إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

روايات ابناء الجماعة تثبت اسقاط جنين بضعة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام من قبل عم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    السؤال:

    الراوي ( محمد بن هارون التلعكبري ) هل هو ثقة أم لا ؟
    وأنا قرأت في كتاب معجم رجال الحديث لسيدنا الأستاذ الخوئي - رحمه الله - أنه مجهول .. و ( محمد بن هارون التلعكبري ) من مشايخ النجاشي وقد ذكره النوري - رحمه الله تعالى - في الفائدة الثالثة من خاتمة المستدرك من مشايخ النجاشي.

    الجواب:

    هناك وجهان للحكم بوثاقة أو حسن حال محمد بن هارون التلعكبري:
    الأول: ترحم النجاشي عليه في ترجمة أحمد بن محمد بن الربيع، بناء على إفادة الترحم التوثيق أو الحسن.
    الثاني: كونه من مشايخ النجاشي بناء على وثاقة كل مشايخ النجاشي وكما ذهب إلى هذه القاعدة السيد الخوئي (قدس سره) في مواطن متعددة من كتبه الفقهية ومن موسوعته الرجالية.
    غير أن عده من مشايخ النجاشي يعتمد على عدم وجود فرق بين عبارة: (حدثنا) الصريحة في السماع بشكل مباشر، وبين عبارة (قال) غير الصريحة في ذلك، فإن تم استظهار السماع المباشر أو عدم الفرق بين حدثنا وقال فهو المطلوب وإلا فلابد من معالجة أخرى.
    ومن الممكن أن يقال أن النجاشي وإن عبر في نقله بعبارة: (قال أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى رحمه الله) ولكن معاصرته له مسلمة، والنقل من المعاصر الذي هو في نفس الطبقة هو الأقرب من النقل بالوسائط، إلا أن يدعى أن النجاشي تعمد التعبير بلفظ قال مع سماعه منه ليشير إلى عدم توثيقه له وهو أمر مستبعد خاصة مع ترحمه عليه.
    أما ما ذكره المحدث النوري من كونه من مشايخ النجاشي فهو قد اعتمد في ذلك على ما ذكره السيد بحر العلوم في رجال. (راجع خاتمة مستدرك الوسائل ج3 ص157، رجال السيد بحر العلوم ج2 81)
    تجدر الإشارة إلى أن العلامة المجلسي قد عبر عنه بالشيخ الجليل، وعده من أكابر المحدثين. (البحار ج1 ص33)

    السيد هاشم الهاشمي


    السلام عليكم ....ارجوا ان توضحوا لنا حال الراوي ( أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى بن أحمد بن موسى التلعكبري ) والذي يروي عنه الطبري في (دلائل الامامة - ص 134 ) حيث قال: 43 / 43 - حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل...الخ.


    علما انه في (المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 586) قال: محمد بن هارون بن موسى : أبو الحسين مضى في ترجمة أحمد بن محمد بن الربيع عن النجاشي ذكره ، وترحمه عليه ، وروايته عن أبيه \" التلعكبري \" - مجهول - .


    وجاء في (رجال النجاشي - النجاشي - ص 79) قال: [189] أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع الكندي له كتاب نوادر. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال : حدثنا علي بن محمد القرشي. قال : حدثنا علي بن الحسن عن أحمد بن محمد بن الربيع به . قال أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى رحمه الله : قال أبي : قال أبو علي بن همام : حدثنا عبد الله بن العلاء قال : كان أحمد بن محمد بن الربيع عالما بالرجال .


    ووضعه الشيخ غلام رضا عرفانيان في كتابه ( مشايخ الثقات - ص 35) وقال: وهو من مشايخ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري فقد أكثر الرواية عنه في كتابه دلائل الإمامة .


    وجاء في (الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 22 - ص 332) قال : المناقب \" يروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبري الذي هو من مشايخ النجاشي ، وتوفى والده سنة 385....الخ.


    وعند السيد الخوئي رحمه الله ان كل مشايخ النجاشي هم ثقات وبهذا استدل البعض على ان (محمد بن هارون بن موسى التلعكبري) هو ثقة .... بينما ورد في (القضاء في الفقه الإسلامي - السيد كاظم الحائري - ص 51 ) قال ما نصه: وابن أبي جيد ثقة عند السيد الخوئي باعتباره من مشايخ النجاشي ، ولكننا لا نقبل.



    الجواب:


    بسمه تعالى السلام عليكم كونه من المشايخ وإكثار الأعاظم الرواية عنه والترحّم عليه مع عدم وجود الجرح في مقابل ذلك كافٍ للوثوق به والاعتماد عليه. وفّقكم الله.



