إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

روايات ابناء الجماعة تثبت اسقاط جنين بضعة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام من قبل عم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كل هذه المطاعن من أقوال علماء الشيعة في سند الكتاب وتهرب للمتن ؟
    مات الكلام .... كتاب سليم مضروب بنص كلام مشايخكم ...
    هات غيره ..

    تعليق


    • الخلاصة حول كتاب سليم:

      ومهما يكن من أمر فإن وجود حديث معضل في كتاب لا يبرر الخدشة في الكتاب كله، مع احتمال وجود تصحيف أو سهو من الكاتب نفسه بأن يكون المقصود هو عبد الرحمان بن أبي بكر، أو غير ذلك من احتمالات. وفي الكتب المعتبرة موارد كثيرة من هذا القبيل ولم يقدح ذلك في اعتبارها.

      الأمر الثاني: الأئمة ثلاثة عشر:

      قد جاء في كتاب سليم راويا ذلك عن النبي «صلى الله عليه وآله» قوله «صلى الله عليه وآله»: «ألا وإن الله نظر إلى أهل الأرض نظرة فاختار منهم رجلين: أحدهما أنا، فبعثني رسولا، والآخر علي بن أبي طالب.. إلى أن قال: ألا وإن الله نظر نظرة ثانية، فاختار بعدنا اثني عشر وصيا من أهل بيتي، فجعلهم خيار أمتي، واحداً بعد واحد»([1]).

      ونقول:
      إن ذلك لا يصلح سببا للطعن في الكتاب، وذلك لما يلي:

      1 ـ إن من القريب جدا أن تكون كلمة «فاختار بعدنا اثني عشر» تصحيفا لكلمة بعدي، لا سيما وإن حرف (نا) وحرف (ي) يتقاربان في الرسم إلى حد ما.
      بل لقد قال العلامة المجلسي وغيره: «وقد وجدنا في بعض النسخ «بعدي» من دون تصحيف([2]).
      واحتمل المجلسي أيضاً: أنه كان أحد عشر فصحفه النساخ([3]).
      ومما يدل على ذلك أيضاً: أن هذا الحديث قد ذكر بعينه في موضع آخر من الكتاب، وفيه «بعدي» بدل بعدنا([4]).

      2 ـ إن في كتاب سليم حسب إحصائية البعض([5]) أربعة وعشرين موردا غير ما نحن فيه قد نص فيها على أن الأئمة هم اثنا عشر إماما بصورة صريحة وواضحة([6]).

      فلا معنى للتمسك بهذا النص الأخير للطعن على الكتاب كله بحجة أنه قد جعل الأئمة ثلاثة عشر..

      فإذا كان هذا المورد الواحد دليل وضع الكتاب، فليكن أربعة وعشرون موردا آخر دليل صحته وأصالته، لا سيما مع الاحتمال القوي جدا بحصول التصحيف في كلمة «بعدنا»، كما ألمحنا إليه.

      3 ـ قال آية الله السيد الخوئي (قدس سره): «إن اشتمال الكتاب على أمر باطل في مورد أو موردين لا يدل على وضعه، كيف ويوجد أكثر من ذلك في أكثر الكتب حتى كتاب الكافي، الذي هو أمتن كتب الحديث وأتقنها»([7]).

      وقال العلامة المجلسي: «..وهذا لا يصير سبباً للقدح، إذ قلما يخلو كتاب من أضعاف هذا التصحيف والتحريف، ومثل هذا موجود في الكافي وغيره من الكتب المعتبرة، كما لا يخفى على المتتبع»([8]).

      4 ـ قال المسعودي المتوفى سنة 345 ه‍.: «.. والقطعية بالإمامة الاثنا عشرية منهم، الذين أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه»([9]).

      وقد ذكره عدد من العلماء في عداد الأصول القديمة التي نصت على الأئمة الاثني عشر عليهم سلام الله، فراجع([10]).

      وذلك يؤكد وقوع التصحيف في هذا الحديث.

