28/10/2013
* وزير الداخلية يطلع «منصور» و«السيسي» على تفاصيل تأمين محاكمة مرسي

أطلع اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت والفريق أول عبدالفتاح السيسي النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع والإنتاج الحربي، خلال الاجتماع الذي جمعهم بقصر الاتحادية، الإثنين، على جميع مستجدات الحالة الأمنية وتفاصيل سقوط «التنظيم الإرهابي» الذي نفذ العديد من الحوادث الإرهابية والتفجيرات والاغتيالات لرجال الشرطة والجيش في الفترة الأخيرة، كما استعرض معه خطط تأمين المنشآت والبلاد ومحاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي.
وكشفت مصادر أمنية، أن «إبراهيم استعرض أمام الرئيس المؤقت جميع تفاصيل عمليات الضبط، والعمليات الإرهابية التي كان التنظيم ينوي ارتكابها، وأن المتهمين يُعدون من أخطر التنظيمات الإرهابية، وهم ممن نفذوا عدة عمليات إرهابية مختلفة خلال الفترة الماضية، وأن المزرعة التي وقع فيها الانفجارات منذ يومين فى بلبيس بالشرقية، والتى ضبط بداخلها مجموعة من الأسلحة الثقيلة والصواريخ والقنابل تابعة لهم»، بحسب المصادر.
واوضحت المصادر أنهم كانوا يستعدون بتلك الأسلحة لتنفيذ عمليات إرهابية أخرى، كما أنهم وراء عمليات استهداف رجال الجيش والشرطة ومحاولات اغتيال القوات والاعتداء عليهم، وأن الأجهزة الأمنية تمكنت من القبض على المتهمين خلال حملات مداهمات موسعة استهدفتهم بمحافظات الجيزة والقليوبية والشرقية والإسماعيلية وسيناء.
* «الداخلية» تُؤمّن محاكمة مرسي بمعهد أمناء الشرطة ببوابات حديدية
وضعت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة خطة تأمينية لمحاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، في أحداث الاتحادية التي وقعت في 5 ديسمبر الماضي، وكانت محكمة استئناف القاهرة برئاسة المستشار نبيل صليب، استقرت بشكل نهائي على معهد أمناء الشرطة بطرة ليكون مقر المحاكمة.
وتعاقدت وزارة الداخلية مع إحدى شركات المقاولات لبناء بوابتين حديديتين بشارع الشهيد رفعت عاشور عند المدخل الرئيسي لمعهد أمناء الشرطة ومن المقرر أن تنتهي أعمال بناء البوابتين، الثلاثاء.
ورصدت «المصري اليوم» وجود 3 مدرعات تابعة للقوات المسلحة أمام البوابتين وقوات الإرهاب الدولي التي تشارك في تأمين المنطقة المحيطة بالمعهد المقرر عقد المحاكمة به.
وقال مصدر أمني بمديرية أمن القاهرة، إن الأجهزة الأمنية قررت عمل تحويلات مرورية أثناء سير المحاكمة، منعًا لتجمهر أي عدد من أنصار الرئيس السابق، مضيفًا أنه من المقرر إغلاق المنطقة المحيطة بالمعهد ومنطقة سجون طرة بالكامل.
وقال اللواء عصام سعد، مدير المباحث الجنائية بالقاهرة، إن محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي ستشهد إجراءات تأمينية عالية بمشاركة القوات المسلحة والشرطة.
وأضاف «سعد» أن وزارة الداخلية وضعت خطة للتأمين بمشاركة قطاعات أمن القاهرة والأمن العام والأمن المركزي وكل الجهات بالوزارة، مؤكدة أن عملية التأمين تتم بأحسن وجه وأن الأجهزة الأمنية لن تسمح بحدوث ما يكدر الأمن العام أو التأثير على سير المحاكمة، مضيفًا أن هناك تنسيقًا كاملًا بين قوات الشرطة والجيش المشاركين في العملية.
* «الفرنسية»: مرسي لا يعترف بالمحكمة التي سيمثل أمامها الأسبوع المقبل

قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن ما يسمى بـ«التحالف الوطني لدعم الشرعية»، أعلن، الإثنين، أن الرئيس المعزول محمد مرسي لا يعترف بسلطة المحكمة التي سيمثل أمامها بتهمة «التحريض على قتل متظاهرين» اعتبارًا من الإثنين المقبل 4 نوفمبر.
وقال التحالف، في بيان، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، إن «مرسي لن يوكل أي محام، مصري أو أجنبي للدفاع عنه»، لأنه «لا يعترف بهذه المحاكمة أو أي دعوى أو إجراء صادر عن سلطة الانقلاب».
جاء في بيان التحالف الذي يضم بشكل أساسي جماعة الإخوان المسلمين إلى جانب تنظيمات أخرى أن مرسي «لا يعترف بسلطة المحكمة».
ويضيف البيان أن مجموعة من «محامي ضحايا الانقلاب» هي الوحيدة التي يحق لها التكلم بالنيابة عن مرسي، إلا أنه أوضح أن المحامين سيكونون حاضرين خلال المحاكمة «ليس للدفاع بل لمتابعة الإجراءات القضائية»، فيما توقع محمد الدماطي، مقرر لجنة الحريات بنقابة المحامين السابق، عدم حضور مرسي لمحاكمته المقرر لها، الإثنين المقبل 4 نوفمبر، مشيرًا إلى أن هيئة المحامين مهمتها متابعة مجريات القضية حتى يحدد الرئيس مرسي موقفه منها.
وقال «الدماطي»، في تصريحات لموقع حزب الحرية والعدالة: «الرئيس يحدد موقف هيئة المحامين باعترافه أو عدم اعترافه بالمحكمة»، مشيرًا إلى توقعه بأن «مرسي حتى الآن مصمم على عدم الاعتراف بمحاكمته، ومتمسك بشرعيته كرئيس للجمهورية»، حسب قوله.