    السيد علي الحسيني الميلاني




    تعليق


    • #77
      هارون بن موسى موثق قد وثقه جميع علماء الرجال تقريباً إن لم نقل تحقيقاً وأما ولده محمد بن هارون فلم يُذكر له توثيق خاص ـ كما تفضلتم ـ نعم قد وثق النجاشي جميع مشايخه الذين يروي عنهم بلا واسطة و قد قال الرجاليون أنه من مشايخه ـ كما نقلتم ذلك أيضاً ـ و هذا كاف في اثبات الوثاقة و ليس من الضروري أن يكون التوثيق خاصاً فهناك من الروات من لم يُذكر له توثيق خاص بل ورد توثيقه في التوثيقات العامة كمشايخ ابن قولويه الذين يروي عنهم في كامل الزيارات ( مشايخه بلا واسطة أو جميع مشايخه و إن كان يروي عنهم بواسطة على الخلاف الموجود في مقصود ابن قولويه من توثيق جميع من يروي عنهم في كامل الزيارات ) فبعض هؤلاء المشايخ لم يرد لهم توثيق خاص بل اعتمد الفقهاء في ذلك على هذا التوثيق العام لإثبات صحة الرواية أو كونها موثقة أو . . و أما نقلتم من كونه مجهولاً فلم أجد ذلك في الكتب الرجالية الأصلية و لا يحضرني كتاب المفيد كي أرى ما مقصوده و لا أظن أن يكون مقصوده أن محمد بن هارون مجهول كيف و هو تلخيص رجال السيد الخوئي قدس سره و هو لم يذكر كونه مجهولاً ؟
      و هناك طريق آخر لإثبات الوثاقة تبنّاه شيخنا الأستاذ المرحوم التبريزي قدس سره و هو أنه إذا كان أحد الروات مشهوراً معروفاً و لا سيما إذا كان صاحب كتاب و لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك أمارة كونه حَسَنَ الظاهر و ذلك لأجل أن المشهور المعروف تتظافر الدواعي لنقل ما يصدر منه و يتصف به مما يوجب القدح و التضعيف فإذا لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك دليلاً على كونه حَسَنَ الظاهر و حُسْنُ الظاهر أمارة العدالة في الإمامي و الوثاقة في غيره ، و كلا الأمرين متحققان في محمد بن هارون فقد كان مشهوراً و كان له كتاب و لم يرد فيه قدح و تضعيف فذلك أمارة عدالته...

      الشيخ ايوب الجفري

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
        رد الشيخ المنجد على انقطاعها وقال ان سندها صحيح و قال الغالب ان اسلم سمعها من عمر او من الصحابه الذين شهدوا الحادثه

        وكم مره نعطيك روايات وترد على العلماء الذين صححوها مع انك لاتعرف في علم الحديث عند الشيعه !!!
        وهل عمر سمع ما قالته السيدة الزهراء لعلي والزبير سلام الله على الجميع في قعر بيتها؟
        والرواية لا تقول أنه سمعها من عمر ..ولايوجد شيء اسمه الغالب ...الأمر ليس بالظن ..
        وقلنا نحن والعلماء محكومون بالقواعد وليس فينا معصوم ...من يخرج عن قواعد العلم يكون قد أخطأ .

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
          هارون بن موسى موثق قد وثقه جميع علماء الرجال تقريباً إن لم نقل تحقيقاً وأما ولده محمد بن هارون فلم يُذكر له توثيق خاص ـ كما تفضلتم ـ نعم قد وثق النجاشي جميع مشايخه الذين يروي عنهم بلا واسطة و قد قال الرجاليون أنه من مشايخه ـ كما نقلتم ذلك أيضاً ـ و هذا كاف في اثبات الوثاقة و ليس من الضروري أن يكون التوثيق خاصاً فهناك من الروات من لم يُذكر له توثيق خاص بل ورد توثيقه في التوثيقات العامة كمشايخ ابن قولويه الذين يروي عنهم في كامل الزيارات ( مشايخه بلا واسطة أو جميع مشايخه و إن كان يروي عنهم بواسطة على الخلاف الموجود في مقصود ابن قولويه من توثيق جميع من يروي عنهم في كامل الزيارات ) فبعض هؤلاء المشايخ لم يرد لهم توثيق خاص بل اعتمد الفقهاء في ذلك على هذا التوثيق العام لإثبات صحة الرواية أو كونها موثقة أو . . و أما نقلتم من كونه مجهولاً فلم أجد ذلك في الكتب الرجالية الأصلية و لا يحضرني كتاب المفيد كي أرى ما مقصوده و لا أظن أن يكون مقصوده أن محمد بن هارون مجهول كيف و هو تلخيص رجال السيد الخوئي قدس سره و هو لم يذكر كونه مجهولاً ؟
          و هناك طريق آخر لإثبات الوثاقة تبنّاه شيخنا الأستاذ المرحوم التبريزي قدس سره و هو أنه إذا كان أحد الروات مشهوراً معروفاً و لا سيما إذا كان صاحب كتاب و لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك أمارة كونه حَسَنَ الظاهر و ذلك لأجل أن المشهور المعروف تتظافر الدواعي لنقل ما يصدر منه و يتصف به مما يوجب القدح و التضعيف فإذا لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك دليلاً على كونه حَسَنَ الظاهر و حُسْنُ الظاهر أمارة العدالة في الإمامي و الوثاقة في غيره ، و كلا الأمرين متحققان في محمد بن هارون فقد كان مشهوراً و كان له كتاب و لم يرد فيه قدح و تضعيف فذلك أمارة عدالته...

          الشيخ ايوب الجفري
          توثيق هارون بن موسى ليس بدليل على وثاقة ابنه محمد بن هارون ...وهل معنى أنه لم يرد فيه مدح أنه عدل ثقة ؟
          ياعمي المجاهيل لم يرد فيهم مدح ولا ذم ولهذا لا نأخذ منهم ...هل هذا علم وتوثيق؟

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
            السؤال:

            الراوي ( محمد بن هارون التلعكبري ) هل هو ثقة أم لا ؟
            وأنا قرأت في كتاب معجم رجال الحديث لسيدنا الأستاذ الخوئي - رحمه الله - أنه مجهول .. و ( محمد بن هارون التلعكبري ) من مشايخ النجاشي وقد ذكره النوري - رحمه الله تعالى - في الفائدة الثالثة من خاتمة المستدرك من مشايخ النجاشي.

