إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مصر: تكرار سيناريو الأيام الأولى من ثورة 2011

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (ملحق)
    ليلة القبض على مرسي العياط!

    ليلة 30 يونيو - 1 يوليو!

    ******
    «تمرد» تُمهل مرسي حتى الثلاثاء للتنحي قبل الزحف لقصر القبة والعصيان المدني


    قالت حملة «تمرد»، في بيان جديد تحت عنوان «البيان الأول للثورة»، إنها تمهل الرئيس محمد مرسي حتى الخامسة من، مساء الثلاثاء المقبل، 2 يوليو، ليغادر السلطة، لتتمكن مؤسسات الدولة المصرية من الاستعداد لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
    وأكدت الحملة، في بيانها، الذي نشر على الموقع الرسمي للحملة، أنه «لم يعد بالإمكان القبول بأي حل وسط، ولا بديل عن الإنهاء السلمي لسلطة الإخوان، والمتمثلة في مندوب مكتب الإرشاد محمد مرسي بقصر الاتحادية، حسب وصفها، والدعوة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة».
    وهددت الحملة بدعوة «الجمعية العمومية للشعب المصري» إلى الاحتشاد في كل ميادين الجمهورية مع الزحف إلى قصر القبة، لإعلان العصيان المدني الشامل منذ الساعة الخامسة من مساء الثلاثاء، من أجل تنفيذ إرادة الشعب المصري، حسب البيان.
    وطالبت الحملة باسم الشعب المصري مؤسسات الجيش والشرطة والقضاء بأن تنحاز بشكل واضح إلى الإرادة الشعبية المتمثلة في احتشاد الجمعية العمومية للشعب المصري في ميدان التحرير والاتحادية وكل ميادين التحرير في جميع المحافظات التي ستستمر بها الاعتصامات.
    وأكدت الحملة التزامها بالسلمية التامة، لأن «الدم المصري كله حرام ولن نسمح لأحد أو تنظيم أو جماعة إرهابية أن يجر وطننا الغالي مصر إلى حرب أهلية».
    وجاء البيان الذي بدأ «باسم الله وباسم الشعب وباسم الثورة، باسم أكثر من 22 مليون مواطن مصري وقّعوا على استمارة تمرد لسحب الثقة نيابة عن الشعب المصري، نعلن اليوم أن محمد محمد مرسي عيسى العياط لم يعد رئيسًا شرعيًا لجمهورية مصر العربية.. النصر للثورة.. المجد للشهداء».

    http://www.almasryalyoum.com/node/1900186

    ******
    منسق «تمرد»: المتظاهرون سيعتصمون أمام «الاتحادية» حتى رحيل مرسي


    قال محمود بدر، منسق حركة «تمرد»، إن «المتظاهرين لا يخشون مطلقًا تهديدات المهندس عاصم عبد الماجد بإراقة الدماء واستخدام العنف ضد المتظاهرين من القوى المدنية»، مؤكدًا أن «المتظاهرين لن يبارحوا أماكنهم وسيعتصمون أمام قصر الاتحادية لحين رحيل الرئيس محمد مرسي».
    وأضاف «بدر»، من على المنصة الرئيسية للمتظاهرين أمام قصر الاتحادية، أن «جميع فعاليات التظاهر والاعتصام ستلتزم السلمية في كل جوانبها»، غير أنه لو حاول أي من مؤيدي الرئيس أو جماعة الإخوان المسلمين التعرض لهم، فإنهم سيردون هذا العدوان وسيتصدون له بكل قوة، حسب قوله.
    وأوضح منسق حركة «تمرد» أن الباعث الأول وراء الدعوة لحركة «تمرد» والعصيان المدني، كانت الدماء المصرية المسالة في حوادث إجرامية عدة، معتبرًا أن جماعة «الإخوان» لا تهتم سوى بمصالح أعضائها دون اهتمام بمصالح المصريين، حسبما قال.
    ودعا «بدر» إلى تسليم مقاليد الحكم إلى رئيس المحكمة الدستورية العليا بصفته، مؤكدًا أن المعركة مع نظام حكم «الإخوان» فقط وليس مع أي من مؤسسات الدولة.
    وتعليقًا على ما أعلنه المهندس عاصم عبد الماجد حول وصول عدد الموقعين على استمارات حركة «تجرد» إلى 26 مليون شخص، أكد «بدر» أن «تجرد لم تستطع أن تجمع أكثر من 100 ألف توقيع على أقصى تقدير».

    http://www.almasryalyoum.com/node/1900286

    ******
    * بالصور.. استمرار المظاهرات في «التحرير» ليلاً.. ومروحيات الجيش تُحلق في سمائه
    استمر مئات الآلاف من المتظاهرين في التواجد بميدان التحرير ضمن فعاليات مظاهرات 30 يونيو التي دعت إليها حملة «تمرد» لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي.
    ورفع المتظاهرون لافتات ضد مرسي عليها عبارات «ارحل» و«المجد للشهداء» و«الشعب يريد إسقاط النظام»، وقاموا بإطلاق الألعاب النارية، فيما حلّقت مروحيات الجيش في سماء الميدان.












    * بالصور.. مئات الآلاف يواصلون التظاهر ضد مرسي أمام «الاتحادية»
    استمر مئات الآلاف من المتظاهرين المعارضين للرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين في التواجد أمام قصر الاتحادية الرئاسي، مساء الأحد، ضمن فعاليات مظاهرات 30 يونيو التي دعت إليها حملة «تمرد» وبعض القوى والأحزاب السياسية، لسحب الثقة من الرئيس والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
    رفع المتظاهرون لافتة كبيرة كتبوا عليها «ممنوع دخول الإخوان»، ولافتات أخرى مكتوبًا عليها «ارحل» و«الشعب يريد إسقاط الإخوان»، كما حملوا الكروت الحمراء وبعض صور الشهداء.














    * بالصور والفيديو.. مصر في «البلكونة»: ارحل يا مرسي
    فيديو:
    http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=5jQvU8PUnz4&hd=1

    خرج ملايين المصريين في مختلف المحافظات في «30 يونيو» رافعين علم مصر وكروتًا حمراء، تنادي بمطلب واحد هو رحيل نظام محمد مرسي.
    لم تكن هذه الجماهير الغفيرة التي خرجت إلى الشارع وحدها تنادي «ارحل»، إنما جاء مشهد المصريين الذين خرجوا من الشرفات ليدعموا المتظاهرين ويأكدوا على مطلب الرحيل، ليزيد الصورة دلالة.
    تباينت طرق التعبير، فالبعض أشار بالأعلام وآخر أشار بالكروت الحمراء واللافتات، وغيرهم وجدوا في أواني المطبخ وسيلة مثلى للتعبير عن دعمهم لموجة الغضب التي يشهدها الشارع المصري.












    * بالصور.. أفراد وضباط شرطة يشاركون في مظاهرات «30 يونيو» بشعار «ارحل»
    شارك عدد من أفراد وضباط الشرطة، لأول مرة، في مظاهرات «30 يونيو»، الأحد، بعدة ميادين، وقام بعضهم برفع الأعلام المصرية والكروت الحمراء التي كُتب عليها عبارات «ارحل»، كما رفعوا شعارات حملة «تمرد»، في مشهد تكرر في عدد من محافظات الجمهورية، أبرزها القاهرة والإسكندرية وبورسعيد.
    وسمح رجال الشرطة المتواجدون داخل سيارات الدوريات وسيارات الأمن المركزي باعتلاء المتظاهرين لسياراتهم وجابوا بها الشوارع، كما هتف بعضهم مع المتظاهرين، وقام عدد من المتظاهرين برفعهم فوق الأعناق، في ظاهرة جديدة تشهدها المظاهرات في مصر.















    * الآلاف يطالبون بإسقاط مرسي و«الإخوان» في ميدان الممر بالإسماعيلية


    احتشد الآلاف من المتظاهرين في ميدان الممر، وسط مدينة الإسماعيلية، الأحد، حيث وصلت الميدان 5 مسيرات جابت شوارع الإسماعيلية المختلفة من ميدان عثمان أحمد عثمان، ومن أمام مسجد الصالحين، ومن حي السلام، والمحطة الجديدة، ونقابة المحامين.
    ورفع المتظاهرون أعلام مصر وهتفوا «الشعب يريد إسقاط النظام» و«يسقط يسقط حكم المرشد»، فيما اكتست شرفات المنازل في محيط ميدان الممر بأعلام مصر، وأكد المتظاهرون استمرار احتجاجهم حتى إسقاط نظام الرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.

    * متظاهرو أسوان يرفعون «الكارت الأحمر» لـ«مرسي والإخوان»
    شهد ميدان الشهداء في أسوان توافد أعداد غفيرة من المتظاهرين، الأحد، للمطالبة بإسقاط الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
    ورفع المتظاهرون الكارت الأحمر للرئيس من فوق المنصة الرئيسية بالميدان، ورددوا هتافات ضد الرئيس والإخوان، من بينها: «اصحى يا مرسي صحي النوم.. النهاردة آخر يوم» و«اعتصام اعتصام حتى يسقط النظام»، و«يسقط يسقط حكم المرشد».
    وشهد الميدان مشادات بين المتظاهرين وأنصار الرئيس محمد مرسي الذين تجمع العشرات منهم في مواجهة المتظاهرين بالميدان، وظلوا يهتفون «شرعية، شرعية» وتدخل أطراف من الجانبين لتهدئة الموقف.

    * مظاهرة بـ«اللنشات» في الأقصر للمطالبة برحيل مرسي
    تظاهر العشرات من أصحاب اللنشات النيلية والمراكب الشراعية والعاملين بالقطاع السياحي في الأقصر على سطح النيل باتجاه البر الشرقي، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، الأحد، قبل أن تنضم أعداد منهم إلى المعتصمين أمام مبنى المحافظة.
    كما تظاهر العشرات في مدينة أرمنت غرب المحافظة أمام مقر الوحدة المحلية للمدينة، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، مرددين هتافات معادية لجماعة الإخوان المسلمين ومرشدها العام الدكتور محمد بديع، وأعلنوا نيتهم الاعتصام أمام مبنى الوحدة المحلية، لحين رحيل مرسي.
    وفي إسنا، تجمع عشرات المتظاهرين بمنطقة بنيتو، رافعين لافتات مطالبة بإسقاط الرئيس وجماعة الإخوان المسلمين، ورددوا عدداً من الهتافات المعادية للرئيس، وانضم إليهم العشرات من أهالي المدينة.

    * متظاهرون يغلقون ديوان محافظة دمياط.. والآلاف يعتصمون حتى «إسقاط النظام»


    أغلق متظاهرون معارضون للرئيس محمد مرسي، مساء الأحد، ديوان عام محافظة دمياط بالجنازير، وقرروا الاعتصام أمام باب الديوان حتى «إسقاط النظام».
    وحاصر المتظاهرون استراحة اللواء طارق خضر، محافظ دمياط، وهتفوا بسقوط النظام، ثم انصرفوا إلى ميدان الساعة، حيث احتشد عشرات الآلاف من المتظاهرين المعارضين لحكم محمد مرسي، والمطالبين بسحب الثقة منه، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
    وأغلق المتظاهرون جميع الطرق المؤدية إلى ميدان الساعة، وقرروا الاعتصام في ميدان الساعة، حتي رحيل النظام، وانتشرات اللجان الشعبية بالميدان لحفظ النظام.

    * متظاهرون بالقليوبية يعلنون تشكيل «مجلس مدني» لإدارة شؤون المحافظة
    أعلنت القوى السياسية المعارضة للرئيس محمد مرسي ببنها، مساء الأحد، عبر منصة الاعتصام، عزل الدكتور حسام أبو بكر، محافظ القليوبية، المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، من منصبه بشكل فوري واستقلال المحافظة عن «حكم الإخوان» وإسقاط الرئيس محمد مرسي.
    كما أعلنت المنصة عن تشكيل مجلس مدني مكون من (10) أعضاء من القوى السياسية، لإدارة شؤون المحافظة، لحين إجراء انتخابات على منصب المحافظ، كما تضمن البيان الذي أصدرته القوى السياسية بهذا الشأن إخطار الحاكم العسكري بالقرار والعمل على تفعيله بشكل فوري

    * بالصور.. الآلاف يحتشدون في ميدان المحافظة بالمنصورة للمطالبة برحيل مرسي
    احتشد الآلاف وسط ميدان المحافظة بالمنصورة، مساء الأحد، وأطلقوا الألعاب النارية في الهواء، استكمالا لمظاهرات «30 يونيو» المطالبة برحيل نظام الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

















    * «صباحي»: الشعب ينتظر البيان رقم «1» للقوات المسلحة



    قال حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، إن «مصر في حالة شعبية بامتياز، والملايين في الشوارع أكثر من ثورة 25 يناير، وأن الربيع العربي أثبت اليوم أنه ربيع حقيقي»، مؤكدًا أن «الشعب الآن ينتظر البيان رقم (1) للقوات المسلحة».
    وأضاف «صباحي»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «الموضوع» على قناة «الحياة»، أن «التقليد الرئيسي لدى القوات المسلحة هو احترام إرادة الشعب»، مؤكدًا أنه «على القوات المسلحة أن تحدد موقفها الآن، بعد أن رأت الحشود العظيمة في شوارع وميادين مصر».
    وتابع: «مصر حدث فيها مشهد تاريخي عظيم، يؤكد إصرار الشعب المصري على استكمال ثورة 25 يناير، والعدد فاق التوقعات».
    وأشار «صباحي» إلى أنه يتوقع خيارًا من اثنين: إما أن يستوعب الرئيس محمد مرسي رسالة الشعب المصري ويعلن طاعته للشعب، أو أنه لن يستوعب الدرس ويخرج مُكرهاً، حسب قوله.
    وأوضح «صباحي» أن «الشعب المصري لن يعود إلى منازله قبل أن يكتمل نصره، وجماعة الإخوان المسلمين ستغير موقفها بعد رؤيتها للمظاهرات».
    وتابع: «لو كنت مكان مرسي لاستقلت من منصبي فوراً حفاظاً على كرامتي».

    * «أطباء التحرير»: 5 قتلى و70 مصابًا في اشتباكات مقر «الإرشاد» بالمقطم



    قالت جمعية «أطباء التحرير»، في بيان لها، فجر الإثنين، إن 5 قتلى، بينهم أطفال، سقطوا في الاشتباكات أمام مقر جماعة الإخوان المسلمين ومكتب الإرشاد بالمقطم، بالإضافة إلى إصابة 70 شخصًا بـ«رصاص حي»، بحسب البيان.
    أضاف البيان أن «القتلى تتراوح أعمارهم بين 14 و24 عامًا، وتم نقلهم إلى مستشفى البنك الأهلي والتأمين الصحي بالمقطم.
    وأوضح البيان أن حالتين من القتلى مصابان بطلق ناري في الصدر، و3 حالات بطلق ناري في الرأس.
    وأشار البيان إلى أن أكثر من 70 حالة إصابة سقطت في الاشتباكات، بينها 33 حالة إصابة بطلق ناري حي، وبعضها حالات حرجة تم نقلها بالإسعاف إلى المستشفيات المحيطة، وكلهم من المتظاهرين.

    * مصدر أمني: الدفاع المدني رفض إطفاء حريق «الإرشاد» التزامًا بقرار «نادي الضباط»
    قال مصدر أمني بوزارة الداخلية: إن قوات الدفاع المدني رفضت التوجه إلى مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، مساء الأحد، لإخماد النيران التي نشبت في جزء منه، مؤكدًا أن الأفراد أكدوا التزامهم بقرار نادي ضباط الشرطة الذي أعلنه، السبت، وشدد فيه على عدم التزامه بتأمين أي مقرات للأحزاب والتزامه فقط بتأمين مؤسسات الدولة
    التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 01-07-2013, 05:50 PM.

    تعليق


    • تابع الملحق - ليلة 30 يونيو - 1 يوليو:

      ******

      * بالصور.. أهالي 3 من قتلى «المقطم» ينتظرون جثث ذويهم.. وارتفاع الوفيات لـ6 أشخاص
      استقبل مستشفى المقطم التخصصي 3 قتلى سقطوا في الاشتباكات التي يشهدها محيط مقر مكتب إرشاد الإخوان المسلمين بالمقطم، منذ، مساء الأحد، كما استقبل مستشفى البنك الأهلي بالمقطم 3 قتلى آخرين، ليصل عدد القتلى حتى، فجر الإثنين، إلى 6 أشخاص.
      وتجمع أهالي 3 من قتلى الاشتباكات التي وقعت أمام مقر جماعة الإخوان المسلمين ومكتب الإرشاد بالمقطم، فجر الإثنين، أمام مستشفى المقطم التخصصي، في انتظار نقل جثث ذويهم إلى مشرحة زينهم، للتشريح وبيان سبب الوفاة، تنفيذًا لقرار النيابة العامة التي عاينت الجثث الثلاث.
      وقال والد القتيل «عبد الله» لـ«المصري اليوم»: «حق ابني في رقبة محمد مرسي، الرئيس بيضحي بدم الشباب علشان مبنى من الطوب».








      * المستشار الإعلامي لـ«بديع»: نناشد الشرطة إنقاذنا من داخل مقر «الإرشاد» بالمقطم
      قال وليد شلبي، المستشار الإعلامي لمرشد جماعة الإخوان المسلمين، إنه وعددًا من أعضاء الجماعة محاصرون داخل المقر الرئيسي بالمقطم منذ أكثر من 8 ساعات، وناشد الشرطة التدخل لإنقاذهم.
      وأضاف «شلبي»، في تصريحات لوكالة أنباء الأناضول: «تواصلنا مع قيادات الشرطة والجيش منذ بدء المظاهرات أمام المقر ووعدونا بالتدخل لإخراجنا لكن لم يفعلوا شيئًا»، متهمًا الشرطة بـ«التقاعس» عن حمايتهم إلا أنه لم يكشف عن عدد المحاصرين داخل المقر.
      وأشار المستشار الإعلامي للمرشد إلى أن المتظاهرين المعارضين ألقوا أسطوانات الغاز على بوابة المقر، لإحراقه، ما تسبب في أضرار بالغة به.

      * تجدد الاشتباكات بمحيط «الإرشاد» في المقطم.. ومسلحون يحاولون اقتحام المقر
      تجددت الاشتباكات في محيط مقر جماعة الإخوان المسلمين ومكتب الإرشاد بالمقطم، صباح الإثنين، وقام عدد من الأشخاص داخل المقر بإطلاق النار بشكل عشوائي في محاولة لتفريق المتظاهرين الذين وصل عددهم إلى حوالي 150 شخصًا.
      وحاول بعض المتظاهرين اقتحام مكتب الإرشاد مجددًا بواسطة سيارتي دفع رباعي وسيارة أخرى ملاكى بداخلها مجموعة من الشباب يحملون أسلحة نارية وخرطوش وخوذ حماية للرأس ودروعًا واقية ضد الرصاص، مؤكدين أن عددًا من شباب الإخوان وأعضاء حركة «حماس» متحصنون داخل المبنى.
      وقال أحد شهود العيان: إن سيارات الإسعاف لم تتوقف عن نقل المصابين منذ منتصف الليل، نظرًا لتزايد عددهم وصعوبة وصول سيارات الإسعاف إلى موقع الأحداث، بسبب قطع الطريق من قبل المتظاهرين، مشيرًا إلى أن عددًا من الشباب يقومون بنقل المصابين بواسطة دراجاتهم البخارية إلى سيارات الإسعاف.

      * بالفيديو.. مسلحون يطلقون «الخرطوش» من داخل مقر «الإخوان» بالمقطم



      فيديو:
      http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=XvaCAcABg_Y&hd=1

      http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=b4wVXIpxbSU&hd=1

      أظهرت مقاطع فيديو بثتها قناة «أون تي في» قيام عدد من المسلحين المجهولين بإطلاق طلقات الخرطوش، مساء الأحد، من داخل المقر الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين ومكتب الإرشاد بالمقطم.
      كان عشرات المتظاهرين رشقوا مقر الإخوان المسلمين بالمقطم بالحجارة وزجاجات «المولوتوف»، ما أدى إلى اشتعال النار في بوابته الرئيسية وأجزاء من واجهة المبنى.
      ورد مسلحون من داخل المقر على المتظاهرين بإطلاق «الخرطوش»، ما تسبب في وقوع عدد من الإصابات.
      وأكد أحد شهود العيان لـ«المصري اليوم» وجود مدرعتين للشرطة بشارع 10 بالمقطم، لكنهم لم يتدخلوا لفض الاشتباكات.

      * مقتل قيادي بـ«المصري الديمقراطي» في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بالإسكندرية


      قال الدكتور أحمد عناني، عضو الهيئة العليا بالحزب المصري الديمقراطي، إن محمد يسري، أمين مساعد الإعلام بالحزب المصري الديمقراطي بالإسكندرية، لقي مصرعه متأثرًا بإصابته في اشتباكات مع مؤيدين للرئيس محمد مرسي بمنطقة سيدي جابر.
      وأضاف «عناني»، في تصريحات، مساء الأحد، أن مساعد الإعلام بالحزب المصري الديمقراطي أصيب بضربات مباشرة على الصدر، وأصيب بنزيف حاد في الرئة أدّى لوفاته، وذلك حال مشاركته في مسيرة منددة بحكم الرئيس محمد مرسي ومطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة، قبل أن يعترضهم أنصار للرئيس مرسي ويعتدوا عليهم.

      * تجدد المواجهات بين معارضي ومؤيدي مرسي أمام مدرسة تابعة لـ«الإخوان» ببني سويف



      تجددت المواجهات بين المتظاهرين من المعارضين لنظام حكم محمد مرسي، في مدينة بني سويف، ومؤيدين له أمام مدرسة الدعوة الإسلامية، التابعة لجماعة الإخوان المسلمين.

      وبدأ إطلاق الخرطوش على المتظاهرين من داخل مدرسة الدعوة الإسلامية، وأصيب أحد الثوار بطلق خرطوش، وتم نقله إلى المستشفى العام، وناشد الثوار في بني سويف سرعة تدخل قوات الجيش المتمركزة في استاد بني سويف الرياضي، لإنقاذهم من مؤيدي الرئيس الذين يطلقون النار بطريقة عشوائية، حسب قولهم.
      وناشد أهالي حي بني عطية المجاور للمدرسة إنقاذهم من الطلقات التي تصلهم داخل منازلهم، وقال شهود عيان: إن المتظاهرين المعارضين ألقوا زجاجات حارقة على المدرسة، ما أدى إلى احتراقها وتصاعدت ألسنة الدخان من مبنى الإدارة.

      * مسلحون يُطلقون النار على كمين للجيش بشرق العريش
      قال مصدر أمني، إن كمين «كرم القواديس» بشرق مدينة العريش في محافظة شمال سيناء، تعرض لإطلاق نار كثيف من قبل مسلحين، مساء الأحد، ورد عليهم أفراد الكمين بإطلاق النيران، دون أن تقع إصابات من الطرفين.
      وأضاف المصدر أن المهاجمين لاذوا بالفرار بعد تبادل قوة الكمين إطلاق النار معهم.
      وتشهد مدن سيناء حالة من الاستنفار الأمني عقب نزول المئات من أبناء سيناء إلى الشوارع، للمطالبة بإسقاط الرئيس محمد مرسي.

      * متظاهرو «الغربية» يغلقون مبنى المحافظة بـ«الجنازير» ويعلنون الاعتصام المفتوح



      أغلق عشرات المتظاهرين بطنطا مبنى محافظة الغربية بالجنازير، مساء الأحد، للمطالبة برحيل المحافظ من منصبه وجماعة الإخوان المسلمين عن الحكم، فيما قامت قوات الأمن بتأمين استراحة المحافظ منعًا لاقتحامها.

      ومازال المتظاهرون يتواجدون أمام مبنى المحافظة، وقرروا الاعتصام المفتوح لحين رحيل الرئيس محمد مرسي عن الحكم.

      * مجهولون يُشعلون النار في مقر لـ«الحرية والعدالة» بالقناطر
      أشعل مجهولون النار في مقر حزب الحرية والعدالة في شارع السوق بجوار المطافئ بقرية شلقان التابعة لمدينة القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، بعدما اقتحموا المقر وحطموا محتوياته، وسط هتافات منددة بالإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسي، ونتج عن الاقتحام إصابة طفل وتم نقله إلى أحد المستشفيات في حالة خطرة.

      * باسم يوسف: «30 يونيو» أعظم حشد في العالم.. «أبو جلد تخين» محتاج يشوف الشارع



      قال الإعلامي باسم يوسف، مُقدم برنامج «البرنامج» على قناة «سي بي سي»، إن «30 يونيو» أعظم حشد في التاريخ وفي العالم، مضيفاً: «الإسلاميون كانوا بيذلونا إن مفيش حشد من غيرهم، ولا ثورة بدونهم، اليوم أعظم حشد بدونهم».
      وأضاف «يوسف»، في حسابه على «تويتر»، مساء الأحد: «(أبو جلد تخين) محتاج يشوف مين في الشارع، عند الاتحادية قابلت ناس بسيطة، ومستريحة وناس غير مسيسة، لكن بالنسبة له هم مأجورين وفلول فقط».
      وأشار باسم يوسف إلى أن «سيناريو الجزائر غير قابل للتطبيق، هناك انقلب الجيش بمجرد إعلان النتيجة، هنا الناس نزلت دون قيادة بعد سنة في الرئاسة وسنة نص في البرلمان».
      وقال «يوسف» إن «تركيز الإخوان على حالات التحرش في الميادين قصر ديل»، مضيفًا: «هناك حيوانات متحرشة، وفي المقابل جهود متطوعين لمقاومتهم، وناس نازلة ومش خايفة وملايين ضد النظام».

      * أمن «الغربية»: القبض على 28 عضوًا بـ«الإخوان» بحوزتهم أسلحة نارية




      قال اللواء حاتم عثمان، مدير أمن الغربية، إن الأجهزة الأمنية تمكنت من القبض على 28 عضوًا بجماعة الإخوان المسلمين وبحوزتهم أسلحة نارية عبارة عن طبنجة «حلوان» و5 طلقات لذات العيار وبندقية خرطوش و15 طلقة، بينها 7 فوارغ، كانوا متواجدين داخل مقر دار «الإخوان» بقرية «برما» التابعة لمركز طنطا.
      كانت اشتباكات عنيفة وقعت، الأحد، بين مؤيدين ومعارضين للرئيس محمد مرسي أمام مقر جماعة الإخوان المسلمين بقرية «برما»، عقب تجمع المئات من المعارضين أمام المقر وقذفه بالحجارة والمولوتوف، ما أدى لاشتعال النيران في المقر واحتراقه، وقام أنصار جماعة الإخوان المسلمين بالرد عليهم بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش.
      أسفرت الاشتباكات عن إصابة نحو 11 شخصًا من الطرفين بإصابات مختلفة، من بينها إصابات بالخرطوش، وتدخلت قوات الأمن وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع، للسيطرة على الموقف.
      وتمكنت قوات الأمن من إطلاق سراح نحو 28 شخصًا حاصرهم المحتجون داخل المقر واستقلوا المدرعات التابعة للشرطة وتم احتجازهم بمركز شرطة طنطا بعد أن تم ضبط أسلحة نارية وطلقات بحوزتهم، وتحرر محضر بالواقعة.

      * 8 تشكيلات لحماية منزل مرسي بالشرقية.. وشقيقه: نتمنى أن يترك الحكم حتى نرتاح

      شهد محيط منزل الرئيس محمد مرسي، الكائن بدائرة قسم ثان الزقازيق، تواجدًا أمنيًا مكثفًا لتأمينه، حيث تم الدفع بـ8 تشكيلات من الأمن المركزي، لحمايته من أي اعتداءات. وأكد «سعيد»، شقيق الرئيس محمد مرسي لـ«المصري اليوم»، أن «الأسرة تتمنى من الله أن يترك مرسي الحكم، حتى نرتاح من تطاول وسائل الإعلام والمعارضة»، مضيفًا أن «فلول الوطني وأنصار المخلوع وراء هذه الثورة».
      كان الآلاف من المتظاهرين المعارضين لحكم مرسي والمطالبين بانتخابات رئاسية مبكرة خرجوا في مسيرات بعدد من قرى ومدن محافظة الشرقية، مساء الأحد، ففي منيا القمح، انطلقت مسيرة حاشدة من أمام شركة بيع المصنوعات، للمطالبة برحيل النظام، احتجاجًا على فشله وجماعة الإخوان المسلمين في إدارة شؤون البلاد، وردد المتظاهرون هتافات «ارحل ارحل»، و«مش هنمشي هو يمشي».
      كما انطلقت مسيرة حاشدة من أمام المسجد الكبير بمدينة ديرب نجم، بمشاركة الآلاف، مرددين هتافات «الشعب يريد إسقاط النظام» و«يا أهالينا في البيوت اصحوا وفوقوا كفاية سكوت».
      واقتحم المئات من أهالي مدينة أبو حماد مقر حزب الحرية والعدالة بالمدينة، وأشعلوا النيران في محتوياته ونزع لافتاته، أثناء مسيرة نظمها الأهالي، فيما أعلنت جماعة الإخوان المسلمين حالة الاستنفار وحشد أعضائها داخل مقار حزب الحرية والعدالة، لحمايتها من أي اعتداءات من قبل المتظاهرين.
      وانطلقت 4 مسيرات في مدينة الزقازيق، بمشاركة آلاف المواطنين والقوى السياسية، للمطالبة برحيل النظام، حيث انطلقت المسيرات من المسجد الكبير والقدس والفتح والزراعة في اتجاه ميدان عرابي، أمام محطة قطار الزقازيق.
      وحاصر مئات المتظاهرين ديوان عام محافظة الشرقية وأغلقوه بالجنازير وقطعوا كل الطرق المؤدية إليه، مرددين هتافات تطالب بنزول الجيش وتولي الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، إدارة شؤون البلاد، كما حاصر عدد من المتظاهرين الاستراحة الخاصة بالمحافظ المستشار حسن النجار، الذي ينتمي لجماعة «الإخوان»، فيما حاولت أجهزة الأمن تهريبه.