وأضاف «الدماطي»: «إذا وكَّل الرئيس محاميًا للترافع عنه في القضية، يعني ذلك اعترافه بإجراءات محاكمته، وتراجعه عن كونه الرئيس الشرعي للبلاد».
ونفى «الدماطي» أن يكون مرسي قد وكَّل محاميًا حتى الآن، وقال إن «كل من تقدموا لمهمة الدفاع عن مرسي ومن معه تطوعوا من أجل خدمة بلدهم».
وأضاف أنهم (هيئة الدفاع) لم تصلهم حتى الآن أوراق قضية «الاتحادية» المتهم فيها الرئيس السابق والمجموعة التي معه، مشيرا إلى أنهم «لم يطلعوا على التحقيقات ولا على أدلة الثبوت ولا النفي في الدعوى، ولا حتى تحريات النيابة»، متابعًا: «لكننا فهمنا أن التهم الموجهة إليهم هي التحريض على القتل».
وأوضح «الدماطي» أن محاكمة مرسي لها «وضع خاص، باعتباره الرئيس الشرعي للدولة ولا تجوز محاكمته إلا طبقا لقواعد معينة حددها دستور 2012 (المعطل)».
وأشار «الدماطي» إلى أنهم سيطلبون من المحكمة تمكينهم من لقاء الرئيس المعزول للحديث معه والتأكد من موقفه، لافتًا إلى أن «هناك سيناريوهين أمام الرئيس هو من سيختار أحدهما ليوجه سير القضية من بدايتها»، وطريقة عمل الهيئة القانونية.
وتابع: «السيناريو الأول يتلخص في ثباته على موقفه بعدم الاعتراف بشرعية محاكمته، وثباته علي كونه رئيس الجمهورية المنتخب، وهو ما ظهر خلال التحقيق معه من قاضي التحقيقات الذي رفض المثول أمامه كما رفض أن يحضر معه محامي لعدم اعترافه بالمحاكمة أو التهم الموجهة إليه من الأساس».
وتوقع «الدماطي» أن مرسي سيثبت على هذا الموقف، «خاصة أنه يشجع على استمرار الفعاليات في الشارع، والضغط من أجل إعادة الشرعية الدستورية كاملة».
وعن السيناريو الآخر أمام الرئيس المعزول، قال: «يمكن للرئيس في هذه الحالة توكيل محامي للترافع عنه في القضية، وهو ما يعني اعترافه بإجراءات محاكمته وتراجعه عن كونه الرئيس الشرعي للبلاد».
* «تحالف الشرعية»: يوم محاكمة مرسي سيكون مشهودًا في «الحراك الثوري»

قال ما يسمى بـ«التحالف الوطني لدعم الشرعية» إن يوم محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي سيكون مشهودًا فيما سماه «الحراك الثوري».
كانت تحددت جلسة محاكمة مرسي وقيادات جماعة الإخوان المسلمين بتهم قتل متظاهري «الاتحادية» في 4 نوفمبر المقبل.
وكان التحالف الذي يضم أنصار الرئيس المعزول، محمد مرسي، دعا للتظاهر، الثلاثاء المقبل، تحت شعار «مليونية صمود واستقلال القضاء».
وأوضح «التحالف»، في بيان له، السبت، أن هذه الدعوة تأتي في إطار فعاليات أسبوع الصمود الذي دعا له اعتبارًا من، السبت، مشيرًا إلى أن مظاهرات، الثلاثاء المقبل، تأتي ردًا على إحالة بعض القضاة للصلاحية من بينهم المستشار وليد شرابي، المتحدث باسم حركة قضاة من أجل مصر، للمحاكمة التأديبية.
***
* مؤشر الديمقراطية: 233 احتجاجًا طلابيًا منذ مطلع العام الدراسي
أصدر مؤشر الديمقراطية تقريرًا مفصلا، الإثنين، لنتائج رصده لحجم الاحتجاجات الطلابية منذ مطلع العام الدراسي الجديد حتى الآن، حيث بلغت 233 احتجاجًا طلابيًا.
وقال التقرير إن الاحتجاجات تضمنت 37 اشتباكًا داخل المنشآت التعليمية وإحالة 18 معلمًا ومديرًا للتحقيق، والقبض على 10 طلاب، وإن الاحتجاجات عمت 24 جامعة وعشرات المدارس والمعاهد الأزهرية بـ22 محافظة.
ووضع التقرير تحليلا للاحتجاجات وصف 60% منها بأنها كانت لأسباب سياسية، موضحًا أن الطلاب المحتجين انتهجوا نحو 15 وسيلة احتجاجية للتعبير عن مطالبهم واستيائهم جاءت تقليدية في معظمها، حيث نظموا 88 تظاهرة، و62 وقفة احتجاجية، و44 مسيرة احتجاجية، بالإضافة لتنفيذ 11 سلسلة بشرية، و9 حالات اعتصام، بينما زادت وتيرة العنف في بعض الوسائل مثل قيام الطلاب بـ4 حالات قطع طرق و4 محاولات اقتحام منشأة وحالتي اعتراض موكب مسؤول.
كما رصد التقرير وسائل سلمية للاحتجاجات كان أبرزها استخدام العروض المسرحية كأداة للتعبير السلمي، لكن المؤشر لاحظ أن الطلاب من طرفي الصراع السياسي المؤيد والمعارض لا يأبهون بالوسائل المستخدمة لتعبير الآخر عن رأيه ودائما ما يكون مجرد قيام أي طرف بالتعبير عن رأيه هو استفزاز للطرف الآخر قادر على توليد اشتباكات وعنف في لحظات.
***
* «حرس الحدود» يضبط أسلحة وسجائر مهربة بالمنطقة الغربية العسكرية
تمكنت عناصر حرس الحدود، المتمركزة في نطاق المنطقة الغربية العسكرية، من ضبط أسلحة وذخائر، وكذلك سجائر غير خالصة الرسوم الجمركية قبل تهريبها للبلاد.
