برفع لابو الفايلات العتيكة

نقول لهذا الجاه أولاً أنك أنت لم تجد وعدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود مع أنك لو بحثت لوجدت ما يدهشك من احتجاجات أمير المؤمنين ص على الكثير من الأصحاب ومنهم غاصبوا الخلافة وغيرهم ممن استشهدهم أمير المؤمنين ص على حديث الغدير وما حصل فيه من تنصيب النبي ص له ص ولياً وحاكماً وخليفة وأخذ البيعة له ص من الأصحاب حيث قام عشرات الأصحاب واعترفوا بما استشهدم عليه وعدم قيام أحدهم مدعياً النسيان ودعائه ص عليه حتى أصيب ببلاء فكان يقول أصابتني دعوة العبد الصالح ألم يقل ص عن الخلافة في أيام إمامته وخلافته ولقد تقمّصها ابن أبي قحافة وهو يعلم أن محلي منها محل القطب من الرحا ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير إلى آخر الخطبة الشقشقية التي احتجّ بها ص على الأصحاب وما فعلوا من الإنقلاب على البيعة المنعقدة يوم الغدير له في رقاب هؤلاء المنافقين الذين فعلوا ما أخبر الله أنهم فاعلوه من الإنقلاب الأسود على الدين ومراد رب العالمين والرسول الأمين في ولاية أمير المؤمنين ص حيث يقول تعالى في شأنهم ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا والعاقبة للمتقين)هذه نماذج من الموجود في الكتب مما زعمتم أنه غير موجود في شأن ولاية أمير المؤمنين ص مضافاً إلى ما فعله أبو بكر وعمر من تدوين السنة بحجة أنه يكفينا القرآن وذلك ليمنعوا رواج أحاديث النبي ص واحتجاج أمير المؤمنين ص وآل البيت ص في شأن الإمامة ومع ذلك التشديد فإننا نجد أن ما نقل إلينا في شأن الإمامة عن النبي ص وآله ص لهو من المعجزات الباهرات في شأن ولاية أمير المؤمنين وإمامته مضافا إلى قول النبي ص الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا .
أما بالنسبة إلى أن الإمامةكانت في نفس الوقت للأخ وأخيه فإن هذا لا يضر في إمامة الأئمة الإثني عشر ص وذلك لأن الإمامة المدّعاة لغيرهم من إخوتهم إنما كانت من الناس الذين كانوا يرون في أبناء الأئمة وإخوتهم ص الفضل الكبير الذي يجعلهم يخطئون في معرفة الإمام مضافاً إلى عدم البوح للناس عمن هو الإمام وذلك خوفا من الحكام وجورهم من أمويين وعباسيين مضافا إلى أن الكثير من الناس كانوا يدّعون الإمامة في إخوة الإمام مع علمهم بمن هو الإمام الحق وذلك من أجل تحصيل مصلحة دنيوية لهم إما لأنهم من الوكلاء الذين اجتمعت عندهم الحقوق فأرادوا إنكار الإمام طمعا في أخذ ما عندهم من أموال شرعية طائلة أو طمعا في تأليف مذهب وجماعة والتزعّم عليهم مع أننا لو تنزلنا وقلنا بأن إخوة الأئمة نازعوا الأئمة ص إمامتهم فهذا لا يضر في شرعية وصحة إمامتهم كيف وهذا نبي الله يوسف قد نازعه إخوته وأرادوا قتله وبعض الأنبياء كنوح ع ولوط كان أبنائهم وزوجاتهم على خلاف ما هم عليه من الرسالة السماوية والدين الذي يحملونه فلم يضر ذلك في نبوتهم فهل لم يكن نوح ودعوته حجة على الناس بسبب أن إبنه لم يكن مؤمنا به وبرسالته وهل كان نبي الله لوط ونوح غير نبيين وغير حاجين لله فيما بلّغاه بسبب إمرأتيهما الكافرتين والمعاندتين لهما فلا ينبغي على الناس الإيمان بهما ولا تقوم حججهما على الناس حتى يكون أهل بيتهما الأسبق إلى ذلك فما لكم كيف تحكمون

لا أعلم برواية صحيحة عن تهديد عمر بحرق بيت علي
والله لن نؤمن حتى تأتون باية صريحة بالولاية لانها اصل الاصول وقال المولى عز وجل ما فرطنا في الكتاب من شيء
كفرتم الصحابة ولعنتم امهاتنا زوجات الرسول لولاية لم نجد لها أثرا في كتاب الله وفي الاخير لما اتوا يبايعوا علي قال لهم دعوني والتمسوا غيري....