      * صفوت حجازي: ستُقطع رقاب رموز «جبهة الإنقاذ» إذا تم المساس بمرسي


      حذّر الدكتور صفوت حجازي من المساس بمنصب الرئيس محمد مرسي، مؤكدًا أنه سيتم قطع رقاب رموز النظام السابق ورموز «جبهة الإنقاذ» جميعًا في حالة المساس به.
      وأكد «حجازي»، خلال تواجده باعتصام رابعة العدوية، على ضرورة تطهير البلاد من الرموز الفاسدة.

      من جهته، أكد محمد البلتاجي، القيادي بحزب الحرية والعدالة، أن هناك محاولة تتم حاليًا للانقلاب على شرعية الرئيس المنتخب محمد مرسي.
      وقال: «هذا لن يحدث أبدًا، على المعارضين لحكم الرئيس الدخول في حوار مباشر من أجل التوصل لحل يرضي الطرفين»، مشيرًا إلى أن هناك وسائل إعلام يجب تطهيرها بالكامل.
      من ناحية أخرى، بدأت مع دقات الثانية عشرة احتفالات الجماهير المحتشدة بانتهاء السنة الأولى في حكم محمد مرسي وبدء سنة جديدة، حيث أطلق المحتفلون عدة صواريخ نارية مع ترديد بعض الأغاني الدينية.
      التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 01-07-2013, 06:14 PM.

      تعليق


      • 1/7/2013


        الجيش: مهلة 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب وإلا سنشرف على خارطة طريق للمستقبل


        فيديو:
        http://www.youtube.com/watch?v=qS_dM5XVWuU&hd=1

        حددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن عن «خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها».
        وأكد البيان الذي أذاعه التليفزيون الرسمي أن الساحة المصرية شهدت، أمس مظاهرات، وخروجاً لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق، و«رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الاحترام والاهتمام»، مشددًا على أنه «من المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته، وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسؤولية في هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن».
        وقالت القوات المسلحة في بيانها إنها «لن تكون طرفاً فى دائرة السياسة أو الحكم، ولا ترضى أن تخرج عن دورها المرسوم لها فى الفكر الديمقراطى الأصيل النابع من إرادة الشعب»، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن «الأمن القومى للدولة معرض لخطر شديد إزاء التطورات التي تشهدها البلاد، وهو يلقى علينا بمسؤوليات كل حسب موقعه، للتعامل بما يليق من أجل درء هذه المخاطر».
        وأضافت أنها «استشعرت القوات المسلحة مبكراً خطورة الظرف الراهن، وما تحمله طياته من مطالب للشعب المصرى العظيم، ولذلك فقد سبق أن حددت مهلة أسبوعاً لكل القوى السياسية بالبلاد للتوافق والخروج من الأزمة إلا أن هذا الأسبوع مضى دون ظهور أي بادرة أو فعل، وهو ما أدى إلى خروج الشعب بتصميم وإصرار، وبكامل حريته على هذا النحو الباهر، الذي أثار الإعجاب والتقدير والاهتمام على المستوى الداخلي والإقليمي والدولي».
        وأكدت القيادة العامة أن «ضياع مزيد من الوقت لن يحقق إلا مزيدًا من الانقسام والتصارع، الذي حذرنا وما زلنا نحذر منه»، معتبرة أن الشعب «عانى ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه، وهو ما يلقي بعبء أخلاقي ونفسي على القوات المسلحة، التي تجد لزاماً أن يتوقف الجميع عن أي شىء بخلاف احتضان هذا الشعب الأبي، الذي برهن على استعداده لتحقيق المستحيل إذا شعر بالإخلاص والتفاني من أجله».
        وقالت القوات المسلحة إنها «تعيد وتكرر الدعوة لتلبية مطالب الشعب، وتمهل الجميع 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي، الذي يمر به الوطن، والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تقصر فى تحمل مسؤولياتها».
        وأعلن البيان أنه «إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة سوف يكون لزاماً على القوات المسلحة استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية، واحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل، وإجراءات تشرف على تنفيذها بمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب، الذي كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة، ودون إقصاء أو استبعاد لأحد».
        ووجه البيان «تحية تقدير وإعزاز إلى رجال القوات المسلحة المخلصين الأوفياء، الذين كانوا ولا يزالون متحملين مسؤوليتهم الوطنية تجاه شعب مصر العظيم بكل عزيمة وإصرار وفخر واعتزاز».

        http://www.almasryalyoum.com/node/1902896

        ******
        مصدر لـ«الأناضول»: الجيش رفض طلبًا أمريكيًا بجعل مرسي رئيسًا شرفيًا للبلاد
        كشف مصدر مسؤول، مقرب من المؤسسة العسكرية، مساء الإثنين، عن أن «الجيش رفض طلبًا أمريكيًا بجعل الرئيس محمد مرسي، رئيسا شرفيا للبلاد، على أن تتولى المؤسسة العسكرية الحكم، لحين إجراء انتخابات برلمانية، والدعوة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة».
        وأضاف المصدر أن «مؤسسة الرئاسة تبحث من جانبها عن مخرج للأزمة الراهنة يتمثل في إمكانية الدعوة لإجراء استفتاء على الانتخابات الرئاسية المبكرة، إلا أن هذا الأمر قد لا يلقى قبولا شعبيا ولا يضع حدا للمظاهرات المطالبة بإسقاط الرئيس».
        وشدد في الوقت نفسه على أن «قيادة الجيش ربما لا تنتظر مهلة الـ48 ساعة، التي منحتها القوات المسلحة للقوى السياسية، بما فيها الرئاسة لإيجاد حل للأزمة».

        http://www.almasryalyoum.com/node/1903936

        ******
        * «تمرد»: نشكر الشعب على استجابته لمظاهرات «30 يونيو».. ونحيي الجيش على بيانه



        وجهت حملة «تمرد» التحية للجيش عقب بيانه الذي أصدره، الإثنين، مضيفة: «نحيي الشعب على استجابته المدهشة بالنزول 30 يونيو، والحملة أثبتت أنها تجسيد لإرادة شعبية أرادت الإطاحة بنظام مستبد».
        وأضاف محمود بدر، المتحدث باسم الحملة، في مؤتمر صحفي له بـ«المصري اليوم»، مساء الإثنين: «فوجئنا برئيس قائد للثورة المضادة، ويريد القضاء على ثورة 25 يناير».
        واعتبر «بدر» أن «الأعداد التي خرجت في الشوارع 30 يونيو هي الأكثر في تاريخ المصريين»، وقال: «نؤكد تحيتنا للجيش المصري العظيم».
        وتابع: «بيان الجيش أثبت أنه جيش الوطنية المصرية وجيش عرابي وعبد الناصر وسعد الدين الشاذلي».
        وأردف: «بيان الجيش أمهل الرئيس غير الشرعي وجماعته 48 ساعة للخروج من السلطة، ويؤكد أنه لا يرغب في السلطة»، مضيفًا: «بيان الجيش يتحدث بالكامل عن الانحياز لإرادة الشعب المصري بما يعني إجراء انتخابات رئاسية مبكرة».
        ودعا جماهير الشعب المصري للنزول في الميادين، مضيفًا: «مهلتنا للرئيس كما هي وتنتهي، الثلاثاء، وسننطلق في مسيرات للتأكيد على مطلب إسقاط النظام».

        * بيان المؤسسة العسكرية.. المعارضة ترحب.. والقوى الإسلامية ترجئ التعليق

        تباينت ردود فعل القوى السياسية إزاء بيان القوات المسلحة، الذي أمهل القوى السياسية سلطة ومعارضة من أجل التوافق السياسي، محذرًا حال الانتهاء المهلة من دون هذا التوافق سوف يتدخل ويطرح خارطة طريق للخروج من الأزمة التي بات مستعصية، حيث قضي البيان على رهان الطرفين على عامل الوقت.

        لقي البيان ترحيب عمرو موسي رئيس حزب المؤتمر والقيادي بجهة الإنقاذ الوطني، قائلاً: أرحب ببيان القوات المسلحة وانحيازها لمطالب الشعب، هذا هو الدور الذي تتعلق به آمال الجماهير للحفاظ على وحدة الوطن وسلامته وأن ضياع مزيد من الوقت سوف يزيد الأمور سوءًا.
        وأضاف موسي، إن الدعوة لتلبية مطالب الشعب في خلال الساعات القليلة القادمة هي فرصة تاريخية لا يجب إضاعتها وأن القوات المسلحة اتخذت موقفًاً وطنيًاً في اللحظة المناسبة.

        كما كان الدكتور أحمد البرعي نائب رئيس حزب الدستور واضحًا في دعم الحزب وجبهة الإنقاذ الوطني للبيان وقال: إننا نحيي الفريق عبد الفتاح السيسي مرتين رغم أننا أسئنا فهم موقفه خلال الأسبوع الماضي، الأولى: حينما تصرف مثل قادة القوات المسلحة المصرية في مناصرة الشعب والانتصار لمطالبه التي عبر عنها بالنزول في الميادين يوم 30 يونيه، والثانية: حينما أتى بيانه واضحا دون غموض سياسي، من حيث المطالب والتوقيتات الزمنية لها.
        كما أكد البرعي أن المطالب المطروحة على السلطة والرئاسة وهي مطالب الشعب وليس مطالب المعارضة السياسية أو أي فيصل منها، فإذا استجاب لها الرئيس وفي مقدمتها انتخابات رئاسية مبكرة، فالمعارضة على استعداد للتباحث حول خارطة طريق تدير بها المرحلة الانتقالية، وإذا لم يستجب الرئيس، فعلى المؤسسة العسكرية أن تدير هي تلك المرحلة.

        فمن جانبه، اعتبر حزب الوفد، أن البيان يؤكد من جديد أن الجيش مع الإرادة الشعبية ولديه إحساس كبير بنبضات شعبه ومطالبه.
        وقال حسام الخولي السكرتير العام المساعد للحزب: إن البيان أثبت أن المؤسسة العسكرية حريصة على تراب مصر وشعبها، ويؤكد استقلالية المؤسسة ووقوفها على مسافة واحدة من كل التيارات، واضعة مصلحة مصر العليا فوق أي اعتبارات سياسية أو حزبية.
        وحول خارطة الطريق التي سيطرحها الجيش حال عدم توافق القوى السياسية، توقع الخولي أنها ستكون إجراءات تستجيب لمطالب الشعب التي عبرت عنها مظاهرات 30 يونيه، حيث تضاعف فيها عدد المتظاهرين عن أمثيلها يوم 25 يناير.

        فيما وصف الدكتور علي السلمي نائب رئيس الوزراء الأسبق ونائب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية البيان القوات المسلحة بكونه عظيما ويعطي درسا للجميع بضرورة الاستجابة لمطالب الشعب، وقال: البيان واضح ومحدد بأن مطالب الشعب واجبة التنفيذ وضرورة الاستجابة لها من كل المسئولين وكان أولهم القوات المسلحة ومحققا لآمال الشعب المصري.
        وأضاف أن القوي المسئولة لم تعلن الاستجابة لمطالب الشعب واستمرت في العناد والمكابرة وهو ما أدي لخروج الملايين المصريين لإنقاذ الوطن منهم متمنيًا أن يستجيب النظام لصوت العقل وعليه الرحيل.
        وأوضح أن مطالب الشعب معروفة للجميع وتتضمن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وحكومة وطنية من أكفاء وحل مجلس الشورى ودستور وطني جديد وانتخابات برلمانية لا تشوبها شائبة وإقالة النائب العام والعودة للشرعية بسلطة قضاء عظيم.

        واتفق معه في تلك الرؤية، حزب التجمع في بيانه مساء اليوم، مع متغير وحيد، هو أن رشح الحزب رئيس المحكمة الدستورية العليا لإدارة المرحلة الانتقالية.

        كما أعرب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية عن تأييده لبيان القوات المسلحة الذي انحاز للشعب صاحب السلطة والشرعية الحقيقية الوحيدة الآن، مطالبا الرئيس مرسى بإعلان استقالته اليوم قبل فوات الأوان حفاظا على أمن مصر. واتفق مع هذا الموقف الدكتور عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي، واعتبر أن الجيش أثبت وطنيته التي يؤمن بها الشعب وأكد أنه ركيزة أساسية لدعم الأمن الداخلي وتحقيق إرادة الشعب.

        كما لقي البيان ترحيبا من حزبي "مصر الحديثة" و"مصر"، حيث قال الدكتور نبيل دعبس رئيس الحزب الأول: إننا مع القوات المسلحة قلبًا وقالبًا لكونهم يعبرون عن روح مصر، وطالب الرئيس الانصياع لمطالب الشعب حتى لا تحدث حرب أهلية، كما رحب بيان حزب مصر بالبيان واعتبره مخرجًا من الأزمة التي تهدد بتمزيق الوطن.

        فيما رفض تيار من المعارضة فكرة المصالحة والجلوس مع النظام ودعوا الجيش لتطبيق خارطة الطريق المقترحة فورًا، حيث أكد حزب الحركة الوطنية ضرورة الاحتشاد بالميادين المصرية لمناصرة وتأييد بيان المؤسسة العسكرية.
        وقال الحزب في بيان لها مساء اليوم إنه حانت ساعة الخلاص من الإخوان، وأنه بعد البيان ستعود المؤسسة العسكرية لموقعها الأصيل الذي يليق لها ومكانتها داخل مصر.

        وشاركه نفس الموقف، تيار الاستقلال الذي عقد اجتماعا طارئا أعلن بعده رفضه للحوار مع ما اعتبره نظام فقد شرعيته وأسقطه الشعب يوم 30 يونيه، وطالب المؤسسة العسكرية بتطبيق خارطة الطريق التي أعلنها حقنا لدماء المصريين، وطالب تيار الاستقلال الجماهير بالاعتصام في الميادين والاستمرار حتى تنهي مهلة اليومين.

        ومن جهته أثنى د.عصام أمين، الأمين العام لحزب مصر الثورة، على بيان القائد العام للقوات المسلحة الذي أعلن انحيازه الكامل لمطالب الشعب بتنحية الرئيس محمد مرسى وإجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة، بعدما أثبت فشله في إدارة أمور البلاد مؤكدا أن الجيش منحاز لمطالب الشعب حتى رحيل محمد مرسى. اعتبر انحياز الجيش للشعب تأكيدًا على شعار الجيش والشرطة والشعب يد واحد لتحقيق مطالب ثورة 25 يناير من العيش والحرية والكرامة الإنسانية وتعبيرا عن الوحدة الوطنية بعد الاستقطاب السياسي الذي حدث طوال الفترة الماضية. وطالب أمين الرئيس محمد مرسى بان يحقن دماء المصريين من الطرفين سواء معارضيه ومؤيديه وأن يتنحي فورا بعد خروج هذه الحشود المطالبة برحيله‏ عن الحكم.

        وقال كمال زاخر المفكر السياسي: إن البيان يعيد الانضباط مرة أخري للمنظومة الوطنية ويضعها في نصابها الطبيعي وتحمل الجيش مسئوليته الوطنية، مؤكدًا أن القوات المسلحة لن تندرج للساحة السياسية.
        وأضاف نحتاج لطرح جديد والرسالة موجهة للرئاسة أكثر من المعارضة فقد أكد البيان أن خروج المصريين بهذه الطريقة يعني ضرورة الاستجابة لمطالب الشارع المصري وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة وعلي الرئيس القيام بالدعوة لهذه الانتخابات وعدم تكرار ما فعله الرئيس السابق.

        أما على مستوى التيار الإسلامي، فإن هناك هواجس أن يكون البيان بداية انقلاب على شرعية الرئيس مرسي، لكون القائد الأعلى للقوات المسلحة.

        وقد أرجئت العديد من القوى موقفها من البيان حتى عقد مشاورات داخل أحزابها. حيث أكد قادة حزب النور، وأن موقف الحزب سيعلن عقب الاجتماع الذي دعا إليه رئيس الحزب الدكتور يونس مخيون في فترة لاحقة.

        أما على جانب القوى الثورية، فكان لها رؤية مخالفة نسبيًا. حيث قال هيثم الخطيب المتحدث باسم اتحاد شباب الثورة: إن بيان القوات المسلحة موجهه لجميع التيارات ولم يستثن التيارات المدنية من تحمل المسئولية التاريخية أمام هذا الشعب والثورة والموقف التاريخي الذي تمر به البلاد، موضحا أن الجزء الأول من البيان كان يخص رسم ملامح المرحلة القادمة فقال نصًا: "إننا طرف بتلك المرحلة وعلينا أن نضع خطا أحمر تحت تلك الجملة، لكون الجيش بدراسته للخريطة السياسية الحالية ومواقف الأحزاب سواء من التيار المدني أو الديني، وجدت أنه موقف المتعنتين، وتعلم علم اليقين أن التيار المدني لا يتفق على رأي.
        وفي تقديره أن الجيش تعلم الدرس، وأنه القوى السياسية لن تتفق على تسوية أو حل سياسي خلال المدة التي اقتراحها، وحرصًا على المصلحة الوطنية سيطرح من جانبه خارطة طريق سياسية لإنهاء الأزمة ويجبر الطرفين عليها.
        وأضاف الخطيب: حال اختلاف القوى السياسية، وتحديدًا المدنية وعدم الوفاق، سيكون لنا موقفنا كاتحاد شباب الثورة في كشف وسرد الوقائع السابقة وسنكشف كل النقاط وكل ما نعرفه وكنا نكتم هذا حرص منا على الثورة وشبابها.

        فيما أعلنت مي وهبة، منسق حملة تمرد أنهم يعلنون تأييدهم الكامل لخطاب السيسي ويؤكدون أنه بيان تاريخي أنهم كشباب ثورة وحملة تمرد يؤيدون وضع خطة للمرور بالبلاد إلى بر الأمان وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
        وأضاف أن رغبة الشعب المصري انتصرت، وهذا هو الجيش العظيم ينحاز للشعب. ودعت الرئيس محمد مرسى للرحيل فلا مجال للتفاوض معه.

        كما رحب بالبيان محمد عطية عضو المكتب السياسي لتكتل القوى الثورية، معتبرًا أن الجيش يقف بجوار الشعب وسيظل الجيش والشعب يد واحدة والشعب خلاص أسقط النظام.

        كما أثني طارق الخولي عضو التكتل الثوري وحركة شباب 6 إبريل على البيان وخارطة الطريق المقترحة حتى لا تدخل مصر في نفق مظلم، واعتبر أن القوات المسلحة لن تدخل السياسة من جديد وإنما سوف تكون الضامن للتحول الديمقراطي.


        * متظاهرو التحرير يعلنون البقاء في «الميدان» حتى انتهاء مهلة القوات المسلحة
        أعلن متظاهرو ميدان التحرير، الإثنين، أنهم لن يغادروا الميدان قبل انتهاء مهلة الـ48 ساعة التي حددتها القوات المسلحة في بيانها، الإثنين، لحين «سقوط النظام».
        وعلت صيحات المتظاهرين في ميدان التحرير عقب انتهاء بيان القوات المسلحة بهتافات: «ثوار أحرار هنكمل المشوار» و«الشعب خلاص أسقط النظام»، ملوحين بأعلام مصر وهم يرددون النشيد الوطني.
        وأذاعت المنصة الرئيسية في ميدان التحرير بيان القيادة العامة للقوات المسلحة، الذي أنصت إليه المتظاهرون باهتمام كبير.

        * طائرات «هليكوبتر» تحلق في سماء ميدان التحرير عقب «بيان الجيش»
        حلّقت طائرات «هليكوبتر» في سماء ميدان التحرير تحمل أعلام مصر، بعد دقائق من البيان الذي أصدرته القوات المسلحة، مساء الإثنين، وأعطت خلاله مهلة 48 ساعة لجميع القوى السياسية لتلبية مطالب الشعب أو قيامها بالإشراف على خارطة طريق لمستقبل البلاد.
        وسادت أجواء من الفرحة المتظاهرين في ميدان التحرير، حيث واصلوا ترديد هتافات «ارحل» و«الجيش والشعب إيد واحدة»، فيما اعتلى عبد الحكيم عبد الناصر، نجل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، منصة الميدان ووجه التحية للجيش، وأكد أن الشعب انتصر على الإخوان، على حد قوله.

        * "الشعب خلاص أسقط النظام".. هتاف متظاهرى "الاتحادية".. وكرنفال شعبى أمام القصر


        تحول محيط قصر الاتحادية إلى كرنفال شعبى كبير يضم آلاف المواطنين الذين يحتفلون ببيان الفريق عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع.
        وامتلأت سماء محيط قصر الاتحادية بالألعاب النارية والشماريخ، كما تعالت الأناشيد الوطنية وصيحات الهتاف "الجيش والشعب إيد واحدة"، و"الشعب خلاص أسقط النظام والشرعية من الميدان".
        فى سياق متصل تتزايد أعداد المتظاهرين بشكل كبير، ووصلت عدة مسيرات قادمة من مناطق متفرقة بالقاهرة إلى محيط القصر للانضمام إلى المتظاهرين.


        * مسيرات في المحافظات لتأييد «بيان السيسي»



        خرج مئات المتظاهرين، مساء الإثنين، في عدة مسيرات، لتأييد البيان الذي ألقاه الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، القائد العام للقوات المسلحة، مساء الإثنين، بمنح مهلة 48 ساعة، لإنهاء الصراع السياسي وتحقيق مطالب الشعب.

        في بني سويف، نظم المئات مسيرات بمدن وقرى المحافظة، احتفالًا بالبيان، وشددوا على أنه أثلج قلوب المصريين.
        وردد المتظاهرون هتافات منها «باي باي يا إخوان»، و«انزل يا سيسي مرسي مش رئيسي».
        وفي المنيا، توافد المئات على ميدان «بالاس»، بعد بيان «السيسي» وقالوا إنه أشعل الحماس في قلوب المتظاهرين.
        واستقبل مئات المتظاهرين في محافظة كفر الشيخ بيان القوات المسلحة بإطلاق الأعيرة النارية في الهواء، وقالو إن الجيش المصري دومًا يقف مع الشعب ضد ما سموه «الطغيان».
        وخرجت مسيرات من مدن وقرى القليوبية، عقب البيان، لإعلان فرحة المتظاهرين بالبيان، وهتفوا «الجيش والشعب إيد واحدة».
        وانطلقت مسيرات ومواكب سيارات على كورنيش الإسكندرية، عقب البيان مباشرة، وهتف المتظاهرون خلال المسيرات ضد الرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
        وقابل المئات من المتظاهرين، بميدان الشهداء بالمنصورة، في محافظة الدقهلية، البيان بالهتافات المؤيدة للقوات المسلحة، منها «يا سيسي خد قرارك.. الشعب في انتظارك».
        وأبدت القوى الثورية بمحافظة الغربية ارتياحها للبيان ووصفته بأنه «مطمئن وعقلاني».
        وعمّت الفرحة أكثر من 3 آلاف متظاهر ومعتصم في ميدان الساعة بمحافظة دمياط، عقب البيان، وأعلن المعتصمون استمرار اعتصامهم، لحين رحيل الرئيس محمد مرسي.
        وفي أسيوط، وصف أيمن علي عثمان، أمين حزب المصريين الأحرار، بيان القوات المسلحة بأنه بداية الانفراجة، وشدد على أنه بعث الروح في المعتصمين.

        * "إنزل ياسيسي مرسي مش رئيسي".. هتاف مئات المتظاهرين في مسيرة بشارع رمسيس
        شارك المئات من المتظاهرين، في مسيرة تجوب شارع رمسيس في طريقها إلى ميدان التحرير، للمطالبة بنزول الجيش إلى الشارع وتولي الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع شئون البلاد.
        وردد المتظاهرون بمسيرة التي انطلقت من أمام مسجد الفتح عقب بيان القوات المسلحة هتافات: "إنزل ياسيسي مرسي مش رئيسي"، و"الجيش والشعب إيد واحدة"، و"الشعب يريد إسقاط النظام".
        وفي الوقت نفسه، تقوم طائرات القوات المسلحة بالتحليق في سماء القاهرة، مما أثار فرحة المتظاهرين، مرددين هتاف: "الشعب يريد إسقاط النظام".

        * جبهة الإنقاذ تعقد اجتماعًا طارئًا لمناقشة بيان القوات المسلحة
        أعلنت جبهة الإنقاذ الوطني عقد قادتها اجتماعًا طارئًا، مساء اليوم الاثنين، بعد بيان القوات المسلحة الذي أمهل فيه جميع الأطراف بمصر 48 ساعة كفرصة أخيرة، لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن.

        * وكيل نادي القضاة: «بيان الجيش» يثبت انحياز القوات المسلحة للشعب
        قال المستشار عبدالله فتحي، وكيل أول نادي قضاة مصر، إن بيان الجيش الذي أصدره، مساء الإثنين، يثبت انحياز القوات المسلحة إلى الشعب.
        وأضاف «فتحي» أن القوات المسلحة المصرية دائمًا تدرأ الخطر عن مصر داخليًا وخارجيًا، مشيدًا بدورها الذي وصفه بـ«الوطني الرائع» لتدخله لتهدئة الأوضاع بعد المظاهرات التي شهدتها معظم محافظات مصر خلال المشاركة الأحد.

        * "الثورة المصرية" يؤيد بيان القوات المسلحة ويطالب بإقالة مرسى ومحاسبة الإخوان على الدماء التى أريقت
        تلقى حزب الثورة المصرية، بيان القوات المسلحة المصرية، بترحيب شديد، حيث قال الدكتور طارق زيدان، رئيس الحزب: "القوات المسلحة تثبت دائماً أن ولاءها الأول للشعب، وتعلن بكل وضوح انحيازها للشعب ولمطالبه".
        ويعتبر حزب الثورة المصرية، أن القوات المسلحة المصرية هي المؤسسة الوطنية الوحيدة التي يمكن أن نطمئن معها على مستقبل البلاد، كما يؤيد الحزب جميع الإجراءات التي ستتخذها القوات المسلحة بعد انتهاء المدة.


        * "أقباط بلا قيود": نُثمن الموقف الوطنى لقواتنا المُسلحة ونتطلع إلى عهد جديد من استقرار الحُكم فى ظل دولة مدنية
        أعربت حركة "أقباط بلا قيود"، فى بيان لها اليوم الإثنين، عن تقديرها للدور الوطنى للقوات المُسلحة.
        وأكدت الحركة في بيان صحفي أن انحياز قيادتها الحالية لثورة الشعب المصرى ضد طُغيان الحُكم الإخوانى من خلال البيان الذى تلاه الفريق عبد الفتاح السيسى يُساعد على بناء صفحة جديدة فى العلاقة بين الشعب المصرى وجيشه الباسل التى شابها الكثير من التوتر خلال حُكم المجلس العسكرى السابق، واعتبرت أن المجال مفتوح لمُحاسبة كل من تجاوز فى حق الشعب المصرى واستباح دماء أبنائه.


        * الكنائس ترحب بـ«بيان الجيش».. و«الإنجيلية»: بث الطمأنينة في قلوب المصريين
        رحبت الكنائس المصرية ببيان القوات المسلحة، الذي أمهلت فيه جميع القوى السياسية 48 ساعة لحل الأزمة التي تشهدها البلاد، أو وضعها خارطة طريق لمستقبل البلاد في حالة عدم تحقيق مطالب الشعب.
        من جانبه، قال الدكتور القس صفوت بياضي، رئيس الطائفة الإنجيلية، إنهم ينتظرون خارطة الطريق التي أعلنت عنها القوات المسلحة، مشيرًا إلى أنه يجب على الرئاسة اتخاذ قرارات حاسمة لتحقيق مطالب الشارع المصري.
        وأضاف «البياضي» أن الجيش أكد في بيانه، الذي ألقاه، مساء الإثنين، أنه لن يشارك في الحياة السياسية، مطالبًا بإفساح المجال للشباب في السياسة والأحزاب.
        وقال الدكتور أندريا زكي، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية، إن بيان الجيش بث الطمأنينة في قلوب المصريين، مطالبًا مؤسسة الرئاسة بالاستجابة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة «حفاظًا على الشرعية الدستورية»، على حد قوله.
        وقال رفيق جريش، رئيس المكتب الصحفي للكنيسة الكاثوليكية، إن الكنيسة ترحب ببيان الجيش، مشيرًا إلى أن لغة الخطاب أشعرته بالأمان وانحيازه للإرادة الشعبية.
        وقال الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»:«تحية خالصة لجيش مصر العظيم، ونضم صوتنا معه لإعلاء صوت العقل والحكمة، وحقن الدماء والتوافق على وضع وطني، يريح ويضمن مشاركة جميع أطياف المصريين».