وأشار بيان صادر عن القوات المسلحة، الإثنين، إلى أن «عناصر حرس الحدود بالمنطقة الغربية العسكرية تمكنت من ضبط 3 أجولة عثر بداخلها على 10 بنادق آلية، و10 خزانات بندقية آلية، و5 بنادق خرطوش قبل تهريبها داخل البلاد».
وأضاف البيان أنه «تم ضبط 3 سيارات دون لوحات معدنية محملة بـ6 آلاف قاروصة سجائر غير خالصة الرسوم الجمركية، شمالي شرق مدينة سيوة، قادمة من الغرب، وثبت بتحليل تلك السجائر أنها تصيب الجهاز التنفسي بالسرطان».
وأشار إلى أن «عناصر حرس الحدود بالجيش الثاني الميداني تمكنت من ضبط سيارة ميكروباص عثر بداخلها على كميات من نبات البانجو المخدر، جهة معدية (سرابيوم)»، مختتمًا بالتنويه بأنه «تم عرض المتهمين والمضبوطات على النيابات المختصة، لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم».
* ضبط «خلية إرهابية» من 9 متهمين شاركوا في حادث «كنيسة الوراق» ومحاولة اغتيال وزير الداخلية
ألقت أجهزة الأمن في القليوبية القبض على خلية إرهابية مكونة من 9 أفراد، بينهم 4 تم ضبطهم داخل شقه بمدينة العبور، تبين أنهم ضمن 27 متهمًا في ارتكاب واقعة الاعتداء على كنيسة الوراق، ومحاولة اغتيال وزير الداخلية.
وتمكنت الأجهزة، فجر الأحد، من القبض علي 27 متهما من أعضاء التنظيم الإرهابي الدولي في محافظات القليوبية والشرقية والقاهرة والجيزة، وبعض العناصر الأخرى غير مصرية شاركت في العملتين الآخرتين، ومن بين المتهميين الـ9 الذين تم القبض عليهم في خلية مدينة العبور، «محمد أ ج»، 22 سنة، عامل، الذي أصيب بطلق ناري بالساق اليسري، خلال مواجهة مسلحة مع الشرطة، و«سيد أحمد س» 25 سنة، موظف بأحد الشركات الخاصة، و«عمر. ح .ع»، حاصل ليسانس حقوق، و«أبوالفتوح . ع» 65 سنة، صاحب مصنع صباغة بالعبور، حيث تم ضبط المتهمين أثناء اختبائهم داخل مسكنه وبحوزتهم بندقيتان آليتان مهربة عبر الحدود الليبية، و2 طبنجة حلوان، و60 طلقة عيار 6 مللي وخزنتان و7 مواسير تستخدم في صنع المتفجرات.
وأكد مصدر أمني مسؤول أن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، سيعقد مؤتمرًا صحفيًا خلال ساعات لإعلان كل التفاصيل الخاصة بظروف وملابسات القبض على المتهمين المشتركين في عملية الاعتداء على كنيسة الوراق ومحاولة اغتيالهم.
* إحالة الخلية الإرهابية المتهمة بمحاولة اغتيال وزير الداخلية لنيابة أمن الدولة
* «مفوضي الدولة» توصي بإلغاء موافقة «الداخلية» على منح «ابني مرسي» الجنسية الأمريكية
أوصت هيئة مفوضى الدولة بمحكمة القضاء الإدارى بإلغاء قرار وزير الداخلية الحالى اللواء محمد إبراهيم، الصادر بالسماح لابنى الرئيس السابق محمد مرسى، بالحصول على الجنسية الأمريكية بجانب الجنسية المصرية، وطالبت «المفوضين» بعرض إسقاط الجنسية المصرية عنهما على مجلس الوزراء لاتخاذ قرار بشأنهما، وللنظر فى إسقاط جنسيتهما من عدمه بما يتفق وأحكام القانون.
قالت الهيئة فى تقريرها، الذى أعده المستشار وائل فرحات عبد العظيم، بإشراف المستشار أحمد سعد البرعى، نائب رئيس مجلس الدولة، إن الثابت من الأوراق أن نجلى الرئيس السابق «أحمد والشيماء» ولدا بالولايات المتحدة الأمريكية لوالدين مصريى الجنسية، وحصلا على الجنسية الأمريكية بالميلاد طبقا للقانون الأمريكى، وأن القاصر الذى يكتسب جنسية دولة أجنبية بالميلاد على إقليم هذه الدولة يظل محتفظاً بجنسيته المصرية حتى يبلغ سن الرشد وعليه حينئذٍ وفى خلال سنة من تاريخ بلوغه سن الرشد أن يتقدم للدولة المصرية، ممثلة فى وزير الداخلية، بطلب يحدد فيه رغبته فى الاحتفاظ بالجنسية المصرية إلى جانب جنسيته الأجنبية أو بالتخلى عنها، فإذا ما انقضت تلك المدة دون أن يحدد موقفه على النحو المذكور، فإنه يعامل معاملة من يتجنس بجنسية دولة أجنبية، دون الحصول على إذن مسبق، ويكون على وزير الداخلية فى هذه الحالة أن يرفع الأمر لمجلس الوزراء ليقرر ما يراه بشأن الموافقة على احتفاظه بجنسيته المصرية إلى جانب الجنسية الأجنبية أو عدم الموافقة، ومن ثم إسقاط الجنسية، وفقاً للاعتبارات التى يقدرها وبما له من سلطة تقديرية طالما لم يتعسف فى استعمال السلطة أو ينحرف بها.