            الجواب:

            هناك وجهان للحكم بوثاقة أو حسن حال محمد بن هارون التلعكبري:
            الأول: ترحم النجاشي عليه في ترجمة أحمد بن محمد بن الربيع، بناء على إفادة الترحم التوثيق أو الحسن.
            الثاني: كونه من مشايخ النجاشي بناء على وثاقة كل مشايخ النجاشي وكما ذهب إلى هذه القاعدة السيد الخوئي (قدس سره) في مواطن متعددة من كتبه الفقهية ومن موسوعته الرجالية.
            غير أن عده من مشايخ النجاشي يعتمد على عدم وجود فرق بين عبارة: (حدثنا) الصريحة في السماع بشكل مباشر، وبين عبارة (قال) غير الصريحة في ذلك، فإن تم استظهار السماع المباشر أو عدم الفرق بين حدثنا وقال فهو المطلوب وإلا فلابد من معالجة أخرى.
            ومن الممكن أن يقال أن النجاشي وإن عبر في نقله بعبارة: (قال أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى رحمه الله) ولكن معاصرته له مسلمة، والنقل من المعاصر الذي هو في نفس الطبقة هو الأقرب من النقل بالوسائط، إلا أن يدعى أن النجاشي تعمد التعبير بلفظ قال مع سماعه منه ليشير إلى عدم توثيقه له وهو أمر مستبعد خاصة مع ترحمه عليه.
            أما ما ذكره المحدث النوري من كونه من مشايخ النجاشي فهو قد اعتمد في ذلك على ما ذكره السيد بحر العلوم في رجال. (راجع خاتمة مستدرك الوسائل ج3 ص157، رجال السيد بحر العلوم ج2 81)
            تجدر الإشارة إلى أن العلامة المجلسي قد عبر عنه بالشيخ الجليل، وعده من أكابر المحدثين. (البحار ج1 ص33)

            السيد هاشم الهاشمي


            السلام عليكم ....ارجوا ان توضحوا لنا حال الراوي ( أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى بن أحمد بن موسى التلعكبري ) والذي يروي عنه الطبري في (دلائل الامامة - ص 134 ) حيث قال: 43 / 43 - حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل...الخ.


            علما انه في (المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 586) قال: محمد بن هارون بن موسى : أبو الحسين مضى في ترجمة أحمد بن محمد بن الربيع عن النجاشي ذكره ، وترحمه عليه ، وروايته عن أبيه \" التلعكبري \" - مجهول - .


            وجاء في (رجال النجاشي - النجاشي - ص 79) قال: [189] أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع الكندي له كتاب نوادر. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال : حدثنا علي بن محمد القرشي. قال : حدثنا علي بن الحسن عن أحمد بن محمد بن الربيع به . قال أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى رحمه الله : قال أبي : قال أبو علي بن همام : حدثنا عبد الله بن العلاء قال : كان أحمد بن محمد بن الربيع عالما بالرجال .


            ووضعه الشيخ غلام رضا عرفانيان في كتابه ( مشايخ الثقات - ص 35) وقال: وهو من مشايخ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري فقد أكثر الرواية عنه في كتابه دلائل الإمامة .


            وجاء في (الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 22 - ص 332) قال : المناقب \" يروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبري الذي هو من مشايخ النجاشي ، وتوفى والده سنة 385....الخ.


            وعند السيد الخوئي رحمه الله ان كل مشايخ النجاشي هم ثقات وبهذا استدل البعض على ان (محمد بن هارون بن موسى التلعكبري) هو ثقة .... بينما ورد في (القضاء في الفقه الإسلامي - السيد كاظم الحائري - ص 51 ) قال ما نصه: وابن أبي جيد ثقة عند السيد الخوئي باعتباره من مشايخ النجاشي ، ولكننا لا نقبل.



            الجواب:


            بسمه تعالى السلام عليكم كونه من المشايخ وإكثار الأعاظم الرواية عنه والترحّم عليه مع عدم وجود الجرح في مقابل ذلك كافٍ للوثوق به والاعتماد عليه. وفّقكم الله.



            السيد علي الحسيني الميلاني




            كونه مجهول فهذا جرح ..
            وهل الترحم على شخص يعد توثيقاً له؟
            النجاشي ترحم على كثير من الضعفاء.... هل تحب ان أنقل لك بعضهم؟

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
              يا منافق لا تلف وتدور وتتفلسف
              ( أرجو ألا نخرج عن قواعد الحوار العلمي واللياقة )
              توضيح منهجي :
              ان قضية ظلامة الزهراء قضية تاريخية وليست قضية حديثية يعني ليست تابعة لسياقات علم الحديث وانما تابعة الى اسس التاريخ والتاريخ كما تعلم لا يشترط صحة السند في الرواية وانما يشترط الشهرة لاثبات اي قضية تاريخيا.
              ( رمي أصحاب رسول الله بالتهم الباطلة التي توجب لعنهم أمر يجب أن يتم التأكد من صحته بنسبة 100% وهذا لا يمكن بغير توثيق ...ولاتوثيق إلا بأسانيد )
              ومع ذلك فان قضية ظلامة الزهراء نقلت بروايات صحيحة من الطرفين

              (هذا كلام غير صحيح على الاطلاق ....لاتوجد روايات صحيحة تثبت الواقعة وأنتم فشلتم في جلب أية روايات صحيحة تثبت الواقعة )
              وانت المنافق تقول:

              حشرك الله مع من تتولاه

              تعليق


              • #82
                منافق فرار كاذب مخادع وحاطب ليل
                حشرك الله مع من تتولاه

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                  منافق فرار كاذب مخادع وحاطب ليل
                  حشرك الله مع من تتولاه
                  وصفك لي بالنفاق لن أتوقف عنده طويلاً ....فاللله يشهد أني لست كذلك ...
                  الأهم أنك لم تجب عن أسئلتنا ....
                  انتظر إجابتك ..إن كاانت لديك إجابة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                  مع وافر الاحترام ..