        * اتحاد قبائل «هوارة» في قنا يؤيد «بيان الجيش» ويتمسك برحيل مرسي



        أعلن الاتحاد العام لقبائل هوارة، في محافظة قنا، مساء الإثنين، تأييده الكامل للبيان الصادر عن القوات المسلحة، مساء الإثنين، الذي أكد انحياز الجيش للشعب.
        وقال الاتحاد، في بيان، إن «زعماء القبيلة سيواصلون حشد الآلاف من أبنائها، للمشاركة في مظاهرات سلمية بميدان واحد في المحافظة، بدلا من 4 ميادين، المقررة، الثلاثاء، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة».

        * «موسى»: الجيش اتخذ موقفاً وطنياً.. وهناك فرصة تاريخية لتلبية مطالب الشعب


        قال عمرو موسي، رئيس حزب المؤتمر، إن القوات المسلحة اتخذت «موقفاً وطنياً في اللحظة المناسبة»، معتبرًا أن «الدعوة لتلبية مطالب الشعب في خلال الساعات القليلة القادمة هي فرصة تاريخية لا يجب إضاعتها».
        وأكد «موسى» فى تدوينات له على «تويتر»، الإثنين، أن «ضياع مزيد من الوقت سوف يزيد الأمور سوءاً»، مُعربا عن ترحيبه ببيان القوات المسلحة و«انحيازها لمطالب الشعب، هذا هو الدور الذي تتعلق به آمال الجماهير للحفاظ على وحدة الوطن وسلامته»، حسب قوله.

        * أيمن نور: استقالة مرسي «واجبة».. ونقترح حكومة مؤقتة برئاسة «السيسي»
        قال الدكتور أيمن نور، رئيس حزب غد الثورة، إن استقالة الرئيس محمد مرسي ستجنب البلاد إسالة مزيد من الدماء، واصفًا الاستقالة بـ«الواجبة».
        وأضاف «نور»، في مداخلة هاتفية لقناة «العربية الحدث»، مساء الإثنين، أن يقترح رئاسة حكومة مؤقتة برئاسة الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، أو شخصية مستقلة ذات كفاءة.
        وأوضح «نور» أنه حتى وقت متأخر كان مع الاستفتاء على بقاء الرئيس مرسي، موضحًا أن المظاهرات في 30 يونيو بمثابة جمعية عمومية تجبر مرسي على تقديم استقالته، مؤكدًا أن مرسي وقع في أخطاء ارتكبها النظام السابق.

        * سامي عنان: الجيش لن يتخلى عن الشعب.. وبيانه «وضع النقاط على الحروف»


        قال الفريق سامي عنان، رئيس أركان القوات المسلحة السابق، مستشار الرئيس محمد مرسي المستقيل، إن بيان القوات المسلحة، الإثنين، وضع النقاط على الحروف وأكد عدم تخليها عن إرادة الشعب وأن البيان غير قابل للتأويل أو التحريف.
        وأشار «عنان»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «مصر الجديدة» الذي يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش على قناة «الحياة2»، مساء الإثنين، أن بيان القوات المسلحة جاء حقنًا لدماء المصريين بعد اشتباكات المقطم، مؤكدًا أن الجيش لن يتخلى عن شعب مصر العظيم.
        وأوضح «عنان»: «إننا قادمون على عصر جديد بفضل الشعب المصري، ونزول الشعب، الأحد، كان أسطوريًا لم يشهده التاريخ من قبل، وعلى الجميع حفظ دماء الشعب».
        وتابع: «ملايين الجماهير ملأت ميادين التحرير، وهذا استفتاء يحمل شرعية ثورية، وعلينا أن نكيف أمورنا لتحقيق مطالب الشعب».
        وأكد «عنان» أنه «لا يجوز المقارنة بين 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013، لأن المشهد مختلف، وأنه يثق في قادة القوات المسلحة، وما يفعلونه في صالح الشعب».
        وأضاف: «كنت مستشارًا شرفيًا للرئيس محمد مرسي ولم أكلف بأي مهمة، رغم المشاكل الكثيرة التي واجهناها خلال العام الماضي، ولم أتحدث مع المشير حسين طنطاوي، وزير الدفاع السابق، عن الاستقالة، وقراري كان منفردًا».
        وكشف أنه سيشارك في الحياة السياسية، وبسؤاله عن إمكانية الترشح لرئاسة الجمهورية، قال: «كل الخيارات مفتوحة لخدمة الشعب».
        وأردف: «الرئيس مرسي لم يدعُني أنا ولا المشير طنطاوي لأي احتفالات وطنية».

        تعليق



        • أرجو أن لا تكون بداية حرب أهلية أعلنت في مصر ومن بعدها التقسيم إلى دويلات متشاكسة تتحارب على الحدود وغيره...


          لطفك يا الله

          تعليق


          • 1/7/2013


            * بالصور.. متظاهرو الميادين يستقبلون بيان الجيش بالهتافات المؤيدة والأغاني الوطنيةاستقبل مئات الآلاف في الميادين بمختلف محافظات مصر بيان القوات المسلحة بالفرحة، وردد المتظاهرون هتافات مؤيدة للفريق أول عبد الفتاح السيسي، منها: «الجيش والشعب إيد واحدة» و«ارحل ارحل يا مرسي».
            ورصدت «المصري اليوم» عدداً من المشاهد من ميدان التحرير وأمام وزارة الدفاع والإسكندرية والبحيرة والسويس والدقهلية.


































            * «جبهة الإنقاذ» ترحب ببيان الجيش: البرادعي سيتولى التنسيق حول المشهد السياسي
            عقدت جبهة الإنقاذ مؤتمرًا صحفيًا، مساء الإثنين، للتعليق على بيان القوات المسلحة الخاص بإعطاء مُهلة 48 ساعة، لتلبية مطالب الشعب، قالت فيه: إن بيان القوات المسلحة شدد على حرصها على البعد عن المزاحمة السياسية وعدم الرغبة في الحكم، معتبرة أن مُهلة الـ48 ساعة خاصة بضرورة التوافق على مطالب الشعب، وهي «ضرورة خروج الرئيس مرسي وسقوط نظام الإخوان».
            وأضافت الجبهة، في بيانها الذي أعلنته خلال المؤتمر، أنه تم الاتفاق داخلها على أن يتولى الدكتور محمد البرادعي «الترتيب مع القوات المسلحة فيما يتعلق بالمشهد السياسي».

            * «صباحي» عن «30 يونيو»: فخور بالانتماء لشعب عظيم.. اللهم أتم نعمتك على مصر
            قال حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي المصري، إنه فخور بشرف الانتماء للشعب المصري العظيم «القائد والمعلم».
            وأضاف «صباحي» في حسابه على «تويتر»، الإثنين: «اللهم لك الحمد والشكر على نعمة الإرادة الحرة، والمدد الذي تجلى في احتشاد الملايين المؤمنين بك وبالوطن والثورة».
            وتابع: «اللهم أتم نعمتك على مصر، اللهم لك الحمد والشكر كما يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك، وكما يليق بذاتك وصفاتك على كل نعمة أنعمت بها عليّ أو على أحد من خلقك ولم نوفيك حقها».

            * المتحدث العسكري: عقيدة الجيش لا تسمح بالانقلابات.. ولن نكون طرفًا في السياسة
            قال المتحدث باسم القوات المسلحة العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، إنه في ضوء ما يتردد على لسان بعض الشخصيات على وسائل الإعلام المختلفة التي تحاول توصيف بيان القيادة العامة للقوات المسلحة على أنه «انقلاب عسكري»، فإن «المؤسسة العسكرية تؤكد على أن عقيدة القوات المسلحة لا تسمح بالانقلابات».
            وأضاف «علي»، في بيان له، على صفحته بـ«فيس بوك»، مساء الإثنين، أن «عقيدة وثقافة القوات المسلحة المصرية لا تسمح بانتهاج سياسة الانقلابات العسكرية، وقد سبق أن نزلت القوات المسلحة للشارع المصري في أعوام (1977 - 1986 – 2011)، ولم تنقلب، بل كانت دائماً تقف مع إرادة الشعب المصري العظيم وطموحاته نحو التغيير والإصلاح».

            * بالفيديو.. «تمرد»: مرسي رئيس مغتصب للسلطة.. والشعب لن يتراجع عن إسقاطه
            فيديو:
            http://www.youtube.com/watch?v=QgWKOToOXHc&hd=1

            قال محمد عبدالعزيز، أحد مؤسسي حركة تمرد، إن الحركة صدقت في وعدها مع الشعب المصري للتخلص من نظام مستبد، وأضاف أنه بعد جمع 22 مليون توقيع نعتبر أن محمد مرسي رئيس مغتصب للسلطة.
            وأضاف «عبدالعزيز»، في مؤتمر صحفي له بـ«المصري اليوم»، مساء الإثنين: «مرسي لم يعد رئيسًا، وندعو الجماهير للنزول ومحاصرة قصر القبة والاتحادية في الخامسة من مساء الثلاثاء».
            وأعلن «عبدالعزيز» أن الحملة ستصدر البيان الثاني لها من أمام قصر القبة في تمام السابعة والنصف من مساء الثلاثاء.
            وتابع: «وضعنا سيناريو لإدارة البلاد من خلال تسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية، ,مجلس الأمن الوطني، وتشكيل حكومة كفاءات خلال الفترة المقبلة».
            وأكد حسن شاهين، عضو بالحملة، أن «الشعب أثبت أنه مصدر وملهم النضال، وسجل معركة تاريخية في 25 يناير، ويلهمنا بموجة ثورية جديدة في 30 يونيو».
            وأوضح أن «الشعب لن يتراجع عن إسقاط محمد مرسي، ونطالب بمحاكمة بديع والشاطر والعريان وجميع قيادات مكتب الإرشاد، وعلى رأسهم مرسي».

            * 90 دبلوماسيًا يصدرون بيانًا لدعم «مطالب الشعب المشروعة»
            أعلن أكثر من 90 دبلوماسيًا من السفراء الحاليين والسابقين ومن مختلف الدرجات الدبلوماسية، على رأسهم وزير الخارجية السابق محمد العرابي، الإثنين، دعمهم الكامل للمطالب المشروعة للشعب المصري.
            وأصدر الدبلوماسيون بيانًا قالوا فيه: «إلى الشعب المصري العظيم، وفي هذه اللحظات التاريخية التي تمر بها بلادنا، يعلن الموقعون على هذا البيان من الدبلوماسيين المصريين دعمهم الكامل للمطالب المشروعة لشعبنا الكريم الذي أكد من خلال تظاهراته الحاشدة في كل شوارع وميادين مصر على تمسكه بأسس ومبادئ ثورة الـ25 من يناير».
            وأكد البيان «انحياز الدبلوماسيين الـ90 الكامل للشعب المصري الذي يتشرفون بتمثيله، والذي يتمم أمام العالم كله حلقة من حلقات تاريخ كفاحه المشرف عبر آلاف السنين وعملاً بمبادئ ثورة يناير وأهدافها التي نحرص عليها كدبلوماسيين مصريين وحرصًا على بقاء مصر وطناً للجميع، ونطالب بالاستجابة لتلك المطالب العادلة بما في ذلك اللجوء المبكر إلى الآليات الديمقراطية لتحكيم الإرادة العامة للشعب مصدر السلطات في شأن رئاسة الدولة حقناً لدماء المصريين بلا تفرقة».

            * مظاهرات «30 يونيو» تتصدر عناوين الصحف الفرنسية
            تصدرت مظاهرات «30 يونيو» الحاشدة التي شهدتها جميع محافظات مصر، الأحد، عناوين الصحف الفرنسية، ونشرات الأخبار في وسائل الإعلام الفرنسية المختلفة.
            وكتبت صحيفة «لوموند»، الإثنين، أن مصر كانت، الأحد، على موعد مع مظاهرات مهولة في جميع أنحاء البلاد، موضحة أن «ميدان التحرير»، رمز ثورة 25 يناير ضد حسني مبارك في أوائل عام 2011، شهد احتشادا من جانب الملايين، الذين رفعوا بطاقات حمراء ضد الرئيس مرسي.
            وأشارت «لوموند» إلى أن الإسلاميين يواصلون تظاهراتهم منذ عدة أيام بمدينة نصر، للدفاع عن شرعية أول رئيس مصرى منتخب، مذكرة بأن عددهم وصل إلى 25 ألفا بحسب الجيش.
            من ناحيتها، ذكرت صحيفة «لوباريزيان» أن مصر شهدت في الساعات الأخيرة أجواء من التوتر الشديد منذ عصر الأحد، حيث احتشدت حركة شعبية غير مسبوقة طالبت باستقالة الرئيس محمد مرسي، في حين تظاهر أنصاره في ذكرى توليه السلطة، للدفاع عن شرعية الرئيس.
            وتصدرت المظاهرات في مصر عناوين التقارير، ونشرات الأخبار في الإعلام الفرنسي، حيث ذكرت شبكة «فرانس أنفو» أن معارضى الرئيس خرجوا بأعداد كبيرة من جميع أنحاء البلاد، التي شهدت فى الأيام الأخيرة موجة من الاحتجاجات أسفرت عن عدد من الوفيات.
            وأشارت إلى أن مصر شهدت «موجة بشرية حقيقية»، الأحد، بالقاهرة والإسكندرية ومدن أخرى في أنحاء البلاد ليتجمع المتظاهرون تحت أشعة الشمس الحارقة، لاسيما في ميدان التحرير، حيث رفعت الأعلام في جميع أنحاء المكان لتبين أن مصر الحقيقية هنا مع المتظاهرين.

            * بالصور.. «صحوة المصريين» تُبهر العالم من جديد
            تصدرت الثورة المصرية مجددا الصفحات الأولى للصحف ووسائل الإعلام العالمية، واعتبرت أن المصريين عادوا ليبهروا العالم من جديد، وأن المعارضة أطلقت «الإنذار الأخير» للرئيس محمد مرسي، وأن الأمل يتجدد مع صحوة ميدان التحرير بعد أن أهدر الرئيس الشرعية، ودمر البلاد في عام واحد، بحسب قولهم.
            واعتبرت مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية أن «حجم المظاهرات المعارضة للرئيس تؤكد أن السياسة المصرية على أعتاب التغيير الحقيقي، وأن الشعب خرج في الذكرى الأولى لانتخاب مرسي، لإرسال رسالة واضحة له، مفادها أن الوقت حان ليرحل عن السلطة»، بحسب المجلة.
            وأشارت المجلة إلى أن «مصر لم تشهد من قبل يوما مثل 30 يونيو، والمحتجين خرجوا في جميع أنحاء الجمهورية، كالسيل إلى الشوارع، ليحتجوا ضد مرسي، وجماعة الإخوان المسلمين، باعثين برسالة واضحة هي (إرحل)».
            وأضافت المجلة أنه «في حين شهدت سمعة الجيش انتعاشاً كبيراً، في مظاهرات، الأحد ، فإن حكومة الولايات المتحدة كانت بمثابة (العدو اللدود) للمحتجين، وأنه بالرغم من وجود فجوة أيديولوجية عميقة بين معارضي مرسي، إلا أنهم توحدوا معاً وراء كراهيتهم المشتركة للنظام الحاكم، وما سيأتى بعد لا يزال غير واضح، ولكن الشيء الأكثر وضوحاً الآن هو أن المصريين عادوا ليبهروا العالم من جديد».
            وقالت صحيفة «نيويورك تايمز»، الأمريكية، إن «نطاق المظاهرات تجاوز الاحتجاجات الضخمة في أيام ثورة 25 يناير 2011، مما يثير أسئلة جديدة حول مسار مصر نحو الاستقرار، والقاسم المشترك، في جميع أنحاء البلاد، هو الاقتناع بفشل مرسي في تجاوز جذوره في الإخوان المسلمين، وحجم المظاهرات المعارضة لحكمه بمثابة (توبيخ حاد) للجماعة، وحديثها عن انتصاراتها في الانتخابات»، بحسب الصحيفة.
            واعتبرت صحيفة «كريستيان ساينس مونيتور» الأمريكية أن «الأمر الأكثر وضوحاً بعد عام من انتخاب مرسي هو أنه تسبب في نفور العديد من الذين صوتوا له، وأن الاحتجاجات الحاشدة المطالبة برحيله تعكس ديمقراطية جديدة في حاجة إلى دروس في تطوير الثقة، والمصالحة».
            ودعت الصحيفة، في افتتاحيتها، الإثنين ، إلى «الاستفادة من الدروس التي قدمها نموذج نيلسون مانديلا في جنوب أفريقيا، وكرمه مع معارضيه ساعد في تحقيق المصالحة».
            وأوضحت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز»، الأمريكية، أن «حجم الاحتجاجات كان بمثابة (رفض مذهل) لحكم مرسي، كما أنه يثير تساؤلات حول بقائه، ومخاوف من ثورة جديدة قد تقسم الأمة، وتهدد ديمقراطيتها الناشئة، وتغرق اقتصادها المضطرب».
            وتحت عنوان «المصريون يثورون من جديد»، قالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الأمريكية، إن «المصريين عادوا إلى الشوارع مرة أخرى، لكن هذه المرة بالملايين، في حجم (غير مسبوق)، وباتت البلاد في حالة ثورة ضد قيادته الفاشلة، ومرسي الذي ما زال يتحدى، وتهديدات الإخوان تبرز ضعفهم، والرئيس أهدر الشرعية التي كان يحتاج إليها لمعالجة مشكلات البلاد، وفي مقدمتها الاقتصاد المتعثر»، بحسب الصحيفة.
            واعتبرت صحيفة «جارديان» البريطانية، أن «الأيام المقبلة حاسمة، فربما يبقى مرسى أو ربما تتحول مصر بنسبة كبيرة إلى «جزائر أخرى»، قائلة إن الصراع المدنى الطويل لن يميز بين طائفة أو أخرى أو بين المصريين، كما أنه لن يحترم بالضرورة الحدود.
            وأضافت الصحيفة، في افتتاحيتها أن استقرار الشرق الأوسط، حيث لم يعد للولايات المتحدة وأوروبا قدرة كبيرة على التأثير في الأحداث، يعتمد بشكل كبير على استقرار مصر، لذا تنتظر المنطقة والعالم كله أن ترى ما الطريق الذى ستختاره البلاد.
            واعتبرت صحيفة «إندبندنت» البريطانية، أن «مرسي تحول في ذهن الكثير من معارضيه من ثوري إلى مستبد، والرئيس الذي وقف في ميدان التحرير بعد انتخابه دون سترة واقية من الرصاص صار (عدوا لدودا) لا يطاق بالنسبة لكثير من المصريين الذين يجدونه تجسيدا لدولة تسعى لتحقيق مصالح الإخوان فقط. وقالت إن الرئيس يجد نفسه في مواجهة تمرد شعبى، يذكره بذلك التمرد التى أطاح بسلفه مبارك، مما يجعل أي نتيجة على ما يبدو لن ترضي تماما مطالب الأطراف السياسية الرئيسية».
            وأوضحت صحيفة «تليجراف» البريطانية أن «الاحتجاجات الواسعة سيطرت على البلاد، وتمثل تحديا لحكم مرسي واستعراضا للقوة الشعبية التي فاقت أعداد الذين احتشدوا للمطالبة بالإطاحة بمبارك».
            وقالت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، إن «المزاج الوطني تحول إزاء الجيش، منذ مناورة مرسي مع كبار قيادات الجيش بإبعادهم عن السياسية في 2012»، ولفتت الصحيفة إلى المفارقة بين موقف المتظاهرين من تدخل القوات المسلحة أثناء المظاهرات المعارضة لمبارك وبين مثيلتها ضد مرسي، ففي الأول، غضب المحتجون من تحليق الطائرات فوق ميدان التحرير، بينما هللوا في مظاهرات 30 يوينو بوجود الطائرات فوقهم، وأنه رغم الأخطاء التى ارتكبتها القوات المسلحة خلال الفترة الانتقالية، فإن كثير من المصريين يفضلون حكم العسكر عن هيمنة الإخوان وحلفائها، بحسب الصحيفة.
            وأكدت صحيفة «لوموند» الفرنسية، أن «الإخوان المسلمين يدفعون ثمن عدم قدرتهم على الانفتاح على المجتمع»، ودعت الصحيفة إلى قراءة تغريدة جهاد الحداد، مستشار الرئيس على موقع «تويتر» التي قال فيها إن «الشرطة تساعد البلطجية في الهجوم على مقر الإرشاد، لفهم رد فعل جماعة الإخوان المسلمين على الاحتجاجات الضخمة التي خرجت».
            واعتبرت أنه «يمكن استنباط عدة عناصر لطريقة تفكير الجماعة من بينها اليقين من قوة الشرعية الانتخابية لهم، والعقلية المحاصرة بعد 80 عاماً من الاضطهاد، وهو ما أعاده للأذهان الهجمات التي تعرضت لها مقار الإخوان خلال الأسابيع القليلة الماضية، وعدم قدرتهم على مواجهة الانتقادات التي ملأت أنحاء البلاد الآن، وأصبح الحزب الذي ظن أنه يمكن أن يقود مصر الجديدة ويجسدها غارقاً في الاحتجاجات ضده».
            وذكرت الصحيفة، في تقرير منفصل، أن «المعارضة أطلقت الإنذار الأخير لمرسي للرحيل، والمسيرات التي خرجت لم يسبق لها مثيل منذ الثورة التي أسقطت مبارك».
            من جانبها، وصفت صحيفة «لوفيجارو» وضع البلاد بأنها «على حافة الهاوية» بعد عام من تولي مرسى الرئاسة، بعدما انقسم المجتمع المصري بين مؤيدين ومعارضين، بينما يحاول الجيش العودة إلى اللعبة لتجنب الفوضى. وقالت الصحيفة إن «الأمل تجدد الأحد».
            وتساءلت الصحفية عما إذا كانت موجة المقاومة الجديدة يمكنها تلبية مطالب الثورة التى لم تكتمل بعد، وأشارت إلى أن مصر تقف أمام سيناريوهين لا ثالث لهما في المرحلة المقبلة، إما عودة الجيش إلى واجهة المشهد من جديد ووضع القيود أمام جماعة الإخوان المسلمين، وإما مصالحة تقتضي تشكيل حكومة وحدة وطنية شريطة أن يفلح الفرقاء غير الإسلاميين في الاتفاق.
            وكتبت صحيفة «ليبراسيو» على غلافها «صحوة التحرير»، وقالت إن «مرسي دمر مصر في عام واحد فقط، والمعارضة سلطت تركيزها الأشهر الماضية على إطلاق الثورة الثانية، وأنه رغم عدم الإطاحة بالرئيس، فأن الملايين التى خرجت في شوارع وميادين مصر فاقت مستوى التوقعات، حيث خرجوا مرددين شعاراً واحداً هو (إرحل)، والديمقراطية لا يمكن اختزالها في تنظيم انتخابات».
            ووصفت صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه» الألمانية العام الأول من حكم مرسى بـ«عام الفرص الضائعة»، وأرجعت ذلك إلى «فرض مرسي دستورا مثيرا للجدل، وتأثره الشديد بالسلوك «السرى» لجماعة الإخوان المسلمين، التى لديها خبرة 80 عاما في العمل السري».
            من جهتها، قالت صحيفة «تسايت» الألمانية إن مرسى هو أول رئيس مصرى منتخب ديمقراطيا، ولكنها تساءلت عما إذا كان ما يفعله الآن شرعيا، مضيفة أنه «لا يجيد مفهوم اللعب السياسى في بلد بحجم مصر». ورأت الصحيفة أن مصر تسير الآن في الطريق الصحيح، حيث إن غضب الناس القوى والكفاح لحريتهم يرجع إلى سوء الإدارة، خاصة أن الرئيس يقف ضد إرادة الشعب. ووصفت صحيفة «بيلد» الألمانية مظاهرات الأحد بـ«أكبر مظاهرة في تاريخ مصر».
            وفي الصحف الإسرائيلية، خصصت صحيفة «معاريف» صفحتها الأولى بالكامل لمتابعة المظاهرات العارمة التي تطالب بإقالة مرسي والتخلص من نظام الإخوان.
            وكتبت الصحيفة في عنوانها الرئيسي، الذي رافقته صورة كبيرة للحشود المليونية في ميدان التحرير: «الملايين يتظاهرون في مصر، ومرسي يختبئ في منشأة عسكرية، خوفا على حياته».
            وظهرت صورة جانبية للفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، وإلى جانبها عنوان يقول: «الرجل الذي يملك مفتاح الحل».
            وتساءلت القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلي عما إذا كانت الاحتجاجات الشعبية المطالبة بإسقاط مرسي تمثل خطرا على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل أم لا، وقالت إن «الاضطرابات التي تشهدها مصر تؤكد مجددا هشاشة اتفاقية السلام التي أبرمت منذ 35 عاما»، بحسب الصحيفة.










            * «30 يونيو» في صور.. ملايين في الميادين لسحب الثقة من مرسي
            احتشد ملايين المتظاهرين المعارضين للرئيس محمد مرسي في ميادين الجمهورية بالقاهرة والمحافظات، الأحد، استجابة للدعوة التي أطلقتها حملة «تمرد» لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة، بعد إتمامه عامه الرئاسي الأول.
            خرج المتظاهرون في مسيرات حاشدة إلى الميادين المختلفة في التحرير وأمام قصر الاتحادية الرئاسي، وفي معظم محافظات الجمهورية رافعين الأعلام المصرية وكروت حمراء عليها عبارات «ارحل» دون أن يتميزوا بأي شعارات سياسية.


































            التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 02-07-2013, 03:25 AM.

            تعليق


            • 1/7/2013



              (ابوبرير: ساكتفي فقط بالعناوين الا عند الضرورة فالاحداث كثيرة ومتشعبة..ولكني سامدكم ان شاء الله بالصور والفيديوهات)

              ******
              * قضاة وأعضاء بـ«النيابة» يتوجهون إلى النائب العام لمطالبته بترك منصبه الثلاثاء

              * المئات في «التحرير» يُشكلون دروعًا بشرية لحماية المتظاهرات من «التحرش»

              * الآلاف يتوافدون على «التحرير».. والمنصة تدعو لمليونية «النهاية»

              * بالصور.. هدوء في «التحرير» مع استمرار اعتصام المتظاهرين



















              * بالصور.. هدوء بـ«الاتحادية» مع استمرار اعتصام المتظاهرين ضد مرسي



















              * معتصمو «الاتحادية» يستقبلون بيان الجيش بالهتافات وإطلاق الشماريخ والألعاب النارية وطرق أسوار القصر

              * عشرات المتظاهرين يبدأون اعتصامًا أمام البوابة الرئيسية لـ«قصر القبة»

              * عشرات السيدات يتظاهرن أمام «قصر القبة» للمطالبة برحيل مرسي

              * وصول 5 مسيرات لمقر اعتصام قصر القبة

              وصلت 5 مسيرات حاشدة بالآف إلى مقر الاعتصام أمام قصر القبة، بحدائق القبة، الإثنين، وذلك استجابة لدعوة حركة «تمرد» التي دعت خلالها المتظاهرين للزحف إلى القصر، لإجبار الرئيس محمد مرسي على التنحي، بعد ما أصدر الجيش بيانا أكد فيه منح مهلة 48 ساعة لجميع القوى السياسية لتحقيق مطالب الشعب المصري.

              * معتصمو «الدفاع» يستقبلون بيان الجيش بالهتافات المؤيدة والأغاني الوطنية

              * كرّ وفرّ بمحيط «الإرشاد».. والمتظاهرون يلقون القبض على أحد أنصار «الإخوان»

              * تجدد اشتباكات «الإرشاد».. وأتوبيس إخواني محمّل بمسلحين لدعم الموجودين بالمقر
              تجددت الاشتباكات في محيط المقر الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين بالمقطم، صباح الإثنين، واستخدم فيها أعضاء جماعة الإخوان الأعيرة النارية، وذلك بعد أن حضر إلى أمام المقر أتوبيس تابع للجماعة يضم العشرات من أعضائها، ليدعموا المسلحين من الجماعة الموجودين بداخل المقر لتأمينه منذ مساء الأحد.
              وفور وصول الأتوبيس بدأ أنصار الجماعة في النزول منه وإطلاق الرصاص الحي والخرطوش على المتظاهرين المتواجدين في محيط المقر لتفريقهم، مما أسفر عن إصابة 3 أشخاص، لم يتم التأكد من حالتهم حتى الآن
              كانت الاشتباكات الدائرة منذ مساء، الأحد، في محيط مقر جماعة الإخوان المسلمين ومكتب الإرشاد بالمقطم قد توقفت حوالي الساعة السابعة والنصف، صباح الإثنين، وساد المنطقة هدوء حذر بعد ليلة دامية شهدت اشتباكات بين متظاهرين حاولوا اقتحام المقر وأشخاص بداخله تصدوا لهم بالأسلحة النارية، مما أدى إلى مقتل 6 أشخاص فضلًا عن إصابة نحو 80 آخرين.