واستندت هيئة مفوضى الدولة إلى أن الأوراق قد خلت مما يفيد بتقدم نجلىّ مرسى بطلب احتفاظ بالجنسية المصرية خلال سنة من تاريخ بلوغ سن الرشد، ولم يتقدما بالطلب المذكور إلا بعد مرور أكثر من 10 سنوات على بلوغهما سن الرشد، ومن ثم فإنهما يعاملان وفقاً لنصى المادتين 10 و16 من قانون الجنسية.
* بناء سواتر خرسانية بمطار القاهرة ضد قذائف الـ"آر بى جى"

أعلن اللواء محمد كامل رئيس قطاع الأمن بمطار القاهرة الدولى، عن مشروع أمنى يتضمن تدشين سواتر خرسانية لتأمين بعض الأماكن المكشوفة، والتى يمكن استخدامها كأهداف لصواريخ الـ"آر بى جى" على الطائرات بالمهبط.
وقال كامل فى تصريحاتٍ خاصة لـ"اليوم السابع": رجالنا فى حالة تدريب مستمر، وقادرون على التعامل مع أى عنصر إرهابى، وبعد مهاجمة القمر الصناعى بالمعادى بالـ"آر بى جى"، اجتمعت الأجهزة الأمنية بالمطار، وبحثنا كيفية مواجهة استهداف الطائرات على أرض المهبط من خارج الأسوار، أو من أعلى أسطح العمارات المحيطة بالمطار، وجارى العمل على تأمين أسوار المطار بسواتر خرسانية، وتأمين العمارات المجاورة، فيما يعرف بمنظومة الأمن الوقائى بالتعاون بين الأجهزة الاستخباراتية، والأمن الوطنى، وأجهزة البحث الجنائى.
جديرٌ بالذكر أن الجماعات الإرهابية بدأت فى استخدام الأسلحة الثقيلة مثل الـ"آر بى جى"، و"المتفجرات"، والسيارات المُفَخَّخَة لتنفيذ عملياتها التخريبية.
* الصحة: ارتفاع عدد المصابين في مظاهرات اليوم بالقاهرة والدقهلية إلى 6 حالات

أعلن الدكتور أحمد الأنصارى، رئيس هيئة إسعاف مصر، ارتفاع المصابين فى مظاهرات بمحافظتى القاهرة والدقهلية اليوم الإثنين إلى ٦ بعد تجدد الاشتباكات بجامعة الأزهر.
وأوضح أنه فى محافظة القاهرة وقعت ٣ إصابات جديدة بعد تجدد الاشتباكات خلال مظاهرات داخل وخارج جامعة الأزهر بمدينة نصر ليصل عدد المصابين إلى ٤، تم نقلهم إلى مستشفى الزهراء، كما وقعت إصابتان فى محافظة الدقهلية خلال مظاهرات داخل كلية الشريعة بمركز ميت غمر المنصورة، وتم نقلهما إلى مستشفى تفهنا الأشراف.
* اشتباكات أمام جامعة الأزهر بعد محاولة طلاب «الإخوان» الوصول لـ«رابعة»
بالصور.. اشتباكات بين الأمن وطلاب «الإخوان» أمام جامعة الأزهر
وقعت اشتباكات بالطوب والحجارة أمام البوابة الرئيسية لجامعة الأزهر بطريق النصر، عصر الإثنين، بين طلاب «الإخوان» الذين حاولوا الوصول إلى ميدان رابعة العدوية وقوات الأمن والجيش التي ألقت قنابل الغاز المسيل لتفريق المتظاهرين.كانت قوات الجيش قد أغلقت طريق النصر أمام جامعة الأزهر، بعدما قطع طلاب «الإخوان» الطريق، ظهر الإثنين، وأطلقت القوات قنابل الغاز المسيل للدموع والطلقات التحذيرية في الهواء، لمنع المتظاهرين من الوصول إلى ميدان رابعة العدوية.
وتظاهر المئات من طلاب وطالبات «الأزهر» أمام المبنى الإداري للجامعة، الإثنين، واعتدوا على عدد من عمال الصيانة أثناء قيامهم ببعض الإصلاحات بالباب الرئيسي لرئاسة الجامعة، كما حاولوا اقتحام مبنى إدارة الجامعة وأشعلوا الشماريخ والألعاب النارية، مرددين هتافات منها «رابعة مش في مدينة نصر.. رابعة في كل بيت في مصر» و«مكملين حتى الإفراج عن إخواتنا المعتقلين»، وخرج المتظاهرون إلى طريق المخيم الدائم أمام جامعة الأزهر وقاموا بقطعه، مما تسبب في حالة شلل مروري بالمنطقة.







* مظاهرتان بكلية دار علوم بجامعة القاهرة إحداهما مؤيدة للقوات المسلحة والأخرى للإخوان

شهد الحرم الجامعى لجامعة القاهرة تظاهرتين، اليوم الاثنين، إحداهما مؤيدة للقوات المسلحة فى مكافحة الإرهاب، والأخرى لجماعة "الإخوان".
وكان عدد كبير من الطلاب قد نظموا تظاهرة مؤيدة للقوات المسلحة أمام كلية دار العلوم بالجامعة، رافعين الشعارات الداعمة لجهودها وصورًا للفريق أول عبد الفتاح السيسي، فيما نظم طلاب "الإخوان" بنفس الكلية تظاهرة مناهضة للجيش والشرطة رافعين شعار "رابعة العدوية".
وشهد محيط كلية دار العلوم تواجدًا مكثفًا لأمن الجامعة للفصل بين الجانبين والحيلولة دون تصاعد الأمور بينهما.