                  تعليق


                  • #84
                    روايات كسر ضلع سيدتي ومولاتي من كتب الشيعة

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين حبيب إله العالمين وشفيع المذنبين بإذن من الله يوم يقوم الناس لرب العالمين المصطفى الأمجد الرسول المسدد وعلى آله الطيبين الطاهرين أبي الزهراء أحمد وعلى أخيه ووصيه وخليفته من بعده ليث الموحدين وقائد الغر المحجلين أسد الله الغالب علي بن أبي طالب وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين


                    الرواية رقم (1)
                    الأمالي للصدوق ص 174 ح 178
                    حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا محمد ابن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان جالسا ...إلى أن قال .... وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي ، كأني بها وقد دخل الذل بيتها ، وانتهكت حرمتها ، وغصبت حقها ، ومنعت إرثها ، وكسر جنبها ، وأسقطت جنينها ، وهي تنادي : يا محمداه ، فلا تجاب ، وتستغيث فلا تغاث ، فلا تزال بعدي محزونة مكروبة باكية ، تتذكر انقطاع الوحي عن بيتها مرة ، وتتذكر فراقي أخرى ، وتستوحش إذا جنها الليل لفقد صوتي الذي كانت تستمع إليه إذا تهجدت بالقرآن ، ثم ترى نفسها ذليلة بعد أن كانت في أيام أبيها عزيزة .... ألأخ

                    الرواية رقم (2)
                    بحار الأنوار ج 98 ص 44
                    وجدت بخط الشيخ محمد بن علي الجبعي نقلا من خط الشهيد رفع الله درجته نقلا من مصباح الشيخ أبي منصور طاب ثراه قال : روي أنه دخل النبي صلى الله عليه وآله يوما ... إلى أن قال .... أما ابنتك فهي أول أهلك لحاقا بك بعد أن تظلم ويؤخذ حقها وتمنع إرثها ويظلم بعلها ويكسر ضلعها

                    الرواية رقم (3)
                    المصباح للكفعمي ص 552
                    عن علي عليه السلام اللهم صل على محمد وآل محمد ...إلأى ان قال ...وعهد نقضوه وحلال حرموه وحرام أحلوه وبطن فتقوه وجنين أسقطوه وضلع دقوه وصك مزقوه وشمل بددوه وعزيز أذلوه وذليل أعزوه وحق منعوه وكذب دلسوه وحكم قلبوه ... ألخ

                    الرواية رقم (4)
                    الأمالي للصدوق ص 197ح 208
                    حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا أحمد بن إدريس ومحمد بن يحيى العطار جميعا ، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري ، قال : حدثنا أبو عبد الله الرازي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن سيف بن عميرة ، عن محمد بن عتبة ، عن محمد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، قال : بينا أنا وفاطمة والحسن والحسين عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، إذا التفت إلينا فبكى ، فقلت : ما يبكيك يا رسول الله ؟ فقال : أبكي مما يصنع بكم بعدي . فقلت : وما ذاك يا رسول الله ؟ قال : أبكي من ضربتك على القرن ، ولطم فاطمة خدها ، وطعنة الحسن في الفخذ ، والسم الذي يسقى ، وقتل الحسين . قال : فبكى أهل البيت جميعا ، فقلت : يا رسول الله ، ما خلقنا ربنا إلا للبلاء ! قال : ابشر يا علي ، فإن الله عز وجل قد عهد إلي أنه لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق

                    الرواية رقم (5)
                    الإحتجاج
                    وروي عن الشعبي ، وأبي مخنف ، ويزيد بن حبيب المصري ، حديث احتجاج الإمام الحسن المجتبى على عمرو بن العاص ، والوليد بن عقبة ، وعمرو بن عثمان ، وعتبة بن أبي سفيان عند معاوية . وهو حديث طويل ، وقد جاء فيه ، قوله ع للمغيرة بن شعبة : " . . . وأنت الذي ضربت فاطمة بنت رسول الله ص ، حتى أدميتها ، وألقت ما في بطنها ، استذلالا منك لرسول الله ص ، ومخالفة منك لأمره ، وانتهاكا لحرمته

                    الرواية رقم (6)
                    دلائل الامامة ص 103
                    حدثني أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد الطبري القاضي ، قال : أخبرنا القاضي أبو الحسين علي بن عمر بن الحسن بن علي بن مالك السياري ، قال : أخبرنا محمد بن زكريا الغلابي ، قال : حدثنا جعفر بن محمد بن عمارة الكندي ، قال : حدثني أبي ، عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ( عليهم السلام ) ، عن محمد بن عمار بن ياسر ، قال : سمعت أبي عمار بن ياسر يقول : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول .... إلى أن قال .... وحملت بمحسن ، فلما قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وجرى ما جرى في يوم دخول القوم عليها دارها ، وإخراج ابن عمها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وما لحقها من الرجل أسقطت به ولدا تماما ، وكان ذلك أصل مرضها ووفاتها صلوات الله عليها

                    الرواية رقم (7)
                    كامل الزيارات ص 547 ح 840
                    حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن علي بن محمد بن سالم ، عن محمد بن خالد ، عن عبد الله بن حماد البصري ، عن عبد الله بن عبد الرحمان الأصم ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : لما أسري بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) إلى السماء قيل له : ان الله تبارك وتعالى يختبرك في ثلاث لينظر كيف صبرك ، قال : أسلم لأمرك يا رب ولا قوة لي على الصبر الا بك ، فما هن ، قيل له : أولهن الجوع والاثرة على نفسك وعلى أهلك لأهل الحاجة ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . واما الثانية فالتكذيب والخوف الشديد وبذلك مهجتك في محاربة أهل الكفر بمالك ونفسك ، والصبر على ما يصيبك منهم من الأذى ومن أهل النفاق والألم في الحرب والجراح ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . وأما الثالثة فما يلقي أهل بيتك من بعدك من القتل ، اما أخوك علي فيلقى من أمتك الشتم والتعنيف والتوبيخ والحرمان والجحد والظلم وآخر ذلك القتل ، فقال : يا رب قبلت ورضيت ومنك التوفيق والصبر ، وأما ابنتك فتظلم وتحرم ويؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل عليها وعلى حريمها ومنزلها بغير اذن ، ثم يمسها هوان وذل ثم لا تجد مانعا ، وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب .

                    الرواية رقم (8)
                    الاختصاص للمفيد ص 185
                    أبو محمد ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ... إلى أن قال .... فدعا بكتاب فكتبه لها برد فدك ، فقال : فخرجت والكتاب معها ، فلقيها عمر فقال : يا بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك ، فقالت : كتاب كتب لي أبو بكر برد فدك ، فقال : هلميه إلي ، فأبت أن تدفعه إليه ، فرفسها برجله وكانت حاملة بابن اسمه المحسن فأسقطت المحسن من بطنها ثم لطمها فكأني أنظر إلى قرط في أذنها حين نقفت ثم أخذ الكتاب فخرقه فمضت ومكثت خمسة وسبعين يوما مريضة مما ضربها عمر ، ثم قبضت .... ألخ

                    الرواية رقم (9) [
                    صحيحة السند]
                    دلائل الامامة ص 400
                    أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى ، قال : حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : أخبرني أبو جعفر محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ، قال : حدثنا محمد بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، قال : حدثني زكريا بن آدم ، قال : إني لعند الرضا ( عليه السلام ) إذ جئ بأبي جعفر ( عليه السلام ) ، وسنه أقل من أربع سنين ، فضرب بيده إلى الأرض ، ورفع رأسه إلى السماء فأطال الفكر ، فقال له الرضا ( عليه السلام ) : بنفسي أنت ، لم طال فكرك ؟ فقال ( عليه السلام ) : فيما صنع بأمي فاطمة ( عليها السلام ) ، أما والله لأخرجنهما ثم لأحرقنهما ، ثم لأذرينهما ، ثم لأنسفنهما في اليم نسفا . فاستدناه ، وقبل ما بين عينيه ، ثم قال : بأبي أنت وأمي ، أنت لها . يعني الإمامة

                    الرواية رقم (10)
                    بحار الأنوار ج 95 ص 354
                    قال السيد ابن طاوس - ره - في كتاب زوايد الفوائد : روى ابن أبي العلاء الهمداني الواسطي ويحيي بن محمد بن حويج البغدادي قالا : تنازعنا في ابن الخطاب واشتبه علينا أمره ، فقصدنا جميعا أحمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن العسكري عليه السلام بمدينة قم ، فقرعنا عليه الباب فخرجت علينا صبية عراقية فسئلناها عنه ، فقالت : هو مشغول بعيده ، فإنه يوم عيد ، فقلت : سبحان الله إنما الأعياد أربعة للشيعة : الفطر ، والأضحى ، والغدير ، والجمعة ، قالت : فان أحمد ابن إسحاق يروي عن سيده أبي الحسن علي بن محمد العسكري عليه السلام أن هذا اليوم يوم عيد ، وهو أفضل الأعياد عند أهل البيت عليهم السلام وعند مواليهم .... إلى أن قال .... وابتدع السنن وغيرها وغير الملة ونقل السنة ، ورد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ، وكذب فاطمة بنت رسول الله ، واغتصب فدك منها وأرضى اليهود والنصارى والمجوس ، وأسخط قرة عين المصطفى ولم يرضها ، وغير السنن كلها ، ودبر على قتل أمير المؤمنين عليه السلام وأظهر الجور ، وحرم ما حلله الله و حلل ما حرم الله وأبقى الناس أن يحتذوا النقد من جلود الإبل ، ولطم وجه الزكية عليها السلام ...ألخ


                    الرواية رقم (11)
                    إقبال الأعمال للسيد ابن طاووس ج 3 ص 166
                    ذكر الزيارة المشار إليه لمولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها ، تقول : السلام عليك يا بنت رسول الله ، السلام عليك يا بنت نبي الله ، السلام عليك يا بنت حبيب الله ، السلام عليك يا بنت خليل الله ، السلام عليك يا بنت امين الله ، السلام عليك يا بنت خير خلق الله ، السلام عليك يا بنت أفضل أنبياء الله . السلام عليك يا بنت خير البرية ، ... إلى أن تقول ...... اللهم صل على محمد وأهل بيته ، وصل على البتول الطاهرة ، الصديقة المعصومة ، التقية النقية ، الرضية [ المرضية ] ، الزكية الرشيدة ، المظلومة المقهورة ، المغصوبة حقها ، الممنوعة ارثها ، المكسور ضلعها ، المظلوم بعلها المقتول ولدها ... ألخ

                    الرواية رقم (12)
                    الهداية الكبرى للخصيبي ص 179
                    قالت لا يصلي علي أمة نقضت عهد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ولم يعلم بها أحدا ، ولا حضر وفاتها أحد ولا صلى عليها من سائر الناس غيرهم لأنها وصت ( عليها السلام ) ، وقالت : لا يصلي علي أمة نقضت عهد الله وعهد أبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأمير المؤمنين بعلي وظلموني واخذوا وراثتي وحرقوا صحيفتي التي كتبها أبي بملك فدك والعوالي ... إلى أن قالت عليها السلام ..... فأخذ عمر السوط من قنفذ مولى أبي بكر ، فضرب به عضدي فالتوى السوط على يدي حتى صار كالدملج ، وركل الباب برجله فرده علي وانا حامل فسقطت لوجهي والنار تسعر ، وصفق وجهي بيده حتى انتثر قرطي من اذني وجاءني المخاض فأسقطت محسنا قتيلا بغير جرم فهذه أمة تصلي علي ، وقد تبرأ الله ورسوله منها وتبرأت منها

                    الرواية رقم (13)
                    كتاب سليم بن قيس ص 427
                    ثم أقبل على علي عليه السلام فقال : يا أخي : إن قريشا ستظاهر عليكم وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك . فإن وجدت أعوانا فجاهدهم وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك . أما إن الشهادة من وراءك ، لعن الله قاتلك . ثم أقبل على ابنته فقال : إنك أول من يلحقني من أهل بيتي ، وأنت سيدة نساء أهل الجنة . وسترين بعدي ظلما وغيظا حتى تضربي ويكسر ضلع من أضلاعك . لعن الله قاتلك ولعن الأمر والراضي والمعين والمظاهر عليك وظالم بعلك وابنيك .