              * بالصور.. عشرات المتظاهرين يقتحمون «مكتب الإرشاد» ويشعلون النار فيه










              * بعد اقتحام «الإرشاد».. صور وثائق «إخوانية» تطلب حراسة للشاطر وتأمين منازل الأعضاء

              * بالفيديو والصور.. اقتحام «الإرشاد» بالمقطم وسرقة محتوياته
              فيديو:
              http://www.youtube.com/watch?v=zU-QUm8lYmU&hd=1




















              * «بالفيديو».. «مكتب الإرشاد» تحت سيطرة المتظاهرين
              فيديو:
              http://www.youtube.com/watch?v=zU-QUm8lYmU&list=UUP4rilfFKdjXRC1guWNZ85g&hd=1


              * بالفيديو.. بكاء وصراخ أهالي ضحايا «اشتباكات المقطم» أمام مشرحة زينهم
              فيديو:
              http://www.youtube.com/watch?v=ecYOkZw4Gc8&hd=1
              التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 02-07-2013, 03:56 AM.

              تعليق


              • سلبوا مقرات الأخوان !!!

                تعليق


                • راحت فلوس قطر!!

                  ***

                  1/7/2013


                  * بالصور.. حرق فيلا بالقرب من «الإرشاد» على يد مجهولين
                  أضرم مجهولون، الإثنين، النيران في فيلا بالقرب من مقر مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين بالمقطم، يُشتبه أنها تابعة للجماعة.
                  وقام أشخاص بسرقة محتويات الفيلا من أثاث، فيما تمكنت قوات الدفاع المدني من السيطرة على الحريق.


















                  * «الدفاع المدني» تسيطر على حريق حزب الوسط بالمقطم.. دون وقوع إصابات

                  فيديو:
                  http://www.youtube.com/watch?v=To8QavC4EOw&hd=1


                  تمكنت قوات الدفاع المدني من السيطرة على الحريق الذي نشب بمقر حزب الوسط بالمقطم، مساء الإثنين، الذي يبعد عن مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين بمسافة قصيرة، عقب إلقاء بعض المتظاهرين زجاجات «مولوتوف» عليه، دون وقوع إصابات.

                  وتجمع العشرات أمام مقر الحزب، في محاولة لمنع قوات الإطفاء من القيام بعملها محاولين اقتحام المقر، إلا أنهم فشلوا في ذلك.

                  * مصدر عسكري: الحرس الجمهوري يتسلم «ماسبيرو» (مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون)

                  * «الداخلية»: الشرطة ملك الشعب.. ونؤيد بيان القوات المسلحة

                  * المتحدث العسكري: عناصر الجيش لا تتحرك إلا بأمر القيادة العامة
                  قالت القوات المسلحة إن عناصر التأمين التابعة لها في الشارع المصري موجودون في أماكن ثابتة، ولا يتحركون خارج هذه الأماكن إلا بأوامر من القيادة العامة للقوات المسلحة.
                  وأكد المتحدث العسكري أحمد محمد علي، في صفحته على «فيس بوك»، مساء الإثنين، «أهمية توخي المواطنين المصريين بكل أنحاء الجمهورية الحيطة، والحذر من اقتراب أي أفراد يرتدون الزي العسكري، وأهمية التحقق من شخصيتهم قبل التعامل معهم».
                  وتابع أن «أفراد القوات المسلحة لديها أوامر عسكرية بالتعاون في الكشف عن هويتهم، وإبراز تحقيق الشخصية العسكرية في حالة تطلب الموقف ذلك».
                  وحذرت القوات المسلحة، وفقًا للبيان، أي عناصر مدنية من انتحال الصفة العسكرية أو ارتداء الزي العسكري دون وجه حق، ومن أي أعمال اقتراب مشبوه تجاه الوحدات والمنشآت العسكرية، وتجمعات المواطنين المصريين، وأن من يخالف ذلك فسوف يعرض حياته للخطر أو للمساءلة القانونية وفقاً لمقتضيات القانون، بحسب قولها.

                  * آلاف المتظاهرين في دمياط يرحبون بـ«بيان السيسي»

                  * «تمرد» تتهم «الإخوان» بالعنف وتدعو لمسيرات «يوم الشعب» لـ«قصر القبة» الثلاثاء

                  طالبت حملة «تمرد» لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي والداعية لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، المتظاهرين والمعتصمين بميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية الرئاسي وبالمحافظات بالاستمرار في اعتصامهم وعدم الانجرار لأي اشتباكات في أي مناطق أخرى، بحسب تصريحات لريهام المصري، عضو اللجنة المركزية للحملة.
                  وأشارت في تصريحات نشرها الموقع الرسمي لـ«تمرد»، الإثنين، إلى أن «حماية الثورة ستكون بالتحرك السلمي، وأن الحملة تدين العنف وترى أنه محاولة من جماعة الإخوان المسلمين لتحويل مسار المظاهرات والاعتصامات عن السلمية».
                  وحمّلت «المصري» جماعة الإخوان المسلمين مسؤولية العنف، معتبرة أنها من بدأت بذلك وأن هذا ما ظهر في تصريحات للدكتور مراد علي، المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة، الذي قال عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك» إن «(التحالف الوطني لدعم الشرعية) لم يقرر بعد التوجه إلى منطقة قصر الاتحادية»، وهو ما يعد تهديدا مباشرا لاستخدام العنف ومحاولة لاستفزاز المتظاهرين، بحسب قولها.
                  وطالبت الحملة المصريين بالاستعداد للمسيرات المقرر انطلاقها في الخامسة من، مساء الثلاثاء المقبل، تحت اسم «يوم الشعب» والزحف بمسيرات على قصر القبة، في حال عدم التزام الدكتور محمد مرسي بتسليم السلطة بشكل سلمي، مع الاستمرار في الاعتصام بميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية.

                  ******
                  * متظاهرون يُعلنون عصيانًا مدنيًا في عدة محافظات للمطالبة برحيل مرسي

                  * متظاهرون يغلقون «محلي الإسكندرية» بـ«الجنازير» لمنع دخول المحافظ ونائبه
                  أغلق 200 متظاهر في محافظة الإسكندرية، مساء الإثنين، المقر المؤقت للمجلس المحلي للمحافظة بـ«الجنازير»، لمنع دخول المحافظ ونائبه الدكتور حسن البرنس، المبنى .

                  * سيارات تجوب شوارع الإسكندرية وتدعو المواطنين للعصيان المدني

                  * مسيرتان واعتصام حاشد في سيدي جابر بالإسكندرية حتى رحيل مرسي
                  تظاهر عشرات الآلاف من معارضي الرئيس محمد مرسي، الإثنين، في مسيرتين بالإسكندرية، بدأت الأولى من القائد إبراهيم، والثانية من ميدان فيكتوريا، والتقيتا في ميدان سيدي جابر، لمشاركة المتظاهرين المعتصمين منذ، السبت، في الميدان.
                  وهتف المتظاهرون: «الشعب يريد إسقاط الإخوان»، و«ارحل.. ارحل»، و«يسقط يسقط حكم المرشد»، فيما حمل بعضهم دمى مصغرة لخرافٍ كتبوا عليها «دول الإخوان».
                  ورفع المتظاهرون لافتات كتبوا عليها: «ارحل يعني امشي»، و«غوووور»، و«بابا المرشد قالك تمشي امتى؟» و«ارحل».

                  * متظاهرون بالإسماعيلية يغلقون ديوان المحافظة ويعلنون «الإضراب العام»

                  * «تمرد أسيوط» للمحافظ الإخواني: «أصبح هناك ثأر بينك وبين الثوار بعد قتل 4»

                  أصدرت حملة «تمرد» بأسيوط بيانًا شديد اللهجة في ساعة متأخرة من، مساء الأحد، موجهًا إلى المحافظ جاء فيه أن «دم 4 شهداء قُتلوا جراء أحداث اليوم في رقبتك، وبات هناك ثأر بينك وبين الثوار»، مطالبين المحافظ بالرحيل.
                  واتهمت الحملة محافظ أسيوط، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، يحيى كشك، بالتواطؤ مع الجماعة واستهداف الثوار وقتلهم، بحسب البيان.

                  * ائتلافات ثورية في الأقصر تعلن «العصيان المدني» حتى رحيل مرسي
                  أعلنت الحركات الثورية، والائتلافات المختلفة، وعدد من أهالي مراكز ومدن المحافظة بدء العصيان المدني، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي.
                  ويواصل مئات المتظاهرين اعتصامهم أمام ديوان المحافظة، الإثنين، مؤكدين استمرار اعتصامهم وعصيانهم حتى رحيل الرئيس، وانتهاء حكم جماعة الإخوان المسلمين.
                  وبدأ أيضا منذ صباح الاثنين أهالي الأقصر تطبيق العصيان المدني، والامتناع عن دفع فواتير الكهرباء والغاز والمياه، وجميع الرسوم الحكومية، وأكد أهالي الأقصر أنهم لن يفضوا عصيانهم واعتصامهم حتى رحيل مرسي.

                  * مظاهرات حاشدة بالأقصر تطالب برحيل مرسي.. و«الإخوان» يحمون مقرهم بـ«الشوم»

                  * البحيرة تُعلن «العصيان المدني».. والمتظاهرون يُغلقون المصالح الحكومية

                  أعلن المتظاهرون في العديد من مراكز محافظة البحيرة «العصيان المدني»، حيث أغلقوا المصالح الحكومية وانضم إليهم عدد كبير من العاملين بالوحدات المحلية، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة.
                  في دمنهور، أغلق المتظاهرون عددا من المصالح الحكومية وانضم إليهم العاملون، حيث أغلقوا مديريات الصحة والتعليم والتضامن والإصلاح الزراعي، كما أغلقوا مكتبة دمنهور العامة، بالإضافة إلى المصالح المغلقة منذ، الأحد، وهي ديوان عام المحافظة، والتنظيم والإدارة، ومركز معلومات التنمية المحلية والتخطيط العمراني، ومكتب تصديقات وزارة الخارجية.
                  وفي كوم حمادة تم إغلاق جميع المصالح الحكومية والمحكمة.
                  وفي رشيد، استجاب العاملون لمطالب المتظاهرين بالخروج من مجلس المدينة لإعلان العصيان المدني في الحادية عشرة صباحاً، وانضم عدد منهم للمتظاهرين.
                  وفي الدلنجات، أعلن المتظاهرون الاعتصام أمام مجلس المدينة، ونصبوا خياما أمام بوابة المجلس، وانضم إليهم عدد من العاملين في الوحدة المحلية، وسادت أجواء احتفالية بالطبول والمزامير.
                  وفي إيتاي البارود، استمر إغلاق مجلس المدينة لليوم الثاني على التوالي، ونصب المتظاهرون منصة أمامه.

                  * مجهولون يشعلون النار في مقر «الحرية والعدالة» بالبحيرة
                  قال عدد من شهود العيان، في محافظة البحيرة، مساء الإثنين، إن عشرات المتظاهرين، أشعلوا النار في مقر حزب الحرية والعدالة، التابع لجماعة الإخوان المسلمين في المحافظة.

                  * إجراءات مشددة لتأمين المتظاهرين في بني سويف والإسكندرية
                  قرر اللواء إبراهيم هديب، مدير أمن بني سويف، مساء الإثنين، الدفع بتشكيلات أمنية، لتعزيز تواجد القوات بميدان الشهداء، بعدما ترددت أنباء عن هجوم متوقع للانتقام من المتظاهرين والمعتصمين، المطالبين برحيل الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                  وفي الإسكندرية، شددت أجهزة الأمن من تواجد قواتها، لتأمين اعتصام المتظاهرين بمنطقة سيدي جابر، ودعّمت إجراءاتها الأمنية بوضع حواجز مرورية وأسلاك شائكة في محيط موقع التظاهر.

                  * متظاهرون ببني سويف يعينون السكرتير العام قائمًا بأعمال المحافظ بعد إقالته
                  أعلن متظاهرو محافظة بني سويف، الإثنين، إقالة الدكتور عادل عبدالمنعم، محافظ بني سويف، المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، الذي غادر مكتبه الساعة 11 صباحاً، وتعيين اللواء محمد عزت فتح الباب، السكرتير العام للمحافظة، قائماً بأعمال المحافظ.

                  * متظاهرو بورسعيد يغلقون ديوان المحافظة والعاملون به ينضمون إليهم

                  أغلق المئات من متظاهري ميدان الشهداء ببورسعيد، صباح الإثنين، مبنى ديوان عام المحافظة المواجه للميدان بالجنازير، وانضم إليهم مئات من الموظفين والعاملين بالمبنى، ورددوا هتافات: «يسقط يسقط حكم المرشد»، و«الشعب يريد إسقاط النظام».

                  * بالصور.. اعتصام المتظاهرين أمام ديوان محافظة الدقهلية للمطالبة بسحب الثقة من مرسي
                  أغلق مئات المتظاهرين المعارضين في المنصورة، صباح الإثنين، جميع أبواب مبنى محافظة الدقهلية بالجنازير، لليوم الثاني على التوالي، وأعلنوا استقلال المحافظة إداريًا عن حكم الرئيس محمد مرسي، ومنعوا دخول الموظفين، الذين افترشوا الرصيف بجوار مبنى المحافظة، وأعلنوا تأييدهم مظاهرات 30 يونيو.
                  ونصب المعتصمون عدداً من الخيام أمام مبنى المحافظة، رافعين لافتات مناهضة للرئيس محمد مرسي، ولجماعة الإخوان المسلمين.
















                  * متظاهرو دمياط يعلنون العصيان المدني.. والمحافظ: قدّمت استقالتي ورُفضت
                  أعلن المتظاهرون في دمياط، الإثنين، العصيان المدني في المحافظة، وأغلقوا مبنى ديوان عام المحافظة بالجنازير، وعددًا من المصالح الحكومية، أعلنوا عزل المحافظ اللواء طارق خضر، الذي قال إنه قدم استقالته ولكن وزير التنمية المحلية رفض مناقشتها.

                  * عشرات المتظاهرات في سوهاج يستقبلن استقالة المحافظ بـ«الزغاريد»
                  أطلقت عشرات السيدات والفتيات الزغاريد في محافظة سوهاج، مساء الإثنين، خلال اعتصامهن مع مئات المتظاهرين أمام مبنى ديوان المحافظة، فور علمهن بتقديم الدكتور يحيى عبد العظيم، محافظ الإقليم، استقالته.
                  وردد المتظاهرون العديد من الهتافات، من بينها «يا محافظ قول لمرسي الزنزانة بعد الكرسي»، وشددوا على استمرار مظاهراتهم لحين رحيل الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

                  * متظاهرون يغلقون ديوان محافظة سوهاج بالسلاسل ويمنعون الموظفين من الدخول
                  أغلق عشرات المتظاهرين من أعضاء الأحزاب المدنية والحركات والقوى الثورية مبنى ديوان المحافظة بالسلاسل والجنازير وأقاموا خياما للاعتصام أمام المبنى ومنعوا الموظفين من دخول المبنى لمباشرة أعمالهم، فيما لم يظهر الدكتور يحيى عبدالعظيم، محافظ الإقليم، منذ بدء التظاهرات الحاشدة بالمحافظة المطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، مساء الأحد، ولم يذهب المحافظ، الإثنين، إلى مكتبه.

                  * «تمرد السويس» تعلن «عزل المحافظ» واستمرار المظاهرات «حتى إسقاط النظام»
                  أصدرت حملة «تمرد» بالسويس بيانا، الإثنين، أكدت فيه استمرار المظاهرات الاحتجاجية «حتى رحيل النظام».
                  وقالت الحركة في بيانها: «إيمانا منا بأن السلطة للشعب هو صاحب الكلمة العليا وصاحب السيادة وبعد أن قال الشعب كلمته يوم الأحد 30 يونيو، وبعد نزول الملايين في ميادين التحرير بكل محافظات مصر مطالبين بسقوط النظام وراغبين في تغيير السلطة الحاكمة للبلاد نعلن نحن ثوار السويس سقوط شرعية النظام وعدم الاعتراف به بعد يوم 29 يونيو 2013، ونعلن عزل محافظ السويس، اللواء سمير عجلان، كممثل للنظام الذي أسقطه الشعب المصري»، حسب البيان.

                  * جنازة مفتش الأمن العام بسيناء ترفع الكارت الأحمر لمرسي.. والمشاركون: «ارحل»
                  تحولت جنازة العميد محمد هاني، مفتش الأمن العام بشمال سيناء، الإثنين، إلى مظاهرة غضب عارم ضد نظام الرئيس محمد مرسي، وجماعة الإخوان المسلمين، وتعالت الصيحات المطالبة بالقصاص.
                  وشارك في الجنازة الآلاف من أهالي الإسكندرية، وقيادات بوزارة الداخلية، وصبوا غضبهم على النظام الحاكم، وطالبوا بإسقاطه، وهتفوا: «ارحل»، فيما خرج الجثمان وسط الحشود ملفوفًا بعلم مصر داخل سيارة، قبل أن يتم نقله إلى مثواه الأخير بمقابر الأسرة بمنطقة المنارة.
                  وانفجر غضب زملاء الراحل من ضباط وقيادات الشرطة، لاغتياله على أيدي «الإرهابيين»، ورددوا عدة هتافات منها: «يسقط يسقط حكم المرشد»، و«ارحل ارحل يا مرسي»، و«مرسي باطل»، و«لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله»، و«الشعب يريد إسقاط الإخوان»، و«الشعب والشرطة إيد واحدة»، ورفعوا الكروت الحمراء لمرسي ولافتات بينها: «إنجازات الرئيس.. كل يوم شهيد»، للتعبير عن غضبهم من تكرار سقوط العشرات من رجال الشرطة شهداء دون أن يكون هناك قرار سياسي للتدخل الحاسم، للقضاء على البؤر الإرهابية.

                  * عشرات المتظاهرين يغلقون مصالح حكومية في الشرقية للمطالبة بسحب الثقة من مرسي
                  أغلق عشرات المتظاهرين، الإثنين، أبواب عدد من المصالح الحكومية بمحافظة الشرقية، بالجنازير، ومنعوا الموظفين والمواطنين من الدخول، وشددوا على استمرارهم في الاعتصام، لحين رحيل الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                  وأغلق المتظاهرون مباني ديوان عام المحافظة بمدينة الزقازيق، ومجلس مدينة بلبيس، ومجمع المصالح الحكومية بمدينة أبوكبير، الذي يضم مجلس المدينة وإدارات التعليم والتموين والشؤون الاجتماعية والنيابة الإدارية.


                  * متظاهرون يقتحمون مقر «الحرية والعدالة» في طوخ ويشعلون النار فيه
                  اقتحم عشرات المتظاهرين في محافظة القليوبية، مساء الإثنين، مقر حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، بقرية ميت كنانة، التابعة لمركز طوخ، وأشعلوا النار في محتوياته.

                  * الشرطة تمنع مسيرة مؤيدة لمرسي من التحرك تجاه معارضين في العريش
                  منعت قوات الشرطة في العريش، مساء الإثنين، توجه عشرات من مؤيدي الرئيس محمد مرسي إلى ميدان الرفاعي الذي يتواجد فيه معارضو الرئيس، الذين يطالبون بسحب الثقة منه وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                  وكان العشرات من مؤيدي الرئيس مرسي بعدما أنهوا وقفتهم أمام مسجد النصر بالعريش، توجهوا في مسيرة ضمت 20 سيارة للتحرك باتجاه ميدان الرفاعي الذي يتواجد فيه العشرات من معارضي مرسي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 02-07-2013, 04:58 AM.

                  تعليق


                  • 1/7/2013


                    * المتظاهرون يغلقون المصالح الحكومية في «بلقاس والسنبلاوين وميت غمر» بالدقهلية

                    * متظاهرو الغربية: تأكيد الجيش على عدم المشاركة في المعادلة السياسية «مُطمئن»

                    * بالصور.. متظاهرون يطوفون بدمية خروف وبرسيم للمطالبة بسحب الثقة من مرسي

                    طاف متظاهرون شوارع مدينة المحلة الكبرى، الإثنين، بسيارة نصف نقل، حاملين دمية خروف، وبرسيمًا، للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                    ويأتي ذلك في إطار استمرار مظاهرات 30 يونيو المناهضة لمرسي، لليوم الثاني، بميدان التحرير، والميادين الرئيسية بالمحافظات.










                    * متظاهرون في المحلة يعلنون بدء العصيان المدنى
                    أعلنت المنصة الرئيسية للمتظاهرين المطالبين بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، بميدان الشون، في مدينة المحلة، بمحافظة الغربية، بدء العصيان المدني، لحين رحيل الرئيس.
                    وقالت المنصة إن جميع المصالح الحكومية مغلقة تماما لحين سقوط النظام، وعقب إذاعة الخبر تفاعل المتظاهرون ورددوا الهتافات المدوية، وأطلقوا الألعاب النارية، ورددوا هتافات: «الشرطة والشعب إيد واحدة».

                    * محامون بالغربية يغلقون مجمع المحاكم بالمحلة ويعلنون «العصيان المدني»

                    * بالصور.. المئات من عمال المحلة في مسيرة يطالبون برحيل مرسي

                    شارك المئات من عمال شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى بمحافظة الغربية، الإثنين، في مظاهرة حاشدة، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

















                    * العشرات في كفرالشيخ يحاصرون مستشفى بلطيم لإقالة مديره «الإخواني»
                    تجمهر عشرات المتظاهرين، من أبناء منطقتي البرلس وبلطيم، حول مستشفى بلطيم المركزي، وحاولوا اقتحامه للمطالبة بإقالة مدير المستشفى، لانتمائه لجماعة الإخوان المسلمين، على حد قولهم.

                    * متظاهرون يسيطرون على مجالس 4 مدن و«مجمع المصالح» وشركتي أقطان بكفر الشيخ
                    استولى متظاهرون في كفر الشيخ على مجالس مدن مدينة دسوق وبيلا والحامول وسيدي سالم، ومجمع المصالح الحكومية الذي يضم مديريات التموين والضرائب العامة والأمن الوطني والإعلام وشركتي الأقطان بعد أن أغلقوها بالأقفال والسلاسل الحديدة، ومنعوا دخول العاملين بها، مطالبين برحيل الرئيس محمد مرسي.
                    وأكد المعتصمون بميدان سيدي إبراهيم الدسوقي في مدينة دسوق استمرار اعتصامهم حتى رحيل النظام، فيما أحرق متظاهرون مقر حزب الحرية والعدالة في بيلا، واقتحم آخرون مقر الحزب في برج البرلس، ووقعت اشتباكات بين الطرفين أدت إلى إصابة 15متظاهرا.
                    وحطم متظاهرون سيارة لعضو بجماعة الإخوان المسلمين في قرية محلة أبوعلي التابعة لمركز دسوق، فقام أحد أنصاره بتحطيم سيارة نصف نقل ملك أحد المتظاهرين، فقاموا بمحاصرة منزل أحد قيادات الإخوان، الذي أطلق الخرطوش لتفريق المتظاهرين، فأصاب أحدهم إصابات خطيرة نقل على إثرها للمستشفى لتلقى العلاج.
                    فيما أكدت مصادر بديوان عام المحافظة لـ«المصري اليوم» أن المحافظ المنتمي لجماعة الإخوان، سعد الحسيني، ترك مكتبه في ساعة متأخرة من مساء الأحد، من الباب الخلفي، وتم تهريبه في سيارة نصف نقل، خوفا من الاشتباك مع المتظاهرين الذين سيطروا على ديوان عام المحافظة، ولم يسمحوا لموظفي المحافظة بدخول المبنى إلا المهندس حافظ عيسوى، سكرتيرعام المحافظة.
                    وأضافت المصادر أن مكان المحافظ الحالي غير معروف، لافتا إلى أنه لن يستطيع إدارة العمل بالديوان العام للمحافظة والمديريات الخدمية بها في ظل وجود المعتصمين.
                    بينما تقدم 3 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بقرية برج البرلس ببلاغات للنائب العام تحمل أرقام 2361 و3259 و2360 إداري البرلس ضد 30 من أعضاء التيار الشعبي يتهمونهم فيها باقتحام مقر حزب الحرية والعدالة وإتلاف محتوياته.

                    * قوى سياسية في كفرالشيخ تعلن العصيان المدني لحين رحيل مرسي
                    قررت «اللجنه التنسيقية لـمظاهرات 30 يونيو»، وعدد من القوى السياسية، في مدينة دسوق، بمحافظة كفرالشيخ، مساء الإثنين، إغلاق مبنى مجلس مدينة دسوق وتشكيل إدارة شعبية لتسيير الأعمال، وإغلاق جميع المصالح الحكومية، وبدء عصيان مدني مفتوح، لحين رحيل الرئيس محمد مرسي.

                    * القليوبية: استمرار غلق ديوان المحافظة.. وعصيان مدني حتى رحيل النظام

                    * مسيرة لضباط وأفراد شرطة بالقليوبية للمطالبة بسحب الثقة من مرسي

                    * مجهولون يضرمون النار في مقرين لـ«الحرية والعدالة» بالمنوفية وأسيوط

                    * «نقابة النقل العام المستقلة» تضرب عن العمل حتى تنفيذ مطالب متظاهري «30 يونيو»

                    أعلنت النقابة المستقلة للعاملين بهيئة النقل العام عن تنظيمها إضرابا جزئيا يبدأ من صباح الإثنين، بتعطيل نحو 75% من أسطول الهيئة، وعدم خروجه من الجراجات للعمل بشوارع القاهرة الكبرى، موضحة أنه سيستمر العمل بنحو 25% من طاقتها القصوى حتى انتهاء المهلة التي حددتها حملة «تمرد» لرئيس الجمهورية محمد مرسي، للاستجابة لمطالب المتظاهرين.

                    * حصيلة اليوم الأول لمظاهرات «30 يونيو»: 14 قتيلًا وأكثر من 900 مصاب
                    بلغت حصيلة اشتباكات مظاهرات «30 يونيو»، منذ صباح الأحد وحتى فجر الإثنين، نحو 14 قتيلًا وأكثر من 900 مصاب، حيث اندلعت اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للرئيس محمد مرسي في عدة محافظات.

                    * «الصحة» تعلن أسماء 16 قتيلًا في أحداث «30 يونيو» حتى الآن
                    أعلن الدكتور محمد مصطفى حامد، وزير الصحة والسكان، ارتفاع حصيلة أحداث الأحد بالقاهرة والمحافظات، حتى ظهر الإثنين إلى 16 حالة وفاة و781 مصابا.
                    وقال «حامد» إن حالات الوفاة من بينها حالة واحدة في كل من محافظات بنى سويف والإسكندرية وكفر الشيخ والفيوم، إضافة إلى 3 حالات وفاة فى محافظة أسيوط، و9 حالات بالقاهرة من بينها حالة وفاة أمام قصر الاتحادية و8 حالات أخرى أمام مقر مكتب الإرشاد التابع لجماعة الإخوان المسلمين بالمقطم.
                    وأوضح وزير الصحة أن جميع المصابين خرجوا من المستشفيات بعد تحسن حالتهم، عدا 182 مصابا فقط، ما زالوا يتلقون العلاج، مشيرًا إلى أن 585 من إجمالي المصابين تراوحت إصابتهم بين حالات مرضية وإغماءات وجروح وكدمات وكسور، فيما بلغ عدد المصابين بخرطوش وطلقات نارية 186 مصابا.

                    * مصادر أمنية لـ«رويترز»: الجيش يلقي القبض على 15 من حراس «الشاطر»

                    قالت مصادر أمنية لوكالة رويترز للأنباء، الإثنين، إن قوات من الجيش ألقت القبض على 15 من حراس خيرت الشاطر، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين.

                    * المتهم بقتل متظاهري «الإرشاد»: 250 مسلحًا كانوا بالمقر.. والنيابة تحبسه 4 أيام

                    * متظاهرون يضبطون شخصًا بحوزته «فرد خرطوش» أمام محافظة الشرقية

                    * القبض على إسلامي بحوزته بندقية على خلفية مقتل 3 متظاهرين بأسيوط

                    * النيابة تقرر حبس 4 من «إخوان طنطا» بتهمة الشروع في قتل المتظاهرين

                    تعليق


                    • 1/7/2013


                      * الأمم المتحدة تدين «أعمال العنف» في مصر: العالم يراقب ما يحدث


                      أدانت الأمم المتحدة، الإثنين، وقوع ضحايا أثناء الاشتباكات بين المتظاهرين المؤيدين للرئيس محمد مرسي والمعارضين له.
                      وقالت المنظمة الدولية، في بيان، إن «الأمم المتحدة تتابع الأحداث الجارية في مصر بدقة وتدين الاعتداءات على متظاهرات وتدمير مبانٍ».
                      وطالبت الأمم المتحدة المصريين بالعمل على إيجاد طريق يؤدي إلى حل مشاكلهم بالحوار السلمي، وأشار البيان إلى أن «العالم يراقب مصر ويراقب كيف ستنفذ تحويلها إلى الديمقراطية، لأن ذلك سيكون له تأثير مهم على دول أخرى في المنطقة تمر بموقف مشابه».