      5 ـ ذكر المحقق الشيخ محمد تقي التستري العديد من الموارد المشابهة في الكافي، ونحن ننقل هنا عبارة الشيخ التستري([11]) «رحمه الله»، قال: «إنه من سوء تعبير الرواة، والا فمثله في الكافي أيضاً موجود، ففي باب ما جاء في النص على الأئمة الاثني عشر في خبر عن النبي «صلى الله عليه وآله»: «إني واثني عشر من ولدي وأنت يا علي زر الأرض.. فإذا ذهب الاثنا عشر من ولدي ساخت الأرض بأهلها»([12]).
      وفي خبر آخر عنه «صلى الله عليه وآله»: «من ولدي اثنا عشر نقباء نجباء مفهمون آخرهم القائم»([13]).
      ورواهما أبو سعيد العصفري في أصله بلفظ: «أحد عشر»([14]).
      وفي خبر ثالث عن جابر الأنصاري قال: «دخلت على فاطمة «عليها السلام» وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت اثني عشر»([15]).
      ورواه الصدوق في الإكمال والعيون والخصال بدون كلمة «من ولدها»([16]).
      وفي خبر رابع عن الباقر «عليه السلام»: «الاثنا عشر إماماً من آل محمد كلهم محدث من ولد رسول الله «صلى الله عليه وآله»، وولد علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما»([17]).
      ورواه في الخصال والعيون: «كلهم محدث بعد رسول الله «صلى الله عليه وآله» وعلي بن أبي طالب منهم»([18]).
      وفي خبر خامس عن أبي سعيد الخدري في سؤالات اليهودي (عن الأئمة) بعد النبي وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما، فقال «عليه السلام» له: «إن لهذه الأمة اثنا عشر إمام هدى من ذرية نبيها وهم مني..
      إلى أن قال: وأما من معه في منزله فهؤلاء الاثنا عشر من ذريته
      »([19]).
      وقد روى مضمون هذا الخبر النعماني بدون قيد «من ذرية نبيها»([20]).
      هذا هو نص كلام الشيخ التستري في قاموس الرجال([21]).

      ([1]) كتاب سليم بن قيس: ج2 ص857.

      ([2]) البحار ج22 ص150 ومقدمة كتاب سليم: ج1 ص181.
      ([3]) راجع: البحار ج22 ص150.
      ([4]) راجع: كتاب سليم بن قيس: ج2 ص686.
      ([5]) هو الشيخ محمد باقر الأنصاري الخوئيني.
      ([6]) راجع: محمد باقر الأنصاري الخوئيني: مقدمة كتاب سليم بن قيس الهلالي: ج1 ص172 ـ 180.
      ([7]) معجم رجال الحديث: ج8 ص225. وعنه في مقدمة كتاب سليم للشيخ محمد باقر الأنصاري الخوئيني ص170.
      ([8]) بحار الأنوار: ج22 ص150. وعنه في مقدمة كتاب سليم للشيخ محمد باقر الأنصاري: ص170.
      ([9]) التنبيه والإشراف ص198.
      ([10]) مقدمة كتاب سليم بن قيس، للأنصاري الخوئيني: ج1 ص172.
      ([11]) مقدمة كتاب سليم بن قيس: ج1 ص183، للأنصاري الخوئيني، نقلا عن المحقق الشيخ التستري رحمه الله.
      ([12]) الكافي: ج1 ص534 ح 17.
      ([13]) الكافي: ج1 ص534 ح 18.
      ([14]) أصل أبي سعيد العصفري: الصفحة الأولى.
      ([15]) الكافي: ج1 ص532 ح 9.
      ([16]) إكمال الدين: ص311 ح 3، عيون الأخبار: ج1 ص37 ح 6، الخصال: ب 12 ح 42.
      ([17]) الكافي: ج1 ص533 ح 14.
      ([18]) عيون الأخبار: ج1 ص46 ح 24، الخصال: ب 12 ح 49.
      ([19]) الكافي: ج1 ص232 ح 8.
      ([20]) الغيبة للنعماني: ص67.
      ([21]) قاموس الرجال: ح 4 ص452.


      كتاب مأساة الزهراء عليها السلام

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة نصير الولاية
        اليك دليل من كتبك
        أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : (( إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ...))
        [ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .

        2ـ عن أبي بكر : (( أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...))
        [ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .

        3ـ عن الطبري بسنده : (( أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))
        [ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432] .

        4ـ عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...))
        [ أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156] .

        5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر)) .
        [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] .

        6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (( والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته )) .
        [ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] .

        7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : (( إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن )) ]ميزان الاعتدال 1/139 ] .

        8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين))
        [ الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .

        9ـ عن ابن قتيبة : (( إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي ))
        [ المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] .

        10ـ عن شيخ ابن ابي الحديد : (( لما القت زينب ما في بطنها أهدر رسول الله دم هبار ، لأنه روّع زينب فألقت ما في بطنها ، فكان لابد أنه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهراء وإسقاط ما في بطنها لحكم باهدار دم من فعل ذلك ... فقال له ابن أبي الحديد : أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟
        فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه )) [ شرح ابن أبي الحديد 14/192] .