* اشتباكات بالأيدي بين طلاب «الإخوان» ومؤيدي «الجيش» بجامعة حلوان
* وقفة لطلاب «الإخوان» بجامعة الأزهر في أسيوط.. ودعوات لـ«انتفاضة» ضد «الطيب»
* إصابة 3 في اشتباكات بين طلاب «الإخوان» وآخرين بجامعة المنصورة
* وزير الداخلية يطلع «منصور» و«السيسي» على تفاصيل تأمين محاكمة مرسي

أطلع اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت والفريق أول عبدالفتاح السيسي النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع والإنتاج الحربي، خلال الاجتماع الذي جمعهم بقصر الاتحادية، الإثنين، على جميع مستجدات الحالة الأمنية وتفاصيل سقوط «التنظيم الإرهابي» الذي نفذ العديد من الحوادث الإرهابية والتفجيرات والاغتيالات لرجال الشرطة والجيش في الفترة الأخيرة، كما استعرض معه خطط تأمين المنشآت والبلاد ومحاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي.
وكشفت مصادر أمنية، أن «إبراهيم استعرض أمام الرئيس المؤقت جميع تفاصيل عمليات الضبط، والعمليات الإرهابية التي كان التنظيم ينوي ارتكابها، وأن المتهمين يُعدون من أخطر التنظيمات الإرهابية، وهم ممن نفذوا عدة عمليات إرهابية مختلفة خلال الفترة الماضية، وأن المزرعة التي وقع فيها الانفجارات منذ يومين فى بلبيس بالشرقية، والتى ضبط بداخلها مجموعة من الأسلحة الثقيلة والصواريخ والقنابل تابعة لهم»، بحسب المصادر.
واوضحت المصادر أنهم كانوا يستعدون بتلك الأسلحة لتنفيذ عمليات إرهابية أخرى، كما أنهم وراء عمليات استهداف رجال الجيش والشرطة ومحاولات اغتيال القوات والاعتداء عليهم، وأن الأجهزة الأمنية تمكنت من القبض على المتهمين خلال حملات مداهمات موسعة استهدفتهم بمحافظات الجيزة والقليوبية والشرقية والإسماعيلية وسيناء.
* «الداخلية» تُؤمّن محاكمة مرسي بمعهد أمناء الشرطة ببوابات حديدية
وضعت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة خطة تأمينية لمحاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، في أحداث الاتحادية التي وقعت في 5 ديسمبر الماضي، وكانت محكمة استئناف القاهرة برئاسة المستشار نبيل صليب، استقرت بشكل نهائي على معهد أمناء الشرطة بطرة ليكون مقر المحاكمة.
وتعاقدت وزارة الداخلية مع إحدى شركات المقاولات لبناء بوابتين حديديتين بشارع الشهيد رفعت عاشور عند المدخل الرئيسي لمعهد أمناء الشرطة ومن المقرر أن تنتهي أعمال بناء البوابتين، الثلاثاء.
ورصدت «المصري اليوم» وجود 3 مدرعات تابعة للقوات المسلحة أمام البوابتين وقوات الإرهاب الدولي التي تشارك في تأمين المنطقة المحيطة بالمعهد المقرر عقد المحاكمة به.
وقال مصدر أمني بمديرية أمن القاهرة، إن الأجهزة الأمنية قررت عمل تحويلات مرورية أثناء سير المحاكمة، منعًا لتجمهر أي عدد من أنصار الرئيس السابق، مضيفًا أنه من المقرر إغلاق المنطقة المحيطة بالمعهد ومنطقة سجون طرة بالكامل.
وقال اللواء عصام سعد، مدير المباحث الجنائية بالقاهرة، إن محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي ستشهد إجراءات تأمينية عالية بمشاركة القوات المسلحة والشرطة.
وأضاف «سعد» أن وزارة الداخلية وضعت خطة للتأمين بمشاركة قطاعات أمن القاهرة والأمن العام والأمن المركزي وكل الجهات بالوزارة، مؤكدة أن عملية التأمين تتم بأحسن وجه وأن الأجهزة الأمنية لن تسمح بحدوث ما يكدر الأمن العام أو التأثير على سير المحاكمة، مضيفًا أن هناك تنسيقًا كاملًا بين قوات الشرطة والجيش المشاركين في العملية.
* «الفرنسية»: مرسي لا يعترف بالمحكمة التي سيمثل أمامها الأسبوع المقبل

قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن ما يسمى بـ«التحالف الوطني لدعم الشرعية»، أعلن، الإثنين، أن الرئيس المعزول محمد مرسي لا يعترف بسلطة المحكمة التي سيمثل أمامها بتهمة «التحريض على قتل متظاهرين» اعتبارًا من الإثنين المقبل 4 نوفمبر.
وقال التحالف، في بيان، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، إن «مرسي لن يوكل أي محام، مصري أو أجنبي للدفاع عنه»، لأنه «لا يعترف بهذه المحاكمة أو أي دعوى أو إجراء صادر عن سلطة الانقلاب».
جاء في بيان التحالف الذي يضم بشكل أساسي جماعة الإخوان المسلمين إلى جانب تنظيمات أخرى أن مرسي «لا يعترف بسلطة المحكمة».
ويضيف البيان أن مجموعة من «محامي ضحايا الانقلاب» هي الوحيدة التي يحق لها التكلم بالنيابة عن مرسي، إلا أنه أوضح أن المحامين سيكونون حاضرين خلال المحاكمة «ليس للدفاع بل لمتابعة الإجراءات القضائية»، فيما توقع محمد الدماطي، مقرر لجنة الحريات بنقابة المحامين السابق، عدم حضور مرسي لمحاكمته المقرر لها، الإثنين المقبل 4 نوفمبر، مشيرًا إلى أن هيئة المحامين مهمتها متابعة مجريات القضية حتى يحدد الرئيس مرسي موقفه منها.
وقال «الدماطي»، في تصريحات لموقع حزب الحرية والعدالة: «الرئيس يحدد موقف هيئة المحامين باعترافه أو عدم اعترافه بالمحكمة»، مشيرًا إلى توقعه بأن «مرسي حتى الآن مصمم على عدم الاعتراف بمحاكمته، ومتمسك بشرعيته كرئيس للجمهورية»، حسب قوله.