                      * الرئيس الإسرائيلي: لا نعرف كيف ستتطور الأحداث في مصر ونأمل أن تهدأ قريبًا



                      أعرب الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، الإثنين، عن أمله في أن تهدأ الأمور في مصر قريبًا.
                      ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية عن «بيريز» قوله، خلال لقائه مع رئيس الوزراء الإيطالي، إنريكو ليتا، في إسرائيل، «لا نعرف كيف ستتطور الأحداث في مصر ونأمل أن تهدأ الأوضاع قريبًا».
                      وأضاف: «نرى أن النزاع في الشرق الأوسط بين السكان يعود إلى عدم تلبية الاحتياجات مثل الجوع والتوظيف، ويتعين علينا التحرك بسرعة لتوفير هذه الاحتياجات لهذه الشعوب».

                      * مصادر: الرئيس طالب وزير الداخلية بمحاسبة الضباط المشاركين في مظاهرات «30 يونيو»
                      كشفت مصادر أمنية عن تعرض اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إلى ضغوط كثيرة خلال الأيام الماضية من رئيس الجمهورية، وصلت - على حد وصف المصادر - إلى «تهديد واضح» من رئاسة الجمهورية بـ«العزل» أو «السجن»، فى حالة تقاعسه عن عدم تأمين مقار جماعة الإخوان المسلمين، عقب الهجوم الذى تعرض له مكتب الإرشاد بالمقطم، وحرق مقار حزب الحرية والعدالة، واتهمته الرئاسة بـ«التخاذل» والعمل ضد مصالح النظام، وطالبوه بضرورة التحقيق مع الضباط الذين هتفوا، وشاركوا فى مسيرات 30 يونيو، للمطالبة برحيل نظام الدكتور محمد مرسى.

                      * الفريق «عنان» يستقيل من منصب مستشار الرئيس ويطالب الجيش بالانحياز للشعب


                      تقدم الفريق سامي عنان، نائب رئيس المجلس الأعلى السابق، باستقالته من منصبه كمستشار عسكري للرئيس محمد مرسي، تضامنا مع جماهير الشعب الرافضة للقمع والقهر والاستبداد.

                      * مستشار رئيس الجمهورية لـ«الأمن» يعلن استقالته من منصبه



                      أعلن اللواء دكتور عماد حسين، مستشار رئيس الجمهورية للأمن، استقالته من منصبه في رئاسة الجمهورية، الإثنين.
                      وقال «حسين»، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إنه سيفصح عن أسباب استقالته في الوقت المناسب.

                      * مصدر حكومي: 6 وزراء سيتقدمون بالاستقالة من بينهم «العدل والطيران والتأمينات»

                      * «الوطني المنحل» لـ«الحرية والعدالة» بعد اقتحام «الإرشاد»: «طمنونا على النباتات»
                      فيديو:
                      http://www.youtube.com/watch?v=wseyx-l6Nzo&hd=1

                      ظهر تعليق بحساب الحزب «الوطني الديمقراطي» المنحلّ على موقع التواصل الاجتماعي، «تويتر»، على اقتحام العشرات من المتظاهرين، صباح الإثنين، المقر الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين بالمقطم وإشعال النيران فيه، حيث سأل حساب الوطني المنحل حزب «الحرية والعدالة» على «تويتر»: «طمنونا.. النباتات بخير؟».
                      كان الحزب «الوطني» قد سبق وأرسل قبل أيام من تظاهرات «30 يونيو» إلى «الحرية والعدالة» قائلا: «نحن السابقون وأنتم اللاحقون».

                      * «الإخوان» تنظم 6 مسيرات بالدقهلية لدعم «شرعية مرسي»
                      نظم الآلاف من أنصار جماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية، مساء الإثنين، 6 مسيرات ليلية لتأييد الرئيس محمد مرسي بقرى، أوليلة، وتفهنا الأشراف، وكوم النور، وكفر المقدام، بمركز ميت غمر بجنوب الدقهلية، ومدينتي المطرية، والجمالية، بشمال الدقهلية.
                      وانطلقت المسيرات بالتزامن مع إعلان القوى الإسلامية بميدان رابعة العدوية، انطلاق الفعاليات المؤيدة للرئيس محمد مرسي بمحافظات الجمهورية.
                      ورفع المتظاهرون شعارات «الشعب يؤيد الرئيس» و«الشرعية خط أحمر»، و«لا انقلاب على الشرعية».
                      وردد المتظاهرون هتافات: «يا مرسى سير سير وإحنا وراك بالملايين»، و«الشعب يريد تطهير البلاد»، و«يا فلولي اتلم اتلم يانخليها دم بدم»، و «المرسي مش شوية المرسي معاه شرعية»، و«علي صوتك علي وعلي بكره مرسي يشيل مايخلي».

                      * «الحرية والعدالة»: مظاهرات بجميع المحافظات اليوم.. والشرعية خط أحمر
                      قال حزب الحرية والعدالة في صفحته الرسمية على «فيس بوك»، الإثنين، إن مظاهرات ستخرج بجميع محافظات مصر بعد صلاة العشاء، «دعما للشرعية».
                      ونشرت الصفحة صورة مصحوبة بعبارة نصها «خروج مسيرات عفوية دعما للشرعية بمحافظة سوهاج منذ قليل».
                      كما نشرت صورة أخرى لعلامة «ممنوع يوتيرن» المرورية، وعليها تعليق «الشرعية خط أحمر»، والتى اختارتها الصفحة فى مكان الصورة الرئيسية الخاصة بالتعريف بها.

                      * الآلاف من مؤيدي مرسي يعلنون الاعتصام في «النهضة» بالجيزة: «7 سنين مكملين»
                      أعلن الآلاف من مؤيدي الرئيس محمد مرسي، في ميدان نهضة مصر، أمام جامعة القاهرة بالجيزة، في الساعات الأخيرة من الإثنين، الاعتصام تأييدا لبقاء الرئيس محمد مرسي.
                      وقال أنصار جماعة الإخوان المسلمين، والتيارات الإسلامية، المتواجدين في ميدان نهضة مصر، إن بيان القوات المسلحة «انقلاب على الشرعية»، وأكدوا في هتافاتهم أن الرئيس مرسي سيكمل مدته وسيقود البلاد لمدة رئاسية أخرى مرددين: «7 سنين مكملين»، و«إسلامية.. إسلامية».
                      ونشبت العديد من المشادات بين المتظاهرين وعدد من المارة الرافضين لحكم الرئيس مرسي.
                      وانضمت للمظاهرات مسيرة قادمة من منطقة الطالبية، وسط تواجد نسائي ملحوظ، فيما تم إغلاق شارع مراد من الاتجاهين، وجارٍ الاستعداد لغلق شارع «شارل ديجول».

                      * اشتباكات بالحجارة و«الخرطوش» بين معارضي ومؤيدي مرسي بالسويس
                      اعترض عدد من شباب المعارضة، الإثنين، مسيرة حاشدة لآلاف المتظاهرين الإسلاميين، تتقدمهم جماعة الإخوان المسلمين وأحزاب الأصالة والبناء والتنمية و«حازمون»، حيث اشتبك الجانبان وتبادلا الرشق بالحجارة، وطلقات «الخرطوش».
                      كانت المسيرة انطلقت من شارع الجيش في طريقها إلى ميدان الأربعين، حيث يتظاهر فيه المعارضون لنظام الرئيس محمد مرسي، فقاموا باعتراض طريقهم بمنطقة المثلث، حيث تبادل الطرفان المناوشات، ولم يتضح عدد الإصابات حتى الآن.
                      وردد المتظاهرون هتافات: «إسلامية اسلامية»، و«الشعب يريد تطبيق شرع الله»، و«بالروح بالدم نفديك يا إسلام».

                      * مظاهرات لـ«إخوان مطروح» و«حازمون» رفضاً لـ«بيان الجيش»
                      تظاهر المئات من أنصار جماعة الإخوان المسلمين، في محافظة مرسى مطروح، الإثنين، إضافة إلى أعضاء من حركة «حازمون» أمام المسجد الكبير بالمدينة، عقب صلاة العشاء، للتنديد بالبيان الذي أصدرته القوات المسلحة، ورددوا الهتافات المنددة بوسائل الإعلام ووزارة الداخلية والقوات المسلحة، منها «يسقط حكم العسكر»، و«مصر إسلامية»، و«يا إعلام يا كداب الإسلام مش دين إرهاب».
                      كما ردد المتظاهرون الهتافات المنددة بمقدمي بعض البرامج مثل، لميس الحديدي، وجابر القرموطي، وإبراهيم عيسى، ووائل الإبراشي، وباسم يوسف، الذي وصفوه بـ« الأراجوز».

                      * آلاف الإسلاميين ينظمون مسيرة بالمنيا لتأييد مرسي ورفض «بيان الجيش»
                      نظم آلاف من المنتمين لعدد من التيارات الإسلامية في محافظة المنيا، مساء الإثنين، مسيرة لرفض بيان القوات المسلحة، الذي ألقاه الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، القائد العام للقوات المسلحة، عصر الإثنين، والذي أكد انحياز الجيش للشعب.
                      انطلقت المسيرة من أمام مسجدي الرحمن، التابع للجماعة الإسلامية، وعمر بن الخطاب التابع لجماعة الإخوان المسلمين، وانضمت المسيرتان إلى أخرى من منطقة أبو هلال، ردد خلالها المتظاهرون هتافات «بالروح بالدم نفديك يا إسلام»، و«المرة دي بجد مش هنسيبها لحد».

                      * «الإخوان» بعد خروج مسيرات الإسلاميين بالمحافظات: «سكتنا فغرهم سكوتنا»


                      قال أحمد عارف، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، في صفحته على «فيس بوك»، مساء الإثنين، إننا «سكتنا فغرهم سكوتنا سددوا وقاربوا وأبشروا».
                      تأتي تصريحات «عارف» بعد خروج مسيرات تضم أنصار ومؤيدي الرئيس محمد مرسي فى عدة محافظات، من بينها «السويس ومطروح والفيوم والجيزة والمنيا»، فضلا عن الحشد المتواجد في ميدان رابعة العدوية بمدينة نصر، والآلاف في ميدان النهضة بالجيزة، وعقب إعلان صفحة غرفة العمليات المركزية للقوى الإسلامية، على «فيس بوك»، أن القوى الإسلامية تعلن النفير العام في صفوفها، وأن «الحشد في رابعة العدوية».
                      وقالت الصفحة، في بيان لها: «مصر ليست جيش البلطجية المستأجر ولا الحشد الكنسي الصرف الذي تحدث عنه مايكل منير، ولا حشود حزب المجرمين البائد، مصر تخرج، الإثنين، من المساجد لتواجه كل المجرمين، ونقول لشهداء 25 يناير.. نحن على العهد».
                      كان حزب الحرية والعدالة قال في صفحته الرسمية على «فيس بوك»، الإثنين، إن مظاهرات ستخرج بجميع محافظات مصر بعد صلاة العشاء، «دعمًا للشرعية».

                      * «المغير»: 150 «إخوانيًا» بايعوا على الشهادة أثناء اقتحام مقر «الإرشاد» بالمقطم

                      * «عاكف»: الشرطة اتفقت مع «بلطجية» للقضاء على «الإخوان».. ومرسي لن يترك السلطة

                      * عصام سلطان: نتمسك بشرعية مرسي.. ويجب الحذر من العودة لـ«مربع الصفر»

                      * «البلتاجي»: استمرار اعتصام «رابعة».. والانقلاب على الشرعية «فوق رقابنا ودمائنا»
                      قال الدكتور محمد البلتاجي، عضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة، مساء الإثنين، إن جماعة الإخوان المسلمين والقوى الإسلامية المتواجدة أمام مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر، مستمرة في اعتصامها، مؤكدًا أن أي انقلاب على الشرعية «سيكون فوق رقابنا ودمائنا»، على حد قوله.

                      * «النور»: بيان القوات المسلحة «غامض».. ونخشى عودة الجيش للحكم
                      قال المهندس شعبان عبد العليم، أمين عام مساعد حزب النور، إن بيان القوات المسلحة، الإثنين، يُعبر عن خوفها وقلقها على الأمن القومي المصري، وإنه يعبر عن عتاب الجيش للقوى السياسية، بسبب عدم التوافق خلال أسبوع المهلة قبل مظاهرات 30 يونيو.


                      * المعتصمون بـ«رابعة العدوية» ردًا على بيان الجيش: «مرسي هو الرئيس»
                      سادت حالة من الغضب جموع المتظاهرين المعتصمين بميدان رابعة العدوية، الإثنين، بعد البيان الأول للقوات المسلحة، واعتبروا بيان القوات المسلحة انقلابًا عسكريًا على رئيس الجمهورية.
                      وردد المتظاهرون بالميدان: «يا دكتور مرسى يا حبيب الملايين، إحنا معاك سبع سنين»، و«يا سيسي لازم تفهم.. مرسي هو رئيسي»، و«مش ماشيين.. مش ماشيين.. هندافع على الشرعية بالملايين».

                      * بالفيديو.. وجدي غنيم: أشم رائحة الخيانة واليهود وأمريكا في بيان الجيش


                      فيديو:
                      http://www.youtube.com/watch?v=RHCh2fOJph0&hd=1

                      استنكر الداعية وجدي غنيم، مساء الإثنين، بيان القيادة العامة للقوات المسلحة، قائلاً: «أشم رائحة الخيانة من بيان الجيش والبيان مايع».
                      واعتبر «غنيم»، في رسالة مصورة نشرها على «يوتيوب»، أن بيان الجيش «فيه رائحة أمريكا واليهود اللي ورا أمريكا».
                      وقال «غنيم»: «عيب يا فخامة الرئيس يحصل الكلام ده، وعيب يا فريق أول سيسي يحصل كده، وتعض الإيد اللي اتمدت لك بالخير»، مخاطبًا الجيش، بقوله: «أنتم هتعلمونا الحكم، هو الجيش هيحط خارطة طريق؟».
                      ودعا «غنيم» رجال الجيش إلى الوقوف مع «الشرعية»، مضيفًا: «عندكم ناس في رابعة تدافع عن الشرعية»، معتبرًا في الوقت نفسه أن المتواجدين في ميدان التحرير من معارضي الرئيس مرسي «صليبيون وبلطجية وشباب مغيب، رافعين صور حسني مبارك المجرم».
                      ووجّه «غنيم» كلامه للفريق أول عبد الفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، قائلاً: «خليك واضح».
                      وتابع: «اللي بيحصل في التحرير عار ونار في وشك يا جيش، ومكانكم على الجبهة وتحمونا»، مختتمًا بقوله: «أقول للناس تنزل وعمر الجيش ما هيرجع يحكمنا ولا لحكم العسكر، وكفاية اللي عملوا المجلس العسكري في سنة ونص لأنه ضيع الثورة».

                      * محمد الظواهري: نتابع ما يحدث عن كثب ولن نتدخل إلا في الوقت المناسب شرعًا


                      قال محمد الظواهري، القيادي بتنظيم السلفية الجهادية، شقيق زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، إنهم يتابعون ما يحدث من جدل سياسي في مصر عن كثب، ولن يتدخلوا إلّا في الوقت المناسب.
                      وأضاف «الظواهري» عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك»، مساء الإثنين: «نطمئن جميع إخواننا بأننا نتابع ما يحدث عن كثب، ولن نتدخل أو ندعو للتدخل إلا في الوقت المناسب، والمواقف الصحيحة شرعًا، ونرجو من الجميع أن يكونوا على تواصل مع بعضهم، وعدم التسرع، أو التأخر عن الوقت المناسب، والصحيح شرعًا».

                      تعليق


                      • ملحق: ليلة 1 - 2 يونيو

                        *****
                        2/7/2013

                        * المئات يتظاهرون أمام قصر القبة للمطالبة برحيل مرسي



                        تظاهر المئات من المواطنين أمام البوابة الرئيسية لقصر القبة، مساء الإثنين، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                        ردد المتظاهرون عدة هتافات، منها: «قالوا صوت المرأة عورة...صوت المرأة هو الثورة»، و«يسقط يسقط حكم المرشد»، «الشعب يريد إسقاط النظام»، كما علق المتظاهرون لافتات على البوابة الرئيسية لقصر القبة مكتوبًا عليها «ارحل».
                        ونصب المتظاهرون منصة أمام البوابة الرئيسية للقصر، وضعوا عليها مكبرات صوت، وقاموا بتشغيل أغانٍ وطنية لتحميس باقي المواطنين على مشاركتهم في التظاهرة.
                        وزادت أعداد الخيام المتواجدة أمام البوابة الرئيسية لقصر القبة إلى 7 خيام، وأكد المحتجون أنهم لن ينهوا اعتصامهم إلا بعد رحيل النظام.

                        * اللجان الشعبية بـ«التحرير» تكثف من تواجدها تخوفًا من فض الاعتصام
                        كثفت اللجان الشعبية من تواجدها في محيط ميدان التحرير، وأغلقت المداخل والمخارج، تحسبًا لوقوع أي اعتداءات من قبل جماعة الإخوان المسلمين، بعد أن تسربت شائعة بأن أعدادًا كبيرة من مؤيدي مرسي قادمون من ميدان نهضة مصر بالجيزة لفض اعتصام «التحرير» بالقوة ، قبل انتهاء مهلة الـ 48 ساعة التي أعلنت عنها القوات المسلحة للاستجابة لمطالب الشعب.
                        كان الآلاف من أنصار الرئيس محمد مرسي، قد أعلنوا، مساء الإثنين، الاعتصام في ميدان النهضة أمام جامعة القاهرة بمحافظة الجيزة، لدعم شرعية الرئيس، معتبرين أن بيان القوات المسلحة بإعطاء مهلة 48 ساعة للاستجابة لمطالب الشعب يُعد «انقلابًا على الشرعية».

                        * قوى سياسية بالدقهلية تطلب من المستشار العسكري بالمحافظة تسلم المحافظة وإدارتها

                        * بالفيديو.. أهالي قتلى «الإرشاد» حول قسم المقطم: «اتنين مالهمش أمان العسكر والإخوان»

                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=pRcHXPopRXw&hd=1
                        حاصر عدد من أهالي القتلى الذين سقطوا أمام المركز العام لجماعة الإخوان المسلمين، قسم شرطة المقطم، مساء الإثنين، وطالب المحتشدون بعدم إخلاء سبيل المتسببين بقتل أبنائهم.
                        وهتف المتواجدون أمام قسم شرطة المقطم: «مرسي باطل.. وهما اتنين مالهمش أمان العسكر والإخوان».

                        * «الصحة»: 54 مصاباً في اشتباكات بين معارضي مرسي ومؤيديه بـ 6 محافظات
                        قال الدكتور محمد مصطفي حامد، وزير الصحة والسكان، إن إجمالي حالات الإصابات خلال أحداث مظاهرات الإثنين، من الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة العاشرة مساءً بلغ 45 حالة في 6 محافظات.

                        * بالصور.. إصابة 15 شخصًا بطلقات نارية في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي في السويس
                        قامت قوات الجيش بفض الاشتباكات بين المؤيدين والمعارضين للرئيس محمد مرسي، في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء بالسويس.
                        وقامت قوات الجيش بتطويق ميدان الأربعين، والفصل بين المؤيدين والمعارضين، للسيطرة على الموقف، ومنع تفاقم الأوضاع.
                        كانت مسيرة من المؤيدين للرئيس محمد مرسي وصلت إلى ميدان الأربعين بالسويس، وظن المعتصمون بالميدان أن المسيرة جاءت لفض اعتصامهم، مما تسبب في وقوع اشتباكات بين الطرفين.
                        وقامت قوات الجيش بإطلاق قنابل الغاز لتفريق الطرفين، وحدث ذعر وهلع بينهم، مما أسفر عن إصابة 15 شخصًا بطلقات نارية، وعدد كبير بالاختناق من قنابل الغاز، وتم نقل جميع المصابين إلى مستشفى السويس العام لتولي العلاج.










                        * اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي في حي «الشيخ زايد» بالإسماعيلية
                        وقعت اشتباكات عنيفة بين عشرات من مؤيدي الرئيس محمد مرسي ومواطنين معارضين له بالمنطقة الخامسة بحي الشيخ زايد بمدينة الإسماعيلية، مساء الإثنين، خلال مسيرة نظمتها جماعة الإخوان المسلمين بالسيارات انطلقت من أمام الساحة الرياضية بميدان التأمين الصحي.
                        بدأت المناوشات عندما انتقد الأهالي مرسي و«الإخوان» واعترضوا على المسيرة، وتبادل الطرفان إلقاء الحجارة، وفرت السيارات المشاركة بالمسيرة التي كان يرتدي مستلوها «خوذًا» و«سترات سوداء».
                        وبدأ الآلاف من المعتصمين أمام ديوان المحافظة المطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، في التحرك نحو موقع الاشتباكات في ظل حالة من التأهب الأمني والطبي.

                        * اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي أمام مسجد الحصري في «6 أكتوبر»
                        وقعت اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للرئيس محمد مرسي، مساء الإثنين، أمام مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر.
                        وقال وائل توفيق، عضو الحزب التحالف الشعبي الاشتراكي، لـ«المصري اليوم»، إن «الإخوان يحتمون الآن بمسجد الحصري، ويهاجمون المتظاهرين».
                        على الجانب الآخر، قالت غرفة العمليات المركزية للقوى الإسلامية، في صفحتها على «فيس بوك» إن «الانقلابيين يهاجمون مظاهرة لمناصري الشرعية أمام الحصري، وعلمنا أن عددًا من شباب حازمون في الطريق إليهم لنصرتهم».

                        * حريق في واجهة مدرسة الدعوة الإسلامية ببني سويف بعد محاولة مجهولين اقتحامها

                        * لجان شعبية تنتشر في «بين السرايات» خوفًا من اشتباكات باعتصام «النهضة»
                        شكل أهالي منطقة بين السرايات عددًا من اللجان الشعبية بمداخل ومخارج المنطقة، تحسبًا لحدوث أي اشتباكات في المنطقة، بسبب اعتصام الآلاف من مؤيدي الرئيس محمد مرسي، في ميدان نهضة مصر أمام جامعة القاهرة بالجيزة، بالقرب من منطقة بين السرايات.
                        وحمل الأهالي العصي والهراوات للدفاع عن أنفسهم في حالة حدوث أي اشتباكات.
                        كان الآلاف من مؤيدي مرسي أعلنوا، مساء الإثنين، الاعتصام في ميدان نهضة مصر لـ«دعم شرعية مرسي»، ورددوا عدة هتافات منها: «7 سنين مكملين»، و«إسلامية.. إسلامية».
                        وتمكن المتظاهرون من فك حصار المتظاهرين المعارضين لمرسي لديوان محافظة الجيزة بشارع الهرم، ونظموا مسيرة في الشارع لتأييد الرئيس.

                        * ارتفاع قتلى اشتباكات «الإرشاد» إلى 9 بعد وفاة مصاب.. والنيابة تصرح بدفنه

                        * مصادر: وزير الخارجية يتقدم باستقالته من منصبه

                        * «هيئة الحقوق والإصلاح» تدعو الشعب للاحتشاد في المحافظات لـ«الدفاع عن الشرعية»
                        طالبت الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، جماهير الشعب المصري بالاحتشاد في جميع المحافظات، دفاعًا عن الشرعية ومكتسبات الثورة المصرية، وللتأكيد على مبدأ التداول السلمي للسلطة بعيدًا عما سمته «الهيمنة العسكرية».
                        وقالت الهيئة، في بيان لها، عبر صفحتها على «فيس بوك»، الثلاثاء، إنها «ترقب بقلق بالغ التطورات المتلاحقة في الشأن العام المصري»، داعية جميع الأطراف الالتزام بالسلمية في هذه الأوقات العصيبة، حقنًا للدماء والأعراض والأموال.
                        وأوضحت الهيئة أن «أي انقلاب على الشرعية أو تجاوز للدستور الذي تم استفتاء الشعب عليه، إنما يجر البلاد إلى فوضى، ويأخذها إلى دروب المجهول».
                        ورفضت الهيئة ما سمته «محاولات الزج بالجيش المصري في المشهد السياسي بعيدًا عن مهمته العظيمة التي نص عليها الدستور».

                        * «الإخوان»: نزول الآلاف من «مؤيدي الشرعية» رسالة واضحة للجميع بأننا لسنا قلة

                        * «الجماعة الإسلامية»: ندعو مؤيدي مرسي للاحتشاد بالميادين ونتشاور لـ«رؤية موحدة»
                        دعت «الجماعة الإسلامية»، وحزبها البناء والتنمية، الإثنين، إلى الاحتشاد السلمي والدائم فى كل الميادين، تأكيدًا على احترام الدستور والإرادة الشعبية.
                        وأصدرت «الجماعة» و«الحزب» بيانًا موحدًا، قالا فيه: «ندعو كل مؤيدي الشرعية إلى الاحتشاد السلمي بشكل دائم في كل الميادين للتأكيد على ضرورة احترام الدستور والإرادة الشعبية».
                        وأضاف البيان: «نتشاور مع القوى الإسلامية للخروج برؤية موحدة إزاء التطورات المتسارعة على الساحة السياسية».

                        * الدعوة السلفية و«النور»: نطالب بـ«انتخابات رئاسية مبكرة» منعًا لحرب أهلية

                        * بالفيديو والصور.. الآلاف يتظاهرون لـ«دعم الشرعية» بميدان النهضة في الجيزة
                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=uvWvwMrx32E&hd=1

                        تظاهر الآلاف من أنصار الرئيس محمد مرسي، مساء الإثنين، في ميدان النهضة أمام جامعة القاهرة بمحافظة الجيزة، لدعم شرعية الرئيس، وأعلن المتظاهرون الاعتصام بالميدان، معتبرين أن بيان القوات المسلحة بإعطاء مهلة 48 ساعة للاستجابة لمطالب الشعب يُعد «انقلابًا على الشرعية».











                        * صفوت حجازي يصل اعتصام «النهضة» لـ«دعم شرعية مرسي»




                        * منصة اعتصام «رابعة» تعلن انضمام «أبو إسماعيل» لاعتصام «النهضة»


                        * معتصمو «رابعة العدوية» ينظمون مسيرة بالأكفان بعد صلاة الفجر

                        * التيارات الإسلامية تنظم مسيرة بالدراجات النارية في قنا لـ«دعم الشرعية»

                        * بالصور.. أتراك يتظاهرون في إسطنبول لدعم مرسى والتنديد بـ«العسكر»










                        * «الرئاسة» تنشر فيديو لقاء مرسي و«السيسي» بعد «الحرية والعدالة»
                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=TCfW24bBjnY&hd=1


                        نشر الحساب الرسمي لرئاسة الجمهورية على موقع «يوتيوب»، في حوالي الساعة الثانية والنصف، صباح الثلاثاء، فيديو لقاء الرئيس محمد مرسي والدكتور هشام قنديل والفريق أول عبد الفتاح السيسي، بعدما نشرت الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة على «فيس بوك» الفيديو بحوالي ساعة.
                        كان حزب الحرية والعدالة قد نشر في صفحته الرسمية على «فيس بوك»، في حوالي الساعة الواحدة والنصف، صباح الثلاثاء، فيديو اللقاء، وكتب عليه عنوان: «حصري.. لقاء الرئيس مرسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، برئيس الوزراء ووزير الدفاع 1 يوليو 2013».

                        * ممدوح إسماعيل: لا بديل عن الشرعية ولن تحكمنا «البيادة»


                        قال ممدوح إسماعيل، عضو مجلس الشعب السابق، إنه لا بديل عن الشرعية، ولا بديل عن الرئيس المدني المنتخب، خلال تواجده بالمظاهرات المؤيدة لحكم الرئيس مرسي، في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، بميدان النهضة أمام جامعة القاهرة.
                        وأضاف «إسماعيل» أنه متواجد بالمظاهرات دعمًا للشرعية ولمرسي، ولإثبات أنهم ليسو بأقلية، كما يدعي الإعلام المضلل، على حد تعبيره.
                        وأكد أن مصر لن تخضع لتهديدات «العسكر»، ولن نُحكم تحت «بيادة العسكر» مرة أخرى.
                        كان حزب الحرية والعدالة قال في صفحته الرسمية على «فيس بوك»، الإثنين، إن مظاهرات ستخرج بجميع محافظات مصر بعد صلاة العشاء، «دعمًا للشرعية».


                        * «الجماعة الإسلامية»: نرفض تفسير بيان القوات المسلحة بشكل منحاز للأقلية
                        طالبت الجماعة الإسلامية، في بيان لها مساء الإثنين، القيادة العامة للقوات المسلحة بـ«إصدار توضيح صريح لبيانها، يرفع اللبس ويقطع الشك باليقين».
                        وأعلنت الجماعة الإسلامية رفضها لكل ما سمته «المحاولات الرامية لتفسير بيان القيادة العامة للقوات المسلحة بشكل منحاز لمطالب الأقلية»، حسب وصف البيان.

