنْشَادَ الإِسْلامَ وَمَنْ عَمَّرْ
                      مَنْ قدَّمهُ طهَ وَعَلىأَهْلِ الإيمانِ لَهُ أَمَّرْ
                      قَاسُوكَ أبا حَسَن بِسِواكَ وَهَلْ بالطّودِ يُقاسُ الذَّر ؟
                      أنَّى ساوَوْكَ بِمَنْ نَاوَوكَ وَهَلْ سَاوَوا نَعْلَيْ قَنْبَرْ ؟
                      مَنْ غَيْرُكَ مَنْ يُدْعى للحَرْبِ وَلِلمِحْراب وَلِلمِنْبَرْ
                      أفْعالُ الخَيرِ إذا انْتَشَرَتْفي النّاسِ فَأَنْتَ لَها مَصْدَرْ
                      وَإِذا ذُكِرَ المَعْروفُ فَمالِسِواكَ بِهِ شَيءٌ يُذْكَرْ
                      أَحْيَيْتَ الدِّينَ بأبْيَضَقَدْأَوْدَعتَبِهِ المَوتَ الأَحْمَر
                      قُطْباً للحَرْبِ يُديرُ الضَربَ وَيَجلُو الكَرْبَ بيَومِ الكَرْ
                      فَاصْدَعْبالأمْرِ فَنَاصِرُكَ الـــبَتّارُ وشانِئُكَ الأبْتَرْ
                      لَوْ لَمْ تُؤْمَرْ بالصَّبرِ وكَظْـــمِالغَيْظِ وَليتَكَ لَمْ تُؤْمَرْ
                      مَا نَالَ الأمْرَأخُو تَْيموَتَناوَلَهُ عَنْهُ حَبْتَرْ
                      لَكِنْ أعْراضُ العاجِلِماعَلِقتْ رِدائِكَ يا جَوْهَرْ
                      أَنتَ المُهتَمُّ بحِفْظِ الدِّيــــنِ وَغَيرُكَ بالدُّنْيا يَغْتَرْ
                      أفْعَالُكَ ما كانَتْ فيهاإلاّ ذِكرى لِمَنْ اذَّكَّر
                      حُجَجاً أَلْزَمتَ بِها الخُصَماءَ وتَبْصِرةً لمَنْ اسْتَبصَرْ
                      آياتُ جَلالِكَلا تُحصىوصِفاتُ كمالِكَ لا تُحصرْ
                      مَنْ طَوَّلَ فيكَ مَدائِحَهُعَنْ أدْنى واجِبِها قَصَّرْ
                      فَاقْبَلْ يا كَعْبةَ آمَاليمِنْ هَدْي مَديحي مَا اسْتَيْسَر

                      تعليق


                      • #86
                        ((قضية الصلح الذي عقد بين المشركين والمسلمين))

                        212

                        تفسير القمي ؛ ج‏2 ؛ ص312

                        وَ رَجَعَ حَفْصُ بْنُ الْأَحْنَفِ وَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ قَالا:

                        يَا مُحَمَّدُ قَدْ أَجَابَتْ قُرَيْشٌ إِلَى مَا اشْتَرَطْتَ عَلَيْهِمْ- مِنْ إِظْهَارِ الْإِسْلَامِ وَ أَنْ لَا يُكْرَهَ أَحَدٌ عَلَى دِينِهِ- فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله بِالْمَكْتَبِ- وَ دَعَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام وَ قَالَ لَهُ اكْتُبْ، فَكَتَبَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع:

                        «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ»

                        فَقَالَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو: لَا نَعْرِفُ الرَّحْمَنَ- اكْتُبْ كَمَا كَانَ يَكْتُبُ آبَاؤُكَ بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ،

                        فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله :

                        اكْتُبْ بِاسْمِكَ اللَّهُمَ‏فَإِنَّهُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ، ثُمَّ كَتَبَ «هَذَا مَا تَقَاضَى عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ،

                        فَقَالَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو: لَوْ عَلِمْنَا أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ مَا حَارَبْنَاكَ اكْتُبْ هَذَا مَا تَقَاضَى عَلَيْهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَتَأْنَفُ مِنْ نَسَبِكَ يَا مُحَمَّدُ!