لم تجب على سؤالي الروايه صححها الشيخ المنجد في قول عمر أنه سيحرق دار علي بن ابي طالب ان لم يبايع

فمارأيك في فعله هل هكذا أوصى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بأهل بيته أن يتعامل معهم بهذه الطريقه ؟

ننتظر ...............

وانا قلت لك لم أقرأ لها رواية صحيحة
وانا اريدها صحيحة عند السنة
هاتي لي الرواية ثم نناقشها رغم انه لي فيها كلام فمعروف على عمر تشدده نصرة للاسلام وكان دائما يرفع السيف في وجه المنافقين والكفار عندما يسيؤون الى النبي في اصغر الامور ويقول اؤمرني ان اقطع رأسه .....
على كل يجب ان تكون الرواية صحيحة عند اهل السنة وليس صححها فلان. تفضلي بالرواية نقرأها مع اني لم أقرأ رواية صحيحة للتهديد

لكن حتى شدته يطبقها على أهل البيت ؟ !!! ويقول انه سيحرق دارهم ان لم تتم البيعه !!!! هل هذا إسلوب

يتعامل به الإنسان مع أهل البيت الذين وصى بهم المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ياأخي أريدك أن تقول

كلمة حق تسجل في ميزان حسناتك

ابو العتيك بالعراقي
يعني يدور ملفات عتيقة مضى الزمان عليها واكل وشرب
حميد الغانم

خلاص. يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
هات الرواية الصحيحة

سأتجاوز عنك لتعرف من هو الفاسق

الروايه بتصحيح الشيخ المنجد في فتوى من موقعه :


روى أسلم القرشي - مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه ، قال : ( حين بُويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت .
قال : فلما خرج عمر جاؤوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وايم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرِفوا راشدين ، فَرُوا رأيَكم ولا ترجعوا إلّيَّ ، فانصرفوا عنها ، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر )
أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (1/364) وابن أبي شيبة في "المصنف" (7/432) وعنه ابن أبي عاصم في "المذكر والتذكير" (1/91) ورواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (3/975) من طريق البزار – ولم أجده في كتب البزار المطبوعة – وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (6/75) مختصرا : كلهم من طريق محمد بن بشر ثنا عبيد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه به .

قلت : وهذا إسناد صحيح


ننتظر منك كلمة حق لنصرة أهل البيت

وهذه الآيه أليست صريحه وواضحه وضوح الشمس سبحان الله :

( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) - المائده

.. إنَّ عليًّا مني وأنا منه وهو وليُّ كلِّ مؤمنٍ بعدي
الراوي: عمران بن الحصين المحدث:الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/261
خلاصة حكم المحدث: [صحيح على شرط مسلم]


اذا كررت برمجتك انت وغيرك بأنه لايوجد آيه للولايه فهذا دليل إفلاسكم وصدكم عن الحق بعد رؤيته

حتى لو نزلت الاية على فاسق. فهي في عموم الناس. ونحتج بالاية على اخواننا و مشايخنا ان طالبناهم بالدليل ونقول لهم ان جائكم فاسق بنبأ فتبينوا فهاتوا الدليل ...
بالنسبة للرواية اسناد رجالها صحيح ولكنها ليست صحيحة لانها مرسلة ولا نعلم من من سمع أسلم مولى عمر بهذه الحادثة فهو لم يكن حاظرا لها ولم يشتره عمر الا بعد شهرين لما نادى بالناس بالحج. فكيف نتيقن ان اسلم سمعها من صحابي او من منافق يدعي الاسلام او من غير ثقة ... والمرسل من اقسام الحديث الضعيف.

الشيخ المنجد قال وهذا إسناد صحيح

قال الشيخ المنجد عن الروايه السابقه :