                    الرواية رقم (14)
                    الهداية الكبرى للخصيبي ص 407
                    وقول فضة جارية فاطمة ( عليها السلام ) ان أمير المؤمنين عنكم مشغول والحق له لو أنصفتموه واتقيتم الله ورسوله ... إلى ان قال ..... وادخل قنفذ لعنه الله يده يروم فتح الباب وضرب عمر لها بسوط أبي بكر على عضدها حتى صار كالدملج الأسود المحترق وأنينها من ذلك وبكاها وركل عمر الباب برجله حتى أصاب بطنها وهي حاملة بمحسن لستة اشهر واسقاطها وصرختها عند رجوع الباب وهجوم عمر وقنفذ وخالد وصفقة عمر على خدها حتى ابرى قرطها تحت خمارها فانتثر وهي تجهر بالبكاء تقول يا أبتاه يا رسول الله ... ألخ

                    الرواية رقم (15)
                    كامل الزيارات ص 541 ح 830
                    وبهذا الاسناد ، عن عبد الله الأصم ، عن عبد الله بن بكير الأرجاني ، قال : صحبت أبا عبد الله ( عليه السلام ) في طريق مكة من المدينة ، فنزلنا منزلا يقال له : عسفان ، ثم مررنا بجبل اسود عن يسار الطريق موحش ، .... إلى أن قال ..... وقاتل فاطمة ومحسن ، وقاتل الحسن والحسين ( عليهما السلام ) ، فاما معاوية وعمرو فما يطمعان في الخلاص ، ومعهم كل من نصب لنا العداوة ، وأعان علينا بلسانه ويده وماله ... ألخ

                    الرواية رقم (16)
                    بحار الأنوار ج 28 ص 309
                    أقول : قال علي بن الحسين المسعودي في كتاب الوصية : قام أمير - المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) بأمر الله جل وعلا ، وعمره خمس وثلاثون سنة واتبعه المؤمنون ، وقعد عنه المنافقون ، ونصبوا للملك وأمر الدنيا رجلا اختاروه لأنفسهم دون من اختاره الله ، عز وجل ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . فروي أن العباس رضي الله عنه صار إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وقد قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال له : امدد يدك أبايعك ، فقال : ومن يطلب هذا الامر ؟ ومن يصلح له غيرنا ؟ وصار إليه ناس من المسلمين منهم الزبير وأبو سفيان صخر بن حرب فأبى واختلف المهاجرون والأنصار ... إلى أن قال ..... فوجهوا إلى منزله فهجموا عليه وأحرقوا بابه ، و استخرجوه منه كرها ، وضغطوا سيدة النساء بالباب ، حتى أسقطت محسنا ، وأخذوه بالبيعة فامتنع ، وقال : لا أفعل : فقالوا نقتلك فقال : إن تقتلوني فاني عبد الله وأخو رسوله ، وبسطوا يده فقبضها ، وعسر عليهم فتحها ، فمسحوا عليه وهي مضمومة .... ألخ

                    الرواية رقم (17)
                    بحار الأنوار ج 43 ص 233
                    مناقب ابن شهرآشوب : ولدت الحسن ( عليه السلام ) ولها اثنتي عشرة سنة وأولادها : الحسن والحسين والمحسن سقط وفي معارف القتيبي أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي . وزينب وأم كلثوم ...ألخ

                    الرواية رقم (18)
                    الهداية الكبرى لخصيبي ص 418
                    فقال له الصادق : ولا كيوم محنتنا بكربلا وإن كان كيوم السقيفة واحراق الباب على أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة لأعظم وامر لأنه أصل يوم الفراش . قال المفضل : يا مولاي اسال قال : إسأل قال : يا مولاي ( وإذا المؤودة سئلت باي ذنب قتلت ) قال : يا مفضل تقول العامة انها في كل جنين من أولاد الناس يقتل مظلوما قال المفضل : نعم ، يا مولاي هكذا يقول أكثرهم قال : ويلهم من أين لهم هذه الآية هي لنا خاصة في الكتاب وهي محسن ( عليه السلام ) لأنه منا

                    الرواية رقم (19)
                    بحار الأنوار ج 22 ص 477
                    كتاب الطرف للسيد علي بن طاووس نقلا من كتاب الوصية للشيخ عيسى بن المستفاد الضرير ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : لما حضرت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الوفاة دعا الأنصار .... إلىأن قال ..... ألا إن فاطمة بابها بابي وبيتها بيتي ، فمن هتكه فقد هتك حجاب الله " ، قال عيسى : فبكى أبو الحسن ( عليه السلام ) طويلا ، وقطع بقية كلامه ، وقال : هتك والله حجاب الله ، هتك والله حجاب الله ، هتك والله حجاب الله يا أمه صلوات الله عليها

                    الرواية رقم (20)
                    [صحيحة السند]
                    دلائل الامامة لمحمد بن جرير الطبري ( الشيعي) ص 134

                    حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما


                    وهذا السند قد حكم عليه المرجع التبريزي الراحل رضي الله عنه بأنه سند معتبر ،كذلك الشيخ عباس القمي قال عن سند الحديث انه معتبر ،وكذلك السيد جعفر مرتضى العاملي قال عن السند أنّه صحيح .