                        * بالفيديو.. تحالف «دعم الشرعية»: نرفض استخدام الجيش في الانحياز لفصيل دون آخر
                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=5tl5wRUUhes&hd=1

                        قال «التحالف الوطني لدعم الشرعية»، الذي يضم القوى والأحزاب المؤيدة للرئيس محمد مرسي، إنه يرفض ما سماه «محاولة استخدام الجيش في الانقضاض على الشرعية، أو الانحياز لفصيل دون آخر»، كما يتوج بتحية وتقدير الشعب المصري العظيم الذي احتشد في ميادين مصر وربوعها حماية للشرعية ودفاعًا عن ثورة يناير».
                        وأكد التحالف، في بيان له، مساء الإثنين، تلاه صفوت عبد الغني، القيادي بالجماعة الإسلامية، ضرورة احترام الإرادة الشعبية والشرعية الدستورية المنتخبة، والحفاظ على وحدة الوطن، والحرص على المصالحة الوطنية التي تحقق المصلحة العليا للوطن.

                        * بالفيديو.. صاحب رؤية «مرسي والرسول»: صالحون شاهدوا «جبريل» في «رابعة العدوية»


                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=3oOaAbsqVcg&hd=1

                        قال الشيخ جمال عبد الهادي، أحد مؤيدي الرئيس محمد مرسي، إن هناك «رؤية تواترت على ألسنة الصالحين في المدينة المنورة، بأنهم شاهدوا جبريل عليه السلام بمسجد رابعة العدوية».

                        وتابع في كلمة له من فوق منصة اعتصام رابعة العدوية، المؤيد لمرسي: «وصلتنا رؤية تواترت على ألسنة الصالحين في المدينة المنورة، مدينة رسول الله، يقولون إنهم شاهدوا جبريل- عليه السلام- في مسجد رابعة العدوية يثبت المصلين في المسجد».

                        ورد المعتصمون على ما قاله «عبد الهادي»، بهتاف «الله أكبر»، ثم قام بالدعاء، قائلاً: «اللهم انصر دعوتنا وبارك في إخوتنا وبارك في قادتنا».

                        وكان «عبد الهادي»، قد انتشر فيديو له مؤخرًا يقول فيه إن أحد الأشخاص رأى رؤية دعا فيها الرسول محمد، الرئيس مرسي لإمامته في الصلاة، وأنه رأى أيضًا مرسي وعلى كتفه 8 حمامات خضراء «في إشارة لعدد سنواته في الحكم».
                        التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 02-07-2013, 07:17 PM.

                        تعليق


                        • المظاهرات والمسيرات والاعتصامات وايضا العصيان المدني والاشتباكات وكل المفردات الاخرى في كل مكان

                          الجبهة الموالية للرئيس مرسي العياط من الاخوان والوهابية بادرت بالنزول الى الشوارع في عدد من المحافظات ومنها القاهرة

                          وسوف نكتفي بالعناوين لاحداث اليوم مع نشر الصور والفيديوهات

                          ***
                          2/7/2013


                          * «نيويورك تايمز»: نشطاء «تمرد» أشعلوا الاحتجاجات ويتركون المستقبل بيد الشعب

                          * بالفيديو.. مصر من «الهليكوبتر» بالملايين ضد مرسي في «30 يونيو»

                          فيديو:
                          http://www.youtube.com/watch?v=vxhcDzoCe9g&hd=1

                          * «تمرد»: نُثّمن اختيار البرادعي ممثلاً لـ«الإنقاذ و30 يونيو» في حوار نقل السلطة

                          قالت حملة «تمرد»: إنها تُثّمن تفويض جبهتي الإنقاذ و30 يونيو للدكتور محمد البرادعي «مُمثلًا لها» في حوار نقل السلطة مع القوات المُسلحة.
                          وأوضحت في بيان لها، الثلاثاء، أن اللجنة المركزية للحملة فوّضت، بعد اجتماع استمر لأكثر من ساعتين، منسق الحملة محمود بدر، والمتحدث باسمها حسن شاهين، ومحمد عبد العزيز، عضو اللجنة، لتمثيل الحملة في حوار نقل السلطة وفقًا للدعوة التي طرحتها القوات المسلحة في بيانها الصادر، الإثنين.
                          وقالت منى سليم، عضو اللجنة المركزية، في بيان للحملة، إن اللجنة وافقت بنسبة 90% على المشاركة في الحوار الذي دعت إليه القوات المسلحة، وذلك تحت عنوان اختارته «حوار نقل السلطة فقط»، على أن يتم ذلك في إطار تصور الحملة التي أعلنت من قبل بنقل السلطة لرئيس المحكمة الدستورية العليا وتشكيل حكومة إنقاذ وطني «تكنوقراط».
                          وأشارت إلى أنه سيتم إعلان تصور الحملة لخارطة الطريق من أمام قصر القبة في السابعة من، مساء الثلاثاء.

                          * «تمرد»: على الجيش والشرطة حماية الشعب من أنصار مرسي
                          قالت حملة «تمرد»: إن مسؤولية حماية الشعب المصري والمعتصمين السلميين في جميع ميادين مصر وضمان أمنهم وسلامتهم هي مسؤولية الجيش والشرطة، بصفتهما الأجهزة الأمنية في الدولة.
                          وأضافت الحملة في بيان أصدرته، الثلاثاء: «في إطار حرب الإرهاب التي تشنها الجماعات التي تتمسح بالإسلام ضد الشعب المصري من أجل كسر إرادته وإخضاعه لحكمها الديكتاتوري، فإننا نؤكد لهذه القوى الإرهابية أن الشعب المصري العظيم لن يخضع ولن ينحني أمام إرهابها، وأن الشعب قد قرر مصيره بيده وأن إرادته تعلو الجميع».

                          * صباحي: الشعب أثبت جدارته بالنصر بإصراره على الإنهاء السلمي لحكم مرسي

                          قال حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، إن الشعب المصري أثبت جدارته بالنصر بفضل تمسكه بالسلمية وإصراره على إنهاء حكم محمد مرسي.
                          وأوضح «صباحي» فى حسابه على «تويتر»، الثلاثاء: «اليوم يثبت الشعب المصرى العظيم جدارته بالنصر بفضل تمسكه بالسلمية في مواجهة دعاة العنف وإصراره على الإنهاء السلمي لحكم محمد مرسي».

                          * «البابا تواضروس»: ما أروع الشعب وهو يسترد ثورته المسلوبة بفكرة «تمرد»قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن الشعب المصري ضرب مثالا رائعا في مظاهراته السلمية، وقال في تغريدة له على موقع «توتير»: «ما أروع الشعب المصري وهو يسترد ثورته المسلوبة بأسلوب حضاري فائق الرقي بفكرة «تمرد» وشبابها المضحي العظيم.. أنا أصلي من أجل جميع أهل مصر».
                          وأضاف في تغريدة سابقة له بعد بيان القوات المسلحة: «تحية إجلال وتعظيم إلى ثلاثي مصر العظيم : الشعب والجيش والشباب.. عاشت بلادي حرة قوية».
                          فيما قال الأنبا موسى، أسقف الشباب، على حسابه على «تويتر»: «تحية لصمامي الأمن في مصر الأزهر والكنيسة، وعلاقة المحبة بين قداسة البابا تواضروس وفضيلة الدكتور الشيخ الطيب».

                          * «القضاء الإداري» بالإسكندرية: من حق الشعب «التمرد» على أنظمة الحكم «الظالمة»
                          أرست محكمة القضاء الإداري في محافظة الإسكندرية، الثلاثاء، برئاسة المستشار الدكتور محمدعبد الوهاب خفاجي، نائب رئيس مجلس الدولة، مبدأ قانونيا وقضائيا مهما، وقضت بأن «امتناع الدولة عن تنفيذ الأحكام القضائية يهدم شرعية النظام، ويتسبب في دخول البلاد في حالة فوضى».
                          وقالت المحكمة، في حيثيات حكمها، بوقف القرار السلبي للحكومة بالامتناع عن تنفيذ أحكام قضائية صادرة من المحكمة، إن «من حق الشعب المصري أن يؤسس نظام حكم رشيدا يستمد شرعيته من الشعب باعتباره مصدرًا للسلطات، إذ تصدر الأحكام القضائية وتنفذ باسم الشعب».
                          وأضافت المحكمة، في حيثياتها، أن مسؤولية نظام الحكم وصلاحيته أمانة يحملها لصالح الشعب، وليست امتيازات يتحصن النظام خلفها، ومن حق الشعوب أن تتمرد على الأنظمة، فى حالة الظلم والاستبداد وعدم حماية حقوق الإنسان.

                          * وزير الداخلية: إزالة الحواجز الخرسانية بمحيط الوزارة بعد انحياز الشرطة للشعب
                          قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إنه ستتم إزالة الحواجز الخرسانية، التي تم وضعها بمحيط وزارة الداخلية بشكل تدريجي، مشيرا إلى أنه سيبدأ في إزالة الحواجز الموجودة بشارعي «نوبار ومنصور».
                          وأضاف وزير الداخلية في تصريحات، الثلاثاء، أنه أصدر توجيهات للجهات المعنية بالوزارة برفع تلك الحواجز، بعدما أزيلت الحواجز النفسية بين المواطن ورجل الشرطة، في أعقاب انحياز وزارة الداخلية لإرادة شعب مصر العظيم، الذي خرج في حشود أبهرت العالم أجمع.
                          ***
                          * مسيرة السيدة زينب تصل «التحرير».. وكردون بشري لحماية المتظاهرات

                          * وزير الداخلية السابق ينضم لمتظاهري «التحرير».. ويناشد الجميع حقن الدماء

                          * مسيرات «شبرا وإمبابة» تصل «التحرير» للمشاركة في مليونية «الإصرار»

                          * مسيرة لـ«6 أبريل - الجبهة الديمقراطية» تنطلق من «الاستقامة» إلى «التحرير»

                          * مصدر أمني: «الداخلية» تقرر تأمين اعتصامي «التحرير» و«الاتحادية» بكلاب بوليسية

                          قال مصدر أمني، الثلاثاء، إن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، أمر بتوفير مجموعات كافية من كلاب الأمن والحراسة ليتم نشرها خلال الساعات المقبلة، لتأمين المتظاهرين في ميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية الرئاسي، خشية حدوث أي هجوم على المتظاهرين.
                          وأضاف المصدر أن الوزير كلف إدارة كلاب الأمن والحراسة بأكاديمية الشرطة بتوفير هذه المجموعات، والضباط المدربين على فرز العناصر المشبوهة، أو أي مواد خطرة أو متفجرة قد تدخل إلى ميدان التحرير، أو محيط اعتصام قصر الاتحادية، لإحداث أي أعمال تخريبية أو الاحتكاك بالمتظاهرين.

                          * مسيرة بالعشرات من «الحجاز» لـ«الاتحادية»: «الشعب أسقط النظام»

                          * هدوء بمحيط «الاتحادية» وسط تزايد ملحوظ في أعداد خيام المعتصمين

                          * بالصور.. متظاهرو «الاتحادية» يواصلون اعتصامهم ضد مرسي



























                          * عشرات المعتصمين يهددون باقتحام «قصر القبة» بعد أنباء عن وجود مرسي داخله

                          واصل عشرات المتظاهرين اعتصامهم لليوم الثالث على التوالي، الثلاثاء، أمام قصر القبة الرئاسي، فيما زادت أعداد الخيام في محيط القصر، بعد الأنباء التي ترددت بين المعتصمين بوجود الرئيس محمد مرسي داخل القصر.
                          وانتشر عدد من الباعة الجائلين في محيط القصر الذي أحاطت اللافتات والشعارات المناهضة للرئيس وجماعة الإخوان المسلمين بواجهته الرئيسية وبوابته.
                          وهدد المعتصمون بعد تزايد عددهم باقتحام القصر الجمهوري إذا لم يتنحَّ الرئيس قبل انتهاء المهلة التي أعطتها له حركة تمرد.

                          * بالصور.. مسيرة تضم آلاف المتظاهرين بشبرا في طريقها لقصر القبة للمطالبة برحيل مرسي

                          انطلقت مسيرة تضم الآلاف من المتظاهرين المعارضين للرئيس محمد مرسي، من دوران شبرا، الثلاثاء، متوجهة إلى قصر القبة، للمطالبة برحيل مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                          وحمل المتظاهرون أعلام مصر ولافتات مناوئة للرئيس وجماعة الإخوان المسلمين من بينها «باقي من الزمن 23 ساعة»، مستخدمين «صافرات فوفوزيلا».

                          وحمل أهالي حي شبرا أعلام مصر من شرفات المنازل، كما سمح المتظاهرون لوسائل المواصلات بالسير بطريقة طبيعية في شارع شبرا الرئيسي لعدم تعطيل المرور.














                          * مسيرة طلابية في طريقها لقصر القبة: «يلا يا مرسي صحي النوم.. النهارده آخر يوم»

                          * إغلاق 4 بوابات بـ«قصر القبة» بالجنازير.. ومعتصمون: «مغلق لحين وجود رئيس»



                          أعلن المعتصمون أمام قصر القبة الرئاسي بحدائق القبة استمرار اعتصامهم حتى رحيل النظام، مطالبين بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، كما أغلقوا 4 بوابات للقصر الرئاسي بالجنازير.
                          وأكد المعتصمون أن معركتهم مستمرة طالما بقي هذا النظام على رأس السلطة.
                          وأغلقت مسيرة تضم العشرات من المعتصمين 4 أبواب رئيسية لقصر القبة بالجنازير، وكتبوا عليها لافتات «القصر مغلق بأمر الثوار لحين وجود رئيس»، فيما لم يتعرض الحرس الجمهوري لهم، وردد المتظاهرون هتافات «الشعب يريد إسقاط النظام»، و«العصيان المدني حتى رحيل النظام».
                          ومن المقرر أن تصل مسيرة حاشدة للآلاف إلى مقر الاعتصام من مناطق الوايلي والزاوية وحلمية الزيتون وقصر الاتحادية، كما أنه من المقرر أن تعقد حركة «تمرد» المؤتمر الثاني لها من أمام المنصة الرئيسية الموجودة أمام البوابة الرئيسية لقصر القبة، مؤكدين رفضهم عودة حكم العسكر.

                          * طائرات عسكرية فوق «قصر القبة».. والمعتصمون: «الجيش والشعب إيد واحدة»

                          * بالصور.. توافد المتظاهرين على قصر القبة للمطالبة برحيل مرسي





















                          * معتصمو «الدفاع» يزيلون الأسلاك الشائكة من أمام الوزارة

                          * 6 سيارات شرطة ترفع أعلام مصر تنضم للمتظاهرين أمام «الدفاع»

                          ***
                          * محافظ الإسكندرية: مستمر في عملي.. ولم أدخل الديوان احترامًا لمشاعر المتظاهرين

                          * المتظاهرون يغلقون 15 منشأة حكومية وعامة في «العصيان المدني» بالبحيرة

                          * إعلان العصيان المدني بـ«الواسطى» في بني سويف

                          * إخماد حريق بمقر «الحرية والعدالة» في حلوان خلال اشتباكات أنصار ومعارضي مرسي

                          * آلاف المعارضين للرئيس مرسي يحتشدون بميدان الساعة في دمياط

                          * مسيرات من قرى الدقهلية لـ«ميدان الشهداء» للمطالبة برحيل النظام

                          * ضباط يتضامنون مع معارضي مرسي في الدقهلية: «الشرطة والشعب إيد واحدة»

                          * أهالي الدقهلية يشكلون لجانًا على الطرق للبحث عن «الإسلاميين» المتجهين للقاهرة

                          * معارضو مرسي بسوهاج يواصلون إغلاق ديوان المحافظة.. وأنباء عن استقالة المحافظ

                          * إغلاق أبواب محافظة الشرقية و8 مجالس مدن في ثالث أيام العصيان المدني

                          * متظاهرون يقتحمون مقر «الحرية والعدالة» في بلبيس بالشرقية ويضرمون النار فيه

                          * المعتصمون أمام ديوان محافظة الغربية يعلنون «عزل» المحافظ «الإخواني»

                          * المتظاهرون يغلقون مبنى ديوان محافظة الغربية لليوم الثاني على التوالي

                          * جنازة رمزية لمرسي في المحلة.. ومسيرات بالطبل البلدي تطالب بـ«إسقاط النظام»

                          * المحلة تُعلن «العصيان المدني».. وإغلاق مجلس المدينة ومجمع المحاكم ومكتب البريد

                          * معارضون لمرسي يقتحمون مقر «الحرية والعدالة» بالفيوم

                          * مجهولون يحطمون مقر «الإخوان» بالفيوم.. و40 مصابًا في اشتباكات ميدان المسلة

                          * اقتحام مقر المكتب الإداري لجماعة «الإخوان» بحي «التفتيش» في الفيوم

                          * معارضو مرسي يواصلون إغلاق مبنى محافظة القليوبية لليوم الثالث على التوالي

                          * 5 مسيرات في قنا للمطالبة برحيل مرسي

                          * إعلان العصيان المدني في كفر الشيخ وإغلاق جميع المصالح الحكومية

                          * والدة الشهيد محمد الجندي في مظاهرات المعارضة بالمنوفية

                          * عصيان مدني كامل بمركز أشمون بالمنوفية

                          * إغلاق مديريات الطرق والنقل والضرائب العقارية والمساحة بالمنوفية

                          * بالصور.. استمرار المظاهرات لثالث يوم أمام ديوان محافظة المنيا
                          يواصل أهالي المنيا تظاهراتهم، الثلاثاء، لليوم الثالث على التوالي أمام ديوان المحافظة، للمطالبة برحيل الرئيس مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، حاملين لافتات منددة بمرسي، مرددين الهتافات المطالبة برحيله.


















                          * أهالي منيا القمح يغلقون مبنى مجلس المدينة.. وموظفوه ينضمون للمتظاهرين

                          * مظاهرة لمصريين باليونان تتحول لاحتفال ببيان الجيش
                          التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 03-07-2013, 02:04 AM.

                          تعليق


                          • 2/7/2013


                            * رويترز: مصر «على الحافة» بعد رفض مرسي «مُهلة الجيش»


                            رفض الرئيس محمد مرسي، الثلاثاء، المهلة التي حددتها القوات المسلحة لحل الأزمة السياسية في البلاد، قائلا إنه لم يستشره وإنه سيمضي قدما في خططه للمصالحة الوطنية، لكن الرئيس الإسلامي بدا منعزلا بدرجة كبيرة بعد أن رفضت المعارضة الليبرالية الحوار معه وبعد أن أمهلته القوات المسلحة مهلة تنتهي، الأربعاء، للموافقة على اقتسام السلطة.
                            ودفعت المواجهة مصر، أكبر الدول العربية سكانا، إلى شفا هاوية وسط أزمة اقتصادية عميقة بعد عامين من الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك، وأثارت الأوضاع قلق واشنطن وأوروبا وإسرائيل المجاورة.
                            وبقي المحتجون معتصمين في ميدان التحرير بوسط القاهرة، ودعا زعماء المحتجين إلى مسيرات حاشدة، مساء الثلاثاء، في مسعى لإجبار مرسي على التنحي.
                            ووصفت قيادات كبيرة من جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي لها مرسي مهلة الجيش بأنها «انقلاب»، وهي مهلة مصحوبة بتحذير من أن القوات المسلحة ستضع خارطة طريق للبلاد تشرف على تنفيذها.
                            وفي بيان صدر بعد مرور تسع ساعات على بيان القوات المسلحة الذي أسعد المتظاهرين المعارضين لمرسي حين طالبه بالاستجابة لمطالب المتظاهرين، استخدمت الرئاسة المصرية لغة غير مباشرة لتشير إلى أن الرئيس سيمضي قدما بطريقته هو.
                            وقالت الرئاسة في بيان صدر في وقت متأخر، ليل الإثنين، إن البيان الذي أصدره الجيش في وقت سابق صدر بدون التشاور مع مرسي. وأضافت الرئاسة أيضا أن بيان القوات المسلحة احتوى على «عبارات تحمل من الدلالات ما يمكن أن يتسبب في حدوث إرباك للمشهد الوطني المركب».

                            * نشطاء تونس: قطع رأس «الإخوان» في مصر سيقضي عليهم في العالم العربي كله


                            يتابع التونسيون ما يدور في الميادين المصرية من تحركات شعبية بشغف واهتمام، وأصدر حزب العمال التونسي بيانا عبر فيه عن مساندته لثورة تصحيح 30 يونيو، للتخلص من حكم الإخوان. كما دعا حزب العمال الشعب التونسي للخروج على غرار المصريين للإطاحة بالنظم الإخوانية الماسكة بالحكم في مصر وتونس.
                            وفي هذا السياق، أبدى عدد من شباب الثورة التونسية إعجابهم بتطورات الأحداث في مصر، وقال الناشط محمد الصابر إن «الظاهرة الإخوانية هي ظاهرة مرضية عرضية ابتليت بها الشعوب العربية منذ 1928 تاريخ انبعاث حركة الإخوان المسلمين في مصر، وقد وجدت لها مرتعا في غفلة منا داخل بلدان الربيع العربي».
                            وأضاف «الشعب المصري كان أول من اكتوى بنيران الإخوان، لذلك كان من الطبيعي أن يكون أول بلد يأخذ بالأسباب لاقتلاع هذا الورم الخبيث من جسم الأمة العربية، فشكرا لشباب مصر وشعبها».
                            ورأى لمجد الباجي، منسق شباب الثورة، أن «هناك فرقا بين ما حصل في مصر وما حصل في تونس. المصريون تورطوا مع رئيس جمهورية دون دستور، وهم اليوم على مشارف ديكتاتورية حقيقية، بينما في تونس تم تكليف المجلس التأسيسي بكتابة الدستور، لكن الإخوان استولوا عليه، وحولوه إلى برلمان لفرض ديكتاتوريتهم».
                            لكن «الباجي» اعتبر أن «ما يحدث في مصر سيؤثر حتما على الحراك في تونس. الشباب بدأ في تجميع صفوفه لاستعادة ثورته المسلوبة. وما على الطبقة السياسية إلا مد الدعم والعون. ستكون المهمة صعبة وربما مكلفة، لكني متفائل. هذا هو الطريق للقضاء على الديكتاتورية الناشئة».
                            أما محمد عزيز الطالبي، ناشط سياسي، فأكد أن «ما يحدث في ميدان التحرير منذ يومين يمثل فخرا لكل شباب الأمة العربية، الذي سرقت منه ثورته. فقد تأكد مرة أخرى أن مصر هي القلب النابض للأمة العربية والإسلامية. كل الأقزام التي حاولت فاشلة لعب دور الضفدع خلال الربيع العربي، وقالت إن الثورات خرجت من إبط الداعية يوسف القرضاوي كذبتها الميادين في مصر، وستكذبها غداً في تونس وليبيا».
                            وأضاف الطالبي: «شكرًا للرئيس محمد مرسي، الذي كان أقدر رؤساء مصر على هزيمة الإخوان بالضربة القاضية. الإخوان بلوة ابتليت بها الشعوب العربية، والحمد لله أن الشعوب فطنت لذلك في الوقت المناسب».
                            وختم «قطع رأس الإخوان في مصر وضرب عمودهم الفقري في الدوحة سيقضي نهائيا على هذه الظاهرة المرضية، التي أنهكت الشعوب العربية منذ تأسيس جماعة الإخوان عام 1928».

                            * مشادات كلامية بين أنصار ومعارضي مرسي في كوبرى القبة



                            احتشد عدد من مؤيدي الرئيس محمد مرسي، أعلى الكوبري المواجه لقصر القبة الرئاسي، في منطقة كوبري القبة، مساء الثلاثاء، ودخلوا مشادات كلامية، مع عشرات المتظاهرين، المطالبين برحيل الرئيس محمد مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                            وتزايدت أعداد المتظاهرين بشكل كبير أمام القصر، وتوقفت حركة مرور السيارات تماما، فى ميدان القبة، وردد المشاركون في المظاهرة هتافات، من بينها «يسقط حكم رئيس الإخوان»، وطالبوا برحيله.

                            * اشتباكات بالأسلحة بين مؤيدي ومعارضي مرسي في «كابريتاج» حلوان

                            * مباحث الجيزة: مؤيدو ومعارضو مرسي أصرّوا على الاشتباك في «الكيت كات»
                            قال اللواء محمد الشرقاوي، مدير مباحث الجيزة، إن قوات الأمن تحاول السيطرة على الموقف بعد مقتل شخص وإصابة 16 آخرين، مساء الثلاثاء، بين مؤيدين ومعارضين للرئيس مرسي بالمحافظة.
                            وأضاف «الشرقاوي» في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، أن القوات تلتزم الحياد، وتسعى إلى تفريق المتظاهرين دون وقوع أي ضحايا، إلا أن إصرار المتظاهرين من الطرفين على الاشتباك أدى إلى سقوط قتيل وإصابة 16 آخرين في منطقة «الكيت كيت».

                            * إسلاميون يعتدون على 3 ضباط شرطة ويحاولون اقتحام مركز كرداسة

                            وقعت العديد من المناوشات بين منتمين للتيارات الإسلامية وضباط شرطة، صباح الثلاثاء، ردّا منهم على موقف الشرطة بـ«عدم تأمين مكتب الإرشاد بالمقطم»، حيث تم الاعتداء على 3 ضباط وكسروا سياراتهم في القاهرة والجيزة، بينما تصدت أجهزة الأمن لمحاولة اقتحام عشرات من جماعة الإخوان المسلمين لمركز شرطة كرداسة.
                            وطلب اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، من جميع مساعديه رفع حالة الطوارئ، وتحرير جميع المحاضر ضد المعتدين على رجال الشرطة أو منشآتها دون النظر إلى انتماءاتهم السياسية.
                            وفي الجيزة، حاصر العشرات من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين مركز الشرطة كرداسة، الإثنين، للتعبير عن سخطهم من انضمام عناصر من جهاز الشرطة إلى المتظاهرين المعارضين، و«تقاعس» وزارة الداخلية عن حماية مقارهم، ورددوا هتافات ضد الوزارة والمعارضة وحاولوا اقتحام المركز لكن تصدت لهم قوات الأمن، ونجحت القيادات الأمنية بقطاع شمال الجيزة، في التفاوض معهم وصرفهم من أمام المركز.
                            كما حاول عشرات المتظاهرين من المعارضين لحكم جماعة الإخوان اقتحام مقر حزب الحرية والعدالة، بالحي السادس بأكتوبر. وقال مصدر أمني إن عشرات المتظاهرين المعارضين حطموا باب المقر في محاولة لاقتحامه دون الدخول إليه، مشيرا إلى أن المقر تم إخلاؤه ونقل محتوياته في وقت سابق.
                            وأضاف أن صاحب المنزل قام في وقت سابق بتحطيم لافتة الحزب وإنزالها، تخوفا من قيام متظاهرين غاضبين بالهجوم على المقر.
                            كما كثفت أجهزة الأمن بالتنسيق مع القوات المسلحة من تواجدها في محيط مدينة الإنتاج الإعلامي، تحسبا لتنظيم مسيرات إليها من قوى مؤيدة للرئيس مرسي، ودفعت بفرق قتالية ومجموعات للعمليات أمام المدينة، فيما انتظمت دوريات أمنية في المرور بالطرق والشوارع المؤدية للمدينة.
                            كما شهد ميدان الحصري بأكتوبر، الثلاثاء، اشتباكات بين مئات المتظاهرين من المعارضين والمؤيدين للرئيس مرسي، تبادل فيها الطرفان التراشق بالحجارة، وإطلاق أعيرة الخرطوش، دون وقوع إصابات. وكثفت قوات الأمن من تواجدها بالميدان بعد اندلاع الاشتباكات، وتمكنت من الفصل بين الطرفين.
                            وقال مصدر بمديرية أمن الجيزة إن عشرات من المسجلين جنائيا انضموا إلى وقفة المؤيدين وأطلقوا الخرطوش باتجاه وقفة المعارضين، وإنه عقب الدفع بتعزيزات أمنية انسحبت التظاهرة المؤيدة من الميدان إلى الحي السادس ومنطقة السوق القديم.
                            كان المئات من معارضي جماعة الإخوان المسلمين قد نظموا وقفة بـ«ميدان الحصري»، رددوا فيها هتافات ضد مرسي، وطالبوه بالرحيل. وعقب صلاة العشاء، نظم المؤيدون مسيرة انطلقت من المسجد في مقابلة المعارضين، وعند حلول منتصف الليل انضمت مسيرة ضمت العشرات قادمة من الحي السادس إلى وقفة المؤيدين، وبدأت الاشتباكات بين الطرفين دون وقوع إصابات وفصلت قوات الأمن بينهما وأطفأ المؤيدون أعمدة الإنارة بالميدان لمنع المعارضين من الاعتصام.
                            وقال مصدر أمني في مديرية أمن القاهرة إن رجال الشرطة «جاهزون» لمواجهة أي أعمال عنف سواء ضد أفراد أو منشآت وإنهم منذ ثورة 25 يناير وحتى مظاهرات «30 يونيو» وما تبعها من تداعيات لم يتوانوا عن أداء الواجب، وأنهم لم ولن يقفوا مع فصيل ضد آخر لأن أبناء الوطن كلهم سواء ولهم نفس القدر لدى جهاز الشرطة، بحسب قوله.
                            وأضاف: «استعدينا بقوات إضافية لتأمين (الاتحادية)، و(المقطم)، وميدان التحرير وغيرها من الميادين المهمة».