وأضاف «الدماطي»: «إذا وكَّل الرئيس محاميًا للترافع عنه في القضية، يعني ذلك اعترافه بإجراءات محاكمته، وتراجعه عن كونه الرئيس الشرعي للبلاد».
ونفى «الدماطي» أن يكون مرسي قد وكَّل محاميًا حتى الآن، وقال إن «كل من تقدموا لمهمة الدفاع عن مرسي ومن معه تطوعوا من أجل خدمة بلدهم».
وأضاف أنهم (هيئة الدفاع) لم تصلهم حتى الآن أوراق قضية «الاتحادية» المتهم فيها الرئيس السابق والمجموعة التي معه، مشيرا إلى أنهم «لم يطلعوا على التحقيقات ولا على أدلة الثبوت ولا النفي في الدعوى، ولا حتى تحريات النيابة»، متابعًا: «لكننا فهمنا أن التهم الموجهة إليهم هي التحريض على القتل».
وأوضح «الدماطي» أن محاكمة مرسي لها «وضع خاص، باعتباره الرئيس الشرعي للدولة ولا تجوز محاكمته إلا طبقا لقواعد معينة حددها دستور 2012 (المعطل)».
وأشار «الدماطي» إلى أنهم سيطلبون من المحكمة تمكينهم من لقاء الرئيس المعزول للحديث معه والتأكد من موقفه، لافتًا إلى أن «هناك سيناريوهين أمام الرئيس هو من سيختار أحدهما ليوجه سير القضية من بدايتها»، وطريقة عمل الهيئة القانونية.
وتابع: «السيناريو الأول يتلخص في ثباته على موقفه بعدم الاعتراف بشرعية محاكمته، وثباته علي كونه رئيس الجمهورية المنتخب، وهو ما ظهر خلال التحقيق معه من قاضي التحقيقات الذي رفض المثول أمامه كما رفض أن يحضر معه محامي لعدم اعترافه بالمحاكمة أو التهم الموجهة إليه من الأساس».
وتوقع «الدماطي» أن مرسي سيثبت على هذا الموقف، «خاصة أنه يشجع على استمرار الفعاليات في الشارع، والضغط من أجل إعادة الشرعية الدستورية كاملة».
وعن السيناريو الآخر أمام الرئيس المعزول، قال: «يمكن للرئيس في هذه الحالة توكيل محامي للترافع عنه في القضية، وهو ما يعني اعترافه بإجراءات محاكمته وتراجعه عن كونه الرئيس الشرعي للبلاد».
* «تحالف الشرعية»: يوم محاكمة مرسي سيكون مشهودًا في «الحراك الثوري»

قال ما يسمى بـ«التحالف الوطني لدعم الشرعية» إن يوم محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي سيكون مشهودًا فيما سماه «الحراك الثوري».
كانت تحددت جلسة محاكمة مرسي وقيادات جماعة الإخوان المسلمين بتهم قتل متظاهري «الاتحادية» في 4 نوفمبر المقبل.
وكان التحالف الذي يضم أنصار الرئيس المعزول، محمد مرسي، دعا للتظاهر، الثلاثاء المقبل، تحت شعار «مليونية صمود واستقلال القضاء».
وأوضح «التحالف»، في بيان له، السبت، أن هذه الدعوة تأتي في إطار فعاليات أسبوع الصمود الذي دعا له اعتبارًا من، السبت، مشيرًا إلى أن مظاهرات، الثلاثاء المقبل، تأتي ردًا على إحالة بعض القضاة للصلاحية من بينهم المستشار وليد شرابي، المتحدث باسم حركة قضاة من أجل مصر، للمحاكمة التأديبية.
***
* مؤشر الديمقراطية: 233 احتجاجًا طلابيًا منذ مطلع العام الدراسي
أصدر مؤشر الديمقراطية تقريرًا مفصلا، الإثنين، لنتائج رصده لحجم الاحتجاجات الطلابية منذ مطلع العام الدراسي الجديد حتى الآن، حيث بلغت 233 احتجاجًا طلابيًا.
وقال التقرير إن الاحتجاجات تضمنت 37 اشتباكًا داخل المنشآت التعليمية وإحالة 18 معلمًا ومديرًا للتحقيق، والقبض على 10 طلاب، وإن الاحتجاجات عمت 24 جامعة وعشرات المدارس والمعاهد الأزهرية بـ22 محافظة.
ووضع التقرير تحليلا للاحتجاجات وصف 60% منها بأنها كانت لأسباب سياسية، موضحًا أن الطلاب المحتجين انتهجوا نحو 15 وسيلة احتجاجية للتعبير عن مطالبهم واستيائهم جاءت تقليدية في معظمها، حيث نظموا 88 تظاهرة، و62 وقفة احتجاجية، و44 مسيرة احتجاجية، بالإضافة لتنفيذ 11 سلسلة بشرية، و9 حالات اعتصام، بينما زادت وتيرة العنف في بعض الوسائل مثل قيام الطلاب بـ4 حالات قطع طرق و4 محاولات اقتحام منشأة وحالتي اعتراض موكب مسؤول.
كما رصد التقرير وسائل سلمية للاحتجاجات كان أبرزها استخدام العروض المسرحية كأداة للتعبير السلمي، لكن المؤشر لاحظ أن الطلاب من طرفي الصراع السياسي المؤيد والمعارض لا يأبهون بالوسائل المستخدمة لتعبير الآخر عن رأيه ودائما ما يكون مجرد قيام أي طرف بالتعبير عن رأيه هو استفزاز للطرف الآخر قادر على توليد اشتباكات وعنف في لحظات.
***
* «حرس الحدود» يضبط أسلحة وسجائر مهربة بالمنطقة الغربية العسكرية
تمكنت عناصر حرس الحدود، المتمركزة في نطاق المنطقة الغربية العسكرية، من ضبط أسلحة وذخائر، وكذلك سجائر غير خالصة الرسوم الجمركية قبل تهريبها للبلاد.