                    الرواية رقم (21)
                    كتاب سليم بن قيس ص 223
                    قال أبان : قال سليم : فلقيت عليا عليه السلام فسألته عما صنع عمر ، فقال : هل تدري لم كف عن قنفذ ولم يغرمه شيئا ؟ قلت : لا . قال : لأنه هو الذي ضرب فاطمة عليها السلام بالسوط حين جاءت لتحول بيني وبينهم ، فماتت صلوات الله عليها وإن أثر السوط لفي عضدها مثل الدملج

                    الرواية رقم (22)
                    كتاب سليم بن قيس ص 224
                    فقال العباس لعلي عليه السلام : ما ترى عمر منعه من أن يغرم قنفذا كما أغرم جميع عماله ؟ فنظر علي عليه السلام إلى من حوله ثم اغرورقت عيناه بالدموع ، ثم قال : شكر له ضربة ضربها فاطمة عليها السلام بالسوط ، فماتت وفي عضدها أثره كأنه الدملج

                    الرواية رقم (23)
                    الفضائل لشاذان بن جبرئيل القمي ص 141
                    وبالاسناد يرفعه إلى سليم بن قيس أنه قال لما قتل الحسين بن علي ( ع ) بكى ابن عباس بكاءا شديدا ثم قال ما لقيت هذه الأمة بعد نبيها اللهم إني أشهدك اني لعلي بن أبي طالب ( ع ) ولولده ولي ومن عدوه وعدو ولده برئ فاني مسلم لأمرهم ولقد دخلت على علي بن أبي طالب ( ع ) ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله بذى قار فاخرج لي صحيفة وقال يا بن عباس هذه الصحيفة املاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخطي بيدي قال فقلت يا أمير المؤمنين اقرأها علي فقرأها وإذا فيها كل شئ منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى يوم قتل الحسين ( ع ) وكيف يقتل ومن يقتله ومن ينصره ومن يستشهد معه فيها ثم بكى بكاءا شديدا وأبكاني وكان فيما قرأه كيف يصنع به وكيف تستشهد فاطمة وكيف يستشهد الحسين ( ع ) وكيف تغدر به الأمة ... ألخ

                    الرواية رقم (24)
                    الكافي ج 1 ص 459
                    أحمد بن مهران - رحمه الله - رفعه وأحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار الشيباني قال : حدثني القاسم بن محمد الرازي قال : حدثنا علي بن محمد الهرمزاني ، عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام قال : لما قبضت فاطمة عليها السلام دفنها أمير المؤمنين سرا وعفا على موضع قبرها ، ثم قام فحول وجهه إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : السلام عليك يا رسول الله عني والسلام عليك عن ابنتك وزائرتك والبائتة في الثرى ببقعتك و المختار الله لها سرعة اللحاق بك ، قل يا رسول الله عن صفيتك صبري وعفا عن سيدة نساء العالمين تجلدي .... إلى أن قال ....... وهم مهيج سرعان ما فرق بيننا وإلى الله أشكو وستنبئك ابنتك بتظافر أمتك على هضمها فأحفها السؤال واستخبرها الحال ، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثه سبيلا ، وستقول ويحكم الله وهو خير الحاكمين ... ألخ

                    الرواية رقم (25)
                    الكافي ج 1 ص 458
                    مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنِ الْعَمْرَكِيِّ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ أَبِي الْحَسَنِ عليه السلام قَالَ إِنَّ فَاطِمَةَ عليها السلام صِدِّيقَةٌ شَهِيدَةٌ وَ إِنَّ بَنَاتِ الْأَنْبِيَاءِ لَا يَطْمَثْنَ

                    وقال المولى المازندراني في شرحه لكلمة ( شهيدة ) ثم اتسع فاطلق على كل من قتل منهم ظلما كفاطمة عليها السلام إذ قتلوها بضرب الباب على بطنها وهي حامل فسقط حملها فماتت لذلك

                    الرواية رقم (26) [صحيحة السند]

                    الكافي ج 6 - ص 18ح2:
                    عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن ابن راشد ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : حدثني أبي عن جدي قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : سمو أولادكم قبل أن يولدوا فأن لم تدروا أذكر أم أنثى فسموهم بالأسماء التي تكون للذكر والأنثى فإن أسقاطكم إذا لقوكم يوم القيامة ولم تسموهم يقول السقط لأبيه : ألا سميتني وقد سمى رسول الله صلى الله عليه وآله محسنا قبل أن يولد .


                    الرواية رقم (27) [صحيحة السند]
                    الشيخ الصدوق في العلل ج 2 - ص 464 ح14
                    ((أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى بن عبيد عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن أبي بصير عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) سموا أولادكم قبل أن يولدوا فإن لم تدروا أذكر أو أنثى فسموهم بالأسماء التي تكون للذكر والأنثى ، فان أسقاطكم إذا لقوكم في القيامة ولم تسموهم يقول السقط لأبيه ألا سميتني وقد سمى رسول الله صلى الله عليه وآله محسنا قبل أن يولد وقال : وإياكم وشرب الماء قياما على أرجلكم فإنه يورث الذي لا دواء له إلا أن يعافي الله عز وجل)).

                    وهذا الحديث قرينة على أنّ السيد المحسن المظلوم المقتول فعلاً أسقط من قبل الظلمة الخونة ،



                    الرواية (28)
                    كنزل الفوائد للكراجكي ، ص63 :
                    عن أبي الحسن بن شاذان ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن محمد بن الحسين بن الصفار ، عن محمد بن زياد ، عن مفضل بن عمر ، عن يونس بن يعقوب ، عن الصادق عليه السلام ، أنه قال في حديث طويل : (يا يونس قال جدي رسول الله (ص) : ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي ويغصبها حقها ويقتلها) .

                    انتهى

                    الرواية رقم (9) و (20) و (26) و (27) صحيحة السند.
                    وهناك روايات صحيحة السند بالقرائن من كتاب سليم بن قيس وغيره.
                    وكسر الضلع متواتر لا يحتاج لسند صحيح.
                    وما تم عرضه يدل على تواتر هذه المصيبة ، عند الشيعة ، وأنّ كل من يطالب بسند صحيح فهو غبي بمعنى الكلمة...