                            * مصدر أمني: اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي في ميدان الشهداء بالمعادي

                            * اشتباكات بين مسيرة مؤيدة لمرسي ومجهولين في الإسكندرية


                            نظمت جماعة الإخوان المسلمين مسيرة بـ«الكيلو 21» غرب الإسكندرية، الثلاثاء، ضمت حوالي 300 متظاهر معظمهم من البدو، وواصلت السير إلى أن وصلت إلى منطقة «أبويوسف» وحدثت اشتباكات مسلحة مع مجهولين، دون تأكيدات بسقوط ضحايا.
                            وقال مصدر أمني إن عناصر من القوات المسلحة تابعت خط سير المسيرة، بعد أن تلقت معلومات بتحرك عدد من الجهاديين المسلحين من منطقة العامرية غرب الإسكندرية باتجاه منطقة «الكيلو 21»، للانضمام للمسيرة التي دعت لها جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية الحرية والعدالة لدعم الرئيس محمد مرسي، مضيفًا أن قوة من القوات المسلحة تحركت، وقامت بمحاصرة المسلحين لضبطهم.
                            ودعت جماعة الإخوان المسلمين لخروج مسيرتين لتأييد محمد مرسي، وأعلن أنس القاضي، المتحدث الرسمي للإخوان بالاسكندرية، عن تنظيم مسيرتين إحداهما بمنطقة سيدي بشر شرق الإسكندرية، والأخرى عند «الكيلو 21» بمنطقة غرب الإسكندرية.
                            وفي منطقة سيدي بشر، تجمع حوالي 600 متظاهر من مؤيدى الرئيس، وحدثت احتكاكات بينهم وبين الأهالي الذين رفضوا هتافاتهم، وردد المتظاهرون هتافات ضد وزارة الداخلية، ووصفوها بالمتواطئة، والعميلة.

                            * انتشار مكثف للجيش وقوات مكافحة الشغب بأسيوط وسط ترحيب شعبي


                            واصل الآلاف من النشطاء السياسيين وأعضاء الأحزاب والحركات السياسية، الثلاثاء، اعتصامهم أمام ديوان عام محافظة أسيوط، للمطالبة بإسقاط الرئيس محمد مرسي والمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.
                            وانضم إلى المعتصمين الآلاف من المتظاهرين الذين قدموا في 5 مسيرات قادمة من شوارع وميادين أسيوط الرئيسية، وحمل المتظاهرون صور الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ورددوا أغاني وطنية، في إشارة منهم للترحيب بنزول الجيش.
                            وتعالت هتافات المتظاهرين عندما تخللت صفوفهم سيارات قوات مكافحة الشغب والإرهاب وعدد من سيارات الأمن المركزي والسيارات المصفحة، وصعد المتظاهرون فوق أسطح تلك السيارات رافعين أعلام مصر ومرددين الأغاني الوطنية، ورددوا هتافات: «ثورتنا ثورة شباب ضد المرشد والإرهاب»، و«الرجالة في الميدان.. أحمد ومينا في الميدان.. فيفيان وأمينة في الميدان».
                            وانتشر أفراد القوات المسلحة والشرطة العسكرية على مداخل ومخارج محافظة أسيوط، وتمركز العديد من المدرعات والمصفحات وقوات مكافحة الشغب أمام المنشآت المهمة بالمحافظة، تحسبًا لوقوع اشتباكات بين مؤيدي الرئيس ومعارضيه.

                            * اشتباكات بين مسيرة لـ«الإخوان» ومعارضين لمرسي بكفرالدوار
                            نشبت اشتباكات بين معارضين للرئيس محمد مرسي ومؤيدين له بمدينة كفرالدوار بمحافظة البحيرة، الثلاثاء، خلال مرور مسيرة نظمتها جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة الحدائق.
                            وتبادل الطرفان التراشق بالحجارة، بعدما بادر أهالي منطقة الحدائق بمدينة كفرالدوار مسيرة مؤيدي مرسي بالهتاف: «ارحل»، فرد عليهم أنصار الإخوان: «يرحل ليه هوا مبارك ولا إيه»، وأجبر الأهالي أنصار مرسي على تعديل خط سير المسيرة إلى منطقة أخرى.
                            كما شهدت مدينة كوم حمادة مسيرتين كبيرتين عقب صلاة العصر، وشوهدت الطائرات الخاصة بالقوات المسلحة تحلق فوق المتظاهرين الذين طالبوا برحيل الرئيس محمد مرسي، كما شهدت مدينة دمنهور عدة مسيرات، انطلقت بعضها من ميدان الساعة إلى مبنى المحافظة حيث المقر الرئيسي للاعتصام.

                            * إصابة 21 شخصًا في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بكفرالدوار
                            أصيب 21 شخصًا، مساء الثلاثاء، في اشتباكات نشبت بين أنصار لجماعة الإخوان المسلمين، ومعارضين للرئيس محمد مرسي بكفرالدوار في البحيرة.
                            وقال الدكتور محمد منيسي، وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، إن الاشتباكات أسفرت عن إصابة 21 شخصًا أغلبهم برش خرطوش.
                            وفي دمنهور، حاصر الأهالي مسجد ناصر بالمدينة حيث كان من المقرر خروج مسيرة لجماعة الإخوان المسلمين عقب صلاة المغرب، بعدما ترددت أنباء عن وجود أسلحة داخل المسجد.
                            ووصلت 6 سيارات أمن مركزي ومدرعة شرطة إلى مكان الأحداث بقيادة اللواء محمد حبيب، مدير الأمن، لتجنب وقوع اشتباكات بين الأهالي، وأعضاء الجماعة المتواجدين داخل المسجد.

                            * قوات الأمن تحبط مواجهة بين أعضاء بـ«الإخوان» ومعارضين في دمياط

                            * اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بالمنيا.. والأمن يطلق قنابل غاز


                            نشبت اشتباكات بين مؤيدي الرئيس محمد مرسي، ومعارضيه، مساء الثلاثاء، بميدان «بالاس» وسط مدينة المنيا.
                            وتبادل طرفا الاشتباكات التراشق بالطوب، والحجارة، فيما قال شهود عيان إنهم سمعوا دوي طلقات نارية، أسفرت عن سقوط مصابين لم يعرف عددهم على وجه التحديد.
                            وتدخلت قوات الأمن للسيطرة على الموقف وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع، للسيطرة على الاشتباكات.

                            * تقرير مبدئي للطب الشرعي: قتلى «مكتب الإرشاد» أصيبوا بطلقات في الرأس والصدر

                            * حبس سائق وحارس خيرت الشاطر 4 أيام بتهمتي حيازة أسلحة ومقاومة السلطات


                            * «الصحة»: 45 مصابًا حصيلة اشتباكات الإثنين في 6 محافظات
                            كانت محافظات الفيوم، والسويس، والجيزة، والإسماعيلية، والغربية، وبني سويف، شهدت اشتباكات بين المؤيدين للرئيس محمد مرسي والمعارضين له، أسفرت عن وقوع العديد من الإصابات، وذلك عقب المظاهرات التي شارك فيها ملايين المواطنين في ميدان التحرير ومحيط قصر الاتحادية، وغالبية ميادين عواصم المحافظات والمدن الكبرى، للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة، وإصدار المجلس الأعلى للقوات المسلحة بيانا يمنح الرئاسة مهلة 48 ساعة للاستجابة لمطالب الشعب.

                            * الشرطة العسكرية تتحفظ على أمين الحرية والعدالة بالقليوبية «حفاظًا على حياته»


                            قال مصدر أمني بمديرية أمن القليوبية، مساء الثلاثاء، إن الشرطة العسكرية تتحفظ على محسن راضي، أمين حزب الحرية والعدالة بالقليوبية، «حفاظًا على حياته» دون القبض عليه.
                            وأضاف أن متظاهرين معارضين للرئيس محمد مرسي اقتحموا مباني مدارس خاصة مملوكة لأحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة الفلل ببنها، بعد أن ترددت شائعات عن وجود أسلحة داخل مكان سري بالمدرسة، وأشعلوا فيها النيران، وتحاول قوات الإطفاء السيطرة على الحريق.
                            وأصيب 15 متظاهرًا على الأقل، مساء الثلاثاء، في اشتباكات نشبت بمدينة بنها في القليوبية، بين مؤيدين للرئيس محمد مرسي ومعارضين له.
                            ونشبت الاشتباكات التي استخدم فيها الطرفان الشوم والعصي والحجارة وأعيرة الخرطوش، بالقرب من مبنى الرقابة الإدارية بوسط مدينة بنها.

                            * إخلاء سبيل 18 متهمًا بالإسكندرية على ذمة التحقيق في حيازة سلاح دون ترخيص

                            * إصابة 2 من معارضي مرسي بأسوان في هجوم مجهولين على خيام المعتصمين
                            هاجم مجهولون يستقلون دراجة بخارية، الثلاثاء، خيام المعتصمين المعارضين للرئيس محمد مرسي بميدان الشهداء بمدينة أسوان، حيث ألقوا زجاجات «المولوتوف» على المعتصمين أثناء تواجدهم بالخيام ولاذوا بعدها بالفرار، مما أسفر عن إصابة اثنين من المعتصمين بجروح.
                            وشكل المعتصمون لجانا شعبية حول الميدان بعد الحادث لتأمين مقر الاعتصام، تحسبا لأي هجوم قد يتعرض له المعتصمون.

                            * ضبط 3 من مؤيدي مرسي متلبسين بـ«أسلحة آلية وبيضاء» خلال مسيرة بالمنيا
                            ضبطت أجهزة الأمن في محافظة المنيا، مساء الثلاثاء، 3 أشخاص من مؤيدي الرئيس محمد مرسي، بحوزتهم أسلحة آلية وبيضاء.
                            تلقى اللواء أحمد سليمان، مدير الأمن، بلاغًا من إدارة البحث الجنائي بالمديرية، بتمكن قوات التأمين من ضبط 3 من أنصار مرسي، بحوزتهم أسلحة آلية وبيضاء، في سيارة بإحدى مسيرات تأييد مرسي.
                            عثرت القوات أثناء تفتيش السيارة على بندقية آلية، وبداخلها 22 طلقة من نفس العيار وأخرى خرطوش محلية الصنع وسنجة وسيف.

                            *****
                            * «النقض» تؤيد عودة عبدالمجيد محمود نائبًا عامًا وترفض طعن طلعت عبدالله


                            قضت محكمة النقض دائرة رجال القضاء، الثلاثاء، برئاسة المستشار عزت عمران، بتأييد حكم الاستئناف الصادر بعودة المستشار عبد المجيد محمود نائبا عاما، ورفض الطعون المقدمة ضده من المستشار طلعت عبدالله، النائب العام الحالي.
                            كانت إحدى الدوائر بمحكمة النقض تنظر، الثلاثاء، في طعن المستشار عبدالمجيد محمود على الحكم بعزله من منصب النائب العام وتعيين المستشار طلعت إبراهيم خلفا له.

                            * بالصور.. مؤتمر صحفي للمستشار عبد المجيد محمود بعد تأييد حكم عودته نائبًا عامًا
                            عقد نادي القضاة، ظهر الثلاثاء، مؤتمرا صحفيا بحضور المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام السابق، لمناقشة حيثيات الحكم الصادر بعودته إلى منصب النائب العام، بعد تأييد محكمة النقض عودته لممارسة مهام منصبه، ورفض الطعون المقدمة ضده من النائب العام الحالي طلعت عبدالله، وكان على رأس الحاضرين المستشار أحمد الزند، رئيس النادي، والمحامي المعروف مرتضى منصور.















                            * «الزند»: لا صلة بين حكم عودة عبدالمجيد محمود و«30 يونيو» لكنه «خير الله نزل»

                            * «شباب القضاة» تمهل النائب العام ومساعديه 24 ساعة للاستقالة من مناصبهم
                            أمهلت لجنة شباب القضاة والنيابة العامة، المستشار طلعت عبدالله، النائب العام، ومساعديه، مدة 24 ساعة كي يتركوا العمل بالنيابة العامة تحقيقاً لاستقلالها، وصوناً لاستقرار المجتمع وأمنه، وإن لم يستجيبوا فإن اللجنة سوف تبدأ في الاعتصام أمام مكتب النائب العام بداية من، الأربعاء، مع تعليق أعمال النيابة العامة في جميع أنحاء الجمهورية.

                            * نادي «قضاة الفيوم» يطالب بتنفيذ حكم عودة عبدالمجيد محمود نائبًا عامًا

                            * مصادر: طلعت عبدالله «فرم» مستندات وأوراقًا كثيرة بمكتبه الثلاثاء قبل رحيله
                            كشفت مصادر لـ«المصري اليوم» أن المستشار طلعت عبدالله، النائب العام، قام بـ«فرم» كميات كبيرة من المستندات والأوراق الموجودة داخل مكتبه، صباح الثلاثاء، أثناء تجميع متعلقاته للرحيل.
                            من جهة أخرى، يجتمع مجلس القضاء الأعلى، الأربعاء، لاختيار نائب عام جديد.
                            وقضت محكمة النقض دائرة رجال القضاء، الثلاثاء، برئاسة المستشار عزت عمران، بتأييد حكم الاستئناف الصادر بعودة المستشار عبد المجيد محمود نائبا عاما، ورفض الطعون المقدمة ضده من المستشار طلعت عبدالله، النائب العام الحالي.
                            التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 03-07-2013, 03:08 AM.

                            تعليق


                            • 2/7/2013


                              * «الحرية والعدالة»: خروج الملايين في 20 محافظة للتعبير عن رفض الانقلاب على الدستور
                              قال الدكتور مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، إن خروج الملايين، الثلاثاء، في مسيرات حاشدة في أكثر من 20 محافظة يعبر عن الرفض التام للمصريين لأي محاولة للانقلاب على الدستور، حسب قوله.

                              * خريطة 23 مسيرة لـ«الإسلاميين» بالقاهرة والمحافظات لتأييد مرسي
                              أعلنت القوى الإسلامية «النفير العام» في القاهرة الكبرى والمحافظات، للخروج في مظاهرات ومسيرات لتأييد الرئيس محمد مرسي ورفض بيان الفريق عبد الفتاح السيسي الذي ألقاه، الإثنين.
                              وحصلت «المصري اليوم» على الخريطة التي وضعتها القوى الإسلامية في اجتماعها، الإثنين، والتي تداولها النشطاء لإبلاغ قيادات كل محافظة بخريطة المسيرات والتجمعات بالمحافظات.
                              وتحت شعار «الحشد للدفاع عن الشرعية»، أكدت قيادات الإسلامية أن المليونيات المتفق عليها ستحمل هذا الشعار من أجل رفض أي محاولات للانقلاب على الرئيس مرسي، وضرورة البقاء في منصبه حتى انتهاء مدته التي انتخبها الجميع، على حد قولها.
                              وفيما يلي بيان لخريطة التجمعات والمسيرات في كل محافظة والتي وصلت إلى 23 مسيرة وتجمعا في 22 محافظة لتأييد الرئيس بدءًا من عصر الثلاثاء:
                              القاهرة: رابعة العدوية.
                              الجيزة: ميدان النهضة.
                              الإسكندرية: مسجد سيدي بشر.
                              بورسعيد: مسجد التوحيد.
                              6 أكتوبر: ميدان الحصري.
                              المنيا: مسجد الرحمن - أرض المولد.
                              المنصورة: استاد المنصورة.
                              أسيوط : مسجد عمر مكرم.
                              أسوان: مسجد النصر بشارع الكورنيش.
                              الإسماعيلية: مسجد صالحين عند الموقف.
                              البحر الأحمر والغردقة: مسجد المينا.
                              سوهاج: مسجد الصحابة وأنصار السنة.
                              كفر الشيخ: مسجد الاستاد.
                              الزقازيق: كوبري الجامعة أمام كلية الآداب.
                              دمياط: مسجد عباد الرحمن - كوبري المعلمين.
                              شمال سيناء: مسجد أبو بكر الصديق بميدان الفواخرية بالعريش.
                              مرسى مطروح: المسجد الكبير.
                              السويس: مسجد حمزة.
                              بني سويف: مسجد عمر بن عبد العزيز.
                              قنا: ميدان الساعة.
                              دمنهور: مسجد الأتوبيس.
                              الفيوم: ميدان المسلة.
                              طنطا: مسجد فجر الإسلام بطنطا.
                              حلوان: مسجد المراغي.

                              * بالصور.. «رايات التوحيد» في مظاهرات مؤيدة لمرسي
                              رفع عدد من مؤيدي الرئيس محمد مرسي، الرايات السوداء التي تحمل عبارة التوحيد «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، خلال مشاركتهم في تظاهرات مؤيدة للشرعية، ولبقاء مرسي رئيسًا للبلاد.
                              وشهد ميدان النهضة بالجيزة، ورابعة العدوية بمدينة نصر مظاهرات حاشدة مؤيدة لمرسي، بجانب مظاهرات ومسيرات بعدد من المحافظات.














                              * منصة «رابعة» تهدد بمقاضاة فضائيات «التشويه والتحريض»
                              اتهمت المنصة الرئيسية لاعتصام القوى الإسلامية، المؤيدة للرئيس محمد مرسي، بميدان رابعة العدوية، في مدينة نصر، مساء الثلاثاء، بعض وسائل الإعلام والقنوات الفضائية المحلية والدولية بانتهاج ما سمته «أساليب التضليل المتعمد للمشاهدين من خلال تصوير الحشود المؤيدة للرئيس والشرعية على أنها حشود المعارضة».
                              وقالت إنها ستقاضي هذه القنوات في الداخل والخارج، بسبب تشويه النظام، والتحريض عليه، على حد وصفها.

                              * متظاهرون بـ«رابعة العدوية» يعترضون سيارة جيش ويحاولون تحطيم زجاجها
                              قام عدد من المتظاهرين من أنصار الرئيس محمد مرسي بمحيط مسجد رابعة العدوية، الثلاثاء، باعتراض طريق سيارة تنقل جنودا تابعين للقوات المسلحة إلى أحد المعسكرات، والاعتداء على السيارة بالضرب بالشوم، ومحاولة تحطيم زجاجها، وتدخل العشرات من المتظاهرين وفكوا حصار السيارة بترديد هتافات: «الجيش والشعب إيد واحدة»، و«سلمية.. سلمية».
                              ووصلت، ظهر الثلاثاء، مسيرة تضم المئات من عزبة الهجانة إلى رابعة العدوية، وأخرى من المنصورة قدر أعضاؤها بالمئات، بالإضافة إلى مسيرة اتحاد القبائل العربية بالشرقية.
                              وقالت منصة رابعة العدوية: «الشيخ أبوإسحاق الحويني يدعو جميع المتواجدين في الاعتصام إلى النزول، والمشاركة في المظاهرات الحاشدة التي أتت من أجلها جموع المؤيدين من كل محافظات مصر».

                              * صفوت حجازي: متظاهرو «رابعة» 2.5 مليون.. ومرسي يحاول الاقتداء بالخلافة الراشدة


                              قال الدكتور صفوت حجازي، الداعية الإسلامي، إن الأعداد في مظاهرات رابعة العدوية وصلت إلى 2.5 مليون شخص، موضحًا أنه لم تحدث أي مشاغبات ولا يجرؤ أي بلطجي على الاقتراب من المظاهرات.
                              وأوضح أن الرئيس محمد مرسي يحاول الاقتداء بالخلافة الراشدة، وأنه يحب الرئيس مرسي، مؤكدًا أنه لا يسعى إلى العنف وأنه لم يعرف عنه أي ممارسات شغب أو يحاكم من قبل، وأن من يقول إنه يهدد الشعب المصري فهو «مجنون».
                              ولفت إلى أن المتظاهرين ضد مرسي جزء من الشعب، وأن هناك 17 محافظة بها حشود مؤيدة للرئيس مرسي، مشددًا على أن المتظاهرين بميدان التحرير أكثر ممن احتشدوا في ثورة يناير.
                              وأشار إلى أنه لم يهدد الشعب المصري وأن اتهامه بالتحريض «غير صحيح»، مضيفًا: «ولو كان القضاء بيحاسب على التحريض كانت القنوات الفضائية أول من تعاقب».

                              * «نساء التحالف الوطني» تقرر تنظيم مسيرات إلى «رابعة» لتأييد مرسي


                              أصدرت رابطة تدعى «نساء التحالف الوطني»، التي تضم عددًا من السيدات والفتيات المنتميات لجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية وبعض الأحزاب الإسلامية، بيانًا، مساء الثلاثاء، تؤكد فيه تنظيمها عدة مسيرات ضخمة في محيط مساجد عين شمس والقاهرة، تتجه إلى ميدان رابعة العدوية، لدعم ما سمته «شرعية الرئيس محمد مرسي».

                              * بالصور.. اعتصام «رابعة» يدخل يومه الخامس.. والمعتصمون يحملون شرطيًا على الأعناق
                              واصل الإسلاميون اعتصامهم أمام مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر، الثلاثاء، لليوم الخامس على التوالي، لتأييد الرئيس محمد مرسي، ودعم شرعيته.
                              وحمل المعتصمون شرطيًا على الأعناق، رافعًا صورة لمرسي، ومقبلًا إياها.
                              وكانت مجموعة من المعتصمين في رابعة العدوية اعتدت بالأسلحة البيضاء على ضابط شرطة بالحماية المدنية بالقاهرة، أثناء تواجده أمام منزله، مما أسفر عن إصابته بجروح وكدمات بالوجه والظهر.














                              * الآلاف يتوافدون على ميدان «النهضة» للمشاركة في مليونية «تأييد الشرعية»
                              توافد الآلاف من المتظاهرين على ميدان النهضة أمام جامعة القاهرة بمحافظة الجيزة، الثلاثاء، للمشاركة في فعاليات مليونية «تأييد الشرعية والرئيس محمد مرسي»، والمقرر أن تبدأ فعالياتها بعد صلاة العصر، حيث بدأ المنظمون فى إعداد المنصة الرئيسية للمليونية.
                              فى الوقت نفسه، شكل المنظمون لجانا لتأمين المليونية، والتأكد من هوية القادمين للمشاركة، وضمان عدم التعدي على أحد، وأدت زيادة التوافد إلى إغلاق الشوارع المؤدية للميدان، وتحويل السيارات إلى طرق بديلة وحالة من الزحام الشديد في ميدان الجيزة.

                              * الآلاف من مؤيدي مرسي يتظاهرون بمصر الجديدة: «الشرعية خط أحمر»
                              تظاهر الآلاف من مؤيدي الدكتور محمد مرسي في ميدان ألف مسكن بشارع جسر السويس، مساء الثلاثاء، رافعين لافتات وصور الرئيس.
                              ورفع المتظاهرون لافتات مؤيدة للرئيس محمد مرسي مكتوبًا عليها «الشرعية خط أحمر»، «نعم للشرعية»، «القبائل العربية تؤيد الرئيس»، «إسلامية إسلامية.. رغم أنف العلمانية»، «الشعب يريد تطبيق شرع الله».
                              كانت اشتباكات بالأسلحة النارية وقعت، مساء الثلاثاء، بين المتظاهرين المؤيدين للرئيس محمد مرسي وأهالي منطقة بين السرايات بالقرب من جامعة القاهرة، بعد اعتداء المتظاهرين على مواطن من المنطقة، مما دفع أقاربه للهجوم عليهم.

                              * بالصور.. الآلاف يتظاهرون في محيط «النهضة» تأييدًا لـ«شرعية مرسي»
                              توافد الآلاف من الإسلاميين على ميدان النهضة أمام جامعة القاهرة، للمشاركة في مليونية «تأييد الشرعية»، تأكيداً على رفضهم بيان القوات المسلحة الصادر أمس، الذي أمهل القوى المختلفة 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب.
                              دعت القوى الإسلامية، في بيان لها، أنصارها للنزول إلى الشوارع، لدعم شرعية الرئيس، والتأكيد على رفضهم بيان القوات المسلحة باعتباره انقلابا على الشرعية، حسبما ذكر البيان.
















                              * «إخوان» الإسكندرية: قررنا حشد الجماهير لمواجهة «أي انقلاب سياسي أو عسكري»
                              قال أنس القاضي، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية، إن الجماعة اتخذت قرارًا بالدفاع عن شرعية الرئيس محمد مرسي الثورية والدستورية، وإطلاق الدعوة لحشد الجماهير لإعلان الدفاع عن الإرادة الشعبية ومكتسبات الثورة ضد أي انقلاب سياسي أو عسكري.
                              وأعلن «القاضي» في بيان صحفي لجماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية، الثلاثاء، أن الفعاليات الجماهيرية التي ستنظمها الجماعة ستنطلق عصر الثلاثاء بالكيلو 21 بالإسكندرية، في مسيرة تتجه إلى البيطاش، وفي الساعة السادسة مساءً بشرق الإسكندرية أمام مسجد «سيدي بشر الشيخ».

                              * الجماعة الإسلامية بأسيوط: مسيراتنا لتأييد مرسي «سلمية ونظيفة»
                              شددت الجماعة الإسلامية، في محافظة أسيوط، على أن جميع مسيراتها لدعم ما سمته «شرعية الرئيس محمد مرسي» سلمية ونظيفة، وليس بها ما يدينها.
                              وطالبت الجماعة، في بيان، مساء الثلاثاء، الشرطة بما سمته «البحث الجاد والحقيقي عن المتورطين في حرق المقار وقتل الأبرياء».
                              كانت أجهزة الأمن بالمحافظة، ألقت، الإثنين، القبض على أسامة النوساني، أحد أعضاء الجماعة الإسلامية، وبحوزته بندقية، على خلفية مقتل متظاهرين في الاشتباكات التي جرت في فعاليات 30 يونيو.
                              يذكر أن 5 متظاهرين لقوا مصرعهم وأصيب 30 آخرون، الأحد، تم نقلهم إلى مستشفيات المحافظة وتراوحت حالات الإصابة ما بين طلق ناري ورش متفرق وكدمات خفيفة وإصابات طفيفة.

                              * بالصور.. خروج مئات من الإسلاميين في بورسعيد لتأييد «شرعية مرسي»
                              خرج مئات الإسلاميين في بورسعيد، الإثنين، لتأييد الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، بعد البيان الذي أصدرته القوات المسلحة والذي أمهل القوى السياسية 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب.
                              دعت القوى الإسلامية في بيان لها، أنصارها بالنزول إلى الشوارع لدعم شرعية الرئيس والتأكيد على رفضهم بيان القوات المسلحة باعتباره انقلابا على الشرعية، حسبما ذكر البيان.















                              * «الحرية والعدالة» يدعو للتظاهر بالعريش لـدعم مرسي الثلاثاء

                              * مسيرة للقوى الإسلامية في بنها بالقليوبية دعمًا لـ«شرعية مرسي»

                              * مؤيدو مرسي يتظاهرون بكفرالشيخ.. وشباب «الإخوان» يحمون المظاهرة بـ«الشوم»

                              * المئات في مسيرة لـ«الإخوان» بالمنصورة لـ«دعم مرسي»

                              * ابنة مؤسس «الإخوان»: يجب التوافق لحل الأزمة لكن دون رحيل مرسي


                              طالبت استشهاد ابنة حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، الثلاثاء، قوى المعارضة والسلطة الحاكمة في مصر بضرورة التوافق على حل تخرج به البلاد من الأزمة الحالية ورفضت أن يتمثل الحل في رحيل الرئيس محمد مرسي.
                              وقالت ابنة مؤسس الجماعة: «يجب أن يقدم كل طرف تنازلات حتى تمر الأزمة الحالية، التي ستعصف باستقرار مصر».
                              ورفضت أن يكون الحل هو الانتخابات الرئاسية المبكرة، وأضافت: «إذا حدث ذلك، فلن يستمر أي رئيس في حكم مصر لفترة طويلة».
                              وأقرت «استشهاد» بوقوع أخطاء خلال العام الأول من حكم الرئيس مرسي، لكن هذه الأخطاء يمكن تداركها بالتوافق، لأن وضع البلد لا يتحمل عدم الاستقرار الذي يمكن أن يحدث، إذا لم يحدث التوافق.
                              واستبعدت وجود نية لدى القوات المسلحة للانقلاب على الرئيس، وقالت: «ثقتنا كبيرة في الجيش، كما أن تجربة المرحلة الانتقالية بين تسلم السلطة من الرئيس السابق وتسليمها للرئيس مرسي، كانت غير إيجابية بالنسبة لهم».
                              وانتقدت البيان الصادر عن قيادة العامة للقوات المسلحة بقولها:«البيان أعطى انطباعاً بأن الجيش انحاز للمعارضة ظناً منه أنها تمثل الأغلبية، وهو ما استفز مؤيدي الرئيس فقرروا الحشد في الميادين».