        11ـ عن علي (عليه السلام) : (( بينا رسول الله آخذ بيدي و نحن نمشي في بعض سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ، قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك ))
        [ مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3.

        12ـ عن علي (عليه السلام) : ((إنه مما عهد إليّ النبي : أن الأمة ستغدر بي بعده)).
        [ المستدرك على الصحيحين 3 / 140 و 142 ، قال الحاكم : صحيح الإسناد ، وقال الذهبي في تلخيصه : صحيح . و من رواة هذا الحديث أيضاً : ابن أبي شيبه والبزار والدارقطني والخطيب والبيهقي وغيرهم ] .

        13ـ أخرج البخاري عن النبي أنه قال : (( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني)) [ صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق] .

        وبعد ذكر هذه المصادر التي تشير بشكل مباشر وغير مباشر الى الاعتداء الذي حصل من لاقبل الخليفة الاول والثاني ضد فاطمة (عليها السلام ) والذي يغضب فاطمة اغضب رسول الله ومن اغضب رسول الله ماهو مصيره ؟؟

        ان قلت ان بعض المصادر هي مصادر تاريخية وليست على نحو الرواية فلا يؤخذبها

        قلت :- ان هذا الكلام غير تام لوجوه منها
        1- ان هذه المصادر وان كانت تاريخية فان الراوي لها هو من اهل السنة وعنده الدليل على ان هذا الشئ فعلا قد حصل وهو الاعتداء على فاطمة من قبل الاول والثاني
        2- اذا لم تاخذ بهذه الحادثة لانها من مصدر تاريخي فنجد الكثير من اهل السنة يعتمدون ويستدلون على اكثر الوقائع من تاريخ الطبري او ابن الاثير فلماذا هذا الترجيح من غير مرجح وهو باطل
        3- يكفي في لاستدلال هو انك لوجد رواية او روايتين تثبت ان الاعتداء قد حصل وصدر من الخليفة الاول والثاني فيكفي في المقام في ثبوت هذه الحادثة
        عدا رواية البخاري التي لا تثبت وقوع اعتداء الروايات كلها بلا أسانيد وبالتالي لا قيمة لها ...

        تعليق


        • كتاب سليم لا إسناد صحيح له وأنتم تعرفون والسيد السيستاني قال أن في سنده إشكال ..وهذا ينسفه نسفاً وينهي الكلام حوله.

          تعليق


          • وقال عنه العلامة الحلي الكتاب موضوع لا مرية فيه وذكر علامات تدل على وضعه ومنه نصح محمد بن أبي بكر لأبيه , وعدد الأئمة ثلاث عشر . واختلاف اسانيد الكتاب . وابن داود الحلي في رجاله قال كتاب موضوع أنظر ص106


            قال الخوئي في معجم رجال الحديث .

            وقال الشيخ المفيد (رحمه اللّه) في آخر كتابه (تصحيح الاعتقاد): (وأما ماتعلّق به أبو جعفر (رحمه اللّه) من حديث سليم الذي رجع فيه إلى الكتاب المضافإليه برواية أبان بن أبي عيّاش فالمعنى فيه صحيح غير أنهذا الكتاب غيرموثوق به وقد حصل فيه تخليط وتدليس فينبغي للمتدين أن يجتنب العمل بكلمافيه ولا يعول على جملته والتقليد لروايته وليفزع الى العلماء فيما تضمنه منالاحاديث ليوقفوه على الصحيح منها والفاسد واللّه الموفق للصواب)


            قال آية الله السيد الخوئي (قدس سره): «إن اشتمال الكتاب على أمر باطل في مورد أو موردين لا يدل على وضعه، كيف ويوجد أكثر من ذلك في أكثر الكتب حتى كتاب الكافي، الذي هو أمتن كتب الحديث وأتقنها».

            وقال العلامة المجلسي: «..وهذا لا يصير سبباً للقدح، إذ قلما يخلو كتاب من أضعاف هذا التصحيف والتحريف، ومثل هذا موجود في الكافي وغيره من الكتب المعتبرة، كما لا يخفى على المتتبع»

            تعليق


            • كل هذه المطاعن من أقوال علماء الشيعة في سند الكتاب وتهرب للمتن ؟
              مات الكلام .... كتاب سليم مضروب بنص كلام مشايخكم ...
              هات غيره ..