                    من هنا بتصرف
                    http://www.alkafi.net/vb/showthread.php?t=66

                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      وصفك لي بالنفاق لن أتوقف عنده طويلاً ....فاللله يشهد أني لست كذلك ...
                      الأهم أنك لم تجب عن أسئلتنا ....
                      انتظر إجابتك ..إن كاانت لديك إجابة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                      مع وافر الاحترام ..
                      ونحن بانتظار اعترافك وتنفيذ كلامك ان كنت رجلا وما اظنك يا قزم
                      وليس لديك عندي اي احترام يا لكع
                      أعود وأطالبك بنقل رواية بسندها صحيحة وسأكون أول من يلعن عمر .... حتى لو كانت الرواية في كتب الشيعة ....

                      تفضل والعن عمر
                      والا انت مجرد حاطب ليل كاذب منافق مخادع جبان
                      لأنك ايضا تنكر الظلم عليها من اساسه
                      صاحب المشاركة الأصلية: كرار أحمد
                      علما بأنه لا أحد ظلم فاطمة صلوات الله عليها .

                      حشرك الله مع من تتولاه
                      ولعنة الله على الظالمين

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        توثيق هارون بن موسى ليس بدليل على وثاقة ابنه محمد بن هارون ...وهل معنى أنه لم يرد فيه مدح أنه عدل ثقة ؟
                        ياعمي المجاهيل لم يرد فيهم مدح ولا ذم ولهذا لا نأخذ منهم ...هل هذا علم وتوثيق؟
                        يا احمق اعدالقراءة، من يتكلم عن مجاهيل:

                        إذا كان أحد الروات مشهوراً معروفاً و لا سيما إذا كان صاحب كتاب و لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك أمارة كونه حَسَنَ الظاهر و ذلك لأجل أن المشهور المعروف تتظافر الدواعي لنقل ما يصدر منه و يتصف به مما يوجب القدح و التضعيف فإذا لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك دليلاً على كونه حَسَنَ الظاهر و حُسْنُ الظاهر أمارة العدالة في الإمامي و الوثاقة في غيره ، و كلا الأمرين متحققان في محمد بن هارون فقد كان مشهوراً و كان له كتاب و لم يرد فيه قدح و تضعيف فذلك أمارة عدالته...

                        حشرك الله مع الظالمين ممن تتولى وتحب

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          كونه مجهول فهذا جرح ..
                          وهل الترحم على شخص يعد توثيقاً له؟
                          النجاشي ترحم على كثير من الضعفاء.... هل تحب ان أنقل لك بعضهم؟
                          يا لكع
                          اين هو مجهول؟!!
                          حقيقة انت حمار لا تفقه شيء مع كل الادلة وتبقى اعور
                          اعمى الله قلبك

                          تعليق


                          • #88
                            صاحب المشاركة الأصلية: كرار أحمد

                            أعود وأطالبك بنقل رواية بسندها صحيحة وسأكون أول من يلعن عمر .... حتى لو كانت الرواية في كتب الشيعة ....
                            تفضل والعن عمر
                            والا انت مجرد حاطب ليل كاذب منافق مخادع جبان
                            لأنك ايضا تنكر الظلم عليها من اساسه

                            صاحب المشاركة الأصلية: كرار أحمد
                            علما بأنه لا أحد ظلم فاطمة صلوات الله عليها .


                            حشرك الله مع من تتولاه
                            ولعنة الله على الظالمين

                            تعليق


                            • #89
                              هذا المنافق المفضوح الفرار لا كرامة له ولا احترام بعد هذا
                              مع كل الادلة يراوغ ويتحاذق ويتحامق
                              لا حاجة لنا باقناعه او تصديقه
                              لكن أن ينكر ظلامة الزهراء عليها السلام من الاساس
                              ولا يعترف بظلامتها فهذا خط أحمر
                              ونحن بيننا لم نقبل بمن هو منّا وأكبر منه علما مع انه لم يقل ما يقوله هذا الظالم الحقير
                              ولا ندري أمثل هؤلاء يبقون هنا بيننا يبثون سمومهم في معتقداتنا
                              ورحم الله والدي اخي فلفسة حينما اعترض على توقيعه وطالب الادارة بحذفه
                              ولكن للاسف لم تستجب الادارة
                              وعليه فعلى كل من في المنتدى اسكات هذا الكلب العاوي في كل مشاركاته المغرضة المنافقة
                              وتدخلاته السافرة الحقيرة بحقارة اصله ومنبته السيء
                              وكلامي هنا ليس لضعف فينا او في حججنا
                              لكننا لا نريد أمثال هذه الحثالات تترعرع بيننا وتستضعف عقول الموالين بأهدافها المشؤومة في التركيزعلى قضايا والالتفاف فيها وشغلنا عن امور ومواضيع اهم ببث حجج واهية واشكالات خاوية
                              ولعنة الله على الظالمين

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                                يا احمق اعدالقراءة، من يتكلم عن مجاهيل:

                                إذا كان أحد الروات مشهوراً معروفاً و لا سيما إذا كان صاحب كتاب و لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك أمارة كونه حَسَنَ الظاهر و ذلك لأجل أن المشهور المعروف تتظافر الدواعي لنقل ما يصدر منه و يتصف به مما يوجب القدح و التضعيف فإذا لم يرد في قدح و تضعيف كان ذلك دليلاً على كونه حَسَنَ الظاهر و حُسْنُ الظاهر أمارة العدالة في الإمامي و الوثاقة في غيره ، و كلا الأمرين متحققان في محمد بن هارون فقد كان مشهوراً و كان له كتاب و لم يرد فيه قدح و تضعيف فذلك أمارة عدالته...

                                حشرك الله مع الظالمين ممن تتولى وتحب
                                كيف يكون مشهور وهو مجهول كما قال العلماء ؟
                                هذا كلام متناقض مع بعضه .... وهل هكذا يتم توثيق الناس في مذهبكم ؟

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X