يقول الاخ مالك ان علة وجود فاطمة في الحديث هو ليس لانها امتداد الدين انما علة وجودها هو انها الرحم التي حملت الائمة الذين امتداد الدين
وعلى هذا يترتب امرين
الاول ان ذكر فاطمة زائد عن الحاجة في الحديث كونها لاعلاقة لها بعلة امتداد الدين والذي اثبته الاخ مالك وعليه كان يجب ان يكون الحديث ولولا الائمة من بعدكما لما خلقتكما
الثاني اذا كان الرحم يعد هو العلة لذكر فاطمة لكان ذكر ام نبينا محمد عليه الصلاة والسلام هو الاولى فكان يتوجب بحسب تبريرك للحديث ان يقال يامحمد لولاك لما خلقت امك امنة بدلا من القول يا محمد لولاك ماخلقت الافلاك
فاما ان يخرج من الحديث الرحم الذي حمل الائمة من الحديث ليصح تفسيرك للحديث
او ان يدخل في الحديث الرحم الذي حمل محمد لتكون العلة واحدة ليصح تفسيرك للحديث
وعلى هذا يترتب امرين
الاول ان ذكر فاطمة زائد عن الحاجة في الحديث كونها لاعلاقة لها بعلة امتداد الدين والذي اثبته الاخ مالك وعليه كان يجب ان يكون الحديث ولولا الائمة من بعدكما لما خلقتكما
الثاني اذا كان الرحم يعد هو العلة لذكر فاطمة لكان ذكر ام نبينا محمد عليه الصلاة والسلام هو الاولى فكان يتوجب بحسب تبريرك للحديث ان يقال يامحمد لولاك لما خلقت امك امنة بدلا من القول يا محمد لولاك ماخلقت الافلاك
فاما ان يخرج من الحديث الرحم الذي حمل الائمة من الحديث ليصح تفسيرك للحديث
او ان يدخل في الحديث الرحم الذي حمل محمد لتكون العلة واحدة ليصح تفسيرك للحديث
تعليق