              اولا: ليس كتاب سليم هو العمدة في نقل ما جرى على الزهراء «عليها السلام» في الجملة. بل مضافا إلى ما جاء في كتاب سليم هناك روايات كثيرة بل متواترة عن المعصومين «عليهم السلام»، ونصوص تاريخية متضافرة أوردها المؤرخون في كتبهم على اختلاف مذاهبهم...
              ثانياً: كتاب سليم يعد من أوائل ما ألفه قدماء الأصحاب، وهو يعبر عن أصول وثوابت المذهب بصورة عامة، وقد تلقاه العلماء بالقبول والرضا، ... ونحن لا نرى أي مبرر لاستثناء كتاب سليم من ثقافتنا التاريخية والاعتقادية، بل إن قدمته، واتصال مؤلفه بعلي أمير المؤمنين «عليه السلام»، وبعدد من الأئمة بعده يرجحه على كثير مما عداه من كتب ألفت بعده بعشرات السنين...
              وكلمات العلماء عن كتاب سليم تدل على أنه من الأصول المتقنة التي هي في غاية الاعتبار...
              وقد نقل عنه النعماني في كتاب الغيبة اخبارا كثيرة وقال:
              كتابه أصل من الأصولالتي رواها أهل العلم، وحملة حديث أهل البيت «عليهم السلام» وأقدمها، لأن جميع ما اشتمل عليه هذا الكتاب إنما هو عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» وأمير المؤمنين «عليه السلام»، والمقداد، وسلمان الفارسي، وأبي ذر، ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله، وأمير المؤمنين «عليهما السلام»، وسمع منهما.
              وهو من الأصول التي ترجع الشيعة إليها، وتعول عليها. إنتهى
              ».

              أما العلامة المتبحر الشيخ الطهراني فهو يقول: «روي عن أبي عبد الله الصادق «عليه السلام» أنه قال: من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء، ولا يعلم من أسبابنا شيئاً، وهو أبجد الشيعة، ومن سر من أسرار آل محمد «صلى الله عليه وآله»..».

              وقال: «عن مختصر البصائر: أنه قرأ أبان بن أبي عياش كتاب سليم على سيدنا علي بن الحسين «عليه السلام»، بحضور جماعة من أعيان أصحابه، منهم أبو الطفيل، فأقره عليه زين العابدين «عليه السلام»، وقال: هذه أحاديثنا صحيحة».

              وذكر الكشي عرض الحديث المذكور آنفاً على الباقر «عليه السلام» ـ بعد أبيه السجاد ـ وأنه اغرورقت عيناه، وقال: «صدق سليم، وقد أتى أبي بعد قتل جدي الحسين، وأنا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه، فقال أبي: صدق. وقد حدثني أبي وعمي الحسن بهذا الحديث عن أمير المؤمنين «عليه السلام»..».

              وقد أشار إلى هذا الكتاب أيضاً أحمد بن حنبل في مسنده.

              وقال عنه ابن النديم: هو أول كتاب ظهر للشيعةومراده: أنه أول كتاب ظهر فيه أمر الشيعة.

              وقال بدر الدين السبكي: «أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم».

              ونقل عن كتاب سليم كثير من قدماء الأصحاب، مثل: ثقة الإسلام في الكافي، ورئيس المحدثين الشيخ الصدوق في الخصال، وفرات في تفسيره، ومن لا يحضره الفقيه، وعيون المعجزات، والاحتجاج، وإثبات الرجعة، والإختصاص، وبصائر الدرجات، وتفسير ابن ماهيار، والدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم.

              فقد رووا عنه بأسانيد متعددة تنتهي أكثرها إلى أبان بن عياش، الذي أعطاه سليم كتابه مناولة، ويرويه أيضاً عن سليم بغير مناولة.

              وقد اعتبره النجاشي في جملة القلائل المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح، وأشار إليه شيخ الطائفة الشيخ الطوسي «رحمه الله» وابن شهرآشوب المازندراني.

              أما المسعودي فقال: «والقطعية بالإمامة، الاثنا عشرية منهم، الذي أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه».

              وقال العلامة السيد ابن طاووس: «تضمن الكتاب ما يشهد بشكره وصحة كتابه»([19]).

              وقال المولى محمد تقي المجلسي: «إن الشيخين الأعظمين حكما بصحة كتابه، مع أن متن كتابه دال على صحته».

              وقال: «كفى باعتماد الصدوقين: الكليني والصدوق: ابن بابويه عليه.. وهذا الأصل عندي، ومتنه دليل صحته».

              وقد اعتبره المحدث المتبحر الشيخ الحر من الكتب المعتمدة التي شهد بصحتها مؤلفوها وغيرهم، وقامت القرائن على ثبوتها، وتواترت عن مؤلفيها، أو علمت صحة نسبتها إليهم.