وأشار بيان صادر عن القوات المسلحة، الإثنين، إلى أن «عناصر حرس الحدود بالمنطقة الغربية العسكرية تمكنت من ضبط 3 أجولة عثر بداخلها على 10 بنادق آلية، و10 خزانات بندقية آلية، و5 بنادق خرطوش قبل تهريبها داخل البلاد».
وأضاف البيان أنه «تم ضبط 3 سيارات دون لوحات معدنية محملة بـ6 آلاف قاروصة سجائر غير خالصة الرسوم الجمركية، شمالي شرق مدينة سيوة، قادمة من الغرب، وثبت بتحليل تلك السجائر أنها تصيب الجهاز التنفسي بالسرطان».
وأشار إلى أن «عناصر حرس الحدود بالجيش الثاني الميداني تمكنت من ضبط سيارة ميكروباص عثر بداخلها على كميات من نبات البانجو المخدر، جهة معدية (سرابيوم)»، مختتمًا بالتنويه بأنه «تم عرض المتهمين والمضبوطات على النيابات المختصة، لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم».
* ضبط «خلية إرهابية» من 9 متهمين شاركوا في حادث «كنيسة الوراق» ومحاولة اغتيال وزير الداخلية
ألقت أجهزة الأمن في القليوبية القبض على خلية إرهابية مكونة من 9 أفراد، بينهم 4 تم ضبطهم داخل شقه بمدينة العبور، تبين أنهم ضمن 27 متهمًا في ارتكاب واقعة الاعتداء على كنيسة الوراق، ومحاولة اغتيال وزير الداخلية.
وتمكنت الأجهزة، فجر الأحد، من القبض علي 27 متهما من أعضاء التنظيم الإرهابي الدولي في محافظات القليوبية والشرقية والقاهرة والجيزة، وبعض العناصر الأخرى غير مصرية شاركت في العملتين الآخرتين، ومن بين المتهميين الـ9 الذين تم القبض عليهم في خلية مدينة العبور، «محمد أ ج»، 22 سنة، عامل، الذي أصيب بطلق ناري بالساق اليسري، خلال مواجهة مسلحة مع الشرطة، و«سيد أحمد س» 25 سنة، موظف بأحد الشركات الخاصة، و«عمر. ح .ع»، حاصل ليسانس حقوق، و«أبوالفتوح . ع» 65 سنة، صاحب مصنع صباغة بالعبور، حيث تم ضبط المتهمين أثناء اختبائهم داخل مسكنه وبحوزتهم بندقيتان آليتان مهربة عبر الحدود الليبية، و2 طبنجة حلوان، و60 طلقة عيار 6 مللي وخزنتان و7 مواسير تستخدم في صنع المتفجرات.
وأكد مصدر أمني مسؤول أن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، سيعقد مؤتمرًا صحفيًا خلال ساعات لإعلان كل التفاصيل الخاصة بظروف وملابسات القبض على المتهمين المشتركين في عملية الاعتداء على كنيسة الوراق ومحاولة اغتيالهم.
* إحالة الخلية الإرهابية المتهمة بمحاولة اغتيال وزير الداخلية لنيابة أمن الدولة
* «مفوضي الدولة» توصي بإلغاء موافقة «الداخلية» على منح «ابني مرسي» الجنسية الأمريكية
أوصت هيئة مفوضى الدولة بمحكمة القضاء الإدارى بإلغاء قرار وزير الداخلية الحالى اللواء محمد إبراهيم، الصادر بالسماح لابنى الرئيس السابق محمد مرسى، بالحصول على الجنسية الأمريكية بجانب الجنسية المصرية، وطالبت «المفوضين» بعرض إسقاط الجنسية المصرية عنهما على مجلس الوزراء لاتخاذ قرار بشأنهما، وللنظر فى إسقاط جنسيتهما من عدمه بما يتفق وأحكام القانون.
قالت الهيئة فى تقريرها، الذى أعده المستشار وائل فرحات عبد العظيم، بإشراف المستشار أحمد سعد البرعى، نائب رئيس مجلس الدولة، إن الثابت من الأوراق أن نجلى الرئيس السابق «أحمد والشيماء» ولدا بالولايات المتحدة الأمريكية لوالدين مصريى الجنسية، وحصلا على الجنسية الأمريكية بالميلاد طبقا للقانون الأمريكى، وأن القاصر الذى يكتسب جنسية دولة أجنبية بالميلاد على إقليم هذه الدولة يظل محتفظاً بجنسيته المصرية حتى يبلغ سن الرشد وعليه حينئذٍ وفى خلال سنة من تاريخ بلوغه سن الرشد أن يتقدم للدولة المصرية، ممثلة فى وزير الداخلية، بطلب يحدد فيه رغبته فى الاحتفاظ بالجنسية المصرية إلى جانب جنسيته الأجنبية أو بالتخلى عنها، فإذا ما انقضت تلك المدة دون أن يحدد موقفه على النحو المذكور، فإنه يعامل معاملة من يتجنس بجنسية دولة أجنبية، دون الحصول على إذن مسبق، ويكون على وزير الداخلية فى هذه الحالة أن يرفع الأمر لمجلس الوزراء ليقرر ما يراه بشأن الموافقة على احتفاظه بجنسيته المصرية إلى جانب الجنسية الأجنبية أو عدم الموافقة، ومن ثم إسقاط الجنسية، وفقاً للاعتبارات التى يقدرها وبما له من سلطة تقديرية طالما لم يتعسف فى استعمال السلطة أو ينحرف بها.