                              * عصام دربالة: لن نقبل أن يقوم الجيش بحماية «العلمانية».. وبيانه «نقض» للعهود

                              * «العريان»: قيادة الجيش «أخطأت» بإصدار بيان يتخطى الرئيس


                              * بالفيديو.. وجدي غنيم لمرسي: لازم تعلن «الطوارئ» و«تجند حرسًا للثورة»


                              فيديو:
                              http://www.youtube.com/watch?v=EyTKCQVtYCI&hd=1

                              طالب الداعية وجدي غنيم، الثلاثاء، الرئيس محمد مرسي بـ«إنشاء محاكم ثورية» و«تجنيد حرس للثورة» وإعلان حالة الطوارئ لفترة مؤقتة.

                              وأضاف «غنيم»، في رسالة مصورة نشرها على «يوتيوب» بعنوان «ماذا بعد 30 يونيو؟»: «والله يا فخامة الرئيس مش هنسامحك لو ماعملتش كده، لأنك ستضيع البلد وتضيع التجربة الإسلامية، وآخرة الدلع ده إيه؟».

                              كما طالب «غنيم» الرئيس مرسي بـ«إقالة قنديل ووزير الداخلية»، مضيفًا: «مش ممكن الناس بتتسحل والمقرات بتتحرق»، متهمًا في الوقت نفسه وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، بـ«التآمر»، وقال: «أديك شايف وزير الداخلية السابق خرج في مظاهرات ضدك».

                              وتابع في حديثه لمرسي: «عيّن ناس محترمة واللي مش هيشتغل كويس شيله علطول»، داعيًا إياه لـ«تجنيد حرس للثورة زي اللجان الشعبية وطظ في الشرطة لما انسحبوا أيام ثورة 25 يناير، وعايزين رجالة من دول مخلصين لمصر والثورة»، في إشارة منه لـ«حرس تجنيد الثورة».

                              واعتبر «غنيم» أن مرسي يواجه «الأمريكان وبعض الدول العربية والفلول»، مضيفًا: «ولازم تعلن الطوارئ بفترة مؤقتة، ولازم البلطجية والمخربين يتمسكوا، وإغلاق جميع قنوات الفلول، لأن البلد ستضيع والناس هتحبك لو عملت كده».

                              وشدد «غنيم»، في رسالته لمرسي، قائلاً: «اضرب بيد من حديد»، موجهًا في ختام حديثه التحية للمتظاهرين الذين خرجوا لدعم الرئيس مرسي، بقوله: «ربنا يجازيكم كل خير، واللهم احفظ مصر وقَوِّ رئيسها، والله ينتقم من كل من يريد الخراب لمصر في الدنيا والآخرة».

                              * مصادر أمنية: جماعات جهادية تنوي استهداف مقار أمنية في سيناء حال سقوط مرسي
                              قالت مصادر أمنية إن مجموعات جهادية تتجمع في المنطقة الشرقية بسيناء بإحدى القرى استعدادا لعمليات مسلحة تستهدف الحواجز الأمنية بمنطقة الشيخ زويد ورفح والعريش.
                              وأضافت المصادر أن العناصر الجهادية تنتظر إشارة البدء من قيادات داخل قطاع غزة في حالة سقوط الرئيس محمد مرسي.
                              وأوضحت المصادر أن هذه المجموعات ستستهدف كمين الماسورة بمدينة رفح، وكمين أبو طويلة بالشيخ زويد، وعددا من الأكمنة التابعة للقوات المسلحة، وكذلك استهداف أحد المقار المهمة داخل مدينة العريش.
                              كما تضمنت الخطة أن يتم استهداف هذه الأكمنة في آن واحد، وقطع الطرق بين المدن.
                              وأكد مصدر أمني أن الأجهزة الأمنية بسيناء تلقت معلومات سرية تفيد بقيام مجموعات جهادية بالتجمع في إحدى قرى الشيخ زويد، تنوي استهداف بعض المقار الأمنية بالمحافظة، مضيفا أن الأجهزة الأمنية بسيناء تتعامل مع هذه المعلومات بجدية وأعلنت حالة الاستنفار القصوى وسط أفرادها، وأن هناك تنسيقا كاملا بين الجيش والشرطة للتصدي لأي عمليات إرهابية قد تطال الأجهزة الأمنية بسيناء.
                              واتخذت الأجهزة الأمنية سلسلة من الإجراءات الأمنية وقامت بفرض عمليات تفتيش بمدينة رفح للقبض على أي عناصر تنتمي إلى حركة حماس تنوي دخول سيناء.
                              وأشار المصدر إلى أن هناك تعليمات لأفراد الأمن بشمال سيناء بالتعامل الفوري ضد السيارات التي لا تحمل لوحات معدنية وترفض التوقف والاستجابة للكمائن.
                              التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 03-07-2013, 04:10 AM.

                              تعليق


                              • 2/7/2013


                                * «جارديان»: الجيش مازال الحاكم الأقوى في مصر



                                رأت صحيفة «جارديان» البريطانية أن الجيش المصري يظل هو الحاكم الأقوى في مصر، على الرغم مما يبديه من رفض الحصول على أدوار سياسية واضحة، حيث تستعد المؤسسة العسكرية دائمًا باقتناص القوة لكن من خلف الكواليس.
                                وقال إيان بلاك، محرر شؤون الشرق الأوسط في الصحيفة، إن دور الجيش بدأ منذ أطاح الضباط الأحرار ومعهم جمال عبد الناصر في أول ثورة مصرية حديثة بالملكية وتحولت مصر إلى الجمهورية عام 1952، وظهرت تحركات الجيش مرة أخرى في 2011 عندما سمح بسقوط مبارك دون سفك دماء جماعي، والآن يتحرك الجيش مرة أخرى «لإنقاذ» البلاد من سياسييها المتصارعين.
                                ولاحظ «بلاك» تهليل الجماهير في ميدان التحرير عندما انتشرت الأنباء عن بيان الجيش الذي اعتبره الجميع ردًا إيجابيًا على الاحتجاجات ضد الرئيس محمد مرسي، وهو رد فعل لم يكن ممكنًا على مثل هذا النوع من «الانقلابات العسكرية» التي حدثث في العالم العربي في النصف الثاني من القرن العشرين، ومن جانبهم رأى مؤيدو مرسي وآخرون أن تلك الخطوة «ردة كارثية لما قبل الثورة».
                                وقال إن الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، كان حذرًا للغاية فيما يقوله وما هو مستعد وغير مستعد له في البيان الذي أذيع على التليفزيون الرسمي للمصريين، فوضع خارطة طريق للمستقبل يختلف عن المطالبة بعملية شاملة تضع نهاية إجبارية للفجوة بين الإخوان المسلمين ومعارضيها، مشددًا على أن الجيش لن يدخل نفسه مباشرة في السياسة والحكم.
                                وقال «بلاك» إن ما حدث يعتبر تذكرة واضحة أنه رغم كل الدراما والتضحيات والطموحات الكبيرة للثورة المصرية، فإن الجيش يظل القابض الحقيقي على السلطة.
                                وقارن المحرر بين سيناريو الجزائر 1991 وبين مصر الآن، عندما قرر جنرالات الجيش الجزائري التدخل وإلغاء دورة الانتخابات الثانية التي كان يتوقع أن يفوز بها الإسلاميون، لكن الفارق أن مصر استكملت انتخاباتها التي فاز بها الإخوان المسلمون، والخوف الآن هو تعرض مصر لمستويات العنف التي شهدتها الجزائر بعد ذلك، في ظل مناخ من الاحتقان والانقسام الخطير.
                                وقال إن الإخوان المسلمين يشعرون بالغضب لأن تلك الخطوة جعلتهم يشعرون بالخيانة من الجيش الذي ظنوا أنهم قاموا بتحييده عندما تحرك مرسي العام الماضي بنعومة وبشكل نافذ وأقال جنرالات مبارك الذين حكموا بعده من خلال المجلس العسكري، وقام بتعيين السيسي لفرض سيطرة المدنيين على الجيش.
                                وتابع أن الإخوان والجيش استمرا في شراكة على المدى الطويل للفترة الانتقالية الفوضوية التي نقلت مصر إلى ديمقراطية مختلة، ولكن الجيش كان أيديولوجيًا مرتبطا بالمعارضة العلمانية، ومن جهة أخرى ظلت جماعة الإخوان الكيان المدني الأكثر تنظيمًا، وربما يرجع هذا لإرث طويل من عقود الاستبداد والركود السياسي والانتخابات المزورة.
                                واستمر الجيش في الحفاظ على امتيازاته ومصالحه الاقتصادية الضخمة بالإضافة إلى علاقته الاستراتيجية القوية بالجيش الأمريكي ووزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، وإذا كان الجيش معارضًا للاضطلاع بمسؤوليات حكومية أو سياسية فهو بالتأكيد سعيد للاحتفاظ بالسلطة خلف الكواليس، كلاعب سياسي له دور كبير لكنه يتحرك بشكل مستقل بذاته، والآن بعد خروج هذه الاحتجاجات الضخمة إلى الشوارع أصبح مصير البلاد في قبضة الجيش مرة أخرى.

                                * مجلس الأمن: قلقون مما يحدث في مصر.. وملف الأزمة لم يعرض علينا بعد

                                * المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة يدين الاعتداءات الجنسية على متظاهرات مصر
                                دعا المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، المصريين إلى التوصل إلى طريقة لحل الخلافات التي تشهدها البلاد من خلال الوسائل الديمقراطية، مشددا على أن الحوار السلمي واللاعنف تعد مفاتيح لاستعادة الاستقرار والتقدم بمصر نحو الأمام، مدينا في الوقت نفسه الاعتداءات الجنسية التي وقعت بحق متظاهرات.
                                وحمّل المتحدث الرسمي، في بيان منشور بموقع المؤسسة، مساء الإثنين، جميع قادة مصر على كل المستويات، مسؤولية العمل البناء والشامل لصالح البلاد. وذكر أن «كي مون» جدد دعوته لجميع الأطراف في مصر بالتمسك بالقانون مع احترام الحق في التظاهر السلمي، مشددا على أن ذلك الحق «يجب أن يشمل المتظاهرات المصريات».
                                وأشار إلى المخاوف المتعلقة بتعرض المتظاهرات لعدد كبير من الاعتداءات الجنسية، وفقا لتقارير إخبارية.
                                ولفت إلى أن «العالم كله يراقب مصر، ومسار المرحلة الانتقالية، نظرا لتأثيرها الكبير على كل بلدان المنطقة التي تمر بظروف مماثلة»، مشددا على أن «استقرار وأمن مصر يعد أمرا حاسما لتحقيق الاستقرار والأمن الإقليمي».
                                وأشار المتحدث الرسمي إلي أن «الأمم المتحدة تتابع عن كثب الوضع في مصر قائلا: «فيما يبدو أن معظم المشاركين في المظاهرات التزموا بسلميتها، إلا أننا ندين ما ورد بالتقارير من وقوع عدد من القتلى والجرحى والاعتداء الجنسي ضد المتظاهرات، فضلا عن تدمير عدد من الممتلكات العامة والخاصة».
                                وناشد المتحدث الرسمي بأن يحل التسامح والتعايش السلمي بين جميع الديانات والمعتقدات المختلفة في مصر كما كان ذلك أمرا تقليديا في السابق.

                                * مسؤول بـ«البيت الأبيض»: أوباما أبلغ مرسي أنه لا يدعم أي جماعة أو فريق في مصر



                                قال مسؤول بالبيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي، باراك اوباما، أجرى اتصالا هاتفيا بالرئيس محمد مرسي، الثلاثاء «للتعبير عن قلقه إزاء الوضع السياسي المتوتر في مصر»، كما أكد أوباما أن واشنطن «ملتزمة بالعملية الديمقراطية في مصر ولا تدعم أي حزب أو جماعة أو فريق واحد».
                                كان بيان رئاسة الجمهورية قد ذكر أن إدارة أوباما أكدت أنها «تتعامل مع القيادة المنتخبة من الشعب المصري وتدعم التحول الديمقراطي السلمي في مصر».
                                وتابع المسؤول الأمريكي أن أوباما شدد على أن «الديمقراطية لا تقتصر على الانتخابات، بل هي أيضا الاستماع إلى أصوات كل المصريين وأن يتم تمثيلهم في حكومتهم وذلك يشمل المصريين الذين يتظاهرون في مختلف أنحاء البلاد».
                                وأضاف أن أوباما، الذي أجرى اتصاله بمرسي من تنزانيا، محطته الأخيرة في جولته الأفريقية، «حث مرسي على اتخاذ خطوات تظهر تفاعله مع مطالب المصريين، وشدد على أن الأزمة الحالية لا يمكن حلها سوى عبر عملية سياسية».
                                وذكر مسؤول البيت الأبيض أن أوباما كرر قلقه من تقارير عن وقوع أعمال عنف خلال المظاهرات خاصة التحرش جنسيا بالنساء، وحث مرسي على أن يقول لمؤيديه بكل وضوح إن «كل أشكال العنف غير مقبولة».

                                * «الرئاسة»: نجري مشاورات لتحقيق المصالحة الوطنية
                                قال الدكتور أيمن علي، المشرف على المركز الإعلامي برئاسة الجمهورية، مساء الثلاثاء، إن مؤسسة الرئاسة تجري مشاورات متواصلة لتحقيق المصالحة الوطنية والخروج من الأزمة السياسية الحالية.
                                وأكد «علي»، في بيان له، أن نتائج المشاورات لم تتبلور بعد، نافيًا ما أذاعته وكالة رويترز للأنباء من أنه تم بالفعل التوصل إلى مجموعة من الاتفاقات أو خريطة طريق لحل الأزمة مع المعارضة، كما نفى ما أذاعته بعض الفضائيات، نقلًا عن محطة «سي إن إن»، من أن الإدارة الأمريكية نصحت الرئيس مرسي بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة وقال إن ذلك ليس له أساس من الصحة.

                                * «السيسي» يرأس اجتماعًا للمجلس العسكري لمتابعة الأوضاع الحالية في البلاد


                                اجتمع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، الثلاثاء، بأعضاء المجلس العسكري، لمتابعة الأوضاع الحالية في البلاد.
                                كان المجلس العسكري قد أصدر، الإثنين، بيانا طالب فيه الرئيس محمد مرسي بالاستجابة لمطالب الشعب، ومنحه مهلة 48 ساعة لتحقيق مطالب الشعب.
                                وكانت مظاهرات حاشدة شهدتها عدة محافظات في الأيام الماضية، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

                                * اجتماع «حاسم» لمرسي مع «السيسي» لبحث سبل الخروج من الأزمة


                                يعقد الرئيس محمد مرسي، الثلاثاء، مع الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، اجتماعا حاسما، للخروج من الأزمة السياسية الراهنة.
                                وقال الدكتور أيمن علي، المشرف على المركز الإعلامي بالرئاسة، إن الاجتماع لمتابعة المستجدات على الساحة السياسية في مصر.

                                * مدير مباحث القاهرة: لن نترك مصر تضيع.. وإذا فشلنا في التأمين سنستعين بالجيش
                                قال اللواء جمال عبد العال، مدير المباحث الجنائية في مديرية أمن القاهرة، مساء الثلاثاء، إن «أعمال العنف التي تحدث في مصر حاليًا في أماكن مختلفة، نتيجة الأحداث الجارية التي تسببت في حرق بعض مقار القوى السياسية، ومنها مقر حزب الحرية والعدالة في حلوان، مساء الثلاثاء، وبعض أعمال العنف والشغب في بولاق أبوالعلا، سببها رغبة النظام والمعارضة في السيطرة وإحكام قبضتهما على زمام الأمور».
                                وأضاف «عبد العال»، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، مساء الثلاثاء، إن «بعض المندسين بين المسيرات يحتفظون بالأسلحة نارية والبيضاء وزجاجات المولوتوف، وقوات الأمن مهمتها تأمين المسيرات من الخارج، وليس لدينا كجهاز أمني صلاحية الدخول وسط المتظاهرين وتفتيشهم، لمعرفة من يحوز أسلحة».
                                وتابع: «إذا استمر تدهور الأوضاع الحالي وفشلنا في التأمين وشعرنا أننا بمفردنا لن نستطيع التأمين والخروج بالبلاد إلى بر الأمان، سندعو الجيش للتدخل للمشاركة في التأمين، لأننا لن نسمح بأن تضيع مصر».

                                * مصادر: المجلس الأعلى للقوات المسلحة في حالة انعقاد دائم برئاسة «السيسي»

                                * بعد 24 ساعة.. المتحدث العسكري يعيد نشر بيان الجيش ونفي الانقلاب بالإنجليزية


                                * بالصور.. تدريبات عسكرية لتشكيلات «الصاعقة» في شوارع السويس
                                قام اللواء أركان حرب أسامة رشدي عسكر، قائد الجيش الثالث الميداني، بمشاهدة التدريبات على أعمال العمليات الخاصة أمام ديوان عام محافظة السويس، لمواجهة البلطجة والخارجين على القانون لحماية وتأمين أرواح وممتلكات المواطنين على اختلاف انتماءاتهم السياسية والدينية.

















                                * مصادر: «خارطة الجيش» تتضمن مجلسًا انتقاليًا مدنيًا.. أو تولي رئيس «الدستورية» الحكم

                                * «بشر»: مبادرة من الحكومة لوقف العنف.. وحكم «النائب العام» غير قابل للنقاش

                                قال محمد علي بشر، وزير التنمية المحلية، إن مجلس الوزراء سيتقدم من خلال رئيس الوزراء إلى رئيس الجمهورية بمبادرة لوقف العنف في الشارع.
                                وأضاف «بشر» في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم» أن المبادرة لا تتضمن حديثا عن تعديلات دستورية، ولا عن استقالة الحكومة، مؤكدا أن الحكم القضائي ببطلان تعيين النائب العام نهائي ولا نقاش فيه.

                                * قيادي بـ«النور»: الإسلاميون لا يستطيعون مواجهة شعب بأكمله



                                قال الدكتور شريف طه، أمين حزب النور في محافظة الدقهلية، الثلاثاء، إن من يظن أن بقاء الرئيس محمد مرسي في منصبه، سيأتي على حساب جثث وأشلاء ودماء المصريين، فهو لا يقدر عواقب الأمور جيداً، ولا يعرف طبيعة الشعب المصري، وإنه إذا كان الشعب يشعر بالنفور من الإسلاميين بسبب أحداث العنف التي جرت في العقود السابقة، فلا داعي لتكرار التجربة.
                                وأضاف أنه في حال وقوع صدام سينحاز الشعب بأجمعه للجيش وسيكون الأمر بمثابة انتحار سياسي ودعوي، وحزب النور من جهته لن يشارك في إعادة إنتاج التجربة الجزائرية «رضي من رضا وسخط من سخط».
                                وأوضح أن بيان القوات المسلحة ترك مجالاً للتفاوض والتحاور، والحزب يرى أن الأمثل هو تغيير الحكومة ثم إجراء الانتخابات النيابية ثم الانتخابات الرئاسية المبكرة.
                                وأكد أن بيان القوات المسلحة يحمل في طياته الدعوة لانتخابات رئاسية عن طريق الاستفتاء، لأنه لا سبيل لذلك في الدستور إلا من خلال هذا الطريق، والبديل أن يصدر الجيش إعلاناً دستورياً، وهذا أمر متوافق عليه بين جميع مؤسسات الدولة، وهو ما يعني الرجوع لنقطة الصفر وخسارة كل المكتسبات.
                                وتابع أن البديل الوحيد أمام التيار الإسلامي، في حال عدم قبوله ما سبق، هو الدخول في مواجهة مع الشعب فضلا عن الجيش وهي مواجهة خاسرة معلومة العواقب، ومن يظن أن هناك من يمكنه مواجهة شعب بأكمله واهم.

                                * استقالات بحزب النور والدعوة السلفية بأسيوط بعد مطالبتهما بانتخابات مبكرة
                                قال أعضاء في حزب النور، الذراع السياسية للدعوة السلفية، في أسيوط، من بينهم عضو بمجلس الشورى، إنهم استقالوا احتجاجًا على مطالبة الدعوة السلفية وحزب النور بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
                                وقال الشيخ ناصر عبد الجيد، سكرتير الحزب بأسيوط، في اتصال هاتفي، إنه قدم استقالته وآخرين، وأعلنوا انضمامهم إلى دعوات القوى الإسلامية كجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية، ومشاركتهم في تظاهرات «دعم الشرعية».
                                وأضاف «عبد الجيد»: «نحن سنحمي الشرعية والشريعة الإسلامية. إن الرئيس محمد مرسي ليس رئيساً لجماعة الإخوان المسلمين فقط بل هو رئيس شرعي لكل الشعب»، وحذر من «الانقلاب الناعم» الذي قام به الجيش، مؤكدًا «أننا لن نسمح بعودة ظلم الشرطة وأمن الدولة وحكم العسكر».

                                * مصادر أمنية: منع قيادات بـ«الإخوان والوسط» من السفر.. ولا قرارات بشأن مرسي
                                نفت مصادر أمنية بمطار القاهرة صدور أي قرار بالتحفظ على الطائرة الرئاسية أو صدور قرار بمنع الرئيس محمد مرسي من السفر إلى الخارج، فيما أكدت صدور تعليمات من جهات سيادية بمنع سفر قيادات من جماعة الإخوان المسلمين وأعضاء بمجلس الشعب السابق ينتمون لحزب الحرية والعدالة وقيادات من حزب الوسط، ولا يسمح لهم بالسفر إلا بعد العرض على الجهة السيادية لتعدد البلاغات ضدهم أمام الجهات القضائية.

                                * «برهامي» يطالب مرسي بالتنحي قبل انتهاء مُهلة «السيسي»



                                علمت «المصري اليوم» من مصادر مطلعة داخل الدعوة السلفية وحزبها «النور» أن قيادات من الدعوة أجرت، فجر الإثنين، 4 لقاءات واتصالات مع قيادات من القوات المسلحة، والشرطة، ومكتب الإرشاد، والجماعة الإسلامية، لمحاولة التهدئة، والوصول إلى صيغة جديدة للتوافق بين القوى الإسلامية والمعارضة ومؤسسة الرئاسة والقوات المسلحة.
                                وأوضحت المصادر أن «برهامى» طالب قيادات الإخوان بتفويت الفرصة على من يريدون إبعاد الإسلاميين، على أن يعلن «مرسى» عن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة قبل إجباره على ذلك من قبل الجيش بعد انتهاء المهلة.


                                * بالأسماء.. 129 دبلوماسيًا يوقعون على بيان دعم مطالب الشعب ضد مرسي

                                * استقالة نائبين جديدين بـ«الشورى» احتجاجًا على «تخلي» المجلس عن الشعب
                                تقدم النائبان ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، وهيلا سلاسي ميخائيل، النائب عن حزب المصريين الأحرار، باستقالتيهما، الثلاثاء، إلى الدكتور أحمد فهمي، رئيس مجلس الشورى.
                                وأكد النائبان أن من أبرز أسباب الاستقالة «إصرار المجلس على التخلي عن الشعب والتعبير عنه»، مشيرين إلى أن «تعليق أعمال البرلمان حتى 6 يوليو يعد دليلا على الهروب من تحمل المسؤولية في هذا الوقت العصيب».

                                * متحدثا الرئاسة يعتذران عن منصبيهما



                                اعتذر الوزير المفوض عمرعامر والمستشار إيهاب فهمي بوزارة الخارجية، المتحدثان باسم الرئاسة، عن منصبيهما، الثلاثاء، فيما أكدت مصادر مطلعة أن «فهمي» طلب العودة لمنصبه بالخارجية من الأحد الماضي.

                                * المتحدث باسم مجلس الوزراء: قدمت استقالتي لـ«قنديل» قبل «بيان الجيش»



                                قال الدكتور علاء الحديدي، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إنه تقدم باستقالته، الإثنين، قبل بيان القوات المسلحة، مشيرا إلى أنه سيعود لعمله بوزارة الخارجية ولن يتراجع عن استقالته واصفا إياها بـ«النهائية».

                                * مصادر: «الإخوان» طالبت «قنديل» وأعضاء الجماعة بالحكومة بتقديم استقالاتهم

                                * «الحرية والعدالة»: لم نتخذ قرارًا بالانسحاب من حكومة «قنديل» حتى الآن

                                * مصادر بمجلس الوزراء: حكومة «قنديل» ستضع استقالتها تحت تصرف مرسي

                                * وزير العدل: الحكومة لم تتقدم باستقالتها.. وحكم النائب العام يحتاج إلى دراسة

                                * مصدر أمني: وزير الداخلية فضّل عدم حضور اجتماع الحكومة لمتابعة الانتشار الأمني



                                قالت مصادر أمنية إن وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، فضّل عدم الذهاب إلى مجلس الوزراء المنعقد بمقر المجلس في اجتماعه الطارئ الذي يعقد لبحث تداعيات الأزمة السياسية الحالية في مصر والنظر في استقالة عدد من الوزراء من حكومة الدكتور هشام قنديل.
                                وأضافت أن «إبراهيم» فضّل الاستمرار في مكتبه ومتابعة خطط الانتشار الأمني في ضوء معلومات قال إنها «مؤكدة» رصدتها الأجهزة الأمنية عن وجود حالات «تحرش برجال الشرطة من قيادات إسلامية في معظم محافظات مصر»، حسب قوله.
                                وأفادت التقارير، التي سُلمت إلى مكتب الوزير، بوجود اعتداء على 3 ضباط بالقاهرة والجيزة من جانب قيادات إسلامية، واستمرت إلى تكسير 3 سيارات للشرطة بمنطقة المهندسين، حسب قوله.
                                وتابعت أن اللواء محمد إبراهيم طلب من مساعده لأمن الجيزة تقريرا مفصلا عن «توجه جماعات إسلامية إلى قسم شرطة كرداسة ومحاصرتهم له لمدة ساعة ونصف، إلا أن الضباط تصدوا لهذا الاقتحام».
                                وعلمت «المصري اليوم» أن محاولات احتكاك الإسلاميين بضباط الشرطة جاءت بعد موقف الوزير الواضح وضباطه في عدم تأمين مقر «مكتب الإرشاد»، مما أدى إلى إحراقه.

                                * «جارديان»: مرسي لن يستسلم أمام التهديد بانقلاب عسكري ومصر دخلت حقبة اضطرابات



                                قالت صحيفة «جارديان» البريطانية إن مصر دخلت حقبة اضطرابات جديدة بعدما ألمح أحد مساعدي الرئيس محمد مرسي أنه لن يستسلم أمام التهديد بانقلاب عسكري وذلك بعد ساعات قليلة من المهلة التي منحها الجيش «لتلبية مطالب الشعب».

                                وأضافت، الثلاثاء، أن الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، هدد بالتدخل العسكري المباشر في العملية السياسية ما لم يتم الاستجابة لمطالب الشعب، وهو ما رأته الصحيفة البريطانية بيانًا يطالب مرسي إما بالتنحي أو على الأقل البدء في انتخابات رئاسية جديدة.
                                ونقلت عن أحد مستشاري مرسي قوله إن الرئاسة رأت بيان الجيش «انقلابًا عسكريًا على السلطة»، موضحًا أن هناك اقتناعا لدى الرئاسة بأن هذا «الانقلاب» لن يكون ناجحًا إلا بموافقة أمريكية.
                                ورأت «جارديان» أنه بحلول، مساء الاثنين، أصبح منصب مرسي أكثر صعوبة في الدفاع عنه، خاصة مع إعلان وزارة الداخلية «تضامنها الكامل مع القوات المسلحة المصرية»، وسيطرة الجيش على مبنى المحافظة في الفيوم.
                                وأوضحت أن تصريحات مستشار الرئيس، الذي لم تعلن عن هويته، ألمحت إلى أن الرئاسة كانت تأمل في استمرار الدعم الأمريكي، إذ كانت تعتمد على احتمالية عدم مخاطرة الجيش بإغضاب الولايات المتحدة التي تمده بالمعونة العسكرية السنوية الكبيرة.
                                وشبهت «جارديان» واقعة الهجوم على المقر الرئيسي للإخوان المسلمين في المقطم المتواصل منذ، مساء الأحد، بما حدث لمقار حزب حسني مبارك السياسي، «الحزب الوطني» خلال ثورة 2011.
                                وقالت إنه بحلول المساء، تحول ميدان التحرير إلى المشهد الاحتفالي بعد أن رحب كثيرون باحتمالية التدخل الجديد للجيش في السياسة، إذ فقد الكثيرون الثقة في الرئاسة وفي قيادات المعارضة، ويرى بعض المحتجين أن الجيش «هو المؤسسة الوحيدة القادرة على إدارة البلاد»، حتى جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة رحبت بالإعلان الذي أصدره الجيش على أمل أن يمهد الطريق لمشاركة أكبر في الحكم.
                                التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 03-07-2013, 05:27 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X