              وراجع ما نقله الفاضل المعاصر الشيخ محمد باقر الأنصاري الزنجاني الخوئيني في مقدمة كتاب سليم بن قيس: ج1 ص109 ـ 113 عن العلامة السيد مصطفى التفريشي، والعلامة السيد هاشم البحراني والمدقق الشيرواني، والفاضل المتبحر مير حامد حسين صاحب كتاب عبقات الأنوار، وغيرهم.

              كما أن العلامة السيد محسّن الأمين «رحمه الله» قد اعتمده ونقل عنه في كتاب المجالس السنية الذي يقول في آخره: «.. وأخذه من المصادر الموثوقة والمصنفات المشهورة» وهو إنما كتب كتابه هذا «المجالس السنية» ليكون عملا إصلاحيا، يبعد فيه عن سيرتهم «عليهم السلام» عما يعتقد فيه أنه مدسوس أومكذوب.


              تعليق


              • بالله عليك كتاب فيه كل هذه المطاعن ويحذر منه العلماء وراويه الأصلي به كل هذا القدح والضعف نطمئن له؟
                قل كلاماً نعقله يارجل ...

                تعليق


                • عدا رواية البخاري التي لا تثبت وقوع اعتداء الروايات كلها بلا أسانيد وبالتالي لا قيمة لها ...
                  الإجماع على مظلومية الزهراء سلام الله عليها:

                  هناك من يقول: بأن ثمة إجماعاً على أن الزهراء «عليها السلام» قد ظلمت، وضربت، بل وأسقط جنينها، لكن البعض حاول التشكيك في إجماع كهذا، ولم يقنعه ما جاء في تلخيص الشافي، من نص شيخ الطائفة الشيخ الطوسي على أنه لا خلاف بين الشيعة، في أن فاطمة «عليها السلام» قد تعرضت للضرب، وإسقاط الجنين.

                  ولم يقنعه أيضاً، رواية ذلك بكثرة ظاهرة في مصنفاتهم شيعة أهل البيت «عليهم السلام»، ولا ورود ذلك أيضاً بصورة مستفيضة من طرق غيرهم.

                  بل إن روايات الشيعة عن المعصومين، فضلا عن غيرهم، حول مظلوميتها «عليها السلام» من الكثرة والتنوع بحيث يمكن القول بتواترها.

                  ونحن نذكر هنا كلام الشيخ الطوسي، والعلامة كاشف الغطاء حول هذا الأمر.

                  فنقول:

                  1 ـ قال شيخ الطائفة الإمام الشيخ محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 460 هـ‍. وهو تلميذ الشيخ المفيد، والشريف المرتضى:

                  «ومما أنكر عليه: ضربهم لفاطمة «عليها السلام». وقد روي أنهم ضربوها بالسياط.

                  والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة: أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت، فسمي السقط «محسّنا»، والرواية بذلك مشهورة عندهم. وما أرادوا من إحراق البيت عليها، حين التجأ إليها قوم، وامتنعوا من بيعته.

                  وليس لأحد أن ينكر الرواية بذلك، لأنا قد بينا الرواية الواردة من جهة العامة، من طريق البلاذري، وغيره. ورواية الشيعة مستفيضة به، لا يختلفون في ذلك
                  ».

                  2 ـ وقال العلامة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء: «طفحت واستفاضت كتب الشيعة، من صدر الإسلام، والقرن الأول، مثل كتاب سليم بن قيس، ومن بعده إلى القرن الحادي عشر وما بعده، بل وإلى يومنا هذا، كل كتب الشيعة التي عنيت بأحوال الأئمة، وأبيهم الآية الكبرى، وأمهم الصديقة الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين، وكل من ترجم لهم، وألف كتابا فيهم، وأطبقت كلمتهم تقريبا، أو تحقيقا في ذكر مصائب تلك البضعة الطاهرة: أنها بعد رحلة أبيها المصطفى ضرب الظالمون وجهها، ولطموا خدها، حتى احمرت عينها، وتناثر قرطها، وعصرت بالباب حتى كسر ضلعها، وأسقطت جنينها، وماتت وفي عضدها كالدملج.

                  ثم أخذ شعراء أهل البيت سلام الله عليهم، هذه القضايا والرزايا، ونظموها في أشعارهم، ومراثيهم، وأرسلوها إرسال المسلمات: من الكميت، والسيد الحميري، ودعبل الخزاعي، والنميري، والسلامي، وديك الجن، ومن بعدهم، ومن قبلهم الى هذا العصر الخ..
                  ».