واستندت هيئة مفوضى الدولة إلى أن الأوراق قد خلت مما يفيد بتقدم نجلىّ مرسى بطلب احتفاظ بالجنسية المصرية خلال سنة من تاريخ بلوغ سن الرشد، ولم يتقدما بالطلب المذكور إلا بعد مرور أكثر من 10 سنوات على بلوغهما سن الرشد، ومن ثم فإنهما يعاملان وفقاً لنصى المادتين 10 و16 من قانون الجنسية.
* بناء سواتر خرسانية بمطار القاهرة ضد قذائف الـ"آر بى جى"

أعلن اللواء محمد كامل رئيس قطاع الأمن بمطار القاهرة الدولى، عن مشروع أمنى يتضمن تدشين سواتر خرسانية لتأمين بعض الأماكن المكشوفة، والتى يمكن استخدامها كأهداف لصواريخ الـ"آر بى جى" على الطائرات بالمهبط.
وقال كامل فى تصريحاتٍ خاصة لـ"اليوم السابع": رجالنا فى حالة تدريب مستمر، وقادرون على التعامل مع أى عنصر إرهابى، وبعد مهاجمة القمر الصناعى بالمعادى بالـ"آر بى جى"، اجتمعت الأجهزة الأمنية بالمطار، وبحثنا كيفية مواجهة استهداف الطائرات على أرض المهبط من خارج الأسوار، أو من أعلى أسطح العمارات المحيطة بالمطار، وجارى العمل على تأمين أسوار المطار بسواتر خرسانية، وتأمين العمارات المجاورة، فيما يعرف بمنظومة الأمن الوقائى بالتعاون بين الأجهزة الاستخباراتية، والأمن الوطنى، وأجهزة البحث الجنائى.
جديرٌ بالذكر أن الجماعات الإرهابية بدأت فى استخدام الأسلحة الثقيلة مثل الـ"آر بى جى"، و"المتفجرات"، والسيارات المُفَخَّخَة لتنفيذ عملياتها التخريبية.
* الصحة: ارتفاع عدد المصابين في مظاهرات اليوم بالقاهرة والدقهلية إلى 6 حالات

أعلن الدكتور أحمد الأنصارى، رئيس هيئة إسعاف مصر، ارتفاع المصابين فى مظاهرات بمحافظتى القاهرة والدقهلية اليوم الإثنين إلى ٦ بعد تجدد الاشتباكات بجامعة الأزهر.
وأوضح أنه فى محافظة القاهرة وقعت ٣ إصابات جديدة بعد تجدد الاشتباكات خلال مظاهرات داخل وخارج جامعة الأزهر بمدينة نصر ليصل عدد المصابين إلى ٤، تم نقلهم إلى مستشفى الزهراء، كما وقعت إصابتان فى محافظة الدقهلية خلال مظاهرات داخل كلية الشريعة بمركز ميت غمر المنصورة، وتم نقلهما إلى مستشفى تفهنا الأشراف.
* اشتباكات أمام جامعة الأزهر بعد محاولة طلاب «الإخوان» الوصول لـ«رابعة»
بالصور.. اشتباكات بين الأمن وطلاب «الإخوان» أمام جامعة الأزهر
وقعت اشتباكات بالطوب والحجارة أمام البوابة الرئيسية لجامعة الأزهر بطريق النصر، عصر الإثنين، بين طلاب «الإخوان» الذين حاولوا الوصول إلى ميدان رابعة العدوية وقوات الأمن والجيش التي ألقت قنابل الغاز المسيل لتفريق المتظاهرين.كانت قوات الجيش قد أغلقت طريق النصر أمام جامعة الأزهر، بعدما قطع طلاب «الإخوان» الطريق، ظهر الإثنين، وأطلقت القوات قنابل الغاز المسيل للدموع والطلقات التحذيرية في الهواء، لمنع المتظاهرين من الوصول إلى ميدان رابعة العدوية.
وتظاهر المئات من طلاب وطالبات «الأزهر» أمام المبنى الإداري للجامعة، الإثنين، واعتدوا على عدد من عمال الصيانة أثناء قيامهم ببعض الإصلاحات بالباب الرئيسي لرئاسة الجامعة، كما حاولوا اقتحام مبنى إدارة الجامعة وأشعلوا الشماريخ والألعاب النارية، مرددين هتافات منها «رابعة مش في مدينة نصر.. رابعة في كل بيت في مصر» و«مكملين حتى الإفراج عن إخواتنا المعتقلين»، وخرج المتظاهرون إلى طريق المخيم الدائم أمام جامعة الأزهر وقاموا بقطعه، مما تسبب في حالة شلل مروري بالمنطقة.







* مظاهرتان بكلية دار علوم بجامعة القاهرة إحداهما مؤيدة للقوات المسلحة والأخرى للإخوان

شهد الحرم الجامعى لجامعة القاهرة تظاهرتين، اليوم الاثنين، إحداهما مؤيدة للقوات المسلحة فى مكافحة الإرهاب، والأخرى لجماعة "الإخوان".
وكان عدد كبير من الطلاب قد نظموا تظاهرة مؤيدة للقوات المسلحة أمام كلية دار العلوم بالجامعة، رافعين الشعارات الداعمة لجهودها وصورًا للفريق أول عبد الفتاح السيسي، فيما نظم طلاب "الإخوان" بنفس الكلية تظاهرة مناهضة للجيش والشرطة رافعين شعار "رابعة العدوية".
وشهد محيط كلية دار العلوم تواجدًا مكثفًا لأمن الجامعة للفصل بين الجانبين والحيلولة دون تصاعد الأمور بينهما.
* اشتباكات بالأيدي بين طلاب «الإخوان» ومؤيدي «الجيش» بجامعة حلوان
* وقفة لطلاب «الإخوان» بجامعة الأزهر في أسيوط.. ودعوات لـ«انتفاضة» ضد «الطيب»
* إصابة 3 في اشتباكات بين طلاب «الإخوان» وآخرين بجامعة المنصورة
تعليق