                        فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ أَنَا رَسُولُ اللَّهِ وَ إِنْ لَمْ تُقِرُّوا، ثُمَّ قَالَ امْحُ يَا عَلِيُّ! وَ اكْتُبْ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ،

                        فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام : مَا أَمْحُو اسْمَكَ مِنَ النُّبُوَّةِ أَبَداً، فَمَحَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله بِيَدِهِ، ثُمَّ كَتَبَ:

                        «هَذَا مَا اصْطَلَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ وَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو وَ اصْطَلَحُوا عَلَى وَضْعِ الْحَرْبِ بَيْنَهُمْ عَشْرَ سِنِينَ- عَلَى أَنْ يَكُفَّ بَعْضٌ عَنْ بَعْضٍ- ....الى ان قال ...

                        ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله : يَاعَلِيُ‏! إِنَّكَ أَبَيْتَ أَنْ تَمْحُوَ اسْمِي مِنَ النُّبُوَّةِ فَوَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيّاً لَتُجِيبَنَّ أَبْنَاءَهُمْ إِلَى مِثْلِهَا- وَ أَنْتَ مَضِيضٌ مُضْطَهَدٌ فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ صِفِّينَ وَ رَضُوا بِالْحَكَمَيْنِ كَتَبَ:

                        هَذَا مَا اصْطَلَحَ عَلَيْهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، فَقَالَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ: لَوْ عَلِمْنَا أَنَّكَ‏ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ مَا حَارَبْنَاكَ وَ لَكِنِ اكْتُبْ:

                        هَذَا مَا اصْطَلَحَ عَلَيْهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام

                        : صَدَقَ اللَّهُ وَ صَدَقَ رَسُولُهُ صلى الله عليه واله أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله بِذَلِكَ، ثُمَّ كَتَبَ الْكِتَابَ .

                        جلال :

                        اقرؤا هذه الزيارة معي للامام الغريب انا لله وانا اليه راجعون:

                        الكافي 4 569 باب ما يقال عند قبر أمير المؤمنين

                        عَنِ الصَّادِقِ أَبِي الْحَسَنِ الثَّالِثِ عليه السلام قَالَ يَقُولُ

                        السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللَّهِ أَنْتَ أَوَّلُ مَظْلُومٍ وَ أَوَّلُ مَنْ غُصِبَ حَقُّهُ صَبَرْتَ وَ احْتَسَبْتَ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ فَأَشْهَدُ أَنَّكَ لَقِيتَ اللَّهَ وَ أَنْتَ شَهِيدٌ عَذَّبَ اللَّهُ قَاتِلَكَ بِأَنْوَاعِ الْعَذَابِ وَ جَدَّدَ عَلَيْهِ الْعَذَابَ جِئْتُكَ عَارِفاً بِحَقِّكَ مُسْتَبْصِراً بِشَأْنِكَ مُعَادِياً لِأَعْدَائِكَ وَ مَنْ ظَلَمَكَ أَلْقَى عَلَى ذَلِكَ رَبِّي إِنْ شَاءَ اللَّهُ يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ لِي ذُنُوباً كَثِيرَةً فَاشْفَعْ لِي إِلَى رَبِّكَ فَإِنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ مَقَاماً مَحْمُوداً مَعْلُوماً وَ إِنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ جَاهاً وَ شَفَاعَةً وَ قَدْ قَالَ تَعَالَى وَ لا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى.‏

                        تعليق


                        • #87
                          تفسير القمي ؛ ج‏2 ؛ ص324
                          قَالَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ: حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْخَزَّازِ [الْجَزَّارِ] عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ‏ :
                          كَانَ رَسُولُ اللَّهِ
                          صلى الله عليه واله يَقُولُ:
                          إِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَاسْأَلُوهُ الْوَسِيلَةَ- فَسَأَلْنَا النَّبِيَّ صلى الله عليه واله عَنِ الْوَسِيلَةِ،
                          فَقَالَ هِيَ دَرَجَتِي فِي الْجَنَّةِ وَ هِيَ أَلْفُ مِرْقَاةِ جَوْهَرَةٍ إِلَى مِرْقَاةِ زَبَرْجَدٍ- إِلَى مِرْقَاةِ لُؤْلُؤٍ إِلَى مِرْقَاةِ ذَهَبٍ إِلَى مِرْقَاةِ فِضَّةٍ، فَيُؤْتَى بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى تُنْصَبَ مَعَ دَرَجَةِ النَّبِيِّينَ- وَ هِيَ فِي دَرَجَةِ النَّبِيِّينَ كَالْقَمَرِ بَيْنَ الْكَوَاكِبِ، فَلَا يَبْقَى يَوْمَئِذٍ نَبِيٌّ وَ لَا شَهِيدٌ وَ لَا صِدِّيقٌ- إِلَّا قَالَ طُوبَى‏ لِمَنْ كَانَتْ هَذِهِ دَرَجَتَهُ، فَيُنَادِي الْمُنَادِي وَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ جَمِيعُ النَّبِيِّينَ- وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الْمُؤْمِنِينَ «هَذِهِ دَرَجَةُ مُحَمَّدٍ
                          صلى الله عليه واله »
                          فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ فَأَقْبَلَ يَوْمَئِذٍ مُتَّزِراً بِرِيطَةٍ مِنْ نُورٍ- عَلَى رَأْسِي تَاجُ الْمُلْكِ، مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَلِيٌّ وَلِيُّ اللَّهِ- الْمُفْلِحُونَ هُمُ الْفَائِزُونَ بِاللَّهِ، وَ إِذَا مَرَرْنَا بِالنَّبِيِّينَ قَالُوا:

                          هَذَانِ مَلَكَانِ مُقَرَّبَانِ- وَ إِذَا مَرَرْنَا بِالْمَلَائِكَةِ قَالُوا- هَذَانِ مَلَكَانِ لَمْ نَعْرِفْهُمَا وَ لَمْ نَرَهُمَا أَوْ قَالَ هَذَانِ نَبِيَّانِ مُرْسَلَانِ حَتَّى أَعْلُوَ الدَّرَجَةَ وَ عَلِيٌّ يَتْبَعُنِي، حَتَّى إِذَا صِرْتُ فِي أَعْلَى الدَّرَجَةِ مِنْهَا وَ عَلِيٌّ أَسْفَلَ مِنِّي- وَ بِيَدِهِ لِوَائِي فَلَا يَبْقَى يَوْمَئِذٍ نَبِيٌّ وَ لَا مُؤْمِنٌ- إِلَّا رَفَعُوا رُءُوسَهُمْ إِلَيَّ يَقُولُونَ: طُوبَى لِهَذَيْنِ الْعَبْدَيْنِ مَا أَكْرَمَهُمَا عَلَى اللَّهِ- فَيُنَادِي الْمُنَادِي يُسْمِعُ النَّبِيِّينَ وَ جَمِيعَ الْخَلَائِقِ: هَذَا حَبِيبِي مُحَمَّدٌ وَ هَذَا وَلِيِّي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّهُ وَ وَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَهُ وَ كَذَبَ عَلَيْهِ.
                          ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله:
                          يَاعَلِيُ فَلَا يَبْقَى يَوْمَئِذٍ فِي مَشْهَدِ الْقِيَامَةِ- أَحَدٌ يُحِبُّكَ إِلَّا اسْتَرْوَحَ إِلَى هَذَا الْكَلَامِ- وَ ابْيَضَّ وَجْهُهُ وَ فَرِحَ قَلْبُهُ- وَ لَا يَبْقَى أَحَدٌ مِمَّنْ عَادَاكَ وَ نَصَبَ لَكَ حَرْباً- أَوْ جَحَدَ لَكَ حَقّاً إِلَّا اسْوَدَّ وَجْهُهُ وَ اضْطَرَبَتْ قَدَمَاهُ، فَبَيْنَا أَنَا كَذَلِكَ إِذَا بِمَلَكَيْنِ قَدْ أَقْبَلَا إِلَيَّ أَمَّا أَحَدُهُمَا فَرِضْوَانُ خَازِنُ الْجَنَّةِ، وَ أَمَّا الْآخَرُ فَمَالِكٌ خَازِنُ النَّارِ فَيَدْنُو إِلَيَّ رِضْوَانُ وَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ وَ يَقُولُ:
                          السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ!
                          فَأَرُدُّ عَلَيْهِ السَّلَامَ فَأَقُولُ:
                          أَيُّهَا الْمَلَكُ الطَّيِّبُ الرِّيحُ الْحَسَنُ الْوَجْهُ الْكَرِيمُ عَلَى رَبِّهِ- مَنْ أَنْتَ فَيَقُولُ: أَنَا رِضْوَانُ خَازِنُ الْجَنَّةِ أَمَرَنِي رَبِّي أَنْ آتِيَكَ بِمَفَاتِيحِ الْجَنَّةِ فَخُذْهَا يَا مُحَمَّدُ! فَأَقُولُ قَدْ قَبِلْتُ ذَلِكَ مِنْ رَبِّي- فَلَهُ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَنْعَمَ بِهِ عَلَيَّ، ادْفَعْهَا إِلَى أَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَيَدْفَعُهَا إِلَى عَلِيٍّ وَ يَرْجِعُ رِضْوَانُ.