                  3 ـ يقول المقدسي: «وولد محسّناً، وهو الذي تزعم الشيعة: أنها أسقطته من ضربة عمر».

                  4 ـ وقد نسب المعتزلي الشافعي ضربها «عليها السلام» وإسقاط المحسّن إلى الشيعة، وأن الشيعة تنفرد به.

                  5 ـ ويقول العلامة المظفر: يكفي في ثبوت قصد الإحراق رواية جملة من علمائهم له، بل رواية الواحد منهم له، لا سيما مع تواتره عند الشيعة.

                  فالمقدسي والمعتزلي الشافعي إذن ينسبان رواية المظلومية والقول بها إلى طائفة الشيعة، لا إلى جمهورها، أو إلى المشهور في هذه الطائفة، وذلك يشير إلى هذا الإجماع الذي أشار إليه الطوسي وكاشف الغطاء رحمهما الله تعالى.



                  قال الشيخ المجلسي (رحمه‏ اللّه) عنها: إنّ شهادة فاطمة من المتواترات

                  تعليق


                  • قول علماء الشيعة عليهم رحمات الله بهذا ليس بحجة علينا بل هو حجة عليهم..... وبيننا وبينهم الروايات الصحيحة ... فإن لم توجد نستطيع القول وبقلب جريء أنهم أخطأوا ............
                    فلا تكرر ما نقلته من قبل لأنه لن يجدي نفعاً ...عندك أسانيد صحيحة هاتها ماعندك اعترف أنه لا توجد أسانيد وننتقل لمسألة التواتر ..

                    تعليق


                    • [QUOTE][كل هذه المطاعن من أقوال علماء الشيعة في سند الكتاب وتهرب للمتن ؟
                      مات الكلام .... كتاب سليم مضروب بنص كلام مشايخكم ...
                      هات غيره ./QUOTE]

                      بالله عليك كتاب فيه كل هذه المطاعن ويحذر منه العلماء وراويه الأصلي به كل هذا القدح والضعف نطمئن له؟
                      قل كلاماً نعقله يارجل ...
                      كل؟؟ كل؟؟؟ كل؟؟؟

                      إن منشأ الطعن في كتاب سليم بن قيس، أمران!!! أمران!!! امران!!

                      الأمر الأول:
                      ما قاله محمد بن أبي بكر لأبيه عند موته...

                      ومهما يكن من أمر فإن وجود حديث معضل في كتاب لا يبرر الخدشة في الكتاب كله، مع احتمال وجود تصحيف أو سهو من الكاتب نفسه بأن يكون المقصود هو عبد الرحمان بن أبي بكر، أو غير ذلك من احتمالات. وفي الكتب المعتبرة موارد كثيرة من هذا القبيل ولم يقدح ذلك في اعتبارها.

                      الأمر الثاني: الأئمة ثلاثة عشر...
                      فلا معنى للتمسك بهذا النص الأخير للطعن على الكتاب كله بحجة أنه قد جعل الأئمة ثلاثة عشر..
                      فإذا كان هذا المورد الواحد دليل وضع الكتاب، فليكن أربعة وعشرون موردا آخر دليل صحته وأصالته...

                      قال آية الله السيد الخوئي (قدس سره): «إن اشتمال الكتاب على أمر باطل في مورد أو موردين لا يدل على وضعه، كيف ويوجد أكثر من ذلك في أكثر الكتب حتى كتاب الكافي، الذي هو أمتن كتب الحديث وأتقنها».

                      وقال العلامة المجلسي: «..وهذا لا يصير سبباً للقدح، إذ قلما يخلو كتاب من أضعاف هذا التصحيف والتحريف، ومثل هذا موجود في الكافي وغيره من الكتب المعتبرة، كما لا يخفى على المتتبع»

                      كتاب سليم يعد من أوائل ما ألفه قدماء الأصحاب، وهو يعبر عن أصول وثوابت المذهب بصورة عامة، وقد تلقاه العلماء بالقبول والرضا، ... ونحن لا نرى أي مبرر لاستثناء كتاب سليم من ثقافتنا التاريخية والاعتقادية، بل إن قدمته، واتصال مؤلفه بعلي أمير المؤمنين «عليه السلام»، وبعدد من الأئمة بعده يرجحه على كثير مما عداه من كتب ألفت بعده بعشرات السنين...
                      وكلمات العلماء عن كتاب سليم تدل على أنه من الأصول المتقنة التي هي في غاية الاعتبار...
                      وقد نقل عنه النعماني في كتاب الغيبة اخبارا كثيرة وقال:
                      كتابه أصل من الأصولالتي رواها أهل العلم، وحملة حديث أهل البيت «عليهم السلام» وأقدمها، لأن جميع ما اشتمل عليه هذا الكتاب إنما هو عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» وأمير المؤمنين «عليه السلام»، والمقداد، وسلمان الفارسي، وأبي ذر، ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله، وأمير المؤمنين «عليهما السلام»، وسمع منهما.
                      وهو من الأصول التي ترجع الشيعة إليها، وتعول عليها. إنتهى
                      ».

                      أما العلامة المتبحر الشيخ الطهراني فهو يقول: «روي عن أبي عبد الله الصادق «عليه السلام» أنه قال: من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء، ولا يعلم من أسبابنا شيئاً، وهو أبجد الشيعة، ومن سر من أسرار آل محمد «صلى الله عليه وآله»..».

                      وقال: «عن مختصر البصائر: أنه قرأ أبان بن أبي عياش كتاب سليم على سيدنا علي بن الحسين «عليه السلام»، بحضور جماعة من أعيان أصحابه، منهم أبو الطفيل، فأقره عليه زين العابدين «عليه السلام»، وقال: هذه أحاديثنا صحيحة».

                      وذكر الكشي عرض الحديث المذكور آنفاً على الباقر «عليه السلام» ـ بعد أبيه السجاد ـ وأنه اغرورقت عيناه، وقال: «صدق سليم، وقد أتى أبي بعد قتل جدي الحسين، وأنا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه، فقال أبي: صدق. وقد حدثني أبي وعمي الحسن بهذا الحديث عن أمير المؤمنين «عليه السلام»..».

                      وقد أشار إلى هذا الكتاب أيضاً أحمد بن حنبل في مسنده.

                      وقال عنه ابن النديم: هو أول كتاب ظهر للشيعةومراده: أنه أول كتاب ظهر فيه أمر الشيعة.

                      وقال بدر الدين السبكي: «أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم».

                      ونقل عن كتاب سليم كثير من قدماء الأصحاب، مثل: ثقة الإسلام في الكافي، ورئيس المحدثين الشيخ الصدوق في الخصال، وفرات في تفسيره، ومن لا يحضره الفقيه، وعيون المعجزات، والاحتجاج، وإثبات الرجعة، والإختصاص، وبصائر الدرجات، وتفسير ابن ماهيار، والدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم.

                      فقد رووا عنه بأسانيد متعددة تنتهي أكثرها إلى أبان بن عياش، الذي أعطاه سليم كتابه مناولة، ويرويه أيضاً عن سليم بغير مناولة.

                      وقد اعتبره النجاشي في جملة القلائل المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح، وأشار إليه شيخ الطائفة الشيخ الطوسي «رحمه الله» وابن شهرآشوب المازندراني.

                      أما المسعودي فقال: «والقطعية بالإمامة، الاثنا عشرية منهم، الذي أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه».

                      وقال العلامة السيد ابن طاووس: «تضمن الكتاب ما يشهد بشكره وصحة كتابه».

                      وقال المولى محمد تقي المجلسي: «إن الشيخين الأعظمين حكما بصحة كتابه، مع أن متن كتابه دال على صحته».

                      وقال: «كفى باعتماد الصدوقين: الكليني والصدوق: ابن بابويه عليه.. وهذا الأصل عندي، ومتنه دليل صحته».

                      وقد اعتبره المحدث المتبحر الشيخ الحر من الكتب المعتمدة التي شهد بصحتها مؤلفوها وغيرهم، وقامت القرائن على ثبوتها، وتواترت عن مؤلفيها، أو علمت صحة نسبتها إليهم.

                      وراجع ما نقله الفاضل المعاصر الشيخ محمد باقر الأنصاري الزنجاني الخوئيني في مقدمة كتاب سليم بن قيس: ج1 ص109 ـ 113 عن العلامة السيد مصطفى التفريشي، والعلامة السيد هاشم البحراني والمدقق الشيرواني، والفاضل المتبحر مير حامد حسين صاحب كتاب عبقات الأنوار، وغيرهم.

                      كما أن العلامة السيد محسّن الأمين «رحمه الله» قد اعتمده ونقل عنه في كتاب المجالس السنية الذي يقول في آخره: «.. وأخذه من المصادر الموثوقة والمصنفات المشهورة» وهو إنما كتب كتابه هذا «المجالس السنية» ليكون عملا إصلاحيا، يبعد فيه عن سيرتهم «عليهم السلام» عما يعتقد فيه أنه مدسوس أومكذوب.