                          ثُمَّ يَدْنُو مَالِكٌ خَازِنُ النَّارِ فَيُسَلِّمُ عَلَيَّ وَ يَقُولُ:
                          السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ!
                          فَأَقُولُ لَهُ: عَلَيْكَ السَّلَامُ أَيُّهَا الْمَلَكُ- مَا أَنْكَرَ رُؤْيَتَكَ وَ أَقْبَحَ وَجْهَكَ مَنْ أَنْتَ؟
                          فَيَقُولُ: أَنَا مَالِكٌ خَازِنُ النَّارِ أَمَرَنِي رَبِّي أَنْ آتِيَكَ بِمَفَاتِيحِ النَّارِ،
                          فَأَقُولُ: قَدْ قَبِلْتُ ذَلِكَ مِنْ رَبِّي- فَلَهُ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَنْعَمَ بِهِ عَلَيَّ وَ فَضَّلَنِي بِهِ- ادْفَعْهَا إِلَى أَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَيَدْفَعُهَا إِلَيْهِ، ثُمَّ يَرْجِعُ مَالِكٌ فَيُقْبِلُ عَلِيٌّ عليه السلام وَ مَعَهُ مَفَاتِيحُ الْجَنَّةِ وَ مَقَالِيدُ النَّارِ حَتَّى يَقِفَ عَلَى شَفِيرِ جَهَنَّمَ وَ يَأْخُذَ زِمَامَهَا بِيَدِهِ وَ قَدْ عَلَا زَفِيرُهَا وَ اشْتَدَّ حَرُّهَا وَ كَثُرَ شَرَرُهَا، فَتُنَادِي جَهَنَّمُ يَا عَلِيُّ! جُزْنِي قَدْ أَطْفَأَ نُورُكَ لَهَبِي، فَيَقُولُ لَهَا عَلِيٌّ عليه السلام قِرِّي يَا جَهَنَّمُ ذَرِي هَذَا وَلِيِّي- وَ خُذِي هَذَا عَدُوِّي، فَلَجَهَنَّمُ يَوْمَئِذٍ أَشَدُّ مُطَاوَعَةً لِعَلِيٍّ مِنْ غُلَامِ أَحَدِكُمْ لِصَاحِبِهِ، فَإِنْ شَاءَ يَذْهَبُ بِهِ يَمْنَةً وَ إِنْ شَاءَ يَذْهَبُ بِهِ يَسْرَةً، وَ لَجَهَنَّمُ يَوْمَئِذٍ أَشَدُّ مُطَاوَعَةً لِعَلِيٍّ فِيمَا يَأْمُرُهَا بِهِ مِنْ جَمِيعِ الْخَلَائِقِ، وَ ذَلِكَ أَنَّ عَلِيّاً عليه السلام يَوْمَئِذٍ قَسِيمُ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ

                          214

                          تعليق


                          • #88
                            216
                            تفسير القمي ؛ ج‏2 ؛ ص335


                            قَالَ: وَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ‏ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله يَقُولُ لِعَلِيٍّ عليه السلام :
                            يَاعَلِيُ‏!
                            إِنَّ اللَّهَ أَشْهَدَكَ مَعِي فِي سَبْعَةِ مَوَاطِنَ: أَمَّا
                            أَوَّلُ ذَلِكَ فَلَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ قَالَ لِي جَبْرَئِيلُ أَيْنَ أَخُوكَ فَقُلْتُ خَلَّفْتُهُ وَرَائِي قَالَ ادْعُ اللَّهَ فَلْيَأْتِكَ بِهِ فَدَعَوْتُ اللَّهَ وَ إِذَا مِثَالُكَ مَعِي، وَ إِذِ الْمَلَائِكَةُ وُقُوفٌ صُفُوفٌ، فَقُلْتُ: يَا جَبْرَئِيلُ مَنْ هَؤُلَاءِ قَالَ: هُمُ الَّذِينَ يُبَاهِيهِمُ اللَّهُ بِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَدَنَوْتُ فَنَطَقْتُ بِمَا كَانَ وَ بِمَا يَكُونُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ
                            (الثَّانِي) حِينَ أُسْرِيَ بِي فِي الْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ- فَقَالَ لِي جَبْرَئِيلُ أَيْنَ أَخُوكَ قُلْتُ خَلَّفْتُهُ وَرَائِي! قَالَ: ادْعُ اللَّهَ فَلْيَأْتِكَ بِهِ فَدَعَوْتُ فَإِذَا مِثَالُكَ مَعِي- فَكُشِطَ لِي عَنْ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ- حَتَّى رَأَيْتُ سُكَّانَهَا وَ عُمَّارَهَا- وَ مَوْضِعَ كُلِّ مَلَكٍ مِنْهَا- وَ
                            (الثَّالِثُ) حِينَ بُعِثْتُ إِلَى الْجِنِّ- فَقَالَ لِي جَبْرَئِيلُ: أَيْنَ أَخُوكَ قُلْتُ خَلَّفْتُهُ وَرَائِي فَقَالَ ادْعُ اللَّهَ فَلْيَأْتِكَ بِهِ- فَدَعَوْتُ اللَّهَ فَإِذَا أَنْتَ مَعِي فَمَا قُلْتُ لَهُمْ شَيْئاً وَ لَا رَدُّوا عَلَيَّ شَيْئاً إِلَّا سَمِعْتَهُ
                            (وَ الرَّابِعُ) خُصِّصْنَا بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ لَيْسَتْ لِأَحَدٍ غَيْرِنَا
                            (وَ الْخَامِسُ) دَعَوْتُ اللَّهَ فِيكَ- وَ أَعْطَانِي فِيكَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ إِلَّا النُّبُوَّةَ- فَإِنَّهُ قَالَ خَصَّصْتُكَ يَا مُحَمَّدُ بِهَا وَ خَتَمْتُهَا بِكَ-
                            (وَ أَمَّا السَّادِسُ) لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ- جَمَعَ اللَّهُ لِيَ النَّبِيِّينَ فَصَلَّيْتُ بِهِمْ وَ مِثَالُكَ خَلْفِي [مَعِي‏]
                            (السَّابِعُ) هَلَاكُ الْأَحْزَابِ بِأَيْدِينَا

                            تعليق


                            • #89
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي
                              ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي ياعلي



                              احسنتم وفقكم الله لشفاعة علي (ع)

                              تعليق


                              • #90
                                217

                                بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم / ج‏1 / 166

                                - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام بَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ لِعَلِيٍّ عليه السلام :
                                أَنْتَ أَخِي وَ صَاحِبِي وَ صَفِيِّي وَ وَصِيِّي وَ خَالِصِي مِنْ أَهْلِ بَيْتِي وَ خَلِيفَتِي فِي أُمَّتِي وَ سَأُنَبِّئُكَ فِيمَا يَكُونُ فِيهَا مِنْ بَعْدِي
                                يَاعَلِيُ‏ إِنِّي أَحْبَبْتُ لَكَ مَا أُحِبُّهُ لِنَفْسِي وَ أَكْرَهُ لَكَ مَا أَكْرَهُهُ لَهَا
                                فَقَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ هَذَا مَكْتُوبٌ‏ .(انتهي)
                                1 – عندي كتاب ان شاء الله ساتمه بشرط توفيق الله سبحانه لي واسمه" الدقة في نقل الحديث" وموضوعه لزوم اعادة النظر في القواعد التي كتبت لصحة الحديث وضعفه ؛ لان هناك مزايا مهمة في الاحاديث تبيّن ان هذا الحديث وان كان الناقل ضعيف في ذاته لكن هذه الصورة من الحديث لا تنطبق الا على موازين حديثية معصومية ولم يلتفت الناقل لتلك الموازين.
                                2 – لاحظ من تلك الموارد هي عرض الحديث من امام الى امام مع صحة الحديث وذلك للدقة والاحتياط في نقل الروايات ؛ هنا الراوي عنده الرواية ولكنه يطلب من الامام الصادق توثيقه له فقال له الامام عليه السلام انه مكتوب اي صححه الامام عليه السلام .
                                3 – ايُّ فضيلة لامير المومنين عليه السلام اعظم من هذه الفضيلة ؛ ان يحب رسول الله صلى الله عليه واله لعلي ما يحب لنفسه و رسول الله صلى الله عليه واله سيد العقلاء ؛ واول ما خلق الله نوري ؛ ولولاك لما خلقت الافلاك؛ فكل مقام احبه رسول الله صلى الله عليه واله لنفسه فهو يحبها لعلي بن ابي طالب عليه السلام
                                رحم الله من صلى على محمد واله
                                اللهم صل على محمد واله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X