                      تعليق


                      • الزميل يكرر مشاركاته التي لا علاقة لها بالموضوع ...
                        ياعمي مالنا ومتن مافيه؟ الكتاب كله من بابه مشكوك فيه وهناك علماء يحذرون منه.. كيف نأخذ منه ديننا وعقيدتنا ...
                        التكرار لا يفيد ...
                        إن النقل عن مثل إبان بن ابي عياش عار علمي ... من يطمئن لراو كهذا ؟
                        والله إنك لتطعن في مذهبك بهذا الكلام فاصمت أكرم لك

                        تعليق


                        • قول علماء الشيعة عليهم رحمات الله بهذا ليس بحجة علينا بل هو حجة عليهم..... وبيننا وبينهم الروايات الصحيحة ... فإن لم توجد نستطيع القول وبقلب جريء أنهم أخطأوا ............
                          فلا تكرر ما نقلته من قبل لأنه لن يجدي نفعاً ...عندك أسانيد صحيحة هاتها ماعندك اعترف أنه لا توجد أسانيد وننتقل لمسألة التواتر .
                          .
                          ههههههههههههههه
                          قبل قليل كان العلماء:


                          بالله عليك كتاب فيه كل هذه المطاعن ويحذر منه العلماء وراويه الأصلي به كل هذا القدح والضعف نطمئن له؟
                          قل كلاماً نعقله يارجل .
                          ..
                          كتاب سليم لا إسناد صحيح له وأنتم تعرفون والسيد السيستاني قال أن في سنده إشكال ..وهذا ينسفه نسفاً وينهي الكلام حوله.
                          كل هذه المطاعن من أقوال علماء الشيعة في سند الكتاب وتهرب للمتن ؟
                          مات الكلام .... كتاب سليم مضروب بنص كلام مشايخكم ...
                          هات غيره ..
                          والآن صار أقوال علماء الشيعة لأنهم لا يوافقون هوى المنافقين:
                          قول علماء الشيعة عليهم رحمات الله بهذا ليس بحجة علينا بل هو حجة عليه
                          هل رأيتم يا موالين
                          هل رأيتم يا قراء
                          هل رأيتي اختي وهج الايمان
                          هل رأيتي يا سيدتي فاطمة الزهراء
                          كل هذا بعين الله وبعيني جدنا رسول الله وجدتنا المظلومة الزهراء
                          اللهم العن ظالميها وضاربيها وغاصبي حقها وقاتلي ولدها
                          والعن من ينكر ظلامتها والراضين به يا رب العالمين
                          واحشرهم مع من يتولون
                          واحشرنا مع محمد وآل محمد الطاهرين

                          تعليق


                          • الزميل يكرر مشاركاته التي لا علاقة لها بالموضوع ...
                            ياعمي مالنا ومتن مافيه؟ الكتاب كله من بابه مشكوك فيه وهناك علماء يحذرون منه.. كيف نأخذ منه ديننا وعقيدتنا ...
                            التكرار لا يفيد ...
                            إن النقل عن مثل إبان بن ابي عياش عار علمي ... من يطمئن لراو كهذا ؟
                            والله إنك لتطعن في مذهبك بهذا الكلام فاصمت أكرم لك
                            بان عارك وظهر شنارك
                            لم يدعك أحد للمشاركة في الموضوع
                            وسقط ما في يدك
                            وقد علا صراخك حينما بان تناقضك يا فرار منافق
                            ولو تخرس انت يكن افضل

                            تعليق


                            • فعلآ الأخ كرار متناقض وأعطيته سند وهو طريق آخر لرواية دلائل الآمامه صححه السيد الخوئي وماذا يقول لي لم أجده وفيه التلعكبري المجهول ! ياليت أخي اليتيم تكرر اقتباس كلامي عن هذه النقطه وهي هذا السند الصحيح لأنه لم يعرف كيف يرده

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                                فعلآ الأخ كرار متناقض وأعطيته سند وهو طريق آخر لرواية دلائل الآمامه صححه السيد الخوئي وماذا يقول لي لم أجده وفيه التلعكبري المجهول ! ياليت أخي اليتيم تكرر اقتباس كلامي عن هذه النقطه وهي هذا السند الصحيح لأنه لم يعرف كيف يرده
                                لا سيدتي أنا نقلت الرواية من دلائل الامامة وبرقم الصفحة وفيها التلعكبري ...
                                وبيني وبينك صورة مصورة للرواية كاملة من دلائل الامامة